رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
صاحب السمو يلتقي ولي العهد البريطاني

التقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، صباح اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة أمير ويلز، في قصر كلارنس بمدينة لندن. جرى خلال اللقاء تناول علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين والشعبين الصديقين وسبل تطويرها، كما جرى تبادل وجهات النظر حول عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حضر اللقاء عدد من أصحاب السعادة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسمو الأمير، فيما حضره من الجانب البريطاني عدد من أصحاب السعادة كبار المسؤولين.

889

| 24 مايو 2022

عربي ودولي alsharq
للمرة الثانية.. إصابة الأمير تشارلز بفيروس كورونا

أعلن الأمير تشارلز ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، اليوم الخميس، إصابته مجددًا بفيروس كورونا. وقال الحساب الرسمي للأمير تشارلز عبر تويتر: أثبتت نتائج اختبار أمير ويلز هذا الصباح إصابته بـ COVID-19 وهو الآن يعزل نفسه بنفسه. وأضاف الحساب: يشعر صاحب السمو الملكي بخيبة أمل شديدة لعدم تمكنه من حضور أحداث اليوم في وينشستر وسيتطلع إلى إعادة جدولة زيارته في أقرب وقت ممكن. يشار إلى أن هذه هي الإصابة الثانية لتشارلز الذي سبق وأصيب بكورونا في الخامس والعشرين من مارس 2020. اقرأ أيضًا -إصابة الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا بفيروس كورونا اقرأ أيضًا -الأمير تشارلز يتعافى ويتحدث عن كورونا

1872

| 10 فبراير 2022

عربي ودولي alsharq
الأمير تشارلز يتعافى ويتحدث عن كورونا

تحدث الأمير تشارلز عن إصابته بفيروس كوفيد-19، وأشاد بالعاملين في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية NHS والمتطوعين للخدمات العامة. قال الوريث الأول للعرش، وهو أول شخص في العائلة الملكية يصاب بالفيروس، في مقطع فيديو مصور، إن الأطباء أخبروه بتعافيه من المرض، وأن الأعراض كانت خفيفة نسبيا، ولكنه لا زال في مرحلة الحجر الصحي، والحفاظ على العزلة من الاختلاط.وأكد الأمير تشارلز على أهمية العناية بكبار السن، وتابع أنها تجربة غريبة ومحبطة ومؤلمة في كثير من الأحيان، حينما لا تكون هناك أسرة وأصدقاء، وتصبح الهياكل الاجتماعية فجأة غير موجودة أو متاحة. وتابع: في تلك الأوقات غير المسبوقة والقلقة من حياتنا، أفكر وزوجتي في أولئك ممن فقدوا أحباءهم في ظروف صعبة وغير طبيعية، وفي أولئك الذين يعانون من المرض، والعزلة، والوحدة.كذلك أشاد تشارلز بمن يفعلون كل ما بوسعهم لدعم جيرانهم وأعضاء مجتمعهم في هذه الأوقات المخيفة، ومن يؤكدون على أن هناك جيرانا رائعون وأفرادا ومجموعات توفر دعما لا ينقطع للمرضى، ولمن يواجهون خطورة المرض. وقال أمير ويلز: في الوقت الذي يتعرض فيه الأطباء والممرضات وجميع الموظفين المساعدين الأساسيين الذين يشكلون العمود الفقري لهيئة الخدمات الصحية الوطنية الرائعة إلى ضغوط ومخاطر هائلة، بينما يصارعون ببطولة لإنقاذ الأرواح في غرف العناية المركزة، واحتواء أكبر عدد ممكن من المرضى، والحد من انتشار الفيروس، فإن أفكارنا وصلواتنا تذهب إلى هؤلاء الأشخاص الرائعين، الذين تجعلنا مهنيتهم الرفيعة وتفانيهم في أداء الواجب في غاية الفخر.

580

| 02 أبريل 2020

عربي ودولي alsharq
تساؤلات عن صحة الملكة.. ولي عهد بريطانيا ينهي العزل الصحي من كورونا

