رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
المتاحف تبحث عن مشغل لمنافذها في الزبارة

أطلقت متاحف قطر، دعوة عامة دعت فيها مشغلي منافذ بيع المأكولات والمشروبات لإدارة مقهى في مركز الزوار في الزبارة. والمقهى حاليًا تحت الإنشاء والتجهيز والمركز كذلك مازال خاضعًا لأعمال البناء والتجهيزات المتبقية. ويمكن للمشغلين المهتمين إرسال ملف تعريف الشركة إلى جانب مقترحاتهم الخاصة بتصميم المقهى (بما في ذلك الأبعاد)؛ والقائمة (شاملة الأسعار)؛ وصور التعبئة والتغليف، والزي الرسمي للموظفين، ووثائق اعتماد الشركة بما في ذلك السجل التجاري وقيد المنشأة، والبطاقة الشخصية للكفيل. وسيتم تقييم المشغلين من مقدمي العطاءات المشاركين للمقهى وفقًا لقوة المفهوم من حيث - على سبيل المثال لا الحصر - القائمة والأسعار والأفكار الإبداعية. بالإضافة إلى ذلك، ستستند الاختيارات إلى التصميم والإعداد، وجودة المنتجات، والتواجد على مواقع التواصل الاجتماعي. كما سيتم الأخذ في الاعتبار الخبرة القوية في إدارة منافذ بيع المأكولات والمشروبات.

1179

| 10 يناير 2023

محليات alsharq
"البلدية" تحذر المقاولين من مخالفة قرارات تنظيم أعمال البناء

حذرت وزارة البلدية والبيئة أصحاب الشركات ومكاتب المقاولات والاستشارات الهندسية، من عدم الالتزام بتنفيذ القرارات الوزارية بتنظيم أعمال البناء والصيانة والهدم، التي صدرت العام الماضي بشأن لوحة موقع أعمال البناء، واشتراطات سياج موقع العمل، والعمل على الأرصفة. تجنباً لأي إجراءات قانونية ضد الشركات المخالفة. ونص القرار الوزاري رقم 120 بشأن لوحة الموقع على ضرورة أن يقوم المقاول بوضع لوحة ظاهرة عند مدخل موقع أعمال البناء يدون فيها اسم المالك، واسم ووصف المشروع، ورقم وتاريخ رخصة البناء، وغيرها من البيانات التي توضح كافة تفاصيل المشروع. كما نص القرار على إلزام المقاول بوضع اللوحة قبل الشروع في البناء وإزالتها خلال سبعة أيام من تاريخ صدور شهادة إتمام البناء، مع ضرورة الحصول على موافقة من البلدية المختصة. كما نص القرار على ضرورة وضع اللوحة في نطاق حدود السور، بحيث تكون ملاصقة له من الأمام وعلى الواجهة الأمامية المطلقة على الشارع، مع الالتزام بأن تكون الكتابة باللغة العربية أو العربية والإنجليزية معاً، مع التنسيق مع القسم المختص بالبلدية في حالة إجراء أي تغيير أو تعديل على اللوحة أو بياناتها. وفيما يخص سياج موقع العمل، فقد ألزم القرار رقم 121 المقاول بتسوير موقع العمل بسياج وفق المواصفات والاشتراطات المذكورة في القرار، مثل عدم وضع السور على الطريق أو الرصيف بدون أخذ ترخيص بذلك من قبل البلدية المختصة، وعدم وضع السور بطريقة تعيق الحركة بالموقع أو بالممرات التي تؤدي إلى موقع العمل أو مرور الخدمات أو وصول سيارات الطوارئ، مع ضرورة وضع شباك من الليف الأخضر الشفاف يكون متيناً مغطياً للسقالات وللمبنى بشكل كامل، وأن تكون به فتحات صغيرة لا تسمح بتطاير المواد الناتجة من جراء العمل. ممرات آمنة ويجب على المقاول وفقاً للقرار، حماية المارة من أي مواد تتساقط أو تتطاير من موقع العمل، وذلك من خلال إنشاء ممرات آمنة مغطاة بارتفاع لا يقل عن 2 متر من الرصيف، مع توفير الإنارة بشكل جيد، بالإضافة إلى أخذ موافقة الجيران في حالة استغلال جزء من الأرض المجاورة للمواقع على ألا تتعدى متر واحد من حدود موقع العمل، وبشرط ألا يؤثر ذلك على أملاك الجيران بأي شكل، وأن يكون المقاول مسؤول عن وضع السياج وصيانته وترميمه وإزالته عند الانتهاء من المشروع، وأن يكون مسؤولاً عن الأضرار التي تصيب الشارع أو الأرضية جراء وضع السياج. ومن الاشتراطات التي ألزمتها وزارة البلدية والبيئة على المقاولين أيضاً، منع الشركة الحفر أو شق أو تحريك أو إزالة أو كسر الرصيف، أو إزالة الحواجز الخاصة به أو العمل بالقرب منه أو إشغاله بأية أشياء ثابتة أو مؤقتة، أو تخزين أي مواد عليه، بدون أخذ موافقة مسبقة من البلدية المختصة أو الجهات الأخرى ذات العلاقة، وفقاً للقانون رقم 122 بشأن العمل على الأرصفة. كما ألزم القانون المقاول بأن يقوم بوضع اللوحات التحذيرية والإرشادية والأضواء الليلية في مناطق العمل، ووضع جميع مستلزمات الحماية اللازمة من حواجز ولوحات إرشادية حول الحفريات لتنبيه وحماية المارة. كما نص القانون على منع ترك الأرصفة المخصصة للمشاة القريبة من مواقع العمل مفتوحة للحركة، وعلى المقاول اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية المارة، مع تغطية رصيف المشاة أثناء عملية البناء أو الهدم إذا كان المبنى على ارتفاع دورين أو كان العمل ملاصق لرصيف المشاة بمسافة تقل عن 8 أمتار. كما يجب على المقاول الأخذ في الاعتبار حركة المشاة والسيارات حول المشروع عند تصميم الممرات والأرصفة المؤقتة للمشاة حول موقع العمل، مع ضرورة الالتزام بالمواصفات المعتمدة من هيئة الأشغال العامة عند تصميم وإنشاء الأرصفة المؤقتة.

