نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أخرجت الأزمة الأوكرانية مخابرات دول غربية من الظل إلى واجهة الأخبار والتقارير الإعلامية بعد تصريحات رؤساء وقادة الحكومات المنشغلة بمنع وقوع حرب محتملة قد تكلف العالم أمنه واستقراره وقائمة طويلة من الخسائر قد تستمر لسنوات. ولم يكن جهاز الاستخبارات البريطاني (mi6) الذي اعتاد على العمل في الظل، بعيداً عن ما يحدث في أوكرانيا بعد تصريحات مسؤولين بريطانيين اعتماداً على معلومات استخبارية، وفقاً لصحيفة الغارديانن بحسب موقع الحرة الأمريكي. واستند رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على معلومات من جهاز الاستخبارات في تصريحات أدلى بها، الأربعاء، محذراً من أن أعداد القوات الروسية على حدود أوكرانيا لا تزال في ازدياد، كما هو الحال بالنسبة لوزيرة الخارجية، ليز تروس، التي حذرت الشهر الماضي من انقلاب محتمل في كييف. وألمحت الصحيفة إلى ظهور مقطع فيديو استثنائي نشرته وزارة الدفاع البريطانية الخميس، ووصفته بأحرف كبيرة على أنه تحديث استخباراتي، ويظهر خطة غزو روسية محتملة لأوكرانيا. وتشير الصحيفة إلى أن مقطع الفيديو يستند على معلومات استخبارية تفيد بأن روسيا تعمل بسرعة على نشر قوات بالقرب من الحدود الأوكرانية، وأن الغزو يمكن أن يحدث في غضون أيام. وقال مالكولم تشالمرز، البروفيسور في مركز أبحاث رويال يونايتد (rusi)، إنه نهج مختلف تماماً عن الماضي، عندما كانت المعلومات الاستخباراتية سرية، في إشارة إلى أنها أصبحت متاحة للعامة الآن. وأضاف أن ما تعلمته بريطانيا والغرب من أزمة أوكرانيا الأخيرة عام 2014، هو أنه إذا لم يستخدموا المعلومات الاستخباراتية في التصريحات العامة، فإنهم سيظهروا ضعفاء أمام روسيا. وتقول الصحيفة إن استيلاء روسيا على شبه جزيرة القرم عام 2014 ظهر على أنه مفاجأة لحلف الناتو النائم، فيما تضررت صورته (الحلف) أكثر في الصيف الماضي أثناء الانسحاب الفوضوي من أفغانستان، وكانت المعلومات حول استيلاء طالبان على السلطة شحيحة، قبل سقوط كابل، في إشارة إلى أن المعلومات الاستخبارية لم تظهر إلى العلن وبقيت سرية، مما أعطى انطباعاً بالهزيمة. وترى أن التفكير تغير هذه المرة، حيث أن تسليط الضوء على نوايا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المحتملة تجاه أوكرانيا، يترك مجالاً أقل لإنكار الكرملين، أي أن نشر المعلومات الاستخباراتية يعتبر عنصر قوة في مواجهة ادعاءات روسيا. وأوضحت الصحيفة أن الغرب يعتقد أن روسيا تحاول خلق ذرائع لتبرير غزو أوكرانيا، وقالت أنه يمكن أن يحصل في بعض الأحيان سوء تقدير من قبل أجهزة الاستخبارات، ويمكن لروسيا أن تستغل ذلك. ومن المخابرات إلى السياسة، وفي سياق التطورات بأزمة أوكرانيا وحرب التصريحات بين قادة الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الدول الأوروبية، حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن من اتخاذ نظيره الروسي فلاديمير بوتين خيار الحرب ضد أوكرانيا، قائلاً إنه مقتنع بأن بوتين قرر بالفعل غزو أوكرانيا، مُعلناً، بحسب موقع بي بي سي أن تقييمه يستند إلى معلومات المخابرات الأمريكية التي أشارت إلى استهداف العاصمة كييف، معتبراً في الوقت ذاته أنه لا يزال هناك المزيد من الوقت للدبلوماسية حتى يقع تجنب الحرب. وأضاف أن أوكرانيا لن تبدأ هجوماً على روسيا في وقت يوجد فيه 150 ألف جندي روسي بالقرب من الحدود المشتركة بين البلدين، معتبراً أن ذلك يتحدى المنطق. وكان زعماء مقاطعتي دونيتسك ولوغانسك/الواقعتين شرقي أوكرانيا، قد طلبوا، في وقت سابق اليوم، من سكانهم المدنيين الفرار إلى روسيا بسبب هجوم وشيك من القوات الحكومية في كييف على مناطقهم، في وقت