اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قامت وزارة البلدية ممثلة ببلدية الدوحة بتكثيف الحملات التفتيشية لمنع التعديات على الأرصفة العامة وذلك استناداً للقانون رقم 10 لسنة 1987 بشأن أملاك الدولة العامة والخاصة والقانون رقم 18 لسنة 2017 بشأن النظافة العامة. أسفرت الحملة، بحسب وزارة البلدية عبر تويتر مساء اليوم الثلاثاء، عن تحرير 130 محضر ضبط مخالفة واتخاذ الإجراءات القانونية بشأنها، منوهة بالتواصل عبر الخط الساخن 184.
1096
| 13 ديسمبر 2022
شهدت الأرصفة ببعض المناطق بالدولة، في الآونة الأخيرة، حالة من الإهمال وعدم الاهتمام بالصيانة والمراجعة، الأمر الذي أدى إلى تهالكها وتسبب في تشويه المنظر العام والشكل الجمالي للشوارع، فضلا عن عرقلة حركة سير المشاه وممارسة رياضة المشي، كما انها تمثل مصدر خطر للاطفال بصحبة آبائهم وأمهاتهم نتيجة انزلاق اقدامهم في الحفر والفراغات، مما قد ينتج عنه حدوث إصابات أو كسور لا قدر الله. ورصدت "الشرق" بالصور، تردي حالة الانترلوك الموجود على الأرصفة في منطقة المطار القديم، مما أدى إلى ضعف وهشاشة الرصيف، الذي بدا في بعض المساحات يعاني من هبوط أرضي، لذلك طالب عدد من سكان المنطقة بضرورة تشكيل لجنة مختصة لمراقبة ومراجعة حالة جميع الأرصفة الموجودة بمناطق وشوارع الدولة المختلفة، وخاصة أن الكثير من الأرصفة تعاني من الاهمال وتدهور الانترلوك، مطالبين بضرورة إعادة إصلاح الأرصفة بتلك الشوارع بما يتناسب مع الشكل الحضاري والنهضة العمرانية التي تشهدها الدولة، حيث إن الكثير من المناطق والأحياء بحاجة إلى خطة تجميلية شاملة، تتمثل في تركيب الإنترلوك على بعض الأرصفة، وعمل الصيانة اللازمة للأرصفة الأخرى.
2669
| 18 أكتوبر 2016
مازال هناك عدد كبير من شوارع الدوحة، بحاجة إلى إعادة تطوير وتخطيط، بسبب حجم الارصفة الكبيرة التي تسيطر على مساحة كبيرة من الشارع، مما يتسبب في النهاية في ضيق الشوارع، وخلق حالة من الزحام المروري اليومي، مع كثافة السيارات الكثيرة التي تمر في هذه الشوارع، لذلك فإنه يجب إعادة النظر في إعادة تخطيط وتطوير مثل تلك الشوارع، بحيث يتم تقليل حجم الأرصفة الموجودة والتي لا تمثل أي أهمية للطريق، بل تزيد من حالة اختناق وتكدس السيارات، التي لا يجد أصحابها مواقف أو اماكن لها، مما يضطرهم في النهاية للوقوف العشوائي والخاطئ فوق الأرصفة، وعرقلة سير المشاة. ويعتبر شارع نجمة من تلك الشوارع التي تحتاج إلى إعادة التطوير والتخطيط، حيث يوجد به عدد كبير من المحلات التجارية والمطاعم والبقالات، ويقطنه عدد كبير من السكان بسبب وقوعه في قلب الدوحة، لذلك فإنه يشهد تكدسا مروريا بسبب كثرة اعداد سيارات رواد المطاعم، والذين لا يجدون مساحات كافية لوقوف سياراتهم، مما يضطرهم للوقوف في منتصف الطريق وتعطيل الحركة المرورية، وقد يلجأ البعض منهم للوقوف الخاطئ فوق الأرصفة الكثيرة ذات الحجم الكبير والتي تتواجد أمام المطاعم وعلى جانبي الطريق، مما قد يعرضهم للمخالفات المرورية، وينتج عنه تصدع الأرصفة وتشويه الشكل الحضاري لشوارع المدينة، لذلك يفترض إعادة تخطيط وتطوير تلك الشوارع والمناطق، بحيث يتم التقليل من حجم الارصفة الموجودة، وإتاحة مساحة اكبر لحجم الشارع، مما يعطي اريحية وسيولة مرورية أمام السيارات المارة، ويقضي على التكدسات اليومية التي تحدث. لذلك فإن الجهات المختصة بالدولة، مطالبة بعمل دراسة ميدانية شاملة لحالة الشوارع في كافة الأحياء والمناطق بالدولة، بحيث يتم إعادة النظر في مساحة وحجم الأرصفة ذات الحجم الكبير، والتي تتواجد في الكثير من شوارع الدوحة، وعلى جانبي الطرق وبالقرب من الإشارات الضوئية، مما يقلل من المساحة المخصصة للطرق، ويزيد من الزحام اليومي الذي اصبح سمة اساسية ومن المشاهد المتكررة.
