رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد محلي alsharq
76 % إشغال الشقق الفندقية بنهاية 2023

شهد قطاع الضيافة ارتفاعًا ملحوظًا خلال الربع الأخير من عام 2023، حيث سجلت الشقق الفندقية في الدولة معدل إشغال أعلى مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022. أصبح المستأجرون ينجذبون بشكل متزايد نحو الراحة والقدرة على تحمل التكاليف للعيش في الشقق الفندقية في قطر. أشار جهاز التخطيط والإحصاء في بياناته الأخيرة إلى أن متوسط ​​الإشغال في الشقق الفندقية الفاخرة ارتفع من 60 % في ديسمبر 2022 إلى 76 % في ديسمبر 2023، في حين ارتفع معدل الإشغال في الشقق الفندقية العادية من 52 % إلى 73 % خلال نفس الفترة.. يعزو الخبراء في بوابة البحث عن العقارات المحلية في قطر، هابوندو، هذا الأداء الإيجابي إلى الأسعار التنافسية التي تقدمها الشقق الفندقية لتستحوذ على حصة أكبر من سوق المستأجرين التقليديين. وقال أحمد الخنجي، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة هابوندو: «عندما يبحث الباحثون عن عقارات وشقق للإيجار، فإن الأمر لا يتعلق فقط بأقل إيجار ولكن أيضًا بالقيمة مقابل المال الذي يأخذونه». وأضاف الخنجي أن الفنادق معروفة بالفعل بالخدمات والمرافق الرائعة، ويمكن أن يصبح العرض لا يقاوم إذا كان الفارق بسيطًا. في أحدث منشوراتها لتقرير العقارات في قطر للربع الرابع من عام 2023، تكشف البيانات عن وجود فرق ضئيل بين متوسط ​​إيجار الشقق المكونة من غرفة نوم واحدة والشقق الفندقية في مناطق مثل السد والمنصورة، حيث بلغ قسط التأمين 13.3 في المائة و7.1 في المائة. بالمائة على التوالي.

530

| 28 مارس 2024

اقتصاد محلي alsharq
الأسعار التنافسية ترفع إشغالات الشقق في الدوحة

سجلت الشقق الفندقية معدل إشغال أعلى بحلول نهاية عام 2023 مقارنة بشهر ديسمبر 2022، حيث أصبح المستأجرون ينجذبون بشكل متزايد إلى الراحة والقدرة على تحمل التكاليف للعيش في الشقق الفندقية. وارتفع متوسط ​​إشغال الشقق الفندقية الفاخرة من 60% في ديسمبر 2022 إلى 76% في ديسمبر 2023، فيما ارتفعت نسبة إشغال الشقق الفندقية العادية من 52% إلى 73% خلال الفترة نفسها، بحسب بيانات جهاز التخطيط والإحصاء. وتعزو شركة هابوندو المتخصصة بالعقارات، وبوابة البحث عن العقارات المحلية في قطر، هذا الأداء الإيجابي إلى الأسعار التنافسية التي تقدمها الشقق الفندقية لتستحوذ على حصة أكبر من سوق المستأجرين التقليديين. يُظهر أحدث منشورات الشركة، التقرير العقاري في قطر للربع الرابع من عام 2023، اختلافًا بسيطًا بين متوسط ​​إيجار الشقق المكونة من غرفة نوم واحدة والشقق الفندقية في مناطق مثل السد والمنصورة، حيث بلغ قسط التأمين 13.3% و7.1% على التوالي. وهذا يعني أن المستأجر الذي يدفع متوسط ​​إيجار غرفة نوم واحدة بقيمة 7,000 ريال قطري شهريًا في المنصورة يحتاج فقط إلى إضافة 500 ريال قطري للعيش في شقة فندقية. في الواقع، كان متوسط ​​إيجارات الشقق الفندقية في أم غويلينة والمطار القديم المدرجة في هابوندو أقل تكلفة من الشقق العادية في الربع الأخير من عام 2023. بلغ متوسط ​​إيجار شقة فندقية مكونة من غرفة نوم واحدة 28 % أقل من الشقة العادية. كانت تكلفة وحدة الشقق الفندقية المكونة من غرفتي نوم أقل بنسبة 14% من الشقق التقليدية. وفي الربع الرابع من عام 2023، احتلت المنصورة والمطار القديم المرتبة الخامسة والثامنة في أكثر المواقع بحثًا عن تأجير الشقق على هابوندو، وهي قفزة من المركزين السابع والحادي عشر في الربع السابق. يوضح أحمد الخنجي، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة هابوندو: “عندما يبحث الباحثون عن عقارات عن شقق للإيجار، فإن الأمر لا يتعلق فقط بأقل إيجار ولكن أيضًا بالقيمة مقابل المال الذي يأخذونه في الاعتبار بعناية. فالفنادق معروفة بالفعل بخدماتها ومرافقها الرائعة، ويمكن أن يصبح العرض لا يقاوم إذا كان الفارق بسيطًا. في حين أن بعض الشقق تحتوي على وسائل راحة تشبه الفنادق مثل حمامات السباحة، إلا أن الفنادق تقع في مواقع أكثر استراتيجية وتقدم خدمات مثل التنظيف والأمن. وفي الوقت نفسه، كان الحال مختلفا في منطقة الأعمال المركزية مثل لوسيل. وفي منطقة المارينا في لوسيل، لا يزال سعر الشقة الفندقية مقارنة بالشقة التقليدية مرتفعاً بنسبة 42% للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة و34% للشقة المكونة من غرفتي نوم.

