رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
توصية بإيقاف الرئيس السابق للاتحاد الدولي لألعاب القوى

أوصت لجنة القيم باللجنة الأولمبية الدولية، اليوم الإثنين، بالإيقاف المؤقت للسنغالي لامين دياك الرئيس السابق للاتحاد الدولي لألعاب القوى، كعضو شرفي في اللجنة الأولمبية.

220

| 09 نوفمبر 2015

رياضة alsharq
اللواء الحمد: تفوق "فيمي" ثمرة من ثمار دعم قيادتنا الرشيدة

أهدى سعادة اللواء دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي لألعاب القوى - نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى إنجاز بطلنا الذهبي فيمي أسرع رجل آسيوي - والحائز جائزة أفضل رياضي آسيوي لعام 2015 ، إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى راعي الرياضة والرياضيين وإلى سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية، مؤكدا في تصريحه من العاصمة الأمريكية واشنطن بأن الجائزة المقدمة من المجلس الأولمبي الآسيوي برئاسة الشيخ أحمد الفهد الصباح، تعد تتويجا وإنجازا مميزا للرياضة القطرية وسفراء أم الألعاب خصوصاً وثمرة من ثمار دعم قيادتنا الرشيدة والاهتمام الكبير الذي تحظى به أم الألعاب من سمو الأمير المفدى والتوجيهات السديدة من قبل سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية. معتبرا اختيار العداء فيمي كأفضل رياضي في أكبر القارات مؤشرا إيجابيا على مدى التميز والتفوق الرياضي لأبطالنا الأوفياء وما قدموه من عطاءات وبذل في سبيل رفع الراية القطرية عاليا في المحافل الدولية، آملا أن يكون هذا الاختيار حافزا ودفعة قوية لأبطال الرياضية عامة وألعاب القوى خاصة لحصد مزيد من النجاحات والمكاسب للرياضة القطرية، مشددا على أن الرياضة القطرية وأم الألعاب العنابية. التكريم حافز للأفضل البطل الذهبي فيمي أسرع رجل آسيوي أبدى فخره واعتزازه بالفوز بلقب أفضل رياضي بالقارة الآسيوية العملاقة وأهدى إنجازه الكبير إلى مقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني راعي الرياضة والرياضيين، وإلى سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية، وإلى سعادة اللواء الركن دحلان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي لألعاب القوى - نائب رئيس الاتحاد الدولي للعبة، معتبرا الإنجاز ثمرة من ثمار دعم المسؤولين للرياضة والرياضيين .

350

| 01 نوفمبر 2015

رياضة alsharq
انتخاب برشم عضوا بلجنة اللاعبين في الاتحاد الدولي لألعاب القوى

أعلن الاتحاد الدولي لألعاب القوى اليوم الأحد، عن انتخاب معتز عيسى برشم بطل القفز العالي والحائز على برونزية دورة الألعاب الأولمبية في لندن وخمسة آخرين منهم بطلة رمي الزانة الروسية يلينا اسينبايفا لعضوية لجنة اللاعبين بالاتحاد. وضمت قائمة الفائزين برشم، والنيوزلندي فاليري ادامز، والسويدي كريستيان اولسون، والياباني كوجي موروفوشي والنرويجي اندرياس ثوركيلدسن، خلال الانتخابات التي جرت في بكين على هامش بطولة العالم للقوى من بين 16 مرشحا. وسيبدأ الأعضاء الجدد في اللجنة التي تضم 18 عضوا ويرأسها الناميبي فرانك فريدريكس فترة عضويتهم في الأول من يناير 2016.

340

| 30 أغسطس 2015

رياضة alsharq
سيباستيان كو: تناول المنشطات يؤدي إلى الإيقاف مدى الحياة

أعرب الرئيس الجديد للاتحاد الدولي لألعاب القوى، سيباستيان كو، عن رغبته في تطبيق عقوبة الإيقاف مدى الحياة على الرياضيين الذين يسقطون في اختبارات المنشطات. وقال الرياضي البريطاني السابق في مقابلة مع شبكة "إيه أر دي" التلفزيونية الألمانية: "ولكنني أعيش في العالم الحقيقي وأعرف أن الإيقاف مدى الحياة لا يمكن فرضه". ورغم ذلك، نفى كو أن يكون الاتحاد الدولي لألعاب القوى تقاعس في أي مرة عن معاقبة بعض الرياضيين أو قيامة بالتستر على بعض حالات المنشطات. وأضاف عداء المسافات المتوسطة السابق: "لا يوجد شيء في تاريخ الاتحاد الدولي لألعاب القوى يشير إلى مثل هذا التصور"، مؤكدا في الوقت نفسه أن هذا لا يعني أن رياضة ألعاب القوى بعيدة عن قضايا المنشطات. واختير البطل الأولمبي السابق يوم الأربعاء الماضي في العاصمة الصينية بكين رئيسا للاتحاد الدولي لألعاب القوى خلفا للسنغالي لامين دياك. يذكر أن كو سيتولى مهام منصبه الجديد عقب انتهاء بطولة العالم لألعاب القوى المقامة حاليا في الصين.