أنهى الأمير تشارلز، ولي عهد بريطانيا، اليوم الاثنين، فترة العزل الذاتي بعدما أثبت فحص للكشف عن فيروس كورونا المستجد إصابته بـ كوفيد-19. وقالت دارة كلارنس هاوس الملكية، بحسب موقع الحرة، تؤكد كلارنس هاوس اليوم أن، أمير ويلز، بعد استشارة طبيبه، الآن خارج العزل الذاتي. وأضافت أن دوقة كورنوال كاميلا، زوجة تشارلز، ستواصل فترة الحجر إلى حين أن تتم فترة 14 يوما التي ينصح بها. وكانت دارة كلارنس قد أعلنت، الثلاثاء الماضي، أن تشارلز البالغ من العمر 71 عاما، مصاب بالفيروس فيما أظهرت نتائج الفحص أن زوجته غير مصابة. في غضون ذلك، أفادت وسائل إعلام بريطانية بأن أحد خدم إليزابيث الثانية مصاب بكوفيد-19، ما يثير مخاوف على صحة الملكة البالغة من العمر 93 عاما. لكن قصر باكنغهام يؤكد أن الملكة في صحة جيدة وأن جميع الاحتياطات يجري اتخاذها. وبحسب التقارير الإعلامية، فإن مهام الخادم المذكور تشمل جلب الطعام إليها، ما يجعله يعمل بشكل قريب منها. وليس معروفا متى تأكدت إصابة الخادم، وفق التقارير. وذكرت صحيفة ذا صن أن الخادم يخضع للعزل الذاتي الآن. وكانت الملكة قد انتقلت مع زوجها الأمير فيليب (98 عاما) إلى قصر ويندزور خارج لندن في 19 مارس، حيث باشرا عطلة الفصح قبل أسبوع من الموعد الأساسي بسبب تفشي كورونا المستجد. ولم ير الأمير تشارلز والدته منذ 12 مارس عندما عقدا اجتماعا في قصر بكنغهام. ويقول الأطباء إن تشارلز قد يكون أصبح معديا في اليوم التالي. وبحسب إرشادات الحكومة البريطانية، فإن على الذين تظهر عليهم أعراض لفيروس كورونا والتي تشمل الحمى وسعال جديد وجاف وفقدان للقدرة على التذوق أو الشم في بعض الحالات، أن يخضعوا للعزل الذاتي لسبعة أيام. وتشير الإرشادات أيضا إلى أن جميع الأفراد الذين يسكنون في منزل واحد أن يخضعوا للعزل الذاتي لـ14 يوما إذا ظهرت أعراض المرض على أحدهم. وعلى غرار دول أوروبية عديدة، تشهد بريطانيا انتشارا متسارعا للفيروس ووصل عدد الإصابات إلى 19788 فيما سجلت 1228 وفاة حتى صباح 30 مارس، وفق موقع تابع لجامعة جونز وبكنز يرصد انتشار المرض في العالم.

1936

| 30 مارس 2020

عربي ودولي alsharq
إصابة الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا بفيروس كورونا

كشفت وسائل إعلام بريطانية عن إصابة الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا وأمير ويلز بفيروس كورونا كوفيد - 19، وقال المتحدث بأسم القصر الملكي الـكلارنس هاوس إن الأمير بدأت تظهر عليه أعراض خفيفة جراء الإصابة بالفيروس، لكنه بخلاف ذلك لا يزال في صحة جيدة وكان يعمل من المنزل طوال الأيام القليلة الماضية كالمعتاد. مضيفا أن نتائج الفحوصات الطبية جاءت ايجابية واثبتت إصابة الأمير بالفيروس. وقال المتحدث إن الأمير تشارلز ودوقة كورنال الآن في الحجر الصحي الذاتي في منزلهما في اسكتلندا ، مؤكدا ان الدوقة أيضا خضعت لإجراء فحوصات مخبرية للتأكد من عدم إصابتها بالفيروس التاجي كنت النتائج سلبية ولم تنتقل لها العدوى .وذلك وفقا لصحيفة التليغراف البريطانية. ولفت المتحدث باسم الكلارنس هاوس إلى أنه لم يتم التأكد من أين أنتقلت االعدوى للأمير ، وذلك نسبة للمشاركات الكبيرة ومسؤولياته العامة التي قام بها خلال عمله في الأسابيع الأخيرة . وقالت التيلغراف في تقريرها إن الأمير شوهد آخر مرة مع الملكة في إجتماع خاص يوم 12 مارس الماضي ، أي قبل 13 يوما، بينما كان آخر لقاء عام جمعهما معا هو يوم الكومنولث في دير وستمنستر في 9 مارس، وشاركهم دوق ودوقة كامبريدج ودوق ودوقة ساسكس ورئيس الوزراء بوريس جونسون ووزير الخارجية دومينيك راب وجيريمي كوربين زعيم حزب العمال . ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن فترة حضانة كوفيد -19 بشكل عام تستمر حوالي 3 إلى 6 أيام ويمكن أن تصل إلى 14 يوما، موضحة انه غير معروف حتى الآن متى بدأت الأعراض تظهر لأول مرة على الأمير تشارلز . من جهته، أعلن قصر باكينغهام، في بيان، في أعقاب إعلان إصابة الأمير تشارلز، أن الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا( 94 عاما) بصحة جيدة، في إشارة إلى عدم إصابتها بفيروس كورونا. وكان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أعلن الإغلاق التام للبلاد، في إطار إجراءات مواجهة انتشار فيروس كورونا. وسجلت بريطانيا 8 آلاف و164 إصابة بفيروس كورونا وتوفي 423 شخصا منذ بدء تفشي المرض في المملكة المتحدة.

