نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، القرار الأميري رقم (57) لسنة 2025 بتحديد أيام العمل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
مع قرب حلول عيد الفطر بدأت المطابخ الشعبية استعداداتها لتجهيز طلبات الولائم "الذباح" للزبائن الذين أكدوا حجوزاتهم منذ اليوم الأول لشهر رمضان المبارك. أغلقت معظم المطابخ طلبات الحجز ولم تعد تستقبل الطلبات الجديدة التي زادت هذا العام عن الأعوام السابقة.
تزدهر اعمال المطابخ الشعبية في هذا الوقت من خلال إعداد ذبائح الولائم للمواطنين بمناسبة عيد الفطر السعيد.
حيث تقوم المطابخ بتلبية طلبات الزبائن التي تتشارك مابين "المكبوس" او "البرياني" اللذان يعتبران النوعية المفضلة لدى المواطنين بالنسبة لطريقة إعداد الوليمة الأكثر طلباً. كما تقوم المطابخ الشعبية بشكل خاص بالاهتمام بطريقة اعداد الطعام مع بداية شهر رمضان وخاصة ان معظم المواطنين يبحثون عن المطابخ التي تتميز وتشتهر بإعدادها الولائم بطريقة تتميز بالجودة والسرعة في الاداء، وخاصة مع الأقبال الذي تشهده المطابخ الشعبية من قبل المواطنين في العيد.
ولائم العيد
وقد أكد اصحاب المطابخ الشعبية أن الإقبال على اعداد الولائم من قبل المواطنين هذا الموسم قد زاد بنسبة طفيفة عن الاعياد الماضية، واشاروا إلى أن الاسعار بالنسبة لإعداد الوليمة لم تتغير منذ ثلاث سنوات وهي مابين 300 إلى 500 ريال، مؤكدين بأن معظم المطابخ تواجه زحاماً كبيراً من الزبائن وخاصة في العشر الأواخر من رمضان، وقد يضطر بعض اصحاب المطابخ الشعبية إلى الاعتذار عن استقبال الطلبات الجديدة في هذا الوقت وذلك لكثرتها، لأن الجميع يحرص على إعداد ولائم العيد، وخاصة أن المناسبة لها ارتباط بعادات وتقاليد أهل قطر الذين يحرصون على تجهيز الولائم لليوم الأول من العيد بشكل خاص، مثلما يحرص البعض على إقامتها في اليوم الثاني او الثالث من العيد، مما يستوجب على المطابخ الإعداد الكافي لتجهيز هذا الكم الهائل من الولائم لتحوز على رضا الزبائن. واضاف اصحاب المطابخ أن معظم الطلبات قد أخذت من الزبائن مع بداية شهر رمضان وذلك لإعداد الولائم بصورة طيبة كما يريدها الزبائن، إضافة إلى أن بعض المطابخ لاتستطيع استلام طلبات كثيرة، وذلك لعدم قدرتها على تحمل ضغط العمل بسبب انشغالها بإعداد الطلبات للشهر الكريم وكذلك الزبائن لهم تواجد سواء قبل الفطور اوبعده، وكلها عوامل تتطلب إمكانيات بشرية لاتملكها جميع المطابخ، لذلك تقوم المطابخ باستلام طلبات توازي قدرتها على انجاز مهامها في الوقت المناسب وبالجودة المطلوبة.
حجوزات من شهرين
ومن جانب آخر قال عبدالشكور مدير مطابخ رهيب الشعبية إن استعداداتهم لهذا العام بالنسبة لتجهيز الولائم لليوم الأول لعيد الفطر قد بدأت قبل حلول شهر رمضان، حيث أغلقت الحجوزات قبلها بشهرين وخاصة مع الإقبال الكبير الذي تشهده معظم المطابخ خلال هذا التوقيت وذلك لإعداد "الذباح" وليمة الغداء لليوم الأول من عيد الفطر.
