رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: الغازات المسببة للاحتباس الحراري تصل لمستوى قياسي

حذرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من أن تركيز الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الغلاف الجوي وصل مجدداً إلى مستوى قياسي جديد العام الماضي، فيما لا توجد نهاية في الأفق لهذا الاتجاه التصاعدي. وأبرز تقرير أصدرته المنظمة قبيل انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين لتغير المناخ في دبي (COP28)، أن المتوسط العالمي للتركيزات العالمية عام 2022 لثاني أكسيد الكربون، وهو أهم غازات الدفيئة، كان أعلى بنسبة 50 بالمئة من مستويات ما قبل الثورة الصناعية للمرة الأولى. وأشار إلى أن هذه التركيزات ما زالت مستمرة في الزيادة عام 2023. ورغم أن معدل زيادة تركيز ثاني أكسيد الكربون كان أقل قليلا عن العام السابق، إلا أن التقرير الذي جاء بعنوان نشرة الغازات الدفيئة قال إن هذا يرجع على الأرجح إلى التغيرات الطبيعية قصيرة المدى في دورة الكربون، مشيرا إلى أن الانبعاثات الجديدة نتيجة للتغيرات الصناعية استمرت في الارتفاع. كما استمرت تركيزات الدفيئة الرئيسية الأخرى، الميثان وأكسيد النيتروز، في النمو، وفقا للتقرير، حيث شهدت تركيزات أكسيد النيتروز وهي مادة كيميائية مستنفدة للأوزون - أعلى زيادة سنوية على الإطلاق. وفي هذا السياق، قال الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، بيتيري تالاس: على الرغم من عقود من التحذيرات من المجتمع العلمي، وآلاف الصفحات من التقارير، وعشرات المؤتمرات المناخية، ما زلنا نسير في الاتجاه الخاطئ. وشدد على أن المستوى الحالي لتركيزات الغازات الدفيئة يضع العالم على طريق زيادة درجات الحرارة أعلى بكثير من أهداف اتـفاق باريس للمناخ بحلول نهاية هذا القرن. وأضاف: سيصاحب ذلك (أنماط) طقس أكثر قسوة، بما في ذلك الحرارة الشديدة والأمطار وذوبان الجليد وارتفاع مستوى سطح البحر وحرارة المحيطات وتحمضها. كما سترتفع التكاليف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية. يجب أن نخفض استهلاك الوقود الأحفوري. ويعد ثاني أكسيد الكربون أهم غازات الدفيئة في الغلاف الجوي، حيث يمثل حوالي 64 بالمئة من تأثير الاحترار على المناخ، ويرجع انبعاثه بشكل أساسي إلى حرق الوقود الأحفوري وإنتاج الأسمنت. ونظراً لعمره الطويل، أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن مستوى درجة الحرارة الذي تم رصده بالفعل سيستمر لعدة عقود، حتى لو تم تخفيض الانبعاثات بسرعة إلى صافي الصفر. يذكر أن المرة الأخيرة التي شهد فيها كوكب الأرض تركيزا مماثلا لثاني أكسيد الكربون كان قبل ثلاثة إلى خمسة ملايين سنة، عندما كانت درجة الحرارة أعلى بمقدار درجتين إلى ثلاث درجات مئوية، وكان مستوى سطح البحر أعلى مما هو عليه الآن بما يتراوح بين 10 إلى 20 مترا.

516

| 15 نوفمبر 2023

محليات alsharq
باحثة في جامعة قطر تبتكر مركباً جديداً

استعرضت المهندسة طوبا قريشي- باحثة من جامعة قطر- ورقة عمل بعنوان «تحليل التكلفة والتكامل الحراري لإزالة ثاني أكسيد الكربون باستخدام السائل الايوني القائم على الإيميدازوليوم»، مؤكدة أنها توصلت إلى مركب جديد قادر على استخلاص كمية كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون من المخلفات الصناعية، بطاقة وتكلفة أقل من المركبات المستخدمة حالياً. وأضافت: «ورقة العمل تبحث إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، تحضير مركب آيوني جديد لإزالة ثاني أكسيد الكربون من مخلفات الصناعة، والعمل إنتاج مركب يحاول استخلاص كمية كبيرة من ثاني أكسيد الكربون، وهو غير سام، وطاقته قليلة مقارنة بالصناعات الموجودة حاليا، ويمكن لهذا المركب أن يكون بديلا اقتصاديا للمركب المستخدم حالياً في الصناعة». وتابعت: «أنتجنا محاكاة لمصنع، من أجل تجربة المركب الجديد لاستخلاص ثاني أكسيد الكربون، لقياس كمية الغاز المستخلص، وكفاءة المركب، وكذلك قياس توفير طاقة، وتحليل العامل الاقتصادي، وأثبتنا أن هذه العملية مجدية وعملية وبديل جيد لجميع المواد المستخدمة حالياً».

