اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
شاركت دولة قطر في أعمال الدورة (123) للمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم /الألكسو/، التي عقدت خلال يومي 28 و29 مايو الجاري بالجمهورية التونسية، برئاسة المملكة العربية السعودية، وبمشاركة الدول الأعضاء في المجلس. مثل دولة قطر في هذه الدورة، السيد علي عبدالرزاق المعرفي، الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، نائب رئيس المجلس التنفيذي للمنظمة. بحث الاجتماع تقرير المدير العام عن تنفيذ برامج المنظمة، والقدس والأخطار التي تهددها، والأوضاع التربوية والثقافية والعلمية في فلسطين والدول في حالة النزاعات والأزمات والكوارث، إضافة إلى استعراض التقارير الختامية للمؤتمرات الوزارية المتخصصة، والحساب الختامي والمركز المالي للمنظمة، ومساهمات ومتأخرات الدول الأعضاء في موازنة المنظمة. كما بحث الاجتماع، رؤية المجلس لمشروع خطة عمل المنظمة المستقبلية لما بعد العام 2028، وتقرير لجنة تطوير آلية عمل المؤتمر العام للألكسو، ومقترحات الدول الأعضاء. وفي هذا الإطار، قدّم السيد علي عبدالرزاق المعرفي، مبادرة دولة قطر للتقييم المرحلي لخطة عمل الألكسو للفترة 2023 - 2028، المعنونة نحو تقدم مستدام، للمساهمة في تعزيز وتطوير أسس التقييم والمتابعة، وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للمنظمة، ودعم الدول الأعضاء بأدوات علمية وتقنيات حديثة؛ لقياس التقدم المحرز، وتحليل التحديات، واستكشاف الفرص المتاحة لتعزيز فعالية البرامج والمشاريع، وتعزيز الشراكات، والتكيف مع المستجدات، وتطوير وتقويم ما تبقى من تنفيذ الخطة (2023 - 2028). يُذكر أن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الألكسو منظمة متخصصة، مقرها تونس، وتعمل في نطاق جامعة الدول العربية، إذ أُنشئت في يوليو 1970، للنهوض بأسباب التطوير التربوي والثقافي والعلمي والبيئي والاتصالي في الدول العربية، وتنمية اللغة العربية والثقافة العربية الإسلامية داخل الوطن العربي وخارجه، إضافة إلى مد جسور الحوار والتعاون بين هذه الثقافة والثقافات الأخرى في العالم.
294
| 30 مايو 2025
نظمت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، ملتقى بعنوان إطار اليونسكو لتعليم الثقافة والفنون، بمناسبة اليوم العالمي للفن، وذلك بحضور سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي وكيل الوزارة، وعدد من ممثلي المؤسسات الثقافية والأكاديمية في الدولة. ويهدف الملتقى إلى دعم جهود دمج الثقافة والفنون في المناهج التعليمية، وتدريب المعلمين على آليات تطبيقها، بما يعزز الهوية الوطنية وينمي التفكير الإبداعي لدى الطلبة، تماشيا مع التوجهات العالمية التي تقر بأهمية الفنون في العملية التعليمية. وفي كلمته الافتتاحية، أكد السيد علي المعرفي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، أن الملتقى يعكس حرص دولة قطر على التكامل بين التعليم والثقافة، مشيرا إلى أن الفنون تمثل أحد المداخل التربوية الفاعلة لتعزيز القيم الإنسانية، وتنمية مهارات التفكير والتعبير لدى الأجيال الناشئة. وتضمن الملتقى معرضا فنيا قدم أعمالا مستوحاة من التراث القطري، وورشا تفاعلية للطلبة عكست التنوع الإبداعي في الفنون التقليدية والمعاصرة، مؤكدا دور الفنون في ترسيخ الهوية الثقافية وتعزيز قيم الانتماء والتواصل. وشهد الملتقى ثلاث جلسات علمية ناقشت محاور رئيسية ضمن إطار تعليم الثقافة والفنون، وقد استعرضت الجلسة الأولى، التي حملت عنوان تجارب وممارسات شبكة المدن المبدعة لدى اليونسكو والعواصم الثقافية للعالم الإسلامي، تجربة مدينة الدوحة ضمن شبكة اليونسكو للمدن المبدعة في مجال التصميم، ودورها كعاصمة للثقافة في العالمين العربي والإسلامي لعام 2021، بمشاركة متخصصين من وزارة الثقافة ومتاحف قطر، وأدار الجلسة الدكتور خالد البلوشي. أما الجلسة الثانية، بعنوان تعزيز التعليم الشامل والملائم مدى الحياة من خلال التنوع الثقافي، فتناولت سبل توظيف الفنون في دعم أهداف التعليم المستدام وتعزيز الهوية الثقافية، وشاركت فيها نخبة من الأكاديميين من جامعة قطر ومركز أجيال التربوي. وقدمت الجلسة الثالثة رؤى حديثة حول تعليم الثقافة والفنون من خلال التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي، بمشاركة متخصصين من متحف قطر الوطني ومراكز تعليمية مختلفة، حيث ناقش المشاركون توظيف التكنولوجيا في تعليم الفنون، ودورها في تنمية الوعي الفني لدى الطلبة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة. واختتم الملتقى بالتأكيد على أهمية تطوير رؤية وطنية شاملة لدمج الثقافة والفنون في التعليم، بما يعزز من دور الفن كوسيلة لترسيخ القيم الثقافية، وتنمية المهارات الإبداعية، والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
350
| 21 أبريل 2025
تختتم اليوم أعمال الاجتماع التنسيقي الثاني للملف العربي المشترك «السنبوك: المراكب الشراعية» الذي تستضيفه دولة قطر ممثلة بوزارة الثقافة منذ يوم الثلاثاء الماضي، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الألكسو» واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، وذلك لإدراج «السنبوك» ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو». وقالت الشيخة نجلة بنت فيصل آل ثاني مدير إدارة التراث والهوية بوزارة الثقافة، إن الاجتماع، هو الثاني في الدوحة للجنة الصياغة النهائية لملف « السنبوك: المراكب الشراعية»؛ لتسجيل هذا العنصر في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية لدى منظمة اليونسكو، لافتة إلى أن هذا الملف العربي المشترك يبين وحدة التراث الثقافي في الوطن العربي، ويعزز من وحدته ودعمه للتراث العربي المشترك.
210
| 06 فبراير 2025
تتواصل أعمال الورشة التدريبية الإقليمية التي ينظمها مركز الدراسات القانونية والقضائية بوزارة العدل بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم ومكتب اليونسكو لدول الخليج واليمن، حول أدوات التدريب العالمية حول الذكاء الاصطناعي وسيادة القانون، لليوم الثاني بحضور قانونيين من عشر دول عربية. و أوضح الدكتور عبد الله الخالدي، مدير مركز الدراسات القانونية والقضائية بوزارة العدل، أهمية الورشات وتفاعل المشاركين بها مما يعكس أهمية النتائج المترتبة عليها، وأضاف أنه مع رخاء المجتمعات وازدهار الحضارات، تتقدم العلوم وتخطو نحو آفاق غير مسبوقة؛ مما يفرض على منظومات العدالة ضرورة اللحاق بركب التطور واستثمار التقنيات الحديثة لتحسين كفاءتها، وضمان تحقيق سيادة القانون في عالم يزداد تعقيدًا.