واضاف عبدالشكور أن معظم الزبائن يدركون هذه المناسبة ولذا تجدهم يحجزون طلباتهم قبل حلول العيد بفترة مناسبة، وخاصة أن معظم المطابخ تكون مشغولة مع الشهر الكريم من خلال إعداد طلبات الإفطار بالنسبة لمشاريع افطار صائم، او للزبائن الذين يتواصلون باستمرار خلال الشهر الكريم مع المطابخ لحجز أعداد الولائم ولكن بصورة أقل عن موسم الاعياد. واشار عبدالشكور إلى أن اعداد الولائم بالكميات الكبيرة تتطلب التوازن نحو تقسيم العمل بشكل متساو بالنسبة للطريقة المناسبة لطبخ الوليمة، وخاصة أن معظم الزبائن ينتظر جودة الطعام مما يجعل صاحب المطبخ يعطي اهتمامه بالنسبة لكمية الطلبات التي يجب أن يأخذها لإعداد الولائم بالصورة المطلوبة. مؤكداً كذلك بأن الجودة دائما هي العنصر المطلوب من قبل الزبائن، بالرغم من صعوبة التركيز بعض الوقت وخاصة لدى ارتباطها بعملية التوزان، مبيناً بأن الاسعار لم تختلف وهي ثابتة ولم تتغير، موضحاً بأن سعر الطبخ يبلغ 350 ريالا، واما سعر إعداد وليمة يتكفل بها المطبخ في اعدادها كاملة فهي تختلف على حسب نوعية الخروف.
مواقف سلبية
واوضح السيد شعبان مدير مطابخ النبراس الشعبية بأن معظم المواطنين يفضلون إقامة ولائم العيد لدى مطابخ لها سمعتها المتميزة من خلال طريقة إعدادها للطعام والتي تعتبر السر في جذب الزبائن إليها، مضيفاً بأن مواسم الاعياد في كل عام تشهد إقبالاً من قبل المواطنين نحو حجز المواعيد لدى المطابخ الشعبية لإعداد الوليمة لليوم الاول لعيد الفطر السعيد، مما يشكل ضغطاً على المطبخ نحو اعداد كميات كبيرة من "العيش" و"الذباح" لثلاث ايام من العيد.
واشار شعبان إلى أنه لايغلق باب الحجوزات امام الزبائن الجادين في طلبهم ولو كان قبل العيد بيوم واحد، مؤكداً أنهم يواجهون بعض المواقف السلبية مع الزبائن لعدم جدية البعض في مسألة اعداد الوليمة للعيد، حيث يقومون بالحجز مسبقاً وبعدها بأيام يلغونها، مما يضيع الفرصة على الزبائن الآخرين لإعداد "الذباح" لدى المطابخ الشعبية، مبيناً في ذلك أنهم يستقبلون كافه الطلبات خلال فترة شهر رمضان إلى أن يتم حسم مسألة قدرة المطعم على استلام الطلبات ولذا يكون الباب مفتوحاً امام الجميع في اي وقت وحسب المقدرة.
واضاف شعبان أن أسعار الطبخ تختلف،مثالاً على ذلك، قيمة الطبخ لإعداد الوليمة فقط لدى المطبخ فهي تكلف 350 ريالا "للذبيحة" الواحدة، واما مسألة اعداد الوليمة كاملة عن طريق المطبخ فهي تختلف اسعارها التي تحددها اسعار الماشية لدى السوق، وتكون قيمتها مابين 1600 او 1700 ريال او اقل من ذلك، مؤكداً بأن معظم المطابخ الشعبية تنتهج نحو تقديم نفس الخدمات وبنفس الاسعار التي لم تتغير منذ سنوات.
لاحجوزات جديدة
واوضح السيد شعبان بأن 80 % من الزبائن يفضلون وليمة "المكبوس" على "البرياني" بالرغم من أن معظم المطابخ تعد انواعا عديدة من الطبخ الخليجي إلا أن هذه الانواع الاكثر طلبا لدى معظم الزبائن. مضيفاً بأنهم يهتمون نحو تحقيق الطلبات بالشكل المطلوب للزبائن وعلى وجه السرعة، وخاصة أن الولائم مرتبطة بمواقيت حددت من قبل اصحابها، لذا السرعة مطلوبة نحو تحقيق العمل وإنجاز كافة الطلبات على النحو المطلوب.
واما السيد محمد ابو عزام مدير مطابخ المطار الشعبي فأشار إلى مدى الاقبال من قبل المواطنين بشكل خاص نحو اعداد ولائم العيد التي باتت من الامور الاساسية في كل عيد وخاصة انها تحكم العادات القطرية.
واضاف محمد ابو عزام أنهم استقبلوا هذا العيد العدد الكافي من الحجوزات من قبل المواطنين لإعداد الوليمة لليوم الاول من العيد، واضاف بأن إمكانياتهم لاتسمح لاستقبال المزيد من الطلبات، وخاصة أن الجودة لها قيمتها لدى الزبائن، ولذا نحرص على توزان عملية اخذ الحجوزات حتى نقوم بإرضاء الزبائن بالشكل المطلوب.