نفت فيه الحكومة الأوكرانية شنها أي تدخل عسكري ضدهم. من جانبه اعتبر بوتين أن الولايات المتحدة لم تبد تصميماً على التعامل بشكل مناسب مع مطالب روسيا بخصوص الضمانات الأمنية لتوسع حلف شمال الأطلسي الناتو في المناطق الشرقية من أوروبا. وقال بوتين، خلال مؤتمر صحفي مشترك أمس مع نظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، إنه أطلع لوكاشينكو على سير الاتصالات مع زعماء الدول الغربية حول ملف منح روسيا ضمانات أمنية مسجلة قانونياً وطويلة المدى من قبل الولايات المتحدة وحلف الناتو، لافتا إلى أن بلاده لاتزال تتمسك بمطالبها المتمثلة في منع التوسع اللاحق للناتو، والتخلي عن نشر منظومات ضاربة قرب حدود روسيا، وإعادة القدرات العسكرية والبنية التحتية للحلف في أوروبا إلى الحالة التي كانت عليها عام 1997 إبان توقيع الوثيقة الأساسية روسيا- الناتو. يشار إلى أن الدول الغربية والولايات المتحدة تتهمان روسيا بحشد أكثر من 100 ألف عسكري تمهيدا لغزو محتمل لأوكرانيا، فيما تنفي موسكو باستمرار هذه التهم، وتعتبرها غير حقيقية وغير واقيعة. >> اقــــرأ أيــضــاً: خبير بمجلس شيكاغو لـ الشرق: دور قطر مهم في حل الأزمة الأوكرانية بايدن يرد على إمكانية استخدام بوتين للسلاح النووي وموقف واشنطن من مغادرة رئيس أوكرانيا ومن موسكو إلى لندن، حيث دعا رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الزعماء الأوروبيين للاتحاد في وجه بوتين، مشدداً، بحسب وكالة الأنباء القطرية قنا، على ضرورة أن يظهروا له أنه سيدفع ثمناً باهظاً إن أقدم على غزو أوكرانيا. وتوجه جونسون، في تصريحات اليوم، بنداء للقادة الغربيين من أجل تجنب إراقة دماء غير ضرورية من خلال اتباع طريق دبلوماسي لمنع نشوب صراع في شرق أوروبا، معتبراً أنه يمكن للدبلوماسية أن تنتصر إذا شكل الغرب جبهة موحدة فيما يتعلق بالموافقة على فرض عقوبات على موسكو.
4131
| 19 فبراير 2022
كشفت صحيفة "الديلي ميل" البريطانيةن عن قيام المخابرات والشرطة البريطانية بالتحقيق في مزاعم بشأن القصف الروسي للمدنيين بهدف مقاضاة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بتهمة ارتكاب جرائم حرب. وأشارت الصحيفة إلى أن محققي سكوتلانديارد (الشرطة البريطانية) قد سافروا للبنان من أجل مراقبة القصف الجوي الروسي لسوريا، وسط ادعاءات باستهداف الطيران الروسي للمدارس والمستشفيات، مما أسفر عن سقوط مئات الضحايا. وقد تؤدي التحقيقات التي تقوم بها الجهات البريطانية بخصوص بعض الاعتداءات المحددة، إلى رفع دعاوى على الرئيس الروسي أمام محاكم دولية بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية. ويأتي هذا بعد التحذير الذي وجهه وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند لموسكو الشهر الماضي، والذي أكد فيه أن الهجوم على المستشفيات يماثل جرائم الحرب، كما أكدت مصادر في وزارة الخارجية أن المملكة المتحدة "تراقب الوضع السوري عن كثب". ووفقاً لمنظمة العفو الدولية، فإن روسيا تقوم باستهداف المستشفيات الواقعة في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية بهدف ترويع السكان ودفعهم لمساندة نظام الرئيس السوري بشار الأسد. وينص القانون الدولي على وجوب تمتع كل المرافق الطبية الواقعة في مناطق الحروب بالحماية، ونفت روسيا قيام طائراتها باستهداف أي مستشفيات، مُؤكدة أن سلاحها الجوي يقصف ما تصفه بــ"الأهداف الإرهابية" فقط. لكن وزير الخارجية البريطاني السابق اللورد أوين رفض الادعاءات الروسية، قائلاً "إن ادعاء روسيا باستهدافها لجماعات محددة مثل الدولة الإسلامية هي ادعاءات كاذبة، وحان الوقت لكشف هذا النفاق، كما يجب على بريطانيا أن تقوم بهذا الدور"، حسب قوله.