288
| 10 ديسمبر 2024
نظمت وزارة الثقافة ندوة بعنوان «الاحتفال بالتراث الثقافي غير المادي» بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، وشارك فيها كل من السيد علي زينل، المستشار في إدارة التعاون الدولي بوزارة الثقافة، ود. خالد البلوشي، من اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، والسيد محمد سعيد البلوشي خبير التراث في وزارة الثقافة، وأدارها الكاتب صالح غريب. وتناول السيد علي زينل تعريفا بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة منذ إنشائها في عام 1945، واهتماماتها بالتربية والثقافة وأن عدد الدول الأعضاء في المنظمة بلغ 195 دولة، مشيرا إلى أن دولة قطر انضمت إلى اليونسكو عام 1972، ومنذ ذلك الحين ودولة قطر لها دور بارز في اليونسكو في مختلف المجالات. وقدم السيد محمد سعيد البلوشي تعريفاً للصقـارة، أو المقنـاص، أو البيزرة، والتي تختلف مسمياتها بحسب الدول والمجتمعات، وهي تربيـة الصقور والصيـد بها، وهـي هواية قديمة عرفها الإنسان منـذ فجر التاريـخ، ويعتبر العرب هـم أول من عرفوا الصقـر. فيما استعرض د. خالد البلوشي الشراكة بين وزارة الثقافة واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، لاسيما فيما يخص التراث الثقافي غير المادي.
260
| 15 أكتوبر 2024
- الشيخة نجلاء بنت فيصل: الاجتماع يعزز النهوض بالتراث الثقافي غير المادي للدول العربية - علي المعرفي: السنبوك رمز لعلاقة متجذرة بين أهلنا والبحر - د. حميد النوفلي: الدوحة توفر ظروف العمل لإدراج الملف على قائمة اليونسكو انطلق أمس الاجتماع التنسيقي العربي الأول لملف السنبوك، وترشيحه للتسجيل ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية لدى منظمة اليونسكو. وتنظم الاجتماع الذي يستمر 5 أيام وزارة الثقافة بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ألكسو، ويشارك فيه ممثلو 15 دولة عربية، بجانب خبراء ومهتمين، ويستهدف الإعداد والتحضير لجمع المعلومات والبيانات حسب استمارة التسجيل، تمهيداً لإدراج السنبوك على قائمة اليونسكو. وشددت الشيخة نجلاء بنت فيصل آل ثاني مدير إدارة التراث والهوية بوزارة الثقافة، على أهمية الاجتماع، حيث يمكن للمشاركين استعراض ما لديهم من علاقة بالسنبوك، حتى تكون هناك فرصة لتعبئة الاستمارة بالصورة التي تبرز الملف العربي المشترك. وقالت إن الاجتماع يأتي إيماناً بأهمية العمل العربي المشترك في النهوض بالتراث الثقافي غير المادي للدول العربية وتدعيم مؤسساتنا والارتقاء بأدائها بما يتناسب مع ما يفرضه الواقع من تحديات للحفاظ على التراث العربي المشترك، وصونه، ويأتي في مقدمة ذلك تعزيز الدور المشترك لتسجيل ملف السنبوك. وبدوره، قال السيد علي عبدالرزاق المعرفي أمين عام اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، إن نجاح دولة قطر في الإعداد والتحضير لملف البشت يعزز من قدرتنا على تقديم ملف السنبوك بنفس القدر من التميز والتأثير، وتسليط الضوء على جزء حيوي من تاريخنا الثقافي المشترك، لافتاً إلى أن الاجتماع يشكل نقطة انطلاقة مهمة، وفرصة لتعميق التعاون والتنسيق بين دولنا العربية للحفاظ على هويتنا الثقافية للأجيال القادمة. ووصف السنبوك بأنه أحد القوارب التقليدية المهمة في التراث القطري، حيث يعكس تاريخ وثقافة دولة قطر خاصة ودول الخليج بشكل عام، ويتميز بتصميمه الفريد الذي يجعله مناسبا للإبحار في المياه الضحلة، كما شكل وسيلة رئيسية للنقل والصيد، حيث اُستخدم في صيد الأسماك والغوص لاستخراج اللؤلؤ، كما أنه رمز لعلاقة متجذرة بين أهلنا والبحر وشاهد على مواجهة التحديات الطبيعية. وثمن المشاركون في الاجتماع جهود دولة قطر في الحفاظ على الموروث الوطني والعربي، وإحياء الإرث الثقافي، وتعزيز التواصل بين الشعوب العربية، مشددين على أهمية تضافر الجهود العربية للعمل على ترشيح ملف السنبوك على القائمة الأممية. ووجه د. حميد بن سيف النوفلي مدير إدارة الثقافة في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ألكسو الشكر لدولة قطر لمبادرتها باقتراح ملف السنبوك للتسجيل ضمن القائمة الأممية، وحرصها على توفير ظروف العمل له. وقال إن ملفات الترشيح العربية المشتركة للتسجيل لدى اليونسكو في مجال التراث الثقافي غير المادي أمست تقليدا طيباً نعتز به ونعمل على المحافظة عليه، مشيراً إلى أنه بعد ملفات النخلة والخط العربي والنقش على المعادن والحناء والعود والسعفيات والعمارة الطينية والزفة والكحل العربي، يأتي ملف جديد، وهو السنبوك، الذي يحيلنا إلى عالم البحر ويثير فينا جمّا من الذكريات والخيالات والأحلام. وتخلل الاجتماع، عرض مصور تم خلاله استعراض دور الحرفيين في صناعة السفن الخشبية، وتناول أهمية هذه الصناعة في التنقل قديما، ونوع الأخشاب المستخدمة فيها. فيما يتناول المشاركون تحديد عنصر السنبوك، وصياغة عنوان الملف، وعرض التدابير المتخذة من أجل استدامة العنصر وتعزيزه.
