أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
حذر أطباء من قضاء وقت تحت أشعة الشمس دون استخدام واقيات الشمس بغرض اكتساب اللون البرونزي أو الذي يعرف بـ»التان»، لدورها في التأثير قصير الأمد وطويل الأمد على جودة الجلد، بداية من إصابته بالشيخوخة نهاية إلى إصابته بسرطان الميلانوما الأخطر على الجلد، القادر على إنهاء حياة المصاب خلال 5 أشهر من الإصابة. وأوضح أطباء ومختصون استطلعت «الشرق» آراءهم أنَّ لواقيات الشمس نوعين الفيزيائي والكيميائي وكل منهما له دور في الحماية من أشعة الشمس الضارة، مشددين على أهمية استخدام واقيات الشمس عند التواجد على الشواطئ وفي المصايف خاصة من يرغبون باكتساب لون أو «تان» إذ إنَّ هؤلاء عليهم تجديد وضع واقي الشمس «كريم أو بخاخ» كل ساعتين لتستمر فعاليته التي تبدأ بالتلاشي خلال ساعتين من وضعه على الجلد، لافتين إلى أنَّ هذه الواقيات تشمل حاجز حماية من أشعة الشمس فوق البنفسجية التي تشكل 30% من أشعة الشمس، وبالتالي الحفاظ على حاجز الجلد من الشيخوخة المبكرة ومن الحروق ومن سرطانات الجلد لاسيما سرطان الميلانوما. ودعا الأطباء المصطافين لعدم تكرار التعرض للشمس لأخطارها على المدى الطويل، والتوجه لأقرب مستشفى في حال الإصابة بحروق الجلد وعدم التهاون بها، بل من المهم علاجها مباشرة. د. أحمد خلف: سرطان الميلانوما قاتل حذر الدكتور أحمد خلف –استشاري أمراض جلدية وتجميل-، من التهاون في استخدام واقيات الشمس، إذ انَّ تكرار التعرض لأشعة لشمس دون الالتفات لأهمية واقيات الشمس يؤدي إلى تأثيرات خطيرة على الجلد تصل إلى الإصابة بسرطان الميلانوما القاتل، والذي قد ينهي حياة الشخص المصاب خلال 4 - 5 أشهر، مشددا على أهمية استخدام هذه الواقيات لحماية الجلد من التأثيرات المباشرة وغير المباشرة. وأوضح الدكتور أحمد خلف قائلا «إنَّ كريمات الوقاية من أشعة الشمس أنتجت بداية لوقاية ذوي البشرة البيضاء من أشعة الشمس وخاصة الأشعة فوق البنفسجية التي تشكل 3% من أشعة الشمس، لافتا إلى أن هناك نوعين من واقيات الشمس إذ إن واقيات الشمس الكيميائية تمتص الأشعة، أما واقيات الشمس الفيزيائية فدورها أن تعكس الأشعة، فواقيات الشمس الفيزيائية تستخدم للحماية من أشعة الشمس نوع (A) طويلة الموجة، أما واقيات الشمس الكيميائية فتستخدم للحماية من أشعة الشمس النوع (B) قصيرة الموجة، أما الأشعة الفوق البنفسجية (C) فتحجزها طبقة الأوزون وتعد الأخطر». واستطرد قائلا «إنَّ ما تمتاز به البشرة السمراء والتي تعد الأكثر شيوعاً في المنطقة العربية هو الحاجز الصباغي الذي يقوم بفلترة الأشعة فوق البنفسجية خلال الأنشطة اليومية التي يقوم بها الفرد، إلا أن الضرر يتمثل في التعرض المباشر لأشعة الشمس فوق البنفسجية ولفترة طويلة فيتم كسر الروابط وبالتالي تسهم في تكاثر الخلايا السرطانية». وعرج الدكتور أحمد خلف في حديثه إلى أهمية استخدام الواقيات الشمسية، خلال التوجه للشواطئ، إذ ان الشخص معرض للحصول على