كشفت رابطة الشركات السويسرية للبيع عن بُعد؛ رابط خارجي وشركة أبحاث السوق GfK ومؤسسة البريد السويسري، أن إجمالي المبيعات التي نجمت عن عمليات التسوق عبر الإنترنت في عام 2017 بلغ ما قيمته 8،6 مليار فرنك، ذهب منها 1.6 مليار فرنك إلى شركات في الخارج. حسب الترتيب، كانت الأجهزة الإلكترونية المنزلية المقتنيات الأكثر شعبية تليها الأزياء ثم الأحذية. وفي هذا الصدد، اتضح أن حوالي ثلث المشتريات الإلكترونية المنزلية في سويسرا تم إنجازها بواسطة التجارة الإلكترونية. هذا التوجّه ليس ظاهرة جديدة، لكنه سجّل تزايدا مطردا على مر السنين. ففي عام 2017، أنفق المستهلكون أكثر من 3.5 مليار فرنك إضافية على عمليات التسوق عبر الإنترنت مقارنة بما كانت عليه في عام 2010. في الوقت نفسه، تضاعف حجم المشتريات التي تمت في الخارج ثلاث مرات منذ عام 2011. من جهة أخرى، توقعت المنظمات استمرار هذا المنحى التصاعدي، وأن تلعب الصين فيه دورا رئيسيا. مع العلم أن الموجة الأولى من الواردات المباشرة من الصين بدأت في عام 2015. وقال البيان: نتوقع أن يستمر هذا التطور حتى عام 2020 وأن يؤدي إلى زيادة الضغط على الأسعار في السوق.

تطل الأحذية ذات الكعب العالي في صيف 2015 بتصاميم تبدو كالقطع الفنية، لتسلط الأضواء على الأقدام وتمنح المرأة إطلالة جذابة تنطق بالأناقة والفخامة. وأوضحت مجلة "إيلي" الألمانية أن الأحذية ذات الكعب العالي تخطف الأنظار إليها هذا الموسم بأشكالها المنحوتة، مثل الفراشة أو القفص، أو تأتي مرصعة بالكريستال أو تزدان بالمطبوعات، التي تحولها إلى لوحات فنية تسير على الأرض. وأضافت "إيلي" أن الأحذية ذات الكعب العالي تتألق أيضاً بألوان زاهية لتبعث على البهجة والسعادة وتساير روح المرح والانطلاق السائدة في هذا الوقت من العام.

تتربع الأحذية ذات الكعب السميك على عرش الموضة النسائية في صيف 2015، لتمنح المرأة إطلالة ملفتة للأنظار تعكس جرأتها وتفرد أسلوبها. وأوضحت خبيرة الموضة الألمانية داغمار دوبروفسكي أن الأحذية ذات الكعب السميك تعد من أهم مفردات الإطلالة الحضرية Urban Style، التي لاقت رواجاً كبيراً خلال حقبة التسعينيات، مشيرة إلى أنها تغازل في المقام الأول النساء الشابات. وأضافت دوبروفسكي أن الأحذية ذات الكعب السميك، والتي يصل عرضها إلى 10 سنتيمتر، لا تناسب المرأة ذات الأقدام الكبيرة والسيقان النحيفة؛ حيث تبدو المرأة حينئذ كما لو كانت تحمل أثقالاً في قدميها.

يتربع حذاء الباليرينا المفتوح (Cut-out Ballerina) على عرش موضة الأحذية في ربيع/صيف 2015. وأوضحت مجلة "إيلي" الألمانية أن حذاء الباليرينا المسطح يأتي هذا الموسم مفتوحاً من الجانبين وبمقدمة مدببة، ليمنح المرأة إطلالة أنيقة ومريحة في الوقت نفسه في ظل درجات الحرارة المرتفعة. وأضافت المجلة أن حذاء الباليرينا يمتاز بتنوع إمكانيات تنسيقه؛ حيث يمكن تنسيقه مع تنورة متوسطة الطول للتمتع بإطلالة أنيقة، كما يمكن تنسيقه مع سروال جينز ملتصق بالجسم "سكيني" أو سروال جينز "البوي فريند" المترهل للحصول على إطلالة كاجوال ومتحررة.

