أعلنت اليوم شركة الخليج الدولية للخدمات، إحدى أكبر المجموعات الخدمية في قطر ويشمل نطاق أعمالها مجموعة من الشركات المتخصصة في تقديم الخدمات الداعمة لقطاعي النفط والغاز ما بين التأمين وإعادة التأمين، وعمليات الحفر البرية والبحرية والبوارج السكنية والنقل بالهليكوبتر فضلاً عن خدمات التموين، أعلنت أن شركة الخليج العالمية للحفر، وهي إحدى الشركات التابعة المملوكة بالكامل للمجموعة، قد وقعت في 11 مارس الماضي، عقداً مع شركة نفط الشمال لمدة ثلاثة أعوام تستخدم بموجبه الشركة منصة الحفر دخان لدعم برامجها التطويرية الواسعة في حقل الشاهين النفطي. وقد حضر حفل التوقيع كل من السيد وليام سيبي، الرئيس التنفيذي لشركة الخليح العالمية للحفر، والسيد جاك أزبيرت، الرئيس التنفيذي لشركة نفط الشمال. كما حضر الحفل السيد مارك جيبسون، مدير العمليات، والسيد فرانسيس بورسييه، مدير الحفر في شركة نفط الشمال، بالإضافة إلى مسؤولين تنفيذيين آخرين من كلا الشركتين. وفي تعليق له ، قال السيد وليام سيبي، الرئيس التنفيذي لشركة الخليج العالمية للحفر: نحن نفتخر باختيارنا كشريك لشركة نفط الشمال في أعمالها التطويرية المستمرة لحقل الشاهين البحري. ولا شك أن اختيار شركة نفط الشمال لمنصة الحفر الرابعة دخان هو بمثابة شهادة على تركيز شركة الخليج العالمية للحفر المستمر على السلامة والتميز التشغيلي والإدارة والقيادة القوية. وأنا على يقين بأن التعاون بين الخليح العالمية للحفر وشركة نفط الشمال في هذه العملية التطويرية سيكون أساساً قوياً للنمو المستقبلي للشركتين. وخلال حفل التوقيع، أشار السيد جاك أزبيرت، الرئيس التنفيذي لشركة نفط الشمال، قائلاً: أنا فخور جداً بالشراكة مع شركة الخليج العالمية للحفر، لاسيما أن هذه الشراكة تدل على مسعانا المستمر لدعم الشركات القطرية. وأعتقد أن التعاقد على منصة الحفر دخان هو خطوة أخرى في التزامنا بتطوير حقل الشاهين وتحقيق التميز التشغيلي. جدير بالذكر أن حقل الشاهين النفطي يقع في المياه القطرية على بعد 80 كيلو متراً إلى الشمال من راس لفان، ويضم مرافق تشمل 33 منصة و300 بئر، وينتج الحقل حالياً 300000 برميل من النفط يومياً. ويُعد الشاهين أكبر حقل نفط بحري في قطر وواحد من أكبر حقول النفط البحرية في العالم.

أعلنت الخليج الدولية أن شركة الخليج العالمية للحفر، إحدى الشركات التابعة للمجموعة، قد باعت منصة الحفر البحرية الدوحة إلى شركة ستار ماتريكس ليميتد الهندية بما يقارب 1.9 مليون دولار أمريكي. الجدير بالذكر أن المنصة الدوحة، وهي عبارة عن جهاز حفر بحري من طراز MD T76J-Viii يُرفع ذاتياً على قوائم مستقلة سُلِم عام 1981 من قِبَل شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة، قد حققت سجلاً طويلاً حافلا بالنجاحات على المستوى التشغيلي قُبالة السواحل القطرية. وقد تم تشغيل المنصة كأصل أساسي ضمن أسطول الشركة من المنصات البحرية، حيث عملت مؤخراً لدى قطر للبترول حتى يناير 2018 قبل أن تخرج من الخدمة نهائياً وتُخرن في رأس لفان بدولة قطر. وقد خفضت شركة الخليج العالمية للحفر قيمة المنصة بحسب ما أفصحت عنه في بياناتها المالية لعام 2018، وذلك لعدم التعاقد عليها وتراجع الطلب على تشغيلها بصورة كبيرة بمواصفاتها الفنية الحالية. وفي إطار جهودها نحو تحديث أسطولها وتزويد عملائها بأحدث منصات الحفر وأكثرها كفاءة، فقد قررت شركة الخليج العالمية للحفر إعادة تدوير المنصة البحرية الدوحة بطريقة مسؤولة بيئياً ووفقاً لاتفاقية هونج كونج الدولية لإعادة تدوير السفن بطريقة آمنة وسليمة بيئياً. ومع اكتمال بيع المنصة البحرية الدوحة، ستواصل الشركة تشغيل ثمانى منصات حفر بحرية وثمانية أجهزة حفر برية ومنصتين ذاتيتي الرفع وبارجة سكنية. وتجدر الإشارة إلى أن شركة ستار ماتريكس، المشتري، هي شركة متخصصة في شرا ء الأصول البحرية لإعادة تدويرها، واشترت ما يزيد على 130 سفينة على مدار الثلاثين عاماً الماضية.

لتلبية ارتفاع الطلب على خدمات الحفر البحرية في قطر وقعت شركة الخليج العالمية للحفر، وهي إحدى الشركات التابعة لمجموعة الخليج الدولية للخدمات والمقدم الرئيسي لخدمات حقول النفط في دولة قطر، اتفاقاً نهائياً مع شركة سي درل لاستخدام منصة الحفر البحرية ويست توكانا. وبموجب هذا الاتفاق، ستشغل شركة سي درل منصة الحفر ويست توكانا وهي منصة حفر بحرية من طراز JU 2000E ، لصالح شركة الخليج العالمية للحفر فى حقول النفط البحرية في دولة قطر، وذلك لمدة 440 يوماً مع خيارات لتمديد الاتفاقية لفترات إضافية. كما أعلنت الخليج العالمية للحفر اليوم أنها وقعت أيضاً اتفاقاً آخر للتعاون الاستراتيجي مع شركة سي درل بما يرسخ أسس التعاون المتبادل بين الشركتين في المستقبل. وفي تعليق له بهذه المناسبة، أشار المهندس مبارك عويضه الهاجري، الرئيس التنفيذي للخليج العالمية للحفر، قائلاً: إن هذه الشراكة مع سي درل تسهم في تعزيز ميزاتنا التنافسية والاستراتيجية، وتدعم في ذات الوقت مركزنا كشركة رائدة في سوق خدمات الحفر البحرية في قطر. ولا شك أن الجمع بين الأسطول الذي تمتلكه سي درل ويضم أحدث منصات الحفر البحرية ذاتية الرفع وبين قاعدة عملائنا المتنوعة وما تتمتع به كلا الشركتين من خبرة كبيرة في عمليات الحفر البحرية سيدعم قدرتنا على مواصلة تزويد عملائنا بخدمات حفر تتسم بأعلى المستويات من حيث الأداء والسلامة. ومن جهته، قال السيد أنطون ديبوويتز، الرئيس التنفيذي لشركة سي درل: نحن سعداء بتوقيع اتفاقية التعاون الاستراتيجي وكذلك العقد المبدئي مع الخليج العالمية للحفر لاستخدام منصة الحفر البحرية ويست توكانا. إن شركتنا تمتلك أسطولاً كبيراً من أجهزة الحفر ذات المواصفات التقنية العالية، وهي من النوع المطلوب للعمل حالياً أو المستقبل داخل السوق القطرية التي تنمو بوتيرة متزايدة.

