رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
رئيس خلية احتراز: دوريات في الفرجان لمنع التجمعات خلال العيد

أكد المقدم مسعود جمعان القحطاني رئيس خلية احتراز بمركز القيادة الوطني أن هناك خطة وقائية حتى لا تحدث تجمعات خلال فترة أجازة عيد الفطر المبارك وأن الدوريات ستقوم بالمرور على جميع المناطق والأحياء السكنية. وأشاد خلال برنامج الغبقة على تلفزيون قطر مساء الإثنين بالتقيد الكبير من الجمهور بالإجراءات الاحترازية الخاصة بالحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19 في المجتمع، وهو ما أدى إلى انخفاض أعداد الإصابات، مشدداً على أن الاستمرارية في تطبيق الإجراءات الاحترازية يسهم بشكل أكبر في تجاوز هذه المرحلة والوصول إلى بر الأمان. وقال إنه منذ بداية الجائحة حرصت وزارة الداخلية بكافة إداراتها على بذل جميع الجهود لدعم وزارة الصحة لمكافحة تفشي هذا الوباء. وكشف عن تكثيف الدوريات، والدوريات الراجلة في المجمعات التجارية والأماكن العامة، مضيفاً: المصلحة العامة أهم خلال هذه الفترة.. الجمهور أصبح واعياً بأن التقيد بالإجراءات الاحترازية فيه مصلحة للمجتمع بشكل عام.. إسهامك كفرد في التقيد بالإجراءات الاحترازية يحقق مصلحة للجميع. وذكّر أن القرارات التي أصدرها مجلس الوزراء مازالت سارية حتى تاريخ موعد الرفع التدريجي للقيود، مضيفاً: التجمعات لا تزال ممنوعة في الأماكن المغلقة، والمسموح فقط بتواجد 5 أشخاص في الأماكن المفتوحة يكونوا حاصلين على اللقاح، ضرورة ارتداء الكمام عند الخروج في الأماكن العامة، التباعد الاجتماعي، التأكد من تحميل تطبيق احتراز، عدم تواجد أكثر من 4 أشخاص في المركبة باستثناء العائلات، من خلال اتباع هذه الإجراءات الاحترازية بإذن الله سنتجاوز فترة العيد بسلام. وكشف عن تكثيف الدوريات، والدوريات الراجلة في المجمعات التجارية والأماكن العامة، مضيفاً: المصلحة العامة أهم خلال هذه الفترة.. الجمهور أصبح واعياً بأن التقيد بالإجراءات الاحترازية فيه مصلحة للمجتمع بشكل عام.. إسهامك كفرد في التقيد بالإجراءات الاحترازية يحقق مصلحة للجميع. وطالب الجمهور بالتقيد بالإجراءات خاصة خلال فترة العيد، قائلاً: وضعنا خطة لأجازة عيد الفطر المبارك تشمل انتشار الدوريات في جميع أماكن الدولة لمراقبة تطبيق الإجراءات الاحترازية وتعمل على مدار الساعة، مضيفاً: الشق الثاني هو أننا نعول على وعي الجمهور خلال الفترة الحالية، فترة العيد هي فترة زيارات ولكننا نطالبهم بتجنب الزيارات والأماكن المزدحمة والحرص على التباعد الاجتماعي والتقيد بارتداء الكمام لأنه خلال هذه المرحلة أن تسهم بشكل كبير في الدخول في مراحل الرفع التدريجي للقيود، محذراً من أنه إذا لم يحدث الالتزام بالإجراءات ستزيد الإصابات. وقال إن سوف يكون هناك دوريات لمراقبة التجمعات والزيارات الاجتماعية، مجدداً التذكير بأن الزيارات الاجتماعية والتجمعات في الأماكن المغلقة ممنوعة، والمسموح فقط هو 5 أشخاص يكونوا مطعمين في مكان مفتوح، مشدداً على أن التقيد بالإجراءات الاحترازية مهم.. وإنه إذا تم رصد أي مخالفة ستُتخذ الإجراءات حيالها. ووجّه كلمة إلى الجمهور مؤكداً أن التقيد بالاجراءات مهم وهو وواجب وطني ودور مجتمعي مهم خلال الفترة الحالية وتقيدهم خلال فترة العيد سيسهم في تجاوز هذه المرحلة والوصول إلى مرحلة الرفع التدريجي للقيود ونرجع للحياة الطبيعية. ورداً على سؤال ما إذا حدث تجمعات في العيد وهناك من أراد التقدم بشكوى؟ أوضح المقدم مسعود القحطاني أنه لا يوجد رقم مخصص حالياً لخلية احتراز، وإنه إذا كان هناك بلاغ طارئ فإن الاتصال يكون عبر الرقم 999 وستتجاوب الدوريات مع البلاغ، مضيفاً: وضعنا خطة وقائية حتى لا تحدث تجمعات، الدوريات ستقوم بالمرور على جميع المناطق والأحياء السكنية والتأكد من عدم وجود تجمعات.