1434
| 06 مارس 2016
كشفت وثائق للمخابرات البريطانية رفعت عنها السرية، أن الكاتبة دوريس ليسينج الحائزة على جائزة نوبل كانت تخضع على مدى أكثر من 20 عاما أثناء شبابها لمراقبة جواسيس بريطانيين كانوا يتشككون في معتقداتها الشيوعية ونشاطها المناهض للعنصرية. ولفتت ليسينج انتباه عملاء المخابرات في عهد الاستعمار لأول مرة عام 1943 في روديسيا الجنوبية التي أصبحت الآن زيمبابوي، حيث نشأت هناك ومنذ ذلك الحين دأب الجواسيس على التلصص عليها في إفريقيا وبريطانيا حتى عام 1964 . وحصلت مؤلفة "ذا جولدن نوتبوك"، أحد أكثر الروايات تأثيرا في حقبة الستينات، على جائزة نوبل للأدب في 2007، وتوفيت في 2013 عن 94 عاما. وجمعت المخابرات الداخلية البريطانية "ام.آي 5"، 5 ملفات سرية عن ليسينج تم إيداعها حاليا في الأرشيف الوطني وكشف عنها علنا، اليوم الجمعة. ومن بين الوثائق الأولى نسخة مأخوذة من خطاب مرسل من مسؤول بوزارة الطيران يرجع لعام 1944 بشأن الصالون الثقافي "ليفت بوك كلوب"، الذي كانت تديره ليسينج في سالزبوري، التي أصبحت هاراري الآن، مع زوجها الثاني الألماني جوتفريد ليسينج.
663
| 21 أغسطس 2015
نقلت المخابرات البريطانية عملاءها من أماكنهم خوفا من أن تعرف روسيا أو الصين أماكنهم بعد اطلاعهم على الملفات التي سربها موظف الاستخبارات الأمريكي إدوارد سنودن. ونقلت "بي بي سي" اليوم الأحد، عن مصدر في مكتب رئيس الوزراء البريطاني أن هناك دولا "لديها معلومات" أدت إلى نقل عملاء من أماكنهم، لكن هؤلاء العملاء لم يتعرضوا لأي ضرر. وأضاف المصدر أن المعلومات التي حصلت عليها روسيا والصين تعني أن "معرفة طريقة عملنا" أدت إلى منع بريطانيا من الحصول على "معلومات حيوية". وكان إدوارد سنودن الموجود الآن في روسيا قد سرب تلك المعلومات منذ عامين. وغادر سنودن الذي كان يعمل مع وكالة الاستخبارات المركزية الولايات المتحدة عام 2013، بعد أن كشف للإعلام عن وجود عمليات تنصت وتجسس هائلة تقوم بها الولايات المتحدة على الإنترنت والهواتف في العالم.
425
| 14 يونيو 2015
رأى نحو 40% من المسلمين المشاركين في استطلاع للرأي ببريطانيا، أن ممارسات الشرطة وأجهزة الاستخبارات في البلاد، تقف وراء بروز نزعات التطرف. جاء ذلك في استطلاع أعدته قناة سكاي الإخبارية التلفزيونية البريطانية، حيث قدّم 29% من المسلمين الذين شملهم الاستطلاع، أسبابا أخرى للتطرف، غير أجهزة الأمن والمخابرات. وردا على سؤال حول الجهة المسؤولة عن منع توجه مسلمين بريطانيين إلى سوريا، أجاب 44% "الأسر"، و3% "الشرطة"، و15% "الحكومة"، و9% "الزعماء الدينيون"، فيما اعتبر 2% أن المدارس تتحمل مسؤولية في هذا الشأن. وأظهر الاستطلاع أن أكثر من ربع مسلمي بريطانيا يتعاطفون مع الذين يتوجهون إلى سوريا بهدف الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، فيما ترتفع النسبة إلى الثلث بين المسلمات والمسلمين ما دون الـ35 عاما، ورغم ذلك فإن معظم المشاركين في الاستطلاع، سواء من المسلمين أو غيرهم، لا ينظرون بإيجابية للانضمام إلى صفوف المجموعات المتشددة. وشارك في الاستطلاع الذي تمحور حول مواضيع على غرار الهواجس الأمنية، والغموض السياسي، وجرائم الكراهية، والأحكام المسبقة، 1000 مسلم ممن يعيشون في المملكة المتحدة، وعدد مماثل من غير المسلمين.