ذكرت الشرطة الأسترالية، اليوم الإثنين، أنها ألقت القبض على لص "شديد الولع بالأحذية"، حيث ضبطت نحو "1000 زوج من الأحذية المستعملة" المسروقة في منزله. وألقي القبض على اللص (57 عاما) في ضاحية "كيلسيث" في ملبورن، على يد أفراد من الشرطة يتولون التحقيق في واقعة اختفاء بضعة أزواج من الأحذية الخفيفة، حسبما ذكرت صحيفة "ذا إيدج". ونقلت الصحيفة عن مسؤول الشرطة، بيتر بيكر، قوله، "لقد كانت الأحذية في دولاب المطبخ، لقد كانت فوق الحوض". مضيفا أن الرجل "يبدو حقيقة كأي رجل مسن وغير مؤذ، وهو لم يتورط مطلقا في أي مشاكل مع الشرطة، كل الأمر أنه مولع بالأحذية". وأوضح بيكر أن اللص اعترف بجريمته بعد أن تم ضبطه من خلال تصويره عبر الكاميرا وهو يقوم بسرقة زوج من الأحذية من أمام الباب الأمامي لمنزل سيدة في ديسمبر الماضي. مضيفا أن الجيران أكدوا للشرطة أنهم دائما كانوا يرونه مرتديا زوج أحذية واحدا فقط.

يعد البوت الفرو نجم موضة الأحذية في شتاء 2015، وهو يمنح المرأة إطلالة عصرية أنيقة تنطق بالرقة والأنوثة، مع الإحساس بالراحة والدفء. وأوضحت مجلة "الأقمشة والمنسوجات" الألمانية أن البوت الفرو يطل هذا الموسم بتصاميم جديدة من حيث الأطوال والحليات، مشيرة إلى أن هذا الموسم يشهد رواجاً كبيراً للموديلات القصيرة، التي تزدان بفيونكة من الساتان من الخلف أو بفيونكة من الجلد على الجانب. كما يزهو البوت الفرو هذا الشتاء بكل الألوان. وإلى جانب الموديلات الجديدة، تحجز الموديلات الكلاسيكية، التي تكتسي باللون الأسود أو الرمادي، مكاناً لها في موضة هذا الموسم أيضاً. ويمتاز البوت الفرو بتنوع إمكانيات تنسيقه؛ فهو يتناغم مع بنطال ملتصق بالجسم (Skinny) ليمنح المرأة إطلالة كاجوال وعصرية، بينما يمكن الحصول على إطلالة مفعمة بالأنوثة من خلال تنسيقه مع فستان قصير من الدانتيل.

من الطبيعي أن يكون لكل قانون فائدة، ولكن في أمريكا نحن أمام حالات تبدو مختلفة بعض الشيء.. هذه مجموعة من أغرب القوانين في الولايات المتحدة الأمريكية، ليس من المعروف ما فائدتها، ولا كيف فكر فيها واضعوها، لكن الأكيد، هو معاقبة مخالفها بحسب موقع politicalears. في مدينة "فيربانكس"، بولاية "ألاسكا"، من غير القانوني تقديم الكحوليات إلى الغزلان. في مدينة "جليندال"، بولاية "أريزونا"، من غير القانوني قيادة السيّارة إلى الخلف، مما يعني أن كل الناس الذين يركنون سيّاراتهم في موقف الـ"مول" يكسرون القانون يومياً. في مدينة "كوينتن" بولاية "جورجيا"، من غير القانوني تبديل الملابس بعد شرائها إلا لو كانت مخططة بالطول ! في مدينة "ساوث بيند" بولاية "إنديانا"، من غير المسموح للقرود بأن تدخّن السجائر ! في مدينة "نيو أورلينز" بولاية "لويزيانا"، من غير القانوني، أن يتمضمض المرء، أو يتغرغر في الشارع ! في مدينة "بوستون" بولاية "ماساشوستس "، من غير القانوني الاستحمام إلا بوصفة طبّية ! في ولاية "مينيسوتا "، تواجه النساء عقوبة السجن لمدة 30 يوماً، لو قمن بارتداء زي "بابا نويل". في ولاية "تيكساس"، من غير القانوني إطلاق النار على ثور من الطابق الثاني من أي فندق! في مدينة "فارجو" بولاية "نورث داكوتا"، من غير القانوني، أن يستلقي الواحد وينام وهو مرتدي لحذائه. في مدينة "أكسفورد " بولاية "أوهايو"، من غير القانوني للنساء أن تخلع ملابسها أمام صورة رجل! في ولاية "أوكلاهوما"، الأشخاص الذين يضايقون الكلاب عن طريق عمل تعبيرات وجه قبيحة، يعاقبون بالغرامة والسجن! في مدينة "ماريون " بولاية "أوريجن"، من غير المسموح للقساوسة بأن يتناولوا البصل واللحم قبل تأدية الاحتفال. في مدينة "موريسفيلّ " بولاية "بنسلفانيا"، يجب على النساء الحصول على إذن قانوني قبل وضع مساحيق التجميل. في ولاية "ساوث داكوتا"، من غير القانوني النوم في مصانع الجبن. في مطاعم مدينة "ممفيس" بولاية "تينيسي"، يجب إنهاء كل الفطائر المطلوبة في المطعم نفسه، ومن غير القانوني اصطحاب الفطيرة إلى المنزل في ولاية "يوتاه"، للطيور حق الجانب الأيمن من الطريق، في كل الطرق السريعة. %MCEPASTEBIN%