حصلت الخليج العالمية للحفر على جائزة المركز الأول ضمن الفائزين ببرنامج جوائز أوكسيدنتال للبترول قطر المحدودة لعام 2017 ، وذلك خلال اجتماعها الربع سنوي لسنة 2018 . ومن الجدير بالذكر، أن شركة أوكسيدنتال للبترول قطر قد باشرت برنامج سجل أداء الصحة والسلامة والبيئة في عام 2015 والذي بموجبه يقدم كافة المقاولين إحصائيات أداء الصحة والسلامة والبيئة بصورة شهرية، وذلك عن طريق جمع البيانات إلكترونياً/ نظام المسح. يهدف البرنامج إلى رصد مدى امتثال المقاولين للمتطلبات التعاقدية والتنظيمية ومتطلبات الصحة والسلامة والبيئة وكذلك تشجيع المنافسة البناءة بين المقاولين. وتقدم المهندس مبارك عويضة الهاجري الرئيس التنفيذي للخليج العالمية للحفر بالشكر لشركة اوكسيدنتال على تقديم هذه الجائزة القيمة والتي تدل على التزام الخليج العالمية للحفر تجاه عملائها وذلك بتقديم أعلى مستويات الخدمة وفقاً لأرقى معايير السلامة في مجالات العمل. كما تقدم الرئيس التنفيذي بالشكر لجميع المسؤولين والعاملين في الخليج العالمية للحفر على جهودهم والتزامهم والتي كان لها الأثر الإيجابي لتحقيق هذا الإنجاز.

تسعى للبحث عن أسواق جديدة .. كشف الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للخليج العالمية للحفر السيد مبارك عويضة الهاجري عن عمل حفارات الشركة بكافة طاقتها ، لافتا إلى وجود حفارة واحدة متوقفة مؤقتا عن العمل من أصل 20 حفارة تمتلكها الشركة. وقال الهاجري لـ الشرق إن الشركة تسعى إلى الاستفادة من الفرص المتاحة سواء في قطر خاصة بعد أعلنت قطر للبترول عن خططها تطوير حقل الشمال، وخدمات الحفر الجديدة التي ستنشأ مع بدء عمليات المشروع المشترك لقطر للبترول المتمثل في شركة نفط الشمال. ولفت الرئيس التنفيذي إلى ان انخفاض تأجير الحفارات انعكس سلبا على أداء الشركة في العام الماضي ، مشيرا في هذا السياق إلى ان الشركة ستعزز من تواجدها في بعض الاسواق الافريقية والآسيوية خلال العام الحالي. الاستفادة من الفرص المتاحة في حقل الشمال وعلى الرغم من أنها شركة الحفر القطرية الوحيدة، فإن الشركة واجهت بعض التحديات في العام الماضي نتيجة النهج الجديد الذي اتبعته شركات النفط والغاز من خلال توحيد حاجاتها وطلبتها عوض التقدم كل شركة على حدة لطلب خدمات الحفر كما كان في السابق. يذكر أن الخليج العالمية للحفر تأسست في العام 2004 وهي مشروع مشترك بين قطر للبترول (60%) وشركة الحفر اليابانية (40%). وبموجب اتفاقية المشروع المشترك المبرمة بينهما، حازت قطر للبترول على نسبة إضافية من حصة شركة الحفر اليابانية لتصبح حصتها في الخليج العالمية للحفر 69.99%، ثم حولت قطر للبترول كامل حصتها في الخليج العالمية للحفر إلى الخليج الدولية للخدمات. واعتباراً من 1 مايو 2014، اعتمدت شركة الخليج الدولية للخدمات خياراً في اتفاقية المشروع المشترك للحصول على النسبة البالغ قدرها 30% والمتبقية في شركة الخليج العالمية للحفر، وبذلك أصبحت الخليج العالمية للحفر إحدى الشركات التابعة المملوكة بالكامل لشركة الخليج الدولية للخدمات. ويبلغ رأس المال المصرح به والمُصدر للشركة 739.7 مليون ريال قطري.

جمال: مصرف قطر الإسلامي ممول رائد لمشاريع الطاقةالهاجري: الاتفاقية تتيح الاستفادة من الفرص عند تحسن السوقأعلن مصرف قطر الإسلامي "المصرف"، عن توقيع إتفاقية تمويل متوافق مع الشريعة الإسلامية بقيمة 925 مليون دولار أمريكي "ما يعادل 3.4 مليار ريال قطري" مع شركة الخليج العالمية للحفر المحدودة. وستستخدم الشركة هذه التسهيلات التمويلية لتحسين وتطوير إستراتيجيتها التمويلية. ونجح المصرف في هيكلة وتنفيذ هذه الصفقة مستخدمًا هيكلًا تمويليًا مصمم خصيصا لتلبية متطلبات الخليج العالمية للحفر.وقال السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف:"أصبح مصرف قطر الإسلامي اليوم ممولًا رائدًا لمشاريع الطاقة، قادرًا على تقديم حلول مصرفية إسلامية مهيكلة تلبي حاجات عملائنا المختلفة وتضمن في الوقت نفسه إدارة دقيقة وواعية لمخاطر الائتمان". وأضاف:"نحن سعداء بأن أتيحت لنا الفرصة لتقديم هذا التمويل لشركة الخليج العالمية للحفر، والذي ينسجم تمامًا مع مساعينا لدعم الشركات الوطنية، نعتز بعلاقتنا الطويلة والمثمرة مع الشركة، ونحن ملتزمون بدعمها للمستقبل، وتلعب شركة الخليج العالمية للحفر دورًا كبيرًا في تنمية قطاع النفط والغاز في قطر، ولها سجل قوي كشركة رائدة في هذا المجال".ومن جهته قال السيد مبارك الهاجري، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة الخليج العالمية للحفر:"نحن سعداء بتأمين هذه التسهيلات المالية الهامة من المصرف في ظل التحديات الحالية في القطاع ويضع الشركة في موقع قوي للاستفادة من الفرص التي ستظهر عندما تتحسن أوضاع السوق، ونحن ممتنون أيضًا للدعم الاحترافي الذي قدمه المصرف لإبرام هذه الصفقة البارزة".ويأتي تسهيل التمويل هذا في سياق رؤية المصرف الإستراتيجية المرتبطة بشكل وثيق برؤية قطر الوطنية 2030، حيث يحرص المصرف، باعتباره المصرف الإسلامي الرائد في دولة قطر، على تقديم حلول تمويل إسلامي إلى الشركاء الرئيسيين الذين يساهمون في مشاريع التنمية الكبرى في الدولة. وخلال السنوات الخمس الماضية أسهم المصرف في تمويل مشاريع ضخمة في قطاعات الطاقة والصناعة والبنى التحتية والإنشاءات والتجارة، وذلك في إطار مشاركته في تنمية وتنويع الاقتصاد القطري.