2779

| 25 مارس 2020

عربي ودولي alsharq
حراك دولي في فلسطين لمنع الاستيطان والاعتداءات الإسرائيلية

ماكرون وبوتين والأمير تشارلز يعتزمون زيارة المنطقة تشهد مدينة رام الله، حراكا دبلوماسيا في الفترة المقبلة، حيث سيقوم كل من الرئيسين الروسي والفرنسي، وولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، كل على حدة بعد أيام، لبحث آخر مستجدات القضية الفلسطينية، في ظل تنكر إسرائيل لاتفاقيات السلام، ومضيها في خطط الاستيطان الكبيرة، التي تدمر أي فرصة للفلسطينيين لإقامة دولة كاملة السيادة. وأكدت مصادر فلسطينية مطلعة لصحيفة القدس العربي، أن قدوم الرئيسين الروسي والفرنسي للمنطقة وزيارة المناطق الفلسطينية، وعقد لقاءات مع الرئيس محمود عباس، تشير إلى وجود حراك دولي جديد من أجل تهدئة الأوضاع، والبحث عن حلول للمشاكل السياسية التي خلقتها سياسة الاحتلال في التعامل مع الفلسطينيين، خاصة بعد تصعيد إجراءات الاحتلال، واحتجاز أموال الضرائب الفلسطينية، واتخاذ حكومة الاحتلال موقفا سلبيا من مشاركة سكان القدس في الانتخابات الفلسطينية. ومن المقرر أن يبحث الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال الزيارة، الملفات السابقة مع قادة تل أبيب، خاصة وأن القيادة الفلسطينية اشتكت إليهم سابقا من التنمر الإسرائيلي، ودعتهم للضغط على تل أبيب من أجل السماح لسكان القدس بالمشاركة في الانتخابات، وفق الاتفاقيات الموقعة، وعلى غرار ما جرى سابقا. وستكون زيارة الرئيس الفرنسي لرام الله يوم الثالث والعشرين من الشهر الحالي، ومن المقرر أيضا أن يزور ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، الضفة الغربية، على أن تشمل زيارته إسرائيل أيضا. وكان الرئيس عباس قد طالب العالم بالضغط على إسرائيل من أجل إجراء الانتخابات في مدينة القدس، وقال في كلمة له قبل أيام خلال الاحتفال بعيد الميلاد التي تسير حسب التقويم الشرقي في مدينة بيت لحم، في تعقيبه على الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة المتمثلة إلى جانب منع الانتخابات في القدس، بتصعيد الاستيطان وخصم أموال الضرائب هذا الأمر لا يمكن أن نقبله ولا يمكن أن نسمح به، مضيفا قد نتخذ إجراءات صعبة، ولكن لن نستعمل القوة ولا العنف ولا الإرهاب وإنما سنستخدم الدبلوماسية الناعمة.

940

| 18 يناير 2020

عربي ودولي alsharq
ولي عهد بريطانيا يستثني ميانمار من جولته الآسيوية

يبدأ ولي عهد بريطانيا الأمير تشارلز، جولة في منطقة جنوب شرق آسيا والهند نهاية أكتوبر الجاري، فيما يستثني منها ميانمار، التي تشهد موجة عنف وجرائم تنفذها السلطات بحق مسلمي الروهنجيا في إقليم أراكان (غرب). وقال فيليب مالوني، نائب مدير الإدارة في وزارة الخارجية والكومنولث البريطانية، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الأربعاء، "للقيام بجولة من هذا القبيل، نظرنا في مجموعة من الخيارات في المنطقة، ونعلن اليوم أننا سنمضي قدما في زيارة سنغافورة وماليزيا"، بحسب صحيفة "ذا تلغراف" البريطانية. ورفض مالوني ومساعدون آخرون إعطاء مزيد من التفاصيل. ويسافر تشارلز وزوجته كاميلا، خلال رحلة تستغرق 11 يومًا، إلى سنغافورة يوم 30 أكتوبر، ثم إلى ماليزيا والهند حيث يلتقي رئيس الوزراء ناريندرا مودي، بحسب المصدر نفسه. وعلّقت بريطانيا في سبتمبر الماضي برنامجها التدريبي لجيش ميانمار، بسبب العنف في أراكان، وتدهورت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين منذ ذلك الحين. وجاءت هذه الخطوة بعد يوم واحد من تجريد بريطانيا رئيسة الحكومة مستشارة الدولة في ميانمار أونغ سان سوتشي، من وسام "حرية أكسفورد" الذي منحتها إياه سابقا، وذلك على خلفية استمرار الأعمال الوحشية التي يرتكبها جيش ميانمار ضد مسلمي الروهنغيا. وأعرب بوب برايس، رئيس مجلس بلدية أكسفورد البريطانية، عن دعمه لخطوة تجريد "سوتشي" من الوسام؛ وقال إن الناس "يشعرون بالجزع الشديد" بسبب الوضع في ميانمار. وانتقد برايس صمت "سوتشي" على الفظائع التي يرتكبها جيش بلادها والميليشيات البوذية بحق مسلمي الروهنغيا. ووسام "حرية أكسفورد" لقب يمنح للأشخاص المتميزين والذين عملوا، برأي مجلس بلدية أكسفورد، على تقديم خدمات بارزة للمدينة. ومنذ 25 أغسطس الماضي، يرتكب جيش ميانمار مع ميليشيات بوذية، جرائم واعتداءات ومجازر وحشية ضد أقلية الروهنغيا المسلمة، أسفرت عن مقتل آلاف وتشريد عشرات الآلاف من الأبرياء، حسب ناشطين محليين. وفي آخر إحصائية أممية، أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوغريك، في وقت سابق اليوم، أن عدد مسلمي الروهنجيا الفارين إلى بنغلاديش، من إقليم أراكان ارتفع إلى 509 آلاف.

