رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
4 فصائل تتحفظ على البيان الختامي للمركزي الفلسطيني

مجدلاني: إلغاء الاعتراف بإسرائيل بيد اللجنة التنفيذية عبرت أربعة فصائل فلسطينية عن تحفظها على البيان الختامي للمجلس المركزي الفلسطيني، الذي تم إعلانه، الإثنين، في رام الله وطالبت فصائل العمل الوطني والإسلامي المجلس المركزي بوضع آليات لتنفيذ ما صدر عنه من قراراته وبناء استراتيجيات وطنية لإدارة الصراع والمرحلة المقبلة مع الإحتلال الإسرائيلي، في ظل المعطيات الجديدة، خاصة القرار الأمريكي الأخير باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل. وقال عمر شحادة، القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إن التحفظ هو بسبب عدم اعتماد البيان لغة حاسمة وواضحة، واللجوء للغة حمّالة أوجه، ولم يكن هناك قرارا واضحا بإنهاء اتفاق أوسلو، وسحب الاعتراف بإسرائيل، ووقف التنسيق الأمني معها، وتابع تكليف اللجنة التنفيذية التابعة للمنظمة بتنفيذ القرارات يثير مخاوف من الدخول في دوامة الانتظار والعودة بها للمجلس المركزي من جديد، واستمرار سياسة المراوحة. من جهته، قال أحمد مجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن اللجنة ستعقد اجتماعاً لها بالقريب العاجل، لتضع خطة عملية ملموسة، وآليات لتطبيق قرارات المجلس المركزي .وفي السياق، قال تيسير جرادات، وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية، إن التحرك الفلسطيني على المستوى الدولي يأتي في مسارين، الأول سياسي، وهو ذلك الذي يتحرك فيه الرئيس محمود عباس لإيجاد رعاية دولية لعملية السلام، بعيدا عن الرعاية الأمريكية.أما المسار الآخر، فهو الذهاب لمجلس الأمن الدولي لرفع المكانة القانونية لفلسطيني إلى مرتبة دولة و في حال فشل مجلس الأمن في التصويت، سنتوجه إلى الجمعية العامة، وطلب اجتماع تحت بند (متحدون من أجل السلام) لطلب توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.