530
| 07 أكتوبر 2024
نظمت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول الخليج، ورشة عمل بعنوان التعليم والتنمية المستدامة: نحو تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة والتعليم من أجل القيم العالمية المشتركة. حضر الورشة سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ونخبة من القيادات والأكاديميين والخبراء من مختلف المؤسسات ذات الصلة بالدولة، بالإضافة إلى المختصين في أهداف التنمية المستدامة. وهدفت الورشة إلى تعزيز دور التعليم في تحقيق الأهداف العالمية للتنمية المستدامة من خلال تبادل الخبرات والمعارف حول أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، ومناقشة سبل تعزيز جودة التعليم، وإتاحة الفرصة للمشاركين لاستعراض تجارب ناجحة من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى تطوير مهاراتهم في إدماج القيم المتعلقة بالتنمية المستدامة في المناهج التعليمية، وتعزيز التعاون بين مختلف المؤسسات التعليمية في قطر ودول الخليج لدعم التعليم المستدام، وتحقيق الأهداف العالمية للتنمية. وأكد السيد علي المعرفي، الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، على أهمية هذه الورشة، مشيرا إلى أنها ستسهم في رفع مستوى الوعي حول أهمية التعليم في تحقيق التنمية المستدامة، وتطوير المهارات اللازمة لإعداد تقارير وطنية دقيقة حول هذا الموضوع، لا سيما المعنية بتوصية عام 1974 المحدثة بشأن التربية من أجل التفاهم والتعاون والسلام على الصعيد الدولي، والتربية في مجال حقوق الإنسان وحرياته الأساسية والتي تم اعتمادها خلال أعمال الدورة 42 للمؤتمر العام لليونسكو. وتضمن برنامج الورشة عرضا تقديميا بعنوان التنمية المستدامة، وآخر بعنوان الشباب والمجتمعات المحلية والتنمية المستدامة، قدمهما الدكتور عبد السلام الجوفي، المستشار بمكتب التربية العربي لدول الخليج. وشارك الدكتور سعود الحربي، الخبير الدولي في مجال حقوق الإنسان وفلسفة التعليم وسياساته، بكلمة عن التعليم وحقوق الإنسان، بينما تطرق الدكتور خلف العبري، أستاذ الأنظمة والسياسات التعليمية بكلية التربية بجامعة السلطان قابوس، خلال مشاركة له عن بعد، إلى موضوع الهوية الوطنية والقيم العالمية المشتركة والتنمية المستدامة.
588
| 16 سبتمبر 2024
نظمت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، «البرنامج التدريبي حول تعزيز التحول نحو الطريقة التكاملية في تدريس العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في التعليم العام» للمرحلة الابتدائية، وذلك خلال الفترة من 24 إلى 26 ديسمبر الجاري لعام 2023م، في مبنى الوزارة بالقطيفية. يستهدف البرنامج التدريبي مختصّي المناهج الدراسية وموجهين ومعلمين بالمدارس، ويسعى إلى تحسين نواتج التعلّم، وتعزيز تنافسية التعليم وصلته بالحياة وواقع المجتمعات، وتمكين الطلاب من حل المشكلات الواقعية وربطها بالعلوم المختلفة للتوصل لابتكارات وحلول تُسهم في تحقيق التنمية وتلبية احتياجات سوق العمل. افتُتح البرنامج بكلمة ترحيبية ألقتها الأستاذة موزة الحميدي- خبير شؤون منظمات دولية باللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، رحبت خلالها بالمشاركين، وأشادت بجهود المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم في تطوير التعليم بالوطن العربي. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور عبد الله المري، مدير إدارة المناهج الدراسية ومصادر التعلم بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، أن الوزارة أطلقت مبادرة لتحسين تدريس مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات «STEM»، وتشمل: تطوير المناهج الدراسية في مادتي العلوم والرياضيات للتركيز على التعلم القائم على الاستقصاء والتطبيق عبر المشاريع، وتدريب المعلمين لتطوير مهاراتهم في تدريس العلوم والرياضيات وتصميم المشاريع وتنفيذها وتقييمها، وتخصيص مدارس قائمة على تدريس مناهج متخصصة في هذه المواد الدراسية، بالإضافة إلى الشراكة المجتمعية مع مؤسسات تربوية محلية وعربية تُسهم في البناء المعرفي والتعليمي للطلاب، وتعزيز الأبحاث والمشاريع القائمة على منهج «STEM»، وتدريب القيادات التربوية والمعلمين في الوزارة؛ بما يُسهم في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة 2030م. ومن جهته، ألقى الأستاذ الهاشمي العرضاوي، ممثل من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، كلمة قال فيها: «تهدف هذه الدورة التدريبية إلى الإسهام في تعزيز قدرات المعنيين بتطوير تدريس العلوم في نظمنا التعليمية العربية؛ بما يواكب التحولات العلمية والتقنية المتسارعة، ويساعد الطلاب في تطوير مهارات التفكير العلمي والابتكار وحل المشكلات، بالإضافة إلى متابعة توصيات قمة تحويل التعليم التي عُقدت في نيويورك في سبتمبر 2022م».
1386
| 27 ديسمبر 2023
وقعت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي ومؤسسة التعليم فوق الجميع واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، اليوم، اتفاقية تهدف إلى تقديم خدمات تدريبية للمدرسين والطلبة من أجل بناء كتلة من المعلمين والمنسقين لمشروع آي ايرن - قطر في جميع المدارس بالدولة، لأجل تمكين كافة الطلاب من تطبيق مشاريع تهدف إلى تقديم مساهمة مفيدة لصحة ورفاهية المجتمع. ويوفر آي إيرن - قطر الذي يضم شبكة عالمية من المعلمين والطلاب، منصة تعاونية باللغتين العربية والإنجليزية تساعد المدارس على إيجاد حلول للقضايا العالمية، والمساهمة في التوعية بأهداف التنمية المستدامة، فضلا عن تقديم التطوير المهني للمعلمين. وقع الاتفاقية السيد علي عبدالرزاق المعرفي القائم بمهام أمين عام اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، والسيد عبدالله العبدالله المدير التنفيذي لبرنامج أيادي الخير نحو آسيا التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع. وتركز الاتفاقية على تحقيق العديد من النتائج من بينها تطوير وبناء نسخة إلكترونية عالية الجودة من تدريبات مشروع آي ايرن - قطر للمعلمين لدمج التعلم القائم على المشاريع، وتعليم المواطنة العالمية في ممارساتهم التعليمية، وإتاحة الفرصة لتدريب المعلمين والمنسقين لجميع المدارس في دولة قطر. ومن شأن الاتفاقية أيضا مساندة الطلاب في دولة قطر، عبر منصات الإنترنت، لإجراء مشاريع مصممة لتقديم مساهمة ذات مغزى في صحة ورفاهية المجتمع، وترتبط بأهداف التنمية المستدامة، وتنمية المعرفة والمهارات الحياتية والقيم التي ستساعد الطلاب على النمو ليصبحوا مواطنين منتجين ونشطين. ويبدأ تدريب المعلمين في 25 أكتوبر الجاري ويستمر حتى 21 ديسمبر القادم، لينطلق بعد ذلك برنامج تدريب المدرسين للطلاب، وإنجاز المشاريع حتى نهاية شهر مارس 2024. وقال السيد المعرفي في تصريح صحفي، إن الاتفاقية تهدف لتدريب المعلمين وتمكينهم بهدف رفع كفاءتهم في مجال التنمية المستدامة، مشيرا إلى أنها تتضمن إقامة ندوات ومحاضرات وورش للعمل للجهات المعنية المستهدفة، ومن ثم يقوم المعلمون بتدريب الطلاب ونقل المعرفة إليهم وتمكينهم كذلك من إقامة مشاريع مشتركة لهم تسهم في تحقيق التنمية المستدامة. ونوه إلى أن اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم تعمل جاهدة لنشر الوعي وتعزيز الثقافة محليا ودوليا في المجالات ذات الصلة باختصاصاتها.
