أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
من مدينة الخور، كانت جريدة الشرق في ضيافة مجلس الوالد إبراهيم بن علي المريخي، الذي تم تحويله إلى مركز إحياء التراث بالمدينة بموافقة من وزارة الثقافة. فمنذ الوهلة الأولى من دخول المجلس تتناثر الصور والتحف الفنية والديكورات التي تعود بالذاكرة إلى عبق الماضي القديم وأهل البحر بمدينة الخور، من خلال ديكورات المجلس الجميلة التي تنقل إحساس الماضي. وناقشت الشرق مع رواد المجلس عدة محاور، منها رمضان في الخور القديمة والحديثة، وعن مركز إبراهيم بن علي لإحياء التراث، وكان المحور الرئيسي الذي طرحناه هو الصعوبات التي تواجه المؤلفين القطريين، خاصة وأن الشباب خاضوا تجربة التأليف وهما باحثان يشار لهما بالبنان. جاسم بن إبراهيم: كتاب الخور القديمة أرهقنا تحدث الباحث جاسم بن إبراهيم المريخي عن تأليف كتاب الخور القديمة قائلا: تأليف الكتب ليست عملية سهلة تحتاج إلى مصادر عديدة من المعلومات وكذلك الدعم المادي،والبحث عن كبار السن الذين عايشوا تلك الفترة. بدأنا عملنا بسرية تامة وذلك من أجل عدم التشويش على اصدار الكتاب لأن لكل شخص وجهة نظر معينة، ونحن هممنا اصدار كتاب عن مدينة الخور القديمة ( 1850 – 2000) وما تحتويه من كنوز تراثية ومعلومات، لأنه لم يصدر كتاب مثل كتابنا، وشمرنا عن ساعدنا وبدأنا البحث عن مصادر المعلومات وعمل اللقاءات من كبار السن. وأضاف: ركزنا في الكتاب على الوالد إبراهيم بن علي، لأنه يملك كنزا من المعلومات خاصة وأن عمره تجاوز 95 عاماً قبل رحيله ولكن كانت لديه ذاكرة قوية وحاضرة، فلقد أرهقنا كتاب مدينة الخور القديمة، والذي بدأت فكرته من عام 2011، وذلك عندما وجدنا معلومات قيمة عن مدينة الخور، في كتاب الكنز، وبعد البحث والتدقيق والرجوع الى المصادر والمراجع التاريخية والوثائق، وحديث الرواة الذين التقينا معهم، وكذلك بعض اللقاءات في الصحف المحلية والمجلات وبعض الكتب، وقمنا بجمعها ثم فهرستها، وكتبنا عن مدينة الخور كل شاردة وواردة، وبعد انتهائنا من تأليف الكتاب تمت الموافقة الرسمية على طباعته من الجهات الرسمية، ورغم صدوره في عام 2020، تلقينا عدة ردود تشيد بالمعلومات وإصدار كتاب عن المدينة، وتلقينا اتصالات من شخصيات معروفة بالمدينة مؤيدة لهذا العمل التاريخي الضخم، وواجهنا حملة شرسة في وسائل التواصل الاجتماعي من البعض. واختتم الباحث جاسم المريخي حديثه بقوله: استفدنا من بعض الملاحظات من قبل المثقفين ورجالات الخور الكرام، وعن سبب اختفاء النسخ من المكتبات، أوضح الباحث جاسم المريخي أن نسخ الكتاب نفدت من السوق خلال أقل من اسبوعين، وليس كما أشيع بأن الكتاب تم إيقافه، ونحن الآن منهمكون على طباعة نسخة جديدة منقحة ومطورة وفيها تعديلات ولقاءات جديدة وبها معلومات ثرية، وصور جديدة عن مدينة الخور، وللعلم وزارة الثقافة في الآونة الأخيرة أخذت على عاتقها عدم إيقاف الكتب إلا بما يتعارض مع