رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
30 ألف صائم على مائدة راف الرمضانية بالصناعية

ضمن مشروع "إفطار وذكرى" الذي تنفذه مؤسسة "راف" في 38 موقعا في مختلف ربوع قطر، تستضيف المؤسسة على مائدتها التي تقيمها بالمنطقة الصناعية 30 ألف صائم طوال الشهر الكريم، بواقع 1000 صائم يوميا معظمهم من العزاب والعمالة الوافدة. وبدعم سخي من محسني قطر، تحرص مؤسسة "راف" سنويا على إقامة خيمة إفطار صائم في المنطقة الصناعية، نظرا لكونها من أكثر المناطق اكتظاظا بالعمالة الوافدة والعزاب، حيث تقوم المؤسسة بتوفير وجبات الإفطار تيسيرا عليهم وتخفيفا عن كاهلهم عبء تحضير الوجبات. ويهدف مشروع "إفطار وذكرى" إلى تعزيز الجوانب الإيجابية بين جميع الصائمين الذين يتناولون وجبة الإفطار على مائدة واحدة رغم تعدد جنسياتهم ولغاتهم وألوانهم، حيث تسود روح الألفة والتعاون بينهم وتبدو جلية من خلال توزيع الابتسامات والأحاديث الجانبية بين الصائمين والتواصي بالخير فيما بينهم في أوقات ما قبل الإفطار والحرص على النفع العام فيما بينهم بالذكر والدعاء والتضرع إلى الله. كما توفر مؤسسة راف بالتعاون مع مركز الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود الثقافي أحد الدعاة الذي يلقي كلمة توعوية تتعلق بآداب وأحكام الصيام وغيرها من الآداب العامة، حيث يتناوب الحضور على الخيمة يتم ايصال العديد من الرسائل الهامة ومنها التأكيد على الحاضرين شكر النعمة والتعاون فيما بينهم، وإظهار صورة الإسلام السمحة، والتي تميزها المحبة والتواصي بالحق والعمل على نفع الآخرين وتقديم العون لهم، هذا بجانب الحديث عن فضائل شهر الكرم والخير شهر رمضان من خلال حثهم على تذكر نعمة الله-تعالى-بهذه الموائد التي تمد على مستوى الدولة بفضل الله -تعالى- ثم بما يبذله أهل الخير في بلدنا قطر الخير. وتحرص مؤسسة راف على التواصل الدائم بينها وبين الصائمين للوقوف على أحوالهم والتأليف بين قلوبهم، مما أوجد علاقة صادقة بين الجميع، ظهرت من خلال طلب الحضور أكثر من مرة التعاون في ترتيبات الخيمة وطلبهم المساعدة في التنظيم والترتيب والتطوع في البرامج المميزة التي يتم تقديمها، حيث إن هذه الأمور كانت نتاج حسن المعاملة التي هي شعار الخيمة الأساس بين الجميع . وقد أشاد الكثيرون بالجهود التي تبذلها راف في إقامة خيام الإفطار على مستوى دولة قطر، والبالغ عددها 38 موقعا بمختلف المناطق، مؤكدين أن هناك شعورا بالراحة النفسية والطمأنينة يسود تجمعات الصائمين في جميع المواقع، كما أثنى الكثيرون على البرامج التي يتم تقديمها على هامش موائد الإفطار، مشيرين إلى أن من الأمور اللافتة والجميلة في هذه الخيمة وغيرها من الخيام حرص الصائمين على الحضور المبكر، هذا من جهة والأمر الآخر هو الدعاء والذكر في أغلب أوقات تواجدهم مع أذكار المساء وقبيل الإفطار، وكذلك الحرص على التواصل مع الداعية وسماع القرآن الكريم .