جرعة زائدة من الأشعة فوق البنفسجية ذات التأثيرات السلبية المباشرة والتي تتعلق بإصابة الجلد بحروق شديدة، أما التأثيرات غير المباشرة فتتمثل في شيخوخة الجلد، إلى جانب الإصابة بسرطانات لاسيما سرطان الميلانوما عند بعض الأشخاص. وأكدَّ الدكتور أحمد خلف أنَّ كافة واقيات الشمس بتركيز 30 spf فما فوق جيدة جداً، ومن المهم تكرار وضع واقيات الشمس إذ يبدأ مفعولها بالتراجع خلال ساعتين إذ يصل مفعولها إلى صفر، لذا من المهم تطبيقها كل ساعتين على المناطق المكشوفة من الجسد خلال التعرض لأشعة الشمس لتحقيق الغاية منه، للحماية من حروق الشمس، داعيا إلى ضرورة معالجتها بسرعة. د. محمد سامي: «التان» موضة ودلالته الصحية خطيرة رأى الصيدلاني محمد سامي أنَّ اكتساب اللون البرونزي بسبب التعرض لأشعة الشمس أو ما يعرف بـ»التان» من غير المستحب صحيا، إذ انَّ اكتساب اللون البرونزي يعد موضة، إلا أنَّ دلالته الصحية تشير إلى أنَّ الشخص يضاعف نسب إصابته بسرطان الجلد «الميلانوما»، سيما وأنَّ الأشخاص الراغبين في هذا اللون البرونزي عادة ما يقومون باستخدام واقيات شمس بتركيز أقل من 30 spf خلال تعرضهم لأشعة الشمس، حتى يتهيج الجلد محدثاً اللون البرونزي، مما يوضح أنَّ الجلد لم تتم حمايته من الأشعة فوق البنفسجية، ومع تكرار الأمر يسهم في إصابة الشخص بسرطان الجلد أو أخف الضرر يتسبب في إصابة الجلد بالشيخوخة المبكرة. ونصح الصيدلاني محمد سامي الأفراد الذين يتعرضون لأشعة الشمس بصورة مستمرة عليهم أن يختاروا الواقيات ذات التركيز من 30 spf مع ضمان حماية الواقي من طيفي الأشعة فوق البنفسجية (UVB) والـ (UVA)، فإن كان واقي الشمس لا يحمي من الـ (UVA) فهو المسبب الرئيسي لسرطان الجلد وعلامات تقدم البشرة، أما الـ(UVB) فهي المسؤولة عن حروق الشمس لذا لابد أن يتضمن واقي الشمس ما يحمي من هذين الطيفين الموجودين في الأشعة فوق البنفسجية، ويجب استخدامه قبل التعرض لأشعة الشمس بربع ساعة حتى يبدأ مفعوله وتجديده كل ساعتين للإبقاء على مفعوله. د. سامر حجارين: الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية ضرورة أكدَّ الدكتور سامر الحجارين-استشاري أمراض جلدية وتجميل-، أنَّ الدراسات العلمية تجمع على خطر التعرض لأشعة الشمس خاصة الأشعة فوق البنفسجية ودورها في إحداث ضرر على D.N.A للخلايا ويقوم الجسم بإصلاح الضرر، إلا أن التعرض المتكرر لأشعة الشمس يؤدي لسرطانات الجلد المختلفة مثل سرطان قاعدي الخلايا، سرطان شائك الخلايا، سرطان الشامة الخبيثة والميلانوما، وهذا ما يظهر في المناطق المكشوفة كالرأس والوجه لذا تعد كريمات الوقاية من أشعة الشمس فوق البنفسجية من الضرورة بمكان، لافتا إلى أنها الأكثر فعالية هي كريمات الوقاية من أشعة الشمس الفيزيائية إلا أن عيبها هو أنها سميكة ولا تمتصها البشرة بسرعة مما يجعلها غير مستحبة للونها الأبيض الواضح على الوجه بينما واقيات الشمس الكيميائية امتصاصها سهل كما أنها لا تترك أي أثر عند