الدين والأخلاق وهذا شجع على زيادة عدد الكتاب القطريين وإثراء المكتبة القطرية. سلطان المريخي: طابع خاص لرمضان في الخور القديمة تحدث الباحث سلطان بن إبراهيم المريخي عن سوالف وذكريات رمضان في مدينة الخور القديمة، قائلاً: في مدينة الخور المجتمع متماسك ومترابط وكلهم أسرة واحدة تعيش منذ زمن بعيد كل يحب الآخر، وسأتحدث عن مجتمع الثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي وذلك نقلا عن حديث الوالد إبراهيم المريخي رحمه الله، الذي يقول إنه مع اقتراب شهر رمضان المبارك كان الناس في الدوحة يتناقلون الأخبار عن موعد بدء الشهر الفضيل، وتأتي هذه الأخبار لأهالي الخور، حيث كانت تلك الحقبة مزدهرة وتعج بحركة السفن القادمة من خارج قطر والنشاط التجاري والذهاب للغوص على اللؤلؤ. وتابع: كانت قديما وسائل التنقل هي العبارات (السفن الصغيرة)، وحيوانات الركوب، والسير على الأقدام والمشي للوصول إلى الدوحة، حيث لم تكن في تلك الفترة سيارات، وعندما كانت الأبوام- وهي نوع من السفن المتخصصة- تأتي للدوحة من ايران محملّة بالبضائع التي تخص رمضان، نذهب للدوحة حيث كانت لدينا خمس عبارات في مدينة الخور ونصطحب معنا النساء وزوجاتنا قبل رمضان، وخصص (الخن) في السفينة للسيدات فقط، أما الرجال فكان مكانهم على ظهر السفينة، وبعد الانتهاء من مقاضي شهر رمضان في سوق واقف والشراء من الأبوام القادمة من ايران، حيث يتواجد التجار الايرانيون ونشتري منهم طحين البر الخام، ثم نرجع مع السفن القادمة للخور. وأضاف: بعد احضار الطحين الخام من الدوحة تجتمع النساء من الاسرة والجيران في البيت قبل رمضان، ويقومون بطحن الدقيق بواسطة الرحى، والكل يساعد الآخر حتى عملية الانتهاء من الطحين، ويستخدم الطحين لعمل العصيده واللقيمات وخبز الطابيّ والجريش وخبز الرقاق يوميا ويخبز على التاوه، ولم تكن هناك مواقد بل كانوا يستخدمون الحطب والركبة (جذور الحشائش) التي يجلبونها من شمال الخور بواسطة الزمايل. وأسرد في حديثه الشيق بقوله: أما في مائدة الفطور اليومية فيكون التركيز على ( الثريد) والهريس، والأرز، أما الحلويات تؤكل بعد الانتهاء من الفطور مثل الساقو والنشا واللقيمات، وكان يسبقها فترة تبادل الأطباق بين الجيران والأقارب، التي تبدأ من بعد صلاة العصر وتستمر حتى قبل الفطور، والطعام الذي يأتينا من الجيران له مذاق خاص ولذيذ، وقد قمنا بعملية تبادل الأطباق وكنا نهديها للجيران والأقارب وهم يردون الأطباق بما يجود من طعامهم. وأوضح أن من عادات أهل الخور القديمة، قراءة القرآن بصوت عالٍ حتى يسمعهم من يمر من عابري السبيل وأهل البلد على سكة بيتهم أو فريجهم، لأنهم يتأثرون بقراءة القرآن، لأن أغلبهم لا يقرأون ويشعرون بلذة وطمأنينة عند سماع القرآن، ويذهبون للمساجد لسمع أصوات القرّاء، كما أن المؤذن كان يركب على المئذنة لأنها مرتفعة ويرفع الآذان بصوت عال لكي يسمعه الصائمون، وكان الصغار يركضون إلى بيوتهم