1064

| 16 مارس 2024

اقتصاد محلي alsharq
تقرير لـ الأصمخ: العقاريون يركزون اهتمامهم على قطاع التأجير

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن القطاع العقاري في الوقت الحالي يعتبر الملاذ الآمن في النشاط الاقتصادي ‏في قطر، مشيراً إلى أن العديد من المستثمرين ‏يبحثون عن توظيف سيولتهم المالية في القطاع العقاري. وأوضح التقرير: أن القطاع العقاري القطري من القطاعات المهمة التي تمنح حالياً عوائد جيدة للمستثمرين في السوق، وتستحوذ على حصة ‏كبيرة من النشاط الاقتصادي في جميع المناطق. ‏ وأضاف: أن عددا كبيرا من المستثمرين ورجال الأعمال يسعون إلى اقتناص ‏الفرص المجدية في القطاع العقاري، التي تتيح لهم حماية لسيولتهم، بالإضافة إلى توظيفها في مشاريع تحقق لهم ‏ربحية جيدة مقارنة بباقي الاستثمارات التقليدية في السوق الاستثمارية. ويؤكد تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن قطاع العقار يشهد نمواً متواصلاً في نطاق عمليات الإنشاء والتشييد بجميع المناطق، ويستفيد من السيولة المحلية المرتفعة، ويعتبر اليوم القطاع الثاني في الدولة بعد قطاع الطاقة، بحسب تقارير رسمية. ‏ موضحاً أن المستثمرين فيه يسعون إلى تحقيق الأرباح ‏والعوائد الدائمة من دون مخاطر، وخاصة أن أصحاب الشركات يركزون على قطاع التأجير، ويعملون ‏على إنشاء المجمعات التجارية والمكاتب الإدارية خصوصاً في مناطق الأعمال، وتوقع التقرير أن تزداد وتيرة الصفقات العقارية خلال الربع الرابع من العام الحالي. وقال التقرير: أن القطاع العقاري يعتبر اليوم واحداً من أسرع النشاطات الاقتصادية نمواً، ‏والتعاون الذي تبديه الجهات ذات الصلة بالقطاع العقاري في الدولة، ساهم في تسهيل أعمال الشركات ‏العقارية في الفترة الماضية. مؤكدا أن القطاع العقاري في قطر يعد اليوم الملاذ الآمن للكثير من ‏المستثمرين، في ظل السياسة الإنمائية التي تنتهجها الدولة، والعوائد الجيدة التي يمنحها لهم. وأوضح التقرير أن قطر تسجل منذ بضع سنوات، قفزات عمرانية وعقارية متتالية في ظل نهضة اقتصادية شاملة تشهدها الدولة وتنعكس أوجهها في مختلف قطاعات السوق. ويرى التقرير أن التطوير العقاري الذي شهدته الدوحة ساهم في تعزيز مكانتها والنهوض بموقعها على مستوى المنطقة. وقال التقرير: في ظل استضافة العديد من الفعاليات خلال الأعوام المقبلة، تعمل الشركات العقارية على إنشاء الشقق الفندقية الصغيرة والفنادق، وبخاصة أن الجهات المعنية وضعت خطة لتطوير ‏البنية التحتية وإنشاء بعض المدن الصناعية على أطراف الدولة. ‏