427

| 16 يناير 2018

عربي ودولي alsharq
حماس والجهاد تقاطعان اجتماع "المركزي" بشأن القدس

شككتا في اتخاذه قرارات ترقى لطموحات الشعب الشعبية تطالب السلطة بحسم موقفها حيال إلغاء اتفاق أوسلو أعلنت حركتا حماس والجهاد امس أنهما قررتا عدم المشاركة في اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني الذي سيعقد اليوم في رام الله لبحث الردود المناسبة على قرار الرئيس الاميركي دونالد ترامب المثير للجدل الاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل. مشيرتين الى انه لن يخرج بقرارات ترقى الى مستوى طموحات الفلسطينيين في ظل الظروف الحالية. في غضون ذلك طالبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين السلطة في رام الله بحسم موقفها حيال إلغاء اتفاق اوسلو. وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران في بيان الظروف التي سيعقد المركزي في ظلها لن تمكنه من القيام بمراجعة سياسية شاملة ومسؤولة وستحول دون اتخاذ قرارات ترقى لمستوى طموحات شعبنا واستحقاقات المرحلة. وأضاف عليه، اتخذت الحركة قرارا بعدم المشاركة في اجتماع المجلس المركزي في رام الله. بدوره كشف رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية النقاب عن رسالة الى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم رفيق الزعنون طالب فيها بعقد الاطار القيادي خلال 48 ساعة للتوافق على رؤية مشتركة، وان يتم انعقاد المجلس المركزي في دولة عربية وليس تحت حراب دولة الاحتلال، مؤكداً انه لم يتلق ردا، الأمر الذي اعتبر رفضا كان نتيجته اتخاذ قرار عدم المشاركة. وقال عضو المكتب السياسي ورئيس مكتب العلاقات الوطنية في الحركة حسام بدران في تصريح صحفي، السبت إنّ ظروف انعقاد المجلس ستحول دون اتخاذه قرارات ترقى لمستوى طموحات وشعبنا واستحقاقات المرحلة. وأكد عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد محمد الهندي رفض حركته المشاركة في الاجتماع.وقال لإذاعة القدس القرارات التي سيخرج بها الاجتماع لن تتجاوز السقف السياسي للسلطة (الفلسطينية) التي ما زالت ترى في المفاوضات واتفاق اوسلو كأنه جار ومن ممارسات على الارض مثل التنسيق الامني كطريق. وتابع كان من المفترض أن تبنى على هذه التصريحات قرارات كوقف المفاوضات ووقف التنسيق الأمني وسحب الاعتراف باسرائيل وإنجاز المصالحة الوطنية، لكن فوجئنا بالإعلان عن اجتماع المركزي في رام الله. من جانبه أوضح عضو اللجنة المركزي العامة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ومسؤول مكتبها الإعلامي في غزة هاني الثوابتة، أن الجبهة قررت المشاركة في اجتماع المجلس المركزي، بتمثيل رمزي عبر تقديم مذكرة تتضمن موقفها من القضايا الرئيسية على الساحة الفلسطينية.وأشار إلى أن المذكرة ستتطرق لمجموعة من العناوين تبدأ بضرورة إعلان القيادة الفلسطينية عن موقف حاسم بإلغاء اتفاقات أوسلو وما ترتب عليها من التزامات وسحب الاعتراف بالكيان ووقف التنسيق الأمني، والإعلان عن مرحلة سياسية جديدة تقوم على مبدأ التمسك بالمقاومة والوحدة، وتصعيد الانتفاضة من خلال قيادة موحدة لها. وأضاف الثوابتة أن الجبهة طرحت في المذكرة ضرورة المراجعة السياسية لسياسة السلطة على مدار ربع القرن الماضي، والتي لم تأتِ على شعبنا إلا بالكوارث والخراب، إضافةً لقضية المصالحة الوطنية.وأكد على أن الجبهة آثرت المشاركة حتى لا تكون خارج إطار هذا الاجتماع، وحتى تقدم موقفها بصراحة، مشيرا إلى أن الجبهة تحفظت في البداية على موضوع المكان حتى لا يكون توطئة لانعقاد المجلس الوطني في ذات المكان وتحت حراب الاحتلال وذات الطريقة الاستخدامية والمتفردة التي يتعامل بها الرئيس مع مؤسسات الشعب الفلسطيني.

948

| 13 يناير 2018

عربي ودولي alsharq
حماس والجهاد تدرسان المشاركة في اجتماع المركزي

يجتمع 14 يناير تحت شعارالقدس عاصمتنا الأبدية أعلنت حركتا حماس والجهاد الإسلامي، عن تلقّيهما دعوات رسمية للمشاركة في أعمال دورة المجلس المركزي الفلسطيني (تابع لمنظمة التحرير)، المقررة في 14 من الشهر الجاري. وأوضحت الحركتان، أنهما ستدرستان إمكانية المشاركة في الاجتماع. وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، حسام بدران، إن الحركة تلقت دعوة رسمية من رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون لحضور الاجتماع الدوري الثامن والعشرين للمجلس المركزي الفلسطيني، الذي يعقد في مدينة رام الله تحت عنوان القدس عاصمة دولة فلسطين الأبدية. وأشار بدران في حديث لـعربي21 إلى أن الحركة تدرس المشاركة في هذا الاجتماع وستعلن القرار النهائي بعد انتهاء المشاورات، معبرا عن تقدير حركته للدعوة، وحرصها على دعم كل جهد ينصب في خدمة القضية الفلسطينية والدفاع عنها. وأكد بدران وهو مسؤول ملف العلاقات الوطنية في حماس، أن الحركة ستعمل مع الفصائل والقوى الفلسطينية كافة على التصدي للتحديات التي تواجه القضية على كل صعيد، مع ضرورة العمل ضمن إجراءات حقيقية تعيد الاعتبار للعمل الوطني الفلسطيني وتوفر له آليات تفعيل تقود لتعزيز الشراكة الوطنية. وكان مصدر فلسطيني صرح لـعربي21 بأن الهوى العام داخل الحركة يتجه نحو المشاركة في الاجتماع، في ضوء التطورات الأخيرة، خاصة بعد القرارات التي اتخذتها الإدارة الأمريكية في ما يتعلق بالقدس، والتهديد بقطع المساعدات، لافتا إلى أن حماس تتحرك في إطار شعورها بالمصلحة الوطنية، وضرورة أن يكون هناك موقف موحد تجاه هذه التطورات. وكان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون أعلن عن انعقاد المجلس المركزي في دورته الـ28، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله يومي الأحد والاثنين الموافقين 14 و15 يناير المقبل، بعنوان القدس العاصمة الأبدية لدولة فلسطين. بدوره، قال أحمد المدلل، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي إن المشاركة في الاجتماع قيد الدراسة لدى مؤسسات الحركة.من جهته، أوضح عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية، أن حماس ستعلن عن موقفها النهائي من المشاركة في الاجتماع خلال الأسبوع المقبل.بدوره أكد داوود شهاب مسؤول المكتب الإعلامي لحركة الجهاد، أن الحركة تلقت دعوة رسمية لحضور الاجتماع.

