رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
4 عادات يومية للحفاظ على صحة وقوة رئتيك

نقضي الكثير من الوقت في الحديث عن جودة الهواء في منازلنا، وطرق تعزيز مناعتنا، أو أفضل الطرق لتعقيم وقتل الجراثيم، وفي الغالب لا ننظر للداخل إلى رئتينا، العضو الرئيسي في وظيفة الجهاز التنفسي لدينا. ومن المهم أن نبذل قصارى جهدنا للبقاء بصحة جيدة في فترة الإنفلونزا والأجواء الشتوية الباردة وهذا يشمل صحة الرئة. والخبر الجيد هو أنك ربما تقوم بالفعل ببعض هذه الأمور، لأن العديد منها له فوائد صحية أخرى أيضًا، فإليك بعض الطرق للحفاظ على رئتيك قوية وصحية في جميع الأوقات، حسب موقع realsimple. 1-مارس الرياضة بانتظام قال الدكتور ألبرت ريزو كبير المسؤولين الطبيين في جمعية الرئة الأميركية: رئتنا مضخة تعتمد على عضلات الصدر، لذلك فإن ممارسة الرياضة مفتاح صحتنا، ومصدر القوة لرئتينا. وأضاف ريزو للحفاظ على ضخ الرئتين بقوة، نحتاج إلى الحفاظ على عضلاتنا بحال جيدة، تمارين القلب والأوعية الدموية تزيد قوة عضلات الرئة وهي لا تتطلب أكثر من 20 إلى 30 دقيقة في اليوم. 2-تناول فيتامين د يعد فيتامين «د» مهم لصحة العظام، كما أنه مهم لصحة رئتينا، حيث أشارت الأبحاث إلى أن نقص فيتامين «د» لا يسبب قصورًا في وظائف الرئة فحسب، بل إنه يغير بنية الرئة أيضا، فإذا كنت تعاني من نقص في فيتامين «د»، يمكنك الحصول عليه من خلال بعض الأطعمة مثل الأسماك الدهنية أو صفار البيض أو الجبن أو مكملات فيتامين د. فهذا أمر مهم بشكل خاص في حالات ضعف الرئتين مثل الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن أو الربو، على سبيل المثال. 3-تمارين التنفس التنفس العميق مفيدًا لتخفيف التوتر، ويمكن أن يساعد التنفس الحجابي وتنفس الشفة في زيادة سعة الرئة، ويجب تجنب الإجهاد لأنه قد يعيث فسادا في أجسادنا، ويصل إلى جهازنا التنفسي. وقالت الاختصاصية كيلي جرين: في المواقف العصيبة ننسى أن نتنفس. لذلك نصحت كيلي بالشهيق والزفير أربع مرات، أو بالتنفس من البطن حتى تستعيد الشعور بالسلام وتخفف مشاعر التوتر والقلق، فتمارين التنفس تساعد في تهدئة الجهاز العصبي، وفي تمرين رئتيك. 4-الحصول على قسط كاف من النوم لا يزال العلماء غير متأكدين من سبب كون النوم مفيدًا لرئتينا، غير أن قلة النوم يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على نظام المناعة لدينا بشكل عام. وقال الدكتور ريزو: نحن لا نعرف الآليات الكامنة وراء ذلك ، لكننا نعلم أن النوم مهم جدًا للعديد من المشكلات الصحية، بما في ذلك إصلاح العضلات، وأضاف: مع انخفاض جهاز المناعة، نجعل أنفسنا أكثر عرضة للإصابة بعدوى الجهاز التنفسي. ومن النصائح الهامة للحفاظ على الرئتين: يجب المحافظة على نظافة اليدين وغسلهما باستمرار، وعدم مخالطة المرضى، وتجنب الأماكن المزدحمة، والاهتمام بنظافة اللثة والأسنان، والتلقيح ضد COVID-19 وضد الإنفلونزا وضد الالتهاب الرئوي لضمان مزيد من الحماية.

2214

| 02 يناير 2023

عربي ودولي alsharq
دراسة جديدة: متحور أوميكرون لا يؤثر في الرئتين وتكشف عن أكثر عضو يتكاثر فيه الفيروس في جسم الإنسان

كشفت مجموعات بحثية بريطانية وأمريكية ويابانية أن متحورأوميكرون لا يؤثر في الرئتين كونهما العضوين الأكثر أهمية في الجهاز التنفسي، مؤكدة أن المتحور يتكاثر بصورة أوضح في الحلق، وأن درجات خطورته تظل قليلة مقارنة بباقي المتغيرات الأخرى. ونقل موقع الجزيرة عن صحيفة الغارديان البريطانية أن هناك الكثير من الأدلة المختبرية التي ترجح إصابة المريض بمتحور أوميكرون في الحلق أكثر منه في الرئتين. وقال دينان بيلاي أستاذ علم الفيروسات في جامعة كوليدج لندن ما يجعل أوميكرون مختلفًا عن المتغيرات السابقة هو أنه غيّر قدرته على إصابة أنواع مختلفة من الخلايا. وأضافت من حيث الجوهر، يبدو أنه أكثر قدرة على إصابة الجهاز التنفسي العلوي الذي يشمل الخلايا الموجودة في الحلق، لذلك سوف يتكاثر في الخلايا العلوية بسهولة أكبر من الخلايا العميقة في الرئة. ورغم أن هذه النتيجة تبقى أولية، فإن الدراسات الأخرى تسير في الاتجاه نفسه. وتابعت إذا كان الفيروس ينتج المزيد من الخلايا في الحلق، فإن ذلك يجعله أكثر قابلية للانتقال، مما قد يساعد في تفسير الانتشار السريع لأوميكرون. ومن ناحية أخرى، من المحتمل أن يكون فاعلية الفيروس في إصابة أنسجة الرئة أكثر خطورة، ولكنه أقل قابلية للانتقال. ونشر باحثون في علم الفيروسات الجزيئية بجامعة ليفربول دراسات مختبرية تظهر أن أوميكرون يؤدي إلى مرض أقل خطورة لدى الفئران. ونشر موقع صحيفة ذا هيل الأمريكية نقلاً عن اتحاد الباحثين من أمريكا واليابان أن أوميكرون يسبب آثارًا أقل ضررًا على الرئتين والأنف والحنجرة . ووفق الباحثين فإن متغير أوميكرون ينتج عنه عبء فيروسي أقل في الجهاز التنفسي العلوي لحيوانات الفئران والهامستر، مما يجعل حمله الفيروسي وتكاثره في تلك المناطق أكثر اعتدالًا وبالتالي أقل ضررًا. كما نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن الدكتور مايكل دايموند، عالم الفيروسات بجامعة واشنطن وأحد مؤلفي الدراسة: “كان هذا مفاجئا؛ لأن كل السلالات الأخرى أصابت هذه الهامستر بشدة

6282

| 03 يناير 2022

منوعات alsharq
الوضعية الأفضل للجسم والقلب خلال النوم

قال طبيب الأعصاب الروسي، يفغيني سوكوف، إن وضعية جسم الإنسان أثناء النوم، تلعب دورا مهما في صحة القلب والجهاز التنفسي. وأوصى يفغيني في مقابلة مع صحيفة أرغومنتي اي فاكتي، وفقا لموقع RT، بالاستلقاء على الجانب الأيمن وثني الساقين والذراعين قليلا، موضحا أن هذه الوضعية تقي القلب والرئتين من الضغط وتجعله في وضعية مريحة. بالإضافة إلى ذلك، حث سوكوف على تجنب النوم على البطن، لأنه في هذا الوضع يدير الشخص رأسه إلى جانب واحد، مما يؤدي إلى التواء الشرايين والأوردة في الرقبة. كما أوصى الطبيب بتجنب النوم على الظهر نظرا لأن الشحص في هذه الوضعية تكون الساقين والذراعين مستقيمة، ما يجعل الجسم في وضع غير مريح بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يرتخي اللسان إلى آخر الحلق ويعيق التنفس بشكل خطير.

17619

| 21 مارس 2021

عربي ودولي alsharq
دراسة سويدية: الخلايا المناعية في الرئتين قد تساهم في تفاقم هجوم الفيروسات

كشفت دراسة علمية حديثة لباحثون من معهد كارولينسكا في السويد، عن أن الخلايا المناعية الموجودة في الرئتين قد تساهم في بعض الحالات في تفاقم هجوم الفيروسات. واستخدم الباحثون نموذجا لدراسة تطور الضمة الرئوية مباشرة في الرئة الحية ، وتم دمج هذا مع طريقة لدراسة النشاط الجيني في الخلايا الفردية وتسلسل الحمض النووي الريبي ، وبالتالي اكتشف كيف تصبح وحيدات الدم خلايا رئوية بشرية. وقال الدكتور يتم ويلينغر الأستاذ المساعد في قسم الطب بالجامعة أظهرنا في دراستنا أن الخلايا الوحيدة التقليدية تهاجر إلى الممرات الهوائية وأنسجة الرئة وتتحول إلى بلاعم تحمي صحة ووظيفة الرئتين ، وقد حددنا أيضا نوعا خاصا من الخلايا الأحادية، ويمكن لهذه الخلايا الوحيدات أن تترك الدورة الدموية وتهاجر إلى أنسجة الرئة .

1985

| 01 يناير 2021

صحة وأسرة alsharq
علماء أمريكيون يبتكرون طريقة حديثة لإنقاذ مرضى الجهاز التنفسي

ابتكر علماء أمريكيون طريقة حديثة لتجديد الرئات المزروعة، مما يساعد على إنقاذ حياة المرضى الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي في مرحلتها النهائية. وقام الباحثون في جامعة فاندربيلت الأمريكية بإجراء تجربة على مجموعة من القوارض عن طريق استخدام تقنية الدورة الدموية المتقاطعة في المجموعة التي يمكن أن تدعم عمل الرئتين مدة 36 ساعة متتالية، فوجدوا أن هذه الفترة الزمنية كافية كي تسمح للأطباء بإجراء عمليات إضافية مكرسة لإصلاح الأنسجة لعملية الزرع اللاحقة، إلى جانب أن هذه الطريقة تسمح بتحسين حالة الرئتين المتضررتين نتيجة تهوية محتويات المعدة والمجاري التنفسية. وذكرت الدراسة أنه كان على الأطباء سابقا وخلال ست ساعات فقط تحديد صلاحية الرئتين للزرع، وهو وقت غير كاف للقيام بجميع عمليات الإصلاح والفحص، في حين أن الدراسة الحالية وسعت الفترة الزمنية نحو 36 ساعة وقد تصل أياما وأسابيع.

5828

| 09 مايو 2019

صحة وأسرة alsharq
دخان التبغ يعطّل آلية الشفاء الذاتي فى الرئتين

حذّرت دراسة ألمانية حديثة، من أن تدخين التبغ أو حتى استنشاقه يعمل على تعطيل آلية الشفاء الذاتي فى الرئتين، وبالتالي يزيد فرص الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن. الدراسة أجراها باحثون بمعهد هيلمهولتز لأبحاث الرئة بألمانيا، بالتعاون مع فريق بحث دولي، ونشروا نتائجها اليوم الأحد، بالدورية الأمريكية للجهاز التنفسي والعناية المركزة. وأوضح فريق البحث، أن دراسته أثبتت أن الأشخاص الذين يتعرضون لدخان التبغ، سوء عن طريق التدخين، أو استنشاق دخان السجائر، فيما يعرف بالتدخين السلبي، يؤثر على نمو وتجدد خلايا الرئة. وأشاروا إلي أن دخان التبغ يعمل على إيقاف آلية ذاتية مسؤولة عن توازن وشفاء وإصلاح الرئتين فى الأشخاص الأصحاء، حيث تتعطل هذه الآلية لدى المدخنين ومن يتعرضون لدخان التبغ. ووجد الباحثون أيضًا، أن دخان التبغ يؤدي إلي فقدان بعض البروتينات التي تعتبر مهمة لبنية أنسجة الرئتين. ونوه فريق البحث إلي أن التدخين يؤدي إلي نوبات السعال، والتهاب الشعب الهوائية وصعوبة التنفس وكلها أعراض رئيسية، تفاقم الإصابة بالانسداد الرئوي المزمن، الذي ينتشر ما بين 10 إلي 12% من البالغين فوق الأربعين عاما بألمانيا. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن مرض الانسداد الرئوي المزمن ليس مرضًا واحدًا فحسب، ولكنه مصطلح عام يستخدم للإشارة إلى مجموعة من الأمراض الرئوية المزمنة التي تعوق تدفق الهواء إلى الرئتين مثل التهاب القصبات المزمن، والربو المزمن غير القابل للعلاج. وتشير تقديرات المنظمة إلى أن هناك 210 ملايين نسمة حول العالم يعانون من حالات متوسطة أو وخيمة من مرض الانسداد الرئوي. وأودى المرض بحياة 3 ملايين شخص عام 2005، ومن المتوقع أن يصبح المرض ثالث أسباب الوفاة الرئيسة في شتى أنحاء العالم بحلول عام 2030، بعد أمراض القلب والسرطان، وفق ذات التقديرات. وأوضحت المنظمة، فى أحدث تقاريرها، أن التبغ يقتل ما يقرب من 6 ملايين شخص بإقليم شرق المتوسط سنويا، بينهم أكثر من 5 ملايين متعاطون سابقون وحاليون للتبغ، وحوالي 600 ألف شخص من غير المدخنين المعرضين للتدخين السلبي. ولفتت إلى أن المرض يعد أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض المزمنة، بما في ذلك السرطان وأمراض الرئة وأمراض القلب والأوعية الدموية.

852

| 05 مارس 2017