رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
دفن جثمان "أبو أنس الليبي" في طرابلس

وارى مئات المشيعين في العاصمة الليبية طرابلس، بعد ظهر اليوم السبت، جثمان القيادي السابق في تنظيم القاعدة نزيه الرقيعي المكنى بـ"أبو أنس الليبي"، والذي أعلن عن وفاته في 2 يناير، في مستشفى في نيويورك قبل أيام من بدء محاكمته. وأفاد مصور لفرانس برس، أن جثمان أبو أنس الليبي، وري الثرى في مقبرة بوشوشة في طريق الشط، بعد الصلاة عليه في ميدان الشهداء. وقال عبد الله نزيه الرقيعي لوكالة فرانس برس، إن جثمان والده وصل إلى طرابلس الليلة البارحة عبر مطار معيتيقة الدولي قادما من تركيا. وقال مصدر قريب من عائلته إن العائلة طلبت عدم تشريح الجثة.

751

| 10 يناير 2015

عربي ودولي alsharq
وفاة القيادي في القاعدة أبو أنس الليبي قبيل محاكمته

أعلن محامي القيادي في تنظيم القاعدة، أبو أنس الليبي المتهم بالمشاركة في تفجير سفارتي الولايات المتحدة في إفريقيا في 1998، في مستشفى في نيويورك مساء أمس الجمعة قبل أيام من بدء محاكمته. وكان أبو أنس الليبي على لائحة مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي أي" لأهم المطلوبين عندما اعتقله عناصر من القوات الأمريكية الخاصة في عملية في 5 أكتوبر 2013 في العاصمة الليبية طرابلس. وجرى التحقيق معه على متن سفينة حربية أمريكية ثم تم إحضاره إلى نيويورك لمحاكمته استنادا إلى تهم وجهها إليه القضاء الأمريكي في العام 2000 بالمشاركة في تفجيري سفارتي الولايات المتحدة في تنزانيا وكينيا عام 1998.

472

| 03 يناير 2015

عربي ودولي alsharq
أمريكا: تأجيل محاكمة أبو أنس الليبي وشريك ابن لادن

تأجلت محاكمة أبو أنس الليبي المشتبه في انتمائه لتنظيم القاعدة وخالد الفواز القيادي في القاعدة والمتهم بأنه متحدث باسم زعيمها الراحل أسامة بن لادن لأكثر من شهرين حتى يوم 12 يناير عام 2015. واستجاب القاضي لويس كابلان القاضي بالمحكمة الجزئية الأمريكية، اليوم الأربعاء، لطلب من محامي الدفاع عن الفواز بتأجيل موعد جلسة الثالث من نوفمبر لإتاحة وقت لهم للوصول إلى ملفات كمبيوتر قديمة على صودرت من موكلهم. وكان التأجيل مفاجئا لاسيما بعد أن أبدى كابلان شكوكا في جلسات سابقة للمحكمة بخصوص تأجيل المحاكمة. ويواجه الليبي والفواز اتهامات بالتآمر في تفجيري السفارتين الأميركيتين في كينيا وتنزانيا عام 1998 اللذين سقط فيهما 224 قتيلا. والفواز وهو سعودي الجنسية، 52 عاما، اتهمته السلطات الأمريكية بأنه كان متحدثا باسم القاعدة وباسم زعيمها السابق ابن لادن عندما كان يعيش في لندن في التسعينات. وأرسل الفواز إلى الولايات المتحدة في عام 2012 ليمثل للمحاكمة بعد معركة قضائية في بريطانيا استغرقت وقتا طويلا لتسليمه. وكانت قوات أمريكية خطفت أبو أنس الليبي (50 عاما) الذي يعرف أيضا باسم نزيه عبد الحميد نبيه الرقيعي من شوارع العاصمة الليبية طرابلس في خريف العام الماضي. وقال محامو الفواز إنهم يواجهون مشكلات في فتح ملفات وقراءة اسطوانات ممغنطة صودرت من موكلهم قبل 15 عاما، لكن خبير الكمبيوتر الذي يعتمدون عليه قد ينجح لو منح وقتا إضافيا. وسيتيح التأجيل لمدة شهرين كذلك لمحامي الفواز البريطانيين بمواصلة دعوى قضائية مدنية للكشف عن وثائق سرية قد يكون لها صلة بمحادثات أجراها الفواز مع ضابط من جهاز المخابرات الداخلية البريطانية إم.آي.5. وزعم الفواز أنه كان على اتصال منتظم مع الضابط في التسعينات وعبر له عن رفضه للجوء ابن لادن للعنف في ذلك الوقت. ولم تؤكد الحكومة البريطانية أو تنفي وجود هذه الوثائق. ويقول محامو الفواز إن من المتوقع أن تبت محكمة بريطانية في الطلب بنهاية العام. وقال كابلان إن الدعوى المقامة في بريطانيا لم تكن من بين الأسباب لتأجيل المحاكمة.

408

| 22 أكتوبر 2014

صحافة عالمية alsharq
نجل "أبو أنس الليبي": والدي بريء

أعلن نجل أبو أنس الليبي، المتهم بالانتماء إلى تنظيم القاعدة، والذي اعتقلته قوات خاصة أمريكية بعطلة نهاية الأسبوع الماضي في العاصمة الليبية طرابلس، بأن والده بريء وكان رجلاً عادياً عمل بمطعم بيتزا خلال إقامته في بريطانيا. وقال عبد الله، لصحيفة ديلي تليجراف اليوم الثلاثاء، إن والده، واسمه الحقيقي نزيه عبد الحميد الرقيعي، اضطر إلى مغادرة بريطانيا بسبب مضايقات الشرطة، وهو بريء ولم يكن العقل المدبّر للعمليات الإرهابية الدولية، وتوجه إلى أفغانستان حيث أصبح مقرباً من زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن. وأضاف، أن والده كان بريئاً من قتل 224 شخصاً في تفجيري نيروبي ودار السلام، وهو رجل عادي وأخبرنا بكل شيء في حياته وكيف ترك ليبيا وتوجه إلى أفغانستان لمساعدة الناس المظلومين هناك، وسيتم إثبات براءته في القريب العاجل حين تفشل الولايات المتحدة بتقديم أي دليل ضده. وتابع غادرنا بريطانيا لأن سلطاتها بدأت في مضايقتنا بعد أن اشتبهت بوالده أبو أنس الليبي عام 1999، وكانت تفتش منزلنا بصورة مستمرة وتصادر أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الإلكترونية الأخرى، وتوجهنا إلى أفغانستان من ثم إلى إيران بعد وقوع هجمات 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة، حيث جرى اعتقالنا ووضعنا في السجن لمدة 7 سنوات و 6 أشهر. واتهم عبد الله الولايات المتحدة بـ اختطاف والده وحرمانه من حقوقه، مضيفاً أن حديثها عن حقوق الإنسان مجرد هراء، ولا يستطيع أن يصدق بأنها ستستجوبه من دون محام. وحمل نجل أبو أنس الليبي الأمريكيين والحكومة الليبية مسؤولية ما سيحدث لوالده.

881

| 08 أكتوبر 2013