608
| 12 أكتوبر 2023
ينظم مركز جامعة قطر للعلماء الشباب بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم المنتدى البحثي السادس للشباب 2024 تحت شعار: «الابتكار لتطوير المجتمعات» الذي ستستضيفه الجامعة يوم 6 مارس 2024 وقد دعت اللجنة المنظمة للمنتدى كافة طلاب وطالبات مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا في قطر والجامعات الخليجية والعربية والدولية للمشاركة بأبحاثهم بما يتناسب مع محاور المنتدى. وفي تصريح صحفي بهذه المناسبة قالت الأستاذة الدكتورة نورة جبر آل ثاني مدير مركز جامعة قطر للعلماء الشباب: «يكمن الدور الأكبر والأهم للجامعات في حراك البحث العلمي والتنمية باعتبارها أرفع المؤسسات التعليمية والبحثية، ولطالما كانت جامعة قطر رائدة في تحقيق استراتيجيات وتطلعات هامة لضمان تقدم البلاد وتعميم الفائدة للعالم.» وأضافت الدكتورة نورة آل ثاني إن البحث العلمي يعتبر الساعد الاساسي لإيجاد حلول للمصاعب والمشكلات والتغيرات، في مختلف مجالات الحياة العلمية و التكنولوجية والاجتماعية والاقتصادية. ولا تقتصر وظيفة الباحث على ذلك فحسب، بل يتوجب عليه توظيف البحث العلمي على أوسع نطاق، ونشر ما توصل اليه من علم واكتشافات وحلول.
1868
| 20 يوليو 2023
كشف تقرير صادر عن اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم- حصلت الشرق على نسخة منه- عن زيادة عدد المدارس المنضمة إلى الشبكة حيث بلغ حتى عام 2023 ما يفوق (100) مدرسة للبنين والبنات في المراحل التعليمية الثلاث. بعدما كان عدد المدارس في العام الماضي 90 مدرسة، وتوقع التقرير زيادة عدد المدارس خلال العام الدراسي 2023-2024. يأتي انضمام عدد من المدارس القطرية إلى الشبكة العالمية للمدارس المنتسبة التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في دولة قطر استجابة للمبادئ الأساسية التي حددها الميثاق التأسيسي لليونسكو، وفق مبدأ (فكّر عالميا واعمل محليا). وتتمثل أهداف الانتساب إلى شبكة مدارس اليونسكو زيادة معرفة الطلبة بالقضايا العالمية، وتربية الطلبة على المثل العليا، وأهمية التعاون والتفاهم الدولي، والاطلاع على ثقافات الشعوب الأخرى، وتعزيز فهم واحترام مبادئ وحقوق الإنسان، وتعزيز ودعم التواصل وتبادل المعلومات والخبرات بين المدارس المنتسبة على مستوى دول العالم. * إسهامات متميزة وتتمتع شبكة المدارس المنتسبة لليونسكو بالعالمية وبإمكانية الاتصال بالمؤسسات الدولية ذات الصلة بالميادين التربوية والعلمية والثقافية، كما تعتبر قناة جيدة لنقل المعارف والمعلومات ونشرها بين المجتمع الطلابي، كما أنها منبر إعلامي متميز يمكن من خلاله نشر المبادئ والقيم والمثل الإسلامية العليا، والدفاع عن القضايا العربية، والتعريف بتاريخنا العربي واسهاماتنا المتميزة في إقامة الحضارات الإنسانية على مر الأزمان والعصور. وحدد التقرير أبرز مهام المدارس المنتسبة إلى شبكة مدارس اليونسكو وعددها 13 مهمة، وتتضمن: جعل المدرسة بيئة ملائمة لتعزيز التفاهم الدولي، ولتحقيق عالم يسوده الأمن والاستقرار، والانفتاح على الأفكار الجديدة وتقبلها، والقيام بمشروعات رائدة، مع تركيز الأنشطة والمشروعات على القضايا العالمية ودور منظومة الأمم المتحدة في معالجتها والتي تشمل مبادئ احترام حقوق الإنسان والديمقراطية والسلام العادل، وحماية البيئة والمحافظة عليها. * مهام المدارس المنتسبة كذلك شملت المهام تعزيز وتشجيع التعلم المتبادل للثقافات، وتعزيز مبدأ حل النزاع دون اللجوء إلى العنف، وتعزيز روح التضامن والتكامل وتنمية روح المساعدة للآخرين، والمشاركة في عمليات التوأمة مع المدارس المنتسبة، بالإضافة إلى الإسهام في إعداد وتدريب المعلمين قبل الخدمة وفي أثنائها، والعمل في إطار توجهات السياسة التربوية الوطنية، وموافاة المنسق الوطني لمشروع المدارس المنتسبة بتقارير دورية عن الأنشطة التي تنفذها. وأوضح التقرير أن الانضمام للشبكة يوفر العديد من المزايا للمدارس تشمل الحصول على كافة الوثائق والمطبوعات والمواد الإعلامية والدوريات والمجلات المتخصصة التي تصدرها اليونسكو، لكي تظل هذه المدارس على صلة دائمة بمواقع الأحداث العالمية والقضايا الدولية المختلفة في ميادين التربية والعلوم والثقافة والاتصال، بالإضافة إلى العون المادي والمعنوي كي تتمكن هذه المدارس من إجراء التجارب وابتكار الوسائل والطرق والمواد التعليمية، التي تهيئ لها الأدوات المناسبة لاستيعاب إيقاع العصر. وتشمل الخطة السنوية لبرامج مدارس اليونسكو، 4 برامج تستمر لمدة 4 أعوام دراسية في المدارس المنسبة للشبكة، مثل برنامج سفراء اليونسكو، الذي يهدف إلى زيادة وعي الطلبة وتعريفهم بالمنظمات الدولية والإقليمية وآليات عملها، وزيادة اسهام الطلبة في أنشطة المنظمات الدولية والإقليمية والمحلية، وتمثيل دولة قطر في المناشط الطلابية التي تشارك فيها الدولة دولياً، وبرنامج حوار الثقافات، الذي يهدف إلى تعريف الطلبة بثقافات الشعوب المختلفة، وبرنامج الوعي الإعلامي والانتماء الوطني، لتعزيز الحس الوطني والاعتزاز بالهوية الوطنية من خلال أنشطة ثقافية يقوم بها الطلبة أنفسهم. * إصدارات مجلة التربية وفي سياق آخر، أكد التقرير الصادر عن اللجنة الوطنية، إصدار 205 أعداد باللغتين العربية والإنجليزية من مجلة التربية، وهي مجلة فصلية محكمة تصدر كل ثلاثة شهور وتتناول بالشرح والتحليل بعض القضايا العلمية والتربوية والثقافية والاجتماعية الهامة من خلال نشر آراء وفكر كبار الكتاب والمسؤولين والمتخصصين في تلك الموضوعات من أساتذة الجامعات والباحثين والخبراء على مستوى دولة قطر والعالم العربي، ويتم توزيع أعداد كبيرة منها على معظم الجهات والوزارات الحكومية داخل الدولة وكذلك على الجامعات ومراكز البحوث التربوية في جميع الدول العربية ضمن التبادل والإهداء. وأوضح أن اللجنة الوطنية تسعى لتمكين ودعم المؤسسات والجهات الحكومية وغير الحكومية للاستفادة المثلى من البرامج والأنشطة التي تقدمها المنظمات الإقليمية والدولية، وتعزيز دور دولة قطر في المحافل الدولية والإقليمية من خلال الإسهام في مجالات عمل اللجنة والشراكة المحلية والعالمية الفاعلة. وكذا توثيق التواصل بين المنظمات الإقليمية والدولية ومختلف الجهات والهيئات بدولة قطر وضمان سير عملها وفق الأولويات الوطنية. وتعريف المواطنين بمختلف نشاطات المنظمات الداعية إلى التفاهم والتقارب بين دول العالم بوجه عام والدول الإسلامية والعربية بوجه خاص.