قالت مصادر مطلعة، إن منصات حفر شركة الخليج العالمية للحفر، المملوكة بالكامل للخليج الدولية للخدمات، تعمل بنسبة تتراوح بين 90 و92 %، وأن هناك توجها لاستغلال هذه الإمكانات والمتمثلة في منصات الحفر المتوافرة لدى الشركة بالرغم من أن الأسعار غير محفزة.وقالت ذات المصدر إن هناك خطة للتوجه للتنقيب خارج قطر، خاصة في دول مجلس التعاون الخليجي، وفي باقي دول المنطقة؛ من أجل الرفع من مردودية منصات الحفر.وتأثرت إيرادات قطاع الحفر بشكل كبير بانخفاض أسعار التشغيل اليومية ومعدل استخدام أجهزة الحفر بعد التراجع الحاد الذي شهدته أسعار الحفر، الأمر الذي أثر بدوره سلبًا على معظم تعاقدات شركة الخليج العالمية للحفر في الفترة الماضية.وتأسست الخليج العالمية للحفر في عام 2004 كمشروع مشترك بين قطر للبترول، وشركة الحفر اليابانية جيه دي سي (40%). ويبلغ رأس المال المرخص به والمصدر لشركة الخليج العالمية للحفر نحو 376 مليون ريال.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات عن نتائجها المالية للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر، 2016 بتحقيق إيرادات تبلغ 2.3 مليار ريال وصافي أرباح بواقع 189 مليون ريال.وبلغت إيرادات المجموعة للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2016 ما يعادل 2.3 مليار ريال قطري) مقابل 3.3 مليار ريال قطري لنفس الفترة من عام 2015). ويعود هذا الانخفاض إلى تدني الأسعار وتراجع الأنشطة في كل قطاعات المجموعة مع ما تواجهه شركاتها من تحديات في ظل ظروف الأسواق الراهنة.فقد تأثرت إيرادات قطاع الحفر بشكل كبير بانخفاض أسعار التشغيل اليومية ومعدل استخدام أجهزة الحفر بعد التراجع الحاد الذي شهدته أسعار الحفر، الأمر الذي أثر بدوره سلبًا على معظم تعاقدات شركة الخليج العالمية للحفر. كما انخفضت إيرادات قطاع الطيران مقارنة بعام 2015 نتيجة انخفاض عدد ساعات الطيران والأسعار والعمليات بالمنطقة.وفيما يتعلق بقطاعي خدمات التموين والتأمين، فقد تأثرت الإيرادات قليلًا بإلغاء عقود وانخفاض الأسعار في العقود الجديدة.وبرغم ذلك، فإن المجموعة تسعى بصفة مستمرة إلى زيادة الإيرادات من خلال عدد من المبادرات، منها استكشاف فرص جديدة للأعمال داخل قطر وخارجها.وحققت المجموعة صافي أرباح للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2016 يعادل 189 مليون ريال قطري (مقارنة بصافي أرباح بلغ 822 مليون ريال قطري لنفس الفترة من عام 2015)، بانخفاض قدره 633 مليون ريال قطري العام الماضي. وقد بلغ معدل العائد على السهم 1.02 ريال قطري للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2016، مقارنة بمعدل عائد 4.42 ريال قطري على السهم لنفس الفترة من عام 2015. ويعود هذا الانخفاض مقارنة بنفس الفترة من عام 2015 بصورة أساسية إلى انخفاض الإيرادات برغم تحسن التكاليف التشغيلية وانخفاضها بصورة كبيرة.وتشارك المجموعة بفاعلية في سلسلة من المبادرات التي تستهدف خفض التكاليف التشغيلية لدى شركاتها، منها إجراء المزيد من ترشيد التكاليف وتحسين مستوى استخدام الأصول ومراحل التشغيل. كما تسعى شركات المجموعة حثيثًا إلى فتح سبل جديدة لترشيد التكاليف لما تشكله من أهمية بالغة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.

قامت شركة الخليج العالمية للحفر بتكريم عدد من الموظفين القطريين العاملين لديها في كلٍ من قطاعي العمليات البرية والبحرية، وذلك تقديرا لجهود هؤلاء الموظفين والتزامهم في العمل، حيث قام المهندس مبارك عويضه الهاجري، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة الخليج العالمية للحفر بتكريم الموظفين القطريين الحاصلين على التقدير في أدائهم، وذلك خلال حفل أُقيم في المقر الرئيسي للشركة وكذلك خلال زيارة ميدانية للعاملين في منطقة دخان وبحضور عدد من مدراء الإدارات المعنية، حيث شكر الموظفين المكرمين على جهودهم وأكد على أهمية مواصلة النجاح لمزيد من التقدم والتميز في العمل.

