نشرت مجلة فوربس الأمريكية تسريبات جديدة لـ آيفون 13 المنتظر من شركة أبل الأمريكية، كشفت فيها عن تغييرات وتحديثات جذرية في الهاتف قبل أشهر من موعد إطلاقه المتوقع في سبتمبر المقبل . ووفقا لوكالة سبوتنيك الروسية فإن التحسينات تتضمن 3 تغييرات في حجم الكاميرات الخلفية والهيكل الخاص بالهاتف ككل، وإصدار مختلف تماما للنسخ صغيرة الحجم. كما جاءت تلك التحسينات في آيفون 13 على النحو التالي: 1- حجم الكاميرات: تبدو الكاميرات الضخمة الجديدة في آيفون 13، جيدة بشكل مدهش، حيث حولت أبل الوحدات من التخطيط الأفقي إلى التخطيط القطري والسبب في ذلك واضح. وذلك لأن الكاميرات كبيرة جدًا لدرجة أنها ستكون ضيقة للغاية باستخدام الترتيب السابق الأفقي، وتساعد تلك الكاميرات في تغيير اللعبة في نظم تصوير الهواتف، من حيث التقاط صور الفيديو أو وضع البورتريه. 2- هيكل الهاتف يبدو أن شركة أبل تجري تغييرًا لافتًا للنظر على هاتف آيفون 13، خاصة فيما يتعلق بهيكل الهاتف، فيما يتعلق بالجزء الخلفي من النموذج الأولي فهو لن يكون بلوريا أكثر فحسب، بل بل ستدخل عليه أنسجة أخرى مختلفة لم تستخدم من قبل في هواتف أبل. 3- آيفون 13 ميني: بحسب التقرير تظهر التسريبات الأخيرة، أن شركة أبل تسعى بصورة كبيرة لتطوير كبير في إصدار آيفون ميني الخاص بها، والذي يحظى بشعبية كبيرة لدى عشاق آيفون. والذي يحظى أيضا بتحسينات كبرى في نوعية الشاشات ذات تقنية برو موشن وتقوية نطاقات الإنترنت اللاسلكي واي فاي، وتحسين كفاءة البطارية واستهلاك الطاقة.

بعد وصول النسخة التجريبية الأولى من نظام iOS 11 للمطوّرين، أكّد البعض أن خاصيّة السحب والإفلات الجديدة والتي استعرضتها آبل في حواسب أيباد اللوحية متوفّرة كذلك لهواتف أيفون. وخلال فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر المُطوّرين، أكّدت آبل أن الخاصيّة موجودة بالفعل داخل هواتفها، ولن تكون محصورة بحواسب أيباد اللوحية. لكنها في الهواتف ستكون داخل التطبيقات، بينما في أيباد ستكون بين التطبيقات بفضل وجود خاصيّة تقسيم الشاشة، بحسب موقع "عالم التقنية". وعلى الرغم من كلام آبل، إلا أن نقل العناصر بين التطبيقات في أيفون مُمكن حسبما تُظهر مقاطع الفيديو التي بدأت بالانتشار. لكن كون الإصدار تجريبي لا يضمن وجود نفس الإمكانية مع صدور النسخة المُستقرّة النهائية.