استخدامها. د. سامر الياسين: 50 % حماية من سرطانات الجلد توفرها واقيات الشمس بين الدكتور سامر الياسين- اختصاصي أمراض جلدية وتجميل-، أنَّ هناك نوعين من أنواع الكريمات المستخدمة في الوقاية من أشعة الشمس وهي المصنفة بالفيزيائية والتي تعكس أشعة الشمس ويقوم بتشتيتها، أما كريمات الوقاية من أشعة الشمس المصنفة بالكيميائية فتقوم بامتصاص الأشعة ومن ثم تخفيفها. وشدد الدكتور الياسين على أهمية استخدام واقيات الشمس سواء كانت كريما أو بخاخا، لما تسهم به من وقاية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية التي تؤذي البشرة، سيما وأنَّ التعرض المتكرر لأشعة الشمس يسهم في شيخوخة الجلد وترهلها، إذ انَّ واقيات الشمس تخفف من نسب الإصابة بسرطان الشائك الخلايا وسرطان الميلانوما بنسبة 50%.
1874
| 08 يونيو 2023
لاحظ فريق البحث في خدمة مراقبة الغلاف الجوي في كوبرنيكوس (CAMS) التابع للاتحاد الأوروبي، أمراً مثيراً للاهتمام بشأن ثقب الأوزون، مستخدمين مجموعة من الأقمار الصناعية الخاصة بالطقس. وتمتص طبقة الأوزون الأشعة فوق البنفسجية وتمنع معظمها من الوصول إلى الأرض، وهذا أمر مهم للكائنات الحية على الأرض. فهذه الأشعة قد تتسبب في سرطان الجلد، لذا يتتبعها العلماء ويراقبون الثقب العملاق الموجود فيها فوق القطب الجنوبي، منذ سبعينيات القرن الماضي. وقال موقع روسيا اليوم إن فريق من الخبراء البريطانيين وجد أن الثقب المشؤوم في طبقة الأوزون فوق القطب الجنوبي (بحجم الولايات المتحدة) يتقلص بشكل واضح ومثير للاهتمامن مشيرة إلى أن ثقب الأوزون يغطي الآن مساحة تبلغ 1.9 مليون ميل مربع، بانخفاض عن 7.7 مليون ميل مربع في سبتمبر 2018، حسبما ذكرت BBC. وهذا يعني أن حجم الثقب هو الأصغر منذ 3 عقود، على الرغم من أن العلماء يحذرون من الاحتفال بهذا الحدث في الوقت الراهن، حيث أنه في عام 2017، غطى الثقب مساحة 3.9 مليون ميل مربع، لذا فهو متغير إلى حد ما من سنة إلى أخرى. ويشير هذا التغير إلى أن تقلص الثقب لا يعني بالضرورة تباطؤ التغير المناخي، كما قال ريتشارد إنجلن، نائب رئيس CAMS، مضيفاً الآن أعتقد أننا يجب أن ننظر إلى هذا الأمر على أنه أمر مثير للاهتمام. ونحن بحاجة إلى معرفة المزيد حول سبب ذلك. ويجري تشكل وتدمير الأوزون باستمرار في الستراتوسفير، على بعد زهاء 18 ميلاً فوق سطح الأرض. وفي ظل الظروف العادية، توجد طبقة الحماية في حالة توازن مثالي. ومع ذلك، فإن التلوث الذي يُضّخ في الهواء عن طريق الأنشطة البشرية، يزعزع هذا التوازن، ويسبب استنفاد الأوزون. وسعى بروتوكول مونتريال الذي وقعته الحكومات في عام 1987، إلى إصلاح بعض الأضرار عن طريق حظر بعض المواد الكيميائية الأكثر ضرراً. تجدر الإشارة إلى أن ترقق طبقة الأوزون يبدأ عادة بعد فصل الشتاء في القطب الجنوبي كل عام. وبدأت الخسائر في وقت أبكر من المعتاد في عام 2019، لكن الاحترار المفاجئ في الستراتوسفير أدى إلى تباطؤ العملية. ومن غير المتوقع حدوث استرداد كامل للأوزون إلى مستويات ما قبل عام 1970، حتى عام 2060 تقريبا. ماهي طبقة الأوزون؟ الأوزون (O3)، هو أكسجين (متأصل)، أي أن له نفس التركيب الكيميائي للأكسجين (O2) ولكن بتركيب بلوري مختلف، فغاز الأكسجين الذي يشكل نسبة 21 في المئة من الغلاف الجوي. أما الأوزون فيتشكل من الأُكسجين في تفاعل عكسي، وفقاً لموقع بي بي سي عربي. ويتكون الأوزون عندما تكسر الأشعة فوق البنفسجية الرابطة التساهمية الثنائية في جزيء الأكسجين فتؤدي إلى وجود ذرتي أكسجين نشطتين، وتتحد كل ذرة أكسجين نشطة مع جزيء أكسجين (O2) فتؤدي تكون جزيء أوزون (O3). وتشكل طبقة الأوزون درعاً هشاً في الغلاف الجوي العلوي حيث يوجد أعلى تركيز للأوزون. ويشير موقع بي بي سي إلى أنه في عام 1973، وجد الباحث ماريو مولينا، في جامعة كاليفورنيا -إيرفين، أن المواد الكيميائية المستخدمة في تبريد الثلاجات، فضلا عن المواد المستخدمة لصنع رشاشات الرذاذ ورغوة البلاستيك، قد تدمر طبقة الأوزون الموجودة في الغلاف الجوي العلوي. وتسمى مركبات الكربون الكلوروفلورية ويرمز لها بالحروف سي أف سي، وتعرف تجاريا باسم الفريون. وقد تأكدت تحذيرات مولينا في عام 1985 عندما قام فريق من العلماء البريطانيين برصد وحساب انخفاض حاد في تركيز الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية. و لايمثل هذا الانخفاض في كثافة الأوزون ثقبا فعليا في طبقته بل هو عبارة عن ضعف في طبقة الأوزون فوق هذه المنطقة ذات النظام البيئي الدقيق.
2775
| 17 سبتمبر 2019
قالت هبة نصار – مثقفة صحية بالجمعية القطرية للسرطان – إن أشعة الشمس فوق البنفسجية هي العامل الرئيسي المسبب لسرطان الجلد لذلك يجب توخي الحذر عند التعرض المباشر لها لاسيما في فصل الصيف حيث تعد الأشعة فوق البنفسجية الصادرة منها أحد العوامل المساعدة في الإصابة بالسرطان بشكل عام وسرطان الجلد خاصة، الأمر الذي يعتمد على عدة عوامل منها قوة الأشعة ، وطول الوقت الذي يتعرض له الشخص ، وإذا ما كان الجلد محمياً ومغطى بالملابس الواقية أم لا. وقالت إن الأشعة فوق البنفسجية "UV" هي شكل من أشكال الإشعاع الكهرومغناطيسي وتعد الشمس المصدر الرئيسي لها ، وبالرغم من الفوائد العدة لأشعة الشمس والتي تعد المصدر الرئيس لفيتامين "د" الذي يحتاجه الجسم في الحفاظ على صحة العظام والعضلات والأسنان والصحة العامة بشكل عام إلا أن هناك أضرارا عدة يسببها التعرض الزائد مثل طفح جلدي أو نوع من الحساسية يساعد بظهور الشيخوخة المبكرة للجلد ، حروق الشمس ، كما يمكن أيضا أن تتسبب في مشكلات بالعين وضعف جهاز المناعة.