وقال ابو عزام أنهم يقومون بإعداد كافه الولائم منذ ليلة العيد، لتكون الدفعة الأولى جاهزة بعد صلاة الفجر، لنبدأ بعدها العمل إلى صلاة العيد وذلك لتجهيز الدفعة الثانية، وبعد ذلك تكون الدفعة الأخيرة التي تكون في الساعة العاشرة صباحاً، وخاصة أن المواعيد مجزئة نحو عدة اوقات، هناك زبائن تطلب الوليمة الساعة 7 صباحاً وآخرين الساعة 9 والبعض الساعة الواحدة ظهراً، لذا نكون على ارتباط مع الزبائن بشكل مستمر خلال تلك الفترة حتى اليوم الثالث من العيد الذي يكون ختام الولائم بالنسبة لفرحة عيد الفطر.
واوضح محمد ابو عزام أن ارتباطهم مع اعداد الولائم اصبح لها سنوات عديدة، وفي كل عام نمر بنفس الظروف وخاصة مع إزدياد الحجوزات التي تعتبر المعضلة الكبيرة لديهم، وخاصة أن معظم المطابخ تستقبل الحجوزات لعدد معين لايستطيع تجاوزه وذلك لارتباطه بعملية جودة الطعام التي لابد أن تكون مثلما مايرغبه الزبون.
مبيناً أن المطابخ الشعبية تستعد دائماً لكافة المناسبات، وخاصة الاعياد التي تحتاج إلى إعداد خاص بسبب كمية الولائم المطلوب تجهيزها لليوم الأول من العيد، مؤكداً بأن عناصر العمل تحرص على تلبية رغبات الزبائن الذين ينتظرون من المطابخ الأفضل دائما، ولذا تكون ولائم العيد لها اهتمام اكبر بالنسبة لطريقة اعدادها التي ترتبط بمراحل لحين اعداد المقادير المطلوبة.
وليمة يوم العيد
من جهته قال تركي الأحبابي أن المطاعم الشعبية تفي بالطلبات التي ترد لها من المواطنين لإعداد وليمة عيد الفطر المبارك، في اليوم الأول أو في باقي أيام العيد، ولكن ما يستفز المواطنين هو ارتفاع أسعار تلك المطاعم رغم توفير الذبيحة من المواطنين، فأغلب المواطنين يحبون شراء ذبيحتهم بأنفسهم لاختيار الجيد من السيء منها، فاختيار المطابخ الشعبية غير مضمون، وأوضح تركي أن ذبيحة أو وليمة يوم العيد، أمر بالغ الأهمية خاصةً في اليوم الأول، حيث يقوم المواطنون بتوجيه دعوات الغداء لجميع الأقارب والأصدقاء والجيران، كما أن العديد من المواطنين يقومون باستقبال ضيوفهم من أقاربهم وانسبائهم من الدول المجاورة، ولا بد من اكرامهم بوليمة تناسب زيارتهم، وتابع الأحبابي قائلًا إن أغلب من يقومون بإعداد تلك الولائم من المواطنين، يقومون بالاتفاق مع المطابخ الشعبية، قبل يوم عيد الفطر المبارك بأسبوع أو بعشرة أيام، وهذا نتيجة الضغط الكبير الذي يقع على تلك المطاعم.
من ناحيته يرى عبدالله الرميحي أن أسعار المطابخ الشعبية مبالغ فيها إلى حد كبير في إعداد ذبائح أو ولائم عيد الفطر المبارك، حيث تصل الأسعار إلى 800 ريال للذبيحة الواحدة، بمعنى 200 ريال للصحن الواحد بعد تقسيم الذبيحة لأربعة أجزاء، وبعض المطاعم أو المطابخ الشعبية تصل إلى اكثر من ذلك، لافتاً إلى أن مبلغ 800 ريال يعادل نصف ثمن الذبيحة التي يشتريها المواطن من سوق الغنم، وأضاف أن المطابخ الشعبية أصبحت كثيرة وقادرة على أن تستوعب أعداد طلبات ذبائح عيد الفطر المبارك من المواطنين، إلا أن مستويات طهيها متفاوتة فبعض المطابخ الشعبية لا يكون عندها دراية كافية بإعداد الولائم على الطريقة القطرية المعروفة، وقال من الجيد أن توفر المطابخ الشعبية والمطاعم المتخصصة في إعداد ذبائح وولائم عيد الفطر المبارك، خدمة إرسال الذبيحة إلى منازل المواطنين، بدلا من الذهاب لتلك المطاعم وانتظار الانتهاء من إعدادها، مستطردًا أن بعض المطاعم تتأخر عن الموعد المتفق عليه لارسال تلك الولائم إلى منازل المواطنين، وهذا نتيجة استقبال طلبات أكثر من قدرتها على انهاء طلبات الزبائن من المواطنين، وشدد الرميحي على أهمية مراقبة تلك المطاعم صحيا وتجاريا، من قِبل الجهات المعنية متمثلة في وزارة البلدية وإدارة حماية المستهلك التابعة لوزارة الاقتصاد والتجارة، فنظافة المطاعم أمر في غاية الأهمية، حيث تفتقد الكثير من المطاعم للنظافة اللازمة، كما أن مراقبة أسعار تلك المطاعم شيء مهم حتى لايستغل المواطنين، فليس من حق اي مطبخ شعبي أو غير شعبى أن يضع السعر الذي يحلو له بمجرد افتتاحه.