646

| 04 أكتوبر 2017

عربي ودولي alsharq
تشارلز وديانا أُُرغما على الزواج!

سيرة جديدة عن الأمير تشارلز تكشف مشاعره والشكوك التي انتابته عشية زواجه من ديانا سبنسر.وإذا كانت فكرة حفل زفاف ملكي بين الأمير وديانا في يوليو 1981، وعدت ملايين البريطانيين بمناسبة سحرية، فلم يكن الحال كذلك تماما بالنسبة لتشارلز.. هذا ما تكشفه المؤرخة والكاتبة البريطانية سالي بيدل سميث في روايتها الأخيرة "الأمير تشارلز: عواطف ومفارقات الحياة غير عادية".مؤلفة كتابى "إليزابيث الملكة: حياة عاهلة حديثة" و"ديانا تبحث عن نفسها"، ومحررة عمود في مجلة "فانيتي فير"؛ تعود هذه المرة بشكل خاص الى الليلة التي سبقت الزفاف والمشاعر التي كان يشعر بها تشارلز.ووفقا لسالي فقد كان يعاني من شكوك، اذ كان الزواج يبدو له متسرعا لأنه لا يعرف سوى القليل عن زوجة المستقبل. والسبب في تذبذب مشاعره أنه كان لا يزال يكن مشاعر لصديقته السابقة كاميلا باركر بولز، التى كانت الملكة اليزابيث ترفض زواجه منها كونها مطلَقة. كما تؤكد الكاتبة أن تشارلز لم يكن فقط غير مستعد لفكرة الزواج؛ لكنه لا يكن أي حب تجاه ديانا، لدرجة انه بكى في الليلة السابقة للزفاف أمام الضغوط التي واجهها من العائلة المالكة. واضطر والده، دوق ادنبرغ، الى توجيه رسالة عاجلة ليطالبه باتخاذ قرار بسرعة، لان تردده قد يسيء الى سمعة ديانا.يذكرأن تشارلز لم يكن الوحيد الذي انتابته شكوك حول الزواج. ففي 2015، سيرة أخرى "غير مرخصة" لتشارلز، للمؤرخة كاثرين ماير بعنوان "تشارلز .. قلب الملك"، افادت بأن ديانا أوشكت على إلغاء الزفاف قبل ايام من موعده. إذ كانت على علم بأن تشارلز لايزال يحب كاميلا. كما انها اكتشفت هدية في شكل سوار كان يريد أن يعطيه لصديقته السابقة. وحسب شقيقات ديانا فإنها قالت "من المستحيل ان اقبل الزواج في هذه الحالة"، لكن إحداهن اكدت لها ان الزواج اصبح أمرا لا مفر منه لأن "صورة ديانا نشرت وطبعت حتى على مناديل طاولات الاحتفال".

6400

| 03 أبريل 2017

محليات alsharq
بالفيديو والصور .. رئيس الوزراء يلتقي الأمير تشارلز

التقى معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صاحب السمو الملكي الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة أمير ويلز في قصر كلارنس هاوس بالعاصمة البريطانية لندن اليوم، بمناسبة انعقاد منتدى قطر والمملكة المتحدة للأعمال والاستثمار في لندن ومدينة برمنجهام. رئيس الوزراء يلتقي الأمير تشارلز رئيس الوزراء يلتقي الأمير تشارلز وتم خلال اللقاء استعراض العلاقات بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها، إضافة إلى التأكيد على أهمية عقد منتدى الأعمال والاستثمار في لندن لما فيه مصلحة البلدين.