وقدمت عدة طرق للحماية من أشعة الشمس الضارة لاسيما في فصل الصيف قائلة " إن سلوكيات الفرد هي التي تقي من أشعة الشمس وأكثر الطرق فعالية في تقليل خطر الإصابة بالسرطان وذلك عن طريق إرتداء الملابس التي تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد مثل الأكمام الطويلة ، والملابس المصنوعة من القطن أو الكتان ، فضلاً عن استخدام النظارات الشمسية وذلك يمكن أن يقلل من التعرض للأشعة فوق البنفسجية وحماية العين بنسبة تصل إلى 98 % ، كما يجب إختيار النظارات الشمسية التي تغطي العينين من الجوانب الأمر الذي ينطبق على أيضاً على الأطفال. جانب من حملات الجمعية التوعوية وتابعت " لابد من وضع الواقي من الشمس "sunscreen" والتأكد من أنه واسع الطيف ومضاد للماء وينبغي دائما أن يستخدم مع غيره من أشكال الحماية ووضعه بشكل وافر على البشرة النظيفة والجافة على الأقل 20 دقيقة قبل الذهاب إلى الخارج وإعادة وضعه كل ساعتين ، مضيفة "استخدام القبعة الواسعة الحواف من الأمور الهامة في الوقاية من أشعة الشمس الضارة والتي توفر حماية جيدة للوجه والأنف والعنق والاذنين وهي الأماكن الاكثر شيوعاً لسرطان الجلد مع ضرورة إختيار القبعة المصنوعة من القماش المنسوج بإحكام" إذا كان بإمكانك الرؤية من خلالها ".وعن النصائح الأخرى التي قدمتها لتجنب أشعة الشمس الضارة أوضحت قائلة " إبحث عن الظل من الشمس لتجنب الأشعة فوق البنفسجية المنعكسة من الأسطح المجاورة ، وقم بالتدقيق على بشرتك بانتظام وراجع الطبيب إذا لاحظت أي تغيرات جلدية غير عادية لاسيما إذا كان جرح لا يلتئم أو أن شامة ظهرت فجأة وحدث تغيير في حجمها أو سماكتها أوشكلها أو لونها أو بدأ ينزف، إسأل طبيبك لإجراء فحص الجلد وتذكر أن فرصة الشفاء تكون أكبر كلما إذا تم اكتشاف سرطان الجلد مبكراً. مسببات الأمراضوقدمت مجموعة من المسببات للأمراض والتي يجب تجنبها وهي حمام الشمس ، والتعرض المتعمد لأشعة الشمس لفترة طويلة خاصة بين الساعة 10 صباحاً إلى 4 عصراً عندما تكون أشعة الشمس أقوى ما تكون ولابد من أخذ الحذر عند التعرض لها خلال هذه الفترة ، إستخدام أسرّة التسمير الداخلية والتي تعتمد على الأشعة فوق البنفسجية الصناعية والمؤذية تماماً كأشعة الشمس.وعن معايير ازدياد مخاطر الأشعة فوق البنفسجية قالت " أماكن العمل المفتوحة والمعرضة لأشعة الشمس المباشرة لاسيما وأنها تكون أقوى خلال فصلي الربيع والصيف وأيضاً على المرتفعات ، كما أن أشعة الشمس ترتد على السطوح مثل الماء والرمل والثلوج والأعشاب مما يؤدي إلى زيادة خطر التعرض للأشعة فوق البنفسجية ، بالإضافة إلى أن بعض أنواع السحب يمكن أن تعكس الأشعة فوق البنفسجية وتزيد من التعرض لها ، ومن المهم أن ندرك أن الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تصل الينا حتى في يوم غائم.وعن كيفية تشخيص سرطان الجلد قالت يستخدم الأطباء مجموعة من التقنيات التشخيصية للكشف عن سرطان الجلد بدقة وتحديد مرحلته من خلال أخذ خزعة استئصالية لإزالة أي نسيج غير طبيعي ثم يقوم بتحديد التشخيص ومرحلة الورم، وتعتبر سماكة الورم أو عمق تغلغل الورم المؤشر الأكثر أهمية في التشخيص، وتعتمد طريقة علاج سرطان الجلد على مرحلة المرض ويمكن أن تتفاوت من إزالة بسيطة للشامة أو المنطقة المصابة وصولاً إلى العلاج الإشعاعي والعلاج بالتبريد والعلاج المناعي بالإضافة إلى الجراحة.
