رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
25.48 بالمئة نسبة التصويت في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية

أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية اليوم، أن نسبة إقبال الناخبين على التصويت في الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة بلغت 25.48 بالمئة بحلول منتصف اليوم. وأوضحت الوزارة في بيان لها، أن إقبال الناخبين هذا العام شهد انخفاضا مقارنة بالفترة نفسها من الجولة الأولى لانتخابات الرئاسة عام 2017 ، إذ بلغت في ذلك الوقت 28.54 بالمئة. وفي الجولة الأولى من انتخابات 2012 الرئاسية، كانت النسبة 28.30 بالمئة في نفس الوقت، بينما سجلت عام 2007 ما نسبته 30.88 بالمئة، وفي عام 2002 كان هذا المعدل 21.39 بالمئة. وكانت مكاتب الاقتراع في فرنسا قد فتحت أبوابها الساعة الثامنة صباحا بتوقيت فرنسا، ضمن الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي يتنافس فيها 12 مرشحا، بينهم الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون الذي تتوقع له استطلاعات الرأي تصدر نتائج الانتخابات وخوض جولة الإعادة يوم 24 شهر إبريل الجاري رفقة زعيمة حزب /التجمع الوطني/ أقصى اليمين مارين لوبان.

485

| 10 أبريل 2022

عربي ودولي alsharq
بدء الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في فرنسا

فتحت مراكز الاقتراع في فرنسا أبوابها اليوم، أمام الناخبين، للإدلاء بأصواتهم في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية. ويتوجه نحو ثمانية وأربعين مليون ناخب فرنسي إلى صناديق الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم لاختيار واحد من اثني عشر مرشحا (أربع نساء، وثمانية رجال)، أبرزهم الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون، ومرشحة حزب التجمع الوطني مارين لوبان من اليمين المتطرف، وجان لوك ميلانشون من اليسار الراديكالي. وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة السادسة بتوقيت غرينتش، بينما بدأ بعض الفرنسيين في أراضي ما وراء البحار التصويت /السبت/ الماضي. وتتوقع استطلاعات الرأي أن يأتي الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون في الطليعة متقدما على مارين لوبن كما في انتخابات 2017، بينما يأتي المرشح السياسي اليساري الراديكالي جان لوك ميلانشون في المركز الثالث. ويفترض أن تعرف التقديرات الأولية للنتائج حوالي الساعة السادسة مساء بتوقيت غرينتش، بعد إغلاق مراكز الاقتراع الأخيرة. تجدر الإشارة إلى أن المرشحين النهائيين سيتواجهان في الدورة الثانية في 24 أبريل القادم .