1918
| 03 يوليو 2023
تنطلق اليوم أعمال ورشة العمل التدريبية المعنية بإعداد التقارير ورصد مؤشرات الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة المعني بضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعليم للجميع، التي تنظمها اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالتعاون مع مكتب اليونسكو الإقليمي لدول الخليج العربية واليمن بالدوحة، وتستمر الورشة لمدة يومين بالمقر الدائم لوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي بمنطقة القطيفية. تستهدف ورشة العمل التدريبية التي يقدمها خبير من منظمة اليونسكو، بناء القدرات الوطنية في مجال إعداد التقارير، وكيفية رصد التقدم المحرز في الالتزامات الوطنية والعالمية ذات الصلة بجودة التعليم من خلال استعراض مؤشرات الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وتوفير المشورة الفنية لعملية الرصد للمتدربين، بما في ذلك توفير المدخلات الفنية المتعلقة بكيفية رصد التقدم المحرز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما تناقش الورشة تحديات توفر البيانات ومدى جودتها وموثوقيتها، وبحث المؤشرات المعيارية المتعلقة بتحقيق النتائج وتمويل التعليم، وصولاً لكيفية إعداد التقارير الوطنية. يشارك في الورشة التدريبية خبراء وباحثون بمجال التعليم، والسياسات والإحصاء والتخطيط بكل من وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، وجامعة قطر، وجهاز التخطيط والإحصاء، واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، ومؤسسة التعليم فوق الجميع، واللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، ومجلس قطر للبحث والتطوير والابتكار وغيرها من الجهات ذات الصلة، حيث يصل عدد المشاركين أكثر من 35 شخصا.
564
| 29 مايو 2023
أقامت مؤسسة التعليم فوق الجميع من خلال برنامجها أيادي الخير نحو آسيا (روتا) المعرض السنوي لمشاريع المدارس الخاص بالشبكة الدولية للتعليم والموارد «آي إيرن - قطر»، حيث أقيمت فعالية البيت المفتوح لبرنامج «آي ايرن قطر» 18 مايو في مدرسة السّلم الرابعة، وتم عرض مشاريع برنامج «آي إيرن» لطلاب المدارس من قطر والأردن ولبنان واليمن. حضر الحدث السيد علي بن عبدالرزاق المعرفي، القائم بمهام الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، والسيد عبد الله العبد الله، المدير التنفيذي لبرنامج روتا. وممثلون من اليونيسيف واليونيسكو. في هذا العام، شارك أكثر من 30 معلمًا من مدارس في قطر وتونس ولبنان واليمن والأردن في تدريب آي إيرن الرقمي باللغة العربية وورش العمل في فبراير الماضي ونفذوا مشاريع آي إيرن الخاصة بهم. قام المعلمون الذين حضروا تدريب آي إيرن مع طلابهم بتنفيذ مشاريع آي إيرن التعاونية. وقام أكثر من 230 طالباً الذين أكملوا مشاريع آي إيرن بتقديمها وعرضها في معرض البيت المفتوح، وكانت المدارس المشاركة من قطر هي: مدارس السلم الأولى والثانية والخامسة، ومدرسة الاحنف بن قيس الاعدادية للبنين، مدرسة البيان الابتدائية الثانية للبنات، مدرسة عبد الله بن علي المسند الإعدادية، مدرسة عبد الله بن تركي السبيعي الإعدادية للبنين، بالإضافة إلى ذلك، انضم الى الإحتفالية عبر الإنترنت مدارس الحصاد التربوي من الأردن، ومن لبنان، مدرسة الحاج بهاء الدين الحريري ومدرسة علي بن ابي طالب -المقاصد. وفي هذا الصدد قال السيد عبدالله العبدالله، المدير التنفيذي لبرنامج روتا: يهدف هذا الحدث إلى عرض مشاريع آي إيرن للطلاب، التي تساهم في تحسين صحة ورفاه كوكبنا والشعوب في جميع أنحاء العالم.من خلال دمج التعلم القائم على المشاريع والتعاون الدولي بين الشباب عبر الإنترنت، تقدم آي إيرن تجربة تعليمية غنية للشباب تخولهم صقل مهاراتهم الحياتية من خلال المساهمة في تطوير مجتمعاتهم بما يتوافق مع أهداف التنمية المستدامة.
