استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
إنطلقت اليوم الورش الصيفية للمركز الشبابي للإبداع الفني، وذلك بهدف صقل مواهب منتسبي المركز والارتقاء بمستواهم من ناحية، وشغل أوقات فراغهم من ناحية أخرى. وأرجع الفنان سلمان المالك، رئيس مجلس إدارة المركز، إقامة هذه الورش إلى أن تكون ذات فائدة على مستوى إبداع منتسبي المركز، واستفادة كل موهوب من أعمال الآخر، علاوة على إكسابهم المهارات والخبرات الفنية المختلفة. وأوضح أن للفن رسالة سامية تتمثل في تهذيب الأخلاق وتفجير الطاقات الإبداعية الكامنة داخل كل مبدع. لافتا إلى أن المركز يحقق العديد من الأهداف من خلال نشاطه الصيفي هذا العام، في مقدمتها رفد الساحة الفنية القطرية بالعديد من الطاقات الإبداعية وتنشيط الحركة الفنية والإسهام في عملية التنمية الفكرية وتنمية الجوانب الجمالية والأخلاقية. وأعرب المالك عن تطلع المركز لإشباع حاجات الشباب للمعرفة بمختلف مجالاتها التي تتعلق بالفنون والثقافة، وتعزيز روح التذوق الفني، ومساعدة الشباب على التخيل والابتكار والتعبير عن ذاتهم واتباع أساليب البحث والدراسة والتقييم والمتابعة للتعرف على الاحتياجات المتجددة في مجالات الإبداع الفني للشباب والإسهام في إعداد الشباب الموهوبين بمختلف مجالات الفنون، وتهيئة كل ما يمكنهم من تحقيق النمو والتطور في المعارف الفكرية والفنية والثقافية، والمهارات والقيم التي تؤهلهم للقيام بدورهم في المجتمع وإكساب الشباب القدرة على التواصل فيما بينهم. وقال الفنان سلمان المالك: إن المركز حريص أيضا على تعزيز المشاركة في الأعمال الجماعية والأنشطة الفنية، لتحقيق الأهداف الاجتماعية السامية وتنمية روح المشاركة لدى المنتسبين وتعزيز التفاعل مع النشاطات الفنية التي تسهم في تكوين شخصية الشباب، وتوطيد صلتهم مع هذه الأنشطة، والبعد بهم عن إهدار وقتهم ومواهبهم في مجالات غير حيوية والمساهمة في حماية التراث الفني الوطني والعمل على إثرائه وتنمية روح الولاء والانتماء للمجتمع عند الشباب. وأضاف أن هناك حرصا من المركز على الحفاظ على ثروات المجتمع الفكرية والتاريخية والطبيعية والاقتصادية والتمسك بروح الحضارة العربية الإسلامية والاعتزاز بالأصالة القطرية، وإبرازها في إبداعات الشباب ونشاطاتهم وتعزيز ثقافة المشاركة بالمهرجانات والمعارض واللقاءات الثقافية والفنية، لإبراز الوجه الحضاري لدولة قطر. وقال المالك إن هذه الورش تجذب إليها العديد من أصحاب المواهب والمتطلعين إلى حياة فنية ذات فلسفة خاصة من خلال هذه الورش المتخصصة والتي يتم تقديمها على أيدي فنانين متخصصين.