722

| 09 مارس 2023

تكنولوجيا alsharq
سكان الأرض على موعد مع ظاهرة فلكية مميزة مطلع العام الجديد

سيتمكن سكان بعض مناطق الأرض من مشاهدة ظاهرة فلكية مميزة أوائل عام 2023، حيث ستتساقط الشهب المعروفة بـ Quadrantids، والتي ستبلغ ذروتها في 4 يناير القادم. ووفق ما أعلنته الخدمة الصحفية لمركز القبة السماوية الفلكي في موسكو، سيصل عدد الشهب التي ستحترق في الغلاف الجوي إلى 110 نيازك خلال الزخّة النيزكية الأولى لهذه الظاهرة عام 2023 التي ستبدأ اليوم، وتستمر حتى 12 يناير المقبل، لكن ذروة نشاط هذه الظاهرة ستكون في الليلة ما بين 3 و4 يناير 2023. ووفقا لتوقعات منظمة النيازك الدولية، فإن سكان بعض مناطق الأرض سيكون بإمكانهم رؤية شهابين متساقطين كل دقيقة في وقت ذروة الظاهرة المذكورة في العام الجديد.

1541

| 28 ديسمبر 2022

منوعات alsharq
"ناسا" في دراسة حديثة: الغلاف الجوي للأرض يختزن كميات كبيرة من الحرارة منذ 2005

وجدت دراسة علمية جديدة أن كوكب الأرض أصبح يختزن في غلافه الجوي منذ عام 2005 كميات كبيرة من الحرارة بصورة غير مسبوقة ومثيرة للقلق، مما أدى إلى تضاعف اختلال الطاقة الأرضية خلال 14 عاما فقط في الفترة ما بين عام 2005 و2019. وأوضحت الدراسة أن ما يصدر عن كوكب الأرض من حرارة من فعل الإنسان وما يتم استقباله من أشعة الشمس؛ تسببا خلال السنوات المنصرمة في الإخلال بالتوازن الحراري الطبيعي داخل الغلاف الجوي لكوكبنا، وهذا يفاقم من حدة التغيرات المناخية. ونشرت الدراسة في 15 يونيو الماضي بدورية جيوفيزيكال ريسيرش ليترز وتم إعدادها بالتعاون بين وكالة ناسا والإدارة الوطنية الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي (نوا)، وفقا للجزيرة نت. وجاء فيها أنه تم خلال 14 عاما -أي منذ 2005- مراقبة دقيقة لحجم الطاقة الحرارية المختزنة في الغلاف الجوي لكوكبنا، لكن النتائج المتحصل عليها كانت مخيبة للآمال. المحيطات تلعب المحيطات دورا أساسيا في حفظ الحياة على كوكبنا؛ فهي تمتص حوالي 30% من ثاني أكسيد الكربون الموجود على سطحه، وتُنتج حوالي 50% من الأكسجين الذي نحتاجه. لكن بسبب هذا الارتفاع في كميات الطاقة الحرارية الموجودة في الغلاف الجوي للأرض؛ فإن أداء المحيطات المتمثل في امتصاص الفائض من الحرارة زاد بدرجة مقلقة؛ لأن المحيطات أصبحت تقوم بامتصاص كميات كبيرة فوق طاقتها، وهذا لن يستمر طويلا. وقال الباحث المشرف على الدراسة نورمان لوب -من وكالة ناسا في البيان الصحفي الصادر عنها- إن الأرقام التي هي بحوزتنا كارثية لأن هذا الاختلال في الطاقة الحرارية التي يختزنها كوكبنا ستفاقم من أزمة التغيرات المناخية. دور التذبذب العقدي للمحيط الهادي كما وجد الباحثون أن التذبذب العقدي للمحيط الهادي لعب أيضا دورا كبيرا في زيادة حرارة كوكب الأرض خلال السنوات المنصرمة. ولأن المحيط الهادي هو من أكبر المسطحات المائية على كوكب الأرض -حيث يغطي حوالي 46% من إجمالي مساحة البحار والمحيطات- فإن أي تذبذب في حرارته يؤثر بشكل مباشر على حرارة كوكب الأرض. والتذبذب العقدي للمحيط الهادي هو ظاهرة تحدث كل 20 أو 30 سنة؛ حيث تتغير حرارته من البرودة إلى السخونة أو العكس، وقد سجل العلماء حدوث تغير عام 2014 من البرودة إلى السخونة، واستمر ذلك إلى غاية عام 2020، وهو ما أسهم في ارتفاع حرارة كوكبنا. وقال أصحاب الدراسة أيضا أن هذه الظاهرة تسببت في انخفاض كثافة السحب فوق المحيط الهادي في نطاق واسع، مقابل زيادة كبيرة في عملية امتصاص حرارة الشمس. ويبدو -من خلال تصريحات الباحث الرئيسي نورمان لوب- أنّ توقّعَ ما سيحدث خلال العقود القادمة سيكون صعبا جدا، لأن كل المؤشرات توحي بأن كوكبنا يتوجه نحو كارثة بيئية لا يمكن تصور حجمها.

