رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
إزالة الكبائن المخالفة استعداداً لموسم التخييم

قامت وزارة البيئة والتغير المناخي، بالتعاون مع الأمن البيئي بقوات الأمن الداخلي «لخويا»، بحملة لإزالة الكبائن غير القانونية، بعدد من مناطق الدولة، وذلك تطبيقاً لقانون حماية الحياة الفطرية وأملاك الدولة، واستعداداً لموسم التخييم الشتوي الجديد 2023/2024. وأهابت وزارة البيئة والتغير المناخي بالسادة أصحاب الكبائن غير المصرح لهم، بسرعة إزالة تلك الكبائن، وستقوم الوزارة باتخاذ الإجراءات القانونية، وإزالتها على نفقتهم الخاصة، مع إخلاء مسؤولية الوزارة عن أي تلفيات تحدث نتيجة عمليات الإزالة. وكانت الوزارة قد أعلنت عن فتح باب التسجيل الإلكتروني لموسم التخييم الشتوي السنوي للعام 2023/2024، لجميع مناطق الدولة، في الفترة ما بين 22 إلى 31 أكتوبر الجاري 2023، وذلك من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة، على أن يبدأ موسم التخييم في الأول من شهر نوفمبر القادم 2023، وينتهي 30 أبريل المقبل 2024.

750

| 20 أكتوبر 2023

محليات alsharq
وزارة البيئة تطالب أصحاب الكبائن في منطقة سيلين بسرعة التسجيل بخدمة المواقف

طالبت وزارة البيئة والتغير المناخي، أصحاب الكبائن المتواجدة خارج المنطقة المخصصة لتجمع الكبائن في منطقة سيلين، بسرعة التسجيل بخدمة مواقف الكبائن لاستخراج تصريح الدخول لها داخل مجمع المواقف. وأكدت الوزارة في بيان لها نشرته عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، أنها باشرت حملات تفتيشية ابتداء من اليوم من خلال وضع ملصقات إنذار علي جميع الكبائن خارج المكان المخصص من قبل مفتشي إدارة المحميات الطبيعية، وذلك لمخالفتها للقانون، وتشويه المنظر العام. كما حذرت الوزارة أنه حال عدم إزالتها أو إدخالها، فإن الوزارة ستقوم بمخالفتهم واتخاذ الإجراءات القانونية بهذا الصدد.

3045

| 02 يونيو 2022

محليات alsharq
خدمة مرافقة الكبائن والمعدات إلكترونياً

في إطار رؤية وزارة الداخلية الرقمية التي تهدف إلى التحول إلى الأنظمة الإلكترونية من أجل تطوير الخدمات المقدمة للجمهور. وتعزيزا لإجراءات واشتراطات السلامة المرورية خلال موسم التخييم، تدعو الإدارة العامة للمرور كافة المراجعين إلى الاستفادة من خدمة (مرافقة الكبائن والمعدات) التي تقدمها الإدارة ضمن خدماتها الإلكترونية بموقع وزارة الداخلية. وأوضحت الإدارة أن خطوات خدمة (مرافقة الكبائن والمعدات) سهلة وواضحة، ويمكن التقديم لها على مدار اليوم. حيث تبدأ الخطوات بالدخول إلى موقع وزارة الداخلية، واختيار نافذة الخدمات الإلكترونية، ثم اختيار الخدمات المرورية، والدخول إلى المركبات واختيار خدمة مرافقة الكبائن والمعدات، وبعد ظهور بيانات مقدم الطلب، يتم إدخال بيانات المرافقة (التاريخ، الوقت، عدد الكبائن، عدد الشاحنات)، يليها إدخال بيانات الكبائن والمعدات (بشرط ألا تتجاوز 15 كبينة/معدة)، بعد ذلك يتم إدخال بيانات المركبات والسائقين (بشرط ألا تتجاوز 15 مركبة)، ثم إدخال بيانات الترخيص ومسؤول الاتصال، وإدخال المرفقات المطلوبة؛ وبعد إدخال جميع متطلبات الخدمة يتم مراجعة تلك المدخلات من خلال فحص الملخص، يتم الضغط على أيقونتي التعهد والموافقة على الشروط ثم إرسال الطلب.

