أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
في ختام جلسة 6 أغسطس الجاري، استفاقت أسواق المال العالمية من فوضى تراجعات حادة في القيم السوقية للأسهم وعمليات بيع واسعة في اليوم السابق له، على وقع اجتماع عدة عوامل. وأمام هذه الفوضى، والتي بدأت بشكل طفيف اعتبارا من منتصف يوليو الماضي، مع بدء إعلان الشركات الأمريكية نتائج الربع الثاني من 2024، فإن قرابة 6.4 تريليون دولار، محيت من القيمة السوقية للأسهم العالمية. وعلى الرغم من تحسن السوق في جلسة الثلاثاء، فإن المخاوف ما زالت قائمة من ردة فعل سلبية أخرى خلال الأسابيع القليلة المقبلة، خاصة مع فرضية ظهور بيانات أمريكية سلبية، مرتبطة بالبطالة أو التضخم. ووصف محللون في أسواق المال أزمة 5 أغسطس بـ الاثنين الأسود لينضم إلى أكثر من يوم اثنين أسود في التاريخ الحديث، أبرزها 28 أكتوبر 1929 مع ظهور الكساد العظيم، و19 أكتوبر 1987 عندما سجلت أسواق المال الأمريكية أكبر انهيار لها على الإطلاق في يوم واحد.
426
| 08 أغسطس 2024
بدت أسواق المال العالمية بعيدة عن التفاعل مع مذكرة بحثية صادرة عن بنك مورغان ستانلي، جاء فيها أن تقديراته تؤشر إلى بدء الفيدرالي الأمريكي في خفض أسعار الفائدة اعتبارا من سبتمبر المقبل. مرد هذا البرود من أسواق المال تجاه المذكرة البحثية، إلى حالة التشاؤم التي تسيطر على المتعاملين والمستثمرين، بأن خفض الفائدة لن يتم قبل نهاية 2024. ومنذ منتصف أبريل الماضي، أصيبت أسواق المال العالمية بصدمة، الأمر الذي دفع شريحة من المستثمرين للهجرة بعيدا عن الأسهم إلى السندات الأمريكية. كان الفيدرالي توقع خفض أسعار الفائدة في يونيو 2024 ثم أرجأ القرار إلى سبتمبر، بسبب ظهور مؤشرات على ارتفاع التضخم في الأسواق الأمريكية. وحاليا يشير الفيدرالي إلى أن رحلة خفض الفائدة قد تبدأ نهاية 2024، أي أن أسعار الفائدة البالغة 5.5 بالمائة حاليا، وهي الأعلى منذ 23 عاما، ستبقى مستقرة لشهور قادمة. ولأن الدولار عملة مدفوعات عالمية، يستحوذ فيها على 80 بالمائة من مدفوعات التجارة و90 بالمائة من إصدارات الديون، و56 بالمائة من احتياطات صندوق النقد الدولي، فإن الأسواق العالمية تتأثر بمسار أسعار الفائدة الأمريكي وبيانات التضخم في الولايات المتحدة. ومع عدم استعجال الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، تشير وكالة بلومبرغ إلى أن تدفقا للمستثمرين يجري على الأصول ذات الدخل الثابت السندات الأمريكية، في إعادة ضبط كبيرة لوول ستريت. وفي العام الماضي، حصل المستثمرون على ما يقرب من 900 مليار دولار من الفوائد السنوية على ديون الحكومة الأمريكية (السندات)، وهو ضعف المتوسط على مدى العقد السابق، والسبب هو أسعار الفائدة المرتفعة. وبحسب بلومبرغ، من المتوقع أن يرتفع هذا الرقم حيث إن جميع سندات الخزانة تحمل حاليا عوائد تبلغ فائدة 4 بالمائة أو أكثر. وتتحول السندات إلى ملجأ للمستثمرين، لأنهم يعتقدون أن بقاء أسعار الفائدة المرتفعة سيضر بسوق الأسهم، وبالتالي يضمنون على الأقل عوائد بنسبة 4 بالمائة على استثماراتهم في السندات الأمريكية، من خلال نقل أموالهم من الأسهم إلى تلك السندات. كل ما سبق مرده أن التضخم لا يزال بعيدا عن هدفه البالغ 2 بالمائة، فيما هناك سبب آخر مرتبط باستمرار وتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي، ما يعني مزيدا من الإنتاج والتوظيف، ومزيدا من السيولة بين أيدي الأفراد والشركات، ومزيدا من الاستهلاك. وفي فبراير الماضي، توقع مكتب الميزانية في الكونجرس أن ترتفع الفوائد والأرباح على السندات، المدفوعة للأفراد إلى 327 مليار دولار هذا العام أي أكثر من ضعف المبلغ في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وفي مارس الماضي وحده، دفعت وزارة الخزانة حوالي 89 مليار دولار كفوائد لحاملي السندات، أو ما يقرب من 2 مليون دولار في الدقيقة.