547
| 13 يوليو 2016
اشتكى مواطنون من الإهمال الذي يضرب أرصفة منطقة الوعب، وعدد من شوارعها الداخلية، حيث تهالكت طبقات "الانترلوك"، على أجزاء واسعة من الأرصفة، لافتين إلى أنه رغم حداثة تركيب الانترلوك، إلا أنها سرعان ما بدأت أجزاء كبيرة منها، بالتعرض للهبوط الأرضي، معبرين عن استغرابهم الشديد مما يحدث. وأكد عدد من المشتكين أن بعض طبقات الانترلوك البعيدة عن الأرصفة، أخذت تبرز عن مثيلاتها نتيجة مرور الشاحنات والسيارات بها، الأمر الذي أضر بها كثيرًا، سواء من ناحية الاستخدام أو من ناحية المنظر الجمالي، الذي أضر الأرصفة أكثر مما أضر الشوارع، كما انتقد المواطنون عدم إزالة أعمدة اللوحات الإرشادية، التي تعرضت لحوادث وتساوت بالأرصفة، حيث تم تركها وإنشاء بديل عنها، مع ترك العلامة الإرشادية القديمة على الأرض كما هي، دون رفعها، وعبر المشتكون عن استغرابهم نتيجة ترك أحواض الزراعة على الأرصفة، وعدم زراعتها بالأشجار أو النخيل، فضلًا عن ترك عدد من المناهل مفتوحة، دون أغطية معدنية، معربين عن استيائهم الشديد، نتيجة وضع غطاء خشبي قديم، بجانب تلك المناهل المفتوحة، وكأن من وضعها يطلب من المارة تغطية المناهل، أو يبعث برسالة لهم، مفادها أنه لم يتم تغطية تلك المناهل بالأغطية الخشبية، لعدم متانتها، فلذلك تجنبوا السقوط فيها، معربين عن قلقهم نتيجة استمرار تلك المناهل بهذا الشكل، حتى وإن لم تكن عميقة، لأن وجودها قد يتسبب في سقوط أحد المارة فيها، خاصةً عند حلول الظلام!! وعبّر المواطنون عن انزعاجهم الكبير، نتيجة التقصير الواضح من بلدية الريان تجاه منطقة الوعب، التي تحتاج إلى اهتمام أكثر من قِبل البلدية، شأنها فى ذلك شأن جميع المناطق التي تتبع بلدية الريان، خاصةً أن المنطقة تقترب كثيرًا من العديد من الأماكن الحيوية، فضلًا عن أنها استطاعت في السنوات الأخيرة، أن تجذب العديد من السكان إليها، الأمر الذي يتطلب ضرورة الاهتمام، بمختلف الخدمات والمرافق بالمنطقة، كما انتقدوا ايضا مرشحي المجلس البلدي، الذين يتسابقون على حصاد أصوات الناخبين، كل أربعة أعوام من خلال برامج انتخابية، تتحدث عن تغيير شامل وكامل بالمناطق، ولكن التغيير ـ وإن تم ـ فإن سيره يكون بصورة بطيئة للغاية، مطالبين بلدية الريان بسرعة معالجة المشاكل التي تعاني منها جميع مرافق المنطقة، بلا استثناء، لافتين إلى أن أبرز الشوارع المُهمَلة هي: شارع الجساسية والداودية وخور لعديد. وتواصلت "الشرق" مع عضو مجلس البلدي عن الدائرة السادسة حمد خالد الغانم، الذى اكد انه سيتواصل مع الهيئة العامة للأشغال (أشغال)، لبحث موضوع الشوارع المتضررة فى منطقة الوعب، لضمان سرعة إجراء الصيانة اللازمة لها، خدمة لأهالي المنطقة.