1552
| 19 يوليو 2016
يعتبر البرقوق واحد من أهم الفواكه المفيدة والمهمة لصحة الإنسان، ورغم ذلك لا يتعدى وجوده في الأسواق أكثر من شهر واحد، وفيما يلي أهم فوائد البرقوق لصحة الإنسان. يحافظ على صحة القلب: البرقوق يحمي قلب الإنسان ضد الجذور الحرة، كما أن لونه الداكن يحتوي على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة التي تسمى "أنتثوثيانين" التي تمنع خلايا الإنسان من التلف. مقوي للعظام: يحتوي البرقوق على فيتامين "K" الموجود الذي يساعد في تخثر الدم كما أنه يساعدك على تقوية عظامك. وتشير بعض الدراسات إلى أن فيتامين "K"، لديه القدرة على قلب مسار انحسار العظام في النساء في سن اليأس. الوقاية من الالتهابات: يحتوي أيضا على فيتامين "C" الذي يساعد الخلايا المناعية للبقاء في صحة جيدة ويكافح الأمراض. تقوية البصر: البرقوق يعد مصدرا غنيا بالفيتامينات وخاصة فيتامين "A"، إن حفنة قليلة من البرقوق تحتوي على 569 وحدة دولية من فيتامين "A" وهذا بالضبط حوالي 11٪ من كمية فيتامين "A" التي تحتاج إليها بشكل يومي. ويعتبر فيتامين "A"، مهم لصحة العينين والرؤية الحادة، كما أنه يحمي الإنسان من الأشعة فوق البنفسجية.
782
| 04 يناير 2016
صنعت في الولايات المتحدة الأمريكية حقيبة أعدت خصيصاً لمواجهة خطر اجتياح الزومبي للمناطق المأهولة بالسكان. تحتوي هذا الحقيبة المضادة للمياه والغبار، على مسدس ومصباح يديوي ومؤشرات للإنذار، بالإضافة إلى ولاعة وبوصلة وحبل وبطاريات وعلبة للبطارية. وقد صنعت الحقيبة لتقاوم الأشعة فوق البنفسجية، والمذيبات، والتآكل والفطريات بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية. وتبلغ سعة المسدس حوالي 45 طلقة مداها بعيد و 410 طلقة مداها قصير، ويمكن التصويب منه عبر آلية الألياف البصرية، ومنظار مقرب وقبضة مطاطية. أما بالنسبة للسكين فهو ذو حدين ومصنوع من الفولاذ بالإضافة إلى أدوات للطوارئ أيضاً. ويمكن العثور في الحقيبة أيضاً على أضواء مضادة للماء والغبار والصدمات، وولاعة من نوع زيبو مضادة للماء، بالإضافة إلى حبل طويل مصنوع من النايلون، وهو من نفس نوع الحبال التي استخدمت في مظلات الحرب العالمية الثانية وتفيد في تسلق التلال. يقول الباحثون "ماثيو بيربراوم وكريستوفر مايرز وجيمس سيثنا" من جامعة كورنويل الأمريكية بأن مرض التحول إلى زومبي، يمكن أن يجتاح المدن بسرعة، ولكن هذه المخلوقات لن تتمكن من الوصول إلى المناطق قليلة السكان إلا بعد أشهر من انتشار هذا المرض. لذا إن حلت هذه الكارثة ينصح بالاتجاه إلى المناطق المرتفعة الكثيرة الصخور كالتلال والجبال.
