أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أبعدت السلطات الأمنية السودانية، أمس قيادات الحركة الشعبية/قطاع الشمال المفرج عنهم إلى عاصمة جنوب السودان جوبا، حسب مصدر بالحركة. وقال المصدر إن نائب رئيس الحركة الشعبية/قطاع الشمال ياسر عرمان، وأمينها العام إسماعيل خميس جلاب، ومتحدثها الرسمي مبارك أردول وصلوا إلى جوبا بالفعل. من جانبه، قال عرمان، للأناضول: السلطات السودانية رحلتنا إلى جوبا بطائرة عسكرية مكبلي اليدين والرجلين ومعصوبي العينين. وأضاف: تم إبعادنا قسريا بدون رغبتنا.. والمسؤولون في جوبا استقبلونا بصورة جيدة عبر القاعة الرئيسية في المطار. وتابع مؤكدا: ما يهمنا هو السلام والسودان. وكانت وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا) أفادت، في وقت سابق أمس، بأنه تم إطلاق سراح كل من عرمان وجلاب وأردول، الذين تم توقيفهم من جانب السلطات الأمنية قبل أيام. ولم يتسن، للأناضول، الحصول على تصريح فوري من السلطات السودانية بشأن ملابسات القبض على قادة الحركة الثلاثة والإفراج عنهم. لكن خطوة الإفراج عنهم تأتي في ظل تصاعد المطالب بذلك محليا ودوليا. والسبت، طالب السفير البريطاني لدى الخرطوم، عرفان صديق، المجلس العسكري الانتقالي بالإفراج فورا عن قادة الحركة الثلاثة. وقال صديق، في تغريدة عبر تويتر، إنه من غير المقبول أن يظل عرمان وأردول وجلاب رهن الاعتقال في السودان بدون أية أخبار عن وضعهم.
370
| 11 يونيو 2019
أفاد شاهد عيان أن المعارضة المسلحة في دولة جنوب السودان بقيادة ريك مشار، سحبت قواتها، فجر اليوم الإثنين، من المنطقة المحيطة بدار الأيتام بمدينة توريت جنوب شرق، بعد أن اتخذتها مقرا لها منذ نحو أسبوعين. وقال رومانو أوقوما، مدير دار رعاية الأيتام، إن قوات المعارضة استجابت للنداءات التي أطلقتها الأمم المتحدة والسلطات المحلية والقيادات الكنسية بضرورة إخلاء محيط دار الأيتام، الذي اتخذوه قاعدة لهم. وأشار أوقوما، إلى أن الأيتام المقيمين بالدار، والبالغ عددهم 250 طفلا، عادوا إلى مزاولة حياتهم بصورة عادية، صباح اليوم. وأضاف "عادت الأوضاع لطبيعتها، وبدأ الأطفال في مزاولة دروسهم داخل الدار، بعد أن توقفت عن ممارسة جميع أنشطتها، نظرا لتواجد قوات المعارضة المسلحة في محيطها. وقبل أسبوعين، طالب ديفيد شيرر، رئيس بعثة الأمم المتحدة بجنوب السودان، قوات الحكومة والمعارضة المسلحة، بالانسحاب من المنطقة المحيطة بدار الأيتام، حتى لا تتعرض حياة الأطفال للخطر. وتعاني جنوب السودان، بعد عامين من انفصالها عن السودان عبر استفتاء شعبي في 2011، من حرب أهلية بين القوات الحكومية بقيادة الرئيس سلفاكير ميارديت، وقوات المعارضة المسلحة، اتخذت بُعدًا قبليًّا. وخلّفت الحرب الأهلية عشرات الآلاف من القتلى وشردت الملايين داخل وخارج البلاد، ولم يفلح اتفاق سلام أبرم في أغسطس 2015، في إنهائها.