706

| 10 أبريل 2022

عربي ودولي alsharq
 12 مرشحا في السباق الرئاسي الفرنسي إلى قصر الإليزيه

يتوجه نحو ثمانية وأربعين مليون ناخب فرنسي إلى صناديق الاقتراع يوم غد /الأحد / للإدلاء بأصواتهم في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي يقف على خط بدايتها اثنا عشر مرشحا (أربعة نساء، وثمانية رجال)، أبرزهم الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون، ومرشحة حزب التجمع الوطني مارين لوبان من اليمين المتطرف، وجان لوك ميلانشون من اليسار الراديكالي. وعلى فرضية استبعاد فوز أي من المرشحين بالأغلبية المطلقة في الجولة الأولى من الانتخابات، إلا أنها ستحدد المرشحين اللذين سيتأهلان للجولة الثانية التي ستعقد يوم الرابع والعشرين من الشهر الجاري، والتي ستحدد الرئيس الفائز الذي سيتمكن من مفتاح قصر الإليزيه خلال السنوات الخمس المقبلة. وتتوقع استطلاعات الرأي أن يكون المرشحان المتأهلان للجولة الثانية هما ماكرون ولوبان، في تكرار للمنافسة التي جرت بينهما عام 2017 والتي أسفرت عن فوز ماكرون بالرئاسة، ليصبح أصغر رئيس في تاريخ فرنسا، حيث كان عمره آنذاك تسعة وثلاثين عاما. ومن المتوقع أن يحل السياسي اليساري الراديكالي جان لوك ميلانشون بالمركز الثالث، رغم أن بعض استطلاعات الرأي قالت إن بإمكانه الوصول للجولة الثانية من الانتخابات. ووفق أحدث استطلاع للرأي حول نوايا التصويت، فقد تربع ماكرون على رأس قائمة المرشحين، وأظهر الاستطلاع أن ماكرون سيفوز بالجولة الأولى من الانتخابات بحصوله على نسبة ستة وعشرين ونصف بالمائة من أصوات الناخبين، بينما ستحل مارين لوبان بالمركز الثاني بنسبة واحد وعشرين ونصف بالمائة من الأصوات، أما في الجولة الثانية فتتوقع الاستطلاعات فوز ماكرون على لوبان على غرار ما حصل بالدورة الثانية لانتخابات عام 2017، لكن بفارق أضيق لا يزيد عن هامش الخطأ بتلك الاستطلاعات. وينبه مراقبون فرنسيون إلى عامل حاسم في الانتخابات المقبلة، وهو الأصوات الحائرة أو الممتنعة، حيث تقول نسبة غير مسبوقة من الناخبين وفق استطلاعات الرأي، إنهم غير متأكدين لصالح من سيصوتون أو أنهم لا يعتزمون التصويت على الإطلاق. وتعليقاً على هذه المسألة، حذّر إيمانويل ماكرون أمام عشرات الآلاف من أنصاره خلال تجمع كبير قرب العاصمة باريس بالقول: ليس هناك يقين ولقد حان وقت التعبئة، مطالبا الفرنسيين بالتوجه إلى صناديق الاقتراع، وعدم التركيز على ما يقوله المحللون واستطلاعات الرأي ودعاهم لعدم الاعتقاد أن الانتخابات قد حسمت لطرف ما. وتفيد تقارير إعلامية باريسية أن المشكلة الأولى التي تشغل الفرنسيين هي ضعف القدرة الشرائية والتخوف من التضخم وارتفاع الأسعار، وقد ركّز المرشحون لانتخابات الرئاسة حملاتهم الانتخابية على ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة وانخفاض القدرة الشرائية، في ظل التبعات الاقتصادية للحرب في أوكرانيا، لكن الكثيرين من الناخبين يرون أن قضايا الأمن والهجرة والبيئة، لم يتم تناولها بالقدر الكافي. وسعياً منه لإقناع الفرنسيين بمنحه فترة رئاسية ثانية من خمس سنوات، اختار ماكرون شعار إيمانويل ماكرون معكم، وسيكون في حالة فوزه، أول رئيس فرنسي يفوز بفترة ولاية ثانية، منذ الرئيس الأسبق جاك شيراك عام 2002. وتعهد بمزيد من الإصلاحات لفرنسا إذا فاز بولاية جديدة، ووعد بالحكم بطريقة مختلفة عن فترته الرئاسية الأولى، وقال إنه سيعمل على أن تكون فرنسا أكثر استقلالاً في أوروبا، وأكثر قوة، لا سيما على الصعيد العسكري للدفاع عن فرنسا بوجه الأزمات المستقبلية. ووعد ماكرون بتكثيف الاستثمارات، واقترح رفع سن التقاعد، إلى 65 عاماً، وأبدى تأييده لأن يكون الحد الأدنى لمعاشات التقاعد 1100 يورو لمن أكملوا مسيرتهم المهنية حتى نهايتها، إضافة إلى توظيف 50 ألف مقدم رعاية وممرضة للعناية بالمسنين. واضطر ماكرون خلال حملته الانتخابية لمواجهة سجال نشأ عن كشف معلومات تفيد عن لجوء السلطات العامة بشكل مكثف في عهده إلى خدمات مكاتب استشارات خاصة من ضمنها مكتب ماكينزي الأمريكي، فيما لا تزال شريحة من الفرنسيين تعتبره /رئيسا للأثرياء/. وواجه الرئيس المنتهية ولايته خلال فترته الأولى العديد من الأزمات والمواقف التي نجح في بعضها وأخفق في البعض الآخر، فقد سهّل على الشركات فصل العمال وخفض الضرائب وأدخل قوانين أمنية صارمة للتصدي للإرهاب، لكنه أُجبر على إلغاء ضريبة وقود مقترحة عام 2018 بعد أسابيع من الاضطرابات التي أججها محتجون من ذوي السترات الصفراء ، كما واجهت فرنسا في عهده ، كبقية دول العالم، جائحة /كوفيد-19/، التي تطلبت فرض إجراءات حظر صحي شامل، تلتها خطة انعاش اقتصادي تكلفت نحو 240 مليار يورو. كما انخرط الرئيس المنتهية ولايته في الأسابيع الأخيرة بالحرب في أوكرانيا والجهود الدبلوماسية الساعية لوقفها. أما المنافسة الرئيسية للرئيس ماكرون في هذه الانتخابات، فهي الناشطة المخضرمة المناهضة للهجرة مارين لوبان التي تترشح للرئاسة للمرة الثالثة على التوالي، وتعول كثيرا هذه المرة على تعبئة مناصريها لكي تقلب الطاولة على الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون. وركزت حملة لوبان الانتخابية على وقف الهجرة ومحاربة النزعة الإسلامية، وعلى القدرة الشرائية التي تشغل الطبقات الشعبية. وألمحت إلى أنها في حال منيت بخسارة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، فربما لن تخوض سباق الرئاسة مرة أخرى، وقالت إن بعض الفرنسيين وقعوا ضحية اعتقاد يسوقه الإعلام ومفاده أن الانتخابات الرئاسية محسومة مسبقا، لكن الحقيقة هي العكس والصحيح أنها انتخابات مفتوحة وغير محسومة. أما المرشح الثالث الذي يحتمل أن يصل إلى الجولة الثانية فهو مرشح اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون البالغ من العمر 65 عاما، عن حزب /فرنسا الأبية/ ويحمل شعار /المستقبل المشترك/، وهو نائب بالبرلمان الأوروبي منذ العام 2009، ويترشح للرئاسة للمرة الثالثة. ويوصف ميلانشون بأنه سياسي يتقن فن الخطابة والتقنيات الرقمية الحديثة، فقناته على يوتيوب تسجل نجاحا كبيرا، ومهرجاناته الانتخابية باستخدام تقنية /الهولوغرام/ تصنع الحدث بفرنسا. وعلى عكس ماكرون ولوبان، يدعم ميلانشون زيادة الحد الأدنى للأجور إلى 1400 يورو، وخفض سن التقاعد من 62 إلى 60 عاما، وينادي بالتخلص من الاعتماد على الطاقة النووية، ويطالب بوضع خطة استثمارية ضخمة في التحول البيئي وتعزيز الضرائب على الأثرياء، ويحلم بتأسيس جمهورية سادسة. ويقول المراقبون إن صناديق الاقتراع وحدها، وليست استطلاعات الرأي، هي من ستحدد الفائزين والخاسرين بالانتخابات في كل مكان، وقد خالفت نتائج التصويت أكثر من مرة الحسابات والتحليلات واستطلاعات الرأي. ويخشى الكثيرون في معسكر ماكرون من أن مؤيديه قد لا يذهبون إلى مراكز الاقتراع لأنهم يعتقدون بالفعل أنه سيفوز، بينما سيحرص الغاضبون من سياساته على التوجه للتصويت في مراكز الاقتراع لانتخاب أحد منافسيه.