874

| 16 يونيو 2017

محليات alsharq
37 خيمة لـ"راف" تغطي إفطار الصائمين بمختلف مناطق الدولة

166 متطوعاً للإشراف على مشروع "إفطار وذكرى" 300 صائم يتناولون وجبة الإفطار بخيمة منطقة أبو هامور يومياً تواصل مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" استقبال آلاف الصائمين في 37 خيمة مكيفة ومركز توزيع تم تجهيزها وتهيئتها لاستقبال العمالة الوافدة والعزاب وعابري السبيل الذين يرغبون في تناول وجبة الإفطار في خيام مشروع " إفطار وذكرى" التي تغطي مختلف مناطق الدولة. وكانت المؤسسة قد استنفرت فريقا يضم 166 متطوعا للإشراف على تقديم وجبات الإفطار للصائمين في 34 خيمة مكيفة ومجهزة، و3 مراكز لتوزيع وجبات الإفطار على العمال في المناطق الصناعية. ومن بين الخيام التي أقامتها "راف" خيمة بمنطقة أبو هامور تستقبل يوميا ما يقارب 300 صائم يوميا، رغم أن ما يتم توريده لها من وجبات هو 220 وجبة فقط، وحول كيفية تغطية الأعداد الزائدة ، يقول أحد المشرفين على الخيمة إن عددا من فاعلي الخير بمنطقة أبو هامور، ومنذ اليوم الأول يقومون بإحضار وجبات إفطار تغطي هذا العدد وتزيد عليه، مشيرا إلى أنهم يقومون يوميا بتوزيع الفائض من الوجبات على المتأخرين في الحضور للخيمة أو من يرغب من الصائمين. وأضاف أننا وبفضل ما يجود به المحسنون من وجبات إضافية لا نمنع أحدا من دخول الخيمة وتناول وجبة الإفطار، حيث نقوم بتوزيع الوجبات التي يتم توريدها من المطبخ على من حضر أولا، ثم نقوم باستقبال الأعداد الزائدة ونخصص لهم مكانا في الخيمة، نظرا لأن بعض المحسنين يحضر الوجبات في صحون كبيرة، كما أننا نوزع عليهم العصائر والمياه والروب والتمر، والتي نطلب منها زيادة عن عدد الوجبات لتغطية الأعداد التي نستقبلها يوميا. 614 ألف صائم وتنفذ مؤسسة "راف" هذا العام أربعة مشاريع رمضانية يستفيد منها أكثر من 614 ألف صائم، غالبيتهم من العمالة الوافدة والعزاب وعابري السبيل وأبناء الجاليات الآسيوية المقيمة في قطر. وتبلغ التكلفة الإجمالية لمشاريع إفطار الصائم الداخلية التي تنفذها "راف" خلال شهر رمضان المبارك لعام 1437 هـ ما يزيد على 11.5 مليون ريال ( 11.671.780 ريالا) تبرع بها محسنون ومحسنات من قطر، أفرادا وشركات. وتشمل مشاريع راف لإفطار الصائمين داخل قطر، أربعة مشاريع هي مشروع "إفطار وذكرى" ومشروع "إفطار وإخاء" للجاليات الآسيوية المقيمة في قطر، ومشروع " إفطار الطريق" ومشروع " السلال الرمضانية". ويعد مشروع " إفطار وذكرى" الذي تنفذه "راف" سنويا المشروع الرمضاني الأكبر، في مشاريعها ويقام هذا العام في 37 موقعا ومركز توزيع ، منها 34 موقعا موزعة في مختلف مناطق الدولة، و3 مراكز توزيع يتم عبرها توزيع آلاف الوجبات الجاهزة والمعلبة على العمالة الوافدة.

261

| 30 يونيو 2016

محليات alsharq
أكثر من 500 عامل بمشروع "استاد الريان" يفطرون على مائدة "راف"

