رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
تقنية جديدة تتيح للنباتات التحرك آليا في اتجاه الضوء

استطاع باحثون من معهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة بناء إنسان آلي يجمع بين النبات والإلكترونيات على نحو يسمح في نهاية المطاف للنبات بالتحرك آليا في اتجاه الضوء. ومن المعروف أن النباتات يمكنها رصد الضوء، فإنك إذا أمعنت النظر إلى زهرة عباد شمس، ستكتشف أنها تغير اتجاهها نحو الشمس كلما تحركت في كبد السماء، كما توصلت أبحاث سابقة إلى أن النباتات تحتوي على كثير من وحدات الاستشعار الطبيعية، فضلا عن أنظمة الاستجابة للمؤثرات الخارجية، حيث إن النباتات تتفاعل مع الرطوبة ومستويات الحرارة المختلفة على سبيل المثال، وكذلك مع كمية المياه في التربة التي تدب فيها النباتات بجذورها. ومن خلال هذا المشروع البحثي الجديد، كان فريق الدراسة يهدف إلى إعطاء النبات قدرة ذاتية على الحركة، عن طريق تزويد الوعاء الذي يحتوي على النبات بعجلات وأجهزة إلكترونية ومحرك كهربائي. وتكمن فكرة المشروع في تثبيت أجهزة استشعار لرصد الإشارات الكهربائية داخل جسم النبات، ثم تحويلها إلى أوامر إلكترونية يتم تنفيذها بواسطة المحرك الكهربائي والعجلات المثبتة في الوعاء. وأوضح الباحثون أن النبات المزروع داخل الوعاء استطاع، تغيير اتجاهه نحو الضوء، وقام بتحريك نفسه آليا بالقرب من مصدر الإضاءة. وخلال التجربة، وضع الباحثون النبات المجهز إلكترونيا بين مصباحين، بحيث تتم إضاءتهما بشكل تبادلي، ولاحظ فريق الدارسة أن النبات كان يتحرك في كل مرة تلقائيا ناحية المصباح المضاء. وتهدف أيضا هذه التقنية التي أطلق عليها الباحثون اسم إيلوان إلى استخدام النباتات بغرض تعزيز جهود الاستفادة من الطاقة الشمسية عن طريق تطويعها على نحو يسمح بتحريك ألواح توليد الطاقة الشمسية بشكل آلي نحو أشعة الشمس بواسطة وحدات استشعار ومحركات كهربائية صغيرة.

768

| 09 ديسمبر 2018

صحة وأسرة alsharq
بالفيديو.. علاج "سحري" للصداع النصفي

يعاني كثير من الأشخاص من الصداع النصفي المزمن، وغالباً ما يعاني المصابين بالصداع النصفي من الوجع الذي يزيد في الإضاءة الساطعة، ما يدفعهم إلى الجلوس لفترات طويلة في الظلام حتى يزول الألم. أفادت دراسة حديثة نشرها موقع new scientist إلى أن هناك علاقة قوية بين الصداع وألوان الإضاءة، مشيرين إلى أن تأثير الألوان يختلف بشكلٍ كبير فيما بينها وليست كلها سواء. وقد تم التوصل إلى أن تعرض مصابي الشقيقة إلى الضوء الأزرق أو الأحمر أو الأصفر يجعل حالتهم أسوأ، بناء على عدة اختبارات. بينما يقلل اللون الأخضر في الإضاءة من آلامهم بنسبة 20%. وأكد العلماء أن هناك العديد من الدراسات التي سوف تعتمد الإضاءة الخضراء كعلاج "سحري" للحد من وجع الشقيقة.

