افتتحت شركة المرايا للمعارض والمؤتمرات النسخة العاشرة من معرض المرايا التجاري رسمياً بحضور السيد أحمد العبيدلي مدير إدارة المعارض والسيد جابر المنصوري الرئيس التنفيذي لشركة المرايا للمعارض ولفيف من الضيوف وممثلي وسائل الإعلام والسوشيال ميديا وسط التزام الجميع بالإجراءات الوقائية للحد من تفشي فيروس كورونا. ويستمر المعرض الذي يقام بمركز الدوحة للمعارض الى 5 ديسمبر بهدف توفير الحاجات والمنتجات التي تحتاجها العائلة القطرية ويصل عدد المشاركين قرابة 160 مشاركا حيث تأتي خطة انعقاد هذا السوق بعد التوجيهات الحكومية بالرفع التدريجي للمعارض الذي بدأ مع بداية سبتمبر، وان أبرز ما يميز نسخة العام الحالي، هي زيادة عدد المشاركين ونجاح المعرض في استقطاب فئات مختلفة من الحضور، ومشاركة مشاريع صغيرة ومنزلية جديدة من السوق القطري، مما يتيح لها خوض هذه التجربة لاختبار مدى الإقبال على منتجاتهم ومن ثم تطويرها وتحسينها. ويهدف المعرض إلى دعم مبادرات الأسواق التجارية وخلق منفذ تسويقي مباشر بين رائد الأعمال والمستهلك، إضافة إلى كونه منصة داعمة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، التي تعزز عملية دفع عجلة التنمية الاقتصادية في البلاد. وقال السيد جابر المنصوري الرئيس التنفيذي لشركة المرايا للمعارض ان معرض المرايا التجاري يأتي في اطار خطة واستراتيجية الشركة التي وضعتها بعد رفع القيود التدريجية وبعد نجاح معرض أوبن فيرالذي تم تنظيمه في أواخر شهر أكتوبر حتى أوائل شهر نوفمبر مؤكدا أنه تم اتخاذ عدة إجراءات احترازية بالتنسيق مع الجهات المعنية لضمان التباعد الاجتماعي بين الزوار في الممرات وبين العارضين لتتوافق مع التعليمات الصادرة من وزارة الصحة لضمان التسوق الامن للزائرين كذلك سنوفر التعقيم والحرص على اظهار احتراز لكل زائر. كذلك تنظيم الممرات عند دخول المعرض ليكون بابا للدخول واخر للخروج حرصا على سلامة الجميع.وأوضح المنصوري ان المعرض يهدف إلى تشجيع رواد الأعمال والشركات المنتجة، وتطوير قدراتهم ومهاراتهم، ومنحهم الفرصة لعرض منتجاتهم وخدماتهم عبر نوافذ جديدة وإيصالها إلى الأسواق المحلية بما يساهم في تنويع الاقتصاد الوطني، الأمر الذي ينسجم تماماً مع توجه الدولة نحو دعم المشروعات المتوسطة والصغيرة، وتطوير ريادة الأعمال، وأضاف المنصوري اننا نحرص على دعم المشاريع المنزلية من أجل أن تأخذ مكانها المناسب في منظومة الاقتصاد المحلي وتسهم بفاعلية في تحقيق التنمية المستدامة وازدهار المجتمع القطري. وتعد النسخة العاشرة من معرض المرايا التجاري استكمالاً للنجاح الذي شهده السوق في دورته الأولى في الأعوام الماضية للمشاريع المنزلية وأثرها على تطور الاقتصاد الوطني، وأشار المنصوري إلى أن هدف المعرض هو مواصلة دعم وتنمية المشاريع ومساعدتها على رفع مستويات الإنتاج، كماً ونوعاً وصولاً إلى تحويلها إلى شركات صغيرة ومتوسطة في المستقبل.