340
| 10 مايو 2024
كشف خبراء ومحللون لـ الشرق عن العوامل التي وقفت خلف التراجع الذي شهدته بورصة قطر خلال الفترة الأخيرة. وقال الخبراء إن هناك عوامل خارجية وداخلية كانت السبب في الضغط على المؤشر، مؤكدين في ذات الوقت عدم انكشاف الاقتصاد القطري على هذه المخاطر، ومشيدين بقرار هيئة قطر للأسواق المالية في مخاطبتها للشركات المدرجة للافصاح عن أي انكشاف على هذه المخاطر التي كان أبرزها إفلاس بنوك أمريكية عريقة زعزعت ثقة المستثمرين في أسواق المال العالمية. في تحليله لـ الشرق يقول المستثمر طارق المفتاح إن تداولات البورصة خلال الأسابيع الماضية أثبتت قدرتها على التماسك رغم الضغوط الخارجية القوية لاسيما على القطاعات الاقتصادية الكبيرة كقطاع البنوك والصناعات، وهو ما أثبت قدرة البورصة على الصمود بفعل أساسيات الاقتصاد الوطني المتينة. وأشار المفتاح إلى أن البورصة ستشهد خلال الفترة المقبلة تماسكاً قويا بأسعار أسهمها بعد امتصاص صدمة الافلاسات البنكية العالمية والتراجع المفاجئ لأسعار النفط. وقال المفتاح إن الفائض المالي للموازنة سيكون له وقع إيجابي قوي آخر في ظل استمرار الإنفاق القوي من الدولة، وكذلك ارتفاع أسعار النفط المتوقع بعد تجاوز الصدمة المالية العالمية. ضغوط كبيرة وفي تحليل لـ الشرق قال الخبير المالي أحمد عقل إن هناك العديد من الأسباب التي ساهمت في تراجع السوق خلال هذه الفترة، منها أسباب داخلية وأسباب خارجية، ونحن إذا تحدثنا عن الأسباب الخارجية فنحن نمر بفترة صعبة على مستوى أسواق المال خاصة بعد الضغوط الكبيرة التي واجهتها الأسواق اثر المخاوف من إسلافات تعرضت لها البنوك الغربية والتي سببت ضغطا كبيرا على سوق المال الأمريكي وكبرى البنوك في العالم، و خلال الأسبوع الماضي مثلا وفي يوم واحد كان هناك انخفاض بأكثر من 60 % في اسهم بنك سيليكون فالي الأمريكي العريق بسبب مخاوف من إفلاسه، وهذا الضغط الكبير أثر بشكل كبير على القطاع المصرفي وعلى البورصات ما أدى إلى انخفاضات كبيرة في أسواق المال. ويضيف الخبير المالي إن قرب إعلان الفيدرالي الأمريكي المتوقع يوم 22 الجاري، والمعزز بالحديث السابق لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي أمام الكونغرس الأمريكي عن توقعاته باستمرار رفع أسعار الفائدة بأكثر من المتوقع خلال الفترات القادمة مما أدى بدوره للمزيد من الضغوطات على أسواق المال وفي نهاية تعاملات الأسبوع رأينا مؤشر داوجونز ينخفض بنسب عالية. كذلك لا ننسى دور أسعار النفط التي بدأت تنخفض بشكل واضح وهو ما يؤثر على أسواق المنطقة واقتصاداتها والمخاوف من الركود القادم، والذي بدأت العديد من الدول تعطي مؤشرات باقترابه أو الدخول فيه، هذا كذلك أدى إلى الضغط على الأسواق، ونحن نعرف أن تأثير أسعار النفط يبدأ بالتأثير على بعض الشركات الكبرى، وهي الشركات الصناعية التي تقوم بتصنيع البتروكيماويات، وكذلك بشكل غير مباشر يتم التأثير على اقتصادات الدول وعلى فوائضها المالية.ويضيف الخبير المالي إن هذه من الأسباب الخارجية التي ساهمت في الضغط على الأسواق، وإذا ما نظرنا إلى الأسباب الداخلية نجد أننا نمر بفترة انعقاد الجمعيات العمومية وجرت العادة أنه في هذه الفترة يكون فيه انخفاض بأسعار الأسهم بعد عملية التوزيع وذلك بشكل ملحوظ في الأسواق، مثلا في جلسة الخميس الفائت التي انخفض خلالها السوق بحوالي 200 نقطة كانت هناك جمعيات عمومية لشركات كبرى يوم الأربعاء مثل صناعات قطر ومصرف الريان والبنك التجاري، وهذه الجمعيات العمومية تساهم في الضغط على السوق، خاصة وأن فترة التحضير لانعقاد الجمعيات العمومية تكون فترة مثالية للمضاربة وبعد انعقاد الجمعية يكون هناك ضغط على بعض الأسهم، وهذا يساهم بشكل أساسي في الضغط على المؤشر، ونحن الآن أمام إعلانات الربع الأول مع نهاية الربع الأول وهناك تخوف في جميع أسواق المال مع نهاية الربع الحالي وقرب دخولنا في شهر رمضان سوف نترقب إعلانات الربع الأول خاصة في ظل وجود الضغوطات الكبيرة التي أشرنا إليها سابقا والتخوف من الانكشافات عليها. وخلال الربع الثاني سنرى استقرارا في أداء الشركات القوية التي ستحافظ على مستويات أدائها الجيد. وعن التوقعات المستقبلية لاتجاهات السوق، يقول الخبير المالي أحمد عقل، إننا حاليا عند مستوى نقطة دعم مهمة جدا في مستوى 9850 نقطة، وهذا المستوى من المهم نفسيا المحافظة عليه لرفع معنويات السوق، لأنه لا سمح الله لو كسره إلى مستويات 9500 ثم مستويات 9200 ستكون لدينا مستويات بين 8700 و8900 كنقاط دعم أساسية جديدة ولكن نحن بعيدون عن هذا الحمد لله، وفي حال مستويات الثبات في مستوى الدعم هذه فمن المحتمل الصعود لمستويات 10.000 ومن ثم 10.150 و10.200 التي من الممكن اختراقها والثبات فوقها إلى مستويات 10.400 و 10.600 وهي نقاط مقاومة مهمة في الفترة القادمة. العامل الخارجي وفي تحليله لـ الشرق، يقول المستشار المالي رمزي قاسمية، إن تراجع مؤشر بورصة قطر الأسبوع الماضي بأكثر من 7 % بفعل المخاوف المتأتية من انهيار بنوك أمريكية وتأثر أداء بورصة قطر بأسواق المنطقة والعالم، حيث كان هذا السبب الرئيسي لتراجع البورصة، يضاف إلى ذلك أن الأسبوع الماضي شهد انعقاد العديد من الجمعيات العامة للشركات المدرجة في البورصة وبالتالي تداول أسهم هذه الشركات دون أحقية التوزيع الأمر الذي شكل عامل ضغط ثانيا على البورصة. ويضيف المستشار قاسمية إن انهيار بنك سيليكون فالي الأمريكي خلال الأسبوعين الماضيين زعزع من ثقة المستثمرين في النظام المالي العالمي، لذلك كان أكثر القطاعات تضررا أسهم القطاع المالي وهو ما دفع أسهم البنوك للتراجع على المستوى العالمي، وهو ما دفع إلى تراجع أسعار السلع بشكل مباشر حيث تراجعت أسعار الألومنيوم وأسعار اليوريا، كما تأثرت أسعار النفط بشكل جوهري وهو ما أثر على أسواق المنطقة، ومنها بورصة قطر. وهنا نلاحظ أن مؤشر بورصة قطر فقد مستويات 10.000 نقطة لأول مرة منذ فترة أكثر من عام ونصف العام، وأكثر القطاعات انخفاضا قطاعا العقار والتأمين، والأكثر تأثيرا على