اسعار مبالغ فيها
بدوره قال علي الأحبابي إن الكثير من المواطنين يهتمون بولائم عيد الفطر المبارك يأيامه الثلاثة، وأوضح أن البعض يكتفي بوليمة اليوم الأول من عيد الفطر المبارك، بينما يهتم آخرون باستمرار وليمة العيد على مدار أيامه الثلاث بلا انقطاع، وفيما يخص أعداد المطابخ الشعبية والمطاعم المتخصصة في إعداد الذبائح والولائم، خاصةً في المناسبات والتي تُعد الأعياد أبرزها، فهي كافية من ناحية أعدادها، كما أنها موزعة بشكل جيد في مختلف مدن ومناطق الدولة، أما فيما يخص أسعارها فهي مرتفعة جدا، حيث ترفع المطابخ الشعبية أسعارها قبل بدء المواسم بحجة زيادة الاقبال عليها، الأمر الذي يجبرها على العمل لساعات إضافية وبجهد مضاعف، مشيرًا إلى أن هذا الأمر يُعد استغلالاً واضحاً من تلك المطابخ والمطاعم، ولا بد من إيقافه، مطالبا إدارة حماية المستهلك برقابة جدية على تلك المطابخ حتى لاتغالي في اسعارها، وأضاف أن بعض المطابخ الشعبية تقوم بتبديل الذبائح داخل المطاعم أثناء طهيها، وهذا أمر يزعج أصحاب الذبائح بعد ورودها إليهم، فقد ذهب اجتهادهم في شرائها من السوق هباء، نتيجة اهمال واستهتار العاملين بتلك المطاعم، وفيما يخص الأسعار قال الأحبابي إن الأسعار تتراوح من 350 إلى 500 ريال، في حال إذا قام المواطن بتوفير الذبيحة، وهذه أسعار مرتفعة جداً مقابل الذبح والطهي فقط، وأوضح الأحبابي أن أغلب المواطنين يفضلون ذبح الخراف عن باقي انواع الحلال الأخرى، وأكد الأحبابي على ضرورة الرقابة الصحية على تلك المطابخ الشعبية، لما له أهمية كبيرة على صحة المواطنين، مطالبا وزارة البلدية تكثيف حملاتها التفتيشية على تلك المطاعم، وقال إن توصيل المطابخ الشعبية للذبائح حتى المنزل أمر جيد، ولكن الكثير منها يتأخر عن الموعد المتفق عليه.