422

| 28 مارس 2017

تقارير وحوارات alsharq
أبرز تصريحات زعماء العالم خلال مؤتمر باريس حول المناخ

التقى زعماء العالم اليوم الإثنين، في باريس لبدء محاولة طموحة لوقف ارتفاع درجات حرارة الأرض، وقد حثوا بعضهم البعض على إيجاد قضية مشتركة خلال أسبوعين من المفاوضات بهدف الحد من اعتماد الاقتصاد العالمي على الوقود الأحفوري. وأطلق نحو 150 رئيس دولة وحكومة، مفاوضات تهدف إلى وقف ظاهرة الاحتباس الحراري ومساعدة الدول الفقيرة في مواجهة تداعياتها خلال أكبر مؤتمر دولي حول المناخ منعقد في باريس. في ما يأتي ابرز التصريحات من الجلسة الافتتاحية: - الأمين العام للأمم المتحدة: وقال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون: "لكي أكون واضحا، إن مصير اتفاق باريس بين أيديكم. مستقبل شعوبكم ومستقبل كوكبنا". وأضاف: "لم نواجه أبدا مثل هذا الاختبار، لحظة سياسية مثل هذه قد لا تتكرر". - الرئيس الفرنسي: كما قال الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند: "لم تكن التحديات أمام لقاء دولي كبيرة مثلما هي اليوم لأننا نبحث مستقبل كوكبنا ومستقبل الحياة". وتابع: "مسؤوليتنا إزاء أولادنا أن نحافظ على كوكب محمي من الكوارث"، وأن المؤتمر الحالي هو "أمل كبير لا يحق لنا أن نخيبه.. علينا أن نقرر هنا في باريس مستقبل الكرة الأرضية". - الرئيس الأمريكي: ومن جانبه قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما: "بإمكاننا تغيير المستقبل الآن شرط أن نكون بمستوى التحدي". وأضاف: "لقد أثبتنا أنه لم يعد هناك تعارض بين النمو الاقتصادي القوي وحماية البيئة، لقد حطمنا الحجج القديمة بعدم التحرك. ينبغي أن يعطينا هذا بعض الأمل". - المستشارة الألمانية: وقالت المستشارة الألمانية، إنجيلا ميركل: "في باريس، علينا أن نفي بالوعود التي قطعناها في كوبنهاجن وعلينا أن نحصل على نتائج ملموسة بحلول العام 2020، أي الإفراج عن 100 مليار دولار سنويا". وتابعت: "الأضرار الناجمة عن التغير المناخي مسؤولية تقع على عاتقنا جميعا". - الرئيس الصيني: وقال الرئيس الصيني، شي جينبينج: "على الدول الغنية أن تقدم دعما ماليا أكبر، ما بعد العام 2020 للدول النامية لمساعدتها في مكافحة الاحترار المناخي". وأضاف: "الدول المتطورة يجب أن تكون بمستوى تعهداتها" عبر التوصل بحلول العام 2020 لرصد 100 مليار دولار سنويا لتمويل مشاريع مناخية في دول الجنوب. - وزير الخارجية الفرنسي: وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس "مع افتتاح المؤتمر في باريس، النجاح غير مضمون لكنه في متناول أيدينا"، "الكلمات التي ينتظر العالم سماعها: لقد أنجزت مهمتنا". - الأمير تشارلز: ومن جانبه قال الأمير تشارلز: "أن مشاوراتكم في الأسبوعين المقبلين لن تقرر مصير الأحياء الآن فحسب وإنما الأجيال التي لم تولد بعد".

592

| 30 نوفمبر 2015

عربي ودولي alsharq
اليوم.. بريطانيا تنشر رسائل "العنكبوت الأسود" السرية

من المقرر أن تنشر، اليوم الأربعاء، الرسائل السرية التي أرسلها الأمير البريطاني تشارلز إلى مسؤولي الحكومة، على الملأ بعد معركة قضائية طويلة. وأطلق على الـ27 رسالة المتنازع عليها، مذكرات "العنكبوت الأسود" بسبب نمط كتابة تشارلز اليدوية. وسعى الصحفي روب إيفانز في صحيفة جارديان لنشرها لفترة طويلة، بتقديمه طلبا وفقا لقانون حرية المعلومات. ودعمت المحكمة العليا في بريطانيا في مارس حكما لمحكمة أدنى يقضي بنشر الرسائل، حسب ما ذكرت وكالة أسوشييتد برس. وسعت الحكومة لسنوات أن تبقي الرسائل بعيدا من المجال العام خوفا من يضر نشرها بالتصورات العامة عن حيادية تشارلز. وكوريث للعرش يتوقع أن يبقى تشارلز بعيدا من الأمور السياسية، إلا أنه عبر في الماضي عن آراء إزاء الطعام المعدل وراثيا والتغير المناخي وغيرها من القضايا.

349

| 13 مايو 2015

عربي ودولي alsharq
"الأمير هاري" يزور نيوزيلندا لتعلم "رقصة الماوري"

وصل الأمير هاري، نجل ولي عهد بريطانيا الأمير تشارلز، إلى ويلينجتون اليوم السبت، في مستهل زيارة تستغرق 8 أيام لنيوزيلندا، يتعلم خلالها رقصة الماوري، ويشاهد مباراة في الرجبي. وقال رئيس الوزراء النيوزيلاندي جون كي، لوسائل الإعلام المحلية، إنه كان يتطلع لتحية الأمير هاري، الذي وصفه بأنه "رجل لطيف تماما"، وتابع "إنه سيخطف بضعة قلوب هنا". ويتضمن برنامج جولته زيارة إلى محمية برية على إحدى الجزر، ورحلة إلى مدينة كرايستشيرش لمعرفة المزيد عن إعادة الإعمار في المدينة في أعقاب الزلزال الذي ضربها في فبراير 2011، كما سيزور معسكرا للجيش، حيث سيتعلم رقصة الحرب عند السكان الأصليين من الماوري. ووصل الأمير هاري إلى نيوزيلندا من أستراليا، بعد أن قضى أربعة أسابيع مع قوة الدفاع الاسترالية، ومن المقرر أن يغادر الأمير هاري أوكلاند في السادس عشر من الشهر الجاري عائدا إلى بريطانيا.

