رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
رئيس وزراء اسكتلندا: ما يحدث في غزة إبادة جماعية

وصف رئيس الوزراء الاسكتلندي جون سويني، للمرة الأولى، ما يحدث في غزة بأنه «إبادة جماعية»، مؤكدا أن ذلك واضح ولا يمكن إنكاره. وقال سويني في تصريحاته للصحفيين عقب حضوره مهرجان إدنبره الفن: «رأينا مشاهد مروعة تحمل طابع الإبادة في فلسطين، وهذا هو شعوري». ويعتبر جون سويني المسؤول الثاني في المملكة المتحدة الذي وصف ما يجري في غزة بأنه إرهاب دولة وإبادة جماعية، بعد وصف رئيسة وزراء أيرلندا الشمالية ميشيل أونيل، ما يحدث في غزة بأنه إبادة جماعية. وجاءت تصريحات رئيس الوزراء الاسكتلندي وسط تظاهرات تطالب بالاعتراف بأن ما يجري في غزة هي إبادة جماعية، وتدعو الحكومة البريطانية للاعتراف بذلك رسميا. وردد المتظاهرون هتافات مؤيدة لفلسطين، وصعد المتظاهرون المنصة التي يجلس عليها رئيس الوزراء الاسكتلندي مقاطعين حديثه لأكثر من مرة. وتواجه اسكتلندا ضغوطا شديدة للاعتراف بأن ما يحدث في غزة إبادة جماعية، حيث يطالب زعيم الكتلة البرلمانية للحزب الوطني الاسكتلندي ستيفن فلين بسرعة الاعتراف بذلك رسميا، كما انتقد دعم اسكتلندا لبرامج تدريب مع شركات مرتبطة بقطاع الدفاع والاسلحة. وأكد سويني على أن تمويل هذه البرامج التدريبية تتم مراجعتها بصرامة لضمان الاستخدام السليم للأموال العامة والتأكيد من عدم استخدامها في الإبادة الجماعية في غزة، موضحا أن هذه البرامج تهدف إلى مساعدة هذه الشركات على تنويع أنشطتها التجارية بشكل أساسي فقط. ويعد رئيس وزراء اسكتلندا من أوائل المسؤولين في المملكة المتحدة الذين أطلقوا مبادرة إنسانية عاجلة لاستقبال ما يقرب من 2000 طفل مصاب من غزة لتلقي العلاج عبر هيئة الصحة الوطنية في مستشفيات اسكتلندا، وطالب خلالها الحكومة البريطانية بتسهيل إصدار تأشيرات لاستقبال الأطفال الجرحى في غزة جراء القصف الإسرائيلي لتلقي العلاج في المستشفيات الاسكتلندية، كما وجه خطابا رسميا إلى رئيس الوزراء البريطاني لتقديم الدعم اللازم لهؤلاء الأطفال الفلسطينيين بسرعة لإجلائهم وتقديم الرعاية الطبية لهم.

172

| 04 أغسطس 2025

عربي ودولي alsharq
مبادرة إسكتلندية لاستقبال 2000 طفل مصاب من غزة

أطلق رئيس وزراء اسكتلندا جون سويني مبادرة إنسانية عاجلة لاستقبال ما يقرب من 2000 طفل مصاب من غزة لتلقي العلاج عبر هيئة الصحة الوطنية في مستشفيات اسكتلندا، وطالب خلالها الحكومة البريطانية بتسهيل إصدار تأشيرات لاستقبال هؤلاء الأطفال الجرحى، كما وجه خطابا رسميا إلى رئيس الوزراء البريطاني لتقديم الدعم اللازم لهؤلاء الأطفال الفلسطينيين بسرعة لإجلائهم وتقديم الرعاية الطبية لهم، وجاءت المبادرة التي أطلق عليها اسم سباق مع الزمن في أعقاب رفع دعوى قضائية ضد وزارتي الداخلية والخارجية البريطانيتين لرفضهما إجلاء أطفال فلسطينيين يعانون حالات صحية حرجة. وقال رئيس وزراء اسكتلندا في تصريحات للصحفيين من المحزن أن الحكومة البريطانية لم تستجب حتى الآن لهذه المبادرة، ورفضت الحوار حول الإجلاء الطبي لأطفال غزة المصابين الذين سيتركون للموت دون رعاية طبية مناسبة، مؤكدا أن الحكومة الاسكتلندية مستعدة لبذل كل ما في وسعها لإنقاذ حياة أكبر عدد ممكن من هؤلاء الأطفال، وتقديم الرعاية الطبية لهم بشكل عاجل لكن عبر تقديم الدعم من قبل الحكومة البريطانية التي يجب أن تسهل إصدار التأشيرات اللازمة لهؤلاء الأطفال لتتمكن من إجلائهم سريعا. وأكد سويني أن التقارير التي تفيد بأن من يسعون للحصول على المساعدات القليلة المسموح لها بدخول غزة، يواجهون الموت على يد الحكومة الإسرائيلية، مما يستلزم من دول العالم التحرك فورا لوقف إطلاق النار ودخول المساعدات الإنسانية والطبية اللازمة لسكان قطاع غزة،وأن يكون هناك موقف دولي موحد تجاه ما يحدث في قطاع غزة من دمار وقتل. إلى ذلك، رفعت منظمة الأطفال ليسوا أرقام البريطانية نيابة عن 3 أطفال فلسطينيين يعانون من حالات صحية حرجة، دعوى قضائية ضد وزارتي الخارجية والداخلية لرفض إصدار التأشيرات اللازمة لهم لإجلائهم من غزة وسفرهم إلى المملكة المتحدة لتلقي العلاج العاجل، نظرا لتعرضهم لأزمات صحية خطيرة مع صعوبة تلقيهم العلاج المناسب لهم في قطاع غزة، جراء القصف الإسرائيلي على القطاع لقرابة العامين. وقدّم مكتب المحاماة البريطاني Leigh Day مهلة للحكومة البريطانية حتى يوم 28 يوليو الجاري للموافقة على إجلاء الأطفال الثلاثة والسماح بتقديم التأشيرات لهم لسرعة تقديم العلاج الطبي اللازم لهم قبل أن تسوء حالتهم أكثر من ذلك، واعتمد فريق المحامين البريطانيين في هذه القضية على طلب المساواة مع الأطفال الذين لديهم حالات حرجة مماثلة في كل من أوكرانيا والبوسنة أثناء الحروب، والتي استقبلتهم المملكة المتحدة قبل سنوات.