حجز مسبق
أما عبدالرضا فلامرزي يقول: كل عيد اقوم بالتنسيق مع مطعم مختلف، حيث إن بعض المطاعم تكون قد اكتفت من ناحية استقبال الطلبات، لافتا إلى أن أغلب المطاعم تمتنع عن استقبال أي طلبات قبل يوم العيد بأربعة أيام، كما أن بعض الأصدقاء يقترحون على بعضهم البعض مطاعم جديدة، الأمر الذي يدعوه إلى تجربة مطابخ شعبية جديدة، ويرى فلامرزي أن أعداد المطابخ الشعبية كثيرة وتفي بمتطلبات المواطنين لوليمة اليوم الأول من عيد الفطر المبارك، ولكن لا بد من القيام بالحجز قبل قدوم يوم العيد بفترة كافية، وبيّن فلامرزي أن أغلب المواطنين يكتفون بوليمة يوم واحد من عيد الفطر المبارك وهو اليوم الأول، ولكن بعض المواطنين يستمرون في إعداد وليمة عيد الفطر لمدة ثلاثة أيام، وقال فلامرزي إنه يفضل المطابخ الشعبية التي تتكفل بالذبيحة بالكامل، أي أن المطبخ الشعبي يقوم بشراء الذبيحة وذبحها وطبخها وإرسالها للمنزل، مشيرًا إلى أن هذه المطابخ الشعبية، تحمل من على كاهل المواطن عناء الذهاب إلى سوق الغنم وشراء الذبائح، وعن أسعار المطاعم الشعبية عبّر فلامرزي عن سخطه تجاه أسعارهم، معتبرًا أن أسعارهم مرتفعة جدا ومبالغ فيها إلى حد كبير، وهذا يعتبر استغلالا واضحا للمواطنين على حد تعبيره فهم مضطرين للدفع، وأوضح فلامرزي أن الأسعار تتراوح من 1000 إلى 1500 ريال في حال تكفل المطبخ أو المطعم بشراء الخروف، أما في حال قام المواطن بشراء الخروف فسعر الذبح والطهي يصل إلى 500 ريال، وقال فلامرزي إن 3 خراف هو متوسط أعداد الخراف التي يقوم المواطنون بتخصيصها لوليمة عيد الفطر المبارك.
وزير الداخلية يستقبل وزيرة الأمن الداخلي بالولايات المتحدة الأمريكية
استقبل سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي لخويا، رئيس... اقرأ المزيد
142
| 18 ديسمبر 2025
2.261 مليار ريال حجم التداولات العقارية في نوفمبر الماضي
بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال شهر نوفمبر الماضي،... اقرأ المزيد
90
| 18 ديسمبر 2025
الأرصاد الجوية تحذر من أمطار رعدية ورؤية متدنية على الساحل وفي البحر الليلة
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية ورؤية متدنية ورياح قوية على الساحل، ومن أمطار رعدية ورؤية متدينة... اقرأ المزيد
174
| 18 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، القرار الأميري رقم (57) لسنة 2025 بتحديد أيام العمل...
162550
| 17 ديسمبر 2025
يعلن الديوان الأميري أنه، بمناسبة قرب حلول اليوم الوطني للدولة في الثامن عشر من شهر ديسمبر، فإن يوم الخميس الموافق 2025/12/18 سيكون عطلة...
21972
| 16 ديسمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (34) لسنة 2025 بإنشاء...
21308
| 17 ديسمبر 2025
حقق مزاد أرقام اللوحات المميزة الفئة الأولى التي تحمل الحرف (Q) للإدارة العامة للمرور مبيعات مليونية عبر تطبيق سوم ضمن المرحلة الأولى من...
18402
| 16 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أعلنت شركة /Monumental Sports & Entertainment (MSE)/ عن زيادة جهاز قطر للاستثمار حصته في الشركة والتي تعتبر من أكبر الشركات الرائدة التي تدمج...
262
| 18 ديسمبر 2025
- عبد الله الأنصاري: إرساء مكانة قطر كمركز إقليمي للاستثمار المتوافق مع الشريعة الإسلامية -د.عبد الباسط الشيبي: تعزيز الأسواق المالية بأدوات استثمارية عالية...
114
| 18 ديسمبر 2025
اعلنت شركة قطر للتأمين عن نتائج اجتماع مجلس الإدارة المنعقد الثلاثاء الماضي، حيث تمت الموافقة على: الموازنة التقديرية لعام ٢٠٢٦م، كما قرر المجلس...
96
| 18 ديسمبر 2025
أعلنت بورصة قطر أن يوم الخميس الموافق 18 ديسمبر 2025 عطلة رسمية لبورصة قطر بمناسبة اليوم الوطني للدولة. يذكر أن الديوان الأميري قد...
96
| 17 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




يتواصل رصد هطول الأمطار على مناطق مختلفة من البلاد قد تكون رعدية أحياناً، وقد يصاحبها رياح قوية مفاجئة. وشهدت قطر أمطاراً متباينة الشدة...
12996
| 16 ديسمبر 2025
دعت وزارة العمل في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، أصحاب العمل إلى توخي الحيطة والحذر، في ظل التوقعات الجوية، واتباع ارشادات السلامة والصحة...
10722
| 15 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرضها الاحتفالي الجديد بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للدولة، وذلك للاستمتاع بالضيافة، والخدمات المخصصة، وأقصى درجات الراحة، فقط مع...
9790
| 17 ديسمبر 2025