1517
| 24 يوليو 2017
نجاح توصيات مؤتمر الحوار مرهون بالتطبيق الفعلييعيش السودان لحظة فارقة في واقعه السياسي في محاولة جادة لتشكيل إطار وطني جامع، لكن ذلك يقابل بعدد من العقبات ليس أقلها مقاطعة جزء مؤثر من المعارضة يتهم بخرق الإجماع الوطني.ورغم أن أعضاء لجنة الحوار يقللون من غياب المعارضين وعدم تأثيرهم على مجرى التوافق، وأنهم سيعودون مجبرين عندما يثبت لهم أن الحوار هو الطريق الأسلم لبناء سودان المستقبل؛ فإن بعض المشاركين كان لهم تحفظات حول تنفيذ مخرجات الحوار.مخاوف وتطلعاتوقد عبر عدد من المشاركين عن تطلعات إلى تطبيق توصيات الحوار الوطني على أرض الواقع، فقد أكد آدم شوقار رئيس مجلس حركات دارفور، أن الحوار الوطني يعنيهم أكثر من غيرهم، وقد شاركوا في صياغة التوصيات، والتي تبلغ 992 توصية، وقال "اتفقنا ثم اختلفنا ثم اتفقنا. وأضاف "إن الوثيقة قابلة للتنفيذ، وقد حصلنا على وعود، لكننا ننتظر"، في إشارة إلى عدم اقتناعه بذلك.ورغم مشاركة 89 حزبًا و38 حركة موقعة على الاتفاق ما بين مدنية ومسلحة، وإشادة الرئيسالسوداني عمر حسن أحمد البشير رئيس اللجنة التنسيقية العليا للحوار الوطني (آلية 7+7)، الأحد، خلال اجتماع للجمعية العمومية لإجازة مخرجات الحوار الوطني والوثيقة الوطنية بقاعة الصداقة بالخرطوم، بتوافق المتحاورين بمختلف منطلقاتهم السياسية والفكرية والثقافية على كافة التوصيات التي تم التوصل اليها في المناقشات والمداولات في قضايا المحاور الست، إلا نجاح ذلك مرهون بالتطبيق السلس لمخرجات الحوار لفتح طريق لحكم وتوافق وطني، كما أكد الإمام الصادق المهدي، رئيس حزب الأمة، المعارض الرئيسي وغير المشارك في الحوار.وقد أكد البشير في مفتتح الجلسة الإجرائية للأعمال الختامية لعمومية الحوار الوطني بقاعة الصداقة، أن التوصيات وجدت توافقا تاما.واعتبر الحوار الوطني من إبداعات الشعب السوداني الذي يتفق في اللحظات الحاسمة مشيرا إلى أن الحوار خير وبركة للبلاد.وتلا البروفيسور هاشم علي سالم الأمين العام للحوار الوطني بجانب التوصيات، رسالة من الصادق المهدي الذي أكد أن توصيات الحوار إذا طبقت بسلاسة ستفتح الطريق لحكم ودستور قومي وأن البلاد في حاجة ماسة لوقف الحرب وتحقيق السلام.وقال الأمين العام ردا على رسالة المهدي (إن مكانك شاغر وليس هناك ما يدعو لأن تكون بعيداً).وقد أجازت الجمعية العمومية للحوار الوطني في جلستها الإجرائية توصيات الحوار الوطني بالإجماع، وقال البشير سنبذل الجهود لدعوة الممانعين للانضمام إلى الحوار.وكشف في هذا الخصوص عن اتصال هاتفي له مع الإمام الصادق المهدي قبل دخوله إلى قاعة المؤتمر، حيث قال له إن مكانه الطبيعي في الحوار.من جانبه، أكد الدكتور التجاني سيسي عضو اللجنة التنسيقية العليا للحوار الوطني ورئيس حزب التحرير والعدالة القومي أن كل التوصيات التي خرج بها المتحاورون تم التوافق عليها بالإجماع. وقال سيسي خلال مخاطبته الجلسة الإجرائية الختامية للجمعية العمومية للحوار الوطني بقاعة الصداقة بالخرطوم إن الشعب السوداني اليوم في عرس جديد.ودعا الشعب السوداني إلى تناسي الخلافات وفتح صفحة جديدة. نتائج مرضيةاللواء محمد حسبو، رئيس حركة العدل والمساواة – القيادة التصحيحية، يؤكد أن النتائج مرضية؛ لكل القوى السياسية، وأن الحوار الوطني ومخرجاته مشروع وطني لا بد أن يلتحق به الجميع لوضع اللبنات الأساسية ودستور دائم يحكم السودان.