152

| 23 يوليو 2025

اقتصاد alsharq
اسكتلندا تنضم إلى مشروع تطوير حقل الشاهين

انضمت اسكتلندا إلى أضخم مشروعات الطاقة في قطر وهو مشروع تطوير حقل الشاهين البحري، وذلك عبر توقيع عقد بين شركة CRC Evans الاسكتلندية كمزود خدمات الطلاء والتكنولوجيا واللحام التقني وشركة الهندسة النفطية البحرية المحدودة الصينية (COOEC) التي تقوم بأعمال التطوير في حقل الشاهين بقطر، كجزء من مشروع رؤية الذي يعتبر المرحلة الثالثة من تطوير الحقل النفطي البحري، لزيادة الإنتاج لأكثر من 300 ألف برميل يوميا، وقام بتوقيع العقد الرئيس التنفيذي لشركة CRC Evans الاسكتلندية فريدريك كاستريك، ويسمح العقد بقيام شركة CRC Evans بكافة عمليات اللحام التكنولوجية والطلاء التقني في منصات حقل الشاهين البحري. - فرصة متميزة للمساهمة وفي تصريحاته للصحفيين ذكر فريدريك كاستريك أنه فخور بتأمين هذا العقد الهام مع شركة الهندسة الصينية للعمل في مشروع رؤية لتطوير حقل الشاهين ، واصفا إياه بأنه أمر بالغ الأهمية للشركة الاسكتلندية، وأوضح أن هذا التعاون المشترك مع احدى الشركات العاملة على تطوير واحد من أضخم حقول النفط البحرية في العالم يعد فرصة متميزة للمساهمة في عملية التطوير، وضمان التميز في هذا المشروع وتعزيز التزامات الشركة الاسكتلندية بالنهوض بقطاع الطاقة البحري، وأكد على أن الشركة الاسكتلندية سوف تقدم افضل خبراتها المتخصصة في خدمات اللحام والطلاء التكنولوجي مع اعتماد أسس السلامة والدقة في مجال منصات حقول النفط البحرية في هذا المشروع الضخم، وتطلع إلى بدء العمل عن كثب مع شركة متطورة تعمل في واحد من الحقول البحرية الضخمة في قطر. - حجم الأعمال ومع انضمام شركة CRC Evans إلى مجموعة من أفضل الشركات العاملة في مجال تطوير منصات وانتاج النفط في العالم، سيعمل على بدء المرحلة الثالثة بصورة متميزة ودقيقة، حيث تعمل في مشروع تطوير الحقل القطري البحري كل من شركة ماكديرموت وشركة هيونداي للصناعات الثقيلة وشركة لارسن وتوبروو شركة الهندسة النفطية البحرية الصينية (COOEC)، وتقدر قيمة الأعمال في المرحلة الثالثة من تطوير الحقل البحري القطري لإنتاج النفط إلى ما يقرب من 6 مليارات دولار، ويعتبر حقل الشاهين مشروعا مشتركا بين قطر للطاقة بنسبة 70% وشركة توتال انرجي بنسبة 30%، وتعتبر شركة CRC Evans الاسكتلندية واحدة من أهم الشركات العالمية التي تقدم خدمات اللحام والطلاء التكنولوجية في مجال الحقول البحرية والبيئات البحرية المتنوعة، عملت مع عشرات الشركات العالمية في العديد من مشروعات تطوير المنصات ومشروعات بحرية مختلفة، ومقرها في مدينة كونتور الاسكتلندية. ويهدف مشروع تطوير حقل الشاهين البحري إلى تطوير 550 مليون برميل من النفط، وسوف يتم تنفيذه على مدار الخمس سنوات القادمة، ويتوقع أن يبدأ الإنتاج في عام 2027، ويشمل مشروع التطوير على حفر أكثر من 200 بئر معالجة مركزية جديدة، و9 منصات إنتاج نفطية وخطوط انابيب مرافقة.

584

| 05 ديسمبر 2024

عربي ودولي alsharq
حكومة سوناك تضع حمزة يوسف في عين العاصفة

الذي يطالع الصحف البريطانية هذه الأيام يدرك بسهولة أن رئيس الوزراء الاسكتلندي حمزة يوسف والذي يعد أول رئيس وزراء مسلم لتلك البلاد بات مجددا في عين العاصفة، حيث عادت المواجهة للتجدد بين الحكومة البريطانية برئاسة ريشي سوناك وحكومة اسكتلندا برئاسة حمزة يوسف، ويبدو أن حكومة ريشي سوناك ماتزال مصرة على تذكير حكومة اسكتلندا ورئيسها زعيم الحزب القومي الحاكم حمزة يوسف بأن القرار النهائي يعود إلى لندن، وأن لندن هي صاحبة القرار الأول والأخير فيما يتعلق بأي قرار مصيري حتى وإن كان يخص الشعب الاسكتلندي. أما آخر حلقات المناكفة السياسية بين حكومة سوناك وحكومة يوسف في اسكتلندا فهي تلك المتعلقة باللقاء الأخير الذي جمع بين رئيس الوزراء الاسكتلندي والرئيس التركي رجب طيب أردوغان مطلع ديسمبر الماضي في دبي، على هامش القمة العالمية للعمل المناخي في نطاق المؤتمر الثامن والعشرين لأطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ (COP28). ومنذ ذلك الوقت لم تعد هناك قصة تشغل الصحف البريطانية غير تلك القصة وغير لقاء حمزة يوسف بالرئيس التركي في دبي، أما آخر تلك المناكفات فهو الاحتجاج البريطاني على مايقال عن دعوة رئيس الوزراء الاسكتلندي حمزة يوسف للرئيس أردوغان لزيارة اسكتلندا خلال زيارته القادمة للمملكة المتحدة، وفي هذا السياق كتبت مجموعة من المنظمات المدنية في اسكتلندا ليوسف تدين فيه ما قالت إنه «نفاق العلاقة مع أردوغان فيما يتعلق بالموضوع الفلسطيني». ووقعت تلك الرسالة عدد من الجماعات الكردية، ويبدو أنها موجهة سياسيا بهدف إحراج حمزة يوسف كما يبدو استغلالها للقضية الكردية بهدف تشويه صورة الرئيس التركي. غير أن كل تلك المناكفات والحديث عن انتهاكات حقوق الأكراد والمرأة في تركيا تخفي وراءها سعيا بريطانيا من قبل حكومة لندن لتذكير الحكومة الاسكتلندية أنها لا يحق لها أن تتصرف أو تتخذ أي قرار دون الرجوع إلى حكومة لندن. وقد كان غضب الحكومة البريطانية واضحا بعيد لقاء حمزة يوسف بأردوغان في دبي في ديسمبر الماضي إذ أعرب وزير الخارجية البريطاني « ديفيد كاميرون» عن انزعاجه من غياب مسؤول من وزارته خلال لقاء يوسف بأردوغان، مهدّداً بتقليص ترتيب اجتماعات بين ممثلي الدول الأجنبية والسلطات الاسكتلندية. وكان حمزة يوسف قد قال في تدوينه له بشأن الاجتماع مع أردوغان: «ناقشنا الوضع الإنساني في غزة، توجد حاجة إلى وقف عاجل ودائم لإطلاق النار لقد قُتل العديد من الأطفال الأبرياء هذا يجب أن يتوقف». وتشير «التايمز» إلى تزايد في مستوى التوتر بين الوزراء البريطانيين والأسكتلنديين بشأن المشاركة في لقاءات مع مسؤولين في الخارج، وقد اتخذت حكومة رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك موقفا متشددا بشأن ما تعتبره فشلا في الالتزام بالقواعد وضمان إرسال رسالة «متسقة» إلى القادة الأجانب. وكانت المواجهة بين الحزب القومي الأسكتلندي الحاكم وحزب المحافظين في بريطانيا قد وصلت إلى أعلى مستوياتها، عندما قرر الحزب الأسكتلندي اللجوء للمحكمة العليا البريطانية من أجل تنظيم استفتاء حول الانفصال دون الحاجة لموافقة لندن، لتقرر المحكمة العليا أن أي استفتاء دون موافقة البرلمان البريطاني سيكون مخالفا للقانون وغير شرعي.

