أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
■ منتجات مُقلدة تُباع على أنها ماركات أصلية ■ التحري والتثبت من مصداقية المصادر قبل إتمام أي عملية يشكل الغش التجاري أحد أبرز التحديات التي تهدد تطور التجارة الإلكترونية، ومع الانتشار الواسع لظاهرة «المزادات الإلكترونية»، بات التحقق من جودة المنتجات قبل الشراء مهمة بالغة الصعوبة للمستهلكين. هذا التحدي يسلط الضوء على مشكلة الثقة بين البائع والمشتري، حيث يستغل المحتالون هذا الفراغ من الثقة لتقديم عروض مضللة ووصف غير دقيق للبضائع. وفي ظل هذا الواقع، أجرت صحيفة «الشرق» استطلاعًا موسعًا حول انتشار هذه الظاهرة، مستعينةً بآراء عدد من المحامين والمختصين في مجال تكنولوجيا المعلومات. بهدف استعراض السبل الممكنة لحماية المستهلكين من الغش التجاري في المزادات الإلكترونية، وتقديم نصائح عملية لتجنب الوقوع في شرك المنصات الوهمية. - المحامي عبدالله المطوع: قلة الوعي والطمع سبب الوقوع في فخ الاحتيال صرّح المحامي عبد الله المطوع بأن التحول الاقتصادي من النمط التقليدي إلى الرقمي ساهم في ظهور ظاهرة «المزادات الإلكترونية»، والتي تُعد بوجه عام ظاهرة إيجابية تُحفز السوق التجاري، خاصةً فيما يتعلق بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة والمستهلكين. إلا أن هذه المزادات، إذا لم تُراقب وتُدار بفعالية، قد تتحول إلى بيئة خصبة لعمليات الغش والجرائم الإلكترونية. وأشار المطوع إلى أهمية قيام وزارة التجارة والصناعة بتكثيف الرقابة على المزادات الإلكترونية بالتنسيق مع الهيئات المعنية، مثل هيئة الاتصالات وإدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية، لضمان الشفافية وحماية المستهلكين. كما أكد أن الغش الإلكتروني لا يقتصر على دولة معينة بل أصبح تحديًا عالميًا. وأوضح المطوع أن الطمع، وقلة الوعي، والسعي وراء الثراء السريع تُعد من أبرز الأسباب التي تجعل الأفراد عرضةً للوقوع في شباك المحتالين، مشددًا على ضرورة توخي الحذر من الرسائل المزيفة التي تعد بجوائز مالية أو تطلب التبرع لمشاريع خيالية. وعلى صعيد العقوبات، دعا المطوع إلى ضرورة تعديل التشريعات الحالية لتشديد العقوبات بما يتناسب مع حجم الضرر الناتج عن الجرائم الإلكترونية. وأشار إلى أن القوانين القطرية، مثل القانون رقم 14 لسنة 2014 والقانون رقم 8 لسنة 2008 بشأن مكافحة الغش التجاري، قد نصت على غرامات وعقوبات تشمل الحبس وإغلاق المنشآت المخالفة، إلا أن هذه العقوبات قد لا تكون كافية لردع الجناة بالنظر إلى الأضرار الكبيرة التي تخلفها مثل هذه الجرائم. - المحامي حمد اليافعي: مسؤولية البائع التأكد من جودة المنتج أوضح المحامي حمد اليافعي أن أساليب الغش التجاري عبر المزادات الإلكترونية متعددة ومتنوعة، مما يستدعي من المستهلكين توخي الحذر عند التعامل مع هذه المواقع. وأشار إلى أن كثيرًا من المستهلكين وقعوا ضحية لعمليات خداع، حيث تم بيع منتجات مثل الحقائب والساعات لهم على أنها أصلية، ليتبين بعد