4654

| 19 نوفمبر 2021

محليات alsharq
تسجيل متنقل للكبائن والتيادر كل يوم جمعة

بدأت شركة الفحص الفني " فاحص " بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور في تلقي طلبات التسجيل المتنقل للكبائن والتيادر ، حيث يتم تسجيل الطلبات وحجز موعد للحضور للمخيم ويقوم أفراد الفحص الفني بالانتقال إلى المخيمات وأماكن الكبائن والتيادر التي لا تتواجد في المواقف التي خصصت للتجمع والتي قدم أصحابها طلبات التسجيل المتنقل ، وسيكون التسجيل المتنقل يوم الجمعة من كل أسبوع من الساعة 6 صباحا وحتى الساعة 6 مساء وذلك اعتبارا من نهاية الأسبوع الحالي وقد تم تخصيص رقم 70073047 لحجز المواعيد . وقد قامت الإدارة العامة للمرور بتثبيت محطتين لتسجيل الكرافانات والتيادر كشف عنه في منطقتي سيلين والغارية وذلك لنهاية موسم التخييم ، حيث تهدف الإدارة من إجراء تسجيل التيادر والكرافانات الحفاظ على سلامة مستخدمي الطريق وكذلك الحفاظ على حقوق الملكية، متمنيا من مالكي الكرفانات والتيادر المبادرة بالتسجيل . وكانت الإدارة قد أكدت أن عملية حفر أرقام " الشاسيه " وتسجيل الكبائن والتيادر هي عملية تنظيمية من أجل إثبات حقوق الأشخاص في حيازة الكابينة أو التيدر ، بالإضافة إلى تأمين سلامة مستخدمي الطريق حيث إن وضع اللوحات وأرقام " الشاسيه " تساهم في ضبط الأمور ومعرفة البيانات في حالة وقوع حوادث.

881

| 05 نوفمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
موسم التخييم يرفع أسعار بيوت الشعر والخيام

