رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
بوينغ: سوق الطيران العالمي يصل 15 تريليون دولار

رفعت شركة بوينغ توقعاتها طويلة الأمد بشأن الطلب على الطائرات الجديدة مع تنامي حركة السفر الجوي وتنسيق العديد من الطائرات الموجودة في الخدمة حالياً. وتوقعت الشركة أن يحتاج القطاع إلى 42,730 طائرة جديدة تقدر قيمتها بنحو 6.3 تريليون دولار أمريكي خلال العقدين القادمين. كما سيواصل أسطول الطائرات العالمي تعزيز الطلب المتنامي على خدمات الطيران التجاري، مما سيؤدي إلى فرصة لوصول قيمة السوق إلى 15 تريليون دولار أمريكي. وأصدرت شركة بوينغ تقريرها السنوي لتوقعات السوق ويتوقع هذا التقرير، الذي يعد معياراً موثوقاً لتوقعات السفر الجوي العالمي، أن يشهد العدد الإجمالي للطائرات المطلوبة زيادة بنسبة 4.1%، مقارنة بالتوقعات السابقة. وفي معرض تعليقه على التقرير، قال راندي تينسيث، نائب الرئيس لعمليات التسويق في بوينغ للطائرات التجارية: لأول مرة منذ سنوات، نشهد نمواً للاقتصادات في جميع أنحاء العالم. وسيوفر هذا النمو المتزامن المزيد من الحوافز للسفر الجوي العالمي. نحن نشهد توجهات نحو حركة جوية قوية، ليس فقط في الأسواق الناشئة في الصين والهند، ولكن أيضًا في الأسواق الناضجة في أوروبا وأمريكا الشمالية. وإلى جانب استمرار التوسع في الحركة الجوية، تشير البيانات إلى وجود موجة كبيرة قادمة لتنسيق العديد من الطائرات القديمة ضمن الأسطول العالمي. ووفقاً لبيانات الأسطول، هناك اليوم أكثر من 900 طائرة يبلغ عمرها أكثر من 25 سنة، وبحلول منتصف عام 2020، ستصل أكثر من 500 طائرة كل سنة إلى عمر 25 عاماً، بما يمثل ضعف المعدل الحالي، مما يعزز موجة التنسيق. وأضاف تينسيث أن هذه البيانات توضح أن 44% من الطائرات الجديدة ستكون بديلة لطائرات قديمة أحيلت إلى التنسيق، في حين أن بقية الطائرات ستكون مخصصة لدعم النمو المستقبلي لقطاع الطيران..ومع الطائرات التي سيتم الاحتفاظ بها، من المتوقع أن يتضاعف حجم الأسطول العالمي بشكل كبير ليصل إلى 48,540 طائرة بحلول عام 2037. وسيشهد قطاع الطائرات ذات الممر الواحد أكبر معدل نمو خلال فترة التوقعات هذه، مع طلب 31,360 طائرة جديدة، بزيادة بنسبة 6.1% مقارنة بالعام الماضي. ويرجع حجم هذا السوق بقيمة 3.5 تريليون دولار أمريكي بشكل رئيسي إلى النمو المتواصل لشركات الطيران منخفضة التكلفة، والطلب القوي في الأسواق الناشئة، وزيادة الطلب على طائرات بديلة في أسواق مثل الصين وجنوب شرق آسيا. وبالنسبة لقطاع الطائرات عريضة البدن، فسوف تكون هناك حاجة إلى 8,070 طائرة جديدة تقدر قيمتها بنحو 2.5 تريليون دولار أمريكي على مدى السنوات العشرين المقبلة.

792

| 24 يوليو 2018

محليات alsharq
سمو الأمير يستقبل نائب رئيس مجلس إدارة بوينغ

استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في مكتبه بقصر البحر صباح اليوم السيد ريموند راي كونر نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة بوينغ للطائرات التجارية وذلك للسلام على سموه بمناسبة زيارته للبلاد.

334

| 19 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
بوينج: اتفاقيات توريد مع 21500 من الشركاء العالمين في 65 بلداً