901

| 04 يناير 2018

عربي ودولي alsharq
هنية: جدية قرارات المجلس المركزي تتمثل بتطبيقها

اعتبر نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، أن الامتحان الحقيقي لقرارات "المجلس المركزي الفلسطيني" وجديتها يكمن في تطبيقها وتنفيذها فوراً بعيداً عن إدخالها في دوائر تضعف هيبتها وتقلّل من قيمتها، على حد رأيه. واعتبر هنية خلال خطبة الجمعة في مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "الكتيبة" غرب مدينة غزة، اليوم الجمعة، "إن القرارات التي خرج بها المجلس المركزي وخاصة ما يتعلّق بوقف التنسيق الأمني مع الاحتلال، هي خطوة صحيحة في الاتجاه الصحيح"، مشدّداً على ضرورة تنفيذ هذه القرارات فوراً والوقف الفعلي والعاجل للتنسيق الأمني ومفاوضات التسوية مع الاحتلال الإسرائيلي. وأعرب هنية عن خشيته من حدوث استدراكات لقرارات المجلس المركزي "وإمكانية اعتبارها مجرد توصيات تُرفع للجنة التنفيذية، وبالتالي تدخل المسائل في مسالك بعيداً عما أُعلن عنه"، وفق قوله. وأكد هنية على الحاجة إلى بناء إستراتيجية فلسطينية جامعة وتوحيد الصف الداخلي على قاعدة الشراكة والتوجه الفعلي لمحكمة الجنايات الدولية لمحاكمة قادة الاحتلال إلى جانب ضرورة إزالة العقبات لتحقيق المصالحة الوطنية. وفي سياق آخر، بارك هنية العملية الفدائية التي وقعت اليوم في مدينة القدس المحتلة والتي تمكن خلالها أحد الشبّان من دهس سبعة جنود إسرائيليين، قائلاً "اليوم بطل من أبطال فلسطين في القدس يثأر". وشدد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" على متانة العلاقة بين الفلسطينيين والمصريين لا سيما بعد قرار "محكمة القرارات المستعجلة" بالقاهرة إدراج حركته ضمن لائحة "التنظيمات الإرهابية".

1852

| 06 مارس 2015

عربي ودولي alsharq
الجبهة الشعبية تسحب ممثليها من اجتماع المركزي الفلسطيني

أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مساء اليوم الأحد، انسحاب ممثليها من الجلسة الختامية للمجلس المركزي الفلسطيني المنعقدة في رام الله، رفضاً للموقف من العودة للمفاوضات. وقالت الجبهة، في بيان مقتضب، "إن انسحابها يرجع لرفضها ما تضمنه البيان الختامي للمجلس من موقف يتعلق بالعودة للمفاوضات، لافتة إلى أن الوفد سيعقد لاحقاً مؤتمراً صحفياً لتوضيح الموقف. ومن المقرر أن يختتم المجلس المركزي الذي بدأ أمس أعمال دورته الـ 26، أعماله الليلة ببيان يُجمل فيه الموقف الفلسطيني من التطورات الأخيرة.

338

| 27 أبريل 2014