ضمن مشروع " إفطار وذكرى" الذي تنفذه مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" وبدعم من اللجنة العليا للمشاريع والإرث، تستقبل المؤسسة بخيمة إفطار الصائم التي أقامتها بالقرب من إستاد الريان أكثر من 500 صائم لتناول وجبة الإفطار يوميا طوال شهر رمضان المبارك، في صورة تعكس مدى الاهتمام والرعاية اللذين يحظى بهما العمال في قطر، خاصة العاملين في مشاريع مونديال 2022، وترسخ مفهوم الأخوة الإسلامية والألفة بين جميع أطيافه. وحول التعاون بين راف واللجنة العليا للمشاريع والإرث، يقول السيد سعود العمادي اختصاصي تواصل مجتمعي باللجنة إن الفكرة تقوم على إعداد موائد إفطار صائم في ثلاثة مواقع مجاورة لثلاثة مواقع تقام فيها مشاريع كأس العالم، منها هذه الخيمة المجاورة لاستاد الريان وأخرى مجاورة لاستاد الوكرة والثالثة بجوار استاد الخور. وأشار العمادي إلى أن هذه الموائد تسهم في إبراز الدور الإنساني والخيري الذي تسعى اللجنة لتأكيده من خلال موائد إفطار الصائمين وإظهار الجانب الإنساني لدى المسلمين وكذلك لغير المسلمين من العاملين في مشاريع استحقاق كأس العالم ( 2022)، وكيف تتعامل قطر مع عمالها والمقيمين على أرضها. وأوضح العمادي أن هذه الموائد تتم إقامتها في إطار المشاريع التي تقوم بها اللجنة في مجال التواصل المجتمعي من خلال التواصل مع أكثر من "30" جالية مقيمة على أرض قطر، لتنظيم فعاليات متنوعة، تهدف إلى إبراز الدور الحضاري لدولة قطر في العناية بالعمالة والوافدين للمشاركة في التنمية العمرانية التي تشهدها قطر. وقال ممثل مؤسسة راف: إننا نتشرف للعام الثالث على التوالى بالاتفاق مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، " برنامج الرعاية والاهتمام بالعمال"، مبينا أن هذه الشراكة تجد اهتماما كبيرا من قيادات ومسؤولي "راف" ولذلك هناك خطط كثيرة نعمل على تنفيذها وتطويرها في الاهتمام بالعمال، كخدمة مجتمعية من قبل المؤسسة وكذلك من قبل اللجنة التي تمثل دولة قطر، وعبر عن سعادته بالتعامل والتعاون مع اللجنة التي تمثل الدولة وتمثل كأس "2022"، وأننا نطور التعاون سنويا. وشكر ممثل راف المجموعة المشاركة من اللجنة العليا للمشاريع والإرث معرفاً بمؤسسة "راف" الإنسانية، وبرنامج إفطار الصائم وهذه الشراكة الاستراتيجية والنوعية والبرامج المتميزة، مؤكداً أن مفهوم المساعدة ليس مجرد مسؤولية بل هو شرف. وقال عبدالله يوسف المصلح أحد الشباب القطريين المشاركين في الإشراف على الخيمة "إنه شرف لي أن أتواجد في الخيمة "اليوم" وأرى عن قرب هذا التعامل الراقي والصورة التي تؤكد سماحة الإسلام، واهتمامه بنشر الألفة بين الجميع ومساعدة الآخرين بغض النظر عن لون أو جنس أو دين فهذه الخيمة يأتي إليها مسلمون وغير مسلمين فينعكس من خلالها نظام تعايشي متناسق فلا أحد يشعر بالغربة والجميع يتواصل ويتحدث مع بعضهم البعض، مع نوعية الطعام والخدمات التي تُقدم لهؤلاء العمال، وقال ان التطوع في مثل هذه الفعاليات واجب على شباب قطر. ومن جانبه، عبر طاهر حسن من الصومال احد الحاضرين للإفطار على مائدة "راف" بالريان عن سعادته وأنه بين أهله، لما يجد من التعامل الأخوي والمميز، وكذلك الوجبات التي تقدم للصائمين وأنها مناسبة جدا، وشكر للداعمين جهودهم الكبيرة لخدمة المسلمين. وبنفس الموضوع تحدث فريد المغربي فقال: إن هذه المظاهر من الأمور التي تفرح القلب لإعلائها مكانة الأخوة والتأكيد على الأخوة الإنسانية من باب أوسع، فدين الإسلام دين رحمة ودين الوحدة والتعاون، وما وجدناه هنا من الحرص على الخير الكبير، وتقديم العون لكل محتاج.