بعد انتظار طويل، يبدو أن "آبل" ستبدأ بصنع هواتف مصنوعة في الهند، وتخطط "آبل" للبدء ببيع هذه الهواتف الذكية خلال الأسبوعين القادمين، وفقاً لما ذكرته الشركة. ووقع الاختيار على هاتف "آيفون SE" بشاشاته ذات الأربعة إنشات، ليكون المنتج الأول ليتم تجميعه "بأعداد قليلة"، وسيبدأ الإنتاج في مصنع الشركة الجديد في مدينة "بنغالاور"، بحسب "سي إن إن عربية". وأشارت الشركة إلى أنها ستعمل على شحن الهواتف وتقديمها بالأسواق المحلية خلال شهر مايو الحالي، وقد نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" هذا الخبر أولاً. ويتوقع أن تتخطى الهند مركز الولايات المتحدة بتصنيع الهواتف لتصبح ثاني أكبر مصنّعيها في العالم هذا العام، وقد حاولت "آبل" على مدى سنوات الحصول على فرصة للتصنيع داخل الدولة وقد أعاقتها إلى الآن القوانين التي تفرض على المصنّعين الأجانب بناء منتجاتهم محلياً. وأتى هذا في وقت طغت فيه منافستها "سامسونج" على السوق الهندي، كما يوجد إقبال أيضاً على المنافسة الصينية من المصنّعين مثل "Oppo" و"Vivo". ورغم أن "آبل" كانت تبيع منتجاتها سابقاً عبر موزّعين محليين، إلا أن تكلفة الاستيراد تتعدى كثيراً ما يمكن توفيره بالتصنيع المحلي. وتغيّر الحال لتحصل "آبل" على الموافقة أخيراً بعد زيارة لرئيسها التنفيذي، تيم كوك، إلى الهند العام الماضي، لتتخذ القرار بإنشاء قاعدة تصنيع في "بنغالاور"، التي تعد عاصمة التكنولوجيا الهندية، وسيشغّل المصنع من قبل شركة التعاقد التايوانية "Wistron".

* تطبيق "Braille Easy" من تطوير باحثي جامعة حمد بن خليفة أصبح تطبيق (BrailleEasy) الذي تم تطويره في قطر متوافرًا اليوم على متجر iOS، وهو عبارة عن لوحة مفاتيح، تُمكّن من الكتابة بيد واحدة باستخدام طريقة (برايل)، ودون الحاجة للنظر. وكان باحثون من معهد قطر لبحوث الحوسبة (QCRI)، أحد المعاهد البحثية الوطنية الثلاثة التابعة لجامعة حمد بن خليفة، قد قاموا بتطوير التطبيق الجديد، حيث عمل كلٌ من عبدالرحمن غانم، وباربارا سيبيك، وستيفان فوغل، على تطوير لوحة المفاتيح التي تعمل بنظام (برايل)، بالتعاون مع مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين (QSCCB)، ومعهد النور للمكفوفين، ومركز قطر للتكنولوجيا المساعدة (مدى). وتجمع لوحة المفاتيح الجديدة بين ميزة الكتابة بيد واحدة بطريقة مريحة، وسرعة الكتابة بكلتا اليدين بطريقة (برايل)، كما تتوافر للمستخدمين باللغتين العربية والإنجليزية. ووصف إكرامي أحمد، مشرف الأنشطة والمتخصص بالتكنولوجيا المساعدة في مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين، تطبيق (BrailleEasy) بأنه إنجاز عظيم، وأضاف قائلًا: "يتوافر مع التطبيق برنامج تدريب دقيق، يُوضّح للمستخدم طريقة استعماله خطوة بخطوة، مُقدّمًا إرشادات يسهل تعلّمها وتطبيقها. ولأنه يُوفر خاصية القراءة الصوتية أيضًا، يُمكّن المستخدمين الذين لا يعتمدون على الشاشة، استخدامَه بسهولة مطلقة". وأضاف إكرامي أحمد: "يتيح التطبيق أيضًا سهولة أكبر في الاستخدام، لمن يعانون من صعوبة في حركة اليد عند الكتابة بطريقة (برايل)، على شاشات اللّمس في أجهزتهم. وقد سمعت شخصيًا عن تجربة عدد من المستخدمين عبر المنتديات والقوائم البريدية، أنهم تمكّنوا من استخدام يد واحدة في الكتابة بطريقة (برايل)، بشكل أسرع من الطريقة التقليدية". وأشار ستيفان فوغل، مدير بحوث تقنيات اللغة العربية في معهد قطر لبحوث الحوسبة، إلى أن التطبيق سيكون مجّانًا، وقد تم إطلاق شيفرته كمصدر مفتوح، ليتمكّن المبرمجون الآخرون من تحسينه. وقال الدكتور فوغل: "تقوم الفكرة على إطلاق تطبيق (BrailleEasy) في المجتمع، ليتمكّن المبرمجون الآخرون، على مستوى قطر والعالم، من تحسينه وإضافة ميزات جديدة إليه، وتوفيره بلغات أخرى. وقد كان العمل على تطوير هذا التطبيق ـ بالتعاون مع المجتمع المحلي ـ تجربة فريدة بحق". يتوافر تطبيق (BrailleEasy) عبر الرابط https://itunes.apple.com/qa/app/brailleeasy/id1124391970?mt=8