19033

| 11 مايو 2021

محليات alsharq
القطاع الصحي يناشد ضرورة التقيد بالإجراءات الاحترازية

تزامنا مع شهر رمضان، شدد القطاع الصحي في الدولة متمثلا في وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية بكافة مرافقها الصحية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، على ضرورة التقيد بالإجراءات الاحترازية التي من شأنها أن تحد من تفشي فيروس كورونا كوفيد-19 في المجتمع، المتمثلة في التباعد الجسدي، وتجنب الازدحام، فضلا عن غسل اليدين، والحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، إلى جانب البقاء في المنزل، وتجنب المناسبات الاجتماعية والزيارات العائلية التي باتت احدى بؤر تفشي فيروس كورونا في المجتمع، وبالتالي زيادة نسبة الإصابات بين المواطنين والمقيمين في الموجة الثانية للفيروس التي تشهدها الدولة، بعكس الموجة الأولى للوباء التي كانت منتشرة بين أصحاب المهن اليدوية، مما يؤكد بناء على تصريحات ممثلي وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية أنَّ التجمعات واللقاءات العائلية من أهم أسباب انتشار الوباء في الموجة الثانية. وفي هذا السياق قام عدد من الكوادر الطبية والتمريضية بحملة تحث المجتمع بأفراده على مساعدتهم من خلال التقيد بالإجراءات الاحترازية، بهدف تخفيف الضغط على المرافق الصحية التي باتت في معظمها مخصصة لتطبيب المصابين بفيروس كورونا كوفيد-19، حيث وبملاحظة سريعة يتضح أن وزارة الصحة العامة في الموجة الأولى قد خصصت قرابة خمسة مرافق لحالات الإصابات بكوفيد-19، إلا أنَّ الأمر الآن يختلف حيث هناك قرابة سبعة مرافق إلى جانب مستشفى ميداني في مستشفى حزم مبيريك، لترتفع أعداد المرافق المخصصة لرعاية حالات الإصابة بالفيروس، فضلا على أنَّ المدة المخصصة للرعاية باتت أطول حسب ما ذكرت الدكتورة منى المسلماني – المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية التابع لمؤسسة حمد الطبية - في تصريحات سابقة لها، كما كانت قد أوضحت أنَّ عدد الإصابات ارتفعت وباتت تصيب كافة الأعمار، مرجحة السبب لانتشار السلالتين الجديدتين المتحورتين لفيروس كورونا كوفيد-19. *نحن نعمل على مدار الساعة وتضمنت الحملة التي اعتمدت على الطواقم الطبية والتمريضية العاملة في مرافق مؤسسة حمد الطبية بكتابة عبارة على ورقة تقول: نحن نعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لمحاربة كوفيد-19، الرجاء مساعدتنا باتباع الإجراءات الاحترازية، فكانت هذه الحملة الصامتة عبارة عن مناشدة من الفرق الطبية والتمريضية لأفراد المجتمع كافة بضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية، والعمل بالقيود التي فرضت مجددا على عدد من المرافق العامة في المجتمع والتي كان الهدف منها منع التجمعات، وتجنب الازدحام الذي يعتبر الشرارة والذخيرة الحية لتفشي فيروس كورونا كوفيد-19 لاسيما أنَّ زيادة عدد الحالات والإصابات جاء متزامنا مع شهر رمضان الذي تكثر فيه الزيارات والمناسبات الاجتماعية، إلا أنَّ توقيت فرض القيود جاء للحد من تفشي الوباء في المجتمع بعد أن باتت وزارة الصحة العامة تُسجل يوميا ما لا يقل عن ألف حالة إلى جانب، ارتفاع حالات الدخول للمستشفيات لحاجتها للرعاية الطبية وبالتالي زيادة عدد حالات العناية المركزة حيث كانت ليوم أمس الاول (31) حالة جديدة تم إدخالها للعناية المركزة، ليصل إجمالي الحالات إلى (483) حالة في العناية المركزة تتلقى العلاج داخل أروقة المستشفيات، فضلا عن تسجيل (348) حالة وفاة شملت كافة الأعمار بعكس الموجة الأولى التي كان الفيروس من خلالها يتصيد كبار السن، وفي هذا السياق أوضح الدكتور