722

| 24 يناير 2024

رياضة alsharq
فيديو- مدرب رينجرز الإسكتلندي يهدي منافسه هدفا بعد تصرف غير رياضي من أحد لاعبيه 

ليس النتائج الجيدة وتحقيق البطولات هو الأهم في عالم كرة القدم، فالروح الرياضية والسعي إلى الحفاظ عليها يظل عالقًا في ذاكرة عشاق كرة القدم القدم، وهذا ما فعله مدرب فريق رينجرز الاسكتلندي بالسماح لفريق المنافس بإحراز هدف لتصحيح سلوك غير رياضي من أحد لاعبيه. وشهدت مباراة رينجرز الاسكتلندي وباتريك ثيستل في دور الـ16 بكأس اسكتلندا واقعة نادرة مثيرة للجدل، حيث طالب مايكل بيل مدرب رينجرز لاعبيه بالسماح للمنافس بتسجيل هدف، وذلك بسبب قيام لاعبه مالك تيلمان بإحراز هدفًا بتصرف غير رياضي. وأخرج لاعبو رينجزر الكرة من الملعب بسبب إصابة زميلهم تيلمان، ثم تم استئناف اللعب برمية تماس نفذها أحد لاعبي ثيستل إلى زميله الذي كان يستعد لإعادة الكرة إلى فريق رينجزر، لكنه فوجئ باندفاع تيلمان وخطف الكرة وتقدم بها ناحية المرمى وأحرز هدفًا. آثار ذلك حالة من الغضب بين لاعبي فريق ثيستل بسبب التصرف غير الرياضي من تيلمان لاعب رينجرز، وحدثت مشاجرة بين لاعبي ثيستل ولاعب رينجرز؟ يشار إلى أن المباراة انتهت بفوز رينجزر 3-2 على باتريك ثيستل، أمس الأحد، والتأهل إلى دور الثمانية بكأس أسكتلندا. Stop what you're doing right now and watch this! ???? Malik Tillman gives Rangers the lead in controversial circumstances which infuriates the visitors ???? Michael Beale then steps in and orders his side to allow Partick Thistle to score ????????#ScottishCup | @ScottishCup pic.twitter.com/iUOtLalNGO — Viaplay Sports UK (@ViaplaySportsUK) February 12, 2023

1435

| 13 فبراير 2023

رياضة alsharq
نزاعات قضائية في هولندا وأسكتلندا وبلجيكا

عاصفةٌ من النزاعات القضائية تهدد دوريات كرة القدم في اسكتلندا، بلجيكا وهولندا حيث الاتجاه لالغاء الموسم او ما تبقى منه بسبب تفشي فيروس كوفيد-19، في ظل سخط الاندية غير المتأهلة الى البطولات الاوروبية او المحرومة من الصعود الى الدرجة الاولى ومواجهتها قرارات اعتبرتها تعسفية بحقها. كان الاتحاد الهولندي لكرة القدم أول من يلغي رسميا موسمه دون اعتماد البطل او هبوط وتصعيد الاندية بين الدرجتين الاولى والثانية. ارتضى اياكس والكمار، المتصدران بفارق الاهداف، ان ينتهي الموسم دون تتويج أحدهما. لكن خلفهما، تبخرت بطاقة أوتريخت الاوروبية، إذ كان يحتل المركز السادس بفارق 3 نقاط عن المركز الخامس المؤهل وخاض مباراة أقل. كما كان يستعد لخوض نهائي مسابقة الكأس ضد فينورد روتردام.

885

| 02 مايو 2020

رياضة alsharq
جيرارد يهاجم رابطة الدوري الأسكتلندي

انتقد ستيفن جيرارد مدرب رينجرز اليوم الخميس التصويت على إلغاء الدرجات الأدنى في دوري كرة القدم في اسكتلندا وطالب بفتح تحقيق في الأمر. وصوت 42 ناديا محترفا على مقترح لرابطة الدوري الاسكتلندي بإلغاء الموسم بشكل فوري في الدرجات الأدنى بينما سيتم الانتظار للبت في أمر الدوري الممتاز حين التأكد من أنه لا يمكن استكمال الموسم بسبب جائحة فيروس كورونا. وأعلنت الرابطة فوز دندي يونايتد وريث روفرز وكوف رينجرز بألقاب الدرجات الثانية والثالثة والرابعة على الترتيب.