787

| 09 أبريل 2022

اقتصاد alsharq
ارتفاع اليورو بعد فوز ماكرون برئاسة فرنسا

ارتفع سعر صرف اليورو، اليوم الإثنين، عقب فوز إيمانويل ماكرون في الانتخابات الرئاسية الفرنسية. وارتفعت العملة الأوروبية الموحدة بنسبة 0.2% مقابل الدولار الأمريكي، وذلك بعد اطمئنان المستثمرين إزاء الاستقرار المستقبلي للاتحاد الأوروبي. وقد كان المستثمرون يتوقعون فوز ماكرون خلال الانتخابات لأنه اقتصادي ليبرالي ومصرفي سابق في مجال الاستثمار. وقد اقترح ماكرون خلال حملته الانتخابية، تخفيض الضرائب على الشركات، وإضفاء تعديلات على سوق العمل. كما اقترح عدداً من السياسات، تجمع بين إجراء تخفيضات في الموازنة ومزيد من المرونة في سوق العمل، مع تعزيز الاستثمارات العامة ودولة الرفاهية.

403

| 08 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
ماذا قالت لوبان عقب خسارتها الانتخابات الفرنسية؟

اعتبرت المرشحة الخاسرة للانتخابات الرئاسية الفرنسية، مارين لوبان، اليوم الأحد، إن الفرنسيين صوّتوا "من أجل الاستمرارية" باختيارهم لـ "إيمانويل ماكرون" رئيسا جديدا لهم. ووفق التقديرات الأولية للجولة الثانية للاقتراع، أعلن ماكرون رئيسا جديدا لفرنسا خلفا للمنتهية ولايته فرانسوا أولاند، بحصوله على 65.5 % من الأصوات، مقابةل 34.5 % لمنافسته. وقالت اليمينية المتطرفة، في خطاب ألقته في ضاحية "فنسنت" بالمنطقة الباريسة، عقب الإعلان عن التقديرات الأولية للإقتراع، إن "الفرنسيين اختاروا التصويت لرئيس جديد، ولقد صوّتوا بذلك من أجل الاستمرارية". وأضافت: "اتصلت بماكرون هاتفيا لتهنئته" بالفوز. وتابعت إن "الدور الأول تسبب في تحلّل شامل للحياة السياسية الفرنسية، بينما أعاد الدور الثاني تشكيل المشهد السياسي" في البلاد. وبفوزه اليوم، يكون ماكرون البالغ من العمر 39 عاما، الرئيس الثامن في تاريخ الجمهورية الفرنسية الخامسة التي أنشئت في 1958، وأصغر رئيس في تاريخ فرنسا منذ الأزل. ودُعي، اليوم، أكثر من 47 مليون فرنسي للإدلاء بأصواتهم، في اقتراع غابت عنه لأول مرة أحزاب اليمين واليسار، لاختيار خلف للرئيس فرانسوا أولاند. وتأتي الجولة الثانية للرئاسيات، لأول مرة، في ظل حالة الطوارئ المفروضة على البلاد منذ يناير 2015.

274

| 07 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
بالصور.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية الفرنسية في ظل حالة الطوارئ

انطلقت، اليوم الأحد، عمليات التصويت في مختلف مراكز الاقتراع المنتشرة في جميع أرجاء فرنسا، لاختيار رئيس جديد للبلاد، في ظل حالة الطوارئ، وسط إجراءات أمنية مشددة. وفتحت مكاتب الاقتراع أبوابها في تمام الساعة (8.00) بالتوقيت المحلي/ (6.00 تج) لاستقبال الناخبين، البالغ عددهم نحو 47 مليون. ووفق البيانات الرسمية، خصصت السلطات الفرنسية في المجموع 69 ألف مكتب تصويت، موزعة على الأقاليم الداخلية (66 ألف و546) والبقية بالأقاليم والمقاطعات الخارجية أي الواقعة خارج القارة الأوروبية. ولتأمين هذا الاقتراع الذي يجري في أجواء حالة الطوارئ المفروضة في البلاد، نشرت السلطات الفرنسية –كما في الدور الأول- نحو 50 ألف عنصر إضافي من الشرطة والدرك، في كامل أرجاء البلاد. ويتنافس على حكم فرنسا كل من المرشح الوسطي، إيمانويل ماكرون، واليمينية المتطرفة مارين لوبان. ووفق آخر استطلاع نوايا التصويت للدور الثاني للرئاسية الفرنسية، أجرته مؤسسة "إيبسوس- سبورا ستيريا"، وشمل عينة من 8 آلاف و200 فرنسي، حصل مرشح حركة "إلى الأمام" 63 % من الأصوات مقابل 37 % لمنافسته زعيمة حزب "الجبهة الوطنية". ونظرا لفارق التوقيت، أدلى الفرنسيون بالأقاليم والمقاطعات الخارجية، وفي بلدان الاغتراب، أمس السبت، بأصواتهم.