662

| 29 مايو 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
ناسا وجوجل يعملان على كمبيوتر بسرعة البرق

تتعاون شركة جوجل مع وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، لإنتاج "أسرع كمبيوتر في العالم" سيعمل بسرعة البرق، وهو أسرع 100 مليون مرة من الكمبيوتر العادي. كمبيوتر "D-Wave X2" سيكون أسرع ـ100 مليون مرة من رقاقة الكمبيوتر العادي، كما أوضح الطرفان، ويمكنه الإجابة على بعض "الخوارزميات" في غضون ثوان وليس سنوات، كما أنه أسرع في حل المشكلات بـ3600 مرة من "الكمبيوتر الخارق"، وفق ما ذكرت صحيفة "تليجراف" البريطانية. وقال موقع "إنجادجيت" الإلكتروني، إن الكمبيوتر الجديد "يختار سلسلة الإجراءات الأفضل التي يمكن إتباعها لإنهاء مهمة معينة، وذلك عندما تطرح أمامه مجموعة من الخيارات".

360

| 10 ديسمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
تعرف على أضرار النوم في الضوء العالي

النوم في الضوء، أحد أهم العادات التي اعتادها البعض، حيث يفضلون النوم في الأضواء الساطعة لعدم الشعور بالخوف، أو لاعتيادهم الأمر. وكشفت دراسة حديثة، أن النوم في الأضواء الساطعة أمر غير صحي، وعلى من يمارس هذه العادة أن يتخلى عنها تدريجيا حتى مع شعوره بالخوف، لأن لها من الأضرار الصحية الكثير، والذي لا يتوقعه محبوها. ومن أهم أضرار النوم في الأضواء العالية 1-الإصابة بالهالات السوداء وشحوب الوجه. 2- الشعور بآلام الجسم وعدم الراحة. 3- إرهاق الأعصاب ليصبح الشخص عصبيا وغير قادر على تحمل الضغوط يوميا. 4- الشعور بالرغبة الدائمة في المزيد من النوم. 5- الصداع وآلام الرأس.

679

| 29 أغسطس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
اكتشاف ثقب أسود في الفضاء يمتص كل شيء

لاحظ علماء بقيادة ميجان أرجو، في مركز جودريل بنك للفيزياء الفلكية وجود ثقب أسود في الفضاء للمرة الأولى، والثقب الأسود هو عبارة عن نوع من النجوم الثقيلة للغاية تمتص الضوء بدلا من أن تبعثه، وكذلك تمتص كل شيء يقع في نطاق جاذبيتها. وقد زاد الثقب الأسود الذي لاحظه علماء "أرجو" بمقدار مئات الأضعاف في غضون بضعة أشهر فقط، مما يسلط الضوء للمرة الأولى على كيفية تطور نشاط الثقوب السوداء بشكل هائل. ومن المقرر أن يقدم فريق العلماء ملاحظاتهم خلال الاجتماع السنوي للجمعية الفلكية الملكية في لاندودنو شمالي ويلز.

3621

| 09 يوليو 2015

محليات alsharq
وزارة البيئة تحتفل غداً باليوم العالمي للمترولوجيا

تحتفل وزارة البيئة صباح غد الأربعاء باليوم العالمي للمترولوجيا "علم القياس" وذلك تحت شعار "القياسات والضوء".يفتتح فعاليات الإحتفال الدكتور محمد بن سيف الكواري، الوكيل المساعد لشؤون المختبرات وبوزارة البيئة . ويتضمن الإحتفال بفندق كمبينسكي اللؤلؤة ، محاضرة وكلمات أخرى حول هذه المناسبة لعدد من جهات الاختصاص ذات العلاقة.يذكر أن العالم يحتفل في مثل هذا اليوم سنويا، بتوقيع ممثلي سبع عشرة دولة لاتفاقية "المتر" في 20 مايو 1875 التي مثلت إطاراً للتعاون العالمي في مجال علم القياس وتطبيقاته سواء كانت التجارية أوالصناعية أو المجتمعية ، علما بأن الهدف الأصلي لاتفاقية المتر هو ضمان توحيد وتجانس نظم وتقنيات القياس في جميع أنحاء العالم.

