أنهى سوق الأسهم السعودية، جلسة، امس، باللون الأخضر؛ ليواصل ارتفاعه للجلسة الخامسة على التوالي، في ظل صعود جماعي لقطاعاته الرئيسية. وأغلق المؤشر العام للسوق «تاسي» مرتفعا 0.35%، بمكاسب بلغت 41.63 نقطة، صعد بها إلى مستوى 12,023.03 نقطة، ليغلق أعلى مستويات 12 ألف نقطة لأول مرة منذ بداية أغسطس.

أنهى سوق الأسهم السعودية، تعاملاته الأسبوعية، بارتفاع ملحوظ ليعاود مكاسبه، بدعم 3 قطاعات كبرى، وسط ارتفاع السيولة بشكل ملحوظ مقارنة بالأسبوع السابق. وسجل المؤشر العام للسوق تاسي ارتفاعا نسبته 1.23%، خلال الأسبوع المنتهي في 2 مارس 2023، بمكاسب بلغت 124.46 نقطة، ليصعد إلى مستوى 10,277.76 نقطة. وارتفع رأس المال السوقي 16.93 مليار ريال، لتصل القيمة الاسمية للأسهم المدرجة بـتداول إلى 9.754 تريليون ريال، مقابل 9.737 تريليون ريال، بنهاية الأسبوع السابق. وغلب اللون الأخضر على أداء القطاعات، بصدارة قطاع الاتصالات الذي صعد 5.13%، وارتفع البنوك 1.77%، وسجل قطاع المواد الأساسية ارتفاعا نسبته 0.34%.

شهد سوق الأسهم السعودية - تداول، ارتفاعاً ملحوظاً خلال الأسبوع، ليرتفع للأسبوع الثاني على التوالي، في ظل انخفاض جماعي للقطاعات الكبرى. وسجل المؤشر العام للسوق تاسي ارتفاعاً نسبته 1.30%، بالأسبوع المنتهي في 26 يناير 2023، بمكاسب بلغت 139.64 نقطة، ارتفع بها إلى مستوى 10,821.01 نقطة، مقابل 10,682.01 نقطة بالأسبوع السابق. وربح رأس المال السوقي نحو 180 مليار ريال خلال الأسبوع، لتصل القيمة السوقية للأسهم المدرجة بـتداول إلى 10.15 تريليون ريال

أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسة اليوم مرتفعًا 52.18 نقطة ليقفل عند مستوى 13090.40 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 9 مليارات ريال سعودي. وبلغت كمية الأسهم المتداولة 209 ملايين سهم، عبر أكثر من 430 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 79 شركة ارتفاعًا في قيمتها .. فيما أغلقت أسهم 120 شركة على تراجع. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم مرتفعًا 67.10 نقطة ليقفل عند مستوى 25010.01 نقاط، بتداولات بلغت قيمتها 40 مليون ريال سعودي ، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 470 ألف سهم عبر 2471 صفقة.