قال "جيف كوهلر" نائب الرئيس لتطوير الأعمال الدولية في شركة بوينج للصحفيين بأن بوينج التي يعمل فيها نحو 165 ألف موظف وفني تقدم خدماتها المتنوعة لنحو 150 بلداً وحققت الشركة دخلاً بقيمة 90.8 بليون دور عام 2014 كان حصة قطاع الطائرات التجارية 70% لاسيَّما العملاء من خارج الولايا المتحدة الأمريكية. وأبرمت الشركة اتفاقيات توريد مع أكثر من 21500 من الشركاء العالمين في 65 بلدا، وأضاف: إن أسواق الشرق الأوسط وآسيا باسفيك أضحت أكثر أهمية لصناعة الطيران وإن الطائرات الأقل تكلفة والمعايير البيئية أضحت خياراً هاماً في الأسواق الواعدة. وتتجه العديد من الشركات لاستخدام الوقود الأحفوري الحيوي وقال إن قطاع الدفاع والفضاء والأمن (BDS) والذي مقره سنت لويس والذي تأسس عام 2002 يستأثر بحصة 30% ويستأثر القطاع التجار بنحو 61%، موضحا بأن هناك نحو 1900 طائرة إضافية مع 45 بلدا أبرمت عقودها أو في مرحلة إبرام العقود.وأضاف: هناك نحو 4300 طائرة عسكرية من إنتاج بوينج تعمل في أمريكا وأشار بأن للشركة عمليات في 264 موقعا في العالم وتغطي صيانة الطائرات والإمدادات والدعم الهندسي واللوجستي وتدريب الطيارين والخدمات الأخرى للشركة مشاريع مشتركة مع " لوكهيد مارتن" وسبع شركات تابعة في المملكة المتحدة وأستراليا وارجون، وذكر بأن بوينج تقدم الدعم لشركات الطيران العالمية لنحو 150 بلدا كما أنها تستفيد من التحسن الاقتصادي القوي في الشرق الأوسط والباسيفك وبريطانيا وأستراليا والسعودية وكوريا الجنوبية، وقال إن التراكمات الدولية للأنشطة تشكل 37% تقدر قيمتها بنحو 58و6 مليون دولار، وإن 70 من البرامج الصناعية تقدر قيمتها بنحو 25 بليون دولار في 24 بلدا. اعتماد الرقم (7-7) تدور العديد من التساؤلات حول اعتماد الرقم (7-7) اسماً للطائرات التجارية التي تطلقها الشركة، خاصة في ظلّ ظهور العديد من الأقاويل حول استخدام اسم «بوينغ 7-7»، التي باتت واحدة من أشهر العلامات التجارية في التاريخ. ومنذ تسمية طائرات «717» الأولى، خضعت جميع طائرات بوينغ التجارية لعملية تسمية تسلسلية استناداً إلى الصيغة 7-7، مثل 727، و737، و747، وصولاً إلى أحدث طائرات بوينغ التجارية النفاثة «787». وقامت شركة بوينغ بتخصيص أرقام طرازات متسلسلة لتصاميمها، خلال العقود الماضية، تماماً كما تفعل معظم الشركات المصنّعة للطائرات. وتقوم طائرات بوينغ التجارية باستخدام رقم الطراز كونه اسماً شعبياً لها بما في ذلك الطراز 40، والطراز 80، والطراز 247، والطراز 307 ستراتولاينر، والطراز 377 ستراتوكروزر.وتتميز طائرات بوينغ المصنعة للأغراض العسكرية بأسمائها العسكرية مثل «بي–17 فلاينغ فورترس»، و«بي–52 ستراتوفورترس». وتمتلك هذه الطائرات أسماء طرازات مخصصة لها من بوينغ، فطائرة «بي–17» هي طائرة بوينغ من طراز 299، وطائرة «بي–52» هي طائرة بوينغ من طراز 454.

284

| 18 أكتوبر 2015

منوعات alsharq
أمريكا: مباحثات لإطالة مدى الطائرات التجارية دون طيار

تجري إدارة الطيران الاتحادية الأمريكية محادثات مع مصنعي الطائرات بدون طيار بشأن اختبار طائرات تجارية بدون طيار يمكن أن تطير لما بعد مدى إبصار مشغلها، وهو الأمر المحظور في الوقت الراهن لأسباب تتعلق بالسلامة. وستكون الشراكة المحتملة بين إدارة الطيران، ومصنعي الطائرات بدون طيار علامة فارقة في تطوير تلك الطائرات التي يمكن استخدامها في العديد من المجالات مثل تسليم الطرود، ومراقبة المحاصيل، أو فحص أنابيب نقل الطاقة. كما يطرح ذلك احتمال أن تقبل لوائح الطيران بدون طيار لأغراض تجارية استخدام تقنية تجاوز مدى الإبصار في نهاية المطاف، وتعكف إدارة الطيران على وضع اللمسات النهائية على لوائح هذه التقنية خلال العامين المقبلين. ومن شأن قواعد إدارة الطيران المقترحة التي كشف النقاب عنها في فبراير، أن ترفع حظرا شبه كامل على استخدام الطائرات بدون طيار لأغراض تجارية.

507

| 03 مايو 2015