وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكدوا ضرورة مجابهة الظاهرة بقوة القانون.. الكتابة على الجدران والصاق الاعلانات في واجهات المباني واعمدة الانارة ظواهر قديمة متجددة بسبب غياب الردع القانوني حسب ما يرى مواطنون تحدثوا للشرق، لأن قانون النظافة الجديد لم ينص صراحة على تجريم مثل هذه الظواهر السالبة التي تشوه منظر المباني وانما اشار اليها اشارة ضمنية في بعض نصوص القانون باعتبارها صورة من صور تشويه المباني. الشرق تحدثت مع مواطنين حول ظاهرة الكتابة والصاق الاعلانات على الجدران واتفقت آراؤهم على ان تشويه المباني سواء العامة او الخاصة مظهر غير حضاري ويعد اكثر ضررا من رمي القمامة باعتبار ان ازالة القمامة اسهل بكثير من ازالة آثار الكتابة والرسوم على الجدران او ازالة ملصق اعلاني مثبت بمادة لاصقة لأن الازالة في هذه الحالة قد تتطلب مواد معينة ولا يضمن بعد التنظيف الا تترك اثرا على الجدران. واكدوا على ضرورة تفعيل القوانين الخاصة بالنظافة لأن القوانين اذا لم تطبق على ارض الواقع لن يكون لها اي قيمة حسب ما ذكروا . وفيما يلي مجمل الآراء حول كيفية معالجة الظاهرة، التي لا يعلم على وجه التحديد الجهة المسؤولة عن محاسبة المخالفين، حيث ان وزارة البلدية والبيئة ذكرت في اكثر من تصريح أن الكتابات الموجودة على أسوار المرافق الحكومية حمامات عمومية وجدران مدارس من اختصاص البلديات وانما الكتابة على أسوار المنازل والمباني الخاصة ليست من اختصاص الوزارة. خالد بن عبد الله المهندي: حصر الضبطية بمفتشي البلدية يحد من تطبيق قانون النظافة أكد خالد بن عبد الله المهندي الباحث القانوني ان عدم انحسار ظاهرة الكتابة والصاق الاعلانات على الجدران يدل على وجود قصور في القوانين الخاصة بالمحافظة على نظافة المدينة والمباني العامة والخاصة مشيرا في هذا الصدد الى ان حصر الضبطية القضائية في مفتشي البلدية في مخالفات النظافة يحد من تطبيق القانون لأننا نتحدث عن اثنين مليون ونصف المليون نسمة هم سكان قطر، فلا يمكن حصر مراقبة السلوكيات المخالفة للنظافة في عدد محدود من المفتشين، بل يجب ان تجعل الرقابة عامة لافراد المجتمع ليسجلوا المخالفات بالاستفادة من تقنية الاتصالات الحديثة وارسالها عبر تطبيق يخصص لرصد المخالفات الموثقة. واضاف المهندي: يفترض ان نكون قد تخلصنا من هذه السلوكيات الخاطئة منذ وقت طويل لو كانت هناك خطط للتوعية، تتبعها قوانين رادعة، تصف الفعل المخالف تفصيليا والعقوبة المفروضة على المخالفين فلا جريمة ولا عقوبة الا بنص قانون، مؤكدا على ضرورة تضافر افراد المجتمع للقضاء على مثل هذه الظواهر السالبة وغير الحضارية وهنا لابد ان يقوم اي صاحب منزل او محل تعرض للتشويه سواء بالكتابة او الصاق اعلانات بإبلاغ جهات الاختصاص حتى يتم تحرير الواقعة ومن ثم ازالتها من قبل البلدية. واكد المهندي على ضرورة تكثيف التوعية في المناهج الدراسية، لأن من يقوم بهذه الافعال هم شباب صغار السن وذلك واضح من نوع الكتابات على الجدران التي تتمحور حول الحب او المشاحنات بين الشباب، وهم بلا شك يعانون خللا سلوكيا يجعلهم يتجهون الى الجدران لتفريغ طاقاتهم، ولابد من توخي الحذر لأن هناك رسومات خادشة للحياء نجدها في بعض الجدران، وبذلك تتحول الواقعة من مجرد مخالفة لقانون النظافة الى جريمة مجتمعية. مشيرا