أشارت تقارير صادرة اليوم الإثنين، أن شركة أبل تعتزم طرح طرازين جديدين لأيفون وآيباد (الكمبيوتر اللوحي) في 15 مارس المقبل، وتعتزم بدء عمليات التسويق في نفس الأسبوع. وقال موقع للتدوين التكنولوجي (9 تو 5 ماك) نقلا عن مصادر مطلعة، إن أبل أطلقت اسم (آيفون فايف إس إي) على طرازها الجديد لأيفون الذي يبلغ عرض شاشته أربع بوصات بينما ينتمي طراز الكمبيوتر اللوحي الجديد لسلسلة (آيباد إير). وتوقعت أبل أول انخفاض في إيراداتها خلال 13 عاما وسجلت أبطأ زيادة على الإطلاق في مبيعات هواتف آيفون مع ظهور بوادر ضعف على السوق الصينية الحيوية بالنسبة لها مما يشير إلى أن فترة النمو المتسارع للشركة التكنولوجية العملاقة ربما تكون في طريقها للزوال. وجاء هذا التباطؤ متزامنا مع قلق محللي وول ستريت من عدم امتلاك الشركة منتجا رائجا يمكن أن يأخذ مكان هواتف آيفون. جدير بالذكر أن شركة أبل لم تعقب حتى الآن على هذه الأنباء.

طور الباحثون في شركة "Squeaker" طوقا ذكيا جديدا للكلاب والحيوانات الأليفة "LED" يساعد في إبقائهم آمنين ليلا، ويهدف الجهاز الجديد لإعطائك وسيلة لتتبع نشاط ومكان الحيوان الخاص بك. ويقدم الجهاز الكثير من الوظائف الموجودة في العديد من أجهزة تتبع اللياقة البدنية الإنسان، بما في ذلك نظام تحديد المواقع، وجهاز استشعار درجة الحرارة، والربط بالهاتف عن طريق البلوتوث، وبطارية قابلة للشحن وتصميم أنيق وجذاب. وذكر موقع "mashable" الأمريكي، أن الطوق مربوط بالهاتف الذكي الخاص بالمستخدم عن طريق تطبيق متاح على أجهزة آيفون والأندرويد، يتم إخبار المستخدم بتحرك كلبه أو حيوانه الأليف خارج المنطقة المحددة له، كما أنه يرصد أي خلل في حالته البدنية والصحية، كما أنه إذا كانت الحركة للكلب غير طبيعية يخبرك لكي تسرع للطبيب، والطوق معروض الآن لجمع التمويل اللازم لبدء الإنتاج على موقع كيك ستارتر ويهدف لجمع 280000 دولار.

كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية النقاب عن صور مسربة لهاتف أبل الجديد "أيفون 6 إس" المقرر طرحه في الأسواق في شهر سبتمبر المقبل. وأظهرت الصور المسربة للهيكل الخارجي أو الشاشة لهاتف "ايفون 6 إس"، أن شاشة الهاتف ستكون أكبر من التوقعات التي تشير إلى أنها ستكون 4.7 إنش، وذلك على أن تبقى على مساحة داخلية متنوعة تصل إلى 16 و 32 جيجا. وتشير التسريبات إلى أن الهاتف الجديد سيزود بتقنية متطورة في مجال التصوير ستصبح معها جودة الصور بموازاة تلك الجودة التي تقدمها كاميرات "دي إس إل أر" الاحترافية. وأشارت الصحيفة إلى أن مسربي الصور أكدوا أن أبل انتهت بالفعل من تجهيز عدة شحنات من هاتفها الجديد لإرسالها إلى خطوط التجميع النهائي، وهي آخر مرحلة تسبق طرح الهاتف بالأسواق. ونوهت إلى أن شركة "أبل" تسعى من خلال هاتفها الجديد لتحطيم الرقم القياسي في مبيعات أيفون.