272

| 19 مايو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
"آي بي إم" تستعد لاستخدام الضوء لنقل البيانات

أصبحت شركة "آي بي إم" IBM جاهزة لاعتماد الضوء في نقل البيانات لمسافات طويلة بين أجهزة الحاسوب، مع رقاقة جديدة يمكن أن تعلن نهاية الأسلاك الكهربائية التي تعاني من كونها أبطأ من حيث سرعة النقل. وبعد عَقد من البحث، طورت آي بي إم رقاقة من الضوئيات السيليكونية قادرة على نقل البيانات بسرعة إجمالية تبلغ 100 جيجابت في الثانية، وفي الاختبارات، تمكنت الرقاقة من نقل البيانات باستخدام نبضات من الضوء على مسافة كيلومترين. ويمتاز الضوء بقدرته على نقل البيانات على نحو أسرع من أسلاك النحاس، التي تُستخدم في مراكز البيانات لربط خوادم التخزين والتشبيك. ويُأمل أن تساعد رقاقة الضوئيات السيليكونية في تقديم ألياف بصرية عالية النطاق في الأجيال المستقبلية من الحواسيب الخارقة والخوادم، خاصة مع الكميات الهائلة من البيانات التي تنتقل بين مصادر الحوسبة. ويمكن لتقنية الضوئيات السيليكونية أيضا إحداث تغيير جذري في الطريقة التي يجري بها تنفيذ الخوادم في مراكز البيانات عن طريق فصل وحدات المعالجة، والذاكرة، والتخزين، في صناديق منفصلة. ويمكن أن يساعد التصميم في تشغيل التطبيقات على نحو أسرع وخفض التكاليف عن طريق دمج المراوح وإمدادات الطاقة.

422

| 13 مايو 2015

صحة وأسرة alsharq
قلة التعرض لضوء النهار تسبب السرطان والاكتئاب

أكدت دراسة علمية حديثة، أشرف عليها باحثون أمريكيون، بمركز الصحة “UCONN”، أن عدم كفاية التعرض للضوء الطبيعي خلال النهار مع التعرض المفرط للضوء الاصطناعي يجعلنا في خطر الإصابة بالعديد من الأمراض. ووفقا للدراسة، التي نشرت مؤخراً، فقد قال الباحث المشارك في الدراسة، ريتشارد ستيفنز، وهو عالم الأوبئة بمركز الصحة “UCONN”، أن الاستخدام المتزايد من الهواتف الذكية، والأجهزة اللوحية، تضر بدورة النوم والاستيقاظ الطبيعية والساعة البيولوجية الموجودة لدينا بالمخ. وأشار ستيفنز إلي أن هذه الأجهزة الهواتف التي تنبعث منها الضوء الأزرق عند استخدامها في المساء، تقمع إفراز هرمون “الميلاتونين” الذي يسمى بهرمون النوم وهذا يعطل إيقاع الساعة البيولوجية في الجسم، والآلية البيولوجية التي تمكننا من الحصول على النوم المريح، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”. وأضاف ستيفنز، أن هناك أدلة متزايدة على أن التعرض للأجهزة اللوحية وعدم التعرض للضوء الطبيعي له علاقة بسرطان الثدي، والسمنة، والسكري، والاكتئاب، وربما غيرها من أنواع السرطان.

329

| 04 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
علماء ينجحون في إبطاء سرعة الضوء بشكل دائم

نجح باحثون فيزيائيون من جامعة جلاسجو باسكتلندا في إثبات قدرتهم على إبطاء سرعة الضوء بشكل دائم، بحسب ما أوردت مجلة "ساينس إكسبرس". ومن خلال تجربة جديدة استطاع الباحثون تغيير سرعة الفوتونات المكونة للضوء بشكل دائم بعدما قاموا بإدخاله في جهاز خاص قادر على تغيير بناء الفوتونات. واستطاع باحثو جامعة جلاسجو تطوير الجهاز، بالتعاون مع باحثين من جامعة هيروت-وات بمدينة إدنبرة. ونشر الباحثون، الجمعة، نتائج تجاربهم مؤخرا في الدورية العلمية "ساينس إكسبرس"، موضحين أنها تثبت بوضوح أن سرعة الضوء ليست ثابتة. ومن الثابت علميا أن سرعة الفوتونات تقل بشكل مؤقت عن مرور الضوء من خلال عناصر معينة مثل الزجاج أو الماء، ولكنها سرعان ما تعود لسرعتها بعد عودتها للفراغ.

