وقعت رابطة سيدات الأعمال القطريات وأملاك القابضة مذكرة تفاهم وتعاون، ويمثل هذا الحدث بداية تعاون نشط يهدف إلى تعزيز الدعم المقدم لسيدات الأعمال في قطر. من خلال سلسلة من اتفاقيات التعاون التي أبرمتها الرابطة، تؤكد رابطة سيدات الأعمال القطريات التزامها برعاية إمكانات المرأة القطرية وتسهيل مشاركتها الفعالة في مختلف قطاعات الاقتصاد. ومن خلال الاستفادة من خبراتها ومواردها، تهدف رابطة سيدات الأعمال القطريات إلى تمكين المرأة بطريقة تتوافق مع الأهداف الأوسع للتنمية الوطنية. من ناحية أخرى، تتعهد أملاك القابضة، باعتبارها ذراعا تجارياً لمؤسسة قطر تشرف على محفظة استراتيجية من الأصول العقارية والمجالات التجارية، باستغلال مواردها لدعم رائدات الأعمال والمهنيات. ومن خلال توفير الفرص والمساعدة، تسعى أملاك القابضة إلى تعزيز بيئة مواتية لنجاح وتقدم المرأة في مجال الأعمال. وقد تم توقيع مذكرة التفاهم في مقر الرابطة يوم الثلاثاء الموافق 21 مايو 2024، بين السيدة عائشة الفردان، نائب رئيس مجلس إدارة رابطة سيدات الأعمال القطريات، والسيد محمد النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة أملاك القابضة. خلال حفل التوقيع، شكرت السيدة عائشة الفردان شركة أملاك القابضة على دعمها وسلطت الضوء على إمكانية هذا التعاون في إحداث تأثير كبير على مجتمع الأعمال. وقالت نحن نؤمن إيمانا راسخا بأن تمكين المرأة في مجال الأعمال التجارية يدل على استثمار استراتيجي في مستقبلنا. وهذا التعاون لا يعزز قدرتنا على تقديم الدعم لرائدات الأعمال فحسب، بل يخلق الفرص لهن أيضا. ومن خلال التعاون مع شركائنا مثل شركة أملاك القابضة، فإننا نؤكد من جديد التزامنا بتشجيع بيئة ديناميكية حيث يمكن للمرأة أن تنجح وتقدم مساهمات كبيرة في المشهد الاقتصادي والاجتماعي لبلدنا.

وقع مركز مناظرات قطر، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، على إتفاقية تعاون مع إدارة شركة "أملاك" القابضة بهدف توثيق أواصر الروابط والتعاون والتنسيق بينهما. وقد وقعت على الإتفاقية من جانب مركز مناظرات قطر الدكتورة حياة عبدالله معرفي، المدير التنفيذي للمركز، فيما وقع السيد عبدالعزيز العمادي، الرئيس التنفيذي لشركة أملاك القابضة، الذراع التجاري لمؤسسة قطر، عن الشركة. تأتي الإتفاقية في إطار السعي لتحقيق التعاون بين الجانبين على نحو يساهم في تطوير جودة التعليم والإستدامة وزيادة الوعي وتعزيز أساليب المعرفة والبحث والإطلاع، لتصب في الصالح العام لدولة قطر. وشركة أملاك القابضة، هي عضو مؤسسة قطر، الأمر الذي يعكس منهج التنوع الذي إعتمدته المؤسسة دون أن يصاحب ذلك تقصير في حرصها على تلبية متطلبات ركائزها الثلاث المتمثلة في التعليم والعلوم والبحوث وتنمية المجتمع. يذكر أن الإستراتيجية الحالية لشركة أملاك تتمثل في تطوير وإدارة هويّات الضيافة المؤسسية الخاصة بها، علما أن هذه الإستراتيجية طويلة الأمد، وتعكس التوجه الذي تتبناه الدولة بفتح المجال أمام مشاركة الشعب القطري وتحديد المعايير