أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
ندوة الجزيرة حول صناعة السياسة الخارجية لطهران.. سليمان: إيران لا تمتلك الموارد لاستمرار هيمنتها في سوريا موسوي: دوافع الاحتجاجات الاخيرة في الشارع الايراني اقتصادية وليست سياسية أكد متحدثون في ندوة بحثية بعنوان: صناعة السياسة الخارجية في إيران، عقدها مركز الجزيرة للدراسات، أن السياسة الخارجية الإيرانية عالقة بين ثنائية الثورة والدولة، مشيرين الى ان إيران ملأت الفراغ الذي تركته القوى الاقليمية الأخرى، لكنها لم تنجح 100 % في أن تصبح القوة الأولى في المنطقة. وناقشت الندوة التي عقدت بمسرح معهد الجزيرة الإعلامي، بنية النظام الإيراني وكيفية صناعة القرار داخل هذا النظام خاصة فيما يتعلق بالسياسات الخارجية، كما تطرقت إلى طبيعة صراع السلطة الدائر بين القوى السياسية داخل النظام وتأثيره على نفوذ إيران في محيطها الإقليمي. حدود افتراضية وبدأت الدكتورة فاطمة الصمادي، باحث أول في مركز الجزيرة للدراسات، الحديث في الندوة، حيث أكدت أن السياسة الخارجية الإيرانية عالقة بين ثنائية الثورة والدولة، لافتة إلى أن بعض صانعي السياسة الخارجية الإيرانية ليست لهم صفة في النظام. وأوضحت، أن المرشد يقوم بصياغة الخطاب المتعلق بسياسة إيران الخارجية، مشيرة إلى أن تعليمات المرشد تقوم على ما يأتيه من مجلس تشخيص مصلحة النظام. وأشارت إلى أن النظام الإيراني يعتقد ان هناك حدودا افتراضية لبلاده تصل إلى البحر المتوسط، وبالتالي يتمدد من أجل حماية أمنها وفقا لمنطقه، مشيرة إلى ان تحرك روحاني بحرية واسعة في الملف النووي، لم يكن موجودا بنفس الدرجة في السياسة الخارجية. واستبعدت أن يكون الرئيس الإيراني صانعا للقرارات المتعلقة بالأمن القومي، مؤكدة أن هذه الملفات تنحصر في الحرس الثوري والمرشد الأعلى للثورة علي خامنئي. فشل إيران من جهته، قال لوتشيانو زاكارا، الأستاذ المساعد بمركز الخليج للدراسات، بجامعة قطر، إن القيادة الإيرانية تأخذ قراراتها السياسية من خلال المشورة والتوافق، وهناك قوى في النظام أقوى من مثيلاتها، مؤكداً أن انتخاب أحمدي نجاد واجه اتهامات بالتزوير، لكن هذا لا يعني أن النظام الحالي يعاني من عيب فى هذا الخصوص. وأكد ان إيران ملأت الفراغ الذي تركته القوى الأخرى، لكنها لم تنجح 100 % بأن تصبح الأولى في المنطقة، لافتاً إلى أن روحاني غير مهتم بتغيير السياسة الخارجية الايرانية، خاصة أنه معني ومركز على الأوضاع الداخلية. وقال إن إقدام الرئيس الأمريكي على إلغاء الاتفاق النووي سيغير بشكل كبير في السياسة الخارجية الإيرانية، مؤكداً أن إيران ستراجع سياستها الخارجية في الأيام القادمة. الاحتجاجات الإيرانية بدوره، قال حارث سليمان، أستاذ علم الاجتماع، بجامعة بيروت، إن الاحتجاجات الإيرانية كانت لمواجهة الفقر والفساد وتمدد الحرس الثوري خارج حدود البلاد، مؤكداً أن رئيس الدولة حسن روحاني لديه حيز داخلي كبير مقارنة بالحيز الخارجي، الذي يفتقد فيه للنفوذ. وشبه النظام الإيراني بالاتحاد السوفيتي، موضحا أنه يريد أن يقيم أممية إسلامية بالزعم، وشيعية بالفعل، على غرار الأممية السوفيتية السابقة. وكشف أن روسيا أنقذت إيران من الهزيمة في سوريا، مؤكدا أن النظام الإيراني يركز على تعزيز نفوذه في المنطقة، لكنه غير معني بالمواجهة مع أمريكا وإسرائيل. ورجح عدم قدرة إيران على استمرار هيمنتها في سوريا، لانها لا تملك الموارد والمقدرة على ذلك. مواجهة إيران وأكد حارث سليمان ان مواجهة إيران هدف أساسي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،ووصف العلاقات الإيرانية التركية بالجيدة، لافتاً إلى أن الثورة السورية تسببت في توترها، لكنها عادت وتحسنت مرة أخرى في الآونة الماضية،وكشف عن وجود تقاطع مصالح بين أمريكا وإيران، مؤكدا أنهما تعاونتا على إسقاط حركة طالبان في أفغانستان. أما حامد موسوي، أستاذ التخطيط الاستراتيجي، بجامعة طهران، فأكد ان أجندة الرئيس روحاني تتركز على الملف الاقتصادي ومد العلاقات مع روسيا والصين، مشيراً إلى أن هناك حوارا الآن في إيران حول الابقاء أو الاستغناء عن الاتفاق النووي. وأكد أن الدافع الرئيسي للتظاهرات والاحتجاجات في الساحة الإيرانية، تتمثل في مطالب اقتصادية وليست سياسية، لافتا إلى أن أغلبية الإيرانيين دعموا حكومة روحاني وسياسته الخارجية. وأوضح أن توقعات الشعب الإيراني الاقتصادية بعد الاتفاق النووي، كانت أعلى بكثير من الواقع.