طالب عدد من المواطنين تدخل الجهات المعنية لمراقبة أسعار الخيام وبيوت الشعر التي تجد رواجا كبيرا قبيل بدء موسم التخييم الجديد، لافتين إلى أنهم يعانون في كل عام من استغلال التجار وأصحاب محلات بيع أدوات التخييم وكذلك الخيام وبيوت الشعر، مشيرين إلى أن الأسعار خيالية وهناك استغلال كبير يتطلب تدخلا عاجلا من قبل الجهات المعنية لضبطه، موضحين أن من حق كل تاجر او شخص ان يربح في تجارته او بالسلع التي يعرضها للبيع، ولكن ليس بهذه الطريقة التي يسودها الجشع والطمع، لذا يجب وضع قوانين تحول دون استغلال المواطنين من خلال تحديد أرباح معقولة لتلك السلع التي يقبل على شرائها الكثير من المواطنين خلال هذه الأيام مثل الخيام وبيوت الشعر وباقي أدوات التخييم الأخرى. وأشاروا إلى أن أغلب المواطنين يسافرون إلى الدول المجاورة لشراء الخيام وبيوت الشعر وأدوات التخييم اللازمة التي تكون أسعارها أرخص بكثير من نظيرتها في قطر، فعلى سبيل المثال يصل سعر بيت الشعر لدينا إلى قرابة 6 آلاف ريال، ويعتمد ذلك على المساحة والارتفاع، وكذلك الخيام العادية أسعارها تصل إلى قرابة 4 آلاف ريال وتعتمد أيضا على كبر الحجم والمساحة، بينما نفس تلك الخيام تكون أسعارها أقل بكثير في البلدان الاخرى المجاورة وربما أقل من النصف أيضا، بينما الاسعار لدينا ضعف سعرها الحقيقي في البلدان المجاورة او اكثر بكثير. كما تشهد محال بيع مستلزمات التخييم اقبالا كبيرا من المواطنين خلال هذه الفترة لشراء كافة أدوات التخييم، استعدادا لبدء موسم التخييم الجديد الذي سينطلق بداية شهر نوفمبر ويستمر حتى نهاية مارس القادم، وتعتبر الخيام احد ابرز مطالب المواطنين هذه الفترة كونها تعتبر مطلبا أساسيا في المخيمات، علاوة على ان البعض يفضلون شراء بيوت الشعر ويحرصون على تواجدها في مخيماتهم في فصل الشتاء لانها دافئة ويتميز بعضها بمقاومة الحرائق والرياح وتمنع دخول مياه الامطار أيضا وهو ما يجعلها مميزة عن الخيام الاخرى. وفي ظل الاقبال الكبير على ادوات التخييم يستغل العديد من أصحاب محلات بيع ادوات ومستلزمات التخييم هذه الأشهر موسم التخييم، لرفع كافة الأسعار لتصل إلى أعلى مستوياتها، معتبرين انه موسم يجب تحقيق أكبر معدل أرباح فيه، ناهيك عن أن فني توصيل وتمديد الكهرباء وكذلك الحدادون وغيرهم، يستغلون الفترة الحالية وطيلة موسم التخييم برفع الأسعار، حيث يصل سعر تمديد الكهرباء إلى المخيم قرابة 4 آلاف ريال. ارتفاع في الاسعار وفي جولة لـ"الشرق" بعدد من محال بيع مستلزمات التخييم رصدنا ان ارتفاع الأسعار طال كافة سلع التخييم، ولم يقتصر الامر على سلع بعينها، كما أن أسعار الخيام وبيوت الشعر ارتفعت بشكل كبير عما كانت عليه في السابق، وكذلك كافة الادوات والاغراض الاخرى التي تتعلق بالتخييم، مما يتطلب ضبط الأسعار وفرض رقابة صارمة على كافة محلات بيع أدوات ومستلزمات التخييم، التي تقفز أسعارها مع بداية موسم التخييم وتستمر حتى نهايته. وقال فواز العنزي ان محال بيع مستلزمات التخييم أصبحت تزدحم بالمواطنين لشراء كافة الأدوات التي يحتاجونها طيلة موسم التخييم في مخيماتهم، ومن أبرز مطالب المواطنين توفير مجموعة من الخيام وبيوت الشعر للجلوس فيها والاستمتاع داخل المخيمات. وأضاف: قبل بداية موسم التخييم يستعد الراغبون في التخييم هذا العام لتجهيز المخيمات الخاصة بهم وذلك من خلال تركيب الخيام وتوفير كافة الامور والمتطلبات مثل الخيام والتمديدات الكهربائية، مؤكدا ان كل تلك الامور تكلف أموالا كثيرة بسبب استغلال التجار والأيدي العاملة لهذا الموسم برفع أسعار الادوات وكذلك أجور العمل، على سبيل المثال فان فنيي التمديدات والتوصيلات الكهربائية يرفعون أجورهم وكذلك أسعار الادوات لديهم، حيث يبلغ تمديد وتوصيل الكهرباء بين أرجاء المخيم الواحد إلى 3 آلاف ريال او اكثر وهو سعر خيالي ومبالغ فيه. وطالب الجهات المعنية بتشديد الرقابة على جميع محال بيع أدوات التخييم والخيام وبيوت الشعر، لافتا إلى أن تلك المحال وبعض التجار والباعة الجائلين يعرضون خياما وبيوت شعر في الشوارع الرئيسية للبيع بمبالغ كبيرة، حيث انهم قاموا بجلبها من الدول المجاورة بأرخص الأسعار ويعرضونها للبيع بأضعاف مضاعفة لسعرها الحقيقي، مما يعتبر استغلالا واضحا لحاجات المواطنين خلال موسم التخييم لتلك الخيام وباقي الادوات الاخرى وبالتالي يضطرون لشرائها كونها المتوافرة. عدم العبث بالبيئة القطرية ويرى سعيد مبارك الراشدي عضو المجلس البلدي ضرورة الحفاظ على البيئة القطرية التي تميزت بمنظرها الجميل، خاصة خلال فصل الشتاء وبعد هطول الامطار حيث كثرة الروض في البر القطري وتوافد العديد من المواطنين والمقيمين لقضاء أمتع الاوقات وسط تلك الروض، ولكن بالمقابل على كل من يرغب في الخروج بنزهة برية أو للتخييم في الصحراء القطرية أن يضع بالحسبان الحفاظ على الروض واحترام القوانين وعدم العبث بالبيئة القطرية التي زادت جمالا خلال السنوات الاخيرة ولا ننكر جهود وزارة البيئة في هذا الشأن. وأكد ضرورة تشديد الرقابة من قبل دوريات البيئة طيلة مواسم التخييم ومعاقبة المخالفين الذين يعبثون بالبيئة بأي شكل من الأشكال، مشددا على اهمية مراعاة الخصوصية خلال موسم التخييم واحترام المكان والحفاظ على النظافة وعدم تجاوز القوانين والعبث بالبيئة. المقطورات.. خطر كبير أما شيخة الجفيري عضو المجلس البلدي فترى ان التوعية من قبل الأسرة امر مطلوب ومهم لشبابنا عن كيفية التعامل مع الطريق وعدم السرعة، خاصة خلال مواسم التخييم التي تزداد بها نسبة وقوع الحوادث نتيجة قطع مسافات طويلة بسيارات محملة بادوات وامتعة ومستلزمات التخييم، واكدت أن الاعلام المرئي والمقروء والمسموع له دور كبير في توعية وتثقيف شبابنا، ولم نرَ في أي من وسائل الإعلام تلك برامج توعوية عن موسم التخييم بكيفية المحافظة على البيئة والمحافظة على أرواح السائقين على الطريق. وقالت ان المقطورات خلف السيارات معظمها تشكل خطرا كبيرا على حياة مستخدمي السيارات، وذلك لان معظمها ليست مغطاة من الاعلى مما يتيح سقوط وتطاير الأدوات التي تحملها بكل سهولة، وكذلك أيضا بعض المقطورات غير واضحة ولا توجد عليها أرقام أو إنارة من الخلف ويصعب رؤيتها على الطرق التي يسودها الظلام، مما يزيد من احتمال وقوع الحوادث، متمنية للجميع موسم تخييم خاليا من الحوادث. وأضافت: من الواجب أن يحافظ جميع المخيمين على البيئة وعدم العبث بها طيلة موسم التخييم، مطالبة بتشديد الرقابة من قبل دوريات البيئة وكذلك البلدية للحفاظ على البيئة ومحاسبة المتجاوزين، ممن يتسببون بتلوث البيئة أو تدميرها بطريقة أو أخرى.