781

| 16 أبريل 2020

اقتصاد alsharq
القطرية تطلق رحلات يومية من إدنبرة

أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن إطلاق رحلات يومية من إدنبرة، اسكتلندا في العام 2020، وقال السيد جاري كيرشو، مدير مكتب الخطوط الجوية القطرية بالمملكة المتحدة وأيرلندا: إن زيادة الرحلات الجوية اليومية من إدنبرة يؤكد التزامنا باسكتلندا ويسعدنا أن نوفر لركابنا فرصًا أكبر للسفر إلى الدوحة وربطهم بالمزيد من 160 وجهة في جميع أنحاء العالم. وكانت الخطوط الجوية القطرية قد أعلنت إضافة عدد من الوجهات الجديدة التي ستنضم إلى شبكة الوجهات العالمية المتنامية للناقلة في النصف الأول من العام 2020. كما ستسيّر الخطوط الجوية القطرية 66 رحلة جديدة أسبوعياً إلى 20 وجهة حالية لتلبية الإقبال المتزايد على هذه الوجهات، خصوصاً مع استلامها للمزيد من الطائرات الجديدة ذات الكفاءة العالية من حيث استهلاك الوقود.

993

| 26 ديسمبر 2019

عربي ودولي alsharq
الآلاف يتظاهرون في اسكتلندا للمطالبة باستقلالها عن المملكة المتحدة

تظاهر اليوم، عشرات الآلاف في وسط العاصمة الاسكتلندية، إدنبرة، للمطالبة باستقلال الاقليم عن المملكة المتحدة. ورفع المتظاهرون أعلام اسكتلندا الزرقاء ولافتات تدعو لإجراء استفتاء ثان على الاستقلال عن المملكة المتحدة ، وسط أجواء احتفالية لم يتخللها أي أعمال شغب أو عنف. وقالت جماعة الجميع تحت راية واحدة، وهي إحدى جماعات الضغط المطالبة باستقلال اسكتلندا والتي نظمت المظاهرة اليوم، إن أكثر من مائتي ألف شخص شاركوا فيها، إلا أن السلطات لم تصدر أي تقديرات لأعداد المتظاهرين. وقال جاري كيلي، العضو في الجماعة، إن الأمطار لم تثن المتظاهرين عن الخروج، فرغبتنا في الاستقلال ما زالت قائمة. وشارك في المظاهرات عدد من أعضاء الحزب الوطني الاسكتلندي الحاكم، والذي تتزعمه الوزيرة الأولى في اسكتلندا السيدة نيكولا ستيرجين، وهو أكبر الأحزاب الداعية لاستقلال الاقليم . وقالت ستيرجين، التي لم تشارك في المظاهرة، في تغريدة لها على موقع تويتر إن الاستقلال قادم لا شك في ذلك. ومنذ الاستفتاء على استقلال اسكتلندا عام 2014 في عهد حكومة رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون، ترفض الحكومة البريطانية إجراء استفتاء جديد، رغم المطالبات المتكررة من الحزب الوطني الاسكتلندي بذلك. وجدد السيد بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني، الأسبوع الماضي رفضه إجراء استفتاء على استقلال اسكتلندا خلال مؤتمر حزب المحافظين، مؤكدا أن إجراء مزيد من الاستفتاءات من شأنه إحداث انشقاقات وطنية واسعة. جدير بالذكر أن اسكتلندا، التي يعيش فيها أكثر من 5 ملايين نسمة، تتمتع بحكم ذاتي حيث لها برلمانها وحكومتها ورئيس وزرائها، ويمثل نوابها الشعب الاسكتلندي في البرلمان البريطاني.

1009

| 05 أكتوبر 2019

عربي ودولي alsharq
محكمة اسكتلندية ترفض دعوى لتعليق عمل البرلمان البريطاني

رفضت محكمة اسكتلندية، اليوم، دعوى كانت تسعى إلى عرقلة خطة السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني لتعليق عمل برلمان بلاده ابتداء من منتصف سبتمبر لمدة شهر. وقرر القاضي لورد دوكرتي، من المحكمة المدنية العليا في إدنبره، عدم إصدار إنذار قضائي كان من شأنه أن يحول دون تعليق عمل البرلمان بانتظار جلسة استماع كاملة النصاب مقررة في السادس من سبتمبر المقبل. وقال جونسون، في تصريحات يوم أمس الخميس، إن التعليق مطلوب للحكومة لتتمكن من إطلاق أجندتها التشريعية للعام المقبل بشكل رسمي. ويعتبر المنتقدون الخطة محاولة من جونسون لحرمان نواب المعارضة من الوقت لعرقلة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بريكست بدون اتفاق، ما يعني أن المملكة المتحدة ستغادر الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر المقبل بدون تسوية متفاوض عليها. وجرى رفع دعاوى مماثلة لعرقلة تعليق عمل البرلمان البريطاني أمام المحاكم العليا في /بلفاست/ ولندن، حيث قال السيد جون مايجور رئيس الوزراء البريطاني المحافظ السابق ، في تصريحات اليوم، إنه سيدعم مثل هذه المحاولة. يشار إلى أن جونسون أقام دعوته القضائية لتعليق عمل البرلمان البريطاني لمدة شهر حتى لا تتم اعاقة خطته للانفصال البلاد عن الاتحاد الأوروبي أوائل شهر أغسطس الجاري، وقد حظيت بدعم 75 نائبا .