970
| 18 يناير 2018
السكان تضرروا من طول مدة الإغلاقات تلقى "الخط الساخن" اتصالات من بعض المواطنين بمنطقة السلطة الجديدة يطالبون فيها الشركة المنفذة الانتهاء من مشروع الصرف الصحي وقالوا إن الكثير من الشوارع أصبحت مغلقة وبعضها شهد تحويلات معقدة أضرت كثيرا بأصحاب المنازل. ولفتوا إلى أن المشروع أنجزت منه مساحات كبيرة ولم يتبق إلا القليل، خاصة أن "أشغال" أعلنت عن انتهاء الأعمال في ديسمبر الماضي ومازالت الشركة تعمل في بعض المواقع التي تقع بين مناطق السكان حيث يواجه الكثير من الناس صعوبة في عملية الدخول والخروج. كما أكدوا أن الكثير من الطرق تأثرت بأعمال الحفر مطالبين الشركة بإعادتها للوضع الذي كانت عليه قبل بدء المشروع.
325
| 07 يناير 2017
تعد السلطة من الأطعمة المحببة لدى الأشخاص الحريصين على رشاقة أجسامهم، وكذلك الأشخاص الراغبين في إنقاص وزنهم كونها قليلة السعرات الحرارية من ناحية وغنية بالعناصر الغذائية من ناحية أخرى. قالت عالمة التغذية الألمانية أليكسا إيفان، إن اختيار الدريسنج يؤثر بكل تأكيد على محتوى السعرات الحرارية للسلطة، موضحة أن الدريسنغ الجاهز غالباً ما يحتوي على الكثير من الدهون والأملاح والسكر، وبالتالي فإن إضافته للسلطة لا يجعلها صحية. وبدلاً من ذلك، يفضل استخدام دريسنغ من الزيت والخل، بحسب موقع "24". وأكدت إيفان أن إضافة اللحوم أو الأسماك أو الجبن إلى السلطة يجعلها وجبة كاملة العناصر الغذائية. ومن جانبها، قالت هايدي فيشمان شاور، من المعهد الاتحادي لتقييم المخاطر، إن السلطة الجاهزة تحتوي على عناصر غذائية أقل من السلطة الطازجة. ونظراً لأنه غالباً ما تنقضي عدة أيام قبل تناول السلطة الجاهزة المغسولة والمقطعة بشكل مسبق، فإن البكتيريا تتكاثر عليها في العبوة، ولا سيما الليستيريا، التي قد تشكل خطورة على صحة المسنين والحوامل والأشخاص، الذين يعانون من ضعف المناعة. لذا ينبغي على هؤلاء الأشخاص التخلي عن السلطة الجاهزة.
368
| 29 أغسطس 2016
احتشد ألف شخص على الأقل في صالات الوصول بمطار هونج كونج الدولي اليوم الأحد، للاحتجاج على ما وصفوه بإساءة استخدام السلطة من جانب رئيس السلطة التنفيذية في هونج كونج ليونج تشون ينج وابنته. ورغم أنه لم ترد تقارير عن حدوث تأخير أو إلغاء لأي رحلة جوية، فإن الاحتجاج قد يمثل إحراجا لحاكم الجزيرة الذي يتمتع بتأييد بكين، والذي يتوقع كثيرون أن يسعى للفوز بولاية ثانية العام القادم عندما تنتهي ولايته الحالية ومدتها خمس سنوات. وردد المحتجون هتافات تطالب "بحماية سماء هونج كونج" ورفعوا لافتات تطالب بتنحي ليونج، ونظم المتظاهرون اعتصاما لمدة ثلاث ساعات مع توافد المسافرين على أحد أكثر مطارات آسيا ازدحاما. وقال المتظاهرون إنهم غاضبون مما حدث من جانب إحدى بنات ليونج في المطار في مارس، عندما تركت سهوا حقيبة في الخارج، واتهم البعض ليونج باستغلال سلطته كحاكم للجزيرة عندما قام أحد العاملين بالمطار بتسليم الحقيبة لابنته في المنطقة المحظورة على الرغم من أن اللوائح تقضي بضرورة مرور الحقائب بالإجراءات الأمنية بصحبة أصحابها.