2133
| 02 مارس 2015
كشفت دراسة للأمم المتحدة، أن طبقة الأوزون التي تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية المسببة لمرض السرطان، قد تعافت وازدادت سماكتها بعد سنوات من تآكلها. وجاء في الدراسة، التي نشرها باحثون في برنامج الأمم المتحدة للبيئة والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن "ثقب الأوزون الذي ظهر فوق المنطقة القطبية الجنوبية لم يعد يزداد حجمه سنوياً". وأفاد التقرير أن ثقب الأوزون سيحتاج إلى حوالي 10 سنوات لكي يتقلص حجمه. وقال ميشال جارود، السكرتير العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن "التكاتف العالمي لحل مشكلة طبقة الأوزون يعد من أهم قصص النجاح المتعلقة بالحفاظ على البيئة". مضيفا أن "هذا يجب أن يشجعنا على تشكيل نفس درجة الاهتمام والتضامن لحل تحد أكبر، وهو التغير المناخي". وصرح الدكتور كين جاكس، من وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، أن "البشر بدأوا يتصرفون بطريقة صحيحة لإعادة الغلاف الجوي إلى ما كان عليه قبل بدء الثورة الصناعية".
1925
| 11 سبتمبر 2014
تعتبر النظارات الشمسية، من أهم الإكسسوارات خلال فصل الصيف، حيث تضفي على المظهر لمسة خاصة، ولكن أهميتها الكبرى تكمن في قدرتها على حماية العين من أشعة الشمس الضارة. ويفرق الخبراء بين الأشعة المرئية، التي تتراوح ما بين اللون الأحمر إلى اللون البنفسجي، و الأشعة الفوق البنفسجية، التي تعتبر أكثر ضررا، لأنها تخترق الجلد وشبكة العين بشكل مباشر وبإمكانها أن تتسبب في أمراض خطيرة. ويؤكد البروفيسور الألماني، مدير قسم طب العيون في جامعة بون في تصريح له على موقع " جيزوندهات" الألماني على أهمية النظارات الشمسية في الحفاظ على سلامة العين من الأشعة. ويشير الطبيب الألماني إلى خطورة هذه الأشعة، وخاصة عند الأطفال. وينصح الطبيب الألماني باستخدام نظارات شمسية عالية الجودة، تضمن حماية فعالة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. هذا وتلعب درجة تلوين العدسة وشكلها دورا مهما في مدى قدرتها على الحماية من أشعة الشمس، لأن ذلك يحدد نسبة نفاذ الأشعة الشمسية إلى العين.
569
| 18 يوليو 2014
سجل العلماء في جبال الأنديز، مستوى للأشعة فوق البنفسجية يزيد بمقدار 4 أضعاف عن المستوى الآمن بالنسبة لصحة الإنسان. وقام الخبراء بقياس مستوى الأشعة فوق البنفسجية بالقرب من بحيرات جبلية في بوليفيا تبعد 1500 كيلومتر عن خط الاستواء. كما نصبوا أجهزة القياس على قمة بركان كيكانكابر الواقع على الحدود بين تشيلي وبوليفيا والذي يبلغ ارتفاعه فوق سطح البحر 5917 مترا. وسجلت أجهزة القياس المستوى الـ 26 لمؤشر " أو أف " ، علما أن المستوى الـ 11 يعتبر خطرا جدا بالنسبة للإنسان، وعند بلوغه ينصح الأطباء بعدم البقاء تحت الشمس إلا مدة 10 دقائق فقط كحد أقصى. وسبق للعلماء أن سجلوا عام 2003 في تلك المناطق المستوى الـ 43. ويعتقد العلماء أن النشاط العالي للأشعة فوق البنفسجية هناك يعود إلى عدة أسباب، منها الطبقة الرقيقة لغاز الأوزون، والعوادم الناجمة عن الحرائق والعواصف، والتوهج الشمسي المرتفع الذي تم تسجيله في أواخر العام الماضي، ما تسبب في زيادة تأثير الجزئيات الناجمة عنه على طبقة الأوزون. ويرى الخبراء أن ارتفاع مستوى نشاط الأشعة فوق البنفسجية قد يتكرر في المستقبل، وليس في منطقة القطب الجنوبي فقط، بل وفي مناطق استوائية مأهولة بالسكان.