297

| 07 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
حملة ماكرون تتعرَّض لعملية قرصنة

أعلن مركز الحملة الانتخابية لمرشح الوسط للرئاسة الفرنسية، إيمانويل ماكرون، اليوم السبت، تعرض الحملة لقرصنة إلكترونية ضخمة. وقال المركز، في بيان، إن منفذي القرصنة الإلكترونية، خلطوا الوثائق الحقيقية للحملة بأخرى مزيفة، ثم عمدوا على تسريبها ونشرها على شبكة الإنترنت. وأشار المركز إلى أن القراصنة يهدفون إلى إلحاق الضرر بماكرون، قبيل الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها غدًا الأحد. وذكرت تقارير إعلامية أن هناك توقعات بسرقة القراصنة عشرات آلاف البيانات في البريد الالكتروني لفريق ماكرون في الحملة الانتخابية. ويستعدّ الفرنسيون لاختيار رئيسهم الجديد، خلفاً لـ فرانسوا أولاند، ضمن الجولة الثانية للاقتراع، الأحد، التي يتنافس فيها ماكرون ولوبان. وكان "فيك هاكبورد" الخبير الأمني في شركة "ترند مايكرو" الرائدة في مجال الأمن، قال في وقت سابق إن حملة ماكرون تعرضت لهجوم قراصنة يعملون لصالح الاستخبارات الروسية، الأمر الذي أكّده مركز الحملة. ونشر موقع "ويكيليكس" رابطاً على موقع تويتر للدخول إلى الوثائق، قائلاً إنها "تتضمن عشرات آلاف الرسائل الإلكترونية، وصوراً، ومرفقات حتى 24 أبريل 2017"، مشيراً في الوقت نفسه إلى أنه ليس مسؤولاً عن عملية التسريب. إلى ذلك قال متحدث يوم الجمعة، إن وزارة الداخلية الفرنسية لن تعلق على نبأ اختراق مئات رسائل البريد الإلكتروني لحملة مرشح انتخابات الرئاسة إيمانويل ماكرون لأن الحملة الرسمية للانتخابات انتهت. وقال المتحدث "لا الوزارة ولا أي وزارة ستعلق على الأمر لأن الحملة انتهت في منتصف الليل وفقاً للقانون".

365

| 06 مايو 2017

اقتصاد alsharq
الانتخابات الفرنسية تهبط بالذهب

انخفضت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء مع استمرار ميل المستثمرين للأصول المحفوفة بمخاطر أكبر في أعقاب إعلان نتيجة الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية مطلع الأسبوع لكن المخاوف المرتبطة بشبه الجزيرة الكورية حدت من خسائر المعدن النفيس الذي يعتبر ملاذا آمنا. وبحلول الساعة 0700 بتوقيت جرينتش انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمائة إلى 1272.67 دولار للأوقية (الأونصة). ونزل الذهب في العقود الأمريكية الآجلة 0.3 بالمائة إلى 1274.20 دولارًا للأوقية. وتراجعت أسعار الذهب نحو 0.7 بالمائة في الجلسة السابقة بعدما لامس المعدن 1265.90 دولار للأوقية وهو أدنى مستوى له منذ 11 أبريل في أعقاب الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية التي أظهرت انخفاض الدعم لمرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان. وقالت وسائل إعلام إن كوريا الشمالية أجرت تدريبا موسعا بالذخيرة الحية اليوم الثلاثاء بمناسبة ذكرى تأسيس جيشها في ظل وجود غواصة أمريكية بكوريا الجنوبية في استعراض للقوة وسط تنامي المخاوف المرتبطة ببرامج بيونج يانج النووية والصاروخية. ومن بين المعادن النفيسة الأخرى تراجعت الفضة 0.2 بالمئة إلى 17.87 دولارًا للأوقية بعدما لامست أدنى مستوى في شهر عند 17.65 دولارًا للأوقية في الجلسة السابقة. ونزل البلاتين 0.1 بالمائة إلى 957.80 دولار للأوقية بعدما انخفض أكثر من واحد بالمائة في الجلسة السابقة.

274

| 25 أبريل 2017

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. بدء المبارزة بين ماكرون ولوبن في معركة الرئاسة الفرنسية