294

| 09 مايو 2015

منوعات alsharq
أميرة بريطانيا.. احتياطي إستراتيجي للتاج الملكي

رغم حظوظها شبه المستحيلة في أن تتولى عرش بريطانيا في أي وقت من الأوقات، فإن الأميرة الجديدة التي التحقت بالعائلة الحاكم في بلادها أصبحت أعلى الإناث مرتبة في سلم العرش العريق، كما أنها تشكل "احتياطياً إستراتيجياً" للعرش. ولم يطلق الأمير وليام "32 عاماً" وزوجته دوقة كامبريدج كايت مدلتون، البالغة من العمر 33 عاماً، اسماً على الأميرة الصغيرة، الرابعة في تسلسل العرش البريطاني، بعد، لكن الترشيحات تصب في عدة أسماء، من أبرزها "تشارلوت"، وهو مؤنث الاسم "تشارلز". وهناك ترجيحات أخرى بأن يطلق عليها اسم "أليس"، وهو اسم واحدة من بنات الملكة فيكتوريا، وكذلك اسم والدة دوق إدنبره، وهناك اسمان آخران مقترحان هما إليزابيث وفيكتوريا، وهما من الأسماء المتكررة في العائلة المالكة. واحتفالا بولادة الطفلة، تحول جسر برج لندن إلى اللون الزهري، وكذلك نوافير ساحة الطرف الأغر في لندن. وشكل ولادة الأميرة الصغيرة مفاجأة لكل من وليام وكايت، ذلك أنهما اختارا ألا يعرفا جنس الجنين أثناء فترة الحمل. وأبدى ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز سعادة بالغة بولادة الطفلة، ذلك أنها كان قد صرح بأنه يرغب بأن يكون الحفيد الثاني له "أنثى". وكان شقيقها الأمير جورج، البالغ من العمر 21 شهراً، حضر إلى المستشفى لفترة وجيزة، قبل خروجه مع والده وظهوره علنياً لأول مرة منذ ولادته.

1468

| 03 مايو 2015

منوعات alsharq
نقل زوجة الأمير البريطاني وليام لمستشفى بلندن للولادة

ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي"، اليوم السبت، إن كيت زوجة الأمير البريطاني وليام، نقلت إلى مستشفى في المراحل الأولى للمخاض. وسيكون المولود الجديد الرابع في تسلسل ولاية العرش، بعد شقيقه جورج، ووالده وليام، وجده الأمير تشارلز.

467

| 02 مايو 2015

صحافة عالمية alsharq
القضاء البريطاني يأمر بالكشف عن رسائل الأمير تشارلز

قضت المحكمة العليا في بريطانيا اليوم الخميس، بإمكانية اطلاع وسائل الإعلام على 27 رسالة "صريحة" كتبها الامير تشارلز لوزراء في 2004-2005 في خطوة قد تلقي بظلال من الشك على الحياد السياسي لولي عهد بريطانيا وملكها في المستقبل. وسعت صحيفة الجارديان على مدى عشر سنوات للحصول على الرسائل التي بعث بها تشارلز إلى وزراء في حكومة رئيس الوزراء في ذلك الوقت توني بلير، ورغم النصر الذي تحقق في المحكمة عطل الكشف عن الرسائل المحامي العام السابق دومينيك جريف عام 2012. وعلق رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون على حكم المحكمة العليا قائلا انه "مخيب للآمال" وان الحكومة ستدرس الآن كيفية الكشف عن الرسائل، وقال "هذا يتعلق بمبدأ تمكن كبار الأعضاء في الأسرة المالكة من التعبير عن أرائهم للحكومة بشكل سري". وبعد أن قضت محكمة الاستئناف العام الماضي بأن قرار النقض (الفيتو) الذي أصدره المحامي العام غير قانوني طعن جريف في الحكم أمام المحكمة العليا في مسعى لمنع الكشف عن الرسائل قائلا انه قد يضر بموقف ولي العهد. وقال ديفيد نوبرجر رئيس المحكمة العليا "نرفض الطعن المقدم من المحامي العام"، ولا تملك المحكمة العليا الرسائل ومن ثم لن يتم الكشف عنها على الفور، وهي بحوزة وزارات الحكومة ولم يتضح على الفور كيف سيتم الكشف عنها بعد حكم المحكمة العليا. وينص القانون البريطاني على ضرورة أن يحافظ أفراد الأسرة المالكة على حيادهم السياسي، لكن تشارلز دأب على التعبير عن رأيه في مواضيع يهتم بها مثل الحفاظ على الطبيعة والمعمار والمحاصيل المعدلة وراثيا.