346

| 24 أغسطس 2015

رياضة alsharq
دحلان الحمد: آن الأوان لتكون آسيا قاطرة القوى العالمية

قال دحلان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي والنائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى إن دعم القيادة الرشيدة للرياضيين في المحافل الدولية هو الذي يحقق النجاحات، العالم كله يثمن القيادة الرشيدة التي جعلت الدوحة عاصمة الرياضة في القارة الآسيوية ومنطقة الشرق الأوسط ، نحن فخورون بدعم القيادة الرشيدة ، قطر حاليا تعيش العصر الذهبي وتجني ثمار التخطيط السليم. وأضاف دحلان الحمد أن الدوحة لها مكان مميز على خريطة الرياضة العالمية ، نحن نستضيف في الدوحة أكثر من 50 بطولة مختلفة سنويا ما بين العالمية والدولية والقارية والعربية ، لا توجد دولة في العالم تستضيف هذا الحجم من البطولات ، قطر لها الآن صوت مسموع في المحافل الدولية. وأضاف خلال تواجده في الصين أن الكوادر القطرية مشهود لها بالنجاح في كل المواقع الدولية والقارية ، نحن سعداء بدعم القيادات ، ونحن نشيد بالدور الكبير الذي يقدمه سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية ، لأنه يحرص على أن يكون الرياضيون القطريون في نجاح مستمر ، نحن نتوجه بالشكر إلى سعادته تجاه هذه الروح الجميلة التي تعطينا الأمل في تحقيق المزيد من النجاحات. اعتبر رئيس الاتحادين القطري والآسيوي لألعاب القوى دحلان الحمد بأن رياضة أم الألعاب دخلت عصرا جديدا مع انتخاب البريطاني سيباستيان كو رئيسا جديدا خلفا للسنغالي لامين دياك. وتفوق الإنجليزي كو على الأوكراني سيرغي بوبكا في انتخابات الاتحاد الدولي الأخيرة بالصين بحصوله على 115 صوتا مقابل 92 لمنافسه. وقال دحلان الحمد الذي أعيد انتخابه نائبا للرئيس لولاية ثالثة: دخلنا عصرا جديدا في الاتحاد الدولي لألعاب القوى سنعمل فيه على بذل قصارى جهدنا من أجل تحسين صورة رياضتنا المحببة، إنه الوقت الصحيح من أجل السير للأمام وعلينا تركيز جميع قوانا من أجل بلوغ هدفنا". وتابع الحمد "كمسؤول رفيع المستوى في الاتحاد الدولي، أتعهد بتقديم خالص الدعم للرئيس الجديد والالتزام بجدول أعماله، كما أتعهد بالعمل على دعم خططه لترويج وتطوير رياضة ألعاب القوى من أجل تعزيز مكانتها العالمية". أعتقد أن توحيد أصوات القارة الآسيوية في الانتخابات يؤكد عن وعي من قبل الاتحادات الآسيوية، وهي الكتلة الأكثر عددا في الاتحاد الدولي ، لدينا أصوات آسيوية يمكنها أن تحسم كل القرارات المتعلقة بالانتخابات الدولية، وأثبتت الاتحادات الآسيوية أنها تقف على قلب رجل واحد ، الجميع كان على قدر المسؤولية ، وأعتقد أن المكاسب التي حققتها ألعاب القوى الآسيوية تضع عليها مسؤولية كبيرة بضرورة أن يكون حضورا كبيرا على منصات التتويج. وأوضح "مع الوضع الحالي ووجود منافسة قوية من الرياضات التقليدية الأكثر شعبية والرياضات الصاعدة، على رياضة ألعاب القوى أن تجد الطرق اللازمة من أجل الدفاع عن موقعها في عالم الرياضة وتقديم مبادرات مبتكرة من أجل تعزيز مكانتها الحالية كالرياضة الأكثر شعبية في الألعاب الأولمبية، حان الوقت للمضي قدما وعلينا تركيز كل قوانا للاستثمار في مستقبل اللعبة". وقال الحمد إن القارة الآسيوية يجب أن تأخذ مكانها الطبيعي بين قارات العالم ، إنها الأكثر قوة اقتصادية في العالم ، والأكثر سكانا ، أعتقد أن مكانها الطبيعي هو البحث عن الصدارة في كثير من مسابقات ألعاب القوى على مستوى العالم ، الدول الآسيوية فيها طاقات بشرية جبارة يمكنها أن تحقق انتصارات مدوية ، آسيا هي أكثر قارة من حيث الموارد البشرية التي هي محور التحديث في عالم التنمية المستدامة ، آن الأوان ليكون لها السبق في الأرقام القياسية، وهذا يتطلب المزيد من العمل والجهد، وخاصة في زيادة المسابقات الداخلية في القارة ، واستحداث مسابقات جديدة ، وتنشيط الدورات التدريبية للمدربين والحكام والإداريين، علينا أن نبدأ مرحلة جديدة من العمل الجاد. الثقة الكبيرة التي حظي بها دحلان الحمد في انتخابات الاتحاد الدولي تؤكد أنه شخصية دولية تتمتع بالثقل الكبير على صعيد الاتحادات الأهلية في كل قارات العالم ، لأنه عمل بجد خلال السنوات الأخيرة في الاتحاد الدولي، وكانت له بصمة كبيرة في كثير من القضايا التي تهم الاتحاد الدولي. الاهتمام بالناشئين وختم الحمد تصريحاته بقوله "أعتقد أن علينا التركيز بشكل كبير على البرامج الخاصة بالناشئين من أجل تطوير القاعدة الشعبية للعبة، أتعهد بأن أكرس جهودي من أجل وضع وتنفيذ أفكار مبتكرة تمكننا من الوصول لجمهور أوسع من صغار السن وإشراكهم في رياضتنا". علينا الاهتمام بقطاع الناشئين في المرحلة القادمة، من حيث كثرة البطولات، وتنوع إقامتها ما بين دول القارة، بدأنا الاهتمام بقطاع الناشئين، ولابد من تكاتف الدول الآسيوية والاعتماد على تفريغ هذه الطاقات المبشرة. من قارات العالم فاز الحمد بالحصول على منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي بواقع 159 صوتا في الانتخابات الأخيرة بالصين، مما يعني حصوله على أصوات من كل قارات العالم ومن خلفه الكاميروني حمد كلكبا 115 صوتا والكوبي البرتو خوان تورينا 111 صوتا ليكتمل عدد نواب رئيس الاتحاد الدولي للعبة وهم 4 نواب من بين سبعة مرشحين للمنصب ليصبح الحمد محتفظا بمنصبه الذي فاز به قبل دورتين وسيستمر فيه إلى العام 2019 موعد انتهاء هذه الدورة. يذكر أن الأعضاء الذين تم انتخابهم سيحصلون على فرصة لخدمة رياضة ألعاب القوى حتى موعد الانتخابات المقبلة للاتحاد الدولي في عام 2019. الأمين دياك أشاد دحلان الحمد بالدور الكبير الذي قام به السنغالي الأمين دياك رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى السابق ، وقال إنه عمل بكل جدية من أجل ازدهار ألعاب القوى العالمية، وكانت له بصمة كبيرة في كثير من النجاحات، وخاصة محاربة المنشطات، وكان صارما في هذه المسألة، كما أنه تمكن من أن يحقق الكثير من المداخيل الاقتصادية لموازنة الاتحاد الدولي، الرجل كان شفافا، وأعتقد أنه يستحق التقدير، وأثناء تواجدنا في الصين كان محل التقدير والاحترام.