ينطلق إيمانويل ماكرون، المؤيد لأوروبا من موقع المرشح الأفضل حظوظا للفوز في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 7 مايو، متقدما على القومية مارين لوبن، المعادية للعولمة، في وقت بدأت تتشكل "جبهة جمهورية" لقطع الطريق أمام اليمين المتطرف. واستأنفت مارين لوبن التي حققت أفضل نتائج لها في الأرياف والبلدات الصغيرة والمناطق التي عانت من عواقب العولمة، حملتها منذ صباح اليوم الإثنين مع زيارة إلى شمال فرنسا. وأسفرت الدورة الأولى من الانتخابات التي تميزت بمشاركة كثيفة ناهزت 80%، عن خروج الحزبين الكبيرين اليميني ("الجمهوريون") واليساري (الحزب الاشتراكي) من الشوط الأخير من السباق إلى قصر الإليزيه، في وضع غير مسبوق في فرنسا، مع بروز مرشحين على طرفي نقيض أحدهما عن الآخر أوصلتهما رغبة الفرنسيين في تجديد الحياة السياسية في بلادهم. ماكرون ولوبن صدمة الدورة الأولى في ختام حملة انتخابية حافلة بالمفاجآت استمرت عدة أشهر، تصدر الوسطي إيمانويل ماكرون (39 عاما) نتائج الدورة الأولى الأحد حاصدا 23.7% من الأصوات، فيما حلت زعيمة حزب الجبهة الوطنية مارين لوبن (48 عاما) في المرتبة الثانية بحصولها على 21.7% من الأصوات، محققة نتيجة تاريخية لهذا الحزب وصلت إلى سبعة ملايين صوت، بحسب النتائج النهائية. عكست عناوين الصحف الفرنسية اليوم صدمة هذه الدورة الأولى وعكست عناوين الصحف الفرنسية اليوم صدمة هذه الدورة الأولى راسمة التحديات المقبلة، فكتبت "لو فيغارو" اليمينية "الضربة القاضية لليمين"، فيما نشرت "ليبيراسيون" اليسارية على صفحتها الأولى صورة ماكرون مع عنوان "على مسافة عتبة". أما "لومانيتيه" الشيوعية، فاختارت نشر صورة لمارين لوبن تعترضها كلمة "أبدا!". وقال ماكرون مخاطبا أنصاره المتجمعين مساء الأحد في باريس "بدلنا خلال سنة وجه الحياة السياسية الفرنسية". ماكرون ولوبن ورأى المحلل لدى مصرف "دويتشه بنك إيه جي" في نيويورك سيباستيان غالي، أن النتيجة التي حققها وزير الاقتصاد السابق وتوقعات فوزه بعد تجيير الأصوات المرتقب لصالحه من أجل قطع الطريق على اليمين المتطرف، "هو السيناريو المثالي الذي كانت الأسواق تحلم به يائسة" بعد تصويت البريطانيين على الخروج من الاتحاد الأوروبي في يونيو ووصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض معتمدا برنامجا يقوم على الحمائية. ونوهت لوبن أمام مناصريها بنتيجة "تاريخية" غير مسبوقة، بحصولها على 7.6 ملايين صوت بحسب النتائج شبه النهائية، بعدما كانت جميع استطلاعات الرأي منذ 2013 تتوقع تأهلها إلى الدورة الثانية. وسجل المحافظ فرنسوا فيون، فسجل هزيمة مذلة بعدما وجهت إليه التهمة في قضية وظائف وهمية انعكست على حملته، وحل في المرتبة الثالثة مع 19.91% من الأصوات، متنافسا مع زعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون الذي حقق اختراقا قياسيا بعد حملة خارجة عن الأنماط المعروفة تمحورت حول إعادة ترتيب مؤسسات الجمهورية. أما الاشتراكي بونوا آمون، فوصف بنفسه نتيجته بأنها "كارثة"، إذ لم يجمع سوى 6.35% من الأصوات في ختام ولاية رئاسية اشتراكية مستمرة منذ 5 سنوات. إيمانويل ماكرون جبهة جمهورية وماكرون الذي لم يسبق أن تسلم أي منصب منتخب، في موقع جيد لخلافة الرئيس المنتهية ولايته فرنسوا هولاند، حيث سيصبح أصغر الرؤساء سنا في تاريخ الجمهورية بمن فيهم لوي نابوليون بونابارت (1808-1873). ودعت غالبية الطبقة السياسية الفرنسية سواء من اليمين أو من اليسار، وخصوصا فرنسوا فيون وبونوا آمون، إلى "تشكيل حاجز" بوجه اليمين المتطرف. وشدد تييري سولير المتحدث السابق باسم فيون الاثنين على أن الفرنسيين سيرتكبون "خطأ أخلاقيا إن لم يقطعوا الطريق على اليمين المتطرف". وتذكر مثل هذه "الجبهة الجمهورية" بالانتخابات الرئاسية عام 2002 حين تأهل مؤسس الجبهة الوطنية جان ماري لوبن والد مارين للدورة الثانية في مواجهة جاك شيراك، قبل أن يتكبد هزيمة كبرى (17.79%) في مواجهة قوى سياسية تكتلت ضده. وستكون المبارزة في 7 مايو حول برنامجين عل اختلاف تام في العديد من المواضيع كالانفتاح مقابل الانغلاق، والهوية الوطنية مقابل التعددية، والليبرالية مقابل الحمائية، غير أن الاستقطاب الحقيقي فيها سيكون حول موضوعين محوريين هما أوروبا والعولمة. مارين لوبن وقالت لوبن الداعية إلى إغلاق الحدود والخروج من اليورو وتعليق الهجرة، إن "الرهان الكبير في هذه الانتخابات هو العولمة العشوائية التي تشكل خطرا على حضارتنا". وأضافت متوجهة الأحد إلى أنصارها "إما أن نكمل على طريق الإزالة التامة للضوابط، وإما أن تختاروا فرنسا"، طارحة نفسها على أنها "مرشحة الشعب". أما إيمانويل ماكرون، فأكد أنه يحمل "صوت الأمل" لفرنسا و"لأوروبا"، مؤكدا عزمه على أن يكون "رئيس الوطنيين في مواجه خطر القوميين" وقد حصل منذ الآن على تأييد كبير من المستشارية الألمانية.