457

| 26 مارس 2015

صحافة عالمية alsharq
بالصور.. الأمير تشارلز: "أنا أسوأ لاعب بولينج"

استمتع الأمير تشارلز أمير ويلز وولى عهد بريطانيا، بلعبة البولينج، إلا أنه لم يكن راضيا بالنتيجة التي حققها في ضرب كرات البولينج، واصفاً نفسه بـ"أسوأ لاعب بولينج". وذكرت جريدة "Daily mail" البريطانية، أن الأمير تشارلز اصطحب زوجته الأميرة كاميلا، خلال لعب البولينج، على هامش زيارته لمنازل المحاربين القدامى بواشنطن، حيث يضم مركز واشنطن للمحاربين المقعدين بالقوات المسلحة الأمريكية مركزاً كبيراً للعب البولينج. الأميرة كاميلا كانت تبدو رائعة هذا اليوم، حيث كانت ترتدي معطفا ذهبي اللون، وكانت سعيدة بلعبة البولينج التى كان يؤديها الأمير تشارلز، رغم أنه لم يكن راضيا عن نتيجته فى اللعب. وقد عرض أحد الضباط المتقاعدين على الأمير تشارلز تسديد كرة واحدة، فرد عليه الأمير تشارلز: "لم ألعب البولينج منذ فترة طويلة"، وقام بتسديد الكرة وسقطت بعدها 4 قوارير، وعلق قائلاً:"أنا أسوأ لاعب بولينج". وأوضحت جريدة "Daily mail"، أن الأمير تشارلز وزوجته كاميلا قاما بجولة فى منازل المحاربين القدامى بواشنطن، حيث تضمنت الجولة زيارة كوخ أبراهام لينكولن، الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية، وبيوت المحاربين القدامى، ومن المقرر أن ينتقلا لزيارة البيت الأبيض لمقابلة الرئيس باراك أوباما، وتابعت أن هذه الزيارة هى رقم 23 للأمير تشارلز لأمريكا، ومن المتوقع ألا تكون الزيارة الأخيرة بالنسبة له.

628

| 22 مارس 2015

اقتصاد alsharq
الديار القطرية تبدأ بناء ثكنات تشيلسي الفاخر بلندن بـ تكلفة 3 مليارات إسترليني

بعد ثمانية أعوام من التوقف بدأت اليوم أعمال البناء في مشروع تشيلسي السكني الفاخر الذي تنفذه شركة الديار العقارية القطرية جنوب غرب العاصمة البريطانية لندن، وكانت الديار قد إشترت ثكنات تشيلسي المملوكة للجيش البريطاني عام 2007 مقابل مليار جنيه إسترليني من وزارة الدفاع البريطانية.ووفقاً لمحللين في سوق العقارات البريطانية، فإن بدء أعمال البناء في مشروع ثكنات تشيلسي يطوي صفحة طالت كثيراً؛ ليبدأ صفحة جديدة ستحول الرسومات الهندسية إلى واقع على الأرض، وكان المشروع من أكثر المشروعات العقارية التي تعرضت لمناكفات وتدخلات وصلت إلى شخصيات بارزة، مثل ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، والمعماري الشهير لورد روجرز، وخبير التطوير العقاري كريستيان كاندي.وكان ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز قد تدخل معترضاً قبل ست سنوات على التصميم الهندسي الأول للمشروع الذي وضعه اللورد روجرز والذي كان يضم تصميمات حديثه تستخدم الزجاج والصلب، بينما اقترح ولي العهد البريطاني استخدام أسلوب كلاسيكي يعتمد على الطوب والحجارة، بما يراه متناغماً مع النمط المعماري المحيط في المنطقة وقد تحدثت التقارير ساعتها، كيف كتب ولي العهد البريطاني لرئيس الوزراء القطري في ذلك الوقت الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني ليشكو له من هذا التصميم، كما أشارت تقارير إلى أن تشارلز وضع تصوراً بديلاً بنفسه؛ على اعتبار أنه مهتم بالهندسة المعمارية، وهو ما أثار لغطاً كبيراً حتى من قبل شخصيات بريطانية.وقد تنازلت الديار في ذلك الوقت عن التصميمات التي وضعها اللورد روجرز وتحملت تكاليفها التي وصلت إلى 30 مليون جنيه استرليني بالفعل؛ لتطالب معماريين من جديد بتقديم رسومات تتفق مع مقترحات ولي العهد البريطاني، وكانت التعقيدات التي أحاطت بالمشروع قد أثارت تكهنات بأن قطر قد تنسحب من المشروع، إذ إن الديار القطرية كانت قد حصلت على تراخيص البناء بعد تعديل الرسوم الهندسية عام 2011 ليظل الموقع دون حركة تذكر لمدة عامين.ويأتي البدء بعمليات البناء في ثكنات تشيلسي أمس بعد ما يزيد على عام من عمليات التجهيز وتطهير الموقع الذي تبلغ مساحته ثلاثة عشر فدانا والواقع على جسر تشيلسي وإلى الجنوب من منطقة سلون سكوير، ومع بدء أعمال البناء في المشروع الهائل يتوقع أن تظهر إلى النور قريباً مرحلته الأولى والتي تتضمن ثلاث بنايات، يصل ارتفاع الواحدة منها إلى ثمانية طوابق، إضافة إلى مقهى وهي من تصميم مكتب "سكواير آند بارتنرز" للهندسة المعمارية، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من بناء الشقق السكنية التي يتضمنها المشروع والتي تصل إلى 74 شقة سكنية بحلول عام 2018 ويتوقع أن يتراوح سعر الواحدة منها ما بين مليونين وخمسين مليون جنيه استرليني.ويتوقع أن تصل التكلفة النهائية لمشروع ثكنات تيشلسي إلى ثلاثة مليارات جنيه استرليني، وسيحتوي في حالة إتمامه على 448 منزلاً، تتراوح بين القصور والشقق الفخمة والشقق ذات المستوى المتوسط ويصل عددها إلى 123 شقة، كما سيضم الحي الجديد مساحة خمسة أفدنة من الحداق العامة والمساحات المفتوحة وملاعب للأطفال.وسيتم التركيز أيضاً على توسيع مساحات الشقق على مستوى الطابق الواحد، كما لن ترتفع طوابق المباني أكثر من عشرة طوابق. وقد تعتلي هذه المباني طواحين هوائية للتركيز على جانب المحافظة على البيئة وتوليد بعض الطاقة المستخدمة في المبنى. كما سيضم المشروع أيضاً فندقاً راقياً ومنافذ تجارية ومركزاً رياضياً به حمام سباحة طوله 25 متراً.