وعن أهم منجزات الحوار قال إنه الحفاظ على الهوية السودانية.من جانبه أوضح سليمان أونوررئيس جبهة شرق السودان الشريك مع الحكومة في اتفاق شرق السودان في أسمرا 2006، أن التوافق على المخرجات كان بنسبة 97%، و3% بها خلاف وتكونت لجنة من الموفقين وأجيزت التوصيات بنسبة 100%، وهي أول الغيث تضع السودان في الاتجاه الصحيح نحو المستقبل.وانضم إليهما مصطفى محمد، حركة تحرير السودان (مسلحة)، فأكد أن الحوار مكسب للشعب السوداني، وقد تركوا السلاح لقناعتهم بأنه لا بديل عن الحوار، ورأى ممثل للآلية الإعلامية أن الحوار الوطني حقق أهداف الشعب في وضع حد للمعاناة وأن التنمية سائرة على قدم وساق. مقاطعة المعارضةوعن مقاطعة المعارضة فأكد المشاركون في الحوار أنها غير مؤثرة، وأن الباب ما زال مفتوحا لمشاركتهم، ويقول محمد آدم، حزب التغيير الديمقراطي تأسس 2006 المنبثق عن الحركة الشعبية قطاع الشمال (مسلحة)، إن مؤتمر الحوار الوطني الحل الأساسي لأزمة السودان. واتهم القوى غير المشاركة بخرق الإجماع الوطني، مؤكدا أنهم غير فاعلين على الساحة السودانية.من جانبه، قال مصطفى محمد، إن المقاطعين ليسوا سوى 10% فقط، وسيلتحقون مجبرين بالحوار. لافتا إلى أن الحوار أيضا مع غير المشاركين مستمر.وأكد محمد حسبو، أنها لا تؤثر في الوزن السياسي بالسودان؛ فهناك 105 أحزاب و35 حركة وهي من أفضل الحركات في المعارضة، وطالما أننا وجدنا طريقا ما يوصلنا للسلام ويضمن عدم إراقة الدماء فلم لا نسلكه. ووافقه صالح حسب الله رئيس الجبهة الشعبية المتحدة، التحرير والعدالة، إحدى الحركات المسلحة سابقا، فهم أقلية ولا يمثلون إلا ذاتهم، كما أن طريق السلام لم يغلق بعد.تنفيذ التوصياتوعن ضمانات تنفيذ توصيات مؤتمر الحوار الوطني، فأجمع المتحدثون على أن الرئيس البشير تعهد بذلك، دون حديث عن آلية للالتزام أو الإلزام، سوى الاحتكام إلى الانتخابات في 2020، والتي ستكون برقابة دولية وتقنيات حديثة.وقال مصطفى محمد، إننا نتوقع التزام الرئيس بالتطبيق الكامل لمخرجات الحوار، لافتا إلى إذا لم يطبق الرئيس وعوده فإن الأمر بيد الشعب السوداني، فهو يختار من يحكمه عبر الانتخابات.هذا الموقف عبر عنه أيضا رئيس حزب الدعم الوطني، تأسس 2014 (مسلح) بقيادة اللواء محمد الحسن خالد، الذي أكد التزام البشير بذلك، أما صالح حسب الله فقال إنه لم تنفذ توصيات الحوار الوطني فلكل حادث حديث، مشددا على أنه لا مخرج آخر الآن سوى الحوار أو سمه ما شئت، وقد جربنا السلاح.وهو ما شدد عليه محمد حسبو، قال إن البشير وعد بذلك، كما أنه يريد الخروج بالسودان إلى المستقبل.وأوضح سليمان أونورأنه بنهاية 2020 ستجري انتخابات نزيهة بمراقبة دولية مع إدخال الأجهزة الإلكترونية التي ستقلل من التزوير، وعلى الأحزاب العمل من الآن لمواجهة استحقاق 2020. كما قال الأمين العام لجبهة شرق السودان محمد بري، إن توصيات الحوار كما أكد البشير أمر مقضي وهو الضامن لذلك.وعن إمكانية وقوع مواجهة مع الشعب، في حال انسداد الأفق السياسي للتغيير، كما حدث تظاهرات سبتمبر، قال محمد حسبو، رئيس حركة العدل والمساواة – القيادة التصحيحية، إن ذلك انتهاك لسلطات الدولة ولا بد من ضوابط، وأن غازي صلاح الدين لم يخرج من النظام حينما كانت هناك تظاهرات في 2003 و2008، فلِمَ لم يعترض حينها.