يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، اليوم السبت، غنه سيبذل "كل ما هو ممكن" للمساهمة في تامين "حرية" الشعب الكوبي بعد وفاة فيدل كاسترو، من دون أن يتطرق إلى سياسة الانفتاح التي انتهجها سلفه الرئيس باراك أوباما. واعتبر ترامب الذي سيتسلم منصبه في 20 يناير في بيان، أن آبا الثورة الكوبية الذي رحل الجمعة عن تسعين عاما، كان "ديكتاتورا وحشيا قمع شعبه".
363
| 26 نوفمبر 2016
753 مليارا و688 مليون دولار خسائر الحصار أعرب سعادة السيد جورجي يانيير كاستيانوس القائم بالاعمال بسفارة كوبا لدى الدوحة عن امتنان بلاده لموقف دولة قطر الداعم لمطالب الشعب الكوبي من اجل وضع حد للحاصر الاقتصادي الذي تفرضه الولايات المتحدة الامريكية ضد بلاده منذ اكثر من نصف قرن. ونوه بالعلاقات الثنائية بين قطر وكوبا مؤكدا تطلع بلاده الى تعزيز مستقبلا خاصة في قطاع الصحة والسياحة والبنية التحتية . وجدد مطالبة بلاده للولايات المتحدة الأمريكية برفع الحظر الاقتصادي والتجاري والمالي الذي تفرضه عليها منذ أكثر من نصف قرن. وقال انه رغم اعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين واعادة فتح السفارتين بكلا العاصمتين وزيارة الرئيس اوباما الى هافانا فما زال الحصار قائما ، ورغم الإجراءات المتخذة في مارس 2016 والتي تقتضي باستخدام الدولار الأمريكي في تعاملات الدولة، فانه لا توجد حتى الآن علاقات مصرفية طبيعية بين كلا البلدين حيث إنّ كوبا ممنوعة من فتح حسابات مراسلة في البنوك الأمريكية، وغير قادرة على القيام بأي ودائع أو الدفع نقداً بالدولار الأمريكي في بلدان ثالثة. ولايزال مناخ التخوّف والعداء قائماً بين البنوك الدولية والأمريكية، تجاه إشراك نفسها بعمليات قانونية مع كوبا. وأكد رفض المجتمع الدولي هذه السياسة حيث طالبت الجمعية العامة للامم المتحدة بضرورة انهاء الحصار الاقصادي والتجاري والمالي المفروض من قبل الولايات المتحدة ضد كوبا بـ 191 صوتا ضد صوتين. واتخذ القرار بموافقة مجموعات الاوافق والمنظمات الاقليمية ومنها مجموعة 77 والصين وحركة عدم الانحياز ومجموعة بلدان امريكا اللاتينة والكاريبي ومجموعة الكاريبي والمجموعة الافريقية ومنظمة التعاون الاسلامي . وأشار إلى أنّه في سنة 2015م صوّتت 191 دولة لصالح قرار رفع الحصار الاقتصادي والتجاري عن كوبا، ومن بينها دولة قطر، واعتبر ذلك دليلاً على أنّ المجتمع الدولي يُدرك حجم مُعاناة الشعب الكوبي ويدعم محاولاتهم رفع الحظر المفروض عليهم، مُشيداً بجهوده ومساهماته في وضع حلٍّ لتلك السياسة غير الإنسانية. وقال انه على الرغم من النداءات المتكررة للرئيس اوباما الى الكونغرس لوضع حد لها فان التدابير التي اتخذه البيت الابيض وان كانت ايجابية لكنها غير كافية حيث ان الملاحقة المالية للمعاملات المالية الكوبية في الخارج وسياسة تطبيق الحصار مابعد الحدود الاقليمية بقيت على حالها . وقال ان الدعوات المتكررة من الرئيس اوباما لوضع حد لهذه السياسة ضد كوبا لاتكفي وينبغي ان يكون ملتزما وان يستخدم صلاحياته التنفيذية الى اقصى حد لإنهاء الحصار وتفريغه من مضمونه الجوهري وان القضاء التام على الحصار هو خطوة اساسية نحو تطبيع العلاقات الثنائية بين البلدين وينبغي ان يكون هذا من جانب واحد ودون قيد او شرط . وأشار إلى معاناة الشعب الكوبي المستمرّة منذ خمسة عقودٍ لِتصل خسارته اقتصادياً إلى 753 مليار و688 مليون دولار . كما تناول تداعيات الحظر الأمريكي على بلاده على الصعيد التجاري إذ تمّ منعها بموجب ذلك الحظر من الاستيراد والتصدير من الولايات المتحدة، كما لا يُسمح لكوبا باستقبال المساعدات المالية من المؤسسات الدولية. وذكر أنّ سلطات الولايات المتّحدة تقر بأنّ كوبا لا تُشكّل تهديداً للأمن القومي لتلك الدولة، إلا أنّهم يصرّون بالرغم من ذلك على إدراجها ضمن لائحة الدول الراعية للإرهاب كذريعةٍ تُبرّر فرضهم الحظر الاقتصادي على كوبا. وبيّن أنّ الحظر المفروض على كوبا منصبٌّ على المجالاتٍ المُهمّة والحسّاسة، كتأمين الرعاية الصحيّة والغذاء والدواء، منوّهاً في هذا السياق بحرص الحكومة الكوبية على توفير الرعاية الصحّية المجانية لشعبها، وجهودها المتواصلة بالرغم من كُلّ التحدّيات التي تُواجهها.