بعد المعرض الذي أطلقته المرايا للمعارض والمؤتمرات سوق أوبن فير في أواخر الشهر الماضي والذي شهد نجاحا على جميع المستويات خاصة في الظروف الاستثنائية تستعد الشركة لإطلاق معرض المرايا التجاري، الذي ستنطلق فعاليته يوم 26 نوفمبر ويستمر المعرض إلى 5 ديسمبر 2020 بمركز الدوحة للمعارض وسيتم افتتاحه على الساعة 10 صباحا، وذلك بهدف توفير الحاجيات والمنتجات التي تحتاجها العائلة القطرية، ويصل عدد المشاركين قرابة 160 مشاركا، حيث تأتي خطة انعقاد هذا السوق بعد التوجيهات الحكومية بالرفع التدريجي للمعارض والذي بدأ مع بداية سبتمبر وسوف تكون نسخة هذا العام لسوق أوبن فير متنوعة من حيث نوع المنتجات والشركات القطرية والمنتجات العالمية. وقال السيد جابر المنصوري الرئيس التنفيذي لشركة المرايا للمعارض إن معرض المرايا التجاري يأتي في إطار خطة واستراتيجية الشركة التي وضعتها بعد رفع القيود التدريجية وبعد نجاح المعرض الأول في أواخر شهر أكتوبر وأوائل شهر نوفمبر، مؤكدا أنه سنتخذ بالتنسيق مع الجهات المعنية عدة إجراءات احترازية تضمن التباعد الاجتماعي بين الزوار في الممرات بين العارضين لتكون حسب التعليمات الصادرة من وزارة الصحة لضمان التسوق الآمن للزائرين، كذلك سنوفر التعقيم والحرص على إظهار احتراز لكل زائر، كذلك تنظيم الممرات عند دخول المعرض ليكون باب للدخول وآخر للخروج حرصا على سلامة الجميع. وأشار المنصوري إلى أننا نتقدم بالشكر والتقدير لكل من ساهم في التصدي لجائحة كورونا من طاقم طبي وحكومي وللجنة الوطنية لإدارة الأزمات بالخصوص لحسن تسييرها للأزمة منذ أن بدأت. وأضاف المنصوري: يقام المعرض هذا العام على مساحة صالتين بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات ويشارك فيه أكثر من 160 جناحا و40 جناحا من المشاريع القطرية الصغيرة، حيث سيقدمون العديد من المنتجات المحلية والعالمية، منها الملابس، والأقمشة، والجلود، والتحف، والهدايا، والعبايات النسائية، والبشوت، والأدوات المنزلية المختلفة، والمفروشات، والسجاد، والمنتجات الغذائية والعسل والبهارات وغيرها، ويمكن لكل زوار المعرض أن يحظوا بتجربة تسوّق استثنائية على امتداد أيام المعرض العشرة بصفة متواصلة، بداية من الساعة العاشرة صباحاً، وحتى العاشرة مساء ويوم الجمعة سيكون الدوام من الثالثة ظهرا حتى العاشرة ليلا. ونحن نعمل من خلال هذه النسخة الجديدة للمعرض على أن نقدم نسخة مغايرة، تتوفر فيها كلّ أسباب التميز والنجاح، من خلال حرصنا على كل التفاصيل التي تُعنى بتنظيمه. ودعا المنصوري الجمهور إلى زيارة السوق، حيث سنوفر كافة الاجراءات الاحترازية والسلامة لجميع الزوار والذي سيكون في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات بجانب السيتي سنتر وبشكل آمن سيجد المواطن والمقيم كافة المستلزمات الأسرية والحاجات المنزلية تحت سقف واحد.

أفادت مجلة السيارات الألمانية "فيرمن أوتو" بأن الكاميرات قد تزيح المرايا عن عرشها قريباً، والتي تحتفل العام القادم بعيد ميلادها الخامس بعد المائة. وأضافت المجلة أنه ربما تحل الكاميرات محل المرايا الداخلية والخارجية اعتباراً من العام 2018، وفقاً لتقديرات شركة كونتيننتال الألمانية المغذية لصناعة السيارات، وذلك إذا صادق الاتحاد الأوروبي على التشريعات القانونية اللازمة لذلك خلال العام 2016، كما هو منتظر. ولا يقدم الدمج بين الكاميرات والشاشة بمقصورة القيادة مزايا تصميمية وتحسين أيروديناميكية السيارة فحسب، بل يعمل أيضاً على رفع عوامل الراحة والأمان مقارنة بالمرايا التقليدية. ويرجع الفضل في ذلك إلى أن الكاميرات تقدم مجال رؤية أوسع، كما أنها تكشف الزوايا الميتة، بالإضافة إلى أنها أقل تأثراً بعوامل الطقس، فضلاً عن إمكانية دمج العديد من الوظائف المساعدة الجديدة، مثل عرض السرعة والمسافة الفاصلة عن المركبات الخلفية.

تتضمن طرازات شيفروليه المتطورة اثنان من الأنظمة التكنولوجية الرائدة في تجنب الاصطدام، هما كاميرا الرؤية الخلفية، ونظام التنبيه من السيارات العابرة من الخلف، المتوفران في طراز مختار من شيفروليه، لمساعدة السائق على تجنب الاصطدام المحتمل. وتتوفر كاميرا الرؤية الخلفية في معظم طرازات شيفروليه للعام 2015، وهي تساعد- بعملها إلى جانب حرص السائق، والرؤية الخلفية، والمرايا الجانبية، في تطوير وتقليص مخاطر الأضرار نتيجة الاصطدام. وتعرض الكاميرا أيضاً المخاطر التي تكتشفها أنظمة الإنذار الخلفي، والتنبيه من السيارات العابرة من الخلف، في الطرازات المجهزة بها. وبمجرد تغيير السائق ناقل الحركة من القيادة باتجاه الخلف، يتم إيقاف عرض صورة الجهة الخلفية في حال بدأت السيارة بالتحرك نحو الأمام بسرعة تفوق 8 كيلو متر في الساعة، أو عند مرور ثوان عديدة وضغط أزرار الراديو. وبالطبع، وعلى الرغم من أن كاميرا الرؤية الخلفية تقدم مساعدة كبيرة للسائقين، إلا أنها لا تشكل على الإطلاق بديلاً للتقييم الواقعي لكل ما هو موجود حول أو خلف السيارة، واستخدام المرايا. ويمكن للسائقين مساعدة هذه التكنولوجيا على القيام بعملها على أكمل وجه، من خلال غسل السيارة بشكل منتظم، وهو ما يساعد إبقاء الكاميرا المثبتة في الجهة الخلفية من السيارة نظيفة بدون أي أتربة أو غبار، أو غيرها من المواد الأخرى. وتأتي كاميرا الرؤية الخلفية بشكل اختياري في مجموعة طرازات العام 2015 من شيفروليه التي تتضمن كل من كروز، وماليبو، وإمبالا، وكامارو، وكورفيت، وكابتيفا، وسيلفرادو، وتاهو، وسوبربان. أما نظام التنبيه من السيارات العابرة من الخلف، فهو يشكل مثالاً للتكنولوجيا السابقة لعصرها؛ وهو نظام مثالي لأي شخص لم يحاول قيادة سيارته نحو الخلف للخروج من أماكن ركن السيارة ذات العوائق الجانبية.