429

| 28 يونيو 2016

محليات alsharq
600 صائم من العمالة الوافدة والعزاب تستقبلهم "راف" بخيمة الثمامة يومياً

ضمن مشروع "إفطار وذكرى" بدعم من فاعل خير من أهل المنطقة متطوعو راف يؤكدون مبدأ الأخوة الإسلامية بين ضيوف المؤسسة بالخيمة ضمن مشروع "إفطار وذكرى" الذي تنظمه مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" وبدعم من فاعل خير من أهل المنطقة، تستقبل المؤسسة ما يقارب 600 صائم من العمالة الوافدة والعزاب يومياً بخيمة مكيفة بمنطقة الثمامة بالدوحة لتناول وجبة الإفطار. ويحرص متطوعو راف في استقبالهم للصائمين على تأكيد مبدأ الأخوة الإسلامية "إنما المؤمنون إخوة "، حيث يتم استقبال الصائمين بالابتسامة والتعارف والتآلف معهم، وإشاعة جو من البهجة والسرور داخل الخيمة، مساهمة منهم في جعل مبدأ الأخوة الإسلامية واقعاً حقيقيا يعيشه الصائمون الذين هم من جنسيات شتى ويتحدثون لغات شتى ولا يجمع بينهم سوى رباط الأخوة الإسلامية، وهذه الخيمة التي تبرع بها فاعل خير من نفس المنطقة، يتابع سير تقديم وجبات الإفطار للصائمين بنفسه. وقال المشرف على الخيمة إننا نستقبل في هذا الموقع ما يقارب 600 صائم يوميا، ونعمل على ضيافتهم بداية من استقبالهم بالابتسامة والتعامل الراقي والكلام الطيب معهم وبث روح الأخوة الإسلامية بينهم، مضيفا أن من يحضر الإفطار يشعر بهذا الأمر من بداية دخوله للخيمة فكل واحد من الصائمين يعرف مكانه ويساعد المشرفين في حفظ النظام، ويشعر بدفء العلاقة والهدوء في الخيمة والكل يعرف مكانه بعد أن يأخذ دوره في استلام وجبة الإفطار. وأضاف أن مشروع إفطار وذكرى تجده واقعاً عمليا من خلال التواصل مع الضيوف بالنصائح الأخوية والابتسامة في وجوههم والسلام عليهم والسؤال عن أحوالهم والتحدث بهذه النعمة مع الصائمين بالقدر المستطاع، وأكد على التواصل اليومي مع المطعم المورد للوجبات لتلافي أي ملاحظات وذلك بصورة يومية ولله الحمد والمنة. تنظيم جيد وقال الصائم محمد اسلم مياه من بنغلاديش إن الترتيب في هذه الخيمة متميز وأنه كان في الأعوام السابقة يذهب لخيمة اخرى فإذا به يغير إلى هذه الخيمة عندما رآها أول مرة واستمر في القدوم إليها منذ بداية رمضان إلى الآن، وفي نفس الإطار تحدث مواطنه محمد اسماعيل مياه حيث أشاد بالتنظيم الجيد، والمعاملة الحسنة والألفة والأخوة التي لمسها من المنظمين والمشرفين على الخيمة مع حسن الترتيب والاهتمام بالصائمين وشكر راف والمتبرع وقال جزاهم الله خيرا على ما يقدمون. وكان لمنتصر المصري نفس الرأي حيث أكد أهمية هذه التجمعات في شهر الخير شهر الأخوة الإسلامية والتكافل، وقال، لا أشعر بالغربة فكلنا مسلمون في بلد مسلم مضياف، يجمعنا جميعاً على مائدة واحدة من أكثر من جنسية ولكن يجمعنا الإسلام واخوة الإسلام، فالشكر لله أولا وأخيراً ثم لمؤسسة "راف" ثم للمتبرع نقول لهم جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم وجعل ما تقدمون في ميزان حسناتكم وأخلف عليكم بخير. وأكد هذه المعاني أيضا ابو زياد السوري، قائلا إن معاني المحبة والألفة نراها في هذه الخيمة الرمضانية التي تجسد صور الألفة بين المسلمين والاخوة وتقديم العون لكل الناس ، مع التواصل الجيد والحرص على أن يشعروك بأنك صاحب المكان ولست انت الضيف فشكرا جزيلا لكل من ساهم في إقامة وتنظيم هذه الخيمة وبارك الله فيهم. وتحرص مؤسسة "راف" على إبراز الجانب الأخوي في الخيام التي تقيمها ضمن مشروع إفطار وذكرى في مختلف مناطق الدولة من خلال بث روح المحبة والألفة بين المشرفين والضيوف الصائمين على هذه الموائد العامرة التي تمتد طوال الشهر الفضيل مع الكلمات الإيمانية التي تحث على عمل الخير وخير العمل بالتذكير بفضائل هذه الأيام المباركات والدعوة إلى اغتنامها.