ارتفعت الأسهم السعودية في أحجام تداول كثيفة اليوم الأحد مع ترحيب المستثمرين بقرار الملك سلمان إعادة البدلات المالية لموظفي الدولي والعسكريين في حين تراجعت مصر تراجعا حادا بفعل بيع لجني الأرباح. كانت المملكة قلصت البدلات في سبتمبر في إطار إجراءات تقشف بسبب أسعار النفط المنخفضة. وقال مسؤولون اليوم إن التخفيضات ألغيت بفضل أداء أفضل من المتوقع على صعيد الميزانية في الربع الأول من 2017. من المرجح أن تعزز الخطوة الاستهلاك مما سيفيد قطاعي التجزئة والأغذية وفقا لاقتصاديين في الراجحي المالية بالرياض. وارتفعت الأسهم المرتبطة بدورة الاستهلاك اليوم وكانت من بين الأفضل أداء بعد أن كان أداؤها دون مستوى السوق عموما في العام المنصرم لتساعد المؤشر العام على الصعود بنسبة واحد بالمائة. وزاد سهم جرير لبيع الإلكترونيات بالتجزئة 8.3 بالمائة في حجم تداول هو الأكبر له هذا العام وقفز سهم شركة تجزئة أخرى هي ساكو للعدد والأدوات 8.9 بالمائة في تداول كثيف غير معتاد. وارتفع سهم المراعي أكبر منتج ألبان في الخليج 1.7 بالمائة بعد أن أعلنت الشركة نمو صافي ربح الربع الأول من العام 13.7 بالمائة على أساس سنوي إلى 328.3 مليون ريال (87.55 مليون دولار)، وتوقع أربعة اقتصاديين استطلعت رويترز آراءهم ربحا صافيا قدره 337.4 مليون. عزت المراعي تحسن النتائج إلى تحسن إدارة التكلفة وانخفاض تكاليف السلع الأولية، وتراجع النفقات العامة وقالت إنها ستواصل التركيز على التحكم في التكاليف وزيادة الكفاءة وحماية التدفقات النقدية. وقال محللو الراجحي إن قطاعات أخرى مثل البنوك، وبخاصة تلك المنكشفة على شريحة التجزئة من المرجح أن تستفيد أيضا من عودة البدلات. وقالت الراجحي المالية "عودة البدلات بعد خفضها تسلط الضوء أيضا على تحسن الثقة في الاقتصاد وهو أمر إيجابي لسوق الأسهم عموما". لكن المحللين قالوا إن إجراءات اقتصادية أخرى مثل قصر العمل بمنافذ التجزئة على المواطنين السعوديين قد يفضي إلى ارتفاع نفقاتالتشغيل في المدى القريب في حين أن سياسات مالية أخرى مثل بدء العمل بضريبة القيمة المضافة في العام القادم قد يضر بأرباح شركات التجزئة. واليوم هو الأول أيضا الذي تبدأ فيه سوق الأسهم السعودية تسوية المعاملات في غضون يومي عمل بدلا من التسوية في نفس اليوم. وعلى النقيض من السوق السعودية كان اليوم هادئا في سائر البورصات الخليجية. وتقدم مؤشر الكويت 0.1 بالمائة في أحجام تداول دون متوسط عشرة أيام في حين فقد المؤشر القطري 0.4 بالمائة مع هبوط سهم صناعات قطر المنتجة للبتروكيماويات 1.8 بالمائة في ظل انخفاض أسعار النفط الخام إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يوم الجمعة. وكانت أسواق الأسهم في الإمارات العربية المتحدة مغلقة بمناسبة عطلة عامة. وتراجع المؤشر الرئيسي لبورصة القاهرة 2.8 بالمائة إلى 12544 نقطة في أكبر انخفاض له بجلسة واحدة منذ 23 يناير مع تخارج المتعاملين المحليين من مراكز وانخفاض كل الأسهم الثلاثين الأكثر تداولا عدا اثنين حسبما أظهرته بيانات البورصة. وقال متعامل في القاهرة "غياب الأخبار الجديدة ترك المؤشر منكشفا على التصحيح، وهو ما قد يستمر وقد يختبر مستوى الدعم عند حوالي 11900 نقطة". وكان سهم القاهرة للزيوت والصابون هو الأسوأ أداء بانحداره 8.8 بالمائة.

أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية، اليوم الأحد، منخفضًا 4.56 نقطة ليقفل عند مستوى 6874.12 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها أكثر من 2.5 مليار ريال. وبلغ عدد الأسهم المتداولة أكثر من 120 مليون سهم تقاسمتها أكثر من 80 ألف صفقة سجلت فيها أسهم 88 شركة ارتفاعاً في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 71 شركة على تراجع.

ارتفع المؤشر السعودي، اليوم الثلاثاء، مدعوما بصعود أسعار النفط، وفي أبوظبي تراجع المؤشر 0.3% مع هبوط بعض الأسهم المدرجة على مؤشر ام.اس.سي.آي للأسواق الناشئة، وتراجع سهم بنك الخليج الأول 1.3%. وحافظ مؤشر دبي على مكاسبه وزاد 0.3% مدعوما بمكاسب الأسهم القيادية، وصعد سهم إعمار العقارية 0.9%، ودبي للاستثمار 1.4%. وفي مصر تراجع المؤشر الرئيسي 0.9% لينزل عن أعلى مستوى في 13 شهرا الذي سجله أمس، مع قيام المستثمرين غير المصريين بالبيع حسبما أظهرت بيانات البورصة. وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم العربية السعودية.. ارتفع المؤشر 1% إلى 6381 نقطة. دبي.. زاد المؤشر 0.3% إلى 3522 نقطة. أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.3% إلى 4534 نقطة. مصر.. هبط المؤشر 0.9% إلى 8200 نقطة. الكويت.. انخفض المؤشر 0.1% إلى 5508 نقاط. سلطنة عمان.. ارتفع المؤشر 0.2% إلى 5897 نقطة. البحرين.. تراجع المؤشر 0.1% إلى 1154 نقطة.