490

| 19 مارس 2023

اقتصاد alsharq
النقيب: 25 % نمواً في حجوزات آسيا للسفريات

كشف السيد ربيع النقيب مدير العمليات في شركة أسيا للسفريات، أن الأخيرة شهدت نمواً في حجوزاتها بمعدل 25% خلال عام 2015، موضحاً أن الشركة تحقق نتائج قوية بدعم من الطفرة التنموية الكبيرة التي تعيشها دولة قطر وتنفيذ عدد كبير من المشروعات العملاقة في مختلف القطاعات.وقال إن آسيا للسفريات توفر جميع الخدمات للمسافرين تحت سقف واحد، موضحاً أن الشركة تقدم خدمات حجوزات السفر وحجوزات الفنادق والشقق الفندقية في جميع أنحاء العالم وجميع ما يحتاجه المسافر من خدمات العطلات من رحلات سياحيه ورحلات السفاري ومعلومات كاملة عن الوجهات المقصودة بالإضافة إلى حجوزات البواخر السياحية ووسائل المواصلات المختلفة والاستقبال من المطارات مع توفير خدمة الاجراءات السريعة في جميع مطارات العالم.وأضاف النقيب:" وتوفر آسيا للسفريات لعملائها جميع تذاكر مباريات كرة القدم في الدوريات الأوروبية ودوري الأبطال بالإضافة الى اختيارات واسعة من المصحات العلاجية ذات الخمس نجوم مع خبرة واسعة في جميع منتجعات جزر البحر الابيض المتوسط ونحن بصدد فتح أسوق جديدة كجزر البحر الكاريبي وغيرها". ونوه إلى أن آسيا للسفريات مقرها الرئيسي يقع في منطقة المعمورة وتمتلك ثلاثة فروع في العزيزية والدحيل ومحطة بترول المسيلة، مؤكداً أن الشركة في تقدم مستمر وتخطط للتوسع وافتتاح فروع جديدة لتغطية جميع المناطق في دولة قطر.وأبدى ربيع النقيب الذي تم تعيينه حديثاً في آسيا للسفريات ويمتلك خبرة كبيرة في قطاع السفر والسياحة تمتد لأكثر من 15 عاماً، تفاؤله الكبير بنتائج آسيا للسفريات خلال العام الجاري، متوقعاً أن تحقق الشركة نمواً في عملياتها خلال عام 2016 بمعدل 30%.وبين أن شركة آسيا للسفريات تمتلك كادرا من الموظفين مؤهلين على أعلى المستويات يقدمون حلول السفر المتكاملة للمسافرين، مشيراً إلى أن الشركة تحرص على تدريب موظفيها بصورة مستمرة لتقديم خدمات مميزة لعملائها بما يتواكب مع سمعة الشركة بالسوق المحلي والتي تمتد لأكثر من ثلاثة عقود.وأوضح أن مشروعات مونديال 2022 تلعب دوراً محورياً في تحفيز حركة السفر، حيث ستستقطب هذه المشروعات استثمارات كبيرة إلى دولة قطر ما يساهم بصورة واضحة في تعزيز نتائج شركات الطيران وشركات السفر والسياحة.وحول أسعار تذاكر الطيران بالسوق المحلي ومدى تأثرها بتراجع أسعار النفط، أكد مدير العمليات في آسيا للسفريات، أن السوق عرض وطلب ودولة قطر تطبق سياسة تمنع الاحتكار وتشجع المنافسة ولذلك فان أسعار التذاكر في السوق المحلي مناسبة جداً، مشيراً إلى أن شركات الطيران بالسوق المحلي قدمت في الأشهر الماضية عروضا سخية للمسافرين.وقال إن شركات الطيران تعمل بصورة دورية على اتباع أحدث الأساليب العلمية والتكنولوجية للتقليل من استهلاك الوقود ما ينعكس بدوره على أسعار تذاكر الطيران.

