رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
الكهرباء تعود لاستاد ماراكانا بعد أيام من الظلام

قالت شركة الكهرباء في ريو دي جانيرو إن التيار الكهربي عاد إلى استاد ماراكانا الشهير أمس الخميس بعد نحو شهر من الانقطاع بسبب عدم دفع فواتير سابقة مستحقة. وأشارت الشركة إلى أن الكهرباء عادت إلى الاستاد بعد أن دفع مسؤولو الاستاد 1.3 مليون ريال برازيلي عن أشهر نوفمبر وديسمبر ويناير. وكان الاستاد الذي استضاف نهائي كأس العالم 2014 وحفل ختام اولمبياد ريو في العام الماضي محل نزاع بين إدارات مختلفة حول إدارته. ويجب الآن إعادة وضع العشب والمقاعد التي دمرت على يد مشاغبين. وقالت شركة الكهرباء إنه ما يزال هناك 1.8 مليون ريال برازيلي يتعين على اللجنة المنظمة لاولمبياد ريو 2016 دفعها بعدما أدارت الاستاد خلال دورة الألعاب. وأضافت "المفاوضات مع اللجنة المنظمة مستمرة حول فواتير الكهرباء خلال فترة استضافة الاستاد للاولمبياد". وقال مسؤولو ريو 2016 إنهم سيدفعون المبلغ. وشهد الاستاد فوز ألمانيا على الأرجنتين في نهائي كأس العالم 2014 كما استضاف نهائي البطولة في 1950 عندما تغلبت أوروجواي 2-1 على البرازيل. ولم يستضيف الملعب الشهير أي مباراة منذ 28 ديسمبر عندما أقام البرازيلي زيكو مباراته السنوية الخيرية. وقالت الشرطة إن اللصوص سرقوا في يناير كانون الثاني الماضي الكثير من المعدات والتجهيزات من الاستاد.

372

| 24 فبراير 2017

رياضة alsharq
الشمس تسطع على استاد ماراكانا قبل ساعات من النهائي

سطعت الشمس في مدينة ريو دي جانيرو على استاد ماراكانا الشهير بعد يومين من الأمطار الغزيرة لتبدو الأجواء مهيئة تماما لإقامة نهائي كأس العالم لكرة القدم بين ألمانيا والأرجنتين اليوم الأحد. وفي الوقت الذي ستحاول فيه ألمانيا أن تصبح أول دولة أوروبية تحرز اللقب في أمريكا الجنوبية تتطلع الأرجنتين إلى إحراز اللقب لأول مرة منذ 1986. واحتشد عدد كبير من المشجعن حول الاستاد من الساعات الأولى للصباح وظهرت أعلام عملاقة لألمانيا والأرجنتين ومجموعة من أعلام دول أخرى من أمريكا الجنوبية في استعداد لأضخم حدث كروي. وأظهر خوان الفاريز (24 عاما) تذكرته بعدما قاد سيارته لمدة ثلاثة أيام قادما من العاصمة بوينس ايرس مع مجموعة من الأصدقاء وقال "هذا هو وقتنا. هذه هي قارتنا وسنفوز الليلة هنا في البرازيل". وأضاف "الفوز هنا في البرازيل سيزيد من أهمية الانتصار". وانتشر عشرات الآلاف من أفراد الشرطة والجيش والأمن في انتظار المباراة. وتوقع مسؤولون وصول 100 ألف أرجنتيني إلى ريو دي جانيرو بينما يقل كثيرا عدد المشجعين الألمان. وهذه المباراة الثالثة بين ألمانيا والأرجنتين في نهائي كأس العالم وذهب اللقب في 1986 للمنتخب القادم من أمريكا الجنوبية بينما توجت ألمانيا الغربية باللقب بعدها بأربع سنوات.

589

| 13 يوليو 2014

رياضة alsharq
تشيلي ستعاقب المشجعين المتورطين في اقتحام استاد ماراكانا

يعتزم اتحاد كرة القدم في تشيلي معاقبة مشجعي المنتخب الوطني الذين اقتحموا المركز الإعلامي باستاد ماراكانا قبل مباراة الفريق مع اسبانيا أمس الأربعاء، وهو الأمر الذي سبب حرجا للبرازيل البلد المضيف. واقتحم نحو 200 مشجع المركز الإعلامي بالاستاد قبل نحو ساعة من انطلاق المباراة مما أثار مخاوف جمة لدى الاتحاد الدولي "الفيفا" ومنظمي البطولة. وترغب تشيلي في منع المشجعين المتورطين في الحادث من السفر إلى مباريات خارج البلاد وحظرهم من دخول الاستادات في الداخل أيضا. وقال سيرجيو جادجي رئيس الاتحاد التشيلي "ندرس الآن سبل معاقبة هؤلاء الناس ولذلك سيتعين عليهم مشاهدة المباريات من تشيلي من الآن فصاعدا". وقال خلال تدريب المنتخب في بيلو هوريزونتي "ينطبق هذا على المباريات المحلية في تشيلي وأيضا المباريات ضد الفرق الوطنية الزائرة. لا نرغب أبدا أن نرى مثل هذه الصور مرة أخرى". وتخطى المشجعون الذي بدا أنهم يسعون لدخول الاستاد نقطة تفتيش أمنية وحطموا بابا زجاجيا ثم اقتحموا المنطقة المخصصة لعمل الصحفيين قبل انطلاق المباراة التي انتهت بالفوز 2-صفر على اسبانيا حاملة اللقب وخروجها من المنافسات.

197

| 19 يونيو 2014

رياضة alsharq
الفيفا: اقتحام المركز الإعلامي باستاد ماراكانا أمر "مخجل"

اعترف الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" بشعوره بالحرج بعد قيام مجموعة من مشجعي منتخب تشيلي باقتحام المركز الإعلامي لاستاد ماراكانا أمس الأربعاء قبل مباراة الفريق أمام اسبانيا لكن قوات الأمن المحلية رفضت اليوم الخميس تحمل المسؤولية. وأبلغ رالف موتشكا مدير الأمن في الفيفا الصحفيين ان 87 مشجعا لفريق تشيلي اعتقلوا عقب الحادث وان عليهم مغادرة البلاد خلال 72 ساعة وإلا سيتعرضون للترحيل. وقال "إنه أمر مخجل. علينا أن نحمي الصحفيين ووسائل الإعلام وعلينا أيضا ان نحمي المشجعين". واقتحم المشجعون السياج الأمني وتخطوا نقاط التفتيش قبل اقتحامهم المركز الإعلامي الذي يسع لنحو 1500 صحفي داخل الاستاد. وبالطبع ومع وجود العديد من الصحفيين في المكان جرى تصويرهم ونشرت صورهم على الفور على مواقع التواصل الاجتماعي كما ظهرت في الصحف. ولم يبد على المشجعين نية لسرقة معدات التصوير باهظة الثمن أو أجهزة الكمبيوتر لكنهم حطموا احد الحوائط الفاصلة وهم في طريقهم للاستاد في محاولة للوصول للمدرجات. ومن أسباب الحرج الشديد الذي سببه الحادث للفيفا هو انه جاء عقب سلسلة من الشكاوى بشأن قيام موظفي الاتحاد بمصادرة مواد للاستخدام الشخصي من الصحفيين منها أطعمة وزجاجات مياه. من جانبه قال هيلاريو ميديروس مدير الأمن في اللجنة المنظمة المحلية ان الحادث لم يكن خطأ اللجنة وأنها التزمت بكافة أنظمة المراسم.

191

| 19 يونيو 2014