284
| 24 يونيو 2015
دعا المركز الشبابي للإبداع الفني الجمهور إلى زيارة معرضه الأول "إبداعات شبابية"، المقام حاليا في مقره بالمعمورة، ويتواصل حتى 20 يونيو الجاري. ووجه الفنان سلمان المالك، رئيس مجلس إدارة المركز، دعوة المشاركة إلى الجمهور، وخاصة من فئة الشباب لزيارة المعرض، الذي تم افتتاحه قبل أسبوعين، بحضور نخبة من الفنانين والمشاركين بالمعرض، لافتا إلى تركيز أنشطة المركز على فئة الشباب، "فهى الفئة التي نركز عليها في جميع أنشطتنا الفنية في سياق حرصنا الدائم على رفد مشهد الفنون البصرية في قطر بكل ما هو جديد، ونابع من إبداعات الشباب". وقال المالك إن هذا المعرض حقق أهدافه بهذه المشاركة الكبيرة من شباب الفنانين لعرض إبداعاتهم، "ولذلك كان المعرض من التجارب الفنية الناجحة، وسوف نحرص على إقامته بشكل دوري، خاصة وأنه أعقب افتتاحه حوار لجيل الرواد مع الفنانين الشباب المشاركين، من خلال منتدى فكرة". وأضاف أن "تنظيم المركز لهذا المعرض يأتي أيضا حرصا منه على رعاية وتدعيم الشباب والإستفادة من الخبرات المختلفة التي قدمها ضيوف شرف المعرض، بجانب حرصنا على إبراز الجانب المعرفي وإثراء الفكر وتبادل الآراء بين جيلين من خلال الأمسية الفكرية التي جرى تنظيمها". ولفت المالك إلى إهتمام المركز الدائم برفد الساحة الفنية في قطر بالطاقات الإبداعية الجديدة، وتنشيط الحركة الفنية بشكل متواصل، والإسهام في التنمية الفكرية والجمالية من خلال إشباع حاجات الشباب بالمعرفة عبر مختلف مجالاتها المتعلقة بالثقافة والفنون، علاوة على مساعدتهم على التخيل والإبتكار والتعبير عن ذواتهم. وقال الفنان سلمان المالك إن هناك حرصا من المركز على دعم إبداعات الشباب، وصقل مواهبهم الفنية وصولاً إلى مرحلة التجديد والإبداع في إطار من الحرية الموجهة، التي تنمي استقلالية الفنانين، وتمنحهم حق الرؤية والتعبير وتعزز فيهم روح الإنفتاح على التجارب الفنية الأخرى لجيل الرواد. ويشارك بالمعرض 24 فنانا شابا، و3 من كبار الفنانين التشكيليين، ممن يمثلون جيل الرواد، ويعدون ضيوف شرف المعرض. وهم: جميلة آل شريم، بدرية الكبيسي، عبدالله دسمال الكواري. والمشاركون بالمعرض هم : أمل الجابر، إيمان الهيدوس، جميلة الأنصاري، جواهر المناعي، فيصل العبدالله، مسعود راشد، علي دسمال الكواري، أحمد الأسدي، حسن المطوع، مريم السادة، هيفاء السادة، حصة البوعينين، رؤى السعدي، مبارك المالك، ثامر الدوسري، نورة المناعي، فاطمة المناعي، عبدالله الأحمد، خلود الكواري، منى بوجسوم، موزة الكواري، بشاير الملا، محمد المشهداني، حصة كلا.
521
| 03 يونيو 2015
الفنان سلمان المالك، رئيس مجلس إدارة المركز الشبابي للإبداع الفني، له العديد من المحطات الفنية، التي أثرى بها المشهد الفني في الدولة، فهو صاحب خبرات فنية متراكمة. أصقلته دراسته للتربية والفنون، حتى جعلته أحد رواد الفن التشكيلي بالدولة. تمتع بعضوية العديد من الجمعيات والمؤسسات، وحصد الكثير من الجوائز، وأقام العديد من المعارض الفنية بداخل قطر وخارجها، كما مثل الدولة في الكثير من المعارض واللقاءات الفنية الدولية. في حديثه ل"الشرق" يتناول أهمية دور المركز في رعاية الموهوبين، ومدى اقبالهم على أنشطته، علاوة على تقييمه للحركة التشكيلية، ومدى تعاون الجهات المعنية بها في الدولة، إلى غيرها من المحاور التي جاءت على النحو التالي: رفد الحركة التشكيلية الى أي حد نجح المركز من رعاية الموهوبين والمتدربين الذين تخرجوا منه على مدى سنواته؟ بداية، أتوجه بالشكر الى سعادة صلاح بن غانم العلي، وزير الشباب والرياضة، فنحن نقع تحت مظلة الوزارة، ومن خلال لقائنا مع سعادة الوزير وجدناه حريصا على تقديم كافة أشكال الدعم للمركز طالما يصب ذلك في صالح الشباب القطري، وهناك العديد من الأنشطة، ونتمنى أن تخرج الى النور، بعد اكتمال الاجراءات الادارية. وقد تكون شهادتي عن المركز مجروحة، غير أني سأحاول الانصاف بشأنه، فالمركز نجح في رعاية الموهوبين بالفعل، فهو أول مؤسسة نوعية في قطر، تم اشهاره عام 1997، ومنذ ذلك الحين، والمركز يقدم خدماته للمشهد التشكيلي القطري، ويعتبر رافدا مهما للحركة التشكيلية في الدولة. وأدعي أن أغلب من يتبوأون مراكز مهمة في المشهد التشكيلي القطري الآن كلهم إما خرجوا من تحت عباءة المركز أو مروا عليه إما في دورة أو ورشة أو باقامة معرض، فالمركز له أياد بيضاء على أغلب من هم في الحركة التشكيلية الآن. كما أن ما تم استنساخه من مراكز وجهات أخرى، كان ذلك أيضا على فكرة المركز الشبابي للابداع الفني، فقد كان القبلة الوحيدة التي تقيم الورش، وتقدم العديد من الخدمات في مجال الفن، بل إن المركز كانت له فرقة فنون شعبية، وكذلك فرقة مسرحية شبابية، وعلى إثرها تم انشاء مركز الفنون المسرحية، وآخر للموسيقية، وهذه الأنشطة كانت تقدم داخل المركز، كونه كان يؤمن بقضية الأنشطة الشبابية المختلفة. ولكننا الآن أصبحنا نركز على الأنشطة بشكل رأسي بعيدا عن الشكل الأفقي ليقدم المركز خدماته في مجال الفنون البصرية فقط، بعدما أصبح للموسيقى والمسرح منصات أخرى من خلال المتابعة والرعاية لهذه المواهب. وأعتقد أن المركز مؤسسة يجب الاهتمام بها أكثر، وأن تتوسع وتصبح أكاديمية، وحلمي — وقد يأتي من بعدي ليحققه — بأن يكون للمركز فرع في الوكرة وآخر في الخور، ليقدم المركز خدماته لمن هم خارج العاصمة، والذين قد لايستطيعون ارتياد المركز في مقره بالدوحة. وعلى هذا كله، أرى أن المركز نجح بالفعل في تحقيق ما يهدف اليه،،وإن كانت لديه العديد من الرؤى والطموحات التي يسعى اليها، لرعاية المواهب والمتدربين، وتقديمهم الى الساحة الفنية. احتضان المواهب وهل هناك حصر لمن تخرجوا أو تدربوا في المركز؟ عدد المرتادين للمركز — منذ إنشائه — كثير للغاية، بشكل يصعب معه حصرهم، وأقابل عادة العديد من الشباب القطري، ليؤكدوا لي أنهم مروا بالمركز إما عبر نشاطه الصيفي، أو غيره، وأنهم استفادوا من كل هذه الأنشطة في نظامهم التعليمي بخارج الدولة. مما يؤكد أن هناك العديد من الشباب ممن استفادوا من أنشطة المركز، سواء كانوا متدربين أو من أصحاب المواهب، مما يعني حرصهم الدائم على الاستفادة من خدمات المركز الفنية. وهل يقوم المركز بمتابعة من يتخرجون منه؟ لا أحبذ هذا الأمر، على اعتبار أننا نأخذ المتدرب أو الموهوب، ولا نسطيع أن نهرول او نقفز عنه، فهو الذي يسعى كيفما شاء، ونحن نضعه على أولى عتبات الطريق الصحيح، ولذلك فنحن محطة أو جسر عبور للمشهد الاحترافي في الفنون البصرية. من هنا أعتقد أن المركز مؤسسة يجب الاهتمام بها والاستفادة منها، وفي هذا السياق، فلم نستسلم الى ما هو قائم داخل أروقة المركز، فقد خرجنا الى خارجه، ونقيم حاليا معرضا في جامعة قطر، وآخر في الخور لتسويق المركز خارج حدود المقر. وهذا سوف ينمي الذائقة الفنية لدى الأبناء، وهو ما نطمح له في استفزاز المواهب الفنية لدى الجميع. وإن كان هذا يشكل عبئا على هيئة التعليم بالمركز، الا أنها سعيدة بانجازها لهذا العمل، فنحن نعمل في حركة دائبة لا تتوقف على مدار العام، فلدينا مشاركات أخرى في سوق واقف و"كتارا"، ونشارك في أي تجمع، حتى أننا نشارك مع المدارس، ولدينا برنامج الورش خلال العام الدراسي لطلبة المدارس. خدمة المجتمع مع نشوء جهات أخرى تعنى بالفنون البصرية في الدولة، هل تشعرون بمنافسة معها؟ إطلاقا، فلسنا مؤسسة ربحية، فقضية المنافسة معدومة، ونحن مكملون لهذه المؤسسات، وكلنا نسعى الى تقديم خدماتنا الى المجتمع والشباب ولأصحاب المواهب، فنحن نتكامل معا، ونتنافس لخدمة المتلقي. ولدينا تجربة للتعاون مع مركز سوق واقف للفنون، وذهبنا اليهم للتعاون، ولازلنا ندعو الجميع للاستفادة من المركز، فهذه مؤسسات دولة، وليست ملكا لأشخاص، ولابد لها أن تتكامل ووجدت لتتكامل وليست للتتنافر فيما بينها، ومن يخالف ذلك فيجب أن يقمع ويضرب على يديه من حديد، فهذه المؤسسات ملك للدولة، ولابد عليها أن تتفاني في ذلك. وبالمقابل، هل لمست رغبة من الجهات الأخرى في التعاون مع المركز؟ نعم لمست كل تجاوب، وقد يكون هناك تفاوت في التجاوب، وفي المجمل هناك ترحيب بالتعاون والتكامل المشترك. والآن أصبحت الفنون البصرية مشاريع مستقبلية، وليست فقط مشاريع تزينية، فهناك فاصل بين الجانبين، واستطعنا تقديم هذا الجزء لتكتمل الصورة، ونرحب بأي نقد أو أي فكرة قادمة، ونعتبر المركز فضاء لتحقيق أحلام الشباب في مجال الفنون البصرية. تطور فني ما تقييمك للمشهد البصري في داخل الدولة؟ أرى أن المشهد متطور، فالدولة رايتها بيضاء، وضعت الحي الثقافي وتستضيف العديد من الفنانين العالميين، وكذلك هناك خطط جارية لانشاء متاحف عالمية، مما يؤكد أن البنية التحتية للحركة الفنية والثقافية والمتحفية هائلة، ومن الضروري للمتلقي أن يواكب هذه البنية، فالنظرية صحيحة، لكن التطبيق يعاني فجوة. وأرى أن المسؤولين عن المشهد البصري يسبقون غيرهم بسنوات ضوئية عديدة. هل تعتقد أن المركز نجح في كسر الحواجز التي كانت سائدة بشأن عدم استيعاب الفنون البصرية؟ في البدايات لم يكن الناس متفهمين لدور المركز، لكن بفعل التغييرات المتعددة، تغير المفهوم، وعرف الناس أهمية هذا الدور، ولاحظت أن الفتاة القطرية تميل الى الفنون البصرية أكثر من الشباب، والذي قد يتحرك نحو مغريات كثيرة، ولكن محدودية حركة الفتاة، مكن لها التحرك في اطار محدد. وحقيقة أتفاؤل كثيرا بالفنون البصرية، فهى تعكس تحضر الشعوب، فأغلب الحضارات كلها اعتمدت على الفنون البصرية، فهى مهمة للغاية، ومن خلالها تنطلق الأمور الأخرى كالمعمار والملابس، حتى تصميم السيارات، وغيرها الكثير من المجالات، فالفنون البصرية حاضرة في كل مجال.