479

| 24 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
إخلاء مركز اقتراع في فرنسا بسبب سيارة مريبة

قالت وزارة الداخلية الفرنسية، إنه تم إخلاء مركز اقتراع في بلدة بيزانسون بشرق فرنسا اليوم الأحد، بعد اكتشاف وجود سيارة مسروقة ومحركها دائر دون وجود سائقها أثناء إدلاء الناخبين بأصواتهم. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قال مسؤول بالوزارة، إن السيارة المريبة مسروقة وتحمل لوحة أرقام مزيفة، مضيفا أن القرار اتخذ بإخلاء مركز الاقتراع في الوقت الذي جرى فيه استدعاء خبراء مفرقعات لفحص السيارة. وبدأت الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة في فرنسا اليوم وسط مخاوف أمنية. وكان مسؤولون أمنيون قالوا إن الخطر قائم أن ينفذ متشددون هجوما أثناء الانتخابات مثل الهجمات التي أودت بحياة أكثر من 230 شخصا خلال العامين الأخيرين في فرنسا. وتمت تعبئة أكثر من 50 ألفا من رجال الشرطة ووحدات الأمن الخاصة في أنحاء البلاد لتأمين الانتخابات.

286

| 23 أبريل 2017

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. الفرنسيون يدلون بأصواتهم في انتخابات رئاسية يلفُّها الغموض

دعي حوالي 47 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، اليوم الأحد، ثم في الدورة الثانية في 7 مايو، لاختيار الرئيس الجديد الذي سيخلف الاشتراكي فرنسوا هولاند، في اقتراع "تاريخي" يأتي هذا العام مثقلا بالتهديدات الإرهابية. ويتنافس على تأشيرة العبور إلى قصر الإليزيه، 11 مرشحا غير أن 4 فقط منهم صنفتهم استطلاعات الرأي ضمن قائمة الأوفر حظا. تأمين عملية التصويت وبعد 3 أيام على الاعتداء في جادة الشانزليزيه بقلب باريس، والذي أدى إلى مقتل شرطي، ينتشر 50 ألف شرطي و7 آلاف عسكري لضمان حسن سير عمليات التصويت. وأيقظ هذا الهجوم الذي تبناه تنظيم "داعش" الخوف من الإرهاب في بلد عانى سلسلة من الاعتداءات الجهادية أوقعت 239 قتيلاً منذ مطلع 2015. وفي نيويورك، تم إخلاء القنصلية الفرنسية حيث كان مئات الفرنسيين يصوتون السبت، لفترة وجيزة إثر إنذار بوجود قنبلة، قبل أن يعود الوضع إلى طبيعته. ومن أصل 11 مرشحاً يتواجهون في هذه الدورة الأولى، تشتد المنافسة بين 4 منهم يتصدرون نوايا الأصوات، وفي طليعتهم الوسطي الشاب إيمانويل ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن، يتبعهما بفارق طفيف المحافظ فرنسوا فيون وزعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون. وسيتواجه المرشحان اللذان يحلان في طليعة نتائج الدورة الأولى مساء الأحد في الدورة الثانية في 7 مايو. وتراهن لوبن (48 عاماً)، رئيسة حزب الجبهة الوطنية، على الموجة الشعبوية التي حملت دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، ودفعت بريطانيا إلى اختيار الخروج من الاتحاد الأوروبي، للفوز في الانتخابات. وتصف هذه المحامية نفسها بأنها "وطنية: قبل أي شيء، ترغب في سحب بلادها من اليورو ومن نظام التنقل الحر في فضاء شينجن الأوروبي، وفق برنامج قد يسدد برأي المراقبين الضربة القاضية إلى اتحاد أوروبي بات في وضع هش بعد بريكست. في المقابل، يعرض ماكرون (39 عاماً)، أصغر المرشحين سناً، برنامجا ليبراليا سواء في الاقتصاد أو المسائل الاجتماعية، وهو بنى حملته على خط مؤيد لأوروبا. وحقق وزير الاقتصاد السابق (2014-2016) الحديث العهد في العمل السياسي، شعبيته على أساس رفض الأحزاب التقليدية والرغبة في التجديد التي عبر عنها الفرنسيون، محدداً توجه حركته "إلى الأمام!" بأنه "ليس من اليمين ولا من اليسار". مفاجآت وتقلبات وكانت الحملة الانتخابية حافلة بالمفاجآت والتقلبات في المواقف، فشهدت سقوط المرشحين الرئيسيين الذين كانوا يشغلون الساحة السياسية منذ عقدٍ الواحد تلو الآخر، ومن أبرزهم الرئيس السابق نيكولا ساركوزي الذي خرج من السباق منذ الانتخابات التمهيدية لليمين. وأرغم الرئيس المنتهية ولايته الاشتراكي فرنسوا هولاند إلى التخلي عن الترشح لولاية ثانية في ظل شعبية متدنية أضعفت موقعه، في سابقة في فرنسا منذ أكثر من ستين عاماً. وفشل رئيس وزرائه مانويل فالس في الفوز بالترشيح الاشتراكي، وقد هزم في الانتخابات التمهيدية أمام مرشح أكثر اتجاهاً إلى اليسار هو بونوا آمون. وفي مفاجأة أخرى من جانب اليمين، تراجع المحافظ فرنسوا فيون الذي كان الأوفر حظاً بعد فوزه الكبير في الانتخابات التمهيدية لحزبه، في استطلاعات الرأي بعد الكشف في نهاية يناير عن فضيحة وظائف وهمية في البرلمان استفادت منها زوجته واثنان من أولاده. وبالرغم من توجيه التهمة إليه في مارس باختلاس أموال عامة، رفض سحب ترشيحه، مراهناً على خبرته في السياسة وصموده بوجه هذه القضية من أجل الوصول إلى الدورة الثانية. وشهد الشوط الأخير من السباق مفاجأة أخيرة كانت تقدم مرشح آخر "من خارج الأحزاب" هو جان لوك ميلانشون، الاشتراكي السابق الذي أصبح ممثلاً لـ"فرنسا المتمردة"، والذي نجح في تخطي الفارق مع فيون في استطلاعات الرأي. ومع تقدم هذا الخطيب المفوه المعجب بفيدل كاسترو والمستعد لإخراج بلاده من الاتحاد الأوروبي إن لم يصلح التكتل أنظمته، ووصوله إلى المربع الأول، تعززت الشكوك بشأن نتيجة هذه الانتخابات التي تلقى متابعة حثيثة في الخارج. وفي مؤشر إلى الأهمية المتزايدة التي تثيرها الانتخابات الفرنسية في الخارج، تطرق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الموضوع قائلاً إن الهجوم سيكون له "تأثير كبير" على الانتخابات وأنه "سيساعد على الأرجح" لوبن التي لا تخفي إعجابها به. أما سلفه باراك أوباما، ففضل إجراء اتصال مع إيمانويل ماكرون. وإن كان امتنع عن تقديم دعمه رسمياً للمرشح الطامح لأن يصبح أصغر رئيس فرنسي سناً، إلا أنه أعطاه دفعاً أكيداً، لم يتوان المرشح عن استثماره في حملته من خلال بث مقطع فيديو من الاتصال على تويتر. فتح مكاتب الاقتراع للانتخابات الرئاسية بفرنسا فتح مكاتب الاقتراع للانتخابات الرئاسية بفرنسا فتح مكاتب الاقتراع للانتخابات الرئاسية بفرنسا الانتخابات الرئاسية بفرنسا الانتخابات الرئاسية بفرنسا