302
| 17 أبريل 2016
مصر تعيش أوضاعاً سياسية واقتصادية "أسوأ" مما قبل يناير2011 الثورات لا تستنسخ ومن أراد أن يصنع ثورة جديدة فلا ينتظر ذكرى الماضيةالإخوان حركة شابة وما يحدث ليس صراع أجيال وإنما اختلاف في وجهات النظرالسيسي كابوس نرحب برحيله وعلى الجيش أن يدرك أن دوره محكوم بالدستور والقانون لا أعتقد أن السيسي سيسقط الآن طالما يؤدي دوره المطلوب منه إقليمياً ودولياًالإعلام المصري تتوزعه أجنحة تابعة للأجهزة الأمنية بالإضافة للوبي المالالكثير ممن يظهرون الآن على الشاشات من الإعلاميين كانوا يداهنوننا وينافقوننامخطئ من يعتقد أننا لم نتحسب لحدوث الانقلاب لكننا ظنناه لن يكون خشناًاستشعرت انقلاب السيسي عندما طلب مني عباس كامل إنشاء قناة فضائية للجيشالسيسي أدار حرباً على أهالي سيناء حتى يحكم حصاره على الفلسطينيين ويرضي إسرائيلالانقلاب ينتقل من فشل إلى فشل في كل المجالات ويغطي على ذلك بإقالة المسؤوليننقاط اتفاق كثيرة بين القوى السياسية والثورية عليهم أن يتحدوا ويتفقوا عليهاقال صلاح عبدالمقصود وزير الإعلام المصري الأسبق إن مصر تعيش الآن أوضاعاً سياسية واقتصادية أسوأ مما قبل يناير 2011 .ونفى عبدالمقصود في حوار مع "بوابة الشرق" وجود صراع أجيال داخل جماعة الإخوان المسلمين أو خلاف بين تيارين أحدهما ثوري والآخر إصلاحي قائلا: حركة الإخوان شابة، وما يحدث مجرد اختلاف في وجهات النظر.وطالب عبدالمقصود القوى الثورية والسياسية بالاتحاد، معتبراً أن هناك نقاط اتفاق كثيرة تجمعهم وعليهم أن يتحدوا ويتفقوا عليها ويتركوا نقاط الخلاف للشعب يحكم فيها بعدما تنتصر الثورة .وشدد على أن الثورات والأيام لا تستنسخ، ومن أراد أن يصنع ثورة جديدة فلا ينتظر ذكرى الثورة الماضية، بل عليه أن يستغلها لتثوير الناس وحشدهم للنزول ومواجهة الطغيان والاستبداد .كما رحب برحيل السيسي عن السلطة لكنه في المقابل دعا الجيش لترك السلطة والتفرغ لدوره الحقيقي المحكوم بالدستور والقانون.وإلى نص الحوار ... تحل بعد أيام الذكرى الخامسة لثورة يناير.. برأيك هل هناك تشابه في أجواء ما قبل يناير 2011 ويناير 2016؟. ربما تكون الظروف الآن أسوأ من تلك التي كانت في يناير 2011، من الناحية الاقتصادية والسياسية وغيرها، ففي تلك الفترة كنا نتحدث عن وجود قانون طوارئ نطالب بإلغائه، كنا نتحدث عن انتخابات مزورة نطالب بتغييرها (برلمان 2010)، كنا نطالب بوقف انتهاكات جهاز الشرطة، وبإتاحة التعددية السياسية وإصلاح الحكم المستبد.أما الآن فالوضع أكثر سوءاً وخاصة أن هناك متغيرا على الساحة الآن، وهو أننا أمام تحالف الفساد، هذا التحالف ليس قاصراً على السلطة فحسب وإنما ما حولها مثل بعض الأحزاب التي تحالفت مع هذه السلطة كي تجد لها مكانا على خارطة العمل السياسي، هذا التحالف يضم رجال المال والأعمال والإعلام الفاسد وفريقا من القضاة الفسدة .أيضا نحن أمام متغير آخر هو أن قوات الجيش والشرطة في الشارع معاً، ومهمتهما قمع الشعب الذي يثور من أجل حريته وكرامته وعيشه الكريم . صلاح عبدالمقصود وزير الإعلام المصري الأسبق هناك تكهنات كثيرة عن 25 يناير القادم.. هل تتوقع أن تحدث ثورة شعبية مشابهة للسابقة؟.دعني أذكر أن الأحداث والأيام لا تستنسخ وكذلك الثورات، لكن قد يستفاد من الذكرى حشد الناس وتثويرهم، كى يحتشدوا ويثورا، ويكرروا مطالبهم السابقة، ويجددوا الهمة والسعي للثورة، لكن ليس معنى هذا أن سلطة الانقلاب ستسقط في 25 يناير القادم، هذا تفكير ساذج، وأنا لا أتصور ذلك .