المؤشر كان القطاع المالي والقطاع الصناعي، فمؤشر القطاع المالي انخفض بنسبة 5.25 % وكذلك قطاع الصناعة، علما أن البنوك القطرية لا يوجد لها تعرض حتى الآن لبنك سيليكون فالي، وفي هذا السياق قامت هيئة قطر للاسواق المالية بمخاطبة الشركات المدرجة للافصاح عن أي تعرض لبنك وادي السيليكون في خطوة تعزز من مبدأ الافصاح والشفافية، أما شركات الصناعة فكان التراجع ناجما عن عاملين رئيسيين هما أسعار النفط والسلع المرتبطة بها، بالإضافة إلى تصادف ذلك مع انعقاد الجمعيات العمومية للشركات. ويضيف المستشار المالي رمزي قاسمية أن التوقعات أن بعض نتائج الشركات التي جاءت دون التوقع ربما أثرت على أسعار الأسهم، ولكن هذه الشركات تمتلك ملاءة مالية قوية وجدارة ائتمانية تمكنها لتحقيق مكاسب وتعويض أي خسارة محتملة خلال الفترة المقبلة. التأثير المعنوي وفي حديثه لـ الشرق يقول المستثمر والمحلل المالي يوسف أبو حليقة إن التراجعات التي ضربت بورصة قطر في الفترة الأخيرة تعود إلى التأثير المعنوي الذي فرض على الأسواق العالمية مع إعلان إفلاس سيليكون فالي بنك، وتعثر بنوك أخرى، رغم تأكيد رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن على حماية أموال المودعين والمصارف من تلك الأزمة التي أثارت مخاوف المستثمرين بشأن تكرار الأزمة المالية العالمية 2008. ويضيف أبو حليقة إن الأسواق تأثرت أيضاً من مخاوف اتجاه رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة أكثر من المتوقع بعد ألمح لذلك، لذا فتراجعت أسواق المال وأسعار النفط، كما انخفض الدولار، واتجهت الاستثمارات صوب الذهب باعتباره الملاذ الآمن. أما السوق القطري فيشهد بالفترة الحالية إقرار الجمعيات العمومية للشركات التوزيعات النقدية وما يتبع ذلك مع تسجيل مبيعات على الأسهم، وتكوين مراكز بأخرى، وعلى رأسها عمومية سهم شركة صناعات قطر التي أقرت بالأمس توزيع 1.10 ريال لكل سهم عن العام الماضي. ودفع البورصة لتسجيل المزيد من التراجع، تنفيذ المراجعة نصف السنوية لمؤشر فوتسي راسل عن السوق القطري، والتي شملت إضافة شركة الدوحة للتأمين إلى المؤشر، مقابل خروج 3 شركات، وإعادة تصنيف 5 شركات. كما سجلت بورصة قطر محصلة أسبوعية حمراء الأسبوع الفائت، تزامناً مع حالة التراجع التي ضربت الأسواق العالمية على وقع أزمة المصارف الأمريكية، وتنفيذ المراجعة نصف السنوية لمؤشر فوتسي راسل على الأسهم القطرية. وهبط خلال الأسبوع الجاري سعر 46 سهماً على رأسها استثمار بـ18.88%، بينما ارتفع سعر 3 شركات فقط في مقدمتها الملاحة بـ4.58%، بينما استقر سعر سهم الدوحة للتأمين عند مستويات الأسبوع السابق البالغة 1.98 ريال. وفي المقابل انتعشت التداولات خلال الأسبوع الماضي، إذ ارتفعت السيولة 44.31% إلى 2.41 مليار ريال، وزادت أحجام التداول بنحو 23.84% عند 713.33 مليون سهم، ونفذ في الأسبوع الماضي 73.35 ألف صفقة، بنمو 34.07%. التدخل الاستثماري وفي حديث لـ الشرق قال رجل الأعمال منصور القصابي إن ما نشهده من تراجع لمؤشر البورصة لا يمكن فصله عما نشهده من ضغوط على بعض القطاعات الاقتصادية الأخرى المهمة، وبعضها لا يزال وليدا ويعتبر بقاؤه أمرا مهما لتعزيز دور رواد الأعمال في الاقتصاد. وقال القصابي في حديث لـ الشرق إن هناك قطاعات دخلت في شبه ركود بعد المونديال وهي القطاعات ذات الصلة بالقطاع الصناعي والسياحي، ومن ضمن ذلك نشاط المطاعم والشركات الصغيرة والمتوسطة وهذه القطاعات كلها متداخلة في نموها ونشاطها مع القطاع المالي وتتأثر به ويتأثر بها سلبا وإيجابا. وأضاف إنه بقدر الحاجة إلى محفزات جديدة للسوق تواجه الضغوط الخارجية العالمية نحتاج كذلك جهودا من قطر للسياحة لدعم نشاط قطاع الضيافة حيث تم استثمار أموال كبيرة مع استضافة كأس العالم في هذا القطاع الذي هو اليوم بحاجة للدعم وتوفير بدائل تدفعه إلى النمو ليقوم بالدور المؤمل منه ضمن النشاط الاقتصادي. وقال رجل الأعمال منصور القصابي إن القطاع الصناعي وبالذات المصانع في فئة المتوسطة والصغيرة بحاجة إلى دعم قوي لأخذ مكانتها في السوق.
2632
| 20 مارس 2023
أعلنت وزارة المالية اليوم أنها أصدرت سندات بقيمة 12 مليار دولار أمريكي في أسواق المال العالمية. وذكرت الوزارة في بيان لها، أن دولة قطر حققت عودة ناجحة إلى أسواق المال العالمية، إذ بلغ حجم الإصدار الذي تم 3 شرائح بقيمة إجمالية تبلغ 12 مليار دولار، وتضمنت الشريحة الأولى سندات لأجل 5 سنوات بقيمة 2 مليار دولار، والشريحة الثانية لأجل 10 سنوات بقيمة 4 مليارات دولار، أما الشريحة الثالثة فهي لأجل 30 سنة بقيمة 6 مليارات دولار، وكالعام السابق ، بلغت قيمة العطاءات على السندات القطرية ما يزيد على 50 مليار دولار. وأوضح البيان أن سعر الفائدة على السندات التي اقترحتها وزارة المالية نيابة عن دولة قطر بلغ 90 نقطة أساس فوق سندات الخزينة الأمريكية على السندات لأجل 5 سنوات، ووصل سعر الفائدة على السندات لأجل 10 سنوات 135 نقطة أساس، في حين وصل سعر الفائدة على السندات المستحقة بعد 30 سنة إلى 175 نقطة أساس فوق سندات الخزينة الأمريكية. وتعد دولة قطر أول دولة في العالم تصدر سندات فورموسا في بورصة تايبيه منذ العام الماضي 2018، ومن المتوقع أن تصدر السندات لعام 2049 لأجل 30 عاما بشكل مزدوج في كل من بورصة لوكسمبورج وبورصة تايبيه، لضمان الوصول إلى أعمق جيوب السيولة المتاحة عبر هذه الأسواق .
2223
| 07 مارس 2019
أظهرت إحصائيات نشرتها وكالة بلومبيرغ، أن الـ500 شخص الأكثر ثراء في العالم فقدوا هذا العام معاً ما يصل إلى 451 مليار دولار، وذلك بسبب اضطرابات أسواق المال العالمية، رغم الأداء الجيد لشركاتهم. وتشير الاحصائيات أن مؤسس شركة فيسبوك قد فقد هذا العام 20 مليار دولار من أصول أمواله، التي تقدر حالياً بـ53 مليار دولار، أما كبار الأثرياء من الصينيين فقد فقدوا معاً مبالغ تصل إلى 76 مليار دولار, وتؤكد الإحصائية التي تم تداولتها وسائل اعلام أوروبية الاثنين الماضي أن 50 شخصاً من الأثرياء قد اختفوا من قائمة الأكثر ثراء في العالم .