الشراء أنها مقلدة وغير أصلية. وشدد اليافعي على ضرورة أن يطلب المشتري فاتورة شراء من البائع لضمان حقوقه، كما يجب على أصحاب المزادات التأكد من جودة البضائع التي يعرضونها، مع توضيح ما إذا كانت أصلية أم مقلدة. وأكد أن عدم الالتزام بهذه الإجراءات قد يؤدي إلى الوقوع تحت طائلة قانون الغش التجاري، الذي يفرض عقوبات صارمة على المخالفين. وأشار اليافعي إلى أن القانون يعاقب بشدة كل من يشارك في عمليات الاحتيال هذه، سواء البائع أو العارض، حيث يتحملان المسؤولية القانونية كاملة. وفي حالات الغش التجاري، يمكن للمشتري مقاضاة صاحب المزاد والمطالبة باسترداد قيمة البضائع، بالإضافة إلى تعويض عن الأضرار التي لحقت به. وأوضح أن التهمة في مثل هذه الحالات تصنف كجنحة بيع سلع مقلدة، حيث يُعتبر عرض المنتجات المقلدة جريمة مماثلة لبيعها. - المهندس بهاء الأحمد: تنمية مهارات التحقق من مصداقية البائعين صرّح المهندس بهاء الأحمد، المستشار في التسويق الرقمي والتجارة الإلكترونية، بأن الغش في المزادات الإلكترونية يمثل تحديًا كبيرًا في عالم التجارة الحديثة، حيث يستغل بعض البائعين أو المشترين البيئة الرقمية للتلاعب بالمعلومات والأسعار. وأشار إلى أن الحسابات الوهمية تُستخدم لنشر عروض جذابة تهدف إلى خداع المستخدمين ودفعهم لإبرام صفقات مشبوهة. وأوضح الأحمد أن أساليب الغش في المزادات الإلكترونية متعددة، وتشمل العروض الوهمية التي تستهدف تضليل المشترين، واستغلال البيانات الشخصية لاستدراجهم بصفقات مغرية، بالإضافة إلى وصف المنتجات بشكل مضلل وطرح أسعار غير واقعية لدفع المستهلكين لاتخاذ قرارات متسرعة. وأضاف أن هناك خطوات أساسية يمكن اتباعها لاكتشاف الغش التجاري، ومنها مراقبة تقييمات البائعين، والتحقق من سجل العروض السابقة، والتأكد من مصداقية وسائل الدفع المستخدمة. كما أوصى بعدم تقديم البيانات الشخصية إلا عبر المواقع الموثوقة، واستخدام كلمات مرور قوية لحماية الحسابات. - محمد السقطري: ضرورة التأكد من توفير خدمات دفع آمنة أوضح محمد السقطري، خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات، أن المزادات التجارية تعمل كوسيط بين المشتري والبائع، إلا أن هذه الوساطة قد تشهد تلاعبًا من قبل بعض البائعين الذين يعرضون بضائع مغشوشة أو غير أصلية، ويقومون برفع الأسعار بشكل غير مبرر لجذب المشترين. وأشار إلى أن صاحب المزاد نفسه قد لا يكون على دراية بجودة البضائع أو مصداقية البائعين المشاركين، مما يثير تساؤلًا مهمًا: كيف يمكن للمشتري التأكد من مصداقية البائع والموقع؟ وشدد السقطري على أهمية تحري المصداقية عند الشراء من المزادات الإلكترونية، حيث نصح بالتعامل فقط مع المواقع التجارية المعروفة والموثوقة، وتجنب المواقع الوهمية. كما دعا إلى قراءة تعليقات الزبائن السابقة على المنتج المعروض، ومقارنة الأسعار للتأكد من واقعيتها وعدم وجود تلاعب. وأشار السقطري إلى ضرورة التأكد من أن الموقع يوفر خدمات دفع آمنة، والتحقق من الرابط الإلكتروني للمزاد، بالإضافة إلى التأكد من الخدمات التي يقدمها الموقع وما إذا كان المزاد رسميًا ومعتمدًا أم لا. وحذر من الانجراف وراء العروض التسويقية المغرية وغير الصادقة التي قد تكون فخًا للمستهلكين. - المحامي حسن الخوري: السجن وتعليق النشاط التجاري أبرز العقوبات صرّح المحامي حسن الخوري بأن سوق المزادات عبر الإنترنت يعتمد بشكل كبير على الصور والوصف الذي يقدمه البائع أو العارض للبضائع، مما يجعل من الصعب على المشترين التحقق من جودة المنتجات قبل شرائها. وأوضح أن هذه الطبيعة تزيد من تعقيد المشكلة الأساسية، وهي غياب الثقة بين البائع والمشتري. وأشار إلى أن أساليب الغش في إطار معاملات التجارة الإلكترونية متنوعة ومتجددة بشكل مستمر، مما يجعل من الصعب حصرها أو الإلمام بجميع أشكالها، حيث يعتمد البائعون غير الملتزمين على تطور التقنيات لابتكار أساليب جديدة. وأضاف أن جرائم الاحتيال في المزادات الإلكترونية تُعد من أكثر الجرائم الإلكترونية انتشارًا على مستوى العالم، وليست مقتصرة على نطاق محلي فقط. وأكد الخوري أن إدارة حماية المستهلك ومكافحة الغش التجاري التابعة لوزارة التجارة والصناعة في قطر تتولى مسؤولية مراقبة هذه الظواهر والتصدي لها. كما بيّن أن العقوبات المفروضة على حالات الغش التجاري عبر الإنترنت في قطر تشمل الغرامات المالية، السجن، بالإضافة إلى إغلاق أو تعليق النشاط التجاري للمنصات المتورطة في هذه الممارسات. - ابتسام الغفاري:عطاءات وهمية لرفع الأسعار بشكل مصطنع أكدت أخصائية تكنولوجيا المعلومات، السيدة ابتسام الغفاري، أن الغش في المزادات الإلكترونية يمثل مشكلة شائعة في مجال التجارة الإلكترونية، حيث يلجأ بعض الأفراد إلى استخدام أساليب متعددة للتحايل، مثل تقديم عطاءات وهمية لرفع الأسعار بشكل مصطنع (Shill Bidding) أو استخدام برامج إلكترونية للتلاعب بالعروض. كما أشارت إلى أن بعض البائعين يلجأون إلى تزوير التقييمات لتعزيز سمعتهم، وذلك عبر استخدام حسابات مزيفة أو شراء تقييمات إيجابية. بالإضافة إلى ذلك، أوضحت أن الحسابات غير الموثوقة أو الجديدة تُستخدم أحيانًا للمشاركة في المزادات بهدف تنفيذ عمليات غش. وأضافت الغفاري أن من بين الأساليب الشائعة أيضًا التلاعب في صور المنتجات أو وصفها، حيث يقوم بعض البائعين باستخدام صور مزيفة أو غير دقيقة لعرض المنتجات، مما قد يضلل المشتري. وفي هذه الحالات، نصحت بضرورة طلب تفاصيل إضافية أو صور أكثر وضوحًا للتأكد من مصداقية العرض قبل اتخاذ أي قرار بالشراء. ولتجنب الوقوع ضحية لعمليات الغش، أكدت الغفاري أهمية إجراء بحث مسبق عن البائع، خاصة من خلال تقييمات المستخدمين السابقين. كما دعت إلى مقارنة الأسعار المعروضة مع أسعار المنتجات المشابهة في الأسواق الأخرى، مشيرةً إلى أن الأسعار التي تبدو مغرية بشكل غير منطقي قد تكون مؤشرًا على وجود احتيال. كما أوصت الغفاري بالاعتماد على المنصات الموثوقة والمعروفة التي توفر ضمانات للمشترين، مثل eBay، والتي تتيح مستوى عاليا من الحماية للمستخدمين.
