رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
350 هنديا يلقون حتفهم سنويا بسبب الأفيال

يلقى 350 هنديا، على الأقل، حتفهم سنويا بسبب الأفيال في الهند، حسبما ذكرت دراسة حكومية هندية، اليوم الأربعاء. وأوضحت الدراسة، التي أجراها رئيس رابطة حدائق الحيوانات والحياة البرية الهندية، بي إم أرورا، ونشرتها صحيفة "تايمز أوف إنديا"، أن الأفيال ألحقت الضرر أيضا بمحاصيل على مساحة تبلغ نحو 13 ألف هكتار، خلال عامي 2014 و2013. وأفادت الدراسة بأن السياجات الكهربائية والخنادق المنخفضة لم تكن كافية لإبعاد الأفيال عن الأراضي الزراعية. ويشار إلى أن السياجات، التي تقام بدون مشاركة السكان المحليين، غالبا ما تقام بصورة رديئة، كما أنها لا تخضع للفحص الجيد. وتفيد الأرقام الرسمية بأن هناك 30 ألف فيل تعيش في الهند، وهذا العدد في تزايد. ويقدر القائمون على حماية الحيوانات بأنه في الفترة من 2008 حتى 2011، قتل 121 فيلا في الهند، في حين نفق 50 من الأفيال الأخرى في حوادث سير و111 بسبب الصدمات الكهربائية.

395

| 25 نوفمبر 2015

منوعات alsharq
الأمم المتحدة: صيادون سودانيون يقتلون الأفيال في إفريقيا الوسطى

قالت لجنة خبراء تراقب عقوبات الأمم المتحدة إن صيادين سودانيين يستغلون الفوضى في جمهورية إفريقيا الوسطى التي تمزقها الصراعات ويقتلون الأفيال للحصول على عاجها وكذلك حيوانات برية أخرى، بحسب تقرير سري للجنة. وسقطت جمهورية إفريقيا الوسطى في براثن فوضى عام 2013، عندما استولت مجموعات "سيليكا" على السلطة مما أثار رد فعل انتقامي من ميليشيا مسيحية تعرف باسم ميليشيا الدفاع الذاتي "أنتي بالاكا" التي طردت عشرات الآلاف من المسلمين من الجنوب في تقسيم فعلي للدولة التي ليست لها منافذ بحرية. ورغم موافقة الجماعات المسلحة المتنافسة على اتفاق سلام في مايو، فإن الصراع تواصل على نطاق أقل، ولم تتمكن الحكومة الانتقالية من بسط سيطرتها على أراضي إفريقيا الوسطى المترامية الأطراف والغنية بالمعادن، ويمثل الاتجار في "ألماس الدماء" الذي ينتج في مناطق الحروب واحدة من المشكلات الرئيسية. وجاء في التقرير أنه في مايو كانت هناك مجموعتان من نحو 200 صياد تنشطان في شرق أفريقيا الوسطى وقامتا بقتل أفيال وحيوانات برية أخرى. وقالت اللجنة "عادة ما يقيمون معسكرا ومن هناك ينقسمون إلى مجموعات أصغر من 20 إلى 30 صيادا". وأضافت "الانخفاض الحاد في أعداد الحيوانات من فصيلة الجسئيات -تقريبا لا يزال هناك 400 من أفيال السافانا في شرق إفريقيا الوسطى- يجبر الصيادين على البقاء في إفريقيا الوسطى لفترة أطول عن ذي قبل بما في ذلك خلال موسم الأمطار". وقالت اللجنة إن الصيادين السودانيين متمرسون ومسلحون ببنادق آليه "إيه كيه-47" ويثيرون الخوف. وهاجم الصيادون في بعض الأحيان أعضاء من "جيش الرب" للمقاومة، وهو جماعة متمردة مسيحية ثارت ضد الحكومة الأوغندية في الثمانينات وتنشط في إفريقيا الوسطى. وقال الخبراء إن الصيادين يعتقدون أن جيش الرب "ينقل أنياب الأفيال والذهب وأشياء ثمينة أخرى".