1065

| 21 أكتوبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
تكرار حرائق الكبائن بالسيلية قنبلة موقوتة تهدد السكان

أصبحت المنطقة المجاورة لنادي السيلية الرياضي، مصدرا للحرائق، حيث تكرر اشتعال النيران في حادثين منفصلين بنفس المنطقة خلال اسبوع واحد، كان الحريق الأول قد اندلع في عدد من البيوت الجاهزة (الكبائن) في أحدى المزارع بمنطقة السيلية، حسب ماذكرت وزرارة الداخلية في تغريدة على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، ولم يخلف أضرار بشرية لكنه نشب في بيوت العمال والتهم أغراضهم . ولم تمض أياما معدودة حتى فوجئ سكان المناطق المجاورة بسحابة دخانية كثيفة أثارت ذعر العمال القاطنين بالمنطقة، وسكان الأحياء المجاورة بسبب شدة كثافة السحابة الدخانية التي نتجت من الحريق، ولم يتم التعرف على أسباب الحريق الأخير، إلا أن جهود الجهات المعنية من قوات الشرطة والدفاع المدني والاسعاف حالات دون وقوع تقليل الخسائر، حيث هرعت إلى مكان الحادث منذ الدقائق الأولى لإنقاذ الأرواح. لكن خطورة هذه المنطقة تكمن في تكدس العمال في هذه المنطقة والمستودعات، بالإضافة إلى انتشار الشاحنات التي تغطي الأرض الفضاء بجوار المستودعات ومساكن العمال، مما يزيد من خطورة هذه المنطقة التي تعتبر قنبلة موقوته تهدد قاطنيها. وكانت قطر الخيرية قد قدمت مساعدات إغاثية من خلال إدارة التنمية المحلية للعمال المتضررين من الحريق الأول والذين بلغ عددهم 450 عانلا التهمت النيران كل أغراضهم الأساسية في مساكنهم يعملون في شركة المهني للمقاولات.

373

| 17 مايو 2015