777
| 05 يناير 2019
سيولة البورصة ترتفع إلى 241.4 مليون ريال قلل محللون ماليون ومتعاملون في السوق من التراجعات التي صاحبت المؤشر العام لبورصة قطر خلال جلستي أمس وأمس الأول، وعزوا الانخفاض إلى عوامل خارجية، لا علاقة لها بأساسيات بورصة قطر. وقالوا إن الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي مع إيران هو الذي ألقى بظلال كثيفة على كافة أسواق المال العالمية بما فيها أسواق المنطقة، وأثر بدوره على نفسيات المتعاملين في الأسواق. ولكنهم أشاروا إلى أن الانخفاض الطفيف الذي صاحب سوق قطر يشير الى استقرار السوق وقدرته على امتصاص الصدمة والمحافظة على مستوى معقول من التراجعات، مشيرين إلى أن المستوى الحالي للمؤشر عند مستوى المقاومة 8700 نقطة ايجابي، حيث يتوقع في حال كسره لهذا المستوى أن يصل إلى مستوى 8600 نقطة و8400 نقطة، بينما يتوقع في حال العودة الى الارتفاع ان يخترق مستوى 8800 ثم إلى مستوى 9 آلاف نقطة صعودا، خاصة أن العوامل الداخلية للسوق ايجابية، في ظل البيانات المالية الجيدة التي أفصحت عنها الشركات والأرباح الممتازة التي حققتها معظم الشركات، خاصة القيادية على مستوى قطاع البنوك وصناعات وغيرها، الى جانب التجاوب المتوقع مع التحسن في أسعار النفط. وقالوا إن الايام المقبلة ستسفر أكثر عما يجري على المستوى العالمي، وفي حال الهدوء فإن المؤشر يمكن أن يعود الى المنطقة الخضراء. وتراجع المؤشر العام 0.85% في ختام تعاملات أمس، حيث أنهى التداولات عند النقطة 8749.65 خاسراً نحو 74.6 نقطة. وارتفع قطاع النقل بنحو 0.3% مدفوعاً بصعود سهمي ملاحة والمخازن بنسبة 1.71% و0.1% على الترتيب. وارتفعت سيولة البورصة 54.8% إلى 241.43 مليون ريال مقابل 155.95 مليون ريال الجلسة الماضية، كما ارتفعت أحجام التداول 104% إلى 11.18 مليون سهم مقابل 5.48 مليون سهم بجلسة الأربعاء. وتصدر سهم فودافون قطر نشاط التداولات بالبورصة على كافة المستويات، بكميات بلغت 4.68 مليون سهم بقيمة 43.06 مليون ريال، ليرتفع السهم عند الإغلاق بنسبة 0.44%.
1438
| 11 مايو 2018
الخالدي: بورصة قطر من أفضل الأسواقحسن: يتوقع مواصلة المؤشر للإرتفاعاتصحح المؤشر العام لبورصة قطر من حركته، حيث أنهى تعاملات أمس باللون الأخضر، حيث ارتفع 0.3% إلى النقطة 9133.93 رابحًا 27.74 نقطة، وذلك بعد تراجع في مستهل الجلسة وصل إلى 22.2 نقطة. وارتفعت 5 قطاعات بنهاية الجلسة يتصدرها الصناعات بنمو نسبته 0.37%، بدفع من صعود 3 أسهم أبرزها صناعات قطر القيادي بنحو 0.9%. وتحسن السيولة لترتفع بنحو 35.4% إلى 167.3 مليون ريال مقابل 123.56 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما ارتفعت الأحجام إلى 8.7 مليون سهم مقابل 5.3 مليون سهم الخميس الماضي.حركة السوق وقال المستثمر ورجل الأعمال ناصر الخالدي إن حركة بورصة قطر أفضل من كثير من الأسواق، سواء في المنطقة أو العالم. وتوقع أن تحقق الشركات المدرجة في بورصة قطر نتائج جيدة خلال الربع الثالث الرابع من العام الجاري، مشيراً للنتائج الإيجابية التي حققتها بعض الشركات في القطاعات المختلفة. وقال إن بنك الدوحة على سبيل المثال حقق نتائج جيدة، وكانت أفضل من العام السابق، وهو ما يسهم في دفع المستثمرين إلى الحرص على تكوين مراكز جيدة من خلال الاتجاه إلى الشركات القيادية التي يمكن أن تعطي توزيعات ربحية مغرية مستقبلا.وقال إن قوة الإقتصاد القطري تعد مرتكزاً رئيسياً في دعم وتعزز مكانة القطاعات الاقتصادية والشركات القطرية، وهو ما عرفت به الشركات القطرية من قوة ومتانة في الملاءة المالية والتوزيعات السخية التي تقدمها للمساهمين.وقال إن عمليات الحوكمة والشفافية التي يجري ترسيخها في البلاد، هي التي تعزز قوة الشركات القطرية، خاصة الشركات العائلية التي تشجعها الدولة للتحول إلى شركات مساهمة عامة ومن ثم الإدراج في البورصة.ارتفاع المؤشروقال عبد الرحمن حسن إن الصعود الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر على مدار جلستي اليوم والإغلاق الأسبوعي يوم الخميس الماضي يؤكد على تماسك بورصة قطر في ظل الظروف الحالية، حيث تقلبات الأوضاع الجيوسياسية، والتذبذب في أسعار النفط كلاعب أساسي في حركة أسواق المال العالمية، خاصة منطقة الخليج، فضلا عن اكتمال الافصاحات المالية نصف السنوية للشركات والتي كانت تشكل المحور الرئيسي لحركة الأسواق خلال الفترة الأخيرة. وقال إن متانة الاقتصاد القطري وقوة الدفع التي تستمدها الشركات المدرجة في البورصة من زخم المشاريع التي تنفذها الدولة واستمرار الصرف على مشاريع البنية التحتية يدعم بورصة قطر ويعزز من ثقة المستثمرين.وتوقع حسن أن يواصل المؤشر العام لبورصة قطر حركته الإيجابية ويحقق صعوداً قوياً، خاصة مع الأخبار الإيجابية التي يتوقعها المستثمرون على صعيد الوضع السياسي في المنطقة.الأفراد القطريونبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين أمس 6.2 مليون سهم بقيمة 105.3 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 5.5 مليون سهم بقيمة 114.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة.الأفراد الأجانببلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد الأجانب أمس 796.5 ألف سهم بقيمة 10.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.2 مليون سهم بقيمة 15.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 32 شركة.لمت أبتصدر سهم الطبية أمس القائمة الخضراء بـ 2.24%، حيث سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 365.6 ألف سهم بقيمة 17.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ87 صفقة، ارتفاعا بمقدار 10.07 نقطة، أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى 5.4 ألف نقطة.لمت داونتصدر سهم استثمار القابضة القائمة الحمراء أمس بنسبة 8.75%، حيث سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 2.3 مليون سهم بقيمة 49.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 760 صفقة، ارتفاعا بمقدار 10.32نقطة، أي ما نسبته 0.37% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة.