3111

| 03 يوليو 2021

عربي ودولي alsharq
مؤسسة أمريكية: 2020 ثاني أشد الأعوام حرارة في تاريخ الكرة الأرضية

أعلنت الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي، أن عام 2020 كان ثاني أشد الأعوام حرارة على الإطلاق في تاريخ الكرة الأرضية بعد عام 2016. وحسب توضيحات منشورة على موقع الإدارة الإلكتروني، فإن متوسط درجات الحرارة على سطح الأرض والمحيطات في جميع أنحاء العالم خلال العام الماضي بلغ 98ر0 درجة مئوية أعلى من المتوسط الطبيعي وهو ما يقل بمقدار 02ر0 درجة مئوية فقط عن الرقم القياسي المسجل خلال عام 2016. وأضافت أن النصف الشمالي من الكرة الأرضية شهد أشد الأعوام حرارة على الإطلاق، حيث بلغ متوسط درجات الحرارة فيه 28ر1 درجة مئوية أعلى من متوسط درجات الحرارة المسجلة خلال القرن العشرين. وأشارت إلى أن عام 2019 تراجع بذلك إلى المرتبة الثالثة من حيث أشد الأعوام حرارة على كوكب الأرض. ومنذ عام 2014 شهد العالم الأعوام السبعة الأشد حرارة في تاريخ الكرة الأرضية، بينما سجلت الأعوام العشرة الأشد حرارة في تاريخ الكوكب خلال الفترة من 2005 إلى 2020.

1994

| 15 يناير 2021

أخبار alsharq
مشروع للحد من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي

يركز مشروع جماعي جديد، يقوده معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، التابع لجامعة حمد بن خليفة، على الحدّ من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وسيكون له تأثير إيجابي في التصدي لتحديات تغير المناخ. ويهدف المشروع، الذي يحمل عنوان نهج شامل لتطوير نظام عالي الكفاءة وعملي لإدارة الكربون بغرض تحسين الاستدامة في قطر إلى تطوير نظام فعال وعملي لإدارة الكربون، وسيتعاون المعهد في هذا المشروع مع جامعة قطر، ومجلس قطر للمباني الخضراء. وتهدف التقنية المقترحة، التي تستخدم مواد مبتكرة، إلى امتلاك القدرة على خفض تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي عبر امتصاصها مباشرةً، وتحسين جودة الهواء في الأماكن المغطاة عن طريق توجيه هذه الغازات الممتصة إلى الصوبات الزراعية، وكذلك تحويلها إلى منتجات ذات قيمة مضافة، وستكون لهذه الحلول آثار إيجابية على تغيّر المناخ، والصحة، والأمن الغذائي، وتنويع الاقتصاد، وستساهم بالتالي في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030. وعبَّر الدكتور عبدالكريم محمد، مدير برنامج البحوث بالإنابة لكفاءة الطاقة في مركز الطاقة التابع للمعهد وقائد المشروع الجماعي، عن حماسه، وقال: نحن فخورون جدا بإطلاق هذا المشروع الفريد، ونعيد التأكيد على التزامنا بإجراء بحوث وتطوير تكنولوجيا يمكن أن تقدم حلولاً ملموسة لتعزيز الاستدامة في المستقبل بدولة قطر. وكشف الدكتور عبدالكريم عن الباحثين الرئيسيين للمشاريع الفرعية المتنوعة التابعة لهذا المشروع الجماعي وهم: الدكتورة فدوى الملوحي من معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة؛ والبروفيسور مفتاح النعاس والدكتور أحمد خليفة من جامعة قطر؛ والدكتور أليكس أماتو من مجلس قطر للمباني الخضراء. وذكر أن الشركاء والجهات المعنية الرئيسية المشاركة في المشروع هي: وزارة البلدية والبيئة؛ ومؤسسة كهرماء؛ وشركة أجريكو؛ وشركة شِل قطر؛ ومركز كالجاري للابتكار؛ ومؤسسة فيتو؛ وجامعة كالجاري؛ وكلية ترينيتي كوليدج في دبلن؛ وجامعة إمبريال كوليدج لندن؛ وجامعة ولاية جورجيا؛ ومركز لايبنيز لأبحاث البستنة الزراعية. وأضاف قائلًا: يسعدنا أيضا العمل في هذا المشروع بالشراكة مع زملائنا في معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، ومعهد قطر لبحوث الحوسبة بجامعة حمد بن خليفة، ونتطلع إلى التعاون معهم لتحقيق أهدافنا المشتركة. وقد حصل هذا المشروع على أعلى منحة تُقدم في إطار الدورة الثانية من برنامج الأولويات الوطنية التابع للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، حيث حاز مبلغ 4.990.734 دولارا لمدة خمس سنوات. وسيصل إجمالي التمويل المشترك الإضافي لهذا المشروع إلى 1.400.285 دولارا أمريكيا، وهو ما سيرفع قيمة الميزانية الإجمالية للمشروع إلى 6.391.019 دولارا. وقدَّم الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، تهانيه للفريق، فقال: نحن نعتقد أن هذا المشروع الجماعي، الذي يقوده معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، ويضم منظمات بحثية وطنية رائدة مثل جامعة قطر؛ ووزارة البلدية والبيئة؛ ومؤسسة كهرماء؛ وشركة شل قطر؛ ومجلس قطر للمباني الخضراء، سيضمن استفادة قطر من نتائج البحوث، وسيُعزز التعاون البنّاء والمفيد بين الجهات المعنية المحلية والدولية ذات الصلة. وأضاف الدكتور مارك فيرميرش، المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، قائلًا: يشرفنا أن نتولى قيادة هذا المشروع، ويسعدني أن أتقدم بالتهنئة للفريق الذي بذل مجهودا ضخما، وأظهر قدرا كبيرا من المرونة والمثابرة . ولن يسهم هذا المشروع المتميز في دعم قطر في مواجهة تحدياتها الكبرى في مجال الطاقة والمياه والبيئة فحسب، بل سيعمل أيضا على إنشاء منصة لتعزيز التعاون بين الجهات المعنية الوطنية، وبناء القدرات المحلية من خلال إشراك طلاب الدراسات العليا في المشروع، وسوف تعزز الجهود المشتركة للفريق ونجاح هذا المشروع الجماعي من مكانة دولة قطر باعتبارها طرفا رئيسيا في الجهود الدولية المبذولة لمكافحة تغيّر المناخ.

2106

| 03 أغسطس 2020

منوعات alsharq
ارتفاع ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي

أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية، أن مستوى غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي ارتفع في شهر أغسطس الماضي ثلاث درجات مقارنة بنفس الفترة من عام 2018.ووفقا لما نشرته «ناسا» على موقعها في شبكة «تويتر» يشير هذا الارتفاع إلى أن البشرية لم تتمكن من تقليص حجم انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي وإبطاء الاحترار العالمي. كما تظهر «ناسا» أن «معدل تركيز غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض كان حوالي 412 جزيئا في المليون، وهذا أعلى بثلاث جزيئات مما كان عام 2018».

2719

| 22 سبتمبر 2019

علوم وتكنولوجيا alsharq
يجوب الأرض مرتين يوميًا .. "ناسا" تطلق قمرًا للأرصاد الجوية