238

| 23 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
مفاجأة.. "لوبان" المرشحة للرئاسة الفرنسية تعترف: أصولي مصرية

أبدت اليمينية الفرنسية المتطرفة مارين لوبان، تعاطفها وحزنها على أقباط مصر، وذلك بعد أن فجرت مفاجأة من العيار الثقيل، على صفحتها الرسمية بموقع تويتر، عندما كشفت أن أصولها مصرية. وأدانت لوبان، في سلسلة تغريدات على صفحتها، الهجمات التي تعرَّض لها أقباط مصر في طنطا والإسكندرية يوم أحد السعف، وراح ضحيتها 45 قتيلاً وعشرات الجرحى. وقالت مرشحة الجبهة الوطنية للرئاسة الفرنسية، إن جدتها الكبرى بولين قبطية، ولدت وعاشت معظم حياتها في مصر، مضيفة في أحدى التغريدات: "أريد أن أبدأ حديثي بالإعراب عن التعاطف والحزن لأقباط مصر". وتابعت لوبان: "أريد أن أقول إن جدتي الكبرى بولين، قبطية، ولدت وعاشت معظم حياتها في مصر". وتخوض زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان معركة انتخابية، لتحقيق انتصار تاريخي في الانتخابات الرئاسية الفرنسية بعد فشل والدها قبل 15 عاماً، مدعومة في ذلك بموجة قومية تجتاح أوروبا. "Je voudrais avoir une pensée pour mon arrière grand-mère Pauline, copte, née en Egypte où elle vécut presque toute sa vie." #PerpignanMLP pic.twitter.com/C40eWnQK7M — Marine Le Pen (@MLP_officiel) ١٥ أبريل، ٢٠١٧ "Je veux commencer par exprimer toute ma compassion et ma tristesse aux Coptes d'Egypte." #PerpignanMLP pic.twitter.com/rA4iEv30rn — Marine Le Pen (@MLP_officiel) ١٥ أبريل، ٢٠١٧

253

| 20 أبريل 2017

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. تعرف على المرشحين الـ11 للانتخابات الرئاسية الفرنسية