399

| 27 يونيو 2016

محليات alsharq
راف: 12 ألف صائم يستفيدون من مائدة مركز الخليج للتدريب

ضمن مشروع "إفطار وذكرى" تستضيف مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" 12 ألف صائم طوال شهر رمضان المبارك على مائدتها بمركز الخليج للتدريب بمنطقة المطار العتيق حيث يفطر على هذه المائدة اكثر من 400 صائم يوميا.وتقدم راف العديد من الفعاليات الدعوية والإرشادية لمرتادي هذه الخيمة في هذه المنطقة الحيوية ، من خلال ما تم إعداده بهذه الخيمة من سبل الراحة والتواصل والتعاقد مع افضل المطاعم لإعداد وجبات صحية متنوعة يوميا وبما يتوافق ويتناسب مع رغبات اكثر الحضور من جمهور الصائمين. هذا وتعد خيمة المطار نموذجا للمشاريع المشتركة والجديدة في نفس الوقت التي تبرزها مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" من حيث إنها تجمع في هذا المكان أكثر من متبرع ، حيث إنها فتحت الباب للمتبرع بأي عدد من إفطار الصائم وتكفلت المؤسسة بإقامة المكان وتقديم الخدمات المساندة له ، فكانت النتيجة حضور أكثر من 400 صائم يوميا عليها طوال ايام شهر رمضان الفضيل. الجدير بالذكر أن غالبية الفعاليات الدعوية بمشروع إفطار وذكرى يقدم باللغات غير العربية عن طريق التعاون مع مركز عبدالله بن زيد آل محمود ، بتوفير الدعاة المتقنين للغات متعددة ، حيث يلقى هذا الأمر إقبالا واسعا من جمهور الصائمين الذين تستضيفهم هذه الخيم يوميا مما يجعل الحرص على القيام بهذه الأعمال الشغل الشاغل للقائمين عليها ، ويعملون إلى تقديم أقصى درجات النفع والفائدة للحضور وبالتعاون مع مؤسسات مدنية عديدة بالدولة فتقدم في أكثر من خيمة فعاليات متنوعة منها التوعوية والإرشادية والوعظية لكي تعم الفائدة على الحاضرين.وقد نوه المشرف على الموقع بالجهود الكبيرة التي يقوم بها مكتب التطوير بالمجلس الأعلى للتعليم في دعم إقامة هذه الخيمة، مقدما شكره لمديرة مركز الخليج للتدريب والعاملين بالمركز على الجهود الكبيرة التي يقومون بها.