341

| 22 أغسطس 2015

رياضة alsharq
التهاني تنهال على الحمد بفوزه وزيادة مقاعد القارة الصفراء

أضاف دحلان جمعان الحمد نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى "IAAF"، رئيس الاتحاد الآسيوي والقطري للعبة نجاحا جديدا إلى نجاحاته الإدارية الهادفة لتطوير اللعبة، وذلك بعد أن وحد القارة الآسيوية ولأول مرة في تاريخها في عملية الانتخابات ورجح مصلحتها على مصالح القارات الأخرى بفضل الفكر القطري الذي ينشد التطور بالأسلوب الحديث في العملية الرياضية وهو نهج درجت قطر على تطبيقه داخل أراضيها وخارجها من خلال المناصب العالمية المختلفة التي يتقلدها أبناء قطر في الاتحادات الرياضية المختلفة. ونجح الحمد بتوحيد القارة في التصويت في الانتخابات بإضافة مقعدين لها في مجلس إدارة الاتحاد الدولي لأول مرة لتصبح ممثلة بتسعة مقاعد كاملة نتيجة هذه الوحدة، حيث كانت للقارة خمسة مقاعد فقط في مجلس الإدارة وكثيرا ما فشلت في زيادتها ولكن في انتخابات أمس الأول كانت آسيا حاضرة بثمانية مرشحين تمت الموافقة عليهم بمجهودات اللواء الحمد في فترة الترشيح الأولى وجاء نجاح سبعة منهم في الانتخابات وخسر واحد فقط. الأولوية للبرامج ركز الحمد في برنامجه الانتخابي على وحدة الصف وضرورة الدفاع عن حقوق القارة في الحصول على فرصة التطور وهو الفكر الذي أقنع 159 دولة في العالم منحت صوتها للقطري دحلان الحمد وكانت مقتنعة ببرامجه نحو تطوير أم الألعاب من خلال أسس مختلفة فكانت الفائدة في هذا الأمر للعديد من أعضاء مجلس الإدارة الذين ارتفع عددهم إلى ثمانية وبفضل هذا العمل الكبير حصل ممثلو القارة على عدة أصوات أهلت القارة للحصول على مقعدين آخرين في مجلس إدارة الاتحاد وقد كان السبب في هذا النجاح هو أن الحمد أعطى الأولوية للبرنامج الانتخابي الخاص بالعمل وليس الوعود أو الهدايا. اختراق وتفكير في القارة لما رأى الحمد أن بعض أبناء القارة الآسيوية أعلنوا مواقفهم في الانتخابات بمساندة كو أو بوبكا صراحة كان الخيار الذي أمامه هو المزيد من الترويج للبرنامج الخاص بالتطوير الإداري والفني للقارة فاتفق كل من ساند الحمد على هذا الأمر وأعطوا أصواتهم لبرنامجه بينما كانت الخسارة الوحيدة التي حالت دون إضافة مقعد ثامن تعرض لها السنغافوري تانغ وينغ فاي الذي خسر السباق نحو أمانة الصندوق بسبب إعلانه الولاء الكامل للأوكراني سيرجي بوبكا في الانتخابات فكانت الغلطة التي اضطر الحمد كربان للقوة الآسيوية بمعالجته وتصحيحها باختراق القارات الأخرى وترجيح كفة قارة آسيا، ما يعني أنه لم يكن يفكر في موقفه فقط من الانتخابات على نحو ما كان يفعل منافسوه وإنما كان التفكير في قارة آسيا بأكملها وهو أمر منح الرجل قناعة كبيرة من قبل الاتحادات الأوروبية تحديدا التي تتعامل دائما بالمنطق فنجح في اختراقه للقارات الأخرى في وقت كان فيه الجميع يفكرون في أنفسهم فنجح الحمد في هدفه وحصل على أصوات عدة دول ليست له وإنما لمرشحي القارة الآسيوية وهذه قمة النزاهة والإخلاص في العمل. ورغم أن الحمد تحسر على عدم نجاح السنغافوري تانغ وينغ فايي في انتخابات أمانة الصندوق إلا أنه سعى بكل قوة وجهد لمساندته لينجح ولكن ضيق الوقت في موقف السنغافوري الذي أعلنه على الملأ دفع به إلى السقوط ولم تنجح محاولات ربان سفينة القوى الآسيوية في إنقاذه، علما بأن السنغافوري عرف الدرس ولكن بعد فوات الأوان. رؤساء اتحادات للمرة الأولى وبوجود دحلان الحمد في منصب نائب الرئيس المنتخب سيكون رؤساء الاتحادات الستة الأخرى وهم الأمير نواف بن محمد آل سعود من المملكة العربية السعودية، وادييل ساماروالا من الهند وجون كي بارك من كوريا ودو زاهوشي من الصين وهيروشي يوكاكاو من اليابان وأحمد الكمالي من الإمارات وجميعهم يترأسون اتحادات ألعاب القوى ببلدانهم. مكاسب متعددة واستفاد دحلان الحمد كثيرا من النهج القطري الذي تمضي به الرياضة وهو أن العمل الناجح لا بد له من برنامج وتخطيط، فقدم خدمة كبيرة للقارة الآسيوية وهو حمايتها من أي محاولات لاختراقها في أي عمليات تصويت مستقبلية ليكون المكسب الأول هو الوحدة والمكسب الثاني هو الرسالة التي وجهها الحمد للاتحادات في الانتخابات بأن البرنامج وتطبيقه والحرص على مصلحة اللعبة فقط هو من ينجح في النهاية بجانب ذلك المكسب الأكبر للقارة التي وحد الحمد صفوفها لأول مرة وهو وجودها ممثلة بنسبة 25 % في مجلس الإدارة البالغ عدده 27 عضوا أما الهدف الأساسي هو استفادة القارة من إمكانات الاتحاد الدولي في برامج العمل المختلفة والاقتراب من صناعة القرار في أم الألعاب الرياضية. آسيا تستحق الأفضل كشف الحمد لكل من بادره التهاني أن الفكرة الأساسية هي توحيد القارة في الانتخابات بناء على الأفكار والبرامج وليست المناصب مؤكدا أنه على قناعة كاملة بأن قارة آسيا تستحق الأفضل خصوصا أنها أكبر قارات العالم من حيث الموارد البشرية والإمكانات لذلك يجب أن يكون لها صوتها ومكانتها بالعمل وليس تقلد المناصب فقط مشددا على أن أهم أولوياته في المرحلة الحالية هي القارة متمنيا للجميع من رؤساء الاتحادات الآسيوية الذين دخلوا مجلس الإدارة الإسهام في مسيرة العمل والتطوير للقارة. التهاني تنهال على الحمد وأبرزها من دياك تلقى الحمد العديد من التهاني بمناسبة فوزه في انتخابات الاتحاد الدولي أمس الأول وكانت أبرز التهاني من لامين دياك رئيس الاتحاد الدولي المنتهية فترة رئاسته والذي أكد للحمد أن فوزه يعني ثقة العالم في الأفكار القطرية كما هنأه بتوحيد القارة ودخولها بأكبر عدد من الممثلين في مجلس الإدارة. ولم يفت على دياك التأكيد على أن ألعاب القوى مسؤوليته سواء في الاتحاد الدولي أو الاتحاد الآسيوي وأنه يثق في قدرته مع رفاقه على أن تكون ألعاب القوى أفضل. احتفالية أسرية بفوز الحمد احتفل الوفد القطري المشارك في كونجرس الاتحاد الدولي لألعاب القوى مساء أمس الأول بفوز سعادة اللواء دحلان الحمد في انتخابات الاتحاد الدولي لمنصب نائب الرئيس وذلك العاصمة الصينية بيجين من خلال "كيكة" ضخمة قدمها محمد جاسم الكواري أمين السر العام للاتحاد مع أسرة ألعاب القوى القطرية بحضور المغربية نوال المتوكل عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولي والمنتخبة أمس الأول والشيخ شاجع المقدشي رئيس الاتحاد اليمني والدكتور عبدالملك الهبيل رئيس لجنة التدريب بالاتحاد الدولي لألعاب القوى بجانب المدرب العالمي جامع أدن والمدرب العالمي عبدي بيلي وجاء الاحتفال بحضور عدد من الرياضيين العرب المتواجدين في الصين في أجواء أسرية.

325

| 21 أغسطس 2015

رياضة alsharq
السعودي نواف بن محمد يفوز بعضوية الاتحاد الدولي لألعاب القوى

فاز الأمير نواف بن محمد رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى بعضوية مجلس إدارة الاتحاد الدولي لألعاب القوى، عقب حصوله على 95 صوتا في الانتخابات التي جرت اليوم الأربعاء، خلال اجتماع الجمعية العمومية "الكونجرس" في العاصمة الصينية بكين. ويعد الأمير نواف بن محمد عميد رؤساء الاتحادات الوطنية لألعاب القوى، كونه أقدم الرؤساء، حيث يتقلد منصب رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى منذ عام 1992، وحقق خلال هذه الفترة 1601 ميدالية على المستوى الآسيوي والخليجي والعربي والدولي والأولمبي، منها 593 ذهبية و554 فضية و454 برونزية. وفاز البريطاني سيبستيان كو بمنصب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى ليخلف السنغالي لامين دياك، فيما فاز المرشح القطري رئيس الاتحاديين القطري والآسيوي لألعاب القوى دحلان الحمد بمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى عن قارة آسيا. وفاز رئيس الاتحاد الإماراتي لألعاب القوى المستشار أحمد الكمالي ،بعضوية مجلس الإدارة بجانب المغربية نوال المتوكل. وكان 39 شخصا قد ترشحوا لمقاعد المجلس، من بينهم ستة عرب هم الأمير نواف بن محمد والقطري دحلان الحمد والإماراتي أحمد الكمالي والمغربية نوال المتوكل والتونسي فتحي حشيشة والجزائري عمر بوراس. فيما ترشح لمنصب نائب الرئيس سبعة أسماء من بينهم القطري دحلان الحمد والأوكراني سيرجي بوبكا الذي حصل على 187 صوتا مقابل 159 صوتا للحمد، و115 صوتا للكاميروني كالكابا مالبوم و111 للكوبي ألبرتو خوانتورينا.