1612
| 21 مايو 2023
أكد المهندس عبدالرحمن صالح خميس - نائب المدير التنفيذي في النادي العلمي القطري، أن الفترة القادمة ستشهد مشاركات جديدة وقوية للنادي العلمي في عدة محافل محلية ودولية، ليستعرض عددا من المشاريع الابتكارية وتسليط الضوء عليها، مشيرا إلى مشاركة النادي العلمي القطري في المعرض الذي تنظمه اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، على هامش مؤتمر الأمم المتحدة الخامس المعني بالبلدان الأقل نمواً الذي تستضيفه دولة قطر خلال الفترة من يوم غد ويستمر حتى الخميس المقبل.. وقال: إن المعرض يهدف إلى إبراز حرص دولة قطر واهتمامها بالتعليم، والمبادرات والإنجازات التي تم تنفيذها لتحقيق الجودة في التعليم، وتنفيذ الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة (تعليم جيد ومنصف وشامل) وإبراز مدى التطور والتقدم اللذين حققتهما الدولة في مجال التعليم، والدور الذي تلعبه الدولة بالتزامها بدعم قضايا التعليم في البلدان النامية. حيث يشارك النادي في المعرض بعدد من المشاريع الابتكارية التي نفذها شباب مبتكرون لديهم شغف في مجال الابتكار والتطوير والمشاريع هي: الروبوت الأمني الطبي والروبوت المبرد وروبوت التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية وجهاز دور لإعادة تدوير البلاستيك والمصنع المصغر لإعادة التدوير. الملتقى الهندسي الخليجي وقال م. خميس لـ الشرق: إن النادي العلمي سيشارك في الملتقى الهندسي الخليجي الرابع والعشرين، الذي يقام تحت رعاية معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الثلاثاء المقبل 5 مارس الجاري ويستمر لغاية 9 من الشهر نفسه، وذلك في فندق شيراتون جراند الدوحة، حيث تأتي المشاركة من خلال المعرض المصاحب للملتقى. واستطرد قائلا: كما شارك النادي بورقة بحثية علمية في المُؤتمر الدوليّ للابتكار والتطور التكنولوجي من أجل الاستدامة 2023، الذي استضافته جامعةُ الدوحة للعلوم والتكنولوجيا الاسبوع الماضي، وأيضا شاركنا في مسابقة تحدي علوم المستقبل للطلبة الموهوبين والذي يقام تحت رعاية مركز حمدان بن راشد آل مكتوم للموهبة والابتكار، حيث حصدت الطالبتان سارة الدوسري وميرا الكعبي عضوا النادي العلمي القطري جائزة أفضل مبتكر عن مشروع خطوة نحو الأمان فئة الناشئين. جوائز دولية وتحدث عن المشاركة القطرية في المعرض الدولي الثالث عشر للاختراعات في الشرق الأوسط والذي أقيم بدولة الكويت، لافتا إلى أن اهمية مشاركة المخترعين القطريين في المعرض، تكمن في كونه ثاني أكبر معرض متخصص، بالإضافة إلى أهمية أخرى وهي أن المعرض يقام على أرض خليجية ولديه سمعة ممتازة من حيث الشفافية والتنظيم والتحكيم، منوها إلى أن الوفد القطري المشارك قد حصل على جوائز متميزة ومتقدمة، منها جائزة الأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث حصل على المركز الثالث فيها، بالإضافة إلى ميدالية مع مرتبة الشرف لابتكار جهاز تنفس وتنقية الهواء، وأربع ميداليات ذهبية واحدة لابتكار سجدة والثانية لابتكار نظام قياس مستوى الغلوكوز في الدم بدون إبرة، أما الثالثة فهي لابتكار جهاز وطريقة لاكتشاف السرطان والميدالية الذهبية الرابعة كانت من نصيب الابتكار نظام آلي لتنظيف الألواح الشمسية باستخدام الرطوبة الجوية وأيضا حصل الوفد القطري على ميدالية فضية و3 ميداليات برونزية. تحفيز المبتكرين وأشار المهندس خميس، إلى أن اختراعه سجدة قد حصل على الميدالية الذهبية لأنه بالفعل ابتكار قابل للتسويق وهو على أرض الواقع موجود ويتم تسويقه، موضحا ان هذا الابتكار قد حصل على عدة جوائز سابقة في ملتقيات علمية متعددة. وتابع قائلا: إن سجدة هي منتج تحول من النموذج النهائي إلى نموذج قابل للتسويق، وهي أصعب مرحلة تواجه المبتكر حسب رأيي وخبرتي واستطعنا بدعم عدة جهات وطنية ان يرى الاختراع النور ويكون منتجا يمكن شراؤه والاستفادة من مزاياه. وشدد على ضرورة مشاركة المبتكرين في الملتقيات العلمية العالمية، خاصة ان لها فائدة كبيرة جداً فهي أولا تزيد من فرص الاحتكاك مع المخترعين من مختلف دول العالم، كما تعطي للمخترع حافزاً ليكمل مشواره ويحول ابتكاره الى منتج، منوها إلى انه عندما يرى الكثير من الابتكارات وقد تحولت الى منتج في الأسواق، لذلك كانت أهمية المشاركة فيها اذ يحضر الى المعرض رجال أعمال ومستثمرون يطلعون على الابتكارات، ويدرسونها ومن هنا كان عنوان المعرض الدولي للاختراع في الشرق الأوسط مثل (لقاء المستثمرين بالمبتكرين).
875
| 04 مارس 2023
في إطار التعاون المشترك بين اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم ومدرسة الأقصى، تم تنظيم مسابقة الإلقاء الشعري لطالبات المدرسة، من أجل تنمية مواهب الطالبات الشعرية، وتحفيزهن على مواصلة مواهبهن. كما قام قسم الفنون البصرية بعمل ورشة إعادة التدوير (نبات الذنون) بالتعاون مع محضرات المختبر وقسم العلوم، وبحضور معلمات المواد ومشاركتهن في الورشة. وكانت اللجنة الوطنية قد أعلنت انضمام 99 مدرسة إلى الشبكة العالمية للمدارس المنتسبة التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» في دولة قطر، وتضم القائمة 15 مدرسة بالمرحلة النموذجية، و28 مدرسة ابتدائية، و27 مدرسة إعدادية، و29 مدرسة ثانوية. وأكدت اللجنة الوطنية أن أهداف الانتساب إلى شبكة مدارس اليونسكو زيادة معرفة الطلبة بالقضايا العالمية، وتربية الطلبة على المثل العليا، وأهمية التعاون والتفاهم الدولي، والاطلاع على ثقافات الشعوب الأخرى، وتعزيز فهم واحترام مبادئ وحقوق الإنسان، وتعزيز ودعم التواصل وتبادل المعلومات والخبرات بين المدارس المنتسبة على مستوى دول العالم.
1063
| 07 يناير 2023
تعقد اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، ومؤسسة التعليم فوق الجميع، بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف، سلسلة من المشاورات الوطنية في دولة قطر استعداداً لقمة تحوّل التعليم في 19 سبتمبر القادم بنيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، اعترافاً بأن التعليم حق من حقوق الإنسان وأساس للسلام والتنمية المستدامة. وتسعى القمة إلى تجديد الالتزام العالمي بالتعليم باعتباره منفعة عامة ذات أولوية، بالإضافة إلى تعبئة الطموح والتضامن للعمل المشترك وإيجاد الحلول نحو تشكيل مفهوم جديد للتعليم. كما تهدف إلى تسريع جهود التعافي من خسائر التعلم الناتجة عن جائحة كورونا / كوفيد-19/ وتنشيط الجهود الرامية إلى تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة المتعلق بالتعليم وجودته، وإعداد المجتمعات للمستقبل بصورة أفضل. ومن المقرر عقد مؤتمر ما قبل القمة للإعداد لها في العاصمة الفرنسية باريس يومي 29 و30 يونيو الجاري. وتتضمن المشاورات التي تعقد يومي 15 و16 يونيو الجاري في جامعة حمد بن خليفة، حوالي تسع جلسات، تتحدث عن جملة من الموضوعات تشمل تحوّل التعليم في قطر، وتحديد التحولات والوسائل الاستراتيجية لتشكيل مفهوم جديد لأهداف التعليم المشترك للقرن الحادي والعشرين، وضمان التعافي الكامل من اضطراب التعليم بسبب جائحة كورونا/ كوفيد-19/ وضمان تمويل عام معزز وأكثر استدامة للتعليم، ورفع طموح أهداف التعليم الوطني ومعاييره، وإرساء مدارس شاملة وعادلة وآمنة وصحية، ورفع كفاءة المعلمين وجودة التدريس ورفع الوعي بأهمية مهنة التدريس، وعملية التعليم والتعلم والاستدامة والبيئة، والتحولات الرقمية في مجال التعليم. يشارك في المشاورات، عدد من المسؤولين والعاملين بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، والمؤسسات الأكاديمية، وأصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص، ومديري المدارس والمعلمين، وأولياء الأمور، والطلاب، والشباب، وشركاء التنمية بما في ذلك ممثلون عن منظمتي اليونسكو واليونيسف.