903

| 17 مارس 2015

محليات alsharq
سمو الأمير يستقبل الأمير تشارلز

استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى صاحب السمو الملكي الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة أمير ويلز بقصر البحر ظهر اليوم. تم خلال المقابلة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتطويرها، إضافة إلى تبادل الأحاديث حول عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل.

213

| 12 فبراير 2015

محليات alsharq
ولي عهد المملكة المتحدة يصل البلاد غداً

يصل صاحب السمو الملكي الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة أمير ويلز إلى الدوحة غداً الخميس .

249

| 11 فبراير 2015

عربي ودولي alsharq
العاهل الأردني والأمير تشارلز يناقشان جهود مكافحة الإرهاب

استعرض العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، وولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، اليوم الأحد، تطورات الأوضاع في المنطقة، وجهود مواجهة الإرهاب. وبحسب الوكالة الأردنية الرسمية فقد أعرب الطرفان عن اعتزازهما بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه علاقات الصداقة والتعاون الاستراتيجية بين البلدين، ومتانتها في مختلف المجالات. وأضاف نفس المصدر، أنه "جرى خلال اللقاء الموسع الذي حضره كبار المسؤولين والوفد المرافق للأمير البريطاني، استعراض مجمل تطورات الأوضاع في المنطقة، خاصة "الجهود المبذولة لمكافحة خطر الإرهاب والتنظيمات المتطرفة"، التي تهدد الأمن والسلم العالميين". وأكد العاهل الأردني أن "المنطقة وشعوبها تقود حرباً ضد التنظيمات الإرهابية، بهدف حماية الدين الإسلامي الحنيف والقيم والمبادئ الإنسانية، ما يتطلب تكثيف جهود جميع الأطراف الإقليمية والدولية في سبيل ذلك". من جانبه، أعرب الأمير تشارلز عن تعازيه ومواساته للملك عبد الله والشعب الأردني بـ"استشهاد الطيار معاذ الكساسبة" الذي أعدمه تنظيم "داعش" حرقا. وأكد تشارلز وقوف بلاده إلى جانب الأردن في هذه الظروف، ودعمه ومساندته لجهود المملكة في "التصدي لخطر الإرهاب". واستعرض الملك الأردني الجهود الكبيرة التي تبذلها بلاده في التعامل مع هذه الأزمة، وما تقدمه من خدمات إنسانية وإغاثية للاجئين السوريين بشكل يفوق إمكاناتها ومواردها المحدودة، ما يتطلب تكثيف المجتمع الدولي لدعمه للأردن وقدراته في هذا المجال. وثمن الملك عبد الله دور المملكة المتحدة والمشاريع التي تنفذها مؤسسة تشارلز الخيرية في سبيل تمكين المملكة من الاستمرار في تقديم الخدمات للاجئين السوريين.

307

| 08 فبراير 2015