438
| 22 أكتوبر 2016
عقب وصوله إلى العاصمة الكوبية "هافانا"، في زيارته التاريخية التي بدأها أمس الأحد، وصف الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، الاتصال المباشر مع الشعب الكوبي، بـ "الفرصة تاريخية". جاء ذلك خلال كلمة ألقاها خلال اجتماع أوباما بمسؤولي سفارة بلاده في فندق "هافانا"، لفت فيها أنه الرئيس الأمريكي الأول الذي يجري زيارة رسمية إلى كوبا بعد زيارة الرئيس الأمريكي الأسبق، كالفين كوليدج في عام 1928. وقال أوباما في هذا الصدد: "إنني الرئيس الأمريكي الاول الذي يزور العاصمة الكوبية هافانا، بعد قطيعة دامت لعقود طويلة، فقد سبق للرئيس كالفين كوليدج، أن زار كوبا على متن سفينة حربية في عام 1928، واستغرقت وصوله الى كوبا آنذاك، 3 أيام، أما وصولي فلم تستغرق سوى 3 ساعات". وكان من المقرر أن يلتقي أوباما بمسؤولي سفارته، في مقر السفارة الامريكية في هافانا، إلّا أنّ سوء الاحوال الجوية، حلت دون انتقاله إليه. وعقب الانتهاء من اجتماعه بمسؤولي السفارة، توجّه أوباما برفقة عائلته، إلى المدينة التاريخية في هافانا، وسط إجراءات أمنية مشددة، وقام بجولةٍ في أزقتها، ليزور في نهاية الجولة، كاتدرائية هافانا الشهيرة. وأثارت زيارة أوباما إلى كوبا ردود أفعال واسعة في الشارع الامريكي، حيث لفتت العديد من الصحف الأمريكية، الأنظار إلى عدم حضور الرئيس الكوبي، راوول كاسترو، إلى مطار هافانا، وعدم استقباله لنظيره الأمريكي بمراسم رسمية، أثناء وصوله إلى هافانا. من جانبه قال المرشح الرئاسي الجمهوري في الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، إنّ الرئيس كاسترو لم يّقم وزناً لأوباما، ولم يأخذه على محمل الجد، وذلك عبر رسالة نشرها في موقعه على التواصل الإجتماعي. ورداّ على انتقادات عدم تنظيم مراسم رسمية لاستقبال أوباما في العاصمة الكوبية هافانا، أوضح، "بين رودس"، أحد مستشاري الأمن القومي في البيت الأبيض، أنّه لم يتم مناقشة مسألة الاستقبال الرسمي في المطار بين الطرفين، وأنّ الجانب الأمريكي ليس مستاءً من عدم حضور كاسترو إلى المطار. ومن المقرر أن يلتقي أوباما بنظيره الكوبي، راول كاسترو، اليوم، في قصر الثورة، حيث من المنتظر أن يحضر فعالية حول ريادة الأعمال، بعد مشاركته في مأدبة عشاء يقيمها كاسترو على شرفه. وتتضمن أجندة أوباما ليوم غدٍ الثلاثاء، خطاباً يوجهه للشعب الكوبي، على أن يعقد عقب ذلك، جلسة مع ممثلي العديد من المنظمات المدنية الكوبية، ويحضر بعدها مباراة استعراضية في لعبة البيسبول بين منتخب كوبا وفريق "تامبا باي رايس" الأمريكي، ليغادر بعدها هافانا، متوجهاً إلى الأرجنتين. وتعليقاً على زيارته إلى كوبا، قال أوباما خلال خطاب ألقاه الأسبوع الفائت "أنتظر بفارغ الصبر، أن أكون الرئيس الأمريكي الأول الذي يزور كوبا بعد قرابة 90 عاما، دون أن ترافقني سفينة حربية". وكانت الإدارة الأمريكية، اتخذت قرار تطبيع العلاقات وتحسينها مع كوبا، في ديسمبر من عام 2014، وبدأت إثر ذلك، تخفيف العقوبات المفروضة على هافانا. وفي هذا الإطار، قامت الولايات المتحدة بإزالة كوبا، عن لائحة الدول الداعمة للإرهاب، وتخفيف العقوبات المفروضة عليها في مجالات الملاحة الجوية المدنية، والبحرية، والبنوك، والتجارة. وأعادت الدولتان العلاقات الدبلوماسية بينهما، العام الماضي، بعد أن تعرضت هذه العلاقات للقطيعة، إثر الثورة الكوبية عام 1959، وتمّ فتح السفارات في كلا البلدين قبل عدّة أشهر، من جديد.
450
| 21 مارس 2016
مساحة إعلانية
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
31118
| 18 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
10636
| 19 نوفمبر 2025
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
9810
| 19 نوفمبر 2025
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
8450
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7860
| 17 نوفمبر 2025
زارت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم الثلاثاء، واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ....
7012
| 18 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
5522
| 19 نوفمبر 2025