647

| 02 سبتمبر 2015

رياضة alsharq
رفقاء دروجبا يبحثون عن تتويج انتظره الأفيال كثيرا في كأس إفريقيا

ربما يكون المنتخب الإيفواري لكرة القدم من بين المنتخبات صاحبة الحظوة والسمعة الرائعة على الساحة الإفريقية لما قدمه هذا الفريق من عروض متميزة على مدار أكثر من أربعة عقود من الزمان نجح من خلالها نجوم الكرة الإيفوارية في ترك بصمة رائعة في سجلات كرة القدم الإفريقية. ولكن مشكلة كرة القدم الإيفوارية بشكل عام والمنتخب الإيفواري بشكل خاص تتمثل في أن الإنجازات لا ترتقي دائما إلى حجم التوقعات التي تصاحب مشاركته في البطولات ومن ثم لم يحرز المنتخب الإيفواري المعروف بلقب "الأفيال" لقب كأس الأمم الإفريقية سوى مرة واحدة على مدار 20 مشاركة سابقة له في النهائيات. وتوج الأفيال بلقب البطولة الإفريقية عام 1992 بالسنغال، بينما فاز بالمركز الثاني في بطولة 2006 بمصر بعد الهزيمة أمام أصحاب الأرض بضربات الجزاء الترجيحية في المباراة النهائية للبطولة كما خسر النهائي في 2012 أمام المنتخب الزامبي. ولا يختلف اثنان على أن المنتخب الإيفواري شهد في السنوات الأخيرة الجيل الذهبي الثالث له بعد جيل الستينيات وجيل أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات من القرن الماضي، وكان هدف الفريق الحالي هو تتويج تألقه على الساحة الأفريقية وفي رحلة احترافه بالأندية الأوروبية الكبيرة إلى لقب إفريقي ثاني للأفيال. ولكن الحظ لم يحالف الفريق في محاولاته بالنسخ الأخيرة حتى عندما وصل للنهائي في 2006 و2012 ليفشل الفيل الإيفواري الشهير ديدييه دروجبا في تتويج مسيرته الرائعة مع منتخب الأفيال باللقب القاري الذي طالما راوده حلم الفوز به. وفي أغسطس الماضي، أعلن دروجبا اعتزاله اللعب ليغيب عن صفوف الأفيال في النسخة الجديدة التي تستضيفها غينيا الاستوائية من 17 يناير الحالي إلى الثامن من فبراير المقبل. ولكن الفريق الحالي لا يزال يضم عددا لا بأس به من زملاء دروجبا الذين يرغبون في تعويض ما فاتهم وإحراز لقب البطولة. ويضاعف من رغبتهم في إحراز اللقب أن الفريق خرج صفر اليدين من بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل بعدما كانت كل الظروف مهيأة أمامه للعبور إبلا الأدوار الفاصلة للمرة الأولى في تاريخ مشاركاته بالمونديال. ومع غياب المنتخبين المصري والنيجيري حامل اللقب عن نهائيات البطولة القادمة التي تستضيفها غينيا الاستوائية، تبدو الفرصة سانحة أمام الأفيال للمنافسة بقوة على اللقب بل إن الفريق الإيفواري سيكون مع نظيريه الغاني والجزائري أقوى المرشحين للفوز باللقب. ومع الخبرة الكبيرة التي نالها الفريق بمشاركته القوية في كأس العالم أعوام 2006 و2010 و2014 وفي البطولات السابقة لكأس أفريقيا ، لم يعد أمام زملاء دروجبا سوى البحث عن اللقب الإفريقي الثاني للأفيال.

477

| 14 يناير 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
دراسة: الأفيال يمكنها استشعار الخطر من أصوات البشر

أظهرت دراسة أن الآذان الكبيرة التي تميز الأفيال ليست من قبيل التناسب مع حجمها فحسب وإنما تساعد الأفيال على تمييز ما إذا كان اقتراب أي بشري يمثل تهديدا لها من خلال الاستماع إلى صوته وتحليل عمره وجنسه وعرقه. وأذاع باحثون من جامعة ساسكس وجمعية أمبوسيلي للأفيال تسجيلات لأصوات بشرية على مسامع أفيال برية في كينيا وراقبوا كيف تفاعلت مع الأصوات. وقال القائمون على الدراسة في مقال نشر في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم "نتائجنا تظهر أن الأفيال يمكنها التمييز على نحو موثوق بين جماعتين عرقيتين مختلفتين تشكلان مستوى مختلفا من التهديد". وقالت الدراسة إن قطيع أفيال كان أكثر ميلا إلى التجمع معا في وضع دفاعي بعد بث أصوات لأشخاص من جماعة ماساي وهي جماعية عرقية من شرق إفريقيا اصطادت الأفيال لعقود مقارنة مع أصوات جماعات أخرى. ووفقا للدراسة فأن "ما يفوق هذا هو أن هذه الاستجابات كانت محددة لجنس وعمر الماساي. ومع أصوات نساء وأطفال الماساي الذين يشكلون عادة خطرا أقل تراجع احتمال صدور هذه الاستجابات السلوكية". وقال الباحثون إن النتائج قدمت أول إثبات على أن الأفيال تستطيع التمييز بين الأصوات البشرية ورجحوا أن حيوانات أخرى تحاول الهرب من الصيادين ربما تكون طورت هذه المهارة.

515

| 11 مارس 2014

رياضة alsharq
التانجو يطيح بالأفيال ويصعد للمربع الذهبي لمونديال الناشئين

تفوقت المهارة على الطموح واللياقة البدنية وأطاح المنتخب الأرجنتيني بنظيره الإيفواري من بطولة كأس العالم للناشئين "تحت 17 عاما" المقامة حاليا بالإمارات بعدما تغلب عليه 2/1 اليوم السبت في دور الثمانية للبطولة.وحجز المنتخب الأرجنتيني مكانه في المربع الذهبي والذي يلتقي فيه يوم الثلاثاء المقبل نظيره المكسيكي حامل اللقب والذي أطاح بالمنتخب البرازيلي أمس من دور الثمانية بعد ماراثون طويل لضربات الترجيح.وأنهى المنتخب الأرجنتيني الشوط الأول لصالحه بهدفين سجلهما خواكين إيبانيز ورودريجو مورييرا في الدقيقتين السادسة و33.وفي الشوط الثاني، رد المنتخب الإيفواري بهدف حفظ ماء الوجه الذي سجله فرانك كيسي من ضربة جزاء في الدقيقة 78.

267

| 02 نوفمبر 2013