أطلقت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية ناسا بنجاح، اليوم السبت، قمرًا صناعيًا للأرصاد الجوية من الجيل الجديد، من شأنه السماح بتحسين توقعات الطقس للأيام السبعة التالية، إضافة إلى مراقبة الظواهر البيئية. وذكرت ناسا في بيان، أن القمر الصناعي الذي يحمل اسم جوينت بولار ساتلايت سيستم 1 (جي بي أس أس)، انطلق إلي الفضاء عند الساعة 09:47 بتوقيت جرينيتش. وأضافت أن القمر يأتي ضمن مشروع مشترك لـناسا مع الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي نوا، وانطلق على متن صاروخ دلتا 2 تابع لشركة يونايتد لانش الاينس من قاعدة فاندنبرج الجوية في كاليفورنيا. وأوضحت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي أن القمر الجديد هو الأول من سلسلة تضم 4 أقمار اصطناعية من المقرر الانتهاء من إطلاقها تباعا بحلول عام 2038، بتكلفة 11.3 مليار دولار أمريكي. وبحسب ناسا، سيسمح القمر بزيادة الفترة التي يمكن الحصول على توقعات موثوقة عن الطقس خلالها من 3 إلى 7 أيام، ويمثل تقدمًا تقنيًا وعلميًا مهمًا. وفور وضعها في المدار القاري على علو 824 كيلومترا، ستسجل الأقمار الخمس بيانات بدقة غير مسبوقة عن الغلاف الجوي والأراضي والمحيطات، ونظرا إلى مدارها، يمكن لهذه الأدوات أن تجوب كامل مساحة الكوكب مرتين يوميًا. وأوضح مدير برنامج جي بي إس إس في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، جريج مانت أن هذه الأدوات دقيقة لدرجة أنها قادرة على قياس درجات الحرارة مع هامش خطأ بعُشر من الدرجة فقط في الغلاف الجوي برمته من سطح الكوكب إلى حدود الفضاء. وأضاف أن البيانات المجمعة باستمرار من المستقبلات ستخضع للتحليل في نماذج للتوقعات الجوية في الوقت الفعلي تقريبًا. وأشار أن البيانات التي تجمع بفضل هذه الأقمار الصناعية ستساعد أيضًا في التوقع على نحو أفضل للأحداث المناخية الكبرى مثل الأعاصير، ما سيسمح بتحسين استعدادات السكان المعنيين لهذه الظواهر.

1225

| 18 نوفمبر 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
علماء أمريكيون: 2016 كان الأكثر دفئا على الإطلاق

قال علماء بالحكومة الأمريكية، إن العام الماضي كان الأكثر دفئا منذ بدء تسجيل درجات الحرارة عام 1880، ما يجعل 2016 العام الثالث على التوالي الذي يتم فيه تحطيم الرقم القياسي العالمي لدرجات الحرارة. وقالت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي "نوا" إن متوسط درجات الحرارة العالمية كان أكثر دفئا بنحو 0.99 درجة مئوية من متوسط منتصف القرن العشرين. وقال جافين شميدت، مدير"معهد جودارد" لدراسات الفضاء التابع لـ"ناسا" في بيان: "إن عام 2016 هو العام القياسي الثالث على التوالي في هذه السلسلة.. نحن لا نتوقع عاما قياسيا في كل عام، ولكن الاتجاه المستمر طويل المدى من الدفء واضح". وفي عام 2015، تجاوزت درجة الحرارة السنوية على سطح الكرة الأرضية الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2014 بأكثر من 0.1 درجة مئوية، حسبما قالت "نوا" آنذاك. وقالت الوكالتان إن ظاهرتي "النينو" و"النينا" اللتين تؤثران في الظروف الجوية في جميع أنحاء العالم عبر التيار المتدفق المتغير والتيارات المحيطية، لعبتا دورا في التغيرات قصيرة المدى في متوسط درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم.

417

| 19 يناير 2017

منوعات alsharq
كيف تتخلص الطائرات من محتويات مراحيضها؟

يعتقد كثير من الناس أن الطائرات تتخلص من محتويات مراحيضها في الهواء خلال رحلتها، فيما أكد خبير ألماني في تصنيع الطائرات أن هذه الفكرة الشائعة غير صحيحة. وقال ديتر شولتس، وهو خبير في صناعة الطائرات في جامعة هامبورج للعلوم التطبيقية، إنه صحيح أن الخطوط الجوية تحاول خفض الوزن على متن الطائرات قدر المستطاع لتوفير نفقات الوقود وأن مياه الصرف من أحواض غسل اليدين على الطائرات الحديثة تفرغ خلال الرحلة عبر فتحات تفريغ ساخنة. وأضاف: "التخلص من مياه الصرف في الهواء يساعد في خفض وزن الطائرة، ولكن مياه الأحواض المكسوة بالصابون لا تصل أبدا إلى الأرض لتؤذي أي شخص في أسفل لأنها تتبخر في الغلاف الجوي المرتفع". وتابع: "لكن القصة تختلف مع مخلفات الركاب والطاقم نظرا لأن هذه المواد لا تتبخر وبالتالي يتم إبقائها في صهريج، ويتم تفريغ الصهريج في المطار التالي وتعالج المحتويات مثل مياه المجاري".