587
| 14 يونيو 2022
عقدت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالتعاون مع المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية ومكتب الوفد الدائم لدولة قطر لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو ، ندوة حول قطاع الثقافة لدى اليونسكو: اللجان المختصة والاتفاقيات الدولية، بمشاركة جهات مختلفة في الدولة. وسلطت الندوة الضوء على دور منظمة اليونسكو في السياسات الثقافية الدولية وارتباطها بالتنمية، وتوعية الفاعلين من المؤسسات الحكومية المعنية ، بالمفاهيم والأنظمة المعمول بها في المنظمة، وكذلك العمل على تهيئة المؤسسات ذات الصلة في قطاع الثقافة على إعداد تقارير الاتفاقيات واللجان الثقافية المتعلقة بعضوية دولة قطر في لجنة التراث العالمي واللجان الأخرى، وتفعيل دور المؤسسات الوطنية ذات العلاقة في تعزيز دور الدولة من خلال عضويتها في الاتفاقيات واللجان الثقافية، بالإضافة إلى ابراز التزامات قطر في تعزيز دور اليونسكو الثقافي. وركز سعادة الدكتور عبدالعزيز بن محمد الحر، مدير المعهد الدبلوماسي في الكلمة التي افتتح بها الندوة، على أهمية التنسيق بين الجهات المختصة بالدولة، كما تحدث عن أهمية الدبلوماسية في المجال الثقافي ، مشيرا في هذا الصدد إلى أنه تم اعداد خطة عشرية مع متاحف قطر في المجال الثقافي الدبلوماسي. من ناحيته اعتبر السيد علي عبدالرزاق معرفي ، القائم بمهام الأمين العام للجنة الوطنية في كلمته، هذه الندوة ركيزة أساسية من ركائز العمل، لتعزيز مكانة الثقافة في العلاقات الدولية، مؤكدا أن الدبلوماسية الثقافية هي سياق التقارب بين الشعوب. وأضاف لقد حققت الدبلوماسية الثقافية القطرية نجاحاً باهراً، واستطاعت أن تشكل رؤية مستقبلية واضحة بفضل العلاقات الدولية والإنجازات التي قدمتها المؤسسات الثقافية الوطنية، والتي ساهمت في تعزيز الموروث الثقافي القطري من خلال أنشطتها في مجالات الفن واللغة والثقافة وحقوق الإنسان، وتعزيز الوساطة القطرية للتقريب بين الشعوب. ونوه معرفي إلى أن دولة قطر حرصت في وقت مبكر على الاهتمام بالتنوع الثقافي وحوار الثقافات والحضارات والأديان، إيماناً من قيادتها الرشيدة وشعبها الواعي بأهمية الدور الفعال للدبلوماسية الثقافية، والأثر الإيجابي لاحترام الثقافات الأخرى في التقارب بين الشعوب، وفي تعزيز قيم التسامح والسلم والأمن في العالم. وأوضح أن دولة قطر ، انطلاقاً من كونها عضواً في اللجنة الدولية الحكومية لاتفاقية حماية وتعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي في منظمة اليونسكو، قدمت الدعم المالي لصندوق الطوارئ للتراث العالمي، واستضافت العديد من المؤتمرات والمنتديات الدولية حول الحوار بين الثقافات والحضارات، بما في ذلك مهرجان التنوع الثقافي السنوي في الحي الثقافي /كتارا/ الذي تشارك فيه العديد من دول العالم، في حين تحتضن الدولة أيضا مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، لافتا إلى أنه ليس من المستغرب أن يتم اختيار مدينة الدوحة كعاصمة الثقافة الإسلامية في المنطقة العربية ، إذ إنها استوفت كافة الشروط والمعايير التي اشترطتها منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة الإيسيسكو. وأضاف قائلا إن اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم تعد داعماً أساسياً للدبلوماسية الثقافية لدولة قطر، من خلال الدور الحيوي والإيجابي الذي تقوم به في تعزيز مكانة قطر محلياً ودولياً في مجالات عملها بالتربية والثقافة والعلوم والاتصال، ومن خلال سعيها لتمكين ودعم المؤسسات الحكومية للاستفادة المثلى من برامج وأنشطة اليونسكو.. مؤكدا أن كل ذلك يعد أهم داعم لأشكال العلاقات الدولية التي يعتمد عليها السلك الدبلوماسي في عمله لتعزيز العلاقات الثنائية والدولية، بهدف غرس قيم التفاهم والاحترام بين الأمم والشعوب، وتوسيع آفاق التواصل بين مختلف أطراف وأطياف الثقافات والحضارات. وتابع علينا كمسؤولين عن المؤسسات التراثية والثقافية في الدولة، أن نعمل على تأهيل الأجيال الصاعدة على ممارسة قيم الحوار وتبادل الثقافات واحترام التنوع الثقافي، من أجل رفعة مكانة دولة قطر، وتعزيز فرص الاستثمار والشراكة المستقبلية، وتعزيز الحوار العالمي والتنوع الثقافي، ونشر التفاهم والتعايش السلمي بين الشعوب . وأكد معرفي أن دولة قطر تعد نموذجاً مثالياً يحتذى به في ميدان الثقافة من خلال استضافتها العديد من الفعاليات التراثية والثقافية الإقليمية والقارية والعالمية ، والتي جذبت العديد من المشاركين والسياح من كافة أنحاء العالم. وفي الجلسة النقاشية للندوة حول قطاع الثقافة لدى اليونسكو تحدث سعادة الدكتور ناصر حمد الحنزاب ، المندوب الدائم لدولة قطر لدى اليونسكو عن العلاقة بين دولة قطر والمنظمة في القطاعات المختلفة بعد مرور 50 عاما على انضمامها لها . كما تحدث عن حقوق الانسان باعتبارها جزءا من أهداف اليونسكو ، ومنها حماية الصحفيين والتراث والحق في الوصول للمعلومة والحق في التعليم. أما الدكتور منير بوشناقي ، مستشار المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي ومستشار المديرة العامة لليونسكو، فتحدث في مداخلته خلال الجلسة عن الاتفاقيات الدولية واللجان المتعلقة بقطاع الثقافة، وعمل قطاع الثقافة في اللجان الفرعية المنبثقة من المجلس التنفيذي والمؤتمر العام للمنظمة ، ودور الاتفاقيات في تحقيق الرؤية الاستراتيجية لدولة قطر واليونسكو وفق الميثاق التأسيسي للمنظمة. وسلط عرض تقديمي خلال الندوة الضوء على منظمة اليونسكو، وأجهزتها الرئيسية ، وهيكلها التنظيمي، ومجالات اختصاصها ،وأولوياتها العامة وأهداف التنمية المستدامة.