310
| 10 أبريل 2015
تداول نشطاء على الإنترنت شريطا قديما لمحمد الموازي، ذباح "داعش" الذي تتهمه بريطانيا بأنه "جون الجهادي". وينفي كويتي المولد بريطاني الجنسية، محمد الموازي، في الفيديو، أنه متطرف ويشكو من تصرف أجهزة الأمن البريطانية. ونشرت لندن صورة الموازي، زاعمة أنه "جون الجهادي" الذي ظهر ملثما في عدة شرائط مصورة خلف محتجزين لدى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" تم ذبحهم في أوقات سابقة. وفي شريط مصور يعود لعام 2009 على شبكة المعلومات الدولية، قال الموازي إن جهاز "إم أي 5" أو الاستخبارات الداخلية البريطانية نشر كلاما مزيفا على لسانه وهدده. وسجل ذباح "داعش" الشريط في لندن بالتعاون مع منظمة "كيدج" الناشطة في مجال حقوق الإنسان في بريطانيا. وقال الموازي، في لقاءاته مع "كيدج"، إنه كان في رحلة إلى تنزانيا عام 2009 عندما اعتقلته السلطات ورحلته إلى أمستردام، حيث وجد عناصر الأمن البريطانيين في انتظاره ووجهوا له اتهامات بأنه كان في طريقة للصومال للتدرب مع "الإرهابيين". وقال الموازي، "أحد عناصر "إم أي 5" نظر لي وقال إنه يعتقد أنني كنت في طريقي للصومال للحصول على تدريب". مؤكدا أن عناصر الأمن البريطانيين حاولوا إلصاق التهمة به بعدة طرق، منها محاولة دفعه لقول ما يريدون.
816
| 03 مارس 2015
ادعت مجلة "ذي إنترسبت" الإلكترونية، أن وكالة الأمن القومي الأمريكية، والمخابرات البريطانية، اخترقت نظام شركة جيمالتو، التي تعد من كبرى شركات الشرائح الإلكترونية الهاتفية، وسرقت شفرات الهواتف، التي تتيح التنصت عليها مباشرة والاطلاع على فحوى الرسائل المشفرة، دون ملاحظة ذلك على الشبكات الهاتفية. واستندت المجلة في ادعاءاتها إلى وثيقة سربها العميل السابق لوكالة الأمن القومي، إدوارد سنودن، منسوبة للمخابرات البريطانية، تعود لعام 2010، مشيرة إلى أن الاستخبارات البريطانية والأمريكية شكلت فريقا مشتركا، لاختراق نظام الشركة، وسرقة الشفرات التي تؤمن خصوصية المكالمات. يذكر أن شركة "جيمالتو" المتعددة الجنسيات، تتخذ من هولندا مقرا لها، وتنتج الشرائح الهاتفية، إضافة للشرائح المستخدمة في الجيل الجديد من البطاقات الائتمانية، ولديها نحو 450 زبون من شركات الاتصالات اللاسلكية من مختلف أرجاء العالم، إضافة إلى كبرى شركات الاتصالات الأمريكية. وتتبنى الشركة شعار "الأمن من أجل الحرية"، وتنتج سنويا نحو ملياري شريحة هاتفية، في أكثر من 40 مصنعا، وتنشط في 85 دولة.
405
| 20 فبراير 2015
مساحة إعلانية
نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
17956
| 25 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة إغلاقاً إدارياً لمدة شهر، لمخالفتها أحكام المادة (7) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن حماية...
8614
| 24 ديسمبر 2025
أكدت وزارة البيئة والتغير المناخي أن دهس الروض يُعد مخالفة قانونية في دولة قطر، ويترتب عليه اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وذلك استنادًا إلى...
3238
| 24 ديسمبر 2025
تبدأ وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في إعلان نتائج الفصل الدراسي الأول للشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025-2026 غداً، السبت، بعد الساعة الثانية...
2930
| 26 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
17956
| 25 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة إغلاقاً إدارياً لمدة شهر، لمخالفتها أحكام المادة (7) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن حماية...
8614
| 24 ديسمبر 2025
أكدت وزارة البيئة والتغير المناخي أن دهس الروض يُعد مخالفة قانونية في دولة قطر، ويترتب عليه اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وذلك استنادًا إلى...
3238
| 24 ديسمبر 2025