بسرعة وينقلون خبر وقت الفطور وسماع صوت الآذان لأهلهم في البيت بسبب عدم وجود ميكرفونات. وأضاف: كما حرصت أن أقوم بتعليم أولادي منذ الصغر على عاداتنا وتقاليدنا وغرست فيهم الاهتمام بتعاليم الإسلام والحرص على الصلاة جماعة في المسجد، وحفظ وتلاوة وكتابة القرآن الكريم، والصيام منذ الصغر، وصلة الرحم، لأن التعليم في الصغر كالنقش الحجر. وبما أن سلطان المريخي باحث متميّز فقد تطرق بنا الحديث الى الصعوبات التي تواجه المؤلفين القطريين للكتب قائلا: بلا شك بأننا كباحثين قطريين ومؤلفين للكتب واجهتنا صعوبات كبيرة ومعاناة مثل بقية المؤلفين، وذلك خلال تأليفنا لكتاب الكنز الذي يتحدث عن التراث والغوص في قطر، ولكننا بالعزيمة والإصرار والتحدي أنهينا الكتاب، الذي يرصد كذلك تجربة الوالد إبراهيم بن علي المريخي في الغوص وحياة البحر ومعاناتهم في تلك الفترة، خاصة أن الغوص على اللؤلؤ كان المصدر الرئيسي للدخل لأهالي قطر قبل ظهور البترول. وتابع: كان أغلب الرجال يدخلون الغوص، وفي موسم الغوص تكاد مدينة الخور تخلو من تواجد الرجال بسبب بحثهم عن مصادر رزقهم، كما واجهتنا مشكلة شح المصادر والمعلومات، واختفاء المصادر وبخاصة الرواة، ورحيل كبار السن ممن عاصروا تلك الفترة، كما استغرقنا حوالي 10 سنوات في البحث عن مصادر المعلومات، وبخاصة في تأليفنا كتاب مدينة الخور القديمة، الذي تطلّب منا جهداً كبيراً وعملا مضنياً، وكذلك يحتاج المؤلف للدعم المادي الذي نحتاجه للطباعة وغيرها من الأمور المتعلقة بتأليف الكتاب . غانم المريخي: فعاليات لتعليم الشباب تراث أهل الخور تحدث غانم بن إبراهيم المريخي قائلا: نحن نستعد بفترة قبل دخول شهر رمضان، لاستقبال هذا الشهر الكريم شهر البركات والخير والتواصل وشهر الرحمة والمغفرة وقراءة القرآن، وكذلك نحفّز أولادنا وبناتنا ونأخذهم معنا للتسوق بالحاجات المطلوبة لنعودهم منذ الصغر على الأجواء الرمضانية والصيام، وكذلك نشتري من سوق واقف الفنارة وبعض من الاكسسوارات من تراثنا. وأضاف: نقوم بتزيين البيت وعمل ديكورات الأجواء الرمضانية وكل أهل البيت نشركهم في هذه الاستعدادات ونعيشهم، باستقبال هذا الضيف الكبير وهو شهر رمضان ومكانته عند المسلمين، كما نعلمهم ماذا يفعلون في شهر رمضان ونحثهم على الصيام وأداء الصلوات جماعة في المسجد والعبادات وصلة الأرحام وزيارة الأقارب والأهل، وكل هذا ينعكس على أبنائنا، كما نعلمهم منذ الصغر، ونهيئهم لاستقبال هذا الشهر الكريم، فنعلمهم كيف كان رمضان قديما، لربط الماضي بالحاضر، ونذكر لهم المسحر كيف كان ومهمته وبخاصة المسحر المشهور (الغمري) الذي كان بمدينة الخور، وكذلك كيف كانت ليلة القرنقعوه، وكيف الناس كانت تتبادل الأطباق الرمضانية. وتابع: نزور مع الشباب المجالس ليتعلموا منها آداب المجالس والاستفادة من خبرات كبار السن، ونعلم أولادنا على فعل الخير والزكاة، وأعطيهم نقودا لكي يتصدقوا بها، كما أننا نقوم بعمل (الغبقة) الجماعية، وبما أنني رياضي فأمارس الرياضة قبل الفطور وبتوازن. وأوضح غانم المريخي أن مركز إبراهيم بن علي لإحياء التراث بالخور، قام بجهد جبار لإحياء تراث الآباء والأجداد في قطر، وكانوا يذهبون للمدارس الإعدادية والثانوية لجلب الشباب وتحفيزهم على المشاركة، كما قاموا بتعليم الشباب والصغار وكان الاقبال كبيراً، وعلموهم تراث ماضينا العريق ودربوا الشباب على التجديف، وكيفية رفع الشراع، والسباحة، وكيفية الغوص على اللؤلؤ، كما شاركوا في بطولات محلية وخارجية وفازوا بالعديد من الألقاب. وقال: شاركنا في التنظيم في بطولة لبرثه، ومهرجان لبرثه البحري، ودربنا أكثر من 350 شخصا من الشباب والصغار للمشاركة في هذا المهرجان، وساهمنا في العديد من الأنشطة المجتمعية وبخاصة فكرتنا في الترويج لاستضافة أولمبياد الدوحة 2016، وقمنا بحملة شبابية في المشي سيراً على الأقدام من الخور إلى الدوحة، وأكملنا المسيرة بنجاح وهذه فكرة الوالد لأنهم في الماضي كانوا يمشون للدوحة سيراً على الأقدام، وكان استقبالنا من الأهالي واللجنة المشرفة كبيراً في سوق واقف. مقلد بن سلطان: ننظم برامج ترفيهية ودينية يومية نيابة عن مجموعة الشباب، تحدث الشاب مقلد بن سلطان المريخي، قائلاً: رمضان شهر الصوم وكثرة العبادات والطاعات ونحرص نحن كشباب على أداء الصلوات جماعة والصيام وقراءة القرآن وصلة الرحم وزيارة الأقارب ونصلي التراويح، وهذا ما علمنا وغرس فينا حب الشهر الكريم والدينا وأهلنا، فنحن كشباب بالإضافة للطاعات والعبادات وبعد أداء صلاة التراويح نتجمع في مجلسنا بعد صلاة التراويح وهو مفتوح للجميع ونقوم بعمل برامج ثقافية وترفيهية ودينية ورياضية مجدولة، ونلعب كرة قدم وألعاب رياضية مختلفة في ملعب الفرجان.وأضاف: نقوم بجمع النقود للعب في أحد ملاعب الفرجان، كما نحرص على ممارسة رياضة التجديف ثلاث مرات في الأسبوع، ودربنا أعمامي وأبي منذ فترة طويلة -وبالذات في جزيرة بن غنام- يشرحون لنا ويعلموننا من أجل المشاركة في سباقات التجديف وفتحوا لنا مجلسا من أجل أن نتعلم كل شيء، وأهم شيء نحرص على قراءة القرآن وعمل ختمات مثل عادات أهلنا. وتابع: كما تعلمت من الوالد أمورا حياتية كحب العلم وتعاليم الإسلام، لدرجة أنه كان يعلمنا منذ الصغر كيفية خط المصحف على طريقة شيخنا وجد المريخات الشيخ أحمد بن راشد المريخي الذي كتب أقدم نسخة من القرآن الكريم في مدينة الزبارة قبل أكثر من 200 عام. وصدر باسمه كتاب من قبل كتارا، وكذلك وضع اسمه على إحدى مدارس قطر، وهناك جامع في مدينة خليفة الجنوبية على اسمه. واختتم بقوله: كان الوالد يجهز لنا كراسة رسم الخط ليعلمنا، كما غرس فينا حب التراث من خلال تأليفه لعدة كتب منها الخور القديمة والكنز وزودنا بمعلومات ثقافية وتراثية وكذلك عاداتنا وتقاليدنا وموروثنا الشعبي، وأنا أملك مخزونا كبيرا من المعلومات، كما أننا نتسحر مع الشباب يومياً في المجلس، ونجهز الغبقات في أواخر رمضان.