يتنافس 11 مرشحا في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 23 أبريل، فيما لا يزال الغموض يلف النتائج في ظل العدد القياسي للناخبين المترددين. في ما يلي قائمة بالمرشحين: مارين لوبن - مارين لوبن (48 عاما) عن الجبهة الوطنية تريد مارين لوبن، النائبة الأوروبية التي تترأس منذ 2011 حزب الجبهة الوطنية (يمين متطرف) الذي أسسه والدها، أن "تعيد فرنسا إلى فرنسا". وهي تراهن على الموجة التي أوصلت دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وحملت البريطانيين على التصويت لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي، لتفوز بالرئاسة بناء على برنامجها المعادي للمهاجرين ولأوروبا وللعولمة. وحصلت على 17.9% من الأصوات حين ترشحت في المرة الأولى للرئاسة عام 2012، وحقق حزبها منذ ذلك الحين سلسلة من النجاحات الانتخابية. وهي تتصدر نوايا الأصوات في استطلاعات الرأي، غير أن التوقعات تشير إلى هزيمتها في الدورة الثانية. إيمانويل ماكرون - إيمانويل ماكرون (39 عاما) عن "إلى الأمام!" كان المصرفي السابق إيمانويل ماكرون غير معروف من الفرنسيين قبل انضمامه إلى الحكومة عام 2014 كوزير للاقتصاد، وانطلق في السباق إلى الرئاسة في نهاية أغسطس 2016 على رأس حركته "إلى الأمام!"، محددا موقعه في وسط الساحة السياسية الفرنسية. ويحظى بكاريزما ويجتذب حشودا إلى مهرجاناته الانتخابية ويحصد دعم شخصيات سياسية وإعلامية واقتصادية من كل التوجهات، غير أنه ما زال يتعين عليه ترجمة هذا الطموح إلى تجديد الحياة السياسية في صناديق الاقتراع. ويأخذ عليه خصومه افتقاره إلى الخبرة، وهو لم يسبق أن تولى أي منصب منتخب. فرنسوا فيون - فرنسوا فيون (63 عاما) عن حزب "الجمهوريون" بعدما بقي رئيس الوزراء السابق في عهد نيكولا ساركوزي (2007-2012) لفترة طويلة في الظل، أحدث مفاجأة بفوزه في الانتخابات التمهيدية لليمين، مستندا إلى مشروعه القاضي بمعالجة مشكلات البلاد بصورة جذرية وترميم هيبة السلطة ومكافحة جنوح الشباب والتعبئة ضد "التوتاليتارية الإسلامية". وينشط هذا النائب عن باريس في السياسة منذ نحو 40 عاما، وبنى حملته الانتخابية على التقشف والنزاهة، غير أنه بات في موقع ضعيف إثر فضيحة طاولته بشأن وظائف وهمية استفادت منها عائلته وأدت إلى توجيه التهمة إليه في قضية "اختلاس أموال عامة". جان لوك ميلانشون - جان لوك ميلانشون (65 عاما)، عن "فرنسا المتمردة" يخوض الوزير الاشتراكي السابق وأحد مؤسسي حزب اليسار سباق الانتخابات هذه السنة "خارج الأحزاب" كمرشح يمثل "فرنسا المتمردة"، بدعم من الحزب الشيوعي. وينشط ميلانشون الذي سبق وترشح للانتخابات عام 2012 (11,1%) على شبكات التواصل الاجتماعي ويبقى قريبا من مشاغل الناخبين، ويرفض تأييد الاشتراكي بونوا آمون الذي يعرض طروحات قريبة من طروحاته. بونوا آمون - بونوا آمون (49 عاما)، عن الحزب الاشتراكي أثار آمون الذي ينتمي إلى الجناح اليساري من الحزب الاشتراكي مفاجأة في الحملة إذ تمكن من فرض خطه الاجتماعي والبيئي في الدورة الثانية من الانتخابات التمهيدية لليسار الفرنسي، في مواجهة رئيس الوزراء السابق مانويل فالس. ويسعى هذا النائب الاشتراكي "المتمرد" الذي كان وزيرا في حكومة الرئيس هولاند، لجمع يسار مشرذم بين عدة تيارات، في محاولة للانتقال إلى الدورة الثانية من الانتخابات. وهو حصل على دعم يانيك جادو المناصر للبيئة الذي تخلى عن ترشيحه لصالحه، غير أنه لم يعقد تحالفا مع ممثل اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون. - المرشحون الآخرون فرنسوا أسولينو - فرنسوا أسولينو (59 عاما) يدعو هذا المفتش المالي السابق من أنصار السيادة الوطنية ويصف نفسه بأنه "مرشح التحرير الوطني" إلى خروج فرنسا من الاتحاد الأوروبي. ناتالي آرتو - ناتالي آرتو (47 عاما) سبق أن شاركت مرشحة حزب "النضال العمالي" اليساري المتطرف في انتخابات 2012 (0.56%) وهي أستاذة في الاقتصاد وإدارة الأعمال. جاك شوميناد - جاك شوميناد (75 عاما) بعد حصوله على 0.25% من الأصوات عام 2012، يترشح هذا الموظف السابق في الدولة مرة جديدة "ضد السلطة السياسية التي تحالفت مع امبراطورية المال". نيكولا دوبونتينيان - نيكولا دوبونتينيان (56 عاما) يدعو رئيس حركة "انهضي يا فرنسا" (دوبو لا فرانس) المتمسكة بالسيادة الوطنية (1.79% في 2012) إلى "يقظة" الفرنسيين والخروج من اليورو. جان لاسال - جان لاسال (61 عاما) لزم هذا الراعي السابق والنائب الوسطي عن منطقة البيرينيه الأطلسية (جنوب غرب) إضرابا عن الطعام لمدة 39 يوما احتجاجا على نقل مقر مصنع في دائرته، وعبر البلاد سيرا على قدميه لمدة تسعة أشهر ليلتقي الفرنسيين. فيليب بوتو - فيليب بوتو (50 عاما) اشتهر هذا العامل بكفاحه من أجل الحفاظ على الوظائف في مصنعه "فورد" وسبق أن ترشح عام 2012 عن "الحزب الجديد المعادي للرأسمالية" (1.15%).

592

| 16 أبريل 2017