784

| 01 فبراير 2016

منوعات alsharq
بالصور.. علم السعودية يسبح في الفضاء الخارجي

قام العربي الوحيد المشارك في تجربته "السباحة في الفضاء"، محمد الملحم مع 7 آخرين على مستوى العالم للسفر إلى خارج الغلاف الجوي، برفع علم المملكة العربية السعودية في الفضاء الخارجي، حيث امتدت الرحلة على مدى 6 ساعات متواصلة. وتأتي هذه الرحلة كخطوة تجريبية على مدى قدرتة الملحم على السفر إلى الفضاء العام المقبل، وانطلقت الرحلة، اليوم السبت، عند الثامنة صباحًا بتوقيت فرنسا من مطار ميركينك بمدينة بوردوكس الفرنسية، وتم اختيار الـ7 من أوروبا وأمريكا، وكان الملحم الوحيد بينهم من العالم العربي.

2694

| 21 نوفمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
احتراق مركبة فضاء روسية أثناء دخولها الغلاف الجوي للأرض

احترقت مركبة شحن فضائية روسية غير مأهولة صباح اليوم الجمعة، أثناء دخولها الغلاف الجوي للأرض بعد أن خرجت عن نطاق السيطرة. ونقلت وكالة "إيتار تاس" الروسية للأنباء عن متحدث باسم وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس" قوله إن مركبة الفضاء "بروجرس إم-27 إم" دخلت الغلاف الجوي للأرض في الساعة 0204 بتوقيت جرينتش فوق المحيط الهادي. وتوقع العلماء أن تحترق المركبة التي تزن 7 أطنان بشكل شبه كامل قبل أن تصطدم بسطح الأرض باستثناء بعض قطع الحطام من الصلب أو التيتانيوم. وفقد القائمون على تشغيل المركبة السيطرة عليها بعد وقت قصير من إقلاعها من قاعدة "كازاخستان" أواخر الماضي. وكانت وكالة الفضاء الروسية قد أعلنت أول أمس الأربعاء، أن مركبة الشحن الفضائية غير المأهولة التي أخفقت في تنفيذ مهمتها الخاصة بتوصيل أغذية وإمدادات أخرى إلى المحطة الفضائية الدولية سوف تعود إلى المجال الجوي للأرض اليوم الجمعة. وتعرضت المركبة بروجريس التي وصلت تكلفتها مع صاروخ الدفع الخاص بها إلى ما يقدر بـ50 مليون دولار لسلسلة من المشكلات الفنية التي تتعلق بصاروخ الدفع ونظام الهوائي بعد إقلاعها بفترة قصيرة الأسبوع الماضي، مما أدى إلى خروجها عن مسارها بعيدا عن المحطة الفضائية الدولية. وذكرت وكالة الفضاء الروسية في بيان أول أمس أنه من المتوقع، أن تحترق المركبة الفضائية لدى دخولها المجال الجوي للأرض، وإن كانت بعض الشظايا الصغيرة ربما تسقط على سطح الأرض. ولم تصل المركبة على الإطلاق إلى محطة الفضاء الدولية وتحلق في مدار منخفض حول الأرض منذ ذلك الحين. وتعرض برنامج الفضاء الروسي، الذي كان فيما مضى مصدر فخر للاتحاد السوفيتي السابق، لنقص في التمويل وسلسلة من الفضائح والإخفاقات في إطلاق سفن الفضاء خلال السنوات الأخيرة.

2231

| 08 مايو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
الشمس تشهد فصولا متغيرة مثل الأرض

أثبتت دراسة جديدة أن للشمس فصولا متغيرة تماما كما للأرض، مما قد يجعل العلماء قادرين على التكهن بالعواصف الشمسية. وأفادت الدراسة التي نشرتها مجلة "Nature Communication"، وأجراها فريق من الباحثين بقيادة المركز الوطني الأمريكي لأبحاث الغلاف الجوي، أن الشمس تشهد نشاطا يتصاعد وينخفض على مدى عامين تقريبا. ووفقا للباحثين فإن التباينات الموسمية للشمس نابعة من التغيرات في نطاقات الحقول المغناطيسية في كل نصف من الكرة الشمسية، وهذا يؤثر على قوة العواصف الشمسية. ويقول سكوت مكنتوش، قائد فريق البحث ومدير مرصد "هاي ألتيتيود" التابع للمركز الوطني الأمريكي لأبحاث الغلاف الجوي، "إن ما نبحث عنه هنا هو محرك ضخم للعواصف الشمسية"، مضيفا أنه "من خلال فهم أفضل للكيفية التي تتشكل بها نطاقات النشاط في الشمس مسببة تباينا موسميا، فإنه يحتمل أن تتحسن توقعاتنا للظواهر الجوية والفضائية". ويؤثر دوران الشمس على نطاقات الحقول المغناطيسية فتتحول هذه النطاقات إلى نصف الكرة الشمسي الشمالي والجنوبي، مما يؤدي إلى تصاعد أنشطتها إلى الذروة لتمتد على 11 عاما قبل أن تضعف.