4541
| 03 مايو 2016
البدر: العديد من الأحياء السكنية والفرجان لا تزال أرصفتها ترابية المطوع: العلامات الارشادية مهمة خاصةً عند التقاطعات السليطي: يمكن اضاءة الشوارع بالطاقة الشمسية طالب عدد من المواطنين الجهات المعنية وعلى رأسها وزارة البلدية والبيئة، بتطوير الشوارع الداخلية للأحياء السكنية، على مستوى جميع المدن والمناطق بالدولة، خاصةً فيما يتعلق بإضاءة تلك الشوارع الداخلية، لما لذلك من أهمية كبيرة، في تقليل الحوادث من جانب وللدواعي الأمنية من جانب آخر. ورأى مواطنون وجوب التخطيط السليم في البداية، قبل البدء في عملية الإضاءة، وهذا بتخطيط الشوارع، وبناء الأرصفة وإلحاقها بالانترلوك، وإضافة المواقف على طول الشوارع، في حال سمحت مساحة الشوارع بذلك، علاوةً على وضع المطبات الحديثة، مشيرين إلى ان تطوير الشوارع الداخلية للفرجان أمر في غاية الأهمية، ولا بد من وضع جدول زمني محدد، للبدء في عملية التطوير الشاملة. تطوير شامل بداية قال أحمد يوسف البدر أن هناك العديد من الفرجان والأحياء السكنية، التي تعتبر من أقدم الأحياء، ولم يتم إلى الآن تطوير شوارعها الداخلية، مستشهدًا بمنطقة عين خالد، التي تعاني الكثير وقت هطول الأمطار، الأمر الذي يستوجب على الجهات المختصة، العمل على تطوير المنطقة وغيرها من المناطق والأحياء السكنية. وأكد البدر أن الإضاءة أمر هام، ولكن الأهم من الإضاءة هو بناء الأرصفة، التي ستعتليها أعمدة الإضاءة، مشيرًا إلى أن العديد من الأحياء السكنية والفرجان، لا زالت أرصفتها ترابية، مما يعني أهمية وجود أرصفة مبلطة، لافتًا إلى أن المنظر الجمالي في الأحياء السكنية، يكمن بوجود تلك الأرصفة، كما أن الأرصفة تعمل كمصدات للرياح المحملة بالأتربة، المتجهة نحو أفنية المنازل. وأضاف أن الأرصفة تحجز الوحل عن المارة والمنازل عند سقوط الأمطار، لافتًا إلى أن هذا الأمر مفيدًا للجانب البيئي، كما تعتبر الأرصفة حواجز صناعية للسيارات، التي من الممكن أن تتعدى الأرصفة الترابية بسهولة، فضلًا عن الأرصفة التي تُعد ممرات مشاة في الشوارع الداخلية داخل الأحياء السكنية للمتنقلين بأقدامهم، مختتمًا أنه بعد الانتهاء من بناء الأرصفة الحديثة، في الشوارع الداخلية للأحياء السكنية، سيصبح موضوع إضاءة تلك الشوارع أمر بديهي، لأنه سيكون أمر واجب ولازم. عدة حلول من جانب آخر رأى يوسف محمد المطوع، أنه لا بد من تخطيط الأحياء السكنية، بشكل صحيح قبل إنارتها، فيما يخص الأحياء السكنية الجديدة، أما فيما يخص الأحياء السكنية القديمة، فهي بحاجة إعادة تطوير وتأهيل حتى تكون مستعدة للإضاءة بالشكل الأمثل، مشيرًا إلى ان العديد من أوجه القصور بداخل الأحياء السكنية، أبرزها عدم وجود