لم ينجح المؤشر العام لبورصة قطر في كسر حاجز المقاومة عند مستوى 10500 نقطة، وبعد عدة جلسات من الكر والفر، انهزم في جلسة يوم الخميس إلى مستوى 10285 نقطة. وقد كان أداء المجاميع الأخرى مشابهًا حيث إنخفض مؤشر جميع الأسهم، مع ارتفاع محدود لمؤشر الريان الإسلامي.. وإنخفضت خمسة من المؤشرات القطاعية خاصة مؤشرا قطاعي التأمين والإتصالات، فيم ارتفع مؤشرا قطاعي السلع والنقل. وإنخفض إجمالي التداولات بما نسبته 8.6% إلى نحو 1.93 مليار ريال، فانخفض المتوسط اليومي بالتالي دون الأربعمائة مليون ريال إلى مستوى 386.7 مليون ريال. وقد إنفردت المحافظ غير القطرية بعمليات الشراء الصافي بقيمة 168.6 مليون ريال، في مواجهة مبيعات صافية من بقية الفئات الأخرى. وبالنتيجة انخفضت الرسملة الكلية بنحو 3.4 مليار ريال إلى 544.7 مليار ريال، وتراجع مكرر السعر إلى العائد إلى 11.83 مرة. وقد حدثت هذه التطورات على خلفية انعقاد الجمعيات العمومية لأربع شركات هي: التجاري والمناعي والخليج التكافلي ودلالة، حيث أقرت جميعها التوزيعات المقترحة على المساهمين، وقررت إدارة البورصة إعادة سهم المستثمرين للتداول اعتبارًا من يوم الأربعاء. وقد تأثر أداء البورصة بالتطورات في أسعار النفط التي مالت إلى الاستقرار نسبيًا فوق مستوى 36.19 دولار للبرميل لنفط الأوبك بانتظار ما سيستجد في موضوع مؤتمر الدوحة في أبريل القادم، مع العلم بأن العراق أعلنت إعتذارها عن حضور المؤتمر.. وتعرض المجموعة لملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 24 مارس بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1- أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات عن وقوع حادث حريق في إحدى المنصات البرية لشركة الخليج العالمية للحفر، وقد وقع هذا الحادث فيما كانت المنصة قيد التجهيز للتحرك إلى موقع عمل آخر، وسارع فريق مكافحة الحرائق بإخماده، وقد تم نقل المنصة لموقع آخر حيث تم تصليح الأعطال وإعادة تشغيلها مجددًا.2- كانت هيئة قطر للأسواق المالية قد أوقفت التداول على أسهم شركة مجموعة المستثمرين بتاريخ 25 فبراير لعدم قيام الشركة بالإفصاح عن أسباب ومنطوق الحكم الصادر ضدها من المحكمة الابتدائية الكلية بجلسة 28 يناير، وانطلاقا من مبدأ الإفصاح والشفافية، قررت الهيئة أن تقوم البورصة بنشر منطوق الحكم وأسبابه على موقعها الإلكتروني، ومن ثم إعادة التداول على أسهم الشركة اعتبارا من 23/03/2016، مع العلم بأن الحكم المشار إليه ابتدائيا، ويجوز للشركة الطعن عليه أمام محكمة الاستئناف.3- أعلنت شركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية أنها قد قامت بتعديل نسبة الملكية المتاحة للأجانب في أسهم شركة الخليج للمخازن لتصبح 49% من رأسمال الشركة، وذلك اعتبارا من يوم الثلاثاء الموافق 22/03/2016.4- أعلنت شركة بروة العقارية عن صدور حكم محكمة التمييز في دبي برفض الطعن المرفوع من شركة دريم لاند، ضد شركة بروة الدولية، وشركتها التابعة المدينة الخضراء للتنمية العقارية بالسودان. وكانت محكمة الاستئناف قد أيدت حكما لمحكمة دبي الابتدائية بإلغاء حكم مركز التحكيم رقم 20 لسنة 2009 بإلزام شركتي بروة بسداد مبلغ 31 مليون دولار إلى شركة دريم لاند، وقدمت "شركة دريم لاند" طعنا على الحكم الاستئنافي، وصدر حكم محكمة التمييز برفض الطعن. الجدير بالذكر أن مجموعة بروة قد سجلت في سنوات سابقة مخصصًا لمواجهة قيمة التعويض محل التحكيم، وبصدور هذا الحكم النهائي، أصبح من حق الشركة إلغاء هذا المخصص.5- مجموعة المستثمرين تؤجل عقد اجتماع عموميتها إلى 12 أبريل لعدم اكتمال النصاب وتلغي بند الخروج من البورصة، وفقًا لخبر صحفي.6- أعلنت المتحدة للتنمية أنه تقرر تجديد عقد التسهيلات مع بنك قطر المتعلقة بالبنية التحتية الخاصة بالكهرباء والمياه في جزيرة اللؤلؤة بسقف لا يتجاوز 728 مليون ريال.7- نفى بنك الخليجي ما ورد في بعض وسائل الإعلام عن محادثات جرت بين بنوك محلية من بينها الخليجي، حول مشروع اندماج، وأكد أنه مجرّد إشاعة عارية عن الصحة.8- تفضل معالي الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني بوضع حجر أساس محطة أم الحول، بطاقة إنتاجية تبلغ 2520 ميجاوات من الكهرباء و136 مليون جالون من المياه يوميًا، وبتكلفة 11 مليار ريال. وأكد الرئيس التنفيذي للمحطة أنه قد تم إنجاز 25% من المشروع. وأشار إلى أن المحطة تعتبر واحدة من أكبر محطات التحلية والتوليد في المنطقة، لافتا إلى أنه سيتم إنجاز المشروع بشكل كامل ضمن الميزانية المحددة وحسب الجدول الزمني. يذكر أن شركة الكهرباء والماء القطرية تمتلك نسبته 60% من المشروع، في حين تمتلك كل من قطر للبترول ومؤسسة قطر 5% لكل منهما، ويمتلك تحالف ميتسوبيشي 30%.9- انعقدت الجمعيات العمومية لشركات التجاري والمناعي ودلالة والخليج التكافلي وتأجل انعقاد عمومية الرعاية إلى يوم 29 مارس.10- حدد الوطني يوم 6 أبريل القادم للإفصاح عن نتائجه لفترة الربع الأول من العام 2016، كما حدد بنك الدوحة يوم 18 مارس، والمتحدة للتنمية يوم 24 مارس لنفس الغرض.11- أعلنت شركة الميرة عن توقيعها عقودًا مع مجموعة الخيارين للمقاولات والتجارة وشركة المفتاح للمقاولات لبناء ستة فروع جديدة في الفترة القادمة بقيمة 238.7 مليون ريال، وتأتي هذه العقود ضمن الإستراتيجية التوسعية للميرة للعام 2016 وما بعده.12- أصدر مجلس إدارة هيئة قطر للأسواق المالية قرارًا بشأن تملك أسهم الشركات المدرجة في بورصة قطر عدا الشركات التي تخضع لرقابة وإشراف مصرف قطر المركزي. وبموجب القرار المشار إليه فقد تقرر أن تكون نسبة التملك لأسهم الشركات المدرجة في البورصة هي المحددة في النظام الأساسي للشركة، ولا يجوز لأي شخص، طبيعي أو معنوي أن يتجاوز تلك النسبة سواء بطريق مباشر أو غير مباشر، وقد حدد القرار مهلة تصل إلى خمس سنوات للتخلص من أي زيادة عن الحد المسموح به في النظام الأساسي.كما نص القرار على عدم الاستفادة من أي زيادة عن النسبة المحددة في عمليات التصويت واتخاذ القرارات. ويتزامن صدور هذا القرار مع صدور قرار آخر من مجلس إدارة مصرف قطر المركزي بتحديد نسب وشروط تملك أسهم الشركات المدرجة في بورصة قطر والخاضعة لرقابة وإشراف المصرف، والذي تم بموجبه تحديد نسبة التملك بما لا يجاوز 5% من رأسمال الشركة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر مع جواز أن تصل النسبة إلى 10% بموافقة مسبقة من المصرف.التطورات الاقتصادية المؤثرة1- صدرت قبل أسبوع بيانات الميزانية المجمعة للبنوك لشهر فبراير، وأظهرت انخفاض إجمالي الموجودات (والمطلوبات) بمقدار 3.4 مليار ريـال إلى 1115.6 مليار ريـال، وارتفع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 8.9 مليار ريـال إلى 204مليارات ريـال، في حين ارتفع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 1.8 مليار ريـال إلى 363 مليار ريـال. وفي المقابل ارتفع ائتمان القطاع الخاص بنحو 3 مليارات ريـال إلى 412.6 مليار ريـال، وانخفض إجمالي ودائع القطاع الخاص المحلية بنحو 21.2 مليار ريـال إلى 327 مليار ريـال. 2- انخفض سعر نفط الأوبك حتى يوم الأربعاء الماضي بنحو 17 سنتا للبرميل ليصل إلى36.19 دولار. 3- أظهرت البيانات الأمريكية يوم الجمعة أن الناتج المحلي الإجمالي قد نما في الربع الرابع من العام 2015 بنسبة 1.4%، من جراء تحسن مستويات الإنفاق الاستهلاكي، وقد انخفض مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 86 نقطة ليصل إلى مستوى 17516 نقطة. وقد ارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 113.11 ين، وإلى 1.12 دولار لكل يورو، وانخفض سعر الذهب بنحو 39 دولارا إلى مستوى 1217 دولارا للأونصة.