أعلنت شركة أبل عن تحقيق زيادة نسبتها 32.5 % في إيراداتها الفصلية، وذلك بفضل قفزة قدرها 35 % في المبيعات من هاتفها الذكي أيفون. وفي الإعلان عن النتائج، قالت أبل إن صافي أرباحها ارتفع إلى 10.68 مليار دولار أو 1.85 دولار للسهم في الربع الثالث المنتهي في 27 من يونيو، من 7.75 مليار دولار أو 1.28 دولار للسهم قبل عام. وقالت أكبر شركة أسهمها مطروحة للتداول العام في العالم من حيث القيمة السوقية إنها باعت 47.5 مليون هاتف أيفون، وإن إيراداتها قفزت إلى 49.61 مليار دولار من 37.43 مليار.

يوفر تطبيق "بوريل" لأجهزة أبل الذكية العاملة بنظام تشغيل "آي أو إس" مثل أيفون وآيباد، وآيبود تاتش، كافة المستجدات في عالم الهاكرز والاختراقات. ويقدم تطبيق Boreal واجهات بسيطة وجذّابة، وبميزات عديدة تُساهم في تطوير وتحسين تجربة الاستخدام له، ويوفّر التطبيق العديد من الميزات المفيدة مثل التصويت للأخبار وعمل قائمة بكافة المقالات والأخبار التي قام المستخدم بالاطّلاع عليها من أجل العودة لها لاحقاً إن أراد ذلك. بالإضافة إلى إمكانية مشاركة الروابط المفيدة مع الآخرين، أو عمل لقطة من نص محدد ليتم نشرها على تويتر كصورة، مع إمكانية التعليق على الأخبار وفلترة النتائج وغير ذلك.

قام خبير أمريكي متخصص بمنتجات شركة أبل، وصاحب قناة على موقع يوتيوب بإجراء ‏تجربة غريبة على عدة هواتف أيفون ليختبر مدى متانتها عبر إطلاق الرصاص عليها من ‏بندقيته الآلية.‏ وضع دانييل، وهو صاحب قناة مختصة بمنتجات أبل على موقع يوتيوب، عدة أجهزة أيفون ‏وسامسونج جالاكسي في صف واحد على منصة خشبية ليختبر مدى ‏قدرة هذه الهواتف على صد الرصاص. ‏ وبعد أن أجرى دانييل هذه التجربة تبين بأن الرصاصة اخترقت 5 أجهزة أيفون، ولم تصل إلى ‏الجهاز السادس أبداً، حيث استقرت في الجهاز الخامس وهو من نوع أيفون 6، وأعاد دانييل ‏الكرة إذ أطلق رصاصة أخرى وصلت إلى الجهاز السادس عبر الأجهزة الخمسة المتضررة. ‏ ومع أن شاشة الجهاز السادس وهو من نوع أيفون ‏S5‎‏ قد تضررت، إلا أن الجهاز لم يتعطل ‏واستمرت وظائفه بالعمل بشكل ممتاز بحسب ما ظهر في الفيديو.‏ وقال دانييل: " في نهاية المطاف تحتاج إلى 6 أجهزة أيفون لتنجو من رصاصة إن تعرضت ‏لإطلاق النار"، وبعد انتهاء التجربة أجهز دانييل على جميع الاجهزة ببندقيتة الآلية من نوع ‏AK-‎‎47 ‎‏، بحسب موقع "يو بي آي" الإلكتروني. ‏

تعمل شركة أبل منذ 3 سنوات على تطوير كاميرا مزدوجة لهواتفها، ويبدو أنها تغلبت على كل العقبات، التي واجهتها، ما سيتيح لها استخدامها في هاتفها الذكي القادم "آيفون 6S"، حسبما نقل موقع "BGRIndia". وواجهت الشركة الأمريكية خلال اختباراتها للتقنية، عقبتين أولهما عدم وجود موردين قادرين على تلبية القطع اللازمة لها، وخروج صور غير واضحة في بعض الظروف، إلا أن أبل استطاعت التغلب عليهما، بالتعاون مع LinX، المختصة في تقنيات التصوير، والتي استحوذت عليها أبريل الماضي. وتسمح الكاميرات المزدوجة بالتقاط صور مميزة، حيث تعتمد على كاميرتين إحداهما تستخدم في معالجة الصورة، والأخرى للتركيز على نقاط معينة فيها، وذكرت تقاربر سابقة أن أبل ستزود "آيفون 6S" بكاميرا خلفية دقتها 12 ميجابكسل.