والسمات التي ينبغي أن تعكسها هوية الشركة وتوافقها مع توجهات دولة قطر في مجال التعليم والصحة والرياضة. واختارت الشركة مركز مناظرات قطر لتوقيع الإتفاقية معه، لما لمسته من تطابق في الرؤى وتوافق في الأهداف معها. وفي هذا الصدد قال السيد العمادي "تُعد الشراكة بين أملاك ومناظرات قطر واحدة من المبادرات العديدة التي قمنا بها مع شركاء لديهم نفس الرؤية لدولة قطر، وكذلك العمل داخل مؤسسة قطر لتوفير حلول الأعمال اللازمة لتعزيز ذلك ككل". وأضاف قائلاً "هذه الإتفاقية تعتبر من الفرص الجيدة لتوفير الخدمات اللوجستية اللازمة التي تجعل هذه الأحداث والمبادرات ناجحة، وبالتالي ستكون مناظرات قطر قادرة على التركيز على مناطق نقاط قوتها بشكل أكبر، ونمو إمكانات الشباب"، مؤكدا أن توقيع اتفاقية التعاون هذه، ليست انحيازا لشركاء مثلنا، لكنها زيادة وتسهيل فرص كبيرة للعقول الشابة كي تزدهر. من جانبها قالت الدكتورة حياة معرفي إن الإتفاقية تأتي إنطلاقاً من حرص مركز مناظرات قطر على تعزيز هذا التعاون المثمر وانعكاسا لواقع مستدام بين المركز وشركة أملاك على مدى أربع سنوات متواصلة، مبينة أن الإتفاقية تخدم أهداف مؤسسة قطر للتربية والعلوم في تحقيق مساعي المؤسسة لاستثمار جميع الموارد المتاحة فيما يخدم رسالة المؤسسة وإثراء الرؤى المشتركة.

ضمن إطار حرصها على تدعيم مكانة المدينة التعليمية كمركز عالمي رائد يقود مبادرات التنمية البشرية والتعليمية في قطر، عززت أملاك القابضة جهودها من خلال التعاون مع باص الدوحة، وهو الأسطول الأول والوحيد للحافلات السياحية المكشوفة والمخصصة لمشاهدة معالم مدينة الدوحة، وذلك لتقديم جولات جديدة عبر المدينة التعليمية. وستمكن هذه الجولات الجديدة المزيد من السياح والمقيمين من استكشاف مزايا المدينة التعليمية التي تضم مجموعة من أبرز المؤسسات الأكاديمية الرائدة على مستوى العالم، إلى جانب المتحف العربي للفن الحديث ومكتبة قطر الوطنية ومركز قطر الوطني للمؤتمرات ونادي الشقب للفروسية، وغيرها من المرافق.وتتوقف الحافلة في مركز قطر الوطني للمؤتمرات كل ساعة حيث يتاح للزوار التجول داخل المركز، واستكشاف معالمه الهندسية والفنية، وأخذ الصور التذكارية مع أهم هذه المعالم الفريدة على مستوى العالم. كما تتوقف الحافلة في المدينة التعليمية كل ساعة ونصف، حيث تبدأ جولاتها من التاسعة صباحاً حتى الثانية والنصف بعد الظهر، على أن تستأنف آخر رحلاتها اليومية في تمام الساعة الخامسة مساءً.وقد تم إطلاق خدمات باص الدوحة لتوفير طريقة مثالية وسهلة للسياح والمقيمين على حد سواء لاستكشاف معالم مدينة الدوحة، حيث بدأ المرور عبر المدينة التعليمية أول السنة الحالية. وتتضمن الجولة زيارة أبرز معالم المدينة التعليمية، حيث يمكن للركاب النزول والصعود إلى الحافلة كل ساعتين، مما يوفر لهم وقتاً كافياً للاطلاع على هذه المعالم، وفي مقدمتها المتحف العربي للفن الحديث، ومركز الطلاب في مؤسسة قطر، وساحة الاحتفالات التي تشهد عادة العديد من الفعاليات المميزة كحفلة أوركسترا