الى اهمية قيام جهات الاختصاص في البلدية بنشر الوعي عن طريق اعلانات الشوارع والمطويات وعبر وسائل الاعلام المختلفة للتخلص من هذه الظاهرة نهائيا، اذا تضافرت التوعية مع القوانين الرادعة. فاطمة الغزال: المدارس تخلصت نهائياً من ظاهرة تشويه المباني قالت فاطمة الغزال الكاتبة الصحفية واختصاصية التربية ان الكتابة والصاق الاعلانات على الجدران يشوهان المظهر الحضاري للبلد ويعكسان صورة سيئة للسياح والزائرين، لذلك لابد من الحزم في تطبيق القوانين على ان يتعاون جميع افراد المجتمع مواطنين ومقيمين في الابلاغ عن المخالفات التي يكونون شهود عيان لها من خلال خطوط ساخنة تضعها البلدية لهذا الشأن . واكدت الغزال ان الصاق الاعلانات على الحوائط او الزجاج يشوه منظر المباني لأن المواد المستخدمة في الصاق الورق تصعب ازالتها دون ان تترك اثرا على الجدران او الزجاج مشيرة في هذا الصدد الى انتشار العديد من اشكال الاعلانات المتعلقة بإيجار المساكن او تقديم خدمات معينة بما في ذلك دعوات الزواج في الكثير من الفرجان تعتبر تعديا على الاملاك سواء الخاصة او العامة وهذا لا يجوز قانونا . واشارت الى ان ظاهرة الكتابة على الجدران كانت تنتشر في السابق بين طلاب المدارس ولكن بفضل التوعية من خلال التوجيه الجمعي للطلاب وتزويد مداخل المدارس بكاميرات مراقبة تم التخلص نهائيا من هذه الظاهرة وتبقى ان نتخلص منها نهائيا في المدن والفرجان من خلال زيادة التوعية . أحمد اليهري: أعمدة الإنارة لم تسلم من الإعلانات الورقية قال المواطن احمد اليهري ان الكتابة على الجدران ظاهرة قديمة وتجددها يتطلب زيادة الوعي وبوجه خاص في المدارس معربا عن اعتقاده بأن من يقومون بهذه الافعال هم شباب صغار السن يعانون من تفكك اسري، ويتوجب توجيههم الى السلوكيات الصحيحة، وبالنسبة لالصاق الاعلانات في الشوارع فهو اكثر انتشارا من الكتابة على الجدران ولا تسلم حتى اعمدة الانارة في بعض الاحياء من اعلانات ورقية. واكد اليهري ان قيام شركات خدمية بطباعة بوسترات دعائية وتوزيعها على ابواب المنازل والسيارات الخاصة دون استئذان يعد اكثر الظواهر السلبية انتشارا لأن هذه الاوراق تملأ الشوارع ويصعب تجميعها في مكان واحد، والاجدى محاسبة هؤلاء المعلنين وتوعيتهم بالطرق الحديثة في نشر اعلان عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي بدلا من تلويث البيئة بالاوراق. عبدالعزيز الشرشني: ضبط المخالفين بتفعيل الكاميرات في الشوارع أكد المواطن عبد العزيز الشرشني ان كثيرا من المظاهر السالبة المتعلقة بموضوع النظافة في طريقها للتلاشي بفضل الوعي المجتمعي، فلم نعد نرى سوى عدد قليل من الناس يقومون برمي القمامة في غير مكانها المخصص، اما بالنسبة لظاهرة الكتابة على الجدران اتوقع ان هذه محصورة في فئة المراهقين وهؤلاء بحاجة الى التوعية من خلال مدارسهم، الى جانب تفعيل قوانين النظافة بحيث تكون رادعة للمخالفين . واضاف الشرشني: اما بالنسبة للذين يقومون بالصاق اعلانات بمواد لاصقة على الجدران والزجاج فهؤلاء امرهم سهل لأنه يمكن الاستدلال عليهم من خلال ارقام الهواتف التي يضعونها في اعلاناتهم الخاصة، ولو قامت جهات الاختصاص بتكثيف الرقابة في اماكن المخالفات يمكن مكافحة هذه الظواهر السالبة كما ان تفعيل الكاميرات الامنية في الشوارع يمكن أن يسهم في ضبط المخالفين.