686

| 30 أغسطس 2019

عربي ودولي alsharq
مناظرات الدوحة تعقد نقاشا حول "العولمة" ونتائجها في اسكتلندا

عقدت مناظرات الدوحة، إحدى مبادرات مؤسسة قطر، اليوم نقاشًا حول مزايا العولمة ونتائجها ومستقبلها، وذلك في إطار مؤتمر قمة تيد في إدنبرة، اسكتلندا. وقد صممت مناظرات الدوحة هذا البرنامج في سبيل جمع وجهات نظر مختلفة لخبراء من حول العالم، حيث توصل المشاركون بمساعدة خبراء في حل النزاعات إلى توصيات من شأنها ضمان استفادة الجميع من فوائد العولمة. وشمل البرنامج أسئلة واقتراحات طرحها الجمهور، وانضم إليه الملايين حول العالم عبر البث المباشر على منصة تويتر. وضم المتحدثون في النقاش، باراغ خانا، وهو رئيس تنفيذي هندي-أميركي، وكاتب وخبير استراتيجي عالمي، وسيسونكي مسيمانغ، وهي كاتبة من جنوب أفريقيا تركز في أعمالها على مواضيع العرق والجنس والمساواة، وميديا بنجامين، التي شاركت في تأسيس منظمة كود بينك الشعبية الأميركية التي تتميز بقياداتها النسائية. ومن المشاركين أيضاً في النقاش، غوفيندا كلايتون، الذي مثّل حلقة الوصل لبناء الجسور والتوافق بين المتحدثين، إضافة إلى غيدا فخري التي أدارت جلسة النقاش، والمراسلة الرقمية نيلوفار هدايات التي أطلعت الحضور على أسئلة وتعليقات المشاهدين حول العالم الذين تابعوا النقاش عبر البث الإلكتروني المباشر. وخلال الحوار، أقرّ خانا بالتحديات المرتبطة بالعولمة، إلا أنه لفت في الوقت عينه قائلًا: إن رد الفعل الذي نتحدث عنه اليوم ليس موجهًا ضد العولمة، بل ضد الحكومات التي فشلت في إدارة هذه الظاهرة لصالح المجتمعات. من جهتها، عبّرت بنجامين عن الجوانب المقلقة من العولمة، قائلًة: إن العولمة تمنح الكثير من القوة للشركات الكبرى متعددة الجنسيات التي تقضي على الشركات المحلية، وتعزز عدم المساواة، وتتلف الحركات الديمقراطية، وتبطل القوانين المحلية، وتتخذ قرارات تؤثر على حياة المليارات من الناس. وبدورها، وصفت مسيمانغ العولمة بـ الستار الدخاني الذي يخفي القضايا الأساسية الحقيقية ويطغى عليها. وشجعت الأفراد أينما كانوا حول العالم على التحرك في مجتمعهم المحلي، قائلًة: إن التعبير عن آمالكم ومخاوفكم أفضل بكثير من الحديث عن هذه المسألة المجردة التي تعرف بـالعولمة. وصوّت الحضور مباشرة في الاستديو وعبر الإنترنت مرتين على مسائل أساسية ترتبط بالعولمة. وخلال التصويت الأول، عبر مسيمانغ، الفائز بالمركز الأول، عن موقفه بعبارة: ليكن مفهومًا، وملموسًا وليس مجردًا. تحركوا، وقد حاز على 41 في المائة من أصوات الجمهور. أما موقف بنجامين فقد كان: فكروا على نطاق عالمي وتحركوا على نطاق محلي، وموقف خانا: العولمة لا تفشل. نحن من نفشل، فحصدا بالتالي 29.48 و 29.27 في المائة من الأصوات. وبعد فقرة المجلس التي تهدف إلى تحقيق توافق وتقريب وجهات النظر، صوّت الجمهور في قمة تيد والمشاهدون حول العالم مرة أخرى. فتفوق خانا على بنجامين بــ 35 في المائة من الأصوات، فيما بقيت مسيمانغ في الطليعة مع 39 في المائة من الأصوات. وسيستمر التصويت عبر @DohaDebates على تويتر لمدة سبعة أيام. وقد شارك طلاب جامعات المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر آراءهم مع الحضور في قمة إدنبرة، وعُرض الحدث مباشرة في مكتبة قطر الوطنية التي استضافت أيضًا محادثة بعد ختام النقاش حول ميزات العولمة وسلبياتها. وفي هذا السياق، قال أمجد عطالله، المدير الإداري لمناظرات الدوحة: لقد حقق هذا البرنامج نجاحًا باهرًا بفضل المتحدثين الاستثنائيين، وتفاعل الحضور والمشاركين من حول العالم وشراكتنا المميزة مع ʼتيدʻ. واستقطبت مناظرات الدوحة سريعًا متابعين من 215 دولة ومنطقة، ويشير ذلك إلى أن الأفراد في كل مكان يتطلعون إلى حوار حول المواضيع الشيّقة في عصرنا الحالي يركز على الحلول المحتملة، وهذه فعلًا السمة المميزة التي سنقدمها لهم من خلال مناظرات الدوحة.

2207

| 24 يوليو 2019

عربي ودولي alsharq
رئيسة وزراء اسكتلندا تسعى لطرح استفتاء جديد للاستقلال عن المملكة المتحدة

أعلنت رئيسة الوزراء الاسكتلندية نيكولا ستورجن، اليوم، أن حكومتها وضعت خططا لطرح مشروع قانون قريبا، يمهد الطريق نحو إجراء استفتاء جديد على استقلال اسكتلندا عن المملكة المتحدة في غضون العامين المقبلين. وقالت ستورجن، في كلمة لها أمام البرلمان الاسكتلندي لدى إعلان ملامح خطتها، سنطرح قريبا مشروع قانون يحدد القواعد اللازمة لإجراء أي استفتاء سواء في الوقت الراهن أو في المستقبل. واعتبرت أن الاستقلال عن المملكة المتحدة هو طريق اسكتلندا لتجنب أسوأ الأضرار التي ستنتج عن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي بريكست، بحسب ما نقلته صحيفة ذي إندبندنت البريطانية. وأعربت رئيسة الوزراء الاسكتلندية عن أملها في تبني هذا المشروع قبل نهاية العام الجاري. وأضافت هناك البعض يرغبون في إجراء استفتاء قريب جدا، وهناك آخرون يريدون أن يكون هذا الاختيار في وقت لاحق.. مشيرة إلى ان الاندفاع نحو اتخاذ قرار سريع قبل تحديد ملامح بريكست لن يسمح باتخاذ الاختيار المستنير. يذكر أن اسكتلندا اجرت آخر استفتاء لها حول الانفصال عن المملكة المتحدة في سبتمبر عام 2014، لكن الناخبين رفضوا الاستقلال بأغلبية 55.42 بالمئة من الأصوات، مقابل 44.58 بالمئة أيدوا الانفصال.