492
| 22 ديسمبر 2014
توج المركز الشبابي للإبداع الفني فعالياته وبرامجه الصيفية بمعرض نتاج ورش البرامج والفعاليات الصيفية التي انطلقت في الفترة من الأول من يونيو وحتى نهاية أغسطس الماضي، ومن بينها برنامج "صيف وفن" الذي نظمه المركز ضمن برامجه الصيفية وشارك فيها 94 شابا وفتاة. وتعليقا على المعرض وما تضمنه من نتائج الورش قال الفنان سلمان المالك رئيس مجلس إدارة المركز الشبابي للإبداع الفني: إن البرامج الصيفية جاءت ترجمة لتوصيات الأمانة العامة لدول مجلس التعاون التي أوصت بالتركيز على الهوية الخليجية، كل في مجاله، ولذا جاءت البرامج والفعاليات الصيفية تحت شعار، إبداعي من هويتي، بمعنى أن الأعمال التي خرجت بها الورش والفعاليات كلها مستوحاة من الهوية القطرية، وفي مقدمتها نقوش الجساسية التي كان لها النصيب الأكبر من مخرجات الورش والبرامج الصيفية، وقد جاء برنامج "إبداعي من هويتي" امتدادا لبرامج المركز طوال الموسم الماضي، والتي تضمنت، إلى جانب نقوش الجساسية، الحفر الطباعي والجرافيك والسدو وغيرها من الأعمال المستوحاة من التراث القطري، وقد تضمنت الورش تدريبات على عدد من الأعمال التي تهدف لإحياء التراث. وأشار إلى أن المركز استوعب في فعالياته وبرامجه الصيفية 94 شابا وفتاة حسب القوة الاستيعابية لغرف وصالات المركز المخصصة للتعليم والتدريب، حيث انتهت المرحلة الأولى قبل عيد الفطر، وانتهت المرحلة الثانية نهاية أغسطس، وجاء هذا المعرض ليتوج الفعاليات والبرامج الصيفية باستعراض نتائجها ومخرجاتها وتقييمها ومدى ترجمتها للعنوان الأبرز في فعاليات صيف وفن وهو "إبداعي من هويتي"، وقد جاءت مخرجات المعرض على نحو مرضٍ للمتخصصين والجمهور من زوار المركز. ومن جانبها قالت أمل الجابر مشرفة النشاط الصيفي بالمركز: إن المعرض تم تقسيمه بحسب أقسام التدريب التي تضمنتها الورش، فهناك قسم لنقوش الجساسية وآخر للحفر الطباعي والتصميم بالكمبيوتر والخط العربي والجرافيك بحسب أقسام المركز المعروفة. وأضافت أن المشاركين استطاعوا أن يقدموا لوحات عبرت عن العديد من المواضيع التي لامست الهوية القطرية في الكثير منها وعبرت عنها بإبداع المنتسبين، حيث أضاف البعض منهم ما يتعلق بالحناء والأزياء التقليدية والأمثال الشعبية وسباق الهجن والسدو، وشهد المعرض أيضاً عددا من الأعمال الجماعية للأطفال، من بينها مجسمات وجداريات. وأكدت الجابر أن المركز منح عددا من المنتسبين له من الشباب فرصة الإشراف على الورش وذلك تماشيا مع السياسة التدريبية والتعليمية للمركز، حيث كان من بين المشرفين على بعض الورش كل من الفنان الشاب علي الملا ودانة الصفر وخالد المناعي، وهم من ضمن المنتسبين للمركز، وقد أظهروا قدرات طيبة وتمكنوا من مساعدة المشاركين في الخروج بأعمال جيدة قدمت التنوع الفني المطلوب في الأقسام المختلفة. هذا وقد حظي معرض نتاج الأنشطة الصيفية بحضور جماهيري لافت لمتابعة مخرجات الورش والأنشطة الصيفية، الأمر الذي يؤكد مدى الجدية والاهتمام بالإبداع الفني، وكذلك الاهتمام بكل ما يتعلق بالهوية القطرية والخليجية.
873
| 02 سبتمبر 2014
مساحة إعلانية
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
25714
| 10 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إطلاق مشروع استبدال لوحات المركبات بلوحات أرقام جديدة تحمل تصميماً مطوراً يتماشى مع أفضل المعايير الدولية ويدعم التقنيات الحديثة...
13382
| 12 ديسمبر 2025
أعلنت وسائل إعلام سعودية عن وفاة عبدالله آل عاطف مشهور سناب شات باسم أبو مرداع، فيما أُصيب صديقاه أبو حصة ودخيل، إثر تعرضهم...
12688
| 12 ديسمبر 2025
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة...
8942
| 11 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- جامعة الدوحة توسع خدماتها إقليمياً ودولياً - خطة عشرية لزيادة الطاقة الاستيعابية - التركيز على التكنولوجيا الحديثة والابتكار والذكاء الاصطناعي أكد الدكتور...
6500
| 11 ديسمبر 2025
نظّمت وزارة الداخلية، مساء الجمعة، مؤتمراً صحفياً للإعلان عن إطلاق مشروع استبدال لوحات أرقام المركبات الحالية بلوحات جديدة تحمل تصميمًا مطوّرًا يتماشى مع...
3136
| 12 ديسمبر 2025
نشرت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة إكس، اليوم الجمعة، مقطع فيديو بشأنالجيل الجديد من أرقام لوحات المركبات. وجاء الفيديو تحت عنوان وزارة الداخلية...
2840
| 12 ديسمبر 2025