4695

| 06 أغسطس 2016

تقارير وحوارات alsharq
حفر عميق في الدائري الخامس يثير استياء السكان

على مقربة من تقاطع البراشوت، وعند مدخل الدائري الخامس، يوجد حفر عميق أثار استياء سكان شارع عثمان بن سعيد بمنطقة المطار القديم، الذين اشتكوا بدورهم من خطورة هذا الحفر، بسبب عدم وجود سياج آمن يحمي المكان ويحمي السكان والسيارات من الوقوع فيه، خاصة أن الحفر موجود بشارع حيوي، وتأتي خطورة الحفر من عمقه الكبير وامتداده، ويبدو أن الحفر يخص شركة إنشاءات بدأت في مشروع، ولكنها لم تقم بتوفير الحماية اللازمة له، وهو الأمر الذي جعل السكان القريبين من مكان الحفر يطلقون صرخة تحذير على أمل أن تقوم الشركة بتعزيز حمايته. وقال أحد السكان: هذا الحفر يشكل خطورة كبيرة علينا، فالسياج ضعيف للغاية ويمكن اختراقه بكل سهولة، ولا يمكن أن يمنح المكان الحماية اللازمة له، هذا عدا عن توقف الأعمال فيه والمكان به عدد من الأسر، وهو يحتاج إلى تدخل عاجل من الشركة المنفذة للمشروع لكي تقوم بتقوية السياج وإصلاحه وجعله آمنا، فكل الحفريات التي نراها في الدوحة نشاهد من حولها لافتات تحذيرية تشير إلى أن المكان به حفر عميق، إضافة إلى وجود سياج أو عازل قوي يمنع الوقوع في المكان، ولكن هذا الأمر شبه منعدم في هذا المكان، حيث يحيط به سياج ضعيف للغاية وبه فتحات كبيرة والمكان غير معزول وكل من يسير في الدائري الخامس يمكنه أن يشاهد عمق الحفر والأوساخ والنفايات المتراكمة به، بعد أن توقف العمل فيه لفترة طويلة، وما نريده بكل تأكيد هو أن تقوم الشركة بعمل سياج أكثر قوة ويتحمل العوامل الطبيعية من أمطار أو حرارة. بينما قال ساكن آخر: هذا الحفر يعتبر تشويها للمنظر العام، فلا البناء متواصل فيه ولا هو معزول عن أعين المارة، هذا عدا عن خطورته الكبيرة، خاصة أن الدائري الخامس يعتبر من الطرق السريعة، وفي حال حدوث أي حادث لا قدر الله، يمكن أن تتضاعف المشكلة، فهذا البناء وبهذا العازل الضعيف يمكن أن يحتوي سيارة من خلال فتحات السياج بكل سهولة، ولهذا يجب أن يتم إغلاق المكان جيدا وتوفير سياج يتضمن كل شروط السلامة. وواصل قائلا: ليس الأمر محصورا في خطورة السياج وضعفه فقط، بل هناك الأوساخ والنفايات التي أصبح يضمها هذا الحفر، سواء داخله أو أمام السياج، وهو ما يجعل المكان خطيرا للغاية ويجب التدخل العاجل وإجراء نظافة للمكان، مع عمل سياج قوي ومتين يشكل ساترا وحاميا للسيارات والأشخاص، وهذا بالتأكيد سيمنع تراكم الأوساخ. وتقضي إجراءات السلامة بمواقع البناء إلزام المقاول بتثبيت لافتة ظاهرة عند موقع أعمال البناء، يدون فيها اسم المالك ووصف المشروع ورقم وتاريخ الرخصة واسم المقاول وبياناته واسم الشخص المسؤول عن الموقع ومدة المشروع، ووضع الإرشادات التحذيرية لدواعي السلامة أو أي احتياطات أخرى، أمر في غاية الأهمية بهدف إعلام الجمهور، كما أن إلزام المقاول بتسوير موقع العمل بسياج وفقا للمواصفات والاشتراطات المذكورة، بالإضافة إلى الشروط الخاصة بالسور المؤقت في حال الهدم والشروط الخاصة بالسور المؤقت في حالة الحفريات، فضلا عن إلزام المقاول بعدم حفر أو شق أو تحريك أو إزالة أو كسر الرصيف أو عمل تبليط أو تحريك أو إزالة الحواجز الخاصة بالرصيف أو العمل بالقرب منه أو تحته أو إنشاء أي حواجز أو إشغاله بأية أشياء ثابتة أو متحركة أو مؤقتة أو تخزين أو عرض أي مواد عليه أو غيرها من الأنشطة، بدون أخذ موافقة مسبقة من البلدية المختصة والجهات الأخرى ذات العلاقة، من شأنه أن يحمى الممتلكات العامة والخاصة، أن مثل هذه الإجراءات ضرورية للحفاظ على الأرواح من أية حوادث طارئة إذا التزم المقاولون والمنفذون للمشاريع بمواصفات معايير الأمن والسلامة منذ بدء العمل حتى الانتهاء منها وتنفيذها. كما تجبر الإجراءات الجديدة المقاول على الالتزام بالأنظمة والتعليمات الصادرة من البلدية، وقواعد تأمين سلامة المرور الواردة بدليل قطر المروري. ويجب على المقاول أن يقوم بوضع اللوحات التحذيرية والإرشادية والأضواء الليلية في مناطق العمل، ووضع جميع مستلزمات الحماية اللازمة من حواجز ولوحات إرشادية حول الحفريات للتنبيه ولحماية المارة، وعمل الجسور فوق الحفريات في الأماكن المناسبة لتسهيل المرور، كما يجب عليه أخذ جميع الاحتياطات اللازمة لمنع حدوث أي أضرار أو عرقلة للسير من جراء الحفريات وتنفيذ الأعمال. يجب أن يلتزم المقاول بعد نهاية العمل بإعادة الوضع، كما كان عليه وإصلاح أي خلل في الأرصفة مع إزالة الأجزاء غير الصالحة وإعادة وضعها إلى حالتها الطبيعية التي كانت عليها. كما يجب أن تترك الأرصفة المخصصة للمشاة القريبة من مواقع العمل مفتوحة للحركة وعلى المقاول اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية المارة.