3530
| 30 مارس 2023
تنفذ مؤسسة قطر الموسم الجديد "درب الفن"، من خلال جولة في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، في إطار برنامج ناجح يسمح لأفراد المجتمع بالتعرّف على التحف الفنية الموجودة في حرم المدينة التعليمية. ووفرت الجولة للمشاركين فرصة الاستمتاع بالإنجازات الفنية الملهمة لنحو 20 خريجاً من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، ممن عُرضت تحفهم في إطار معرض حمل عنوان "20/20/20". ويتوجه برنامج "درب الفن" إلى أعضاء المجتمع، على اختلاف أعمارهم واهتماماتهم، بهدف إلهامهم بأهمية الفن، والترويج للفنانين المحليين والثقافة القطرية. وتضم لائحة الفنانين الذين تحتضن المدينة التعليمية أعمالهم كلاً من علي حسن، رئيس مجلس إدارة المركز الشبابي للإبداع الفني، ويوسف أحمد، أحد رواد الحركة الفنية المعاصرة في قطر، وسلمان المالك، المعروف في مجال أعمال فن البلاستيك، وموزة الكواري، الحائزة على العديد من الجوائز. وتمتلك مؤسسة قطر مجموعة قيّمة من 150 قطعة فنية، موزعة داخل المدينة التعليمية، تم شراؤها في سياق برنامج "نسبة للفنون" الذي يطبق اليوم من قبل مثيلاتها من المؤسسات حول العالم. ويقضي البرنامج بتخصيص نسبة ضئيلة من موازنتها لشراء قطع فنية محلية وعرضها للعموم. وتحتضن المدينة التعليمية مجموعة واسعة من المراكز والبرامج الفنية والثقافية، ومنها العديد من المتاحف والمعارض، على غرار " المتحف العربي للفن الحديث"، ومعرض جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، ومعرض جامعة حمد بن خليفة، فضلاً عن المجموعة التراثية الموجودة في مكتبة قطر الوطنية. ويجعل ذلك كله من مؤسسة قطر مركزاً ريادياً للفن.
366
| 09 أكتوبر 2017
إستضافت مؤسسة قطر، مؤخراً، وفداً من زوجات السفراء المعتمدين لدى دولة قطر، وذلك في إطار جولات "درب الفن" التي تعرّف الزوار بالتحف الفنية الموجودة في مباني وساحات المدينة التعليمية.وخلال الزيارة، أتيحت الفرصة لزوجات سفراء دول كوريا الجنوبية، وأفغانستان، وباكستان، والهند، وبيرو، وسويسرا، والسويد، وألمانيا لمشاهدة التحف الفنية التي أبدعها فنانون محليون وإقليميون وعالميون في المقر الرئيسي لمؤسسة قطر.وتُعقد جولات "درب الفن" يوم السبت، مرة واحدة شهرياً، وذلك في أماكن مختلفة داخل حرم المدينة التعليمية. وسبق للجولات الماضية أن عرّفت الزوار بالتحف الفنية الموجودة في جامعة جورجتاون في قطر ومركز قطر الوطني للمؤتمرات.
356
| 06 مايو 2017
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
13372
| 05 ديسمبر 2025
خلال كلمته في إطلاق فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر المؤشرات الاقتصادية رحب الزميل جابر الحرمي رئيس التحرير بالمشاركين في افتتاح أعمال المؤتمر الثاني...
7192
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4458
| 04 ديسمبر 2025
انطلقت فعاليات مؤتمر ومعرض تقنيات المال والتأمين في الشرق الأوسط وشمال افريقيا 2025 في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات (DECC)، مُطلِقاً يومين من الحوار...
3654
| 03 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقّعت شركة الملاحة القطرية ملاحة، المزود الرائد للحلول البحرية واللوجستية، مذكرة تفاهم مع جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، أول جامعة وطنية تطبيقية في قطر،...
3604
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة بالتعاون مع شركة التيسير للسيارات وكيل مركبات سوزوكي، عن استدعاء مركبات سوزوكي جراند فيتارا سنة الصنع 2025، وذلك لأن...
3590
| 03 ديسمبر 2025
أعلن مجمع شركات المناعي بأن مجلس الإدارة سيجتمع 17/12/2025 وذلك لمناقشة المسائل الإدارية وسير أعمال الشركة، بحسب بيان نشره موقع البورصة . الجدير...
3488
| 03 ديسمبر 2025