1215

| 24 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
طائرة بريطانية تهبط في اسكتلندا بدلا من ألمانيا.. ما السبب؟

على الرغم من أن المسافة بين ألمانيا واسكتلندا تتجاوز مئات الكيلومترات ، إلا أن ذلك لم يلفت نظر قائد طائرة بريتش إيرويز البريطانية، فهبط بالركاب في إدنبرة عاصمة اسكتلندا بدلا من الذهاب إلى وجهته الرئيسية في مدينة دوسلدورف بألمانيا شركة بريتش إيرويز البريطانية قالت إنها تحقق في سبب الخطأ الذي جعل قبطان إحدى طائراتها يضل طريقه ويهبط في أسكتلندا بدلا من ألمانيا. وكان المفترض أن تتجه الطائرة لمدينة دوسلدورف بألمانيا، لكن الركاب تفاجأوا بقبطان الطائرة يقول لهم في مكبر الصوت إن الطائرة ستهبط بعد قليل بالعاصمة الإسكتلندية إدنبرة، أي على بعد ثمانمئة كيلومتر من وجهتهم. ووفقا لبريتش إيرويز لم تكن ثمة مشكلة فنية -كما يتبادر للذهن- ولم يتسبب أي من الركاب فيما حدث، غير أن الشركة الألمانية دبليو دي أل WDL Aviation -التي نفذت الرحلة نيابة عن بريتش إيرويز- ارتكبت خطأً في الإعلان عن خطتها الجوية. وقالت متحدثة باسم شركة الطيران البريطانية نعمل حاليًا مع شركة دبليو دي أل لتحديد سبب تقديم خطة طيران غير صحيحة. وبعد التزود بالوقود، اتجهت الطائرة أخيرًا إلى دوسلدورف، أي في الاتجاه المعاكس، حيث هبطت بعد تأخر لأكثر من ثلاث ساعات ونصف الساعة. ووفق إحدى الراكبات وتدعى صوفي كوك فإن الانتظار على متن الطائرة في إدنبرة كان محبطا للغاية إذ أغلقت المراحيض ولم تكن هناك وجبات خفيفة. وفق الجزيرة نت.

1317

| 26 مارس 2019

محليات alsharq
شمال الأطلنطي وجامعة أبردين توقعان اتفاقية شراكة

تسمح لطلبة الكلية بالانتقال للحصول على درجة البكالوريوس وقعت كلية شمال الاطلنطي في قطر أول اتفاقية شراكة داخل البلاد لانتقال طلبة الكلية إلى جامعة أُخرى لإكمال درجة البكالوريوس، حيث عقدت الكلية اتفاقاً مع جامعة أبردين لتحويل الطلبة حتى يتم تسهيل الطريق للطلبة نحو الحصول على درجة البكالوريوس (مع مرتبة الشرف) في إدارة الأعمال، ودرجة البكالريوس في المحاسبة والتمويل لخريجي تخصصات إدارة الأعمال والمصرفية، وإدارة المكاتب في كلية شمال الاطلنطي في قطر. كما أن هذه الاتفاقية تسمح لطلاب كلية شمال الأطلنطي في قطر بالانتقال إلى جامعة أبردين في قطر، وأيضاً جامعة أبردين الأم في اسكتلندا. تم توقيع الاتفاقية أمس الأربعاء بحضور سعادة الدكتورة الشيخة عائشة بنت فالح آل ثاني، رئيسة ومؤسسة كلية أيه أف جي، في جامعة أبردين، والدكتور ويليام رادفورد، رئيس كلية شمال الأطلنطي في كندا، والدكتورة كارين فوستر عميد كلية أيه أف جي، في جامعة أبردين. وقالت سعادة الدكتورة الشيخة عائشة بنت فالح آل ثاني: يسعدني أننا وقعنا هذه الاتفاقية مع كلية شمال الأطلنطي في قطر، فلقد كان دائماً جزءاً من رؤيتنا في كلية أيه أف جي في جامعة أبردين العمل والتعاون مع مقدمي التعليم العالي الحاليين للمساعدة في بناء اقتصاد المعرفة في قطر، بما يتماشى مع رؤية سمو الأمير المفدى. وأضافت: نتطلع إلى الترحيب بالمزيد من الخريجين من كلية شمال الاطلنطي في قطر إلى حرمنا الجامعي في الدوحة في العام الدراسي المقبل، حيث إن هذه الاتفاقية سوف تسمح للخريجين بالتقدم لطلب الحصول على درجة البكالوريوس هنا في الدوحة وفي اسكتلندا مباشرة. وقالت السيدة سماح قمر، نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية في كلية شمال الأطلنطي في قطر:إن هذه المبادرة توفر مسارات التعليم العالي لخريجي الدبلوم، وهي تتماشى مع استراتيجية قطاع التعليم والتدريب في قطر. وأضافـت: أود هنا أن أؤكد أن التعاون بين مختلف القطاعات الفرعية التعليمية يضمن للطلاب طريقاً متنوعاً يمكن من خلاله اكتساب المعرفة والمهارات، والشهادات المعتمدة التي تسمح للطلاب دخول سوق العمل، وبهذه الشراكة مع كلية أيه أف جي وجامعة أبردين، سوف نضمن لطلابنا التقدم بسلاسة في دراستهم وتحقيق أهدافهم التعليمية والمهنية. تأسست كلية شمال الأطلنطي في قطر عام 2002، ,أصبحت اليوم الكلية التقنية الرائدة والشاملة محليا، وإقليمياً، ودوليا، وتقدم الكلية حالياً أكثر من 30 برنامجاً من برامج الدبلوم في تخصصات تكنولوجيا الهندسة والعلوم الصحية وتكنولوجيا المعلومات ودراسات الأعمال، وقامت الكلية بتخريج قرابة 6000 خريج إلى سوق العمل، وهم الذين يساهمون في بناء اقتصاد قائم على المعرفة وجعل رؤية قطر الوطنية حقيقة واقعية.

1673

| 09 مايو 2018

رياضة alsharq
سيلتيك بطلًا لكأس اسكتلندا للمرة الـ37 في تاريخه

انتزع فريق سيلتيك، اليوم السبت، بطولة كأس الاتحاد الاسكتلندي لكرة القدم للمرة الـ37 في تاريخه. وتغلب سيلتيك على أبردين في المباراة النهائية للبطولة المحلية بهدفين لهدف في مباراة جاءت مثيرة من جانب لاعبي الفريقين. وتقدّم أبردين بهدف في الدقيقة التاسعة عن طريق جوني هاييس، وبعدها بدقيقتين تمكن سيلتيك من تسجيل التعادل عن طريق ستيوارت أرمسترونج. وبعد أن كانت المباراة في طريقها لشوطين إضافيين، تمكن سيلتيك من تسجيل هدف الفوز في الدقيقة 90 عن طريق توم روجيك. وبذلك، أكمل سيلتيك الثلاثية المحلية له هذا الموسم، بعدما نجح في التتويج بلقب كأس رابطة الأندية الاسكتلندية والدوري المحلي وأخيرًا كأس الاتحاد اليوم. وحقق سيلتيك الألقاب الثلاثة للمرة الرابعة في تاريخه.