1046
| 23 ديسمبر 2024
اعتاد مرتادو سوق السيارات في شارع 10 في الصناعية على سماع أصوات دلالي الميكرفونات المرتفعة تهز أركان المكان وهم يحاولون بأسلوبهم الفريد أن يلفتوا انتباه الحاضرين الى السيارات المعروضة في المزاد وهم يرددون عبارتهم الشهيرة - حراج واحد حراج اثنين - وهو يسوم سعر السيارة ويتبعها بعبارة من يفتح السوم، ومن خلال جولة قامت بها الشرق لحراج السيارات التقت بعدد من الدلالين بمزاد السيارات بالميكروفون الذين تحدثوا عن طبيعة هذه المهنة وأهم المتغيرات التي أصابتها مع دخول المزادات الإلكترونية المنافسة لمهنة الدلالة. مؤكدين أن دلالة بيع السيارات بالميكروفون قد أصابها الركود لقلة القوة والحركة الشرائية وذلك بعد توجه الجمهور إلى الشراء عبر المزادات الإلكترونية، لافتين إلى أن مهنة الدلال مهنة شاقة ومرهقة وتتطلب صفات وميزات محددة أبرزها مهارة الاقناع والصوت الجهوري والذكاء في تقييم الزبائن عند الشراء والبيع. عبدالله أحمد: عدم التزام المشترين بالدفع من مشكلات الدلالة أكد الدلال عبدالله احمد محمد والذي يعمل في مهنة دلال في الحراج انه يعمل في هذه المهنة منذ أكثر من 15 سنة ويقول إن سوق الحراج تغير عن السابق كثيرا حيث كان الجمهور يقبل على اقتناء السيارات المستعملة بكثرة ولكن حاليا وبعد انتشار السوشيال ميديا والمزادات الالكترونية التي تفوقت على مزادات الاصوات أصبح العمل قليلا ومحدودا في ساحة معرض المزاد ورغم اني أعمل وبشكل يومي بواقع خمس ساعات يوميا وهو ما يعد عملا مرهقا جدا ولكننا نتحمل لأنها لقمة العيش وبهذه الوظيفة نطعم أطفالنا وعائلاتنا، وكثيرا ما نصاب بأوجاع وأمراض في الحنجرة إلا ان مهنتنا تتطلب صوتا جهوريا ومهارة في الالقاء والإقناع ما يسبب تعبا شديدا نتحمله على مضض، ولا تخلو هذه المهنة رغم بساطتها من المشكلات ومن أهمها عدم التزام بعض المشترين بدفع مبلغ شراء السيارة في نفس اليوم فعندما نوقف المزاد على سعر مع المشتري يقوم بعض الزبائن بدفع عربون فقط ويتقاعس ويماطل لأيام عديدة حتى يحضر بقية المبلغ وهو ما يعرضنا للإحراج مع عديد من الزبائن ولكن بشكل عام ولله الحمد الأمور تسير بطريقة سلسة ونسأل الله أن يبارك في رزقنا، كما أن مهنة الدلال ليست بسيطة كما يعتقد البعض فهي مهنة تتطلب مهارات في الصوت والإقناع وهي تتطور مع خبرات السنين. محمد شاكر: المزاد للبيع السريع وليس للسيارات غير الصالحة أضاف محمد شاكر وهو مدير ساحة معرض المزادات انه يجب أن تتوافر في (المحرج، الدلال) ميزات وملكات متعددة حتى يصل مرتبة النجاح، من أهمها الأمانة والصدق في التعامل، وأن يكون ذكيا ولماحاً يستطيع تقييم العملاء، ويعرف قدراتهم من خلال معرفة أو تعامل سابق، بعد أن يكون قد شكل قاعدة عريضة منهم يتواصل معهم لحضور مزادات الأشياء التي تناسب قدرات كل فئة، وعند سؤالنا هل صحيح ما يروج له البعض من أن اغلب السيارات التي تباع في المزادات عبر الميكروفون غير سليمة وانها تباع عن طريق الميكرفون بهدف التخلص منها لأنها بدون فحص؟ أجاب محمد شاكر أن هذه المعلومة غير صحيحة، لأن المزاد وحراج السيارات وجد كي يسهل على الناس البيع السريع وليس للغش والعياذ بالله فكثير من الناس يحتاج الى المال الفوري لظرف ما ويريد أن يبيع سيارته بشكل عاجل للحصول على المال والبيع في المزاد عن طريق الميكروفون يوفر له ذلك والكل مستفيد المشتري والبائع، ولله الحمد عندنا في المعرض الأمور تسير بكل أريحية وسلاسة ولا توجد أيه مشاكل أو خلافات تذكر ولكن الشيء المقلق هو قلة الحركة الشرائية وذلك بسبب اتجاه اغلب الناس الى التجارة الإلكترونية والمزادات في الإنترنت وهو ما أثر سلبا على الحركة النشطة التي كان يشهدها سوق حراج السيارات خلال السنوات الماضية. محمد محروس: الحركة الشرائية انخفضت عن السابق اشار محمد محروس انه يعمل في مهنة الدلال منذ ما يزيد عن 22 سنة بواقع خمس ساعات يوميا وقد اكتسب خبرة كبيرة في هذا المجال وذلك من خلال التعامل مع جميع الفئات وجميع الجنسيات المقيمة في قطر وخلال السنوات الطويلة التي عملت فيها كمحرج ودلال للسيارات استطيع أن أقول إن الوضع اختلف كليا بسبب قلة الزبائن التي تحضر للسوق وقلة عدد السيارات التي نحرج عليها ما عدا يومي الخميس والجمعة فهما استثناء، وما يميز السوق قديما ان كان يشهد اقبالا كبيرا من الجمهور حتى البعض العديد من المواطنين والمقيمين كانوا يحضرون مع اطفالهم لمشاهدة الدلالين وليس للبيع والشراء حيث ان اسلوب البيع والشراء اثناء الحراج ممتع مع وجود الجماهير الغفيرة حيث يتطلب في الدلال الى جانب مهارة الصوت والالقاء ان يكون خفيف الدم كي يجذب الحاضرين اليه. ومن خلال خبرتي الطويلة في السوق اصبحت على دراية بمن حضر ليشتري وهو جاد وبمن حضر كي يتسلى ويتفرج فقط وهذا يعود للاسباب سابقا ان سوق الحراح يرتاده الجميع اما للبيع والشراء او للتسلية والترفيه للاستمتاع لاصوات والدلالين والتي تتخللها الكثير من النكت وخفة الدم اثناء البيع والشراء. إبراهيم عبدالرحمن: الصوت الجهوري ومهارة الإقناع متطلبات الدلال اشار ابراهيم عبدالرحمن دلال ميكرون في مزاد السيارات يقول اعمل منذ 29 سنة في مجال الحراج وهي مهنة صعبة لا يتقنها الا القليل لأنها مهنة تتطلب صوتا جهوريا ومهارات في الالقاء والاقناع ولكن للاسف اصبحت هذه المهنة تتلاشى بسبب تفوق مزادات الانترنت والتجارة الالكترونية فأصبح الناس تميل الى الشراء والبيع عن طريق تطبيقات الانترنت لأنها اصبحت توفر عليهم الوقت والجهد والسوق الحالي اصبحت مساحته محدودة وانحضر في معرض واحد بعد ان مزاد السيارات على امتداد شارع عشرة في المنطقة الصناعية ولكن بعد كل هذه السنين الطويلة والتي اكتسبنا في خبرة ومعرفة في مجال السيارات بجميع أنواعها من الصعب أن نتركها وأضاف ابراهيم ان سوق معرض الحراج بالميكروفون لم يتغير وهو نفسه منذ عشرات السنين ولكن خف الاقبال عليه ولم يعد سوق السيارات يعتمد على البيع بالمزاد بتلك الوتيرة وهناك سبب آخر حيث يعتقد بعض الناس أن البيع بالمزاد هو للسيارات المعطلة الخربانة لانه بيع بدون فحص وهذا الفكر والاعتقاد خطأ لأن السوق وبشكل شبه يومي تحضر اليه سيارات فارهة ويتم بيعها لأن السوق وجد للبيع السريع وليس للغش، هناك من يبيع لأنه مضطر وآخر يبيع لأنه يسافر أو بحاجة للمال والبيع بالمزاد هو الطريقة الأفضل للبيع السريع.
1406
| 22 ديسمبر 2023
مساحة إعلانية
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
18306
| 31 أكتوبر 2025
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
8642
| 01 نوفمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8608
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7056
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
4350
| 31 أكتوبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
3606
| 02 نوفمبر 2025
تضم نسخة شهر نوفمبر 2025 من رزنامة قطر باقة متنوعة من البطولات الرياضية العالمية، والمعارض الكبرى، والعروض الحية، والمهرجانات المجتمعية. فمن بطولة كأس...
1888
| 02 نوفمبر 2025