قطر الفلهارمونية الموسيقية التي أقيمت تحت اسم "ليلة البرومز/ المهرجان البريطاني- على سبيل المثال. كما يمكن للزوار أخذ قسط من الراحة ما بين الأنشطة، وتناول وجبة شهية في مطعم شيفز جاردن. ويقع مطعم شيفز جاردن في نادي مروان الصحي الخاص، ويعد أول مطعم يتبنى مفهوم "من المزرعة إلى المائدة" الفريد من نوعه على مستوى دولة قطر، حيث يقدم مأكولات صحية وشهية محضرة باستخدام منتجات محلية وعضوية، عند توفرها، مما يجعل قائمة طعامه متميزةً تجمع بين المذاق الرائع ومقومات الغذاء الصحي المتوازن.وتهدف أملاك وباص الدوحة من خلال هذه المبادرة المبتكرة إلى إطلاع ضيوف مدينة الدوحة على القيمة التي تضفيها المدينة التعليمية لدفع عجلة ازدهار الدولة من خلال المساهمة في التنمية البشرية وطنياً وإقليمياً ودولياً.وقال عبد العزيز العمادي، الرئيس التنفيذي لشركة أملاك: "يفتح تعاوننا مع باص الدوحة آفاقاً جديدة للسياح والمقيمين في الدولة للاطلاع على المدينة التعليمية، لا كوجهة محلية فقط، ولكن كمركز دولي رائد يضم مؤسسات أكاديمية عالمية شهيرة أيضاً، إلى جانب مؤسسات البحوث الدولية والمراكز الثقافية والرياضية. بالإضافة إلى ذلك تجسد المدينة التعليمية من خلال الكثير من وحداتها روائع هندسية فريدة من نوعها، ومثالاً يحتذى به على صعيد الاستدامة البيئية.. ونحن نتطلع من خلال تعزيز مكانة هذه الوجهة الهامة في مدينة الدوحة إلى تسليط الأضواء على الدور الحيوي الذي تلعبه في دعم التنمية وترسيخ دعائم اقتصاد قائم على المعرفة في قطر".من جانبه، قال خالد السويدي، الرئيس التنفيذي في باص الدوحة: "باشرنا عملياتنا خلال العام 2012، إذ نسعى إلى تسليط الأضواء على أفضل معالم دولة قطر ومرافقها. وتعد المدينة التعليمية في نظرنا أكثر من مجرد معلم سياحي، فهي وجهة دولية رائدة بكل ما للكلمة من معنى. ويساهم تعاوننا مع أملاك في فتح المجال أمام أفراد الجمهور والسياح في قطر للاطلاع على مدينتنا الجميلة من منظور جديد ".ولا تقتصر أملاك في عملياتها على إدارة الأصول بطريقة تقليدية فحسب، بل تستنبط أهدافها من رؤية قيادة الدولة الرامية إلى تنويع اقتصاد قطر وتحويله إلى اقتصاد مبني على المعرفة تطبيقاً لرؤية قطر الوطنية 2030. علاوة على ذلك، كشركة وطنية، تسعى أملاك جاهدة لترسيخ مكانة دولة قطر والمزايا التي تقدمها على المستويين المحلي والعالمي، وتتبنى هذا النهج في جميع عملياتها.يذكر أن أملاك هي شركة قابضة قطرية ملتزمة بتحقيق رؤيتها المتمثلة في إدارة أصول نابضة بالحياة عبر تطبيق مبادئ وممارسات مبتكرة وشاملة لإدارة وتشغيل العقارات، والمساهمة في بناء مجتمعات متكاملة والارتقاء بالقدرات الوطنية إلى أرقى المعايير العالمية. وتلتزم أملاك بالاستفادة من أفضل الممارسات التجارية لتعزيز قيمة الأصول التي تديرها.تدير أملاك مجموعة إستراتيجية من الأصول، في قطاعات الضيافة والرفاهية، والعقارات التجارية والسكنية من أهمها مركز قطر الوطني للمؤتمرات، وبوصفها عضو في مؤسسة قطر، تلتزم أملاك برؤية قطر الوطنية 2030.