عبد اللطيف الخال-رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا كوفيد-19 رئيس قسم الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية- في تصريحات سابقة إنَّ وزارة الصحة العامة أصبحت تشهد ارتفاعا في مؤشرات مراقبة الوباء التي تبين مدى انتشاره في المجتمع، ومنها نسبة ايجابية الفحوص بين من لديهم أعراض ويتوجهون للفحص، حيث بلغت نسبة الإيجابية (30%)، وكذلك نسبة إيجابية المخالطين قد زادت وبلغت (11%) وهي تعتبر من النسب المرتفعة، وبالتالي أصبحت أعداد الحالات التي يستدعي وضعها الصحي الدخول للمستشفيات في غالب الأمر لديها التهاب حاد في الرئتين يستدعي دخوله للمستشفى لحاجته للأوكسجين، واستخدام أدوية مضادة للفيروس، وأدوية أخرى مضادة للالتهاب، وبالتالي الارتفاع الملحوظ في عدد حالات العناية المركزة وحالات الوفاة التي تتضاعف بسبب ارتفاع عدد الحالات، فضلا عن انتشار السلالتين الجديدتين لفيروس كورونا، وتهاون بعض افراد المجتمع بالتقيد بالإجراءات الاحترازية لاسيما الأشخاص الذين حصلوا على الجرعتين من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، معتقدين أنَّ اللقاح يضمن وقاية من الفيروس 100%، وهذا الأمر علميا ليس صحيحا حيث انَّ اللقاح يحقق نسبة وقاية 95% إلا أنَّ الشخص عليه دور في الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي من شأنها أن تحقق قدرا كبيرا من الوقاية إلى جانب اللقاح وأيضا تجنب الازدحام واللقاءات الاجتماعية غير الضرورية، إلى أن تتم السيطرة على الوباء. *عزل منزلي هذا وقد ضاعفت وزارة الصحة العامة من خلال المرافق الصحية جهودها للسيطرة على الوباء، حتى لا تقع المرافق الصحية في فخ عدم قدرتها على توفير الرعاية الطبية أو الصحية للمصابين حيث وفرت مؤخرا من خلال مركز الأمراض الانتقالية سياسة خدمة العزل المنزلي التي كانت ضرورة ملحة نظرا لارتفاع حالات الإصابة بالفيروس، ويقوم بالإشراف على الخدمة من قبل مركز الأمراض الانتقالية لدعم جهود الدولة الرامية للسيطرة على الأعداد المتزايدة التي تتطلب حالتهم العزل المنزلي، حيث انَّ الخدمة لا تنطبق على كافة الحالات إلا أن الاستراتيجية التي تسير عليها خدمة العزل المنزلي مهمة للسيطرة على حالات الإصابة، إلا أنَّ هذه الخدمة تقوم برعاية 50% من الحالات الإيجابية، ومن أهم الشروط هو ألا تظهر أعراض على المصاب، أو ظهور أعراض بسيطة مع توفر غرفة مستقلة مع دورة مياه خاصة بالمصاب في منزله، وتقدم الخدمة ضمن معايير الرعاية الصحية، وتتم إحالة المرضى من جهات مختلفة، والخدمة تستقبل الحالات سواء من المستشفيات المخصصة لحالات كوفيد-19، أو من قبل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أو سدرة للطب أو من طوارئ الأطفال أو من قبل مرافق العزل، حيث انَّه من المهم أن يكون المرضى ممن تستدعي حالتهم أن يخضعوا للعزل المنزلي، حيث تقوم فلسفة الخدمة على الاتصال بمرضى العزل المنزلي من الساعة صباحا حتى التاسعة مساء يوميا بما في ذلك الإجازات الأسبوعية بهدف الاطمئنان على حالتهم الصحية وتوفير الرعاية الطبية الضرورية وفي حال تضاعفت الأعراض على الشخص المصاب يتم تسجيل زيارة للمريض لمركز الأمراض الانتقالية أو المراكز الصحية المخصصة لمرضى كوفيد-19 وهي مراكز ام صلال وروضة الخيل ليتم تقييم الحالة، كما يمكن للمرضى الاتصال على الخط الساخن التابع لخدمة العزل المنزلي (40251666) للتحدث إلى الطبيب والاستفسار عن الأعراض المرضية التي يشعرون بها، حيث يتوجب على المصابين الخاضعين للعزل المنزلي الالتزام باللوائح المنصوص عليها والتعهد بالحجر المنزلي مع تحميل برنامج احتراز.