359
| 21 أغسطس 2017
حجي: السوق يشهد نوعا من الهدوء بعد اكتمال نتائج الشركاتفهمي: اجتماع مهم لمنتجي النفط الأحد القادمعاد المؤشر العام لبورصة قطر للمنطقة الخضراء في ثاني جلسات الأسبوع، حيث أنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات جلسة اليوم مرتفعًا 0.66%، بإقفاله عند مستوى 10406.79 نقطة، رابحًا نحو 68.24 نقطة، عن مستوياته بجلسة الأحد. وتأثر أداء المؤشر اليوم بارتفاع 6 قطاعات، أبرزها البنوك بنسبة 0.75%، مدعومًا بصعود عدد من أسهمه، في مقدمتها دلالة القابضة بـ6.82%، وصعد البنك التجاري، والمصرف 1.89% و1.09% على الترتيب، وارتفع الوطني 0.96%.هدوء السوقوقال المستثمر ورجل الأعمال حسن حجي إن السوق سيشهد نوعاً من الإستقرار والهدوء، خاصة بعد اكتمال الإعلان عن نتائج الشركات، وتوزيعات الأرباح. وقال إن بورصة قطر مستقرة ومتماسكة رغم التراجعات التي شهدها السوق خلال الجلسات السابقة، متوقعا أن يتواصل صعود المؤشر العام لبورصة قطر بدعم من العوامل الإيجابية الداخلية المحيطة بالسوق، حيث يترقب المستثمرون نتائج الربع الأول المالية للشركات، والتي يتوقع أن تكون نتائج إيجابية، في ظل التحسن الذي شهدته أسعار النفط مقارنة بالأعوام الماضية، حيث وصلت الأسعار إلى مستويات حادة من التراجع أقل من 40 دولارا للبرميل، بينما تتراوح الآن مابين مستوى الـ50 – 57 دولاراً.ووصف استعداد البورصة لإطلاق سوق للمشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال النصف الثاني من العام الحالي بأنه إيجابي، وقال إنه يساعد في ضخ سيولة في السوق، ويعزز ثقة المستثمرين في السوق.صعود إيجابيووصف مصطفى فهمي الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول بشركة فورتريس الصعود الذي حققه المؤشر العام بعد التراجعات السابقة بأنه إيجابي، وقال إن العوامل الداخلية لبورصة قطر جيدة، وتوقع أن يشهد السوق مزيداً من الحركة الإيجابية خلال الربع الأول من العام الجاري وإلى حين اقتراب شهر رمضان المبارك، حيث النمو الجيد في أرباح الشركات، وزيادة السيولة في السوق، كما يتوقع حركة جيدة على صعيد القطاع العقاري والبتروكيماويات إلى جانب دخول المزيد من المستثمرين الأجانب للسوق، مع السيولة المتوقع ضخها من قبل الصناديق والمحافظ الخليجية والأجنبية.وأشار فهمي لتأثيرات أسعار النفط على أسواق المال العالمية، والتوقعات بتحسن الأسعار، حيث ينتظر أن يتم عقد اجتماع بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها يوم الأحد القادم بالكويت لمراجعة التزام الدول وتجديد الاتفاق بتخفيض الإنتاج، وتوقع تصحيحا على أسعار النفط، حيث يتوقع أن يتماسك عند مستوى الـ55 دولاراً للبرميل.صدارة العقاراتوتصدر العقارات ارتفاع القطاعات بنسبة 0.95%، متأثرًا بصعود سهم بروة بنسبة 1.61%، وارتفاع إزدان القابضة، والمتحدة للتنمية 0.78% و0.72%. كما زاد قطاع الصناعات 0.92%، بعد صعود عدد من أسهمه، جاء في مقدمتها الأسمنت الوطنية بنحو 4.39%، وارتفاع المستثمرين، وصناعات قطر 2.7% و1.69% على التوالي. وارتفع الاتصالات 0.82%، متأثرًا بصعود أوريدو بنسبة 0.98%، كما صعد قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 0.78%. على الجانب الآخر، انخفض قطاع التأمين منفردًا بنسبة 0.32%، مضغوطًا بانخفاض سهم الدوحة للتأمين والمتصدر لانخفاضات السوق بنسبة 6.8%. وزادت السيولة اليوم إلى 371.37 مليون ريال، مقابل 268.23 مليار ريال بالأمس، كما صعدت الكميات إلى 10.39 مليون سهم، مقابل 8.19 مليون سهم بالجلسة السابقة.وتصدر سهم قطر الأول المنخفض 1.14% نشاط التداول على مستوى الكميات بحجم بلغ 1.68 مليون سهم، فيما تصدر الدولي الإسلامي المرتفع 0.15%، نشاط السيولة بنحو 66.84 مليون ريال. وارتفع المؤشر العام لبورصة قطر في منتصف تعاملات أمس 0.28%، ليصل إلى مستوى 10366.99 نقطة، رابحًا 28.44 نقطة.من قواعد البورصةالمشاركون المقرضون والمقترضونهم أعضاء أو أمناء حفظ مرخصون من الهيئة ومعتمدون من قبل البورصة، ويعملون بالنيابة عن عملائهم، أو لحسابهم الخاصّ في إقراض واقتراض الأوراق المالية المقبولة للتداول في البورصة.تداولات الشركات القطريةبلغت كمية الأسهم المتداولة في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية اليوم 1.3 مليون سهم بقيمة 34.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 28 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 3.3 مليون سهم بقيمة 118.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة.الشركات الأجنبيةبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية اليوم 2.9 مليون سهم بقيمة 177.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 564.3 ألف سهم بقيمة 43.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 30 شركة.لمت أبتصدر سهم السينما من قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية الإرتفاعات اليوم بنحو 9.84%.حيث ارتفع قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية 0.78%، وارتفعت أسهم 28 شركة وانخفضت أسعار 11 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق.لمت داونتصدر سهم الدوحة للتأمين انخفاضات السوق بنسبة 6.8%، حيث إنخفض قطاع التأمين منفرداً بنسبة 0.32%، وتصدر سهم قطر الأول المنخفض 1.14% نشاط التداول على مستوى الكميات بحجم بلغ 1.68 مليون سهم، وارتفعت أسهم 28 شركة وانخفضت أسعار 11 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق.