858

| 06 فبراير 2016

اقتصاد alsharq
منتجعات آيانا في قطر تضيف سبعة أصول فندقية

تماشياً مع رؤيتها بالتطور لتصبح العلامة التجارية المميزة للضيافة العالمية وتأسيس تواجدها في مناطق جغرافية رئيسية، وقعت شركة فنادق ومنتجعات آيانا في قطر اتفاقية مع شركة فيرنز الهندية للعقارات والتطوير لإدارة وتشغيل خمسة منتجعات جديدة في ولاية كارناتاكا الهندية الجنوبية.وبموجب إعلانها اليوم، فقد أضافت شركة فنادق ومنتجعات آيانا الآن سبعة أصول لمحفظتها العقارية سريعة النمو، أولها "آيانا للأجنحة والشقق الفندقية" في الدوحة المكون من 180 غرفة والذي سيقع في منطقة الأعمال المركزية المرموقة في الخليج الغربي ومن المتوقع أن يبدأ استقبال ضيوفه في عام 2016، وعلى غرار أول فندق لها في الهند في ولاية كيرالا، سوف تعرض آيانا للفنادق والمنتجعات مرة أخرى ملكية جزئية للمنتجعات الجديدة التي تم الإعلان عنها للمستثمرين القطريين بهدف توفير فرصة فريدة ومجزية للاستثمار العقاري والضيافة على حد سواء. وتعليقا على هذه التطورات. قالت آمرودا ناير، المدير الإداري المشترك والرئيس التنفيذي لشركة فنادق ومنتجعات آيانا ذ. م. م: "يسرنا أن نعلن عن تحالفنا مع شركة فيرنز الهندية للعقارات والتطوير بهدف إنشاء مجموعة من الفنادق التي تقع في الأماكن الترفيهية حول كارناتاكا والتي ستضم منتجعات جذابة تتسم ببيئتها الهادئة وأجوائها المريحة. ونعتقد أن هناك إمكانات هائلة في الأماكن المختارة والتي لا تبعد كثيرا عن المدن الرئيسية ونتطلع إلى زيادة تواجدنا في جنوب الهند من خلال هذه الشراكة الجديدة".وتم تحديد أول منتجع في مزرعة البن الجبلية على مساحة 45 هكتاراً، في منطقة ساكليشبور والتي تبعد مسافة 3 ساعات بالسيارة عن بنغالور ومن المقرر افتتاحه في عام 2019. ومع مراعاة استخدام وسائل الرعاية الخاصة للحفاظ على النباتات الطبيعية والحيوانات والطوبوغرافيا، سيضم المنتجع ما مجموعه 100 فيلا مقامة حول بحيرة بمساحة خمسة هكتارات تتسم بتصميمها الفريد وموادها المستوردة من مصادر محلية مع المحافظة على التراث المعماري الأصيل. وإلى جانب إنشاء فندق يوفر خدمات ضيافة متكاملة ومرافق ترفيهية ومنتجع صحي وتسهيلات لإقامة المآدب، سيتم بيع فيلات لاستخدامها في قضاء العطلات في إطار نموذج الملكية الجزئية.وقام الشركاء بتحديد وجهات أخرى تستهدف الضيوف الراغبين بقضاء عطلات نهاية أسبوع متميزة، وذلك بهدف توسيع محفظة الشركة في ولاية كارناتاكا لتشمل موقعا يمتد على مساحة 30 هكتارا مع واجهة مباشرة على نهر هيمافاثي ومواقع أخرى بين التلال ومحميات الحياة البرية على مسافة قصيرة تبعد أربع ساعات بالسيارة من بنجالور.وقال إيرول فيرنانديز، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة فيرنز: "نحن سعداء بشراكتنا مع فنادق ومنتجعات آيانا لتوفير الديناميكية والعروض الجديدة لسوق المنتجعات، وهذه هي المرة الأولى التي نستخدم فيها أسلوب الأعمال المختلطة، ونرى أن ساكليشبور وجهة مثالية للإعلان عن أول منتجع لدينا. وبفضل خبراتنا المشتركة في الخدمة والتطوير والتزامنا بالابتكار، فنحن واثقون بأن أسلوبنا الجديد في تطوير المنتجعات سيخلق ذكريات لا تنسى لضيوفنا".وتعتبر "أيانا للفنادق والمنتجعات" شركة عالمية مختصة بمجال إدارة الفنادق؛ وهي ترتكز على القيم الهندية الراسخة في مجال تقديم الخدمات لتصبح من الشركات الرائدة بمجال تشغيل الفنادق والمنتجعات والشقق الفندقية في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا. وستعمل "أيانا" على تأسيس علامة رائدة للفنادق الراقية التي توفر مستوى جديداً من المنتجات والمرافق المخصصة لتعزيز راحة الزوار، فضلاً عن الالتزام بأخلاقيات الخدمة المرتكزة على أسس الضيافة الهندية التقليدية.

590

| 23 ديسمبر 2015