المواقف الكافية لسكان الأحياء السكنية، فبعض الشوارع الداخلية، تستوعب مساحتها إضافة مواقف جانبية على طولها. وهذا بالطبع بعد إعادة رصفها بطبقات الانترلوك، وتحديد مسارات الحارات المرورية، والنظر فيما إن كانت بعض الشوارع بحاجة إلى مطبات أو أن السرعات على تلك الطرق لا تحتاج إلى مطبات، ومن ثم يتم وضع أعمدة الإنارة، لافتًا إلى أن تطوير الشوارع الداخلية، هي عملية متتابعة، مثل البناء فلا بد من وضع أساسات ومن ثم البناء عليها، حتى يتم تلافي كل العيوب، التي من الممكن أن تضر بالبناء مستقبلًا، وهذا ما يجب اتباعه، في تطوير الشوارع الداخلية للاحياء السكنية. وأضاف أن هناك العديد من المرافق والخدمات، التي يجب أن يتم إدخالها قبل غيرها، مثل العلامات الإرشادية بالشوارع الداخلية للأحياء السكنية، وخاصةً عند التقاطعات، وأضاف المطوع أن هناك العديد من الحلول المؤقتة، التي من الممكن أن تكون بديلة لإضاءة الأحياء السكنية القديمة، وفي نفس الوقت ستكون موفرة للدولة، فعلى سبيل المثال يمكن وضع مصابيح أعلى أسوار المنازل، التي تكون مرتفعة عن مثيلاتها في الأحياء السكنية، وتكون تابعة للبلدية أو "كهرماء". التخطيط الجيد بدوره اعتبر طارق عمر السليطي أن وجود الإضاءة أمر بديهي لا خلاف عليه، لافتا إلى أن الكثير من الفرجان والأحياء السكنية، الجديدة منها والقديمة، أصبح بها كثافة سكانية كبيرة، الأمر الذي يعني وجوب تواجد الإضاءة بتلك الأحياء السكنية، فالإضاءة ليلًا أمرٌ هام للدواعي الأمنية، فالانارة تحمي المنازل والسيارات والمراكب والبورتكابن والمجالس الخارجية من السرقة، خاصةً وأن معظم المنازل الآن أصبحت تركب كاميرات المراقبة، التي لا يمكن أن تصور دون وجود الإضائة ليلًا. كما انه يقلل من وقوع الحوادث المرورية، التي قد تتسبب بسبب ضعف أو انعدام الرؤية، لذلك يتعين على البلديات جميعها، تكثيف أدوارها بتطوير الشوارع الداخلية للأحياء السكنية، ولا بد للمجلس البلدي ممثلا بأعضائه، القيام بالعمل على زيادة جهوده، من خلال التعاون الأمثل، لحل جميع المشكلات التي تواجه سكان الأحياء السكنية جميعًا، مشيراًإلى أهمية وضع جدول زمني لكل منطقة ومدينة على جدا، بما تحتوي عليه من فرجان وأحياء سكنية. وأضاف السليطي أنه لا يعتقد وجود ما قد يؤخر إضاءة الأحياء السكنية في الوقت الحالي، خاصةً مع تعاظم دور الطاقة الشمسية كأن تكون بديلة عن الطاقة الكهربائية للإضاءة، ولا بد من الاستفادة منها وتعميمها، ولكن لا بد من التخطيط الجيد، وقال السليطي أن الكثيرين أصبحوا يلتزمون بمواعيد الانارة الرسمية لأسوار البيوت، والبعض أصبح يطفئها للترشيد، وهذا يتطلب إضاءة الشوارع الداخلية للأحياء السكنية سريعًا.