261

| 24 يوليو 2014

محليات alsharq
15 ألف يفطرون بمائدة "راف" الرمضانية بمعيذر

يشهد مشروع "إفطار وذكرى" الذي تنفذه مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية (راف) في 16 موقعاً موزعة حسب الكثافة العمالية على مستوى الدولة، إقبالاً كبيراً من العمال والعزاب وعابري السبيل الذين يتوافدون قبيل أذان المغرب بوقت كاف إلى مواقع الإفطار ليجدوا وجبات مجهزة ومعلبة بطريقة صحية وجودة عالية، ودعاة يقدمون لهم الزاد الروحي قبل الزاد المادي من خلال محاضرات دعوية يقدمها دعاة من مركز الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود الثقافي الإسلامي بلغة غالبية الحضور. وفي منطقة معيذر تشهد المائدة الرمضانية التي تقيمها "راف" في ثواب المغفور له بإذن الله مسفر بن على آل دواس الأحبابي رحمه الله، إقبالاً كبيراً من العمال والعزاب وعابري السبيل الذين سيصل عددهم مع ختام الشهر الفضيل إلى أكثر من 15 ألف صائم، حيث يتراوح عدد الصائمين الذين يفطرون فيها يوميا ما بين 600 و700 صائم. مائدة راف في معيذر وأوضح المشرف على الخيمة أنه نظراً لحيوية منطقة معيذر فإن الخيمة تشهد إقبالاً كبيرا يصل في بعض الأيام إلى 700 صائم ولا يقل عن 600 وهو العدد الذي تستوعبه الخيمة ونجد إقبالا كبيرا يوما بعد يوم وذلك لما تقدمه الخيمة من خدمات تمتاز بالترتيب والعناية والاهتمام من أهمها الاستقبال الجيد للصائمين وتوجيههم للجلوس بطريقة مرتبة ومنظمة لإيجاد ممرات تسهل حركة المنظمين وتساهم في راحة الصائمين على مائدة "راف" في هذه المنطقة. وقال إن "راف" تميزت باختيار الأماكن المزدحمة للوصول إلى أقصى استفادة من برامجها الرمضانية لإفطار الصائمين، وتخفيفاً على أصحاب المهن بالوصول إليهم، حيث تنوعت مشاريع الإفطار بين إقامة عدد كبير من الخيم وكذلك مراكز التوزيع لوجبات الإفطار اليومية والتي يتم توزيعها على المقيمين، وأيضاً مشروع إفطار الطريق والذي يخدم عدداً كبيراً من أصحاب المهن التي تجعلهم يتأخرون إلى وقت الإفطار. وأضاف أن تزايد الإقبال والتفاعل مع الخيمة من المقيمين في هذه المنطقة، وسط تعاون متبادل بين المنظمين والصائمين جعل برنامج الإفطار اليومي يسير بوتيرة طيبة ويساهم في إنجاح هذه الفعالية، وفي العمل على تحمل جزء ولو يسير من حاجيات العمال اليومية بتوفير هذه الوجبة للإفطار في شهر رمضان المبارك. جدير بالذكر أن مؤسسة "راف" لها أكثر من موقع لإفطار الصائمين داخل الدوحة وخارجها وبأكثر من موقع وفي الوكرة والخور بالإضافة إلى مراكز توزيع الوجبات الجاهزة في أكثر من مكان بالمنطقة الصناعية وبوسط المدينة وأماكن أخرى وكذلك ثلاثة مواقع لبرنامج إفطار على الطريق، بالإضافة كذلك إلى برنامج إفطار وإخاء والذي يقتصر على استضافة جاليات محددة وتقديم برنامج متكامل معهم يحوي العديد من الفقرات التوعوية المفيدة. كذلك فإن من أبرز فعاليات "راف" لهذا العام أن يتم تقديم فعاليات نوعية في بعض هذه الأماكن كالمحاضرات والمواعظ القيمة التي تضيف بعدا جديدا لخيم إفطار الصائم فتكون سببا في الهداية والمعرفة وتكون سببا في التواصل والتكافل والتلاقي، وتكون سببا في توثيق عرى المحبة بين أفراد المجتمع والمقيمين على أرضه الطيبة.