401

| 27 مايو 2017

تقارير وحوارات alsharq
هل يؤيد الاسكتلنديون الاستقلال بكثافة؟ الإجابة: لا

كشف استطلاع للرأي نشر الثلاثاء أن دعم الاستقلال لا يزال محدودا في اسكتلندا قبل شهر ونصف الشهر من موعد الانتخابات التشريعية المبكرة في بريطانيا التي سيتم خلالها تناول الموضوع بشكل مكثف. وبحسب الاستطلاع الذي أجراه معهد "كنتار"، سيؤيد 37% فقط من الاسكتلنديين الاستقلال في حال جرى استفتاء جديد حول الموضوع غدًا. في المقابل، فإن 55% من السكان سيرفضون الاستقلال بينما لا يزال 8% مترددين، بحسب الاستطلاع الذي شمل 1060 شخصا واجري بين 29 مارس و11 أبريل بعد ان تقدمت حكومة اسكتلندا بطلب لتنظيم الاستفتاء من بريطانيا. ومع أن لندن لم ترفض الطلب رسميا إلا أنها اعتبرت أن "الوقت غير مؤات" فهي بدأت عامين من المفاوضات المعقدة مع بروكسل حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وصوت الناخبون الاسكتلنديون في 2014 ضد الاستقلال لكن بريكست غير المعطيات إذ أيد الناخبون الاسكتلنديون بكثافة (62 بالمائة) بقاء المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي. وكشف الاستطلاع أن عرض القوميين تنظيم استفتاء جديد حول الاستقلال بين خريف 2018 وربيع 2019 لا يؤيده سوى 26% من الذين شملهم بينما يرى 46% أنه من الأفضل عدم إجراء أي استفتاء جديد. ويمكن تبرير هذا الدعم المحدود بعدة عوامل شرحها معهد كنتار بأنها تراجع الاقتصاد الاسكتلندي والانتقادات ضد سياسة الحكومة المحلية وفتور في همة الناخبين بعد الانتخابات المتكررة في بريطانيا في السنوات الأخيرة. وتابع المعهد أن نتيجة الاستطلاع "تذكير حذر بان المشاعر الايجابية التي تم التعبير عنها خلال الاستفتاء حول البقاء في الاتحاد الأوروبي لا تعني بالضرورة دعم الاستقلال". وكشف استطلاع آخر أجراه بانيل بيس وصنداي بوست ونشر الأحد أن 43% من الاسكتلنديين يدعمون الاستقلال في مقابل 48% بينما لا يزال 9% مترددين. من المقرر أن تنظم انتخابات تشريعية مبكرة في بريطانيا في 8 يونيو بدعوة من رئيسة الحكومة تيريزا ماي لتعزيز شرعيتها وإطلاق يدها مع بدء سنتين من المفاوضات المتعلقة بخروج بلادها من الاتحاد الأوروبي. وتقول حكومة اسكتلندا التي يديرها الحزب القومي الاسكتلندي إن هذا يعني أنه ينبغي منح الدولة فرصة جديدة لتقرير ما إذا كانت تريد الانفصال عن المملكة المتحدة، بينما تعارض الحكومة المركزية في لندن. وتحظى القضية باهتمام واسع في اسكتلندا قبيل انتخابات في المملكة المتحدة في الثامن من يونيو.

326

| 25 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
اسكتلندا تطلب رسميا من لندن إجراء استفتاء حول استقلالها

أعلنت رئيسة وزراء اسكتلندا، نيكولا ستورجن، اليوم الخميس، أنها طلبت رسميا من الحكومة البريطانية "إمكانية إجراء استفتاء ثان على الاستقلال"، بعد يومين من بدء إجراءات خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي. وبعثت زعيمة الحزب الوطني الاسكتلندي رسالة إلى رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي تؤكد أن "الشعب الاسكتلندي ينبغي أن يكون له الحق في اختيار مستقبله".

310

| 31 مارس 2017

تقارير وحوارات alsharq
قبل يوم من بريكست.. اسكتلندا تتجه إلى استفتاء جديد للاستقلال