1095

| 11 أبريل 2015

منوعات alsharq
آلان يوستيس يحطم رقم فيليكس للقفز من الفضاء

حطم نائب رئيس شركة جوجل، آلان يوستيس الرقم القياسي لأعلى سقوط حر من حدود الغلاف الجوي والذي كان مسجلا باسم المغامر النمساوي فيليكس بومغارتنر. وبعد الصعود في الجو عبر منطاد مملوء بالهيليوم، قفز يوستيس من ارتفاع 135 ألف قدم باتجاه الأرض بسرعة 1420 كيلومترا في الساعة كاسرا حاجز الصوت. أما الارتفاع الذي قفز منه بومغارتنر في أكتوبر 2012 فكان 128 ألف قدم، ووصلت أقصى سرعة له خلال سقوطه الحر إلى 1342 كيلومترا في الساعة وهي أعلى أيضا من سرعة الصوت التي تبلغ 1224 كيلومترا في الساعة. وقال يوستيس إنه بدأ التخطيط سرا لهذه القفزة منذ 3 سنوات، معتمدا على فريق علمي من الخبراء، نقلا عن صحيفة "تايمز".

912

| 25 أكتوبر 2014

منوعات alsharq
عاصفتان شمسيتان تنذران بأعطال في الاتصالات والكهرباء

توقع مسؤولون أمريكيون، أن تهب عاصفتان شمسيتان يمكن أن تؤثرا على المجال المغناطيسي للأرض اليوم الجمعة، ما يثير المخاوف من احتمال تعطيل إشارات أنظمة تحديد المواقع والاتصالات اللاسلكية وشبكات نقل الطاقة الكهربية. ولا تشكل أي من العاصفتين الشمسيتين بشكل منفرد خطرا يستدعي إصدار إنذارات خاصة من السلطات المختصة غير أن توقيتهما المتقارب ومسارهما المباشر نحو الأرض دفع مركز التنبؤ بالطقس الفضائي في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي لإصدار تحذير منهما. وقال مدير المركز توماس برجر للصحفيين في مكالمة عبر دائرة مغلقة إن العاصفة الشمسية الأولى انطلقت من منطقة مضطربة مغناطيسيا على سطح الشمس ليل الإثنين ومن المتوقع أن تكون قد ضربت الأرض ليل أمس الخميس. كما انطلقت من نفس المنطقة عاصفة ثانية أكبر أثرا بعد ظهر يوم الأربعاء. وقال برجر، "لا نتوقع أي أضرار لا يمكن التعامل معها بسبب العاصفتين الشمسيتين في البنية التحتية ولكننا نراقبهما عن كثب". والشمس حاليا في ذروة دورتها التي تستغرق 11 عاما على الرغم من أن المستوى العام لنشاطها أقل كثيرا من ذروته المعتادة. وذكر برجر، أن "الشيء الفريد في الحدث هو تعاقب العاصفتان واحتمال تفاعلهما في طريقهما نحو الأرض سواء في مدار الكرة الأرضية أو خارجه وهو ما لا نعرفه بعد".

302

| 12 سبتمبر 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
ناسا تطلق قمرا صناعيا لقياس ثاني أكسيد الكربون

أطلقت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) قمرا صناعيا أمريكيا، اليوم الأربعاء، في مهمة تستمر عامين لدراسة نسبة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض في محاولة لفهم أفضل للتغير المناخي. انطلق القمر الصناعي " اوربتنج كاربون اوبزرفاتوري 2 " صباح اليوم من قاعدة فاندنبرج الجوية في ولاية كاليفورنيا، بعد إلغاء موعد الانطلاق المقرر أمس الثلاثاء بسبب مشاكل في نظام المياه على منصة الانطلاق. وسوف يكون القمر الصناعي الذي يعرف بـ" او سي او-2 " الأول المخصص لقياس نسبة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض وسوف يسمح للعلماء بمراقبة التغييرات في كمية غازات الدفيئة عبر المناطق وعلى مر الزمن. وسوف يرسم القمر الصناعي خريطة لمصادر ثاني أكسيد الكربون وما يطلق عليه" المغاسل "التي تزيل الغاز من الغلاف الجوي لمعرفة كمية توزعها في مختلف أنحاء العالم. وأشار العلماء إلى ثاني أكسيد الكربون العالق في الغلاف الجوي للأرض كسبب للتغير المناخي.