إستضافت شركة الخليج العالمية للحفر "إحدى الشركات التابعة لشركة الخليج الدولية للخدمات وأكبر شركة لخدمات حفر حقول النفط في دولة قطر"، المؤتمر الثالث عشر لمقاولي شركات الحفر بدول مجلس التعاون الخليجي وذلك في الثالث والعشرين من مارس 2016 في مدينة الدوحة.وقد حضر المؤتمر كل من مديرى الإدارات وعدد من المشاركين من 'الخليج العالمية للحفر' من دولة قطر، والشركة الكويتية للحفريات من دولة الكويت وشركة الحفر الوطنية من دولة الإمارات العربية المتحدة وشركة أبراج لخدمات الطاقة من سلطنة عمان. وقد عقد المؤتمر بفندق فور سيزونز-الدوحة، حيث تبادلت الوفود العديد من المعلومات والخبرات في مجال عمليات الحفر البرية والبحرية بما في ذلك التحديات الحالية الناجمة عن التراجع الذي تشهده أسواق النفط العالمية حالياً.ومن المواضيع الرئيسية التي تمت مناقشتها من قبل جميع الوفود خلال هذا المؤتمر معدات فصل المواد الصلبة وملحقاتها أثناء عمليات الحفر، والسياسات الممكنة لخفض وترشيد التكاليف.وعبرت الخليج العالمية للحفر عن تقديرها للوفود المشاركة على مشاركتهم وإسهامهم في إثراء تلك المناقشات التي جعلت من هذا المؤتمر حدثاً ناجحاً.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات عن وقوع حادث حريق في إحدى المنصات البرية لشركة الخليج العالمية للحفر المحدودة التابعة، ووقع هذا الحادث فيما كانت المنصة قيد التجهيز للتحرك إلى موقع عمل آخر. وأسرع فريق مكافحة الحرائق بمشاركة خدمات الطوارئ التابعة لقطر للبترول بإخماده. وأصيب في هذا الحادث 6 من طاقم العمل التابع لشركة الخليج العالمية للحفر نقلوا فوراً إلى مستشفيات قريبة، حيث تماثل معظمهم للشفاء وغادروا المستشفى، وتم إجلاء باقي أفراد الطاقم إلى موقع آمن. وتم نقل المنصة GDI-3 لموقع آخر حيث تم تصليح الأعطال البسيطة وتم إعادة تشغيلها مجددًا.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات، أن شركة الخليج العالمية للحفر المحدودة، وهي إحدى الشركات التابعة لها والمقدم الرئيسي لخدمات الحفر لحقول النفط في دولة قطر، قد وقعت عقداً مع شركة دولفين للطاقة لتزويدها بخدمات الحفر البحرية. وقد وقع العقد كل من السيد مبارك عويضة الهاجري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة لخليج العالمية للحفر، والسيد حسن العمادي، مدير عام شركة دولفين للطاقة المحدودة في قطر.وبموجب هذا العقد، ستقوم منصة الحفر البحرية "الجسرة" التابعة للخليج العالمية للحفر ذات المواصفات التقنية الحديثة بتقديم خدماتها لحفر ثلاث آبار قريبة من منصة الإنتاج "DOL 1" الواقعة في المياه الإقليمية لدولة قطر، وستبدأ عمليات الحفر خلال شهر فبراير تقريباً.دأبت الخليج العالمية للحفر على تقديم خدمات منصات الرفع الذاتي لشركة دولفين للطاقة. وقد أعلنت الشركة سابقاً أن منصة الرفع الذاتي الجديدة "السافلية" ستبدأ عملها لصالح شركة دولفين للطاقة في أواخر الشهر الجاري، وذلك بموجب عقد لمدة خمس سنوات. الهاجري: العقد الجديد يسهم في توسيع قاعدة عملائنا ونطاق أعمالنا وأشار السيد مبارك عويضة الهاجري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الخليج العالمية للحفر قائلا: تفتخر شركة الخليج العالمية للحفر بتوقيع هذا العقــد مع شركة دولفين للطاقة، والذي من شأنه توسيع قاعــدة عملائنا ونطاق أعمالنا، ورغم العلاقة الطويلة بين الخليج العالمية للحفر وشركة دولفين للطاقة، إلا أن منصة الحفـر البحرية "الجسرة" هي أول منصة حفر بحرية تابعة لأسطول الخليج العالمية للحفر لتعمل لدى شركة دولفين للطاقة. إن هذا العقد سوف يمنحنا الفرصة لإبراز خبراتنا المتخصصة رفيعة المستوى لعميلنا الجديد، فيما نعمل على تحسين الأداء التشغيلي العام لمنصات الحفر الخاصة بشركتنا. إن الخليج العالمية للحفر تركز دوماً على احتياجات العملاء وكسب رضاهم وتعمل ما في وسعها لتلبية متطلباتهم من أجل تحقيق علاقة عمل ناجحة لكلا الطرفين، إننا فخورون بتقديم خدماتنا القيمة لشركة دولفين للطاقة. وأضاف قائلاً:"إن عقد الجسرة سيمنح شركة الخليج العالمية للحفر فرصة لتقديم خبراتها في أعمال الحفر إلى شركة "دولفين للطاقة"، فيما نعمل في ذلك الوقت أيضاً على تحسين أدائنا التشغيلي العام لمنصات الحفر. ونحن واثقون بأن اهتمامنا بالتفاصيل والتركيز على تلبية احتياجات شركة دولفين للطاقة سيثمر عن علاقة ناجحة لكلا الطرفين". ومن جانبه، قال السيد حسن العمادي، مدير عام شركة دولفين للطاقة المحدودة في قطر، معلقاً على توقيع الاتفاق:"نحن سعداء للعمل مجدداً مع شركة الخليج العالمية للحفر، وتوقيع هذا العقد إنما يؤكد أن علاقتنا تزداد قوةً بمرور الوقت. ومشروعنا الجديد هو بلا شك تطور هام في مسيرة شركتنا". علاوة على ذلك، فقد أعرب السيد إبراهيم المناعي، العضو المنتدب لشركة الخليج الدولية للخدمات، قائلاً: "يسعدنا في الخليج الدولية للخدمات أن نرى هذه الشراكة المثمرة التي رسختها شركتنا التابعة مع شركة دولفين للطاقة. وفي إطار التزامنا بزيادة القيمة لمساهمينا، فإننا نتطلع إلى بدء العمليات التشغيلية لمنصة الجسرة لصالح شركة دولفين للطاقة".