الريادة القطريةوقد أشاد المشاركون بالدور الريادي لقطر في الحوار في السودان والخروج بالبلاد من أتون الحرب إلى السلام والتوافق والتنمية الشاملة، مرشحين صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، لجائزة نوبل للسلام. وقال رئيس حزب الدعم الوطني، تأسس 2014 (مسلح) بقيادة اللواء محمد الحسن خالد، إن صاحب السمو الشيخ تميم له بصمة لا تنكر، فهو لا يتحدث كثيرا ويعمل أكثر وسيكون من الشخصيات المخلدة للتاريخ الإنساني، ونحن والشعب السوداني ندعم ترشيحه لنوبل، فهو الأنسب.وأكد دور قطر الفاعل في هذا الاتجاه، لافتا إلى أنها لعبت دورا في السياسة السودانية لا ينكره إلا مكابر، كما كانت حاضرة في اتفاقيات أبوجا وغيرها. وعن دور القيادة القطرية، فقال محمد حسبو، رئيس حركة العدل والمساواة – القيادة التصحيحية، إن قطر لعبت دورا كبيرا في تقريب وجهات النظر، ونحن نشكر أمير قطر لدوره الحيادي في تحقيق السلام في السودان واهتمامه ورعايته لتنفيذ اتفاق الدوحة.وتوقع اللواء محمد حسبو، رئيس حركة العدل والمساواة – القيادة التصحيحية، فوز صاحب السمو بهذه الجائزة لدوره البارز في إرساء الامن والسلام ليس في السودان فحسب وإنما إقليميا ودعواته المتكررة للمجتمع الدولي، وخاصة في خطابه الأخير في الجمعية العامة للأمم المتحدة.وأضاف إن قطر لعبت دورا كبيرا في تقريب وجهات النظر، ونحن نشكر أمير قطر لدوره الحيادي في تحقيق السلام في السودان واهتمامه ورعايته لتنفيذ اتفاق الدوحة.وقال ممثل الآلية الإعلامية للحوار الوطني، إننا نوجه الشكر من الخرطوم العاصمة الثانية لقطر على جهود صاحب السمو المخلصة، مؤكدا أنه إنسان عظيم خدم أشقاءه العرب في كثير من القضايا. من جانبه، قال صالح محمد حسب الله رئيس الجبهة الشعبية المتحدة، التحرير والعدالة، إحدى الحركات المسلحة سابقا، إن صاحب السمو يستحق نوبل بجدارة؛ لأنه أثبت أنه رجل سلام وإنسان طموح، مؤكدا أن قطر تخطو خطوات متسارعة في السلام حول العالم كله، خاصة خليجيا وعربيا.كما أكد حيوية الدور القطري وتوازنه مع الجميع، وأنه لم يغب عنه الطرف الآخر وهو المعارضة ومساعدتها على التوافق؛ آملا أن يمتد هذا الجهد لاجتذاب من تخلف عن الحوار.وأشاد سليمان أونور، بدور صاحب السمو وتميزه في دارفور، إنه يؤيد بقوة ترشيح صاحب السمو لجائزة نوبل للسلام. وأضاف إنني أعتبر نفسي من الآن، لما لي من الخبرة في التعامل مع المؤسسات الأجنبية، جنديا في هذه الحملة حال موافقة صاحب السمو على ذلك؛ تقديرا لدوره البارز في قيادة السودان لبر الأمان.وألمح إلى أنه فكر في ترشيح لجنة الحوار السوداني لجائزة نوبل؛ معللا ذلك بأن عملها كان أصعب وأشق من لجنة الحوار التونسي؛ لأن التوفيق كان بين من يحملون السلاح، لكنه الآن يسحب ترشيح لجنة الحوار ويدعم ترشيح صاحب السمو حال موافقته على ذلك.وشدد على أن قطر لعبت دورا مقدرا ومتميزا في دارفور وتجلى في اتفاقية الدوحة والتي تمثل أحد المعالم البارزة لإقرار السلام، وقال "نحن ندرك حجم الدعم الذي قدمته قطر في بناء المعسكرات الحديثة والنموذجية، وليس كما يقال هنا في المثل "عدي من وِشّك".وأشاد الأمين العام لجبهة شرق السودان محمد بري بدور قطر البارز والإيجابي قيادة وحكومة وشعبا، ونحن ندعم بقوة ترشيح صاحب السمو. تنحي البشيروعن تنحي البشير أو استمراره في الحكم قال سليمان أونور، إن البشير لا يعتزم الترشح لانتخابات 2020، وقد أرغم في 2015، وقد صرح أنه لن ينزل نظرا للسن وحالته الصحية، ونحن نعتمد علىذلك، وفي حال ترشحه فالحكم للشعب.