506

| 19 أغسطس 2015

رياضة alsharq
دياك يترأس آخر "كونجرس" للاتحاد الدولي للقوى

تشهد قاعة مركز الصين الدولي للمؤتمرات بالعاصمة بكينن ابتداء من الثانية عشرة من ظهر اليوم الثلاثاء، واحدة من أهم الفعاليات في الاتحاد الدولي لألعاب القوى حيث تنعقد الجمعية العمومية للاتحاد في نسختها رقم 50 والتي تعتبر آخر عمومية يترأسها السنغالي لامين دياك رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى (IAAF) والذي سيغادر رسميا كرسي الرئاسة بعد الإشراف على العملية الديمقراطية لانتخاب رئيس جديد للاتحاد مساء الغد التاسع عشر من أغسطس. ويأتي "كونجرس" الاتحاد الدولي هذه المرة في ظل تحولات كبيرة ومنعطف خطير لألعاب القوى في العالم بعد الاتهامات الأخيرة بالتعامل مع المنشطات وإلقاء المسؤولية على قادة اللعبة في التساهل مع هذا الأمر الذي يهدد أم الألعاب الرياضية مستقبلا في الوقت الذي سيكون فيه التحول الآخر هو قيام انتخابات في الاتحاد بعد 16 عاما وهي فترة طويلة لأسرة أم الألعاب التي لم تعرف سوى الإجماع على من يتولى دفة القيادة دون اللجوء للتنافس على نحو ما كان يحدق مع السنغالي لامين دياك الذي وضع أم الألعاب في سنوات توليه للرئاسة في مصاف الألعاب الرياضية ووسع من قاعدتها وجلب لها دعما كبيرا من اللجنة الأولمبية الدولية من العديد من الشركات الراعية مما رفع من أسهم اللعبة في العالم ودفع بالأجيال المختلفة لمحبتها. ورغم أن ألعاب القوى لم تعرف صراعا على الكراسي سوى بالقليل في العقدين الماضيين، إلا أن هذه المرة اشتد الصراع على المناصب المختلفة، وأول مؤشرات التحول الرياضي في الاتحاد هو انتخاب مجلس إدارة جديد واختيار لجان جديدة بالانتخاب فضلا عن جميع المناصب من الرئاسة مرورا بنواب الرئيس وأمين الصندوق وانتهاء بأعضاء اللجان المختلفة، ومن هذا المنطلق سيكون استمرار "الكونغرس" لمدة ثلاثة أيام تبدأ من اليوم على أن تكون الانتخابات في اليوم الثاني والتشكيل الأخير لمجلس الإدارة واللجان المختلفة في اليوم الثالث من أعمال الكونغرس. ارتفاع عدد الأعضاء ويعتبر الاتحاد الدولي لألعاب القوى أكبر اتحاد رياضي في العالم من حيث الأعضاء ويفوق عدد دول الأمم المتحدة باعتبار أن اتحادات رياضية من جزر مختلفة تنضوي تحت لواء الاتحاد الدولي للعبة وعددها 212 اتحادا سيضاف لها في الجمعية العمومية اتحادا كوسوفو وجنوب السودان ليصبح العدد الكلي 214 اتحادا لأم الألعاب في العالم كما سيناقش الكونغرس العديد من الأمور الإدارية والفنية للعبة في آخر دورات السنغالي لامين دياك بالإضافة إلى لائحة خاصة بالأمور الفنية والإدارية في الاتحاد. حمى الانتخابات ترتفع في الصين وتحولت فنادق الصين المختلفة إلى خلية من النحل نشاطا من المرشحين من أجل الحصول على الأصوات لمختلف المناصب وعرفت أسرة ألعاب القوى الدولية للمرة الأولى العديد من الألاعيب الانتخابية من بعض المرشحين في شكل تنافس مثير ووعود خرافية لحصد الأصوات وهو أمر لم تعرفه أسرة أم الألعاب الرياضية من قبل. وشهد فندق المؤتمرات الكبير أمس أنواعا من الألاعيب من بعض المرشحين بحثا عن الأصوات فيما عانى الوفد القطري كثيراً من ملاحقات المنافسين لحلفاء المرشح القطري الذين أعلنوا في أكثر من مناسبة أنهم على قناعة ببرامج سعادة اللواء الركن دحلان الحمد لخدمة ألعاب القوى وبالتالي تعاهدوا على الوقوف إلى جانبه لمنصب نائب الرئيس في الوقت الذي ظلت العديد من الاتحادات الحليفة لقطر محل اهتمام منافسي اللواء الحمد على منصب نائب الرئيس لدرجة أن أحد المرشحين قدم في أكثر من مناسبة وعودا بالكثير من الأمور من أجل شق الصف في الوقت الذي عانى فيه الوفد القطري في تحركاته للترويج عن برنامج الحمد الانتخابي كثيرا من بعض محاولات استمالة الحلفاء وطرح برنامج آخر وهو أمر جعل الوفد القطري يكثف من مجهوده من أجل الوصول لهدفه وبالطريقة الصحيحة خصوصا الثلاثي محمد جاسم الكواري ومحمد سليمان وطلال منصور الذين غيروا من سياستهم ونهجهم في التعامل مع المحاولات اليائسة للحصول على أصوات بعض حلفاء قطر أو شق الصفوف المساندة لقطر. الحمد يرفض التعليق ورفض سعادة اللواء الركن دحلان الحمد التعليق على محاولات استمالة حلفاء البرنامج القطري لمنصب نائب الرئيس معتبرا ذلك أسلوبا يائسا من بعض المرشحين لشق الصف الذي اقتنع برؤية الحمد لدخول الانتخابات في الوقت الذي عبر فيه أكثر من اتحاد رياضي عن استيائه من مثل هذه التصرفات ووصفوها بأنها دخيلة على ألعاب القوى العالمية التي لم تعرف مثل هذه الأمور والألاعيب في الانتخابات حيث إن أبرزها هو مراقبة تحركات الوفد القطري والانشغال به أكثر من الانشغال بالحصول على الأصوات عبر البرامج. وواصل دحلان الحمد عمله باللقاء بالعديد من الاتحادات وطرح برنامجه الانتخابي والاستماع لوجهات نظر الاتحادات المختلفة ليبين عمليا للاتحادات الرياضية المختلفة حرصه على الاستماع لهم والتواصل معهم من أجل المرحلة المقبلة لمسيرة أم الألعاب الرياضية.