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات، أن شركة الخليج العالمية للحفر، وهي إحدى الشركات التابعة لمجموعة الخليج الدولية للخدمات قد تسلمت منصة الحفر البحرية "السافلية" التي تعمل بالرفع الذاتي من شركة "ناقلات كيبل للأعمال البحرية المحدودة".وذكر بيان صحفي صادر عن شركة الخليج الدولية للخدمات، ونشر أمس على موقع بورصة قطر، أن "السافلية"، التي استأجرتها شركة "جلف لفت بوت" لتشغيلها لصالح شركة "دولفين للطاقة المحدودة"، تعتبر أول منصة حفر بحرية يتم بناؤها بالكامل في قطر داخل حوض إرحمة بن جابر الجلاهمة لبناء وإصلاح السفن.من جانبه أعرب السيد مبارك عويضة الهاجري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الخليج العالمية للحفر، عن فخر الشركة بمعايير الجودة الفائقة التي قدمتها شركتا ناقلات وكيبل للأعمال البحرية خلال بناء منصة الحفر البحرية (السافلية)، مضيفا أن الشركة تفتخر أيضا بتوقيع عقدها الأول مع شركة دولفين للطاقة لتقديم خدمات المنصة البحرية ذاتية الرفع. وأشار إلى عزم الشركة على مواصلة هذا النجاح الذي تحقق لزيادة نطاق أعمال الخليج العالمية للحفر، مضيفا أن تطوير العمل في شريحة المنصات البحرية التي تعمل بالرفع الذاتي كان أحد الأهداف التي سعت الشركة جاهدة لتحقيقها على مدار عدة سنوات. كما أعرب عن تطلع الشركة إلى بناء علاقة قوية وناجحة وطويلة الأمد مع شركة دولفين.أما السيد إبراهيم المناعي، العضو المنتدب لشركة الخليج الدولية للخدمات فأعرب عن أمله في التأثير الإيجابي على الأداء المالي لشركة الخليج العالمية للحفر بالتعاقد على تشغيل منصة السافلية في إطار الانخفاض في الطلب على خدمات الحفر، وبالأخص البحرية.من جهته، أعرب المهندس عبد الله السليطي، مدير عام شركة "ناقلات"، عن فخر شركته بالعلاقة الإستراتيجية التي تربطها مع "الخليج العالمية للحفر المحدودة" عبر بناء وتسليم هذه المنصة البحرية ذات المواصفات العالمية، متطلعا في المستقبل إلى تطوير هذه الشراكة وتنفيذ مشاريع تسهم في تعزيز المكانة العالمية التي تتمتع بها قطر في قطاع الأعمال البحرية على مستوى العالم وتحقيقاً لرؤية قطر الوطنية 2030.

شاركت شركة الخليج العالمية للحفر المحدودة باليوم الرياضي للدولة، حيثُ أقيمت العديد من الفعاليات الرياضية ضمن الصالة الرياضية الرئيسية بمجمع علي بن حمد العطية الرياضي، وقد حضر هذه الفعاليات الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة الخليج العالمية للحفر السيد "مبارك عويضة الهاجري إضافة إلى عدد من المديرين ومجموعة كبيرة من موظفي الخليج العالمية للحفر.