أكدت مصادر مطلعة، أن شركة بلاكبيري تدرس تزويد هاتف ذكي مرتقب لها بنظام التشغيل أندرويد الذي تملكه شركة جوجل لأول مرة. وتعد هذه الخطوة بمثابة تحول كامل للشركة التي تجنبت في السابق أندرويد في رهان منها على أن سلسلة هواتفها بلاكبيري 10 سوف تتمكن من استعادة حصتها بالسوق والتي خسرتها لصالح شركة أبل المصنعة لهواتف آيفون وعدد كبير من الهواتف العاملة بالنظام أندرويد. وقالت المصادر إن خطوة استخدام أندرويد هي جزء من إستراتيجية بلاكبيري لتحويل التركيز إلى البرمجيات وإعدادات الهواتف، ولا يتجاوز نصيب بلاكبيري - التي هيمنت ذات يوم على مبيعات الهواتف الذكية – 1% من السوق حاليا. ومن غير الواضح ما إذا كانت خطوة استخدام أندرويد ستكتب نهاية سلسلة الهواتف بلاكبيري 10 والتي أطلقت في بادئ الأمر وسط ضجة إعلامية في مطلع 2013. وبعد آراء إيجابية في البداية لم تستطع هواتف بلاكبيري التي أطلقت مؤخرا المنافسة بشكل جيد مع أندرويد أو أبل ويرجع هذا بشكل أساسي إلى عدم وجود تطبيقات لأسماء كبيرة. وقالت الشركة في رسالة بالبريد الإلكتروني: "لا نعلق على شائعات وتكهنات إلا أننا ما زلنا ملتزمين بنظام تشغيل بلاكبيري 10 الذي يقدم مزايا أمنية وإنتاجية لا تقارن".

عندما سمع ماكسيمو كافازاني، مبتكر لعبة "تريفيا كراك" الشهيرة على الهواتف المحمولة بخطط شركة أبل لإطلاق ساعة ذكية جديدة، كان من البديهي أن يبدأ في تعديل لعبته لتناسب المنتج الجديد، إلا أن الساعة الصغيرة حملت معها تحديات جديدة. ويفرض صغر حجم الشاشة ومعالج البيانات المدمج تصميم رسوم متحركة أكثر بساطة، وهو ما يعني تصغير حجم العجلة الدوارة المميزة للعبة، إضافة إلى ذلك سيصبح من الصعب الإبقاء على الإعلانات المنبثقة "صغيرة الحجم" التي تعد مربحة لتطبيقات الهواتف عند تصميم نسخة خاصة لساعة أبل. والمصممون، ومن بينهم كافازاني، متفائلون بشكل عام بشأن فرص الساعة الجديدة، والتي تعد أول منتج يطور في عهد الرئيس التنفيذي تيم كوك، إلا أن كثيرا منهم يرون أن تصميم تطبيقات للشاشات الصغيرة يتطلب نهجا جديدا. وبقدر ما ساهم تطوير التطبيقات في نجاح هواتف أيفون والأجهزة اللوحية "آيباد"، فإن انتشار ساعة أبل وحجم مبيعاتها سيعتمد بشكل كبير على التطبيقات التي سيبتكرها المصممون لتعظيم الفائدة من الساعة.