قبل يوم من الشروع رسميا في آلية بريكست، يصوت مجلس النواب الاسكتلندي الثلاثاء لإعطاء الضوء الأخضر من أجل تنظيم استفتاء جديد حول الاستقلال يهدد بأن يؤدي إلى تفكيك المملكة المتحدة. وكان من المفترض أن يبت البرلمان المحلي الذي يهيمن عليه الحزب الوطني الاسكتلندي المطالب بالاستقلال عن بريطانيا، في هذه المسألة الأربعاء الماضي. غير أن الاعتداء الذي استهدف برلمان وستمنستر في لندن أدى إلى تأجيل عملية التصويت لتتم عشية تفعيل إجراءات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ما يزيد من أبعاد هذين الحدثين التاريخيين. ويبدو تزامن الاستحقاقين منطقيا على ضوء ارتباط رغبة اسكتلندا في الانفصال عن باقي المملكة المتحدة بعملية الخروج من الكتلة الأوروبية التي ستباشرها بريطانيا رسميا الأربعاء. ولولا بريكست الذي وافق عليه 52% من البريطانيين ولكن رفضه 62% من الاسكتلنديين، لما كانت رئيسة الوزراء الاسكتلندية نيكولا ستورجن طلبت تنظيم استفتاء جديد لتقرير المصير بعد ثلاث سنوات فقط من التصويت الذي خسر فيه الاستقلاليون بنسبة 45% مقابل 55% لأنصار البقاء ضمن المملكة المتحدة. وشددت زعيمة الحزب الوطني الاسكتلندي المطالب ببقاء اسكتلندا على الأقل في السوق الأوروبية الموحدة، على أن "الظروف تغيرت مع بريكست". وهي تأمل بتنظيم استفتاء جديد في نهاية 2018 أو مطلع 2019، قبل الموعد المحدد لإنجاز مفاوضات بريكست. غير مقبول وتكمن المرحلة الأولى بالنسبة لستورجن في الحصول بعد ظهر الثلاثاء على إذن من البرلمان الاسكتلندي يجيز لها أن تطلب من لندن إجراء استفتاء حول الاستقلال. ويفترض ان يقر النواب بلا صعوبة خلال تصويت الأربعاء المشروع، إذ يحظى الحزب الوطني الاسكتلندي صاحب الأغلبية بدعم المدافعين عن البيئة، ما سيمكنه من تخطي معارضة المحافظين والعماليين الاسكتلنديين الذين يرفضون الاستقلال. وبعد الحصول على إذن البرلمان، ينبغي أن تحصل ستورجن على الضوء الأخضر من البرلمان البريطاني وحكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي. وبإمكان ماي مبدئيا عرقلة المبادرة، لاسيما وأنها تعتبر أن "الوقت غير مناسب" لتنظيم استفتاء في اسكتلندا. لكنه سيكون من الصعب سياسيا التصدي لتصويت البرلمان الاسكتلندي. وتردد ستورجن أن ذلك سيكون "غير مقبول على الإطلاق"، مشددة على أنها تحظى بـ"تفويض ديمقراطي لا يمكن إنكاره". وإزاء صعوبة وقف الآلية، قد تحاول تيريزا ماي أن تضبط جدولها الزمني، فتؤجل إلى أبعد ما يمكن تاريخ الاستفتاء الجديد، إلى ما بعد خروج بريطانيا فعليا من الاتحاد الأوروبي. وأعلنت ستورجن بهذا الصدد أنها "منفتحة على النقاش" حول هذه النقطة. ضد السيطرة وتيريزا ماي التي تواجه أيضا أزمة سياسية أخرى في إيرلندا الشمالية، مصممة على بذل كل ما بوسعها للحفاظ على وحدة المملكة المتحدة التي تهددها تحديات كبرى منذ قرار الخروج من الاتحاد الأوروبي في استفتاء 23 يونيو 2016. وقالت خلال زيارة قصيرة لاسكتلندا الاثنين "في وقت تستعد المملكة المتحدة لمغادرة الاتحاد الأوروبي، فإن قوة وحدتنا واستقرارها سيكونان أكثر أهمية من أي وقت مضى". وأكدت قبل لقاء مع ستورجن أن بريطانيا الموحدة هي "قوة يستحيل وقفها". وبعد اللقاء أفادت ستورجن عن حوار ودي غير أنه لم يفض إلى أي تقدم هام. وفي حال حصولها على إذن بتنظيم استفتاء جديد، سيتحتم على ستورجن إقناع الاسكتلنديين. وأفاد استطلاع للرأي نشرت نتائجه قبل أسبوع أن 44% فقط من الاسكتلنديين يؤيدون حاليا الاستقلال. ويأتي تصويت البرلمان المحلي عشية تفعيل المادة 50 من معاهدة لشبونة للشروع في آلية الطلاق مع الاتحاد الأوروبي التي ستتم بعد سنتين من المفاوضات الصعبة والمعقدة. وحذر كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي ميشال بارنييه الأسبوع الماضي من أنه سيتحتم على بريطانيا تسوية حساباتها قبل الخروج من الاتحاد الأوروبي. وبحسب مسؤول أوروبي كبير، فإن المفوضية الأوروبية قدرت الفاتورة المترتبة على البريطانيين ما بين 55 و60 مليار يورو. كما يتحتم بحسب بارنييه تسوية مشكلة أخرى ذات "أولوية مطلقة"، وهي البت في مصير 1,2 مليون بريطاني مقيمين في الاتحاد الأوروبي، وأكثر من ثلاثة ملايين مواطن من الاتحاد الأوروبي مقيمين في بريطانيا.

379

| 28 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
اليوم.. النواب الاسكتلنديون يناقشون استفتاء الاستقلال

يبدأ النواب الاسكتلنديون اعتباراً من الثلاثاء مناقشة مذكرة تسمح لرئيسة الوزراء نيكولا ستيرجن بطلب موافقة لندن على مشروع إجراء استفتاء حول استقلال المقاطعة يثير قلق الحكومة البريطانية. ويفترض أن يقر النواب بلا صعوبة الأربعاء المشروع، إذ إن الحزب الوطني الاسكتلندي الحاكم يشغل أغلبية ويتمتع بدعم من دعاة حماية البيئة، لتجتاز خطة الاستفتاء مرحلة أولى بينما تستعد لندن لبدء إجراءات الخروج من الاتحاد الأوروبي. والى جانب موافقة البرلمان الاسكتلندي، ينبغي أن يحصل الاستفتاء على موافقة الحكومة البريطانية قبل أن يعرض على مجلس العموم البريطاني. وأعلنت الحكومة البريطانية برئاسة تيريزا ماي أنها ستبدأ في 29 مارس عملية الخروج التاريخية من الاتحاد الأوروبي، ممهدة بذلك لفترة مفاوضات معقدة وصعبة من عامين بعد أكثر من أربعين عاما من العلاقات المتوترة. وكانت ستيرجن رئيسة الحكومة الاسكتلندية وزعيمة الحزب الحاكم في المقاطعة أعلنت في 13 مارس أنها تريد تنظيم استفتاء جديد على الاستقلال في نهاية 2018 أو مطلع 2019، مشيرة إلى أن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد يمكن أن يؤدي إلى إلغاء "عشرات الآلاف من الوظائف". وأشارت ستيرجن إلى "تعنت" الحكومة البريطانية بينما صوت 62% من الناخبين الاسكتلنديين على البقاء في الاتحاد الأوروبي ويرغبون أقله بالبقاء أعضاء في السوق الأوروبية الواحدة. وأجابت ماي بأن "الوقت لم يحن بعد" لتنظيم مثل هذا الاستفتاء". ولا تزال نسبة الاسكتلنديين المؤيدين للاستقلال ضئيلة لكنها بلغت أعلى مستوى تاريخياً حيث وصلت إلى 46% وفقاً لدراسة لـ"سكوتسنت" نشرت نتائجها الأربعاء. وأيد 55% من الاسكتلنديين البقاء في المملكة المتحدة في الاستفتاء السابق حول استقلال اسكتلندا في سبتمبر 2014، لكن الوضع مختلف الآن بعد "بريكست".

304

| 21 مارس 2017