1164
| 24 فبراير 2016
يعاني عدد كبير من شوارع الدوحة ومناطقها ، من سوء التخطيط بسبب حجم الارصفة الكبيرة التي تسيطر على مساحة كبيرة من الشارع ، مما يتسبب في النهاية إلى ضيقه ، وخلق حالة من الزحام المروري اليومي، مع كثافة السيارات الكثيرة التي تمر في هذه الشوارع ، حيث من المفترض ان يتم إعادة تخطيط وتطوير ، تلك الشوارع والمناطق بحيث يتم التقليل من حجم الارصفة الموجودة ، وإتاحة مساحة اكبر لحجم الشارع ، مما يعطي اريحية وسيولة مرورية أمام السيارات المارة ، ويقضي على التكدسات اليومية التي تحدث . ومن هذه الشوارع الضيقة والتي تحتاج لإعادة التخطيط والتطوير ، شارع إشارات العسيري ، وخاصة الاتجاه المخصص للقادمين من إشارات التضامن ، والذي يشهد زحام مروري ومعاناة يومية ، بسبب ضيق الطريق ، إضافة إلي أن الرصيف الموجود يأخذ مساحة كبيرة من الشارع ، لذلك فإنه يجب على الجهات المعنية ضرورة إعادة النظر ، في تطوير وتعديل بعض الشوارع الضيقة ، والتي تحتاج الى معالجة الزحام المروري الذي تشهده بصفة يومية ، من خلال محاولة توسعة الشارع ، وإضافة حارات مرورية ، مثلما حدث في الكثير من الطرق التى تمت توسعتها . وبالرغم من الأهمية البالغة لوجود الأرصفة في الشوارع والطرقات ، والتي تعتبر جزءا مكملا للطرق ، والشوارع داخل الأحياء السكنية ، نظرا لأهميتها في تنظيم حركة المشاة وتوفير الحماية اللازمة لهم من أخطار السيارات ، إلا أن بعض الأرصفة في شوارع ومناطق أخري ، تستغل بشكل سيئ من قبل أصحاب السيارات ، الذين يقومون بالوقوف بسياراتهم فوق الأرصفة ، حيث يوجد البعض من أصحاب السيارات يستغلون مساحة الارصفة كمواقف ، بدلاً من أن يقوموا بإيقاف سياراتهم في مواقف تبعد أمتاراً عن الجهة التي يقصدونها، في تحد واضح للقواعد والقوانين ، مما ينتج عنه تصدع الأرصفة وتشويه المنظر العام للشوارع والطرق ، ويعتبر زيادة مساحة الأرصفة وتكبيرها بشكل لافت ،هو السبب الرئيسي في تقليص المواقف وجعلها تكتظ وتزدحم بالسيارات المخالفة، التي اقتحمت الأرصفة وتعدت على حرمتها ، واستغلتها في غير الغرض المخصصة من أجله ، وهو سير المشاة ، حيث تسببت تلك التجاوزات في حوادث مرورية ومشادات بين قائدي السيارات، إضافةً إلى تذمر أصحاب المكاتب والمحلات ، بسبب ضيق بعض الشوارع ، وعدم وجود أماكن كافية لمواقف السيارات . حاجة ضرورية لذلك فإن الحاجة باتت ملحة لإعادة دراسة وتخطيط بعض الشوارع والأرصفة الموجودة بالدولة ، خاصة في ظل النهضة الشاملة التي تشهدها قطر ، و التنامي المتسارع في النمو السكاني والتوسع العمراني ، مما يتوجب على الجهات المختصة ضرورة تنسيق وترتيب أرصفة الشوارع والطرقات و الأحياء ، خاصةً القديمة منها ، خاصة أن بعض الشوارع تعاني من ضيق مساحتها وتكبير الأرصفة الأمر الذي لم يعد مقبولاً أبداً، ويزيد من معاناة قائدي السيارات خاصة في أوقات الذروة ، صباحا ومساءا أثناء ذهاب وعودة الموظفين إلي اعمالهم والطلاب إلي مدارسهم . والجهات المختصة تبذل قصار جهدها ، لمحاولة إعادة تطوير شوارع وطرقات الدوحة بصفة مستمرة ، وهذا ما نراه يوميا ، من خلال أعمال الطرق هنا وهناك ، وتحويل الكثير من الدوارات إلي إشارات ضوئية ، ولكن هناك البعض الآخر من الطرق التي تحتاج لمعالجتها وإعادة تخطيطها بشكل سريع ، نظرا لضيق مساحتها وتصدعها ، وزحام السيارات عليها ، حتى أصبح الزحام يشكل سمة أساسية من سماتها يوميا ، ويزداد هذا الزحام بل ويتفاقم في أوقات الذروة .
1799
| 24 فبراير 2016
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
26911
| 24 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
16654
| 26 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
13764
| 25 أكتوبر 2025
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
10390
| 26 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
8936
| 24 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
8020
| 27 أكتوبر 2025
أعلنت شركة ودام الغذائية ودام (شركة مساهمة عامة قطرية)، عن تكبد صافي خسارة بلغت 117.2 مليون ريال لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام...
4506
| 26 أكتوبر 2025