276

| 18 أغسطس 2015

رياضة alsharq
انتخابات شرسة في الاتحاد الدولي لألعاب القوى

تشهد العاصمة الصينية بكين واحدة من أشرس الانتخابات في الاتحاد الدولي لألعاب القوى "IAAF" بعد يومين من الآن أي قبل انطلاق النسخة رقم 15 من بطولة العالم لألعاب القوى للرجال، حيث سينتخب أعضاء 214 اتحادا في العالم رئيسا جديدا لأم الألعاب الرياضية خلفا للسنغالي لامين دياك الذي تنتهي ولايته كربان لسفينة ألعاب القوى لأربع دورات متتالية كما ستنتخب الجمعية العمومية للاتحاد مجلس الإدارة الجديد لدورة عمرها أربع سنوات. منافسة مشتعلة على الرئاسة ويتنافس على الرئاسة مرشحان هما اللورد البريطاني سبستيان كو وبطل الزانة السابق، الأوكراني سيرجي بوبكا وكلا المرشحين شغلا منصبي نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى "IAAF" ويتنافسان على حصد الأصوات من خلال إقناع أعضاء الاتحادات بأفضل برنامج لتطوير اللعبة بينما يرفض كلاهما الاعتراف بأفضلية أي منهما على الأخير لينطلق السباق إلى الرئاسة من صندوق الاقتراع الذي يمثل الفيصل في قيادة سفينة أم الألعاب الرياضية في العالم. الحمد يسعى للحفاظ على منصبه ويدخل انتخابات الاتحاد الدولي سعادة اللواء الركن دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحادين الآسيوي والقطري لألعاب القوى نائب رئيس الاتحاد الدولي "IAAF" من أجل الحفاظ على منصبه كنائب للرئيس وسط منافسة شرشة من ستة منافسين آخرين يسعون لهذا المنصب، ويسعى دحلان الحمد الذي تسنده نجاحات كبيرة في ألعاب القوى الآسيوية من خلال فوزه برئاسة الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى بالانتخاب قبل عامين وبالإجماع قبل شهور قليلة. الحمد يحظى بدعم غير محدود ويحظى دحلان الحمد بدعم غير محدود من قيادتنا الحكيمة منذ أن أعلن ترشحه للانتخابات الآسيوية وانتخابات الاتحاد الدولي للعبة في فبراير الماضي حيث كان للدعم الكبير من سمو أمير البلاد المفدى الدور الكبير في حصوله على ثقة القارة الآسيوية وانسحاب منافسه على سباق الرئاسة الآسيوية. ووصل دحلان الحمد إلى العاصمة الصينية بيجين أمس الأول مع وفد الاتحاد الدولي لألعاب القوى وأعضاء الاتحادات الأخرى في العالم والبالغ عددها 214 اتحادا ستدلي بأصواتها من أجل انتخاب مجلس إدارة جديد ورئيس جديد خلفا للسنغالي الأمين دياك الذي يغادر الاتحاد بعد 16 عاما على كرسي الرئاسة وأربعة نواب للرئيس من أصل سبعة مرشحين بجانب 9 أعضاء للمكتب التنفيذي للاتحاد ومنصب أمين الصندوق الذي يترشح له أربعة أشخاص مطلوب منهم واحد فقط. ثقة كبيرة وقال دحلان الحمد رئيس الاتحادين الآسيوي والقطري لألعاب القوى: "أنا أثق بفضل من الله في برنامجي الذي أسعى من خلاله في تحقيق النقلة النوعية المطلوبة في ألعاب القوى على المستوى العالمي والقاري وأحظى بدعم قيادتي الرشيدة في قطر وبدعمها الكبير واللامحدود تحققت لألعاب القوى القطرية والآسيوية الكثير من النجاحات على مختلف الفترات والآن تقدمني بلدي من أجل الإضافة المطلوبة للعب فأنا أتقدم ككادر قطري يأمل تنفيذ برنامجه الذي يخدم أم الألعاب الرياضية على المستوى العالمي لأن الفكر القطري جدير بأن يحظى بالثقة وجدير بتحقيق النجاحات". وأكد الحمد أن الانتخابات تأتي هذه المرة في ظروف عصيبة تمر بها ألعاب القوى في العالم خصوصا بعد الجدل الكبير المثار مؤخرا حول التنشط والمنشطات بالإضافة إلى أن الاتحاد الدولي يمر بمرحلة تغيير كبيرة على مستوى تشكيله الجديد وعلى مستوى الانتخابات التي ستقام غدا بالصين. لاخوف من أية نتائج وعبر الحمد عن ثقته الكبيرة في قدراته على مواصلة العمل في تحقيق النجاح والإضافة المطلوبة لألعاب القوى على مستوى القارة والعالم وقال إنه لا يتخوف من أية نتيجة لأن البرامج الطموحة التي تقدم بها للحفاظ على منصبه كنائب لرئيس الاتحاد الدولي جديرة بأن تنال الثقة من أعضاء 214 اتحادا وطنيا في العالم سيدلون بأصواتهم لاختيار نائب الرئيس الجديد وأربعة نواب له. دحلان الحمد أعلن عن نفسه عمليا أسلوب الترويج للمرشح القطري محل إعجاب الاتحادات وصل للعاصمة الصينية وفد الاتحاد القطري لألعاب القوى لمساندة سعادة اللواء الركن دحلان الحمد في خوض الانتخابات على منصب نائب الرئيس حيث حرص كل من محمد جاسم الكواري أمين السر العام ومحمد سليمان أمين السر المساعد وطلال منصور على تقديم صور نموذجية للدعم لأعضاء الاتحادات الدولية تتعلق ببرنامج مطبوع طرحه الحمد في أكثر من مناسبة والآن يعلن رسميا من أجل الترشح فيما جاءت الفكرة الأكثر تميزا بين المرشحين والتي أعجب بها المرشحون للمناصب الأخرى وهي المطبوعات الرسمية والأنيقة التي تحمل صورة وأفكار الحمد لتحقيق الإضافة إلى ألعاب القوى العالمية بجانب وضع بطاقة الترشيح ظاهرة للجميع دون الدخول في تفاصيل كثيرة وهو أسلوب اعتبره اليوناني جورجيوس الخبير في الاتحاد الدولي لألعاب القوى وتنظيم البطولات بأنه أكثر من راق ويعبر بوضوح عن الطريقة النزيهة والواضحة للحصول على التأييد وشاركه في نفس الرأي نائب رئيس الاتحاد السوداني لألعاب القوى العميد مصطفى عبادي الذي اعتبرها أسلوبا مميزا للترويج للبرامج والحصول على ثقة الناخبين في أم الألعاب. 6 مرشحين عرب في انتخابات الاتحاد الدولي تشهد انتخابات المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي لألعاب القوى وجود ستة مرشحين عرب لمناصب مختلفة بدءا بمنصب نائب الرئيس ثم عضو المكتب التنفيذي والأعضاء العرب بالترتيب هم دحلان الحمد، أحمد الكمالي من الإمارات، الأمير نواف بن محمد من السعودية، عمار بوراس من الجزائر، فتحي حشيشة من تونس ونوال المتوكل من المغرب ويتوقع أن يزيد التمثيل العربي في الاتحاد من خلال اللجان المختلفة حيث يدخل كل من السودانيان مصطفى عبادي وصديق أحمد إبراهيم.

372

| 17 أغسطس 2015

رياضة alsharq
لامين دياك: الدوحة مصدر الإبداع والتميز

أشاد السنغالي لامين دياك رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى (IAAF) بدولة قطر وقيادتها الرياضية على جل اهتمامها بألعاب القوى منذ عقدين من الزمان، وقال دياك في المؤتمر الصحفي أمس الخميس، بفندق انتركونتننتال قبل انطلاق جولة الدوري الماسي لألعاب القوى إنه يحضر قطر للمرة السادسة على التوالي في جولات الدوري الماسي، قبلها كانت بطولات الجراند بري منذ 1997 وأنه يرى أن من العدل وهو يغادر كرسي رئاسة الاتحاد الدولي لألعاب القوى بعد ثلاثة أشهر، لابد له أن يثني على رؤية حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في ام الألعاب التي يقدرها كثيرا ومنحها كل الدعم والمؤازرة. وقال دياك "إن الدوري الماسي هو جوهرة التاج لألعاب القوى وقد فرض نفسه بجدارة في أوروبا والعالم وأنه من دواعي سروري أن تكون قطر هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تحتضن هذا الحدث الكبير وبالتالي فإن أفضل الرياضيين في العالم يشاركون فيه ويتنافسون على ملايين الدولارات كجوائز مالية، وعبر دياك عن رضائه الكبير لما قدمه في ألعاب القوى منذ انتخابه الأول للمكتب التنفيذي للاتحاد الدولي قبل 39 عاما". تنظيم قطري مميز وأكد رئيس الاتحاد الدولي أن قطر قادرة على الإبداع في عالم ألعاب القوى وهي دولة تتميز دائما في تنظيم الدوري الماسي لألعاب القوى خصوصا وأنها البلد الوحيد الذي يستضيف الجولة في الشرق الأوسط والأول في آسيا وبعده تأتي مدينة شنغهاي الصينية بعد أسبوع من الآن وهو أمر لم يأت من فراغ بل لإجادة قطر للتنظيم الفني والإداري وهذا أمر يساعد في شعبية اللعبة مشيدا بالدور الكبير الذي قامت به الدوحة منذ عام 97 تجاه هذه البطولة.