244

| 23 يوليو 2014

محليات alsharq
راف: إفطار 400 صائم يومياً بالمطار العتيق

ضمن برنامج إفطار وذكرى تستضف مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" على مائدتها بمنطقة المطار بجوار مركز الخليج للتدريب والتطوير أكثر من 400 صائم حيث تقدم لهم العديد من الفعاليات الدعوية والإرشادية لمرتادي هذه الخيمة في هذه المنطقة الحيوية ، من خلال ما تم إعداده بهذه الخيمة من سبل الراحة والتواصل والتعاقد مع أفضل المطاعم لإعداد وجبات صحية متنوعة يوميا وبما يتوافق ويتناسب مع رغبات اكثر الحضور من جمهور الصائمين. هذا وتعد خيمة المطار نموذجا للمشاريع المشتركة والجديدة في نفس الوقت التي تبرزها مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" من حيث إنها تجمع في هذا المكان أكثر من متبرع ، حيث إنها فتحت الباب للمتبرع باي عدد من إفطار الصائم وتكفلت المؤسسة بإقامة المكان وتقديم الخدمات المساندة له ، فكانت النتيجة تواجد أكثر من 400 صائم عليها طوال ايام شهر رمضان الفضيل. الجدير بالذكر أن غالب فعاليات إفطار وذكرى يقدم باللغات غير العربية عن طريق التعاون مع مركز عبدالله بن زيد آل محمود "فنار" بتوفير الدعاة المتقنين للغات متعددة ، حيث يلقى هذا الأمر إقبالا واسعا من جمهور الصائمين الذين تستضيفهم هذه الخيم يوميا مما يجعل الحرص على القيام بهذه الأعمال الشغل الشاغل للقائمين عليها ، ويعملون على تقديم أقصى درجات النفع والفائدة للحضور وبالتعاون مع مؤسسات مدنية عديدة بالدولة فتقدم في أكثر من خيمة فعاليات متنوعة منها التوعوية والإرشادية والوعظية لكي تعم الفائدة على الحاضرين.وتنفذ مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" خلال شهر رمضان المبارك 6 مشاريع تتنوع بين الإفطارات سواء للعمال " إفطار وذكرى" أو الجاليات المقيمة في قطر"إفطار وإخاء" التي تشمل 4 جاليات آسيوية هذا العام، والسلال التموينية للأسر المتعففة ومشاريع الأسر المنتجة، وتوزيع مياه الشرب في المساجد خلال صلاتي العشاء والتراويح، إضافة إلى مشروعين نوعيين هما " تفريج كربة" و " تحقيق أمنية".وقد استطاعت مؤسسة "راف" تغطية تكاليف إقامة 16 خيمة إفطار صائم ضمن مشروع "إفطار وذكرى" تغطي مختلف مناطق قطر، خاصة المناطق ذات الكثافة العمالية، ومن المتوقع أن يفطر عليها ما يقارب 6000 صائم يوميا، كذلك استطاعت "راف" بالتعاون والشراكة مع عدد من المؤسسات الوطنية توفير 46 ألف وجبة سيتم توزيعها عبر 8 مواقع ضمن مشروع "إفطار الطريق"، كما تم توزيع 1400 سلة تموينية على الأسر قبيل شهر رمضان المبارك، وغير ذلك من مشاريع تصب جميعها في دعم الأسر المحتاجة والمتعففة في المجتمع. وتهدف جميع المشاريع الرمضانية في "راف" إلى تقوية أواصر الأخوة والتعارف بين جميع أبناء المجتمع القطري، من المواطنين والمقيمين، كما تهدف إلى تقديم خدمة نوعية لجميع الفئات المحتاجة داخل المجتمع، خاصة خلال شهر رمضان المبارك الذي يشيع أجواء روحانية طيبة بين شرائح المجتمع.وقال إن مشاريع مؤسسة "راف" الرمضانية للعام الحالي 1435 هـ سوف تشهد توسعا عن الأعوام السابقة، مشيرا إلى أن المؤسسة استطاعت تحقيق التميز في آلية وطريقة توزيع الوجبات الرمضانية، حيث اعتمدت المؤسسة 8 مواقع لتوزيع الوجبات بطريقة تراعي تحقيق جميع مواصفات الأمن والسلامة في هذه الوجبات.

337

| 19 يوليو 2014