702
| 20 مارس 2017
تمكن مؤشر بورصة قطر من الإتجاه للتماسك خلال جلسة التداول اليوم بعد موجة الهلع التي أصاب الأسواق المالية العالمية مع إعلان فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية. ورغم التراجع القوي في بداية الجلسة والذي قارب 2 % على غرار بقية أسواق المال العالمية، فقد عاد المؤشر العام ليعوض جزءاً كبيراً من خسائر ويغلق مع نهاية الجلسة على تراجع طفيف بلغ 10.66 نقطة أي ما نسبته 0.11 % ليغلق عند مستوى 9974.60 نقطة، وسط تحسن كبير في قيم وأحجام التعاملات، حيث شهدت الجلسة اليوم تناقل ملكية أكثر من 11.2 مليون سهم في مختلف قطاعات السوق بقيمة تجاوزت 418.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4237 صفقة، فيما شهدت جلسة التداول أمس ارتفاع أسعار أسهم 18 شركة، وانخفاض أسعار أسهم 21 شركة فيما حافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. أبو حليقة: نجاح البورصة في تعويض خسائرها الصباحية يؤكد قوتها تماسك السوقوأكد متعاملون لـ"الشرق" أن بورصة قطر أثبتت تماسكها وقدرتها على تجاوز تأثير العوامل الخارجية، خصوصا التأثير الكبير لفوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، والتي دفعت أغلب الأسواق العالمية لتراجعات كبيرة، مشيرين إلى أن موجة التراجع مع بداية الجلسة أمنت فرص استثمارية كبيرة استغلها المستثمرون للدخول بقوة شرائية جيدة انعكست على ارتفاع التعاملات ودخول مزيد من السيولة للبورصة. وأضاف هؤلاء المتعاملون أن بورصة قطر تتحرك حاليا ضمن نطاقات محدودة مع وجود اتجاه للصعود وكسر حاجز الـ 10 آلاف نقطة والتي بدأت نقترب منها، مشددين على أن وصول أسعار أغلب الشركات لمستويات متدنية أصبح يمثل حافز لدخول المزيد من السيولة والاستثمار في هذه الأسهم، خصوصا مع اقتراب نهاية العام وموسم التوزيعات. لافتين إلى قوة ومتانة الاقتصاد القطري، والأداء الجيد للشركات رغم تراجع أداء بعضها في الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، إلا أن أسهمها تظل تمثل فرصا حقيقية للاستثمار وتحقيق العوائد، متوقعين تحسن التعاملات في السوق خلال الفترة القادمة وتعزيز اتجاه ارتفاع المؤشر، مع لجوء المستثمرين إلى تجميع مراكزهم المالية وتعزيز محافظهم الاستثمارية استعدادا للأرباح .يوم استثنائي للأسواقوقال المستثمر يوسف أبو حليقة إن اليوم كان يوماً استثنائياً للبورصات الإقليمية والعالمية بسبب تأثير نتائج الانتخابات الأمريكية، وفوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، ما دفع لتراجع أغلب هذه البورصات، مشيرًا إلى أن السوق شهدت تقلبات وتراجعا مع بداية الجلسة إلا أنها نجحت في تقليص هذه الخسائر عكس كثير من الأسواق المالية.وأضاف أبو حليقة أن التراجع الكبير بداية الجلسة خلق فرصا كبيرة ودفع المستثمرين للدخول بقوة للشراء ومحاولة تحقيق أكبر مكاسب، وأدت عمليات جني الأرباح إلى إغلاق المؤشر نهاية الجلسة على تراجع طفيف، لافتا إلى أنه رغم التأثير الواضح للعوامل الخارجية خاصة استمرار تراجع أسعار النفط، فإن العوامل الداخلية في السوق المحلية يمكن أن تطغي وتعزز اتجاه المؤشر للارتفاع، لافتا إلى الأسعار وصلت لمستويات مغرية جدا للاستثمار، هذا بالإضافة إلى قوة ومتانة الإقتصاد القطري. تعويض خسائر المؤشرمن جانبه قال المحلل المالي طه عبد الغني إن جلسة التداول أمس بدأت على تراجع قوي للمؤشر على غرار الأسواق المالية الإقليمية والعالمية خاصة أسواق آسيا، حيث تراجع المؤشر أكثر من 2 %، مشيرًا إلى أن هذا التراجع استغله المستثمرين بقوة شرائية جيدة انعكست على تحسن قيم وأحجام التداولات، ومكنت المؤشر من تعويض خسائره، لافتا إلى أن عمليات الشراء تركزت على أسهم معينة وبصفقات كبيرة. وأضاف عبد الغني أن ما ميز الجلسة أمس هو ارتفاع قيم التعاملات وتحسن أحجام السيولة بالسوق، لافتا إلى أن المؤشر وعلى مدى الجلسات الثلاث السابقة يدور حول النقطة نفسها، وهو ما يعكس تماسكا مع ميل للارتفاع، خصوصا بعد أن وصلت أسعار أسهم كثير من الشركات لمستويات مغرية جداً للاستثمار، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى ضخ المزيد من السيولة بالسوق. تداول القطاعاتهذا وقد شهدت الجلسة اليوم تداول حوالي 3.5 مليون سهم في قطاع البنوك والخدمات المالية، بقيمة 128.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1152 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 0.31 نقطة، أي ما نسبته 0.01 % وأغلق عند 2806.14 نقطة.وتم في قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 290.3 ألف سهم بقيمة 16.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 401 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 36.96 نقطة، أي ما نسبته 0.65% وأغلق عند 5689.15 نقطة. عبد الغني: السوق تتحرك ضمن نطاقات ضيقة والأسعار الحالية مغرية للشراء وتم في قطاع الصناعة، تداول 3.1 مليون سهم بقيمة 168.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 948 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 22.98 نقطة، أي ما نسبته 0.76 %، وأغلق عند 3043.37 نقطة.وتم في قطاع التأمين، تداول 537.5 ألف سهم بقيمة 26.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 144صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 15.01 نقطة، أي ما نسبته 0.34 % وأغلق عند 4438.09 نقطة.وتم في قطاع العقارات، تداول 1.7 مليون سهم بقيمة 45.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1138 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 18.75 نقطة، أي ما نسبته 0.83 % وأغلق عند 2227.45 نقطة.وتم في قطاع الاتصالات، تداول 2.2 مليون سهم بقيمة 26.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 294صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 5.54 نقطة، أي ما نسبته 0.49 % وأغلق عند 1127.90 نقطة.وتم في قطاع النقل، تداول 202.2 ألف سهم بقيمة 5.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 160 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 2.77 نقطة، أي ما نسبته 0.12 % وأغلق عند 2398.85 نقطة.