814
| 17 أكتوبر 2016
أعلن تحالف أحزاب المعارضة السودانية، اليوم الأحد، أنه يعتزم رفع دعوى قضائية ضد اعتقال السلطات، رئيسه فاروق أبو عيسى، وناشطا آخر في منظمات المجتمع المدني. وقال محمد ضياء، عضو الهيئة العامة لتحالف المعارضة والمتحدث باسم حزب البعث العربي في مؤتمر صحفي، ظهر اليوم الأحد، بالخرطوم إن اللجنة القانونية للتحالف ستدرس حيثيات القضية لرفع الدعوى ضد الاعتقال المخالف للدستور والقانون. ولم يوضح ضياء الجهة التي سترفع ضدها الدعوى إن كان جهاز الأمن والمخابرات أم غيره وقال إن ذلك ستحدده اللجنة القانونية. وأضاف ضياء أن التحالف سيتخذ خطوات تصعيدية، لكنه رفض تقديم تفاصيل بشأنها. وتابع ضياء: "هذا الفعل القمعي لن يمر مرور الكرام وستعمل جميع أحزاب المعارضة متحدة لمناهضة هذا النظام واجتثاثه وإقامة البديل الوطني الديمقراطي". ورأى أن هذه الخطوة "تؤكد عدم جدية الحزب الحاكم في دعوة الحوار التي طرحها، وامتداد لممارساته القمعية التي يصادر بها الحريات".
260
| 07 ديسمبر 2014
وقعت المعارضة السودانية في الداخل والخارج، اليوم الجمعة، اتفاقا، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، برعاية الوساطة الأفريقية، يمهد لإجراء حوار مع حكومة الرئيس عمر البشير حول جملة من القضايا في البلاد. وأفاد مراسل، أن التوقيع الذي جرى بين المعارضة السودانية في الداخل، والمعارضة في الخارج والتي تمثلها "الجبهة الثورية"، تم خلال مؤتمر صحفي عقد في أحد الفنادق بالعاصمة الإثيوبية، بحضور رئيس آلية الوساطة الأفريقية ثامبو مبيكي، والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى كل من السودان وجنوب السودان،هيلي منجريوس. ويتضمن الإعلان، 8 بنود رئيسية تمثل مرتكزات للحوار الوطني السوداني الشامل، وهي: 1- وقف الحرب للوصول إلى وقف العدائيات ومعالجة الأوضاع الانسانية من أهم أولويات بناء الثقة. 2- الحوار السياسي هو الخيار الأوحد لحل الأزمة في السودان. 3- تعزيز وتأكيد الحريات والحقوق الأساسية للإنسان، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، والمحكوم عليهم من المعتقلين السياسيين ، يعد ذلك أولوية لبناء الثقة لخلق مناخ وبيئة مناسبة. 4- تدشين الحوار والترتيبات الدستورية يمكن أن يبدأ بعد الاتفاق على القوانين والإجراءات حول الحوار الذي سيتم إجراؤه. 5- جميع المشاركين في الحوار والترتيبات الدستورية يتمتعون بحرية التعبير عن وجهات النظر والمواقف. 6- يتم إجراء الحوار وفقاً للاتفاق حول الزمن وشكل الحوار. 7- أن تكون الضمانات الضرورية قد تمت لتنفيذ الحوار والترتيبات الدستورية. 8- الشمولية ومشاركة جميع أصحاب المصلحة بهدف الوصول إلى تفاهم وطني. وجاء هذا الإعلان، في أعقاب اجتماعات مكثفة جرت أمس الخميس، بين وفد المعارضة في الداخل الذي يترأسه غازي صلاح الدين، أمين الاتصال الخارجي لمجموعة "7+7" "تضم 14 حزباً نصفها بالحكومة والنصف الآخر بالمعارضة"، ويضم أحمد سعد عمر "وزير بحكومة البشير" مع قيادات الجبهة الثورة برئاسة مالك عقار، بحسب مصدر مقرب من الاجتماعات.
227
| 05 سبتمبر 2014
أصيب 10 طلاب على الأقل خلال اشتباكات، اليوم الأحد، بين طلاب حزب "المؤتمر الوطني" الحاكم وطلاب أحزاب المعارضة بجامعة الخرطوم طبقا لما قاله شهود عيان. وبحسب الشهود فإن الاشتباكات تعود إلى محاولة طلاب الحزب الحاكم فض اعتصام نفذه طلاب موالون للمعارضة احتجاجا على عدم الإعلان حتى الآن عن نتائج تحقيق في مقتل أحد زملائهم في مارس الماضي بطلقة نارية أثناء فض الشرطة لاحتجاجات كانت تندد بالتصعيد العسكري بين الجيش والمتمردين وقتها بإقليم دارفور غربي البلاد. وأوضح