344

| 15 مايو 2015

رياضة alsharq
"دوحة الرياضة" تتأهب لاحتضان عرس أم الألعاب العالمي

شهر واحد يفصلنا عن انطلاق جولة الدوحة لبطولة الدوري الماسي "دايموند ليج" ٢٠١٥ للاتحاد الدولي لألعاب القوى، وتستضيف العاصمة القطرية فعالية انطلاق سلسلة منافسات اليوم الواحد التابعة للاتحاد الدولي لألعاب القوى في موسمها السادس على التوالي، في حين يعود تدشين استضافة الدوحة لجولات دولية إلى العام ١٩٩٧، ولقد شهدت هذه الجولات على مدار ثمانية عشر عاماً العديد من أمثلة الأداء المبدع ومحاولات عدة لتحطيم الأرقام القياسية بالإضافة إلى روعة التنافس رأساً برأس. ولقد أدى مستوى التنافسية الرفيع في كل موسم إلى العديد من المنازلات وتحطيم أرقام على المستويين الإقليمي والقومي بينما أضيفت العديد من أفضل الإنجازات على المستويين العالمي والشخصي إلى سجل أرقام جولات الدوري الماسي بالدوحة، ولعل نظرة سريعة على تاريخ الإنجازات الخاص بالـ 16 مسابقة المشاركة في الدوري الماسي بالدوحة ٢٠١٥ من شأنها أن تعود بذاكرتنا إلى الوراء وتشحذ الهمم قبيل انطلاق نسخة العام ٢٠١٥ في ١٥ مايو المقبل على ميدان ومضمار نادي قطر الرياضي، ولنبدأ بإنجازات مسابقات الرجال. وسوف تحظى البطولة هذا العام بمشاركة الفرنسي رونو لافيليني، الحاصل على لقب "لاعب العام" من الاتحاد الدولي لألعاب القوى وأربعة أبطال أولمبيين آخرين سيبدأون موسمهم من الدوحة. ١٠٠ متر - أولوسوجي فاسوبا "نيجيريا" - ٩.٨٥ ث حقق النيجيري "فاسوبا" ما كان وما زال الرقم القياسي الإفريقي في ٢٠٠٦، ومن المفارقات العجيبة أن فاسوبا - وكان عمره حينها ٢٢ عاما - والذي كان قد سجل ٩:٩٣ في سباق التأهل لسويعات قليلة قبيل النهائيات لم يتراجع بعدها إلى مستوى أقل من ١٠ ثوان، في حين اقترب المنافس المفضل في جولة ٢٠١٥ جاستن جاتلين من تحطيم الرقم القياسي في ٢٠١٢. ٨٠٠ متر - ديفيد ليكوتا روديشا "كينيا" - ١:٤٣ د اقترب الفائز في جولات الدوحة من تحطيم الرقم القياسي ١:٤٣ ثلاث مرات، ولكن لم تنجح هذه المحاولات ليظل الرقم القياسي عند ١:٤٩ الذي سجله العداء "روديشا" في ٢٠١٠، ولم يحالف الحظ الكيني في ٢٠١٢ – وهو حطم الرقم القياسي في ذلك العام - لكن عقارب الساعة توقفت عند ١:٤٣:١٠، ليكون هذا ثالث أفضل رقم يسجل في الدوحة بعد الرقم ١:٤٣:٠٩ د لصاحبه العداء أبو بكر كاكي في ٢٠٠٩. الحمد: معايير عالية لتنظيم الحدث بدوره أكد سعادة اللواء دحلان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي لألعاب القوى - نائب رئيس الاتحاد الدولي للعبة بأن استضافة الدوري الماسي سنويا في الدوحة واجتذاب نخبة من اللاعبين واللاعبات يهدف بالأساس إلى رفع درجة الوعي بأهمية هذه الرياضة. وقال: "لقد وضعنا معايير عالية المستوى لتنظيم هذا الحدث الرياضي البارز والكبير خلال السنوات الماضية ونتطلع للاستمرار في هذا السياق في عام 2015 وصولاً إلى أعلى مستوى ممكن". وأضاف: "لقد أثبتنا في مناسبات متعددة أننا نمتلك الخبرة والمعرفة للوفاء بالعهود التي نقطعها على أنفسنا.. ولدينا كل الإمكانيات التي تؤهلنا للعب دور الشريك الأساسي والموثوق به للاتحاد الدولي لألعاب القوى، خصوصاً أننا نلنا شرف تنظيم بطولة العالم للعام 2019".

465

| 20 أبريل 2015

رياضة alsharq
شبهات رشوة حول رئيس الاتحاد الإماراتي لألعاب القوى

كشفت صحيفة "آل بايس" الإسبانية أن لجنة الأخلاق في الاتحاد الدولي لألعاب القوى تلقت شكوى رسمية ضد رئيس الاتحاد الإماراتي للعبة أحمد الكمالي بتهمة الرشوة. وأوضحت الصحيفة أنه بحسب الرسالة الموجهة إلى لجنة الأخلاق في الاتحاد الدولي فان الكمالي المرشح لمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي في الانتخابات المقررة على هامش بطولة العالم في الصين أواخر أغسطس المقبل، قام بإهداء أعضاء الاتحاد الإفريقي لألعاب القوى خلال الكونجرس في الأول من مارس الماضي في أديس أبابا ساعات قيمة لأربعين ممثلا عن الاتحادات الإفريقية وجميعهم يحق لهم التصويت في كونجرس الاتحاد الدولي في بكين. وتابعت الصحيفة بان رؤساء احد الاتحادات الإفريقية الذي فضل عدم الكشف عن هويته أكد خطيا لها ماذا حصل ونقلت عنه قوله "سمعت بهذا الأمر وكنت طرفا خلال نقاشات وسجالات في أديس أبابا. بعض ممثلي الاتحادات كانوا على قدر المسؤولية وأعادوا الساعات التي حصلوا عليها، أو تركوا الهدية في غرفهم من دون أن يفتحوها، كما اعترف رئيس هذا الاتحاد بان الكمالي عرض عليه تنظيم بطولة في بلاده، وقال في هذا الصدد "لقد رفضت العرض خصوصا بان الكمالي هو مرشح لانتخابات الاتحاد الدولي في بكين".

265

| 25 مارس 2015

رياضة alsharq
الحمد: دعم قيادتنا الحكيمة مهد لي الطريق

رفع دحلان جمعان الحمد أسمى آيات الشكر والتقدير لمقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى على دعمه الكبير ورعايته الكريمة للرياضة والرياضيين وهو ما يثمر دائما عن نجاحات كبيرة لقطر في الرياضة وقال الحمد رئيس الاتحادين الآسيوي والقطري لألعاب القوى نائب رئيس الاتحاد الدولي للعبة إن فوزه بمنصب رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى بالإجماع لم يكن ليتحقق لولا الدعم الكبير لقيادتنا الرشيدة وهو ما جعل الكثيرين يقتنعون بأن المرحلة المقبلة لألعاب القوى الآسيوية ستشهد نجاحات كبيرة بفكر رياضي قطري وقال الحمد إن هذا الفوز يمثل دفعة كبيرة له في انتخابات الاتحاد الدولي لألعاب القوى لمنصب نائب الرئيس في أغسطس المقبل بالصين. وأعرب الحمد عن سعادته الغامرة بالفوز بالإجماع بمنصب رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى وقال إن دعم قيادتنا الرشيدة له منحه قوة كبيرة باعتبار الاهتمام القطري الكبير بالرياضة وتحقيق النجاح فيها مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه يحمل الفكر القطري لتطوير ألعاب القوى في آسيا ويدرك أن قطر لا تعرف غير النجاحات وبالتالي فإن عمله سيكون منصبا لتشريف الفكر القطري في تطوير الرياضة على مستوى القارة. وأكد الحمد أنه سيواصل ما بدأه من عمل كبير في السنتين الماضيتين من أجل المزيد من النجاحات لألعاب القوى الآسيوية التي تعتمد كثيرا على الرؤية القطرية في التطوير لتكون أفضل في الحاضر والمستقبل منوها إلى أن العمل على مستوى القاعدة هو من سيحمل آسيا إلى آفاق النجاح في السنوات القادمة. وقدم الحمد شكره للاتحادات الآسيوية التي منحته الثقة الكاملة لقيادة ألعاب القوى في القارة حتى العام 2019 واعدا بالمزيد من العمل من أجل أفضل الإنجازات لألعاب القوى في القارة.

242

| 03 مارس 2015

رياضة alsharq
رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى: الحمد عقلية قطرية لا تعرف إلا النجاح

قدم السنغالي لامين دياك رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى (IAAF) التهاني لدحلان الحمد بمناسبة فوزه برئاسة الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى. وقال دياك إن الحمد أكد عمليا على نجاح الشخصية الرياضية القطرية في عملها وهو رجل يعشق ألعاب القوى ويحسن العمل فيها بنظرة بعيدة وقد تولى رئاسة الاتحاد الآسيوي في عامين فقط بعد أن فاز في الانتخابات على الرئيس السابق سوريش كلمادي واستطاع أن يحقق تطورا كبيرا من حيث البرامج المختلفة للنهوض بأم الألعاب في أكبر القارات من ناحية الموارد وقد تحقق له في فترة قليلة جدا ما لم يتحقق لسابقه في 13 عاما وبالتالي من الطبيعي أن يحقق الفوز برئاسة الاتحاد لولاية جديدة. وقال دياك إن دحلان شخصية قطرية وقطر معروف عنها أنها تبدع في العمل الرياضي وتخطط للمستقبل بصورة أفضل.