2118

| 17 أبريل 2021

محليات alsharq
إلحاقاً بالقيود الإضافية.. الصحة توضح تعليمات التجمعات بالمنزل والأماكن العامة 

أعلنت وزارة الصحة العامة أنه إلحاقا بالقيود الإضافية الصادرة عنها بشأن التجمعات والتي تم الإعلان عنها يوم الأربعاء الماضي كجزء من إجراءات الحد من تفشي فيروس كورونا (كوفيد - 19)، تؤكد الوزارة على ضرورة اتباع التعليمات التالية: * لا يسمح بتجمع أشخاص داخل المنزل باستثناء الأشخاص الذين يقيمون في نفس المنزل. * يمكن للأشخاص من أفراد الأسرة - بمن فيهم الأطفال - الذين يقيمون في منزل واحد ارتياد المتنزهات والشواطئ والأماكن العامة وممارسة نشاطات مثل الجري، والمشى، والسباحة، وركوب الدراجات الهوائية، ولكن لا يسمح لهم بالجلوس معا أو ممارسة نشاطات الرحلات الخارجية أو الإجتماع بالآخرين في هذه الأماكن. * بالنسبة للتجمعات خارج المنازل (الحدائق العامة والأماكن الخارجية العامة) يسمح فقط بالآتي: - تجمع أفراد الأسر التي تقيم في نفس المنزل. - تجمع ما لا يزيد على خمسة أشخاص ممن تلقوا كامل اللقاحات المضادة للفيروس (شريطة مرور 14 يوما على تلقي الجرعة الثانية من اللقاح). وأوضحت الوزارة من المهم للغاية الآن أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالتدابير الوقائية: * تحرص دائما على ارتداء الكمامة عند الخروج من المنزل * اترك مسافة لا تقل عن متر ونصف بينك وبين الأشخاص الأخرين * تجنب الأماكن المزدحمة والأماكن المغلقة قدر الإمكان * اغسل يديك بانتظام