1086

| 20 يناير 2016

محليات alsharq
الحفريات تضيق مسارات الشوارع

أعرب سكان فرجان وأحياء سكنية عن انزعاجهم الشديد، لعدم استغلال فترة الصيف، من قِبل الشركات المنفذة لأعمال البنية التحتية والحفريات، الواقعة أمام منازلهم وبجانبها، حيث تقضي معظم العائلات سواء كانت القطرية أو المقيمة، عطلاتها الصيفية في الخارج. كما أن الصيف يتصادف معه العطلة السنوية للمدارس والجامعات، الأمر الذي يتيح لمختلف الشركات العمل، دون ازعاج الأُسر والعائلات، حيث تعمل هذه الشركات في مواعيد مختلفة وغير محددة، كما أن وجود الحفريات أمام المنازل وبجانبها، يحرم قاطني الأحياء السكنية والفرجان، من المواقف التقليدية لايقاف سياراتهم، لتمثل رحلة البحث عن موقف سيارة معاناة حقيقية متكررة بشكل يومي. ويضطر البعض لإيقاف سياراتهم بعيدًا عن منازلهم، ويقوم البعض الآخر بإيقاف مركباتهم على أراضي غير ممهدة، ويضطر آخرين لارتكاب مخالفة وإيقاف سياراتهم على الأرصفة. وطالبوا الشركات المُكلفة بالعمل خاصةً وسط الأحياء السكنية باستغلال عطلة الصيف والعمل فيها، معبرين عن سخطهم البالغ؛ نتيجة الحفريات التي تشهد تباطؤا شديدا في إنجازها. وأكدوا أن أعمال الحفريات الواقعة بوسط الأحياء السكنية، لا تحتاج إلى مزيد من الوقت، حيث تنعدم الشوارع الحيوية وسط الأحياء السكنية ، مؤكدين أن تأخر الحفريات له مساوئ عديدة، فهي تضيق مسارات الشوارع، الأمر الذي يتسبب في إرباك الحركة المرورية بشكل واضح في الشوارع الداخلية، كما أنه قد يتسبب في وقوع العديد من الحوادث المرورية.

303

| 17 أكتوبر 2015