أثمر التعاون المستمر بين شركة أملاك القابضة والبرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة من ’كهرماء‘، عن إطلاق لوحة إعلانية ضخمة، تساهم في عرض مبادرات ترشيد على واحدة من أبرز الواجهات الزجاجية المميزة في مركز قطر الوطني للمؤتمرات الذي تديره شركة أملاك. ويمكن لمرتادي الطرقات الرئيسة في المدينة التعليمية، رؤية هذه الرسالة الهادفة المعروضة على الواجهة الضخمة بمساحة 1200.00 متر مربع، والمصممة لتزودهم بمعلومات تثقيفية حول مفهوم الإستدامة والأهداف التي تسعى ترشيد إلى تحقيقها على المدى الطويل.ودعماً لرؤية قطر الوطنية 2030 في مجال التطوير البيئي، توفر اللوحة الإعلانية الجديدة رسالة توعوية في مجال حماية البيئة من خلال استخدام بنية ضخمة وفريدة من نوعها؛ جدار مركز قطر الوطني للمؤتمرات، لنشر رسالة الترشيد.وقال عبد العزيز العِمادي، المدير التنفيذي في شركة أملاك: "تعاوننا المستمر مع كهرماء يشكل انعكاساً للدعم المتواصل لجهود "ترشيد"في مجال الاستخدام الأمثل لموارد الطاقة في قطر. وإن تزويد ترشيد بهذه الواجهة المتميزة لنشر رسالتها التي تتمحور حول الاستدامة والمحافظة على البيئة، ما هو إلا مثال على الأساليب الفريدة التي نسعى من خلالها للمساهمة في دعم هذه الجهود. إن جميع المنشآت التي تديرها شركة أملاك تتبنى أقصى معايير الترشيد، وهي تساهم في دعم التطور المستدام لدولة قطر واقتصادها. ويحمل مركز قطر الوطني للمؤتمرات الشهادة الذهبية للريادة في تصميمات الطاقة والبيئة (لييد) من المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء، تأكيداً على جهوده المتواصلة في مجال الاستدامة".وخلال هذا العام، فاز مركز قطر الوطني للمؤتمرات، بثلاث جوائز مرموقة على الصعيدين المحلي والدولي، تكريماً لتميّزه وتفوقه كأحد مراكز المؤتمرات والمعارض الرائدة على مستوى العالم.ومن جانبه قال عبد العزيز أحمد الحمادي، مدير إدارة الترشيد وكفاءة الطاقة في كهرماء: "إن شراكتنا مع أملاك تعكس بشكل واضح التزامنا تجاه تأمين أعلى مستويات العناية بثروة ومصادر واستدامة الدولة من دون أي تأثيرات سلبية على البيئة. وعبر استخدام واجهة مركز قطر الوطني للمؤتمرات لتثقيف الناس في قطر حول الفوائد الهائلة للترشيد، سنتمكن من تأمين مستويات أفضل من التواصل والتثقيف حول محاور الاستدامة الرئيسة في الأجندة الوطنية لدولة قطر".وفي أوائل العام الجاري، وقّعت أملاك مذكرة تفاهم مع المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء ’كهرماء‘، بهدف تعزيز أهدافهما المشتركة في الحفاظ على الموارد الطبيعية في قطر، خاصة تلك المتعلقة بالترشيد وكفاءة استخدام الماء والكهرباء، لتحقيق فوائد اقتصادية واجتماعية لأجيال الحاضر والمستقبل.ويوفر التعاون المستمر بين أملاك وترشيد فرصة متميزة للطرفين لزيادة مستوى الاستهلاك الفعّال للطاقة في القطاع السياحي، ومن أبرز أهداف هذه الشراكة ترشيد الاستهلاك الفردي للماء والكهرباء في قطر بمعدل 35% و20% على التوالي. وتضع شركة أملاك معايير الاستدامة أولوية لها في جميع المشاريع التي تشرف على إدارتها، بهدف المساهمة في دعم رؤية قطر الوطنية 2030. وبسعيها لتحقيق التناغم بين أعمالها ومشاريعها التطويرية من جهة، وحماية البيئة من جهة أخرى، تعزز أملاك التزامها تجاه البيئة ووضع بصمة بيئية فريدة في المستقبل المستدام في دولة قطر.يذكر أن أملاك هي شركة قابضة قطرية ملتزمة بتحقيق رؤيتها المتمثلة في إدارة أصول نابضة بالحياة عبر تطبيق مبادئ وممارسات مبتكرة وشاملة لإدارة وتشغيل العقارات، والمساهمة في بناء مجتمعات متكاملة والارتقاء بالقدرات الوطنية إلى أرقى المعايير العالمية. وتلتزم أملاك بالاستفادة من أفضل الممارسات التجارية لتعزيز قيمة الأصول التي تديرها.تدير أملاك مجموعة استراتيجية من الأصول، في قطاعات الضيافة والرفاهية، والعقارات التجارية والسكنية من أهمها مركز قطر الوطني للمؤتمرات، وبوصفها عضوا في مؤسسة قطر، تلتزم أملاك برؤية قطر الوطنية 2030.