340

| 03 مارس 2015

رياضة alsharq
أحمد الفهد: بتأييدنا لدحلان الحمد نضمن استقرار الأسرة الرياضية الآسيوية

توالت ردود الأفعال الإيجابية إثر إعلان سعادة اللواء الركن دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي - نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى عن ترشحه رسميا يوم أمس الأول للاحتفاظ بمنصبه كرئيس للاتحاد الآسيوي الذي تولاه في 2013، وأيضا لمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي الذي يشغله منذ أعوام. إضافة لمنصب النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، أعلن أمس سعادة الشيخ أحمد الفهد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي (دعمه) لترشيح رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى اللواء الركن دحلان الحمد لانتخابات رئاسة الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى للدورة الجديدة التي سوف تستمر حتى عام 2019. خبرة كبيرة وعلاقات متميزة وقال الفهد في بيان له "إننا ندعم دحلان الحمد في الانتخابات المقبلة لمنصبي رئيس الاتحاد الآسيوي ونائب رئيس الاتحاد الدولي. وتابع الفهد بالقول: يتمتع الحمد بخبرة كبيرة وله علاقات قوية على مستوى اتحادات ألعاب القوى أو المنظمات الرياضية الدولية الأخرى، ونحن ندعم الاستقرار داخل الأسرة الرياضية الآسيوية ونؤيد إعادة انتخابه". إنجازات عديدة للحمد وأوضح الشيخ أحمد الفهد الصباح "قام الحمد بعمل جيد في الفترة القصيرة التي تولى فيها الرئاسة، وجاء النجاح الذي حققته منافسات ألعاب القوى في دورة الألعاب الآسيوية السابعة عشرة في اينشيون بكوريا الجنوبية والأرقام الآسيوية القياسية التي تحطمت لتؤكد العمل الكبير الذي قام به في العامين اللذين تولى فيهما رئاسة الاتحاد الآسيوي". دعم الفهد مستمر للواء دحلان وكان الفهد، الذي يترأس أيضاً اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية (انوك)، دعم الحمد للفوز برئاسة الاتحاد الآسيوي في الانتخابات التي أقيمت عام 2013 على حساب منافسه الهندي سوريتش كالمادي الذي أمضى 13 عاما في رئاسة الاتحاد. وحسب تعليمات الاتحاد الدولي لألعاب القوى، فإن ولاية رئيس الاتحاد الآسيوي في الانتخابات الماضية كانت لمدة عامين فقط، لكي تنتظم بدءا من 2015 مع انتخابات الاتحاد الدولي. مؤازرة قطرية مطلقة في المقابل دشن سعادة اللواء الحمد حملته الانتخابية بالإعلان الرسمي عن ترشحه لمنصبي رئاسة الاتحاد الآسيوي والنائب الأول للاتحاد الدولي من مقر اللجنة الأولمبية القطرية وبحضور سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني الأمين العام للجنة الأولمبية القطرية حيث أكد سعادته بدعم دولة قطر الكامل لترشح اللواء دحلان الحمد لخوضه انتخابات الاتحادين الآسيوي والدولي للاحتفاظ بمنصبيه مرة أخرى.. قائلا " إن الحمد واجهة قطرية مشرفة وأضاف الكثير لألعاب القوى القطرية وأيضا لألعاب القوى الآسيوية وله إسهاماته في ألعاب القوى العالمية" مضيفا أن ترشيح دحلان الحمد لكي يحتفظ بمنصبيه مهم جدا لكي يستكمل مسيرة التطوير التي بدأها في الاتحاد الآسيوي ويستكمل إسهاماته الفاعلة في الاتحاد الدولي، خاصة أن ألعاب القوى الآسيوية شهدت الكثير من التطويرات تحت رئاسته". وأشار سعادة الشيخ سعود إلى أن إنجازات ألعاب القوى القطرية في ظل رئاسة الحمد كثيرة ومتعددة كان آخرها الفوز بشرف استضافة بطولة العالم لألعاب القوى المقررة عام 2019 بعد فوز الملف القطري بأعلى عدد من الأصوات خلال عملية التصويت التي جرت في اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لألعاب القوى بمدينة موناكو.

449

| 17 فبراير 2015

رياضة alsharq
سيرجي بوبكا يرشح نفسه لرئاسة الاتحاد الدولي لألعاب القوى

قرر أسطورة القفز بالزانة الأوكراني سيرجي بوبكا الترشح لرئاسة الاتحاد الدولي لألعاب القوى في أغسطس المقبل في مواجهة البريطاني سيباستيان كو. وقال بوبكا (51 عاما) في بيان له اليوم الأربعاء بموقعه الرسمي على الإنترنت: "سأترشح لرئاسة الاتحاد الدولي لألعاب القوى لكي أرد شيئا ما لعالم ألعاب القوى الذي منحني العديد من الفرص طوال حياتي". وخلال مشواره الرياضي، أحرز بوبكا ستة ألقاب ببطولة العالم إلى جانب ميدالية ذهبية أولمبية في القفز بالزانة ومازال يحمل الرقم القياسي العالمي للمسابقة على مستوى الملاعب المفتوحة. وكما هو الحال بالنسبة لكو، يشغل بوبكا حاليا منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى. وسيتم اختيار الرئيس الجديد لاتحاد القوى الدولي خلال انعقاد الجمعية العمومية للاتحاد في بكين في أغسطس المقبل قبل انطلاق بطولة العالم لألعاب القوى في العاصمة الصينية. وكان الرئيس الحالي للاتحاد الدولي لألعاب القوى السنغالي لمين دياك (81 عاما) قرر التنحي عن منصبه.

743

| 28 يناير 2015

رياضة alsharq
مجلس إدارة مركز التنمية الإقليمي يتخذ قرارات لدفع المسيرة

عقد مجلس إدارة مركز التنمية الإقليمي في مصر اجتماعا هاما برئاسة اللواء دحلان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي، ونائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى وبحضور وليد عطا رئيس الاتحاد المصري، والدكتور عبد المالك هبيل مدير لجنة التطوير في الاتحاد الدولي، وحمدي عبد الرحيم مدير مركز التنمية الإقليمي.. وقد افتتح اللواء الحمد الاجتماع بكلمة رحب بها بأعضاء مجلس الإدارة، وقال إن أمام المركز عملا كبيرا لأجل مستقبل متميز ولخدمة القوى العربية، وأعتبر أن ما تحقق في ندوة إستراتجية تطوير ألعاب القوى يجب أن تستمر خلال المرحلة المقبلة، وأن الكل بات يدرك أهمية الندوات وتفعيل العمل الإداري والفني وبعد ذلك تم استعراض البنود المدرجة على جدول الأعمال، وتم اتخاذ القرارات المناسبة لكن التركيز كان على العمل على تفعيل عمل المركز من خلال زيادة إقامة الندوات والنشاطات خلال المرحلة المقبلة، رغم أن التقصير ليس موجودا، لكن المهم هو الوصول إلى الفاعلية الكاملة خصوصا في ظل التطور الكبير التي تعيشه القوى العالمية، وتم التأكيد على عقد اجتماع قادم خلال المرحلة المقبلة وقد يكون على هامش إحدى البطولات الكبيرة.