أكدت شركة آبل من خلال إحدى صفحات الدعم على موقعها، بأنها تعمل على تصحيح برمجي للقضاء على الثغرة التي تسببت في مشاكل لهواتف آيفون خلال الأيام الماضية. وقالت الشركة إنها على علم بالمشكلة الخاصة بتطبيق iMessage، والتي تسببها رسالة نصية تضم محتوى معين، ووعدت بتوفير تحديث للنظام يتخلص من ذلك. واقترحت آبل على المستخدمين الذين وقعوا ضحية للثغرة طريقة بديلة لتجاوزها في انتظار وصول التحديث، وذلك بالطلب من المساعد الصوتي "سيري" أن يقوم بقراءة الرسائل الغير مفتوحة، ثم طلب الرد على الرسالة النصية الضارة، ما يسمح بالدخول من جديد إلى تطبيق الرسائل، وأخيراً حذف الرسالة النصية الضارة بالطريقة التقليدية عن طريق الضغط مطولاً عليها وتحديد خيار الحذف، ولم تقدم آبل أي تفسير لسبب المشكلة، كما أنها لم تقدم أي تاريخ محدد لإطلاق التحديث الجديد. يذكر أن عددا من مستخدمي هواتف آيفون كانوا اشتكوا خلال اليومين الماضيين من خلل أصاب هواتفهم بعد استقبال رسالة نصية تتضمن حروفاً بترميز غير مدعوم، تسببت في إعادة تشغيل هواتفهم ثم منعهم من الدخول إلى تطبيق الرسائل.

يعتبر نظام "IOS" الخاص بتشغيل أجهزة الأيفون والذي تنتجه شركة أبل من أهم وأقوى الأنظمة وأكثرها أماناً، مقارنة بغالبية أنظمة منافسيها، ومنذ ظهوره في العام 2007، مثلت إعدادات الأمان التي يوفرها النظام تحدياً كبيراً لهواة اختراق الأنظمة الذكية "هاكرز"، وهو مادفعهم إلى محاولة إختراقه وإلحاق الضرر في بنيته الأساسية، وهو ما حدث بالفعل. صورة أرشيفية، هواتف أيفون خلال اليومين الماضيين انتشرت التحذيرات على مواقع عالمية مهتمة بمستجدات التقنية وتحديثات الأجهزة الذكية، من أن هناك رسالة نصية بها رموز مجهولة باللغة العربية واليابانية مكتوبة بنظام "الشفرة الموحدة Unicode"، تصل إلى الهواتف من خلال تطبيقات الرسائل المعروفة، وتتسبب في انهيار تام للنظام. الرسالة المشفرة المسببة لإنهيار أجهزة الأيفون وأعلن موقع "MacRumors"، أن المشكلة بدأت عندما كشف أحد المستخدمين على موقع "reddit" عن تعرض هاتفه الـ"آيفون" لخلل مفاجئ يوقفه نهائياً عن العمل ثم يعيد تشغيله مرة أخرى بعد مرور 15 ثانية. وأفاد الموقع أنه يمكن تعطيل عمل الشفرة، عند القيام بالرد على الرسالة، في حالة تلقي هذه الرسالة المشفرة خلال فتح صفحة الرسائل في محادثة كتابية بالفعل، أو الإنتظار حتى يعيد الهاتف تشغيل نفسه مرة أخرى، واستقبال رسالة من أحد الأصدقاء أو إرسال رسالة لنفسك باستخدام أحد تطبيقات الرسائل المعروفة. أحد المستخدمين يكشف عن الرسالة المشفرة من جانبها أصدرت شركة "أبل"، بياناً قالت فيه إنها تدرك بالفعل المشكلة التي لحقت بنظام التشغيل في هواتف "أيفون"، وأكدت أن فريق العمل يعكف حالياً على إصلاح مشكلة النظام في أسرع وقت.