يعد المشي بمثابة عذاب وجحيم بالنسبة للأشخاص المصابين بآلام الكعب، وتتمتع سبل العلاج التقليدي بتأثير فعّال في الحد من هذه الآلام بشكل واضح لدى أغلب المرضى، إلا أن هناك حالات قليلة تستلزم الخضوع للجراحة. وقال اختصاصي طب العظام الألماني يورن دوله، إن آلام الكعب تعد أكثر متاعب القدم شيوعاً، موضحاً أنها قد ترجع إلى التهاب مجموعة الأوتار المسطحة الموجودة في باطن القدم والمعروفة باسم "السِفاق" وإلى التهاب الأنسجة المحيطة بها، الذي ينتج عن التحميل الشديد على القدم، كما أن آلام الكعب قد ترجع أيضاً إلى الإصابة بمسمار الكعب، وهو عبارة عن نتوء عظمي يتكون على عظمة الكعب. وعن سبل علاج آلام الكعب، أوضح دوله، أنه يمكن الخضوع لجلسات تدليك أو جلسات تحفيزية باستخدام أشعة "إكس" وكذلك لعلاج تقويم العظام، لافتاً إلى أن استخدام وسادات لينة للكعب محتوية على أكياس جل أو فرش طبي يتمتع أيضاً بفائدة كبيرة في الحد من هذه الآلام، مع العلم بأنه لابد من الاستغناء تماماً عن ارتداء الأحذية ذات الكعب العالي في هذا الوقت.

تتعرض الأحذية خلال فصل الشتاء للتشقق وتفقد جمالها ورونقها بفعل الرطوبة والاتساخات والظروف الجوية السيئة. ولتجنب ذلك، أوصت الخبيرة الألمانية كلوديا شولتس بضرورة استخدام مواد العزل الكيميائي مع الأحذية كل 10 أيام على الأقل خلال هذا الفصل؛ حيث يعمل ذلك على حمايتها من الاتساخات والرطوبة والمؤثرات المناخية.وأردفت عضو المعهد الألماني للأحذية بمدينة أوفنباخ أنه يُفضل زيادة هذا المعدل، إذا كانت ظروف الطقس سيئة، مشددةً على ضرورة استخدام هذه المواد مع أي حذاء قبل ارتدائه للمرة الأولى.ولكن أكدت الخبيرة الألمانية شولتس في الوقت ذاته أنه من الأفضل ألا يتم المبالغة في استخدام مواد العزل على الحذاء؛ حيث يُفضل أن يتم رش هذه المواد على الحذاء لأكثر من مرة بدلاً من استخدام طبقة سميكة منها مرة واحدة، لافتةً إلى أن عمليات العزل المنفصلة هذه باستخدام الرش تُتيح الفرصة للمادة كي تجف على الحذاء بشكل مثالي، ما يُسهم بالطبع في حمايته على نحو أكبر.وكي تُثمر عملية الرش عن أفضل نتائجها، أوصت شولتس بضرورة رش هذه المواد على مسافة لا تقل عن 30 سنتيمتراً من الحذاء، لافتةً إلى أن هناك مواد عزل مخصصة لكل نوعية أحذية يُمكن شراؤها من المتاجر المخصصة لبيع الأحذية ومنتجات العناية بها.