8949

| 13 أبريل 2021

محليات alsharq
مجلس الوزراء: تجمع 5 أشخاص بالأماكن المفتوحة بشرط تلقي اللقاح.. وهذا هو وضع الزيارات والاجتماعات

قرر مجلس الوزراء، في اجتماعه اليوم الأربعاء عبر تقنية الاتصال المرئي، برئاسة معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية أن تحصر الاجتماعات على عدد لا يزيد 5 أشخاص بحد أقصى في الأماكن المفتوحة منها ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد-19). ويعني القرار الجديد أن تنحصر اجتماعات بالأماكن المفتوحة على 5 أشخاص بحد أقصى ممن حصلوا على الجرعتين الأولى والثانية من اللقاحات المعتمدة في دولة قطر . كما قرر مجلس الوزراء منع التجمعات والزيارات الاجتماعية بالأماكن المغلقة في المنازل والمجالس. وفيما يتعلق بجميع الاجتماعات التي تعقد بالنسبة للموظفين والعاملين بالقطاعين الحكومي والخاص المتواجدين بمقر عملهم، فيتم عقدها (عن بعد) باستخدام الوسائل التقنية الحديثة، وفي حال تعذر ذلك، وفي حالات الضرورة، يتم الاجتماع بعدد لا يزيد عن (5) أشخاص، مع مراعاة اتخاذ الإجراءات والتدابير الاحترازية.

2345

| 07 أبريل 2021

محليات alsharq
تعرف على موعد وشروط التجمع في المجالس الخاصة والأماكن العامة بعد رفع قيود كورونا

أعلنت سعادة السيدة لولوة الخاطر المتحدث باسم اللجنة العليا لإدارة الأزمات عن شروط التجمعات في المجالس الخاصة والأماكن العامة ضمن خطة رفع بعض قيود كورونا والتي كانت مفروضة خلال الفترة الماضية للحد من انتشار الفيروس. وتتضمن خطة رفع القيود 4 مراحل تبدأ الأسبوع المقبل 15 يونيو الجاري ثم الثانية في 1 يوليو والثالثة 1 أغسطس والرابعة 1 سبتمبر. وقالت لولوة الخاطر خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة مساء اليوم الإثنين، إنه فيما يتعلق بالتجمعات بشكل عام، في المرحلة الثانية سيسمح بالتجمع لـ10 أشخاص أو أقل في المجالس الخاصة والأماكن العامة ولكن هذا مشروطاً بالمسافة الاجتماعية المقبولة. وأضافت: في المرحلة الثالثة 40 شخص فأقل مسموح بذلك ثم المرحلة الرابعة التجمعات بشكل عام في قاعات الأفراح وغيرها ولكن هذه أيضاً ستكون مشروطة في وقتها بسعة معينة بحسب ما تقدره الجهات المعنية آنذاك مع كافة الإجراءات الاحترازية.. وتابعت: ثم التجمعات الخاصة بالأعمال والمعارض وغيرها والتجمعات الترفيهية والمسارح ودور السينما كلها مرتبطة بالشروط الموجود آنذاك بحسب المعطيات.. نحن نتكلم عن سبتمبر في هذه الحالة ولذلك من الصعب تقدير هذه المسألة الآن ولكن السعة الاستيعابية وكل هذه المسائل ستقدر في حينها من الجهات المعنية. ونصحت بعدم خروج كبار السن والمصابون بالأمراض المزمنة خاصة في المرحلتين الأولى والثانية من إجراءات رفع القيود حتى يتم تقييم المسألة.. وتشمل الخطة 4 مراحل تبدأ الأسبوع المقبل يتم خلالها رفع بعض القيود المتعلقة بالصلاة في المساجد والسفر خارج الدولة والعودة والتجمعات في المجالس الخاصة والأماكن العامة وإعادة افتتاح الحدائق والشواطئ والكورنيش ودور الحضانة ومراكز رعاية الأطفال وغيرها من الأنشطة.

6099

| 09 يونيو 2020