حصد مركز قطر الوطني للمؤتمرات الذي تديره شركة أملاك القابضة مؤخراً ثلاث جوائز مرموقة من ثلاث جهات مختلفة تقديراً لتميزه كأحد افضل مراكز المؤتمرات والمعارض الرائدة عالمياً، وتقديراً لالتزامه تجاه معايير الإستدامة. ومنحت "ترشيد" مركز قطر الوطني للمؤتمرات جائزة "المبنى الأفضل في مجال الترشيد تقديراً لجهوده في مجال الاستدامة؛ وتسلمت شركة أملاك القابضة الجائزة المرموقة خلال حفل رفيع المستوى لتوزيع الجوائز. جاميسون: تضافر كوادر العمل والثقافة والبيئة يضمن لنا ممارسات ترشيد مستدامةو"ترشيد" هو البرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة الذي تم إطلاقه في العام 2012 من قبل المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" تحت رعاية كريمة من سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، بهدف المساعدة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. وساهمت الإنجازات المرموقة للبرنامج المستمر في إضافة المزيد من القيمة المميزة لجهود جميع شركاء "ترشيد" الذين يساهمون بدورهم في تحقيق الأهداف المرجوة لخفض استهلاك الكهرباء والماء بنسبة 20% و35% على التوالي، وصولاً إلى العام 2017. وإضافة إلى ذلك، حصد مركز قطر الوطني للمؤتمرات جائزة "أفضل مركز للمؤتمرات والمعارض" خلال فعاليات "جوائز أوسكار السياحة" في المنتدى السياحي الدولي، الذي يعتبر منصة عالمية تجمع حضورها بقادة عالم السياحة. وفاز مركز قطر الوطني للمؤتمرات أيضاً بجائزة "مركز المعارض والمؤتمرات الرائد في منطقة الشرق الأوسط" للعام الثالث على التوالي، بتصويت خبراء السفر والسياحة حول العالم.وحول هذا الإنجاز قال كين جاميسون، المدير العام لمركز قطر الوطني للمؤتمرات: "أود أن أتقدم بالتهنئة والشكر لجميع كادر العمل في مركز قطر الوطني للمؤتمرات وشركة أملاك القابضة الذين لم نكن لنحصل على هذه الإنجازات من دون جهودهم. إن تضافر كوادر العمل، والثقافة، والبيئة جنباً إلى جنب هو ما يضمن لنا تبني ممارسات ترشيد مستدامة، وتحقيق إنجازات مرموقة مثل جائزة ترشيد لأفضل مبنى في هذا المجال. ويتميز مبنى مركز المؤتمرات بكونه أكثر فعالية بمعدل 32% مقارنة مع المباني الأخرى ضمن نفس الفئة من حيث الحجم والتصميم. إن إجراءات بسيطة مثل الاستفادة القصوى من ضوء النهار الطبيعي وتركيب نظام إضاءة فعّال في أرجاء المبنى، هي ما مكننا من خفض مستويات التأثير على البيئة. ونحن نتطلع قدماً نحو غد أكثر استدامة".ومن جانبه قال عبد العزيز العمادي الرئيس التنفيذي لأملاك القابضة: "نحن في أملاك ندعم التطور المستدام لدولة قطر على المستوى الاقتصادي، والاجتماعي، والبيئي، من خلال جميع عملياتنا و طريقة تشغيل الوحدات التي نديرها. وينصب تركيز مركز قطر الوطني للمؤتمرات على التطور المستمر، الأمر الذي يدفعنا لبذل جهود مستمرة ليصبح مركز المعارض والمؤتمرات الأفضل في منطقة الشرق الأوسط وخارجها. وإن فوز مركز قطر الوطني للمؤتمرات بجائزة أفضل مبنى في مجال الترشيد في قطر هو خير دليل على التزام المركز واحترامه لكوادر العمل والبيئة من حوله. وتسعى أملاك إلى التأكد من استمرار مركز قطر الوطني للمؤتمرات بتنظيم فعاليات نابضة بالحياة عبر تخطي حدود المألوف وتبني المركز لأعلى المعايير، وتوفير خدمات استثنائية لعملائه وزوّاره".