أعلنت شركة الخليج العالمية للحفر المحدودة، وهي إحدى الشركات التابعة لمجموعة الخليج الدولية للخدمات والمقدم الرئيسي لخدمات حقول النفط في دولة قطر، أنها تسلمت من شركة "كيبل فيلس" منصتها البحرية "حالول" من الفئة "ب"، والتي لم تتجاوز التكاليف المقدرة لها وتتمتع بأعلى معايير السلامة، وتعد خامس منصة تمتلكها الخليج العالمية للحفر من الفئة "ب". وحسب بيان صحفي صادر عن الشركة فقد جددت "الخليج العالمية للحفر"، في إطار شراكتها مع "كيبل فيلس"، خيارات لطلب منصتي حفر بحريتين من الفئة "ب" تعتزم استلامهما عامي 2018 و2019. وقال السيد مبارك عويضة الهاجري العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للخليج العالمية للحفر: "نحن سعداء باستلام منصة الحفر البحرية "حالول" قبل الموعد المحدد بعدة أيام، ما سيمكننا من إدخال المنصة حيز التشغيل لصالح قطر للبترول في وقت مبكر أيضا، كما أن الموثوقية والسلامة والكفاءة والجودة تأتي في صدارة أولوياتنا عند اختيار منصات الحفر وأحواض بنائها، وشركة "كيبل فيلس" ومنصاتها من الفئة "ب" قد أثبتت على الدوام تميزها في هذه النقاط، وهذا ما يفسره تجديد خياراتنا لطلب منصتي حفر بحريتين، حيث إننا ندرك تماما قواعد هذا القطاع ولنا رؤية طويلة الأجل، وستصبح بذلك الخليج العالمية للحفر مستعدة ومجهزة تجهيزا جيدا للوفاء بمتطلبات السوق عقب تعافيه". من جانبه، قال السيد وونغ كوك سينغ، العضو المنتدب لشركة "كيبل أو آند إم" "القطاع البحري" و"كيبل فيلس": "نحن فخورون بتسليم الخليج العالمية للحفر منصة حفر بحرية أخرى في وقت مبكر وبطريقة آمنة، كما أننا سعداء بأنه وبالرغم من الانخفاض العالمي لأسعار النفط إلا أن منصات كيبل فيلس من الفئة "ب" ما زالت المنصات المفضلة في السوق لما تتمتع به من مواصفات عالية من حيث الجودة والكفاءة والسلامة، ومع حالة الترقب التي تسود القطاع حالياً، إلا أن العلاقات القوية التي تم بناؤها مع عملائنا منذ وقت طويل، كعلاقتنا مع الخليج العالمية للحفر، هي التي تمكننا من العمل وتحقيق النجاح لكل الأطراف". واستجابة لمتطلبات الخليج العالمية للحفر، فقد تم تصميم المنصة "حالول" بمستوى يلائم أجواء الشرق الأوسط، حيث تم تزويد القوائم بقواعد عريضة لتقليل الآثار الناجمة عن الضغط وتوسيع التغطية التشغيلية لتشمل مناطق أكثر، لاسيما في قاع البحر حيث غالبا ما تكون التربة ناعمة، وتتمتع المنصة "حالول" بالقدرة على حفر آبار لعمق يصل إلى 30 ألف قدم، وهي مزودة بكابول له القدرة على الامتداد لمسافة تصل إلى 70 قدما من بدن المنصة لحفر الآبار، ومن أبزر مواصفاتها أيضا قدرتها على القيام بأعمال مختلفة في نفس الوقت، كما أنها مزودة بمضخات تبلغ قدرتها 7500 رطل على البوصة المربعة، فيما توفر الإقامة لعدد يصل إلى 150 شخصا. ومنصات الحفر البحرية التي تنتجها "كيبل فيلس" من الفئة "ب" لها تاريخ حافل بالنجاحات مع الخليج العالمية للحفر، حيث إن منصتي الحفر البحريتين "دخان" و"الزبارة" تعملان بنجاح مع قطر للبترول، كما تظهر منصة الحفر البحرية "الخور" أداء جيدا مع شركة شل.

تم منح الخليج العالمية للحفر التابعة لشـركة الخليج الدولية للخدمات "أكبر شــركة مدرجة للخدمات في دولة قطر" جائزة التميز عن قطاع التدقيق الداخلي لعام 2015، وذلك خلال حفل توزيع الجوائز الذي حضره كلاً من السيد عمران ضيا مدير إدارة التدقيق الداخلي والسيد عمر الشهري من إدارة العمليات كممثلين عن الخليج العالمية للحفرلإستلام الجائزة.وافتتح الحفل سعادة الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بدولة الإمارات العربية المتحدة حيث ألقى كلمةً هنأ فيها جميع الفائزين بالجائزة.ومن الجدير بالذكر أن معهد المحاسبين القانونيين في المملكة المتحدة وإمارة ويلز هو من بدأ بمنح جائزة الشرق الأوسط للتميز في مجالي المحاسبة والتمويل حيث تفخر الخليج العالمية للحفر بفوزها بجائزة التميز لهذا العام.وقد تم بعناية تقييم أداء جميع الشركات المرشحة لنيل هذه الجائزة من قبل لجان من المملكة المتحدة والشرق الأوسط ووفقا لمعايير صارمة، حيث تم إختيار الخليج العالمية للحفر للفوز عن فئة التدقيق الداخلي وذلك لقيامها بدور محوري في تعزيز وترسيخ عملية حوكمة الشركات وإدارة المخاطر إضافة إلى قيامها بعمليات تدقيق حسابية إستباقية وفعالة لإدارة المخاطر التجارية مما أبرز قدرة الخليج العالمية للحفر على الإحاطة بنطاق أوسع بجميع الظروف الاقتصادية.وفي كلمةٍ له أعرب السيد مبارك عويضة الهاجري الرئيس التنفيذي للخليج العالمية للحفر عن سروره بالفوز بهذه الجائزة المرموقة وقال : لقد جاءت هذه الجائزة كنتيجة حقيقية لالتزامنا التام نحو تحسين ثقافة الشركة وتحقيق المزيد من الشفافية والكفاءة في كل مانقوم به، وقد وعد السيد مبارك بمواصلة العمل الدؤوب للإرتقاء بالخليج العالمية للحفر إلى مستوى أعلى.من جهته تحدث السيد عمران ضيا مدير إدارة التدقيق الداخلي في الخليج العالمية للحفر قائلا : إن هذه الجائزة هي اعتراف كبير بالجهود التي بذلتها إدارة التدقيق الداخلي في الشركة وهي لحظة فخر واعتزاز، كما شدد على الدعم الذي تم تقديمه من قبل الإدارة العليا للشركة والذي كان له الدور الأساس والحاسم في نجاح عمليات التدقيق الداخلي. وعليه فإن الخليج العالمية للحفر محظوظة بوجود هذه الإدارة الداعمة والمنفتحة حيث أنه لايمكن أن يتحقق النجاح في مثل هذه الظروف سوى بتضافر الجهود مابين الإدارة وفريق العمل. وبذلك تتحقق المعادلة في أن نجاح عمليات التدقيق ماهو إلا انعكاس للنجاح الذي تتمتع به الإدارة.

قالت شركة الخليج الدولية للخدمات "GIS" ان الخليج العالمية للحفر المحدودة، وهي شركة تابعة للخليج الدولية للخدمات، أعلنت عن اتمام بناء منصتها البحرية الجديدة (السافلية) في حوض أرحمة بن جابر الجلاهمة التابع لشركة ناقلات من قبل شركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية، ومن المتوقع البدء التشغيلي لها في أوائل عام 2016. وتعتبر (السافلية) أول منصة بحرية في تاريخ الملاحة البحرية يتم بناؤها في دولة قطر لمالك قطري، ليتم تشغيلها بواسطة شركة دولفين للطاقة المحدودة، حيث أن هذا الاستثمار يمثل خطوة أخرى في إستراتيجية النمو التي تنتهجها الخليج العالمية للحفر في تنويع أصولها، ويمثل ايضا منصتها البحرية الثانية للرفع الذاتي ومنصة الإقامة الثالثة التابعة لها. وقد دخلت الخليج العالمية للحفر مسبقاً في عقد طويل الأمد مع شركة دولفين للطاقة لتوفير خدمات منصات الإقامة وخدمات الدعم الأخرى. وتتمتع هذه المنصة ذاتية الرفع بمواصفات كثيرة حيث أنها مجهزة برافعتين كبيرتين وأماكن للإقامة بمواصفات عالية المستوى جنبا إلى جنب مع المرافق التابعة لها، حيث توفر السكن لما يزيد على 130 شخصا. حيث يتم تجهيزها بمساحة سطح كبيرة مفتوحة تبلغ 800 متر مربع ومهبط للطائرات العمودية وممشى مصمم كجسر يصلها بمنصة العميل.وقد تم تصميم منصة السافلية بواسطة شركة (بينيت) وهي شركة متخصصة في الهندسة البحرية بالتنسيق مع قسم الهندسة البحرية التابع لشركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية. حيث تعد منصات الرفع الذاتي بدائل أكثر كفاءة وفعالية من حيث التكلفة مقارنة بالمنصات البحرية التقليدية، حيث يمكن تحريكها دون الحاجة إلى مساعدة طرف ثالث، وهي قادرة على تقديم أداء أفضل نظراً لأنها أقل تأثرا بالعوامل الجوية حيث توفر بيئة عمل أكثر إستقراراً.