214

| 02 يوليو 2014

منوعات alsharq
زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب اليابان

ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس "ريختر"، جنوب اليابان. وأفاد مركز الأبحاث الجيولوجية الأمريكي، أن الزلزال ضرب منطقة قريبة من جزر "بونين" التي تبعد مسافة 800 كيلو مترا جنوب العاصمة طوكيو. وأشارت الهيئة القومية الأمريكية، للمحيطات وأبحاث الغلاف الجوي، أن السلطات اليابانية لم تحذر من خطر تسونامي جراء الزلزال.

482

| 01 يوليو 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
نقل بيانات للقمر بسرعة 19.44 ميجابت بالثانية

يعتزم فريق من الباحثين وبالاعتماد على تقنية الاتصالات عبر أشعة الليزر، استعراض نظام لإيصال اتصالات النطاق العريض "برودباند" Broadband إلى سطح القمر، وذلك خلال حدث من المقرر عقده خلال شهر يونيو القادم. وسيقوم فريق من معهد ماساتشوستس للتقنية وبالتعاون مع وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" خلال حدث خاص لأبحاث الليزر والبصريات الكهربائية باستعراض قدرتهم على نقل البيانات من الأرض إلى القمر بسرعة 19.44 ميجابت في الثانية. وقال مارك ستيفنز من مختبر لنكولن التابع لمعهد ماساتشوستس "تمثل الاتصالات بسرعات عالية من الأرض إلى القمر عن طريق أشعة الليزر تحديًا، وذلك لأن المسافة بينهما والبالغة 400 ألف كيلومتر تعمل على تبديد الشعاع الضوئي". وأضاف ستيفنز "من الصعب على نحو مضاعف اختراق الغلاف الجوي، وذلك لأن الاضطراب الحاصل يمكن أن يؤدي إلى انحناء الضوء ما يسبب تلاشيه سريعًا أو تسرب الإشارة لدى جهاز الاستقبال". وتمكن الفريق من التغلب على هذه التحديات عن طريق إرسال إشارة من محطة أرضية في مدينة وايت ساندز بولاية نيو مكسيكو الأمريكية، وذلك باستخدام 4 تلسكوبات منفصلة. وتعد السرعة التي سيجري خلالها نقل البيانات من الأرض إلى القمر أسرع مما هو متوفر حاليًا حول العالم، حيث يشير تقرير الإنترنت لعام 2013 والصادر عن شركة "أكاماي" Akamai إلى أن المتوسط العالمي لسرعات اتصالات النطاق العريض هو 3.8 ميجابت في الثانية، وفي الولايات المتحدة بحدود 10 ميجابت في الثانية.

273

| 29 مايو 2014

عربي ودولي alsharq
نجاح تجربة هندية لصاروخ دفاعي متطور

اختبرت الهند بنجاح اليوم الأحد، إطلاق صاروخ مضاد للصواريخ الباليستية، يمكنه اعتراض الأهداف خارج الغلاف الجوي للأرض، في خطوة كبيرة على طريق تطويرها لنظام دفاع صاروخي، لا يملكه سوى عدد قليل من الدول. وتطور الهند نظاما للصواريخ الدفاعية، يهدف إلى تزويدها بدرع متعددة الطبقات، لحمايتها من هجمات الصواريخ الباليستية. ويستهدف النظام تدمير أي صاروخ يطلق باتجاه الهند، على ارتفاع أعلى خارج الغلاف الجوي، وإذا فشل هذا يدمره النظام داخل الغلاف الجوي. ويقتصر امتلاك نظام مضاد للصواريخ الباليستية، على عدد قليل من دول العالم، من بينها الولايات المتحدة وروسيا وإسرائيل.

277

| 27 أبريل 2014

منوعات alsharq
إطلاق شطيرة "صقلية" إلى الغلاف الجوي

أطلقت مجموعة من العلماء الهواة، نموذج شطيرة تشتهر بها جزيرة صقلية الإيطالية إلى طبقة التراتوسفير في الغلاف الجوي، لتلتقط صورا مبهرة وعجيبة لشطيرة الكانولو، وهي تطير على ارتفاع كبير فوق سطح الأرض. وتم دمج الشطيرة في مركبة فضاء يدوية الصنع أطلق عليها، "ناقل (شطيرة) كانولو". وصنعت مركبة الفضاء من مواد معاد تدويرها وزودت باثنين من الكاميرات وجهاز التعقب وتحديد المواقع العالمي "جي.بي.إس". وألحقت ببالون كبير مملوء بالهيليوم، والتقطت للشطيرة المصنوعة من ن غلاف مقوى من الآيس كريم صورا مذهلة، ومضحكة عندما حلقت فوق السحب صوب الفضاء.

381

| 06 مارس 2014