وتلتزم أملاك القابضة، بالرؤية الوطنية لدولة قطر، وهي تدير مجموعة استراتيجية من الأصول التي تغطي قطاعات الضيافة والرفاهية، والعقارات، وتنظيم وخدمات المعارض. وتتميز وحدات أملاك بمعايير عالمية المستوى، كما وأنها تحتل موضع اهتمام مميز لدى العديد من العملاء والوكالات العالمية في القطاع الحكومي والخاص على حد سواء.أما مركز قطر الوطني للمؤتمرات، الذي تم بناؤه برؤية مستدامة، فهو يعتبر أحد أكثر مراكز المؤتمرات والمعارض تطوراً في العالم. وبتصميمه المعماري المذهل ومنشآته فائقة التطور، يعتبر المركز مثالياً لاستضافة المؤتمرات والمعارض المحلية، والإقليمية، والدولية، فضلاً عن العروض، والحفلات الموسيقية، والعروض المسرحية، والفعاليات المختلفة. ويقع مركز قطر الوطني للمؤتمرات ضمن حرم المدينة التعليمية الذي يمتد على مساحة 2,500 فدان، وقد افتتح أبوابه رسمياً بتاريخ 4 ديسمبر 2011، وهو أحد أكثر مراكز المؤتمرات والمعارض تطوراً في العالم. ويسعى مركز قطر الوطني للمؤتمرات إلى تخطي حدود المألوف من خلال استضافة فعاليات رائدة ونابضة بالحياة على مستوى عالمي، حيث يوفر 40,000 متر مربع من مساحة المعارض، وقاعات مؤتمرات بقدرة استيعابية تبلغ 4,000 مقعد، و2,300 مقعد مسرحي، العمادي: نسعى لجعل مركز المؤتمرات الأفضل في الشرق الأوسط وخارجها وثلاث مدرجات، فضلاً عن 52 قاعة اجتماعات، جميعها مجهّزة لاستضافة نطاق واسع من الفعاليات. كما يوفر مركز قطر الوطني للمؤتمرات معايير عالية المستوى فيما يتعلق بتكنولوجيا العرض المتطورة وأنظمة إدارة المؤتمرات اللاسلكية. وقد حظي مركز قطر الوطني للمؤتمرات بالتقدير والتكريم لكونه أحد أفضل مراكز المؤتمرات في الشرق الأوسط، حيث حصل مؤخراً على جائزة أفضل مبنى في مجال الترشيد للعام 2015، المقدمة من المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء حملة ’ترشيد‘، إضافة إلى جائزة أفضل مركز للمؤتمرات والمعارض ضمن جوائز منتدى السياحة العالمي 2015، وجائزة مركز المعارض والمؤتمرات الرائد في الشرق الأوسط خلال حفل توزيع جوائز السفر العالمية 2015.

أعلن مركز قطر الوطني للمؤتمرات عن تعيين كين جاميسون مديراً عاماً. ويعد مركز قطر الوطني للمؤتمرات أحد أكثر مراكز المؤتمرات والمعارض تطوراً في العالم، حيث تديره شركة أملاك القابضة.بدورها، تعد أملاك مجموعة قطرية قابضة رائدة تلتزم بتحقيق رؤية قطر الوطنية، حيث تدير مجموعة من الأصول الإستراتيجية في مختلف القطاعات، وفي مقدمتها الضيافة والترفيه والعقارات ومراكز المؤتمرات والخدمات، والتي تعد من أبرز الشركات ضمن قطاعاتها على المستوى العالمي، وتستأثر باهتمام أكبر المستثمرين الدوليين في القطاعين الحكومي والخاص.وقال جاميسون معلقاً على تعيينه:"هذا التعيين مثار لفخري وسروري على حد سواء، حيث أتطلع بفارغ الصبر للخبرات والتحديات المهنية المتميزة التي سيوفرها لي العمل في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، وسأسعى من خلال منصبي الجديد هذا إلى تعزيز حضور مركز قطر الوطني للمؤتمرات كوجهة رائدة على نحو يتخطى حدود المؤتمرات والمعارض، ليغدو وجهة تعليمية دولية تكون فيها تجربة العملاء محوراً لجميع الاستراتيجيات والمبادرات، مع التركيز بشكل خاص على ملامح الضيافة القطرية الفريدة، وأنا كلي ثقة بأنني سأنجح في هذا المسعى في ضوء دعم الإدارة وزملائي في فريق العمل من أصحاب الخبرات المتميزة".