أعلنت شركة الخليج الدولية للخدمات "GIS" أن شركة الخليج العالمية للحفر المحدودة، أتمت بناء منصتها البحرية الجديدة (السافلية) في حوض سفن أرحمة بن جابر الجلاهمة التابع لشركة ناقلات من قبل شركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية، ومن المتوقع البدء التشغيلي لها في أوائل العام المقبل 2016. وحسب بيان صادر عن الشركة، فإن (السافلية)، تعتبر أول منصة بحرية في تاريخ الملاحة البحرية يتم بناؤها في دولة قطر لمالك قطري، ليتم تشغيلها بواسطة شركة دولفين للطاقة المحدودة، حيث إن هذا الاستثمار يمثل خطوة أخرى في استراتيجية النمو التي تنتهجها الخليج العالمية للحفر في تنويع أصولها، ويمثل أيضا منصتها البحرية الثانية للرفع الذاتي ومنصة الإقامة الثالثة التابعة لها، وقد دخلت الخليج العالمية للحفر مسبقا في عقد طويل الأمد مع شركة دولفين للطاقة لتوفير خدمات منصات الإقامة وخدمات الدعم الأخرى. وتتمتع هذه المنصة ذاتية الرفع بمواصفات كثيرة، حيث إنها مجهزة برافعتين كبيرتين وأماكن للإقامة بمواصفات عالية المستوى، جنبا إلى جنب مع المرافق التابعة لها، حيث توفر السكن لما يزيد على 130 شخصا، ويتم تجهيزها بمساحة سطح كبيرة مفتوحة تبلغ 800 متر مربع ومهبط للطائرات العمودية وممشى مصمم كجسر يصلها بمنصة العميل. وقد تم تصميم منصة السافلية بواسطة شركة (بينيت) وهي شركة متخصصة في الهندسة البحرية بالتنسيق مع قسم الهندسة البحرية التابع لشركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية، حيث تعد منصات الرفع الذاتي بدائل أكثر كفاءة وفعالية من حيث التكلفة مقارنة بالمنصات البحرية التقليدية، حيث يمكن تحريكها دون الحاجة إلى مساعدة طرف ثالث، وهي قادرة على تقديم أداء أفضل نظرا لأنها أقل تأثرا بالعوامل الجوية حيث توفر بيئة عمل أكثر استقرارا. من جهته، أعرب السيد مبارك عويضة الهاجري الرئيس التنفيذي للخليج العالمية للحفر عن سرور الشركة لرؤية هذا التقدم الذي تم إنجازه في بناء هذه المنصة قائلا: نحن ملتزمون بتوفير الخدمات ذات المواصفات العالمية لعملائنا في "شركة دولفين للطاقة" الذين تربطنا بهم علاقة طويلة الأمد، حيث سيتم وضع منصة السافلية التي تملكها الشركة في خدمة شركة دولفين للطاقة، كما تقدم الرئيس التنفيذي للخليج العالمية للحفر بالتقدير للجهود التي قامت بها شركة ناقلات خلال مراحل بناء هذه المنصة العملاقة في حوض أرحمة بن جابر الجلاهمة حيث أثبتت قدرة ناقلات على إنجاز مثل هذه المشاريع الضخمة . وقد تحدث المهندس عبد الله السليطي، المدير العام لشركة ناقلات قائلا: "نشعر بالفخر للمكانة الكبيرة التي نتبوأها في قطاع الأعمال البحرية في دولة قطر، وذلك من خلال إقامة العديد من المشاريع الكبرى وعمليات إصلاح وبناء السفن ضمن حوض بناء السفن "أرحمة بن جابر الجلاهمة" في مدينة رأس لفان الصناعية في قطر، وتعتبر "السافلية" أحدث مثال على ذلك، ومن الجدير بالذكر بأنه قد تم في بداية شهر سبتمبر الماضي الاحتفال بإنجاز مليوني ساعة عمل دون إصابات، والمشروع حاليا في المراحل النهائية ليتم تسليمه ضمن الوقت المحدد في نهاية هذا العام لشركة الخليج العالمية للحفر".

فازت شركة الخليج العالمية للحفر المحدودة، (وهي شركة تابعة للخليج الدولية للخدمات، وأكبر شركة مدرجة في سوق قطر لخدمات الطاقة)، بجائزة "التميز العالمية في العمليات التشغيلية"، من شركة دوبونت العالمية التي تقدم جوائز "دوبونت للسلامة والاستدامة" وذلك خلال حفل أقيم مؤخرا بمدينة ويلمنجتون بولاية ديلاوير بالولايات المتحدة الأمريكية.وحسب بيان صادر عن الشركة فقد تسلم السيد مبارك عويضة الهاجري الرئيس التنفيذي للخليج العالمية للحفر الجائزة من السيد أندرو شارمان نائب رئيس مجلس إدارة معهد السلامة والصحة المهنية (IOSH).وتأتي هذه الجائزة كتقدير لإنجازات الخليج العالمية للحفر الملحوظة خلال عام 2014 وبالأخص لمشروع "تحقيق أقصى قدر من الكفاءة والسلامة على المنصات البحرية الجديدة"، حيث كان ذلك من أحد أهم الإنجازات الرئيسية للشركة والذي يتمثل في المحافظة على أهمية وأولوية أداء العمليات بهدف تحقيق أعلى معايير السلامة في جميع منصات الخليج العالمية للحفر.وكانت قد قدمت (دوبونت العالمية) جوائزها للسلامة والاستدامة لأول مرة في 2002 حيث تم إطلاق النسخة الأولى من دوبونت للسلامة والاستدامة في الفئات التالية: جائزة دوبونت للسلامة، وجائزة دوبونت للاستدامة، وجائزة دوبونت للتميز التشغيلي .