5594
| 05 مايو 2018
اعتبر عدد من أهالي وسكان الأحياء السكنية ، أن ظاهرة تشويه الحوائط والجدران وسط الفرجان القديمة ، ظاهرة مزمنة ، حيث أنها تتجدد كل فترة ، رغم انخفاض وجود هذه الظاهرة في عدد من الفرجان الحديثة واختفائها في بعضها الآخر ، وأضافوا أن تشويه الجدران والحوائط وسط الأحياء السكنية والفرجان ، هو أكثر ما يمكن أن يتلف الطبيعة الجمالية للفرجان ، وخاصةً الفرجان القديمة التي تتمتع برونق خاص ، إلا أن العديد من العادات السيئة تفسد جمال تلك الأحياء السكنية ، ومن أبرزها الكتابة على الحوائط والجدران ، التي يقوم بها غير المسؤولين من المراهقين ، الأمر الذي يتطلب وجود حلول في كل من المدرسة والأسرة ، لدورهما الكبير في التنشئة ، فلا بد من أن تتبنى المدارس هذه المشكلة ، وعلى أولياء الأمور النظر إلى تصرفات أبنائهم وتقويم الخاطئ منها ، كما طالبوا وزارة البلدية باصدار تعميم على جميع البلديات ، يقضي بصبغ جميع الجدران المشوهة في الفرجان والأحياء السكنية ، التي تعاني هذه الظاهرة المقيتة ، خاصةً وأن العديد من المنازل الآن تحصن أسوار منازلها بكاميرات المراقبة .
1503
| 17 أكتوبر 2015
أبدى عدد من الجمهور استيائهم الشديد، من استمرار ظاهرة الكتابة على الحوائط والجدران بالشوارع الفرعية الواقعة داخل الأحياء السكنية، مشيرين إلى أن هذه الظاهرة، كانت في فترة من الفترات واحدة من السمات الغالبة على الأحياء السكنية، إلا أنها بدأت تتلاشى شيئًا فشيئًا،حتى اختفت تقريبًا من أغلب الأحياء السكنية، إلا أنها أخذت تعاود الرجوع مرة أخرى في الآونة الأخيرة، الأمر الذي أثار حفيظة واستياء عدد كبير من الجمهور، خاصةً وأن بعض العبارات المكتوبة تكون خارجة عن سياق الأدب والذوق العام، وهذا ما يتناقض مع تقاليد المجتمع القطري المحافظ والمتدين بفطرته،. وأوضح المشتكون أن أغلب تلك الكتابات تكون موجودة على جدران الأحياء السكنية القديمة، وإذا لم يتم التخلص منها، فربما تنتقل للأحياء السكنية الجديدة، الأمر الذي قد يوسع من زيادة رقعة تلك الكتابات على الجدران بشكل عام، وطالب المشتكون البلديات جميعها، في العمل على إزالة جميع تلك الكتابات الموجودة على جدران وحوائط الأحياء السكنية، خاصةً القديمة منها وعدم استثناء أحدها، وتكثيف دوريات رقابية لرصد أيًا من تلك الكتابات وتسجيله، لعمل قائمة يتم من خلالها التحرك حسب الأوليوية وفي جدول زمني محدد، يتم فيه إزالة جميع تلك الكتابات الغير لائق وجودها في أحيائنا السكنية، وقال بعض المشتكين أن بعض الكتابات تكون بجانب المدارس الموجودة بوسط الأحياء السكنية، وهذا أمر مرفوض للغاية، فلا بد من التخلص من هذه العادات السيئة.
2579
| 14 مارس 2015
تثير بعض السلوكيات غير المسؤولة استياء الكثير من السكان نتيجة قيام البعض بعمليات تخريبية سواء بالكتابة على الجدران أو اتلاف بعض الممتلكات منتهزين غياب الرقابة في المجمعات السكنية أو الأماكن العامة وهو ما يتطلب تنمية المسؤولية الذاتية في الحفاظ على الممتلكات العامة بين الأطفال حتى لا يحصد المجتمع جيلا غير مدرك لأهمية الحفاظ على البيئة المحيطة به بدون الرقابة التي يجب أن تكون ذاتية، وقد رصدت الشرق بعض المخالفات التخريبية المتعمدة التي تؤذي البيئة في بعض المناطق مما ينم عن غياب الوعي وينذر بضرورة ترسيخ هذه المبادئ من الأسرة والمدرسة التي يجب أن تتبنى زرع هذه القيمة، فالكتابة على الجدران وتكسير الممتلكات العامة يشوه المظهر العام ويستدعي جهدا لإعادة إصلاحها.
2633
| 15 يونيو 2014
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22898
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19614
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19352
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19174
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
19016
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18840
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18686
| 02 ديسمبر 2025