3591

| 25 يناير 2015

صحة وأسرة alsharq
إضاءة الغرفة أثناء النوم تسبب زيادة الوزن

لطالما عانت النساء من ظاهرة زيادة الوزن، وأصبحت مشكلة تؤرق حياتهن في ظل جهلهن لبعض أسباب ذلك. وقد خلصت دراسة جديدة إلى أن وجود الكثير من الضوء أثناء النوم له صلة بمخاطر اكتساب المزيد من الوزن. الدراسة أجريت على 113 ألف امرأة في دورية "علم الأوبئة" الأمريكية، حيث قورنت إجابات السيدات اللائي خضعن للدراسة بمقاييس عديدة للبدانة من بينها مؤشر كتلة الجسم. وبحسب الدراسة، فقد توصل فريق من معهد أبحاث السرطان في لندن إلى أن النساء اللائي لديهن محيط خصر أوسع كانت غرف نومهن "بها إضاءة كافية تسمح بالرؤية" خلال الليل. إلى ذلك فسر العلماء أن الضوء يحدث خللاً في الساعة البيولوجية، والتي تنجم عن الماضي المتعلق بعملية التطور التي تشهد نشاطاً خلال الضوء بالنهار والخلود للراحة في الليل حينما تكون الأجواء مظلمة.

2644

| 02 يونيو 2014

صحة وأسرة alsharq
الضوء قد ينجح في تمكين الصُم من سماع زقزقة الطيور

فكرة جديدة في عالم الطب: استخدام الضوء بدلا من الكهرباء كمحفز للسمع، وقد نجحت فعلا إحدى التجارب على حيوانات مخبرية في تحفيز الجهاز العصبي السمعي باستخدام الضوء، ما يمنح الأمل لملايين المصابين بضعف السمع. تبقى زقزقة العصافير والموسيقى من الأشياء التي يحرم منها، بحكم الطبيعة من يعانون من الصمم أو ضعف حاسة السمع، رغم التطور التقني الحديث. الأجهزة المساعدة للسمع سواء الخارجية أو حتى الداخلية المعقدة، مثل زراعة قوقعة اصطناعية، تبقى عاجزة عن توفير هذه الجودة من السماع، التي تُمكن من سماع ألحان الطيور، لكن هل يمكن تحسين هذا الواقع وتطوير القواقع المزروعة في الأذن؟ فريق بحث طبي دولي بقيادة علماء من المشفى الجامعي في مدينة غوتنجن الألمانية تمكن من طرق أبواب جديدة، كما يقول موقع "دوك شيك" الالكتروني الألماني. والفكرة مبنية على مساعدة الضوء بدلا من الكهرباء في نقل الصوت. فحتى الآن كان التيار الكهربائي هو المستخدم كمحفز لعملية السمع، لكن الباحثين تمكنوا للمرة الأولى من تفعيل الجهاز السمعي عند حيوانات تجارب، باستخدام الضوء. ويعتمد حاليا حوالي 200 ألف إنسان حول العالم على قواقع سمعية مزروعة، لكن الشعور بدرجة ارتفاع الصوت وتمييز النغمات يبقى أمرا غير ممكن إلا في حالات نادرة. والسبب في ذلك يعود إلى التيار الكهربائي الذي ينتشر بكثافة من جميع الأقطاب الكهربائية، ما يثير خلايا عصبية سمعية بنفس التوقيت، فلا يتمكن المرء من التمييز جيدا. وهنا تأتي الفكرة بإحلال الضوء مكان الكهرباء لحل المشكلة، وهو ما نجح به الفريق العلمي في غوتنغن في تجاربه التي أجراها على بعض القوارض، وفقا لموقع "دوك شيك". ويأمل الباحثون في أن تنجح هذه الطريقة في استخدام قنوات تحفيز مستقلة عن بعضها البعض، بدلا من تفعيلها كلها بذات الوقت، ما يعد بتحسن كبير في القدرة على التمييز بين النغمات والأصوات المختلفة ودرجة ارتفاع الصوت، بحسب البروفيسور توبياس موزر من مشفى جامعة غوتنجن.

283

| 07 مارس 2014