بعد النجاح الكبير، الذي حققته هواتف سامسوج الأخيرة جلاكسى S6، وجلاكسى S6 ايدج، تسعى سامسونج بكل إمكانياتها للكشف عن هاتفها الذكي الجديد "جلاكسى نوت 5" بأسرع وقت ممكن قبل مؤتمر أبل المقبل، والذي قد يشهد الكشف عن هاتف أيفون جديد. فوفقًا للتقارير التي نشرت مؤخرًا على موقع "phone arena" الهندي، فإن الشركة الكورية العملاقة لن تنتظر مؤتمر IFA، الذي سيتم عقده خلال سبتمبر القادم، في العاصمة الألمانية برلين، وأنها أصبحت على استعداد للكشف عن جلاكسى نوت 5 في وقت مبكر للغاية وتحديدًا في شهر يوليو المقبل. مواصفات هاتف جلاكسى نوت 5 تشير التسريبات إلى أن "جلاكسى نوت 5" سيكون مدعومًا بشاشة فائقة الدقة حجمها 5.9 بوصة توفر دقة عرض تصل إلى 2160×3840 بيكسل بتقنية AMOLED، وليس من المستبعد أن يكون هناك نسخة منه مزودة بشاشة منحنية على غرار جالاكسى S6 إيدج وجالاكسى نوت إيدج. من المفترض أيضًا أن يكون الهاتف الذكي الجديد مدعومًا بمعالج Exynos الموجود في هاتفي جلاكسى S6، بالإضافة إلى معالج رسوميات ARM Mali-T760 الذي يوفر إمكانية تشغيل تقنية عرض 4K دون حدوث انخفاض شديد فى الأداء. وتؤكد بعض المواقع الكورية أن جلاكسى نوت 5، لن تزيد سماكته عن 7.9 مليمترات، بالإضافة إلى أنه سيكون مدعومًا ببطارية سعتها 4100 ميلي أمبير في الساعة.

تحول نقاش بين شابين في مدينة تلسا، بولاية أوكلاهوما الأميركية، بشأن أفضل الهواتف الذكية في العالم، وتحديدا بين هواتف أندرويد وآيفون إلى شجار سالت خلاله الدماء. وكشفت الشرطة لوسائل إعلام محلية أن الشابين كانا تحت تأثير الكحول ما دفعهما للتشاجر بالزجاجات الفارغة، وأسفر الشجار عن إصابتهما كليهما بجروح قطعية، ما اضطر الشرطة لنقلهما إلى المستشفى. وأكد بيان شرطة تلسا أن الرجلين، اللذين يتشاركان نفس السكن، سيخرجان من المستشفى قريبا، فيما لم يفصح البيان عن إمكانية توجيه اتهامات لكليهما أو أحدهما بعد التعافي.

لم تعد عملية استخراج النصوص من الصور من الأمور المُستحيلة، أو التي تتطلب مجموعة من الأجهزة بفضل تطبيقات التعرّف على الحروف OCR، التي تتوفر للأجهزة الذكية. ويُمكن لمستخدمي أندرويد وآي أو إس على أجهزة أيفون وأيباد تجربة تطبيق Office Lens المجاني من شركة مايكروسوفت، والمُتخصص في مسح المُستندات ضوئياً Scan، واستخراج النصوص من هذه المُستندات للتعديل عليها بكل سهولة باستخدام تطبيق وورد. بعد تثبيت التطبيق يقوم المُستخدم بوضع المُستند أمام الكاميرا وتحديده باستخدام الجهاز، بعدها تبدأ عملية المسح وتحويل المستند الورقي إلى مستند رقمي PDF، مع وجود أداة لتحويل المستند الرقمي إلى مستند نصّي يُمكن نسخه أو التعديل عليه. مُستخدمو أندرويد بحاجة إلى الاشتراك بحساب مايكروسوفت على جوغل+ http://goo.gl/fq3e07، ليتمكنوا فيما بعد من تثبيت النسخة التجريبية من التطبيق.

يُمكن لمستخدمي أجهزة أيفون، أو أندرويد عرض شاشة الأجهزة داخل أجهزة الكومبيوتر بكل سهولة، حيث تتوفر الكثير من التطبيقات لإتمام هذه العملية. مُستخدمو نظام ويندوز فون بإمكانهم الاستفادة من تطبيق Project My Screen المجاني، والذي من خلاله يُمكن عرض الشاشة داخل أي كومبيوتر يعمل بنظام ويندوز 7 وما بعده. بعد تشغيل التطبيق على الجهاز، يتم تحميل برنامج Project My Screen المجاني على الكومبيوتر، وتشغيله لتظهر رسالة لتأكيد الاتصال، بعدها يتم عرض شاشة ويندوز فون، وجميع العمليات التي تُجرى عليها داخل الكومبيوتر.