أغلق سوق الأسهم السعودية اليوم الأربعاء، منخفضاً 59.9 نقطة عند مستوى 6566.68 نقطة بتداولات تجاوزت قيمتها أكثر من 4.6 مليار ريال. وبلغ عدد الأسهم المتداولة أكثر من 285 مليون سهم، وسجلت أسهم 24 شركة ارتفاعا في قيمة أسهمها، فيما انخفضت قيمة 104 أسهم.

ارتفع مؤشر سوق الأسهم السعودي بنهاية تعاملات اليوم الثلاثاء، بدعم من صعود أسعار النفط، فيما أغلقت البورصة المصرية على انخفاض وسط نزول معظم الأسهم القيادية. وصعد المؤشر السعودي 1.45% إلى 6180.66 نقطة وسط تداولات قيمتها ستة مليارات ريال، وقاد الارتفاعات سهما سابك وموبايلي بمكاسب 1.7% و6.7% على الترتيب، كما زادت أسهم جبل عمر وصافولا وينساب والمتقدمة والراجحي والسعودي للاستثمار بين 0.5 و5.9%، وانخفضت أسهم بنك الرياض 0.4%، وأسمنت اليمامة 1.4% والمواساة 0.2%. وفي القاهرة أغلق المؤشر الرئيسي للبورصة متراجعا 0.5% عند 6115.5 نقطة وسط صعود أربعة أسهم فقط بين 30 سهما مدرجا عليه واستقرار أربعة آخرين وتراجع الأسهم المتبقية، وكسر المؤشر مستوى الدعم الذي كان يفع عند 6125 وسط توجهات معظم المتعاملين للبيع في غياب الأخبار الإيجابية المحفزة على الصعود. وقاد النزول سهما التجاري الدولي وأوراسكووم تليكوم بخسائر 1.9%، و3.4%، كما انخفضت أسهم النساجون وايديتا والمصرية للاتصالات وجي.بي اوتو وجهينة والقلعة وسوديك وطلعت مصطفى وجلوبال تليكوم بنسب تراوحت بين 0.5 و5.1%. وارتفعت أسهم السويدي 1.1%، والمنتجعات 1.4%، وهيرميس 0.14%.

ارتفعت سوق الأسهم السعودية اليوم الأربعاء، قبيل اجتماع لمنتجي النفط قد يساعد في دعم أسعار الخام، في حين استفادت البورصة المصرية من الأداء القوي للأسهم العالمية، واستقرت معظم الأسواق الخليجية دون تغير يذكر. وكانت أسواق الأسهم الخليجية الأخرى أقل تذبذبا، وتراجع مؤشر دبي 0.3% مع هبوط سهم إعمار العقارية القيادي 1.1%، وارتفع مؤشر أبوظبي 0.2% حيث صعد سهم مصرف أبوظبي الإسلامي 1.9%، لكن باقي الأسهم العشرة الأكثر تداولا لم يكد يتحرك. وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.9% بدعم الشركات العقارية حيث زاد سهم بالم هيلز للتعمير 4%. وفيما يلي مستويات إغلاق الأسواق العربية اليوم السعودية.. صعد المؤشر 1.1% إلى 5802 نقطة. مصر.. ارتفع المؤشر 0.9% إلى 5948 نقطة. دبي.. تراجع المؤشر 0.3% إلى 3057 نقطة. أبوظبي.. زاد المؤشر 0.2 % إلى 4149 نقطة. الكويت.. ارتفع المؤشر 0.2% إلى 5146 نقطة. سلطنة عمان.. نزل المؤشر 0.4% إلى 5361 نقطة. البحرين.. تراجع المؤشر 0.1% إلى 1168 نقطة.