268
| 09 نوفمبر 2016
تبدأ بورصة قطر غدا الأحد أولى جلسات التدوال بعد العودة من عطلة عيد الأضحى المبارك،حيث يستهل المؤشر العام حركته وسط تقلبات في أسواق المال العالمية، وعدم استقرار في أسعار النفط، وفي ظل التخوف والترقب من قبل المستثمرين للنتائج التي سيعلن عنها الفدرالي الامريكي من تثبيت، أو رفع معدلات الفائدة بالولايات الامريكية والتي ستكون المحرك الابرز لاتجاهات اسواق المال. ولكن مستثمرون ومحللون ماليون يتوقعون ان تحقق بورصة قطر مكاسب قوية خلال جلسات مابعد عطلة عيد الاضحى المبارك، في ظل النتائج المالية الجيدة للربع الثالث ،خاصة بزيادة التوقعات باستمرار معدلات النمو ونتائج اعمال ايجابية من قبل معظم قياديات السوق خاصة القطاع البنكي .وقالوا انها ستكون الداعم المحلي لاتجاهات الاسهم ودعم الرؤية الايجابية لها من قبل المستثمر المحلي والاجنبي ،الى جانب التحسن المتوقع في اسعار النفط ،حيث تترقب الاسواق نتائج اجتماع الجزائر بين كبار منتجي النفط من منظمة الاوبك وروسيا من اجل دعم اسعار النفط او انتهاج بعض السياسات الجديدة التي قد تؤدي الى استقرار اسواق النفط واسعاره عند هذه المستويات كما اعلن سابقا من قبل وزيري النفط السعودي والروسي في قمة العشرين. كما تترقب البورصة الادراج الفعلي في مؤشر "فوتسي" للاسواق الناشئة ودخول المحافظ الاجنبية والسيولة مع بداية جلسة الثلاثاء المقبل مما يؤثر ايجابا على دعم واستقرار السوق وجعله قبلة لتوجه استقطاب السيولة الاجنبية خلال الفترة القادمة. استهلال ايجابيوتوقع المستثمر ورجل الاعمال عبد الله المنصوري ان يستهل المؤشر العام لبورصة قطر تداولات مابعد عطلة عيد الاضحى المبارك اليوم الاحد على ارتفاع ،وقال انه لايستبعد ان يعود المؤشر الى مستوى ال11 الف نقطة ومن ثم تحقيق مستويات ال11500 نقطة مدعوما بعودة المستثمرين من عطلة العيد بروح جديدة ،خاصة وان البورصة ستشهد بداية سريان نتائج المراجعة لل(22) شركة التي انضمت فعليا إلى مؤشرات فوتسي للأسواق الناشئة الثانوية بعد جلستين من تداولات اليوم أي يوم الثلاثاء المقبل ،كما ينتظر ان تبدا مع نهايات الشهر الجاري افصاحات الشركات المالية للربع الثالث ،حيث تشير كل التحليلات الى انها ستكون نتائج جيدة ان لم تكن افضل من الافصاحات السابقة،اضافة الى التحسن المتوقع في اسعار النفط مع اجتماع منظمة الاوبك والمنتجين من خراجها بالجزائر ،حيث يتوقع ان تتخذ الدول المجتمعة خطوات اكثر جدية على طريق استقرار اسعار النفط ،او الحد من المعروض ،وفقا لتاكيدات وزيري النفط السعودي والروسي في قمة العشرين .واشار المنصوري الى اللقط الدائر حول رفع او تثبيت معدلات الفائدة للدولار الامريكي في مقابل العملات الاخرى. مكاسب قويةوتابع المنصوري بان كل تلك لعوامل ستدفع بالمؤشر نحو صعود ومكاسب قوية في حال كانت النتائج ايجابية ،خاصة بعد ان استنفد السوق عمليات البيع الواسعة التي قام بها المستثمرون خلال الجلسات السابقة ،مما يتوقع معه ان يرتد المؤشر في عملية تصحيحية الى المنطقة الخضراء .تقلبات الاسواق العالمية. وقال المحلل المالي السيد حسين محمود ان بورصة قطرتستهل اولى جلسات الاسبوع اليوم بعد العودة من عطلة عيد الاضحى المبارك وسط تقلبات في اسواق المال العالمية وعدم استقرار في اسعار النفط وفي ظل التخوف والترقب من قبل المستثمرين للنتائج التي سيعلن عنها الفدرالي الامريكي من تثبيت او رفع معدلات الفائدة بالولايات الامريكية والتي ستكون المحرك الابرز لاتجاهات اسواق المال كما تترقب نتائج اجتماع الجزائر بين كبار منتجي النفط من منظمة الاوبك وروسيا من اجل دعم اسعار النفط او انتهاج بعض السياسات الجديدة التي قد تؤدي الى استقرار اسواق النفط واسعاره عند هذه المستويات كما اعلن سابقا من قبل وزيري النفط السعودي والروسي في قمة العشرين كما نترقب موسم افصاحات نتائج الربع الثالث والتي ستكون الداعم المحلي لاتجاهات الاسهم ودعم الرؤية الايجابية لها من قبل المستثمر المحلي والاجنبي ، خاصة بزيادة التوقعات باستمرار معدلات النمو ونتائج اعمال جيدة من قبل معظم قياديات السوق خاصة القطاع البنكي. مؤشر "فوتسي"وتابع بالقول ان البورصة تترقب الادراج الفعلي لمؤشر "فوتسي" للاسواق الناشئة وبداية دخول الاموال والتوجه المباشر للمحافظ الاجنبية بتاريخ الاستحقاق يوم الثلاثاء المقبل والذي سيعزز من زيادة احجام وقيم التداول تدريجيا من قبل المؤسسات الاجنبية مما يؤثر ايجابا على دعم واستقرار السوق وجعله قبلة لتوجه استقطاب السيولة الاجنبية خلال الفترة القادمة خلافا لهذا الاستحقاق المهم. مستويات الدعموقال انه ونظرا الى اغلاقات آخر جلسات البورصة والاغلاق عند مستوى ال10523 نقطة والذي يعد احدى مستويات الدعم المهمة وصولا الى مستويات تصحيح قوية بالاضافة الى هبوط السوق على مدار اسبوعين بمعدل 900 نقطة والذي يعزز من ظهور بعض عمليات الارتداد لاعلى ،حيث ان مؤشر بورصة قطر ومعظم القياديات وصلت الى مستويات التشبع البيعي مما تدعم هذه الرؤية ،ولكن بوجود بعض العوامل التي تؤثر على تحركات واتجاهات مؤشرات البورصات العالمية والتذبذب الذي تشهده في اسعارالنفط فاننا قد نشهد تحرك المؤشر بين مستويات ال10500 نقطة ومستويات ال10200 نقطة كمستويات دعم اساسية ،وفي حال ظهور اخبار ايجابية من قبل الفدرالي الامريكي واجتماع الجزائر فانه قد يدعم السوق باختبار مستويات ال11 الف ومن ثم مستويات ال11200 و11500 نقطة على الاطار الزمني المتوسط والقصير.