408
| 13 يوليو 2014
أكدت الرابطة الألمانية لاختصاصي البصريات أن النظارة الشمسية المناسبة تعد بمثابة درع الحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة للعين. وأوضحت الرابطة، التي تتخذ من مدينة دوسلدورف مقراً لها، أن النظارة الشمسية المناسبة ينبغي أن تكون ذات عدسات تحجب الأشعة فوق البنفسجية الطويلة، التي يصل طولها الموجي إلى 400 نانومتر، وهو ما يمكن الاستدلال عليه من خلال الرمز UV-400. وأشارت الرابطة إلى أن النظارات الشمسية المزودة بهذه العدسات تقي العين من الإصابة بالتهابات مؤلمة في ملتحمة العين والقرنية. كما أنها تحمي الشبكية من الإصابة بتلفيات مستديمة؛ حيث أنها تحول دون نفاذ الأشعة فوق البنفسجية الضارة إلى قاع العين.
411
| 13 أبريل 2014
كشف باحثون من جامعة كاليفورنيا على أن الأشعة فوق البنفسجية تعمل على توليد فيتامين D في جسم الإنسان، وهو الفيتامين الذي يحميه من السرطان. فيما أكد العلماء أن أهالي المناطق البعيدة عن خط الاستواء يصابوا بسرطان الرئة بصورة أكبر. وقد توصل العلماء إلى هذه النتيجة بناء على معطيات مصابين بسرطان الرئة من 111 بلدا، بالتالي استنتج المختصون أن فيتامين D لا يعتبر مسؤولا عن سلامة عظام الإنسان فحسب بل ويكافح السرطان أيضا.
416
| 26 فبراير 2014
قال باحثون بريطانيون إن الهررة والكلاب قد تكون قادرة على الرؤية بالأشعة فوق البنفسجية، ما يعني أنها قادرة على رؤية أشياء يعجز عنها البشر. وذكر موقع "لايف ساينس" أن باحثين من جامعة سيتي في لندن قالوا إن الهررة والكلاب وبعض الثدييات قادرة مثل أنواع أخرى من الحيوانات على الرؤية بواسطة الأشعة فوق البنفسجية. وعلى الرغم أن بعض الحيوانات مثل السمك والطيور وبعض الحشرات مثل النحل قادرة على الرؤية بالأشعة فوق البنفسجية، فيما تنحصر قدرة الإنسان على رؤية طيف الضوء بين الأحمر والبنفسجي، إلا أنه لم يعرف في السابق أن الهررة والكلاب من بين هذه الحيوانات. وأجرى الباحثون دراسات شملت عدّة أنواع من الثدييات النافقة بينها هررة وكلاب، وظهر أن عدسات عينيها تسمح بمرور بعض الأشعة فوق البنفسجية. وأشاروا إلى أن قدرة الكثير من الحيوانات على الرؤية بواسطة الأشعة فوق البنفسجية قد يشرح السبب الذي يجعلها تتصرف بطريقة قد يعتبرها الإنسان غريبة.
3055
| 19 فبراير 2014
مساحة إعلانية
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
8542
| 13 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5882
| 12 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
5548
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4576
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
4342
| 13 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
4056
| 11 نوفمبر 2025
أعلن السيد عمر بن عبدالعزيز النعمة، وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة أطلقت، اليوم الأربعاء، مبادرة توفير دار...
3670
| 12 نوفمبر 2025