وأضاف جاميسون:"أعتقد أن هناك العديد من فرص النمو والتطور التي يمكن اغتنامها لترسيخ مكانة هذا المركز الرائد على المستويين المحلي والدولي، وأتطلع إلى لعب دور فعال في ذلك من خلال التركيز بشكل خاص على تقديم خدمات متميزة".وانضم جاميسون إلى فريق عمل أملاك قبل عام من الزمن، وهو يحمل في جعبته خبرات 24 عاماً من التخصص في أسواق المنطقة، بما فيها العمل في شركة إنفورما (Informa Plc)، وشركة آي آي آر الشرق الأوسط (IIR Middle East)، ومركز دبي التجاري العالمي، ومجموعة آي تي بي للنشر (ITP)، وهو يتسم بأنه شخص مبدع واستباقي يحظى باهتمام كبار رجال الأعمال، حيث أثبت امتلاكه خبرات فذة في مجال إطلاق وتطوير وتنفيذ كبرى المعارض والمؤتمرات والجوائز والفعاليات الحية والرياضية في منطقة الشرق الأوسط.وقال عبد العزيز العمادي الرئيس التنفيذي لأملاك القابضة:"يمتلك جاميسون خبرات معمقة ومتخصصة في قطاع المعارض والفعاليات الإقليمي، حيث ستدعم مساعيه وجهوده في منصبه الجديد. علاوة على ذلك، فهو إداري قيادي فذ يتمتع باستراتيجيات التفكير التقدمي وخبرات تجارية من شأنها أن تساهم في ترسيخ مكانة مركز قطر الوطني للمؤتمرات. ونحن على ثقة تامة بأن جاميسون سيبرع في منصب المدير العام ويساهم في تعزيز حضور المركز على المستويين الإقليمي والدولي".يذكر أن مركز قطر الوطني للمؤتمرات استضاف منذ افتتاحه مجموعة من الفعاليات البارزة من مختلف أنحاء العالم، حيث إنه يلعب دوراً محورياً في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.ويقع مركز قطر الوطني للمؤتمرات ضمن حرم المدينة التعليمية، الذي يمتد على مساحة 2500 فدان، وقد افتتح رسمياً بتاريخ 4 ديسمبر 2011، وهو يعد أحد أكثر مراكز المؤتمرات والمعارض تطوراً في الوقت الراهن، ويسعى مركز قطر الوطني للمؤتمرات إلى تخطي حدود المألوف من خلال استضافة فعاليات رائدة على مستوى العالم، حيث يوفر مساحات ذات خيارات مرنة وقابلة للتعديل بالكامل لتلبي متطلبات مجموعة واسعة من المؤتمرات والاجتماعات والمعارض والعروض والحفلات الموسيقية والمهرجانات. وقد أسهم هذا التميز في تعزيز مكانة المركز على قائمة أفضل وجهات المعارض على الصعيدين المحلي والدولي، إلى جانب توفيره أعلى معايير الأمن استناداً إلى أرقى الممارسات العالمية. وقد استضاف مركز قطر الوطني للمؤتمرات العديد من الفعالية دولية مرموقة، وكان آخرها مؤتمر الأمم المتحدة لمنع الجريمة والعدالة الجنائية خلال شهر أبريل 2015. ويتميز المركز بالمرونة العالية والقدرة على استضافة اجتماعات تضم 10 أشخاص وصولاً إلى مؤتمرات تستقطب 10 آلاف شخص، وضمان نفس المعايير العالية لتكنولوجيا العرض المتطورة وأنظمة إدارة المؤتمرات اللاسلكية. وقد حظي مركز قطر الوطني للمؤتمرات بالتقدير والتكريم تنويهاً بكونه أحد أفضل مراكز المؤتمرات في الشرق الأوسط، حيث حصل مؤخراً على جائزة مركز المعارض والمؤتمرات الرائد في الشرق الأوسط خلال حفل توزيع جوائز السفر العالمية 2014.