216
| 17 سبتمبر 2016
تعرض مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم لتراجع قوي بلغ 595 نقطة ليستقر بذلك فوق مستوى 10750 نقطة، وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 9.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 414.7 مليون ريال ونفذت 5915 صفقة، وسجلت كل المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 40 شركة حققت شركة واحدة ارتفاعا وانخفضت 37 شركة وبقيت شركتان دون تغير. أبو حليقة: فرص إستثمارية جديدة قد تدفع السوق نحو الإرتفاع وأكد المستثمر يوسف أبو حليقة أن تراجع السوق خلال جلسة اليوم مرتبط بعدة عوامل خارجية نتيجة التقلبات التي تشهدها أسواق المال العالمية، واعتبر أن هذه الإنخفاضات تشكل فرصاً إستثمارية جديدة قد تساهم في عودة السوق مجددا للارتفاع.وأكد المستثمر سعيد الصيفي أن تراجع أسعار النفط في السوق العالمية أثر على أسواق المنطقة إضافة إلى عدة عوامل أخرى من بينها إمكانية انكماش الاقتصاد الصيني، وأشار الصيفي إلى أن الأسواق الأميركية والأوروبية بدورها تعرضت لتراجعات حادة مما يدل على ترابط الاقتصاد العالمي بعضه ببعض. وتجدر الإشارة إلى أن أسواق المنطقة شهدت هي بدورها اليوم تراجعات قوية رأى عدد من المختصين أنها تعود بالأساس إلى انخفاض أسعار النفط إضافة إلى توقعات نمو الاقتصاد الصيني وكذلك إمكانية رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي (البنك المركزي) لأسعار الفائدة. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 4.8 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة، وعملية البيع 4.6 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة، والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 1.3 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة. وعملية البيع 817 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة، والأفراد الخليجيين بخصوص عملية الشراء 68 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة، وعملية البيع 174 ألف سهم وتم التداول على 19 شركة، والمؤسسات الخليجية بخصوص عملية الشراء 367 ألف سهم وتم التداول على 24 شركة، وعملية البيع 833 ألف سهم وتم التداول على 20 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 1.8 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة، وعملية البيع 2.1 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 928 ألف سهم وتم التداول على 17 شركة، وعملية البيع 899 ألف سهم وتم التداول على 23 شركة، وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 64% مقابل 56% إجمالي نسبة البيع، والمساهمين الخليجيين 6% إجمالي نسبة الشراء مقابل 11% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 28% إجمالي نسبة الشراء مقابل 32% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 151.3 مليون ريال وقطاع الخدمات 28.9 مليون ريال وقطاع الصناعة 103.8 مليون ريال وقطاع التأمين 14.7 مليون ريال، وقطاع العقارات 68.4 مليون ريال وقطاع الاتصالات 38.3 مليون ريال وقطاع النقل 9 ملايين ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 169 مليون ريال والبيع 179.9 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 99 مليون ريال والبيع 54.9 مليون ريال، والأفراد الخليجيون شراء 2.6 مليون ريال والبيع 12.5 مليون ريال. والمؤسسات الخليجية شراء 24.9 مليون ريال والبيع 33.2 مليون ريال، والأفراد الأجانب شراء 56.6 مليون ريال والبيع 60.5 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 62.3 مليون ريال والبيع 73.4 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 269 مليون ريال مقابل 235 مليون ريال إجمالي المبيعات، والمساهمون الخليجيون 27 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 45 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 118 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 133 مليون ريال إجمالي المبيعات. الصيفي: تراجع أسعار النفط أثر سلبا على أسواق المال العالميةوانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 925 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 271 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 157 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 137 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 433 نقطة، ومؤشر أسهم الصناعة 206 نقاط ومؤشر جميع أسهم التأمين 16 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 184 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 69 نقطة ومؤشر أسهم النقل 112 نقطة. والشركات الأكثر تداولا: إزدان القابضة 1.3 مليون سهم وفودافون قطر 1.3 مليون سهم ومزايا قطر 726 ألف سهم والريان 691 ألف سهم وبروة 655 ألف سهم، وتم التداول في قطاع البنوك على 2.3 مليون سهم ونفذت 1844 صفقة وقطاع الخدمات 404 آلاف سهم ونفذت 428 صفقة وقطاع الصناعة 1.5 مليون سهم ونفذت 1145 صفقة وقطاع التأمين 261 ألف سهم ونفذت 168 صفقة، وقطاع العقارات 3 ملايين سهم ونفذت 1040 صفقة وقطاع الاتصالات 1.6 مليون سهم ونفذت 1113 صفقة وقطاع النقل 311 ألف سهم ونفذت 177 صفقة.
219
| 23 أغسطس 2015
سجلت أسواق المال العالمية انخفاضات حادّة، في اليوم الأول من التداول في الأسبوع الجديد، بعد التدخل العسكري الروسي المباشر في جمهورية القرم ذات الحكم الذاتي، وتجاوزت نسبة خسائر سوق الأوراق المالية الروسية 10 %. وكانت التصريحات التي أدلى بها مسؤولون من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسبع دول من مجموعة الثماني ضد التدخل الروسي في القرم، بمثابة ضغوط اقتصادية ساهمت برفع نسب البيع في الأسواق العالمية، ما أجبر البنك المركزي الروسي على رفع قيمة الفائدة إلى 7 %. كما أن المخاوف من عقوبات اقتصادية وزيادة الضغوط على الأصول المالية الروسية وارتفاع أسعار الفائدة، تسبَّب بهبوط الروبل الروسي وخسارة سوق الأوراق المالية الروسية 10 % من قيمتها في السوق العالمية، فضلاً عن أن المخاوف من توتر محتمل في العلاقات الأمريكية الروسية، أدى إلى خسائر تجاوزت 3 % في السندات والأسهم المالية، على الرغم من المعطيات الجيدة التي سجلتها الصناعات التحويلية مؤخّراً.
836
| 04 مارس 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
30994
| 29 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
10302
| 30 أكتوبر 2025
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
6092
| 29 أكتوبر 2025
أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
5922
| 29 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
3524
| 31 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2558
| 30 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
2304
| 30 أكتوبر 2025