1026
| 16 مايو 2022
تنظم اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، بالتعاون مع المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية ومكتب الوفد الدائم لدولة قطر لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/، ندوة بعد غد /الاثنين/ حول قطاع الثقافة لدى اليونسكو: اللجان المختصة والاتفاقيات الدولية، بمشاركة جهات مختلفة في الدولة. وتسلط الندوة الضوء على دور منظمة /اليونسكو/ في السياسات الثقافية الدولية وارتباطها بالتنمية، وتوعية الفاعلين من المؤسسات الحكومية المعنية بالمفاهيم والأنظمة المعمول بها في المنظمة، بجانب العمل على تهيئة المؤسسات ذات الصلة في قطاع الثقافة، لإعداد التقارير ذات العلاقة بالاتفاقيات واللجان الثقافية المتعلقة بعضوية دولة قطر في لجنة التراث العالمي واللجان الأخرى، وكذا تفعيل عملها من حيث تعزيز دور دولة قطر من خلال عضويتها في الاتفاقيات واللجان الثقافية، بالإضافة إلى إبراز التزامات الدولة في تعزيز دور /اليونسكو/ الثقافي. وسيتحدث في الندوة سعادة الدكتور عبدالعزيز بن محمد الحر مدير المعهد الدبلوماسي، والسيد علي بن عبدالرزاق معرفي القائم بمهام أمين عام اللجنة الوطنية القطرية، فضلًا عن عقد جلسة نقاشية حول قطاع الثقافة لدى /اليونسكو/، يتحدث فيها سعادة الدكتور ناصر بن حمد الحنزاب مندوب دولة قطر الدائم لدى /اليونسكو/، عن العلاقة بين دولة قطر والمنظمة في القطاعات المختلفة، بعد مرور 50 عامًا على انضمامها للمنظمة، إضافة لمداخلة للدكتور منير بوشناقي مستشار المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي، ومستشار المديرة العامة لـ /اليونسكو/، حول عدة محاور تشمل الاتفاقيات الدولية واللجان المتعلقة بقطاع الثقافة، وعمل قطاع الثقافة في اللجان الفرعية المنبثقة من المجلس التنفيذي والمؤتمر العام للمنظمة، ودور الاتفاقيات في تحقيق الرؤية الاستراتيجية لدولة قطر ومنظمة /اليونسكو/، وفق الميثاق التأسيسي لمنظمة /اليونسكو/.
1065
| 14 مايو 2022
أعلنت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم عن فتح باب الترشيح لجائزة اليونسكو لتعليم الفتيات والنساء لعام 2022 الممولة من الصين، حيث تكافئ الجائزة الإسهامات المميزة والابتكارية التي يضطلع بها الأفراد أو المؤسسات أو المنظمات للنهوض بتعليم الفتيات والنساء. ودعت اللجنة الوطنية القطرية الجهات الراغبة في التقديم للجائزة من الأفراد والمؤسسات والمنظمات للاطلاع على شروط الجائزة على الموقع: education/prize-girls-and-s-https://ar.unesco.org/themes/women وموافاتها بترشيحاتهم باللغة الإنجليزية أو الفرنسية على البريد الإلكتروني: qnc@edu.gov.qa ، علماً بأن آخر موعد لتقديم الترشيحات لليونسكو هو 20 مايو 2022.
759
| 23 مارس 2022
اختتم مركز جامعة قطر للعلماء الشباب بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم فعاليات المنتدى البحثي الرابع للشباب، والذي أقيم افتراضيا هذا العام تحت شعار كأس العالم وقطر 2022: التحديات والتطلعات. وشارك في المنتدى، الذي استمر يومين، حوالي 150 باحثا من 15 دولة عربية وأجنبية، قدموا أبحاثهم وملصقاتهم البحثية، التي تمحورت حول ثلاثة محاور أساسية تمثلت في محور الهوية الوطنية والإرث الاجتماعي والثقافي، والمحور القانوني، ومحور العلوم والهندسة والطب. وقالت الدكتورة نورة جبر آل ثاني مدير مركز جامعة قطر للعلماء الشباب، إن المنتدى حرص هذا العام على مناقشة محاور مهمة وركائز أساسية تخص كأس العالم في جوانب علمية ثقافية واجتماعية وهندسية وطبية، كما أنه سعى لتحقيق المعرفة المستدامة للشباب، وفتح قنوات تواصل للبحث والمعرفة بين الباحثين من أنحاء العالم. وبدوره، قال السيد علي عبدالرزاق معرفي القائم بمهام أمين عام اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، إن المنتدى أصبح منصة حوارية، لشباب العالم، للتعبير عن آرائهم وأفكارهم حول ما يواجه العالم اليوم من قضايا وتحديات، وسبل مواجهتها بأساليب تسهم في ترسيخ مبادئ السلم والأمن الدوليين، واحترام حقوق الانسان، ونبذ العنف، وتعزيز الشراكة والتعاون بدلا من الصراعات والحروب، وتشجيع الشباب على المشاركة في جهود التنمية والبناء في بلدانهم. وأضاف معرفي أن شباب قطر الواعد نجح في أن يجعل من هذه المنصة ملتقى للحوار الإنساني، ونقطة تلاق للحضارات والثقافات الأخرى، والكشف عن الوجه الحضاري والإنساني لدولة قطر وما حققته من تقدم ونماء في كثير من المجالات، وعن مدى حرصه على الاعتزاز بالهوية الوطنية، بقدر حرصه على اعتزازه كمواطن عالمي، يحترم قيم ومبادئ المواطنة العالمية مثل التسامح والتعاطف والنزاهة والمسؤولية والتفاهم المتبادل واحترام الآخر. وفي ختام المنتدى، تم تكريم الباحثين الشباب الفائزين في مسابقتي أفضل بحث وأفضل ملصق بحثي والذين خضعت أبحاثهم لتقييم لجنة الحكام التي تضم نخبة من الباحثين والمتخصصين في مختلف الجوانب العلمية.
1329
| 13 مارس 2022
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
22187
| 24 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
15496
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
10950
| 23 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
9680
| 25 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
8686
| 26 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
8370
| 24 أكتوبر 2025
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
7174
| 23 أكتوبر 2025