292

| 25 ديسمبر 2014

رياضة alsharq
اللواء دحلان الحمد يفتتح ندوة إستراتيجية تطوير ألعاب القوى

افتتح سعادة اللواء الركن دحلان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي ونائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى ورئيس مركز التطوير في مصر ندوة إستراتجية تطوير ألعاب القوى في شرم الشيخ بقاعة فيلا جولي بحضور سيرغي بوبكا رئيس لجنة التطوير في الاتحاد الدولي وسيبستيان كو نائب رئيس الاتحاد الدولي وحمدي عبد الرحيم مدير مركز التطوير وعدد كبير من رؤساء الاتحادات العربية وأمناء السر والأعضاء وحضر عن الجانب القطري كل من محمد جاسم الكواري أمين السر ومحمد سليمان أمين السر المساعد والأعضاء عبد الحكيم العمري وعبد الرحمن النوبي ومي المحمدي والمدير التنفيذي للاتحاد خليفة عبد الملك وحاضر في الندوة الدكتور عبد المالك هبيل مدير التطوير في الاتحاد الدولي وهي ندوة تستمر ثلاثة أيام وهدفها الوصول إلى إستراتيجية كاملة لمستقبل القوى العربية. وألقى اللواء دحلان الحمد رئيس مركز التطوير كلمة في بداية الاجتماع الخاص بالندوة فرحب بكل الحاضرين وقال إن إقامة هده الندوة هدفها العمل على توفير خطة تطوير متكاملة لأجل مستقبل القوى في كل الدول المنضمة للاتحاد الدولي وأنه سعيد للتواجد الكبير من قبل رؤساء الاتحادات العربية لأنه دليل على مدى إصرار تلك الاتحادات على الوصول إلى أفضل ما يكون في عالم أم الألعاب فنيا وتقنيا وإداريا وقال: في البداية أريد أن أوجه لكم كل شكري على حضوركم لهده الندوة المهمة في شرم الشيخ وبل يشرفني أن أكون أحد الدارسين في هده الندوة المهمة التي ستكون بداية لرحلة جديدة من التطوير في الاتحادات العربية لأن الهدف هو تطوير أم الألعاب في دولنا والوصول بها إلى أفضل المستويات ولا شك أن سعادتي كبيرة لهذا الحضور الكبير من رؤساء الاتحادات العربية وهو أكبر تجمع عربي على الإطلاق في أم الألعاب وأريد أن أؤكد على أن هذه اللحظات هامة لنا لأجل الوصول بالفائدة الكاملة من رحلة البحث عن كل ما يخدم أم الألعاب من بناء جيل يستطيع أن يصل إلى النجاحات المرجوة خصوصا أن كل الدول الحاضرة تعلم علم اليقين أن البحث عن المعرفة هو السبيل الأمثل لأجل الوصول إلى التفوق الكامل. بعدها تحدث سيرغي بوبكا نائب رئيس الاتحاد الدولي ورئيس لجنة التطوير في الاتحاد الدولي فرحب بالحاضرين وشكرهم على تواجدهم وقال إن الاتحاد الدولي يعتبر أن العمل الجماعي هو سر النجاح في أي وقت وأن الوصول إلى إستراتيجية تطوير يعني الوصول إلى النجاح المطلوب وتواجدكم اليوم يؤكد حرصكم على تفعيل نشاطكم والعمل على توفير خطط مستقبلية ناجحة وأنا أشكر كل من حضر لأنه يعني أنه يعمل لأجل جيل المستقبل. مونديال الدوحة 2019 هو حديث الجميع في شرم الشيخ لاشك أن فوز قطر باستضافة مونديال ألعاب القوى عام 2019 كان مدار حديث جميع رؤساء الاتحادات العربية وكان هناك تصفيق كبير من قبل الحاضرين لدى التحدث عن نجاح قطر بالوصول إلى استضافة الحدث العالمي بعدما أشار اللواء دحلان الحمد في كلمته إلى النجاحات التي حققتها القوى العربية خلال العام الماضي. اللواء الحمد يقيم حفل عشاء على شرف المشاركين أقام اللواء دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي ونائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى ومركز التطوير في مصر حفل عشاء على شرف رؤساء الاتحادات العربية المشاركة في مطعم فارس في شرم الشيخ وحضره أيضاً سيبستيان كو نائب رئيس الاتحاد الدولي وسلمان الزايدي رئيس الاتحاد العربي وقد ألقى الحمد كلمة في الحفل شكر فيها كل من شارك وتواجد في شرم الشيخ لأجل الوصول إلى الفائدة الكاملة من ندوة المستقبل ندوة استراتيجية تطوير ألعاب القوى العربية ضمن عمل اللجنة بالاتحاد الدولي.

260

| 22 ديسمبر 2014

رياضة alsharq
سيباستيان كو: قطر تستحق الشكر.. لا التشكيك

دافع نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى سيباستيان كو عن اختيار قطر مكانا ﻹقامة بطولة كأس العالم في ألعاب القوى الرياضية للعام 2019 وهاجم اﻷصوات التي لا تنفك عن توجيه الانتقادات المشبوهة وغير المنطقية لدولة تقدم التسهيلات والمساعدات في مختلف الميادبن الرياضية. وقال سيباستيان كو في حديث لصحيفة "فرانكفورتر الألمانية": "أنا لا أفهم هذه الانتقادات المشبوهة والكاذبة.. إن دولة قطر تقدم لعالم الرياضة كامل التسهيلات اﻹعلامية لنقل المباريات الرياضية، خاصة في مجال البث التلفزيوني وتضع الاستثمارات لصالح مختلف اﻷلعاب الرياضية، لذلك يتوجب علينا شكرها وتقدير دورها اﻹيجابي والبناء لصالح عالم الرياضة". وأضاف سيباستيان كو في تعليقه على اختيار قطر مكانا لبطولة كأس العالم في ألعاب القوى في العام 2019: "إن الاستثمارات القطرية سوف تكون لها انعكاسات إيجابية في شتى الميادين، وخاصة تنمية ألعاب القوى لدى اﻷطفال والشباب ودفعهم باتجاه عالم الرياضة، فقد قدّمت قطر دعما مقدرا وهذا يسمح بتوفير الكثير من المهن في عالم الرياضة وفي جميع أنحاء العالم، لقد كانت منافسة شريفة خاضتها قطر ضد برشلونة اﻷوروبية وأوجيني اﻷمريكية والفائز الحقيقي ليس الدوحة فقط، بل عالم الرياضة بأسره". وتجدر اﻹشارة إلى أن سيباستيان كو هو من أول المرشحين لمنصب رئاسة "الاتحاد الدولي ﻷلعاب القوى" في العام المقبل.

259

| 02 ديسمبر 2014

رياضة alsharq
الاتحاد الدولي لألعاب القوى يعلن غدا المدينة المضيفة لمونديال 2019

يختار الاتحاد الدولي لألعاب القوى غدا الثلاثاء في موناكو المدينة المضيفة لمونديال 2019 بين 3 مدن هي الدوحة وبرشلونة ويوجين. وكانت الدوحة خسرت رهان استضافة مونديال 2017 لحساب منافستها لندن وهي تمني النفس بالظفر بشرف الاستضافة غدا لنسخة 2019. ودأبت قطر في العقد الأخير على استضافة العديد من التظاهرات الرياضية الكبيرة أبرزها دورة الألعاب الآسيوية عام 2006 وكأس آسيا 2011 في كرة القدم، كما أنها ستستضيف بطولة العالم للسباحة مطلع ديسمبر المقبل، ومونديال كرة اليد مطلع العام المقبل وكأس العالم في كرة القدم عام 2022 التي تثار حولها الكثير من التساؤلات بخصوص ثلاثة محاور هي: اتهامات بالرشوة، ودرجة الحرارة المرتفعة وظروف العمال الأجانب. وفي العاب القوى، نظمت الدوحة مونديال 2010 داخل صالة، كما إنها تستضيف سنويا المرحلة الأولى من الدوري الماسي. وقال رئيس الاتحادين القطري والآسيوي لألعاب القوى دحلان الحمد: "لقد استفدنا وتعلمنا كثيرا من الخسارة أمام لندن في نسخة 2017، لم نشعر بان اختيار الاتحاد الدولي للندن رفض لترشيحنا ولكن كتشجيع لنا لتقديم ترشيحنا لنسخة عام 2019". وتواجه الدوحة منافسة من برشلونة التي استضافة دورة الألعاب الأولمبية عام 1992، ويوجين التي حققت نجاحا خلال استضافتها لبطولة العالم للشباب عامي 2012 و2014. وتستند يوجين في ترشيحها على كون الولايات المتحدة الرائدة في العاب القوى (275 ميدالية بينها 132 ذهبية في 14 نسخة من المونديال)، لم يسبق لها استضافة هذا الحدث العالمي منذ إنشائه عام 1983، واختيرت أمريكا الشمالية مرة واحدة لاستضافة العرس العالمي وكانت عام 2001 في ادمونتون الكندية. وتقام النسخة المقبلة للمونديال في بكين من 22 إلى 30 أغسطس 2015.

235

| 17 نوفمبر 2014