رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
إنطلاق البرنامج الختامي لمسابقة "الألسكو" للتطبيقات الجوالة العربية

إنطلق اليوم البرنامج الختامي للدورة الاولى لمسابقة الالسكو الكبرى للتطبيقات الجوالة العربية وأكدت الدكتورة حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم في كلمتها الافتتاحية لجائزة الالسكو " الدورة الأولى " أن احتضان قطر لاول حفل لجائزة الالسكو للتطبيقات يعكس اهتمام قطر بكل ما هو شأنه خدمة ابناء وشباب الامة العربية. وقالت " علينا أن نبذل قصارى جهدنا من أجل مواكبة عصر الثورة المعلوماتية والتكنولوجية حتى نتمكن من التعامل مع معطيات العصر ولا نتوقف عن استهلاك المعلومة بل نتعداها الى صناعة المعلوماتية وصولا لمجتمع المعرفة . وأوضحت السليطي أن مشروع " التطبيقات الجوالة " باكورة عمل جاد يحمل في طياته الكثير من الأماني وتطلعات شعبنا العربي كما ألقى الدكتور محمد الجمني مدير ادارة المعلومات والاتصال بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم كلمته والتي أكد فيها على أهمية مشروع التطبيقات الجوالة ، وخلال الجلسة تم عرض التطبيقات الثلاثة المرشحة لنيل جائزة الالسكو في مجال الثقافة والعلوم.

323

| 14 يناير 2016

محليات alsharq
إطلاق المسابقة العربية الكبرى للتطبيقات الجوالة العربية

أعلنت الدكتورة حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم والدكتور محمد الجمني مدير ادارة تكنولوجيا المعلومات والاتصال بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو" عن تدشين المسابقة العربية الكبرى للتطبيقات الجوالة العربية التي تستضيف الدوحة حفلها الختامي في نوفمبر القادم. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بالمجلس الأعلى للتعليم وأداره السيد حسن المحمدي مدير مكتب الاتصال والاعلام بالمجلس، وحضره عدد من أساتذة جامعة قطر وجامعات المدينة التعليمية ومن المقرر أن تجرى المسابقة في كل قطر عربي، حيث يتم اختيار أربعة تطبيقات جوالة في المجالات الثقافية والعلمية والتربوية والألعاب، وفي ختام المسابقة يجتمع المرشحون من جميع الأقطار العربية المشاركة في دولة قطر في نوفمبر 2015 ليتم اختيار أفضل التطبيقات في كل مجال. وتبلغ قيمة الجائزة في كل فرع من فروع الجائزة 10 آلف دولار أمريكي. وقال معالي الدكتور عبد الله حمد محارب المدير العام لمنظمة ألكسو في كلمة تلاها نيابة عنه د. محمد الجمني خلال مؤتمر صحفي عُقد اليوم للإعلان عن اطلاق جائزة الألكسو للتطبيقات الجوالة ان التطور المتسارع في الوسائل التكنولوجية يجعلنا اليوم مدعوين أكثر من أي وقت مضى، كمنظمات ومؤسسات حكومية وخاصة وجمعيات ونواد، الى أن نوحد مجهوداتنا وطاقاتنا لمواكبة هذه التطورات المتسارعة حتى نساهم في نشرها وتوطينها في مجتمعاتنا، فنكتسب القدرة على الانتاج التكنولوجي القادر على تقديم الاضافة الابداعية الى الحضارة الكونية التي نسعى الى المساهمة في اثرائها، وهو ما لا يتأتى الا بتحقيق مبدأ الجودة الشاملة مع الحرص على اشراك كافة الطاقات الشابة والفاعلة في الميدان، في جو من الانسجام والتكامل والايمان بوحدة الأهداف والمصير. وأشاد معالي الدكتور عبد الله حمد محارب المدير العام لمنظمة ألكسو بمبادرة دولة قطر لدعم مشروع الألكسو للتطبيقات الجوالة، وقال معاليه: ان المنظمة تسجل بكل فخر أن دولة قطر التي تبرهن يوماً بعد يوم على الوعي بالتحديات المفروضة والاستعداد لمواجهتها بفضل حكمة القيادة ونجاعة التخطيط، كانت أول دولة عربية تبادر بدعم مشروع الألكسو للتطبيقات الجوالة. وباسم المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم يسعدنا اليوم الاعلان رسمياً عن استضافة دولة قطر للحفل النهائي للمسابقة العربية الكبرى للتطبيقات الجوالة العربية خلال شهر نوفمبر 2015، وهي مساهمة قيمة تستحق كل الشكر والتنويه وفرصة نرفع فيها آيات الشكر والتقدير لدولة قطر قيادة وحكومة وشعباً على ما تقوم به من دور ريادي لتشجيع نشر العلم والمعرفة بين أبناء الوطن العربي. تطوير التطبيقات الجوالة العربية في السياق ذاته افتتحت الدكتورة حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم الثلاثاء الماضي ورشة العمل التدريبية بعنوان "تطوير التطبيقات الجوالة العربية" والتي تنظمها منظمة "الألكسو" واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم. وحضر فعاليات الورشة التي تقام بفندق هيلتون وتستمر لمدة ثلاثة أيام، خبراء "الألكسو" واللجنة الوطنية القطرية للتربية ومعلمون واختصاصيون في مجالات التعليم، وخبراء في مجال الاتصالات وعدد من الطلبة الجامعيين. ويهدف مشروع "الألكسو" للنهوض بالتطبيقات الجوالة، إلى توفير البيئة التقنية والمؤسساتية الضرورية للمساهمة في بروز صناعة عربية لتطبيقات الهواتف الذكية واللوحات الرقمية بما يخدم المحتوى الرقمي العربي. فتطبيقات الهواتف الذّكيّة واللّوحات الرّقميّة تمثل واحدة من أسرع الأسواق العالميّة نموّا، حيث يزداد عدد مرتاديها بنحو المليون مستخدم يوميا. أما في المنطقة العربية، فإنّ إنتاج التّطبيقات والمحتويات الرّقميّة لم يرْقَ بعد إلى مستوى استغلال الإمكانيات الهائلة المتاحة لتطوير الخدمات الموجّهة إلى المؤسسات والإدارات والأفراد.

411

| 11 مارس 2015