وأقول من يريد أن يصنع ثورة جديدة ليس شرطاً أن تكون في نفس الموعد والتاريخ، فالأيام لا تستنسخ وكذا الثورات ومن أراد الثورة فعليه اختيار تاريخ آخر .تغيير السيسيوهل تتوقع أن يقدم الجيش على استبدال السيسي بشخص آخر كي يظهر للناس أن هناك تغييراً في المشهد؟. في الحقيقة إلى الآن السيسي يؤدي دوره الذي طلب منه إقليميا ودوليا على أتم وجه، فهو قد حاصر غزة وجرف الأرض التي تفصلنا عن فلسطين، ويقوم بحفظ الأمن الإسرائيلي، وهو الآن يقبض على السلطة بالحديد والنار وبالتالي هو يؤدي الدور المناط به، فمن يظن أن الدول الغربية تريد ديمقراطية في العالم العربي أو أن ينال الشعب المصري فهو مخطئ .فمراد الشعب المصري لن يحققه إلا المصريون، ومطالب الشارع المصري لن تتحقق بإرادة الدول الإقليمية والغربية وإنما برغبة وتصميم الشعب المصري. لكن يقال إن بعض الداعمين الإقليميين للسيسي قد تخلوا عنه.. هل تتفق مع ذلك الطرح؟. حتى الآن لا أرى أحداً قد تخلى عنه، بل هو لايزال لديه القبول عند الكثير من الحكومات الغربية، وكذا الدول الإقليمية والدعم له مستمر حتى يومنا هذا، طالما أنه يؤدي الوظيفة المطلوبة منه .هب أنه أزيح عن السلطة أو تخلى عنها بمحض إرادته.. كيف تنظرون للأمر ككيان معارض؟.نحن نرحب بإزالة هذا الكابوس، لكن في المقابل على قيادات الجيش أن تدرك أن دورها محكوم بالدستور، وعليها أن تعود إلى ثكناتها لكي تؤدي دورها المرسوم طبقا للدستور والقانون، وأن تبتعد عن الشأن السياسي .فنحن لا نريد استبدال قائد انقلابي بجنرال آخر، وإنما نريد أن يحكم الشعب نفسه بنفسه، وأن تترجم إرادته عبر صناديق الاقتراع والتي أفرزت رئيسا وبرلمانا منتخبين بنزاهة .خلافات الجماعة تصاعدت حدة الخلافات داخل جماعة الإخوان المسلمين بعد ظهور محمود حسين "قيادة تاريخية " على الجزيرة لأول مرة، ثم تبع هذا الظهور إقالة المتحدث الرسمي باسم الجماعة محمد منتصر"قيادة شبابة "، الأمر الذي جعل الكثير يتكهن بوجود صراع أجيال داخل الإخوان.. هل تتفق مع هذا الطرح؟. هذا التكهن غير صحيح من وجهة نظري، فحركة الإخوان المسلمين هي بالأساس حركة شابة يحركها الشباب وهو رأس مالها، والحركة منذ بدايتها حتى يومنا هذا تتميز عن الجميع باستيعاب الشباب، لك أن تعلم أن عمر التلمساني دفع بالشباب في الثمانينات للعمل النقابي، فكان هذا الجيل الذي غير وجه النقابات المهنية.ثم جاء الأستاذ محمد حامد أبوالنصر ليدفع بالشباب إلى البرلمان، حتى إن برلمان 1987 كان أصغر نوابه هم من أبناء الإخوان.كذلك ففي حكومة الدكتور هشام قنديل كان أغلب وزراء الإخوان من الشباب، بل إنهم كانوا من أصغر أعضاء الحكومة، يحيى حامد وأسامة ياسين وباسم عودة على سبيل المثال .أيضا فلا يوجد ما يسمى صراعاً بين الثورية والإصلاحية فالكل متفق على رؤية واحدة، والكل لا يفرط في شرعية الرئيس مرسي، ولا في حقوق الشهداء والدماء، وهناك إجماع على إزاحة الاستبداد والظلم، وما يحدث فقط مجرد اختلاف في وجهات النظر، ستحل في الوقت القريب، لأن الضغوط التي تفرض على جماعة الإخوان غير عادية .الإعلام المصري أذاع أحد إعلاميي الانقلاب تسجيلا صوتيا لأحد مقدمي البرامج المؤيدة للانقلاب وهو يتحدث مع قيادي إخواني، لكي يدلل على أن هناك إعلاميين كانوا يداهنون نظام الإخوان أثناء حكمه.. كوزير إعلام سابق هل هناك نماذج أخرى مشابهة لهذا الشخص؟. الكثير ممن يظهرون الآن على الساحة هم من المتلونين، والمنافقين والمتملقين، وهؤلاء كانوا فترة الرئيس مرسي ينافقون ويداهنون، كى يتقربوا إلينا، لكننا من جهتنا كنا نتعامل مع الجميع بالتساوي وبالقانون ولا نحابي أحداً أو نجامله، وكنا نرفض هذا النفاق الرخيص، ونحتاط منهم لأننا بشر نصيب ونخطئ، وهم أنفسهم الآن تستخدمهم السلطة المستبدة مقابل المنفعة الشخصية .ويكفي فقط أن تنظر إلى قائد الانقلاب الذي كان ينافق الرئيس، فعندما يقابله يظهر له الطاعة والولاء، ولا يتكلم ولا يعترض على شيء في حضوره، أما الآن فانظر إليه وكيف يفعل وكأنه لم يكن يعرف رئيسه!. حدثت مناوشات بين إعلاميي الانقلاب وصلت إلى السباب وتناول الأعراض.. هذا يجعلني أسالك هل هناك بالفعل أجنحة داخل الإعلام تخضع لبعض المؤسسات الأمنية مثل المخابرات العامة والأمن والوطني؟. بكل تأكيد نعم.. فالإعلام المصري تتوزعه أجنحة وتتحكم فيه، وهذه الأجنحة تتنافس في ترويض وسائل الإعلام، لكن الجميع في كل الحالات يخدم النظام والانقلاب.فنحن لدينا عدة مؤسسات تهيمن على الإعلام هي المخابرات الحربية وإدارة التوجيه المعنوي بالجيش، وإدارة الأمن الوطني، ووزارة الداخلية أيضا، وكذلك لوبي المال والأعمال . بخصوص أجهزة الاستخبارات.. يقال إن السيسي يدير مصر الآن بجهاز المخابرات الحربية.. هل هذا صحيح؟. نعم هذا صحيح، فالذي يدير الجيش الآن ومصر هو جهاز المخابرات الحربية في المقام الأول، وكذلك قادة الجيش من خلف الستار، وما يظهر أمامك من مسؤولين ووزراء عبارة عن أحجار في رقعة الشطرنج، ولعل التسريبات التي أذيعت في العديد من الفضائيات تدلل على ذلك .توقع الانقلابهناك سؤال كثيرا ما يطرح على الساحة.. لماذا لم تحتط جماعة الإخوان وتحصن نفسها من الانقلاب على حكمها برغم تحذير الكثيرين لها؟. لقد كنا ندرك حقيقة هذه الأمور وكنا نواجهها، ومخطئ من يقول لك إننا لم نتحسب لحدوث هذا الانقلاب .لكن في حقيقة الأمر ظننا أن ما سيحدث هو انقلاب من ذاك النوع الذي يسمى بالانقلاب "الناعم" تماما مثل الانقلابات التي كانت تحدث في تركيا 1971 – 1997 مثلا .فمثل هذه الانقلابات حدثت على الرئيس مرسي سواء بعد إعلان نتيجة تقدمه في المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية عندما أقدموا بالتواطؤ مع المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب ثم تبع ذلك الإعلان الدستوري الذي أصدره المجلس العسكري قبل إعلان نتيجة فوز الرئيس مرسي بساعات، لتكبيل سلطات الرئيس وتشكيل مجلس الدفاع الوطني بأغلبية عسكرية .ثم بعد ذلك حدثت انقلابات كثيرة "ناعمة " أيضا بقيادة المجلس العسكري مثل التي حدثت بعد مقتل الجنود في رفح، ثم في الاتحادية عندما أرادوا إسقاط الحكم، أيضا عندما احتشدوا في ذكرى محمد محمود وطالبوا بإسقاط الرئيس بدعوى أنه مستبد وكان ذلك بقيادة رفقاء الثورة مثل حمدين صباحي وغيره .إذاً كانت هناك أنواع من الكر والفر بين المجلس العسكري والرئيس مرسي، والرئيس بدوره كان يواجه وسبق أن أقال الكثير من قيادات المجلس العسكري والجيش والداخلية والمخابرات .إذاً لم تكونوا تتوقعون أن يحدث الانقلاب بهذه الصورة؟.كما قلت لك لقد كنا على دراية بما يجري، وكانت تأتينا التقارير من بعض الأجهزة بتحركات للمعارضين، وأموال تضخ بالمليارات لإسقاط الرئيس، لكننا لم نكن نتوقع أن يحدث مثل هذا الانقلاب "الخشن" المدعوم بالطائرات والدبابات والمدافع .وما هي الصورة التي كنتم تتوقعونها؟.كنا نتوقع أنه صراع سياسي، فإذا هم حشدوا 50 ألفا فأنصار الرئيس يستطيعون حشد 200 ألف، مظاهرات يقابلها مظاهرات، وفي كل الأحوال كنا نعتبرها ظاهرة صحية وهي ضريبة الديمقراطية، وخاصة أننا كنا عقب ثورة والشعب من حقه أن يطالب بالديمقراطية، ونحن من جهتنا لم يكن في نيتنا على الإطلاق أن نقمع هذه الحريات أو نصادرها .لكن أنت كوزير إعلام في حكومة الرئيس مرسي هل استشعرت أن هناك انقلاباً يجري الإعداد له؟. ربما قبل الانقلاب بشهر بدأت أشعر بذلك، عندما بدأ الجيش يدخل بسفور في مجال الإعلام، فقد تعاقد مع وزير الإعلام الذي سبقني وكان لواء بالجيش على إنشاء راديو للموسيقى والأغاني يسمى "90-90"، لكن فوجئت بهم قبل الانقلاب يحولون هذا الراديو إلى إخباري وسياسي، واستعانوا فيه ببعض المذيعين المناهضين للرئيس مرسي.أيضا قبل ذلك أرسل لي السيسي مدير مكتبه عباس كامل يطلب مني الترخيص لهم ب "فضائية" للجيش، وكان ردي أننى لست معنياً بالإعلام الخاص ولا بتراخيص الفضائيات وإنما هذا من اختصاص وزارة الاستثمار والمنطقة الحرة الإعلامية .ومنذ هذا التاريخ بدأت أشعر بقلق وأنهم يتجهون للانقلاب، وازداد قلقي عندما استرجعت دعوة السيسي ووزير الداخلية آنذاك للقوى السياسية للاجتماع على مائدة واحدة مع الرئيس .وهل استشعرت في يوم من الأيام نية السيسي شخصياً الانقلاب على الرئيس مرسي؟.بصراحة السيسي لم يكن يظهر في الواجهة مباشرة، فهو كعادته قليل الكلام ولا يبدي أي معارضة للرئيس مرسي على الإطلاق، حتى إن جميع اجتماعات مجلس الأمن القومي والذي كان بعضويته وزراء الدفاع والداخلية والإعلام والعدل والمالية ورؤساء الأجهزة الأمنية، كان الوزراء يبدون فيه آراءهم واعتراضهم على بعض القرارات إلا هذا الرجل فلم يكن يبدي أي اعتراض على الإطلاق ولم يكن يتكلم نهائيا، بل العكس كان يظهر للرئيس السمع والطاعة .إقالة رئيس الأمن الوطني ما تعليقك على إقالة بعض الشخصيات الأمنية مؤخراً وأهمها بالطبع رئيس جهاز الأمن الوطني؟.الانقلاب قلق وخاصة أنه ينتقل من فشل إلى فشل في كل المجالات، ويغطي على فشله بإقالة المسؤولين في كل المجالات بدءاً من رؤساء الحكومات إلى الوزراء إلى المسؤولين الأدنين، وهو بذلك للأسف يحاول أن يعالج إخفاقاته بتغيير الوجوه لا بتغيير السياسيات .الاصطفاف الثوري نتكلم عن موضوع الاصطفاف المطروح حاليا.. ما هي وجهة نظرك في هذا الأمر وما هي معايير تحقيقه؟. في رأيي أن المصريين إذا أرادوا أن يستردوا حريتهم وكرامتهم التي سلبها الانقلاب فعليهم أن يصطفوا، كما اصطفوا من قبل في ثورة يناير وأسقطوا نظام مبارك، أما التشرذم والتفرق فلن ينتج عنه إلا بقاء الاستبداد والانقلاب.وفي تقديري أن نقاط الاتفاق بين القوى السياسية والثورية كثيرة جدا، مقارنة بالمختلف عليه، لذا فعليهم أن يدعوا المختلف فيه للشعب المصري يفصل فيه عندما تنجح ثورتهم، ويعملوا على المتفق عليه حاليا والأرضية المشتركة بينهما. عبدالمقصود يتحدث لبوابة لشرق إسرائيل ودعم السيسيهل إسرائيل هي الجهة الأبرز الداعمة للسيسي؟.نعم ولعلك شاهدت الترحيب والمساندة الكبيرة من هذا الكيان الصهيوني أو اللوبي الموجود في أمريكا وبعض البلاد الأخرى، وهو ما نتج عنه الآن تنسيق قوي وكبير بين المؤسسات الصهيونية التي تؤثر على الإعلام ومراكز العلاقات الكبرى ومراكز الأبحاث، والتي مهمتها الترويج والدعم لحلفاء إسرائيل في المنطقة .فمبارك كان الكنز الاستراتيجي لإسرائيل والآن جاء من هو أكبر من ذلك، مبارك أراد أن ينشئ منطقة عازلة بيننا وبين رفح الفلسطينية فلم ينجح، وأراد أن يقيم الجدار الفولاذي فلم ينجح، وأراد أن يحاصر الفلسطنيين فلم ينجح لأن أهالي سيناء تغلبوا على ذلك الأمر وأمدوا إخوانهم بالغذاء والدواء عبر الأنفاق، أما هذا الرجل فقد استطاع تدمير جميع الأنفاق بل وقام بإغراقها، وأدار حرباً على أهالي سيناء حتى يحكم حصاره على الفلسطينيين لكي يوصل رسالة للكيان الصهوني أنه يحمي أمنه، ظناً منه أنه سيضمن له البقاء، وهذا ما صرح به شخصيا في أكثر من مرة .أخيراً هل هناك إعلاميون مصريون تحركهم إسرائيل؟.لا أعلم.. لكن هل هناك إعلاميون مطبعون؟ الإجابة.. نعم، وقد كنا في نقابة الصحفيين نحيل الكثير منهم للتحقيق، وهؤلاء في وقتنا هذا قد ازدادوا وانتشروا أكثر، وقد شاهدنا بعضهم يحرض على إخوتنا الفلسطينيين، بل منهم من يطالب بإبادة غزة وهكذا .
941
| 04 يناير 2016
أعفت وزارة الداخلية التونسية، عددا من المسؤولين الأمنيين لتجاوزهم حدود السلطة، حسبما أعلنت الوزارة اليوم الخميس. وقال محمد علي العروي، الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية، في تصريح له "إنه تم إعفاء مدير إقليم الأمن الوطني بالمنستير في وسط شرقي تونس من مهامه وتعويضه بأحد الكوادر الأمنية، وكذلك إعفاء 3 مسؤولين أمنيين بمنطقة الأمن الوطني بالمرسى في ضواحي شمال تونس العاصمة، نظرا لتجاوزهم حدود السلطة".. إلا أنه لم يوضح نوع هذا التجاوز.
280
| 25 يونيو 2015
توصلت نتائج دراسة جديدة نشرتها المجلة الأمريكية للتغذية السريرية إلى أن تناول البيض مع السلطة يساعد الجسم على امتصاص مزيد من المواد الغذائية التي تحتويها الخضراوات. وتم إجراء تجارب الدراسة على مجموعة متنوعة من الخضراوات ضمت الخيار والطماطم "البندورة" والجزر المبشور والسبانخ وزيت الكانولا والخس. واستهدفت التجارب استكشاف مدى امتصاص أجسام الرجال للكاروتينات الموجودة في الخضراوات، وتعتبر الكاروتينات من مضادات الأكسدة القوية. وبينت فحوصات الدم للرجال المشاركين في هذه الدراسة أن امتصاص جسم الرجل للكاروتينات عند تناول البيض مع السلطة، وتبين أن تناول 3 بيضات مع طبق السلطة يزيد فوائد الجسم، لكن أشار الباحثون إلى أن تناول بيضتين يكفي لتحقيق الفائدة المرجوة. وفسر المشرف على الدراسة، البروفيسور واين كامبل، من جامعة بوردو، هذه الفائدة بأن الدهون التي يحتويها صفار البيض تساعد على امتصاص بعض المغذيات الموجودة في الخضار، خاصة الكاروتينات التي تذوب في الدهون. واقتصرت أبحاث الدراسة على تأثير البيض على أجسام الرجال، لكن يعتقد أن النتائج تنطبق أيضاً على النساء.
6616
| 30 مايو 2015
جاءت اليمن في ذيل قائمة تمكين المرأة التي أصدرتها منظمة العمل الدولية، اليوم الخميس، حيث بلغت نسبة شغل النساء لمنصب مدير في اليمن 2% فقط. وذكرت المنظمة، أن جمهورية الدومنيكان تصدرت قائمة الدول التي بها أعلى نسبة من النساء اللاتي يشغلن مناصب إدارية عليا ومتوسطة، وبلغت 55.8%. بينما احتلت جاميكا المركز الأول في القائمة فيما يتعلق بالعدد الإجمالي للنساء اللاتي يشغلن منصب مدير بنسبة 59.3%. وأضافت المنظمة، الذي غطى تقريرها 108 دول، أن كولومبيا جاءت في المركز الثالث بنسبة 53.1%. فيما جاءت الولايات المتحدة في المركز 15 في القائمة، حيث بلغت النسبة نحو 40%، وبريطانيا في المركز 41 بنسبة 34.2%.
570
| 15 يناير 2015
شهد مُنتصف القرن الماضي بداية دخول المرأة معترك السياسة، كما غيرها في الكثير من المجالات في أوروبا وآسيا وأمريكا اللاتينية وأفريقيا. ومنذ ذلك الوقت تمكنت نساء مثل الهندية أنديرا غاندي، البريطانية مارغريت تشاتشر، الباكستانية بانازير بوتو، الألمانية أنجيلا ميركل، الأرجنتينية كريستين كريجير، البرازيلية ديلما روسيفا، الدنماركية هيلي ثرونينج سجميديت، النرويجية إرينا سولبيرج، التشيلية ميشيل باشيليت، الكورية الجنوبية بارك جون، والتايلاندية ينجلوك شينافاترا، من أن يتربعن على قمة هرم السلطة في بلادهن، و يكتبن أسمائهن في التاريخ بأحرف من ذهب. فقد لعبت أنديره غاندي، مارغريت تاتشر، وبنازير بوتو، دوراً كبيراً في التحولات التي عاشتها بلادهن في العقود الماضية، ونشهد في الوقت الراهن نجاح زعيمات الأرجنتين والبرازيل وألمانيا، في قيادة بلادهن بحكمة وسداد وتحولن إلى أسماء لامعة في السياسة الدولية، حيث تولت رئيسة الأرجنتين كريستين كريتشير السلطة في البلاد للمرة الأولى عام 2007، خلفاً لزوجها نيستور كريتشير، ثم أعيد انتخابها عام 2011 بنسبة 54% من أصوات الناخبين، ولقبت في الأرجنتين بإفيتا الجديدة. ورشح الرئيس البرازيلي السابق، لولا دي سلفا المقاتلة السابقة ضد الديكتاتورية في البرازيل ديلما روسيفا لتولي منصب الرئاسة، وفازت في الانتخابات التي جرت عام 2011، وكانت روسيفا قضت ثلاث سنوات في السجن في الفترة بين 1964 و 1985، حين كانت البلاد محكومة من قبل زمرة عسكرية. ومازالت المستشارة أنجيلا ميركل، البالغة من العمر 59عاماً في منصبها منذ عام 2005، حيث تمكنت من تحقيق انتصارات في 3 انتخابات، كان آخرها في العام الماضي، لتحتل المركز الثالث في قائمة أكثر المستشارين بقاءاً في مناصبهم، في واحدة من أكبر الاقتصاديات في العالم. هذا ولم يغب عطر النساء عن السياسة وصناعة القرار في القارة السوداء، فالمالاوية جويسي باندا، والليبيرية إلين جونسون سيرليف، من النساء اللواتي تمكن من أن يفرضن نفسهن على الساحة السياسية في بلادهما، والوصول فيهما إلى سدة الحكم.
468
| 07 مارس 2014
انتقدت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا، بشدة قانون التظاهر الذي أصدره الرئيس المصري المؤقت، عدلي منصور، "في ظل غياب للسلطة التشريعية والذي يعطي قوات الأمن سلطات استثنائية، للتصدي للمظاهرات المتصاعدة في كافة المدن المصرية"، ورأت المنظمة، أن السلطات "تسعى بارتباك شديد إلى إصدار قوانين تضفي الشرعية على أعمال القتل العشوائية وعلى الانتهاكات الجسيمة المختلفة". وأكدت المنظمة، في بيان لها، اليوم الإثنين، أن إصدار مثل هذه القوانين في ظل هذه الظروف التي تعيشها مصر، لا يمكن مقارنته مع القوانين التي أصدرتها دول تتمتع ببنية مؤسسات مدنية، تراقب بدقة احترام حق الإنسان في حرية الرأي وحق التظاهر والتجمع السلمي. وأضاف البيان: "إن هذا القانون وبشكل عنصري مقيت يستهدف شريحة واسعة من الشعب المصري مناهضة للإنقلاب، فالكثير من الأمثلة تبين أن تظاهرات المؤيدين للإنقلاب كانت تحظى بالحماية والتنظيم من قبل قوات الأمن أما تظاهرات المعارضين، فكان يتم الهجوم عليها بالأعيرة النارية الحية والخرطوش والمسيل للدموع".
285
| 25 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
19574
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
9150
| 05 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8878
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4752
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
2974
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عن بدء تقديم خدمات العيادة التجريبية للرعاية المتكاملة لكبار القدر (ICOPE) في مركز المشاف الصحي اعتبارًا من اليوم...
2072
| 04 نوفمبر 2025
استقبلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، اليوم جلالة الملك فيليب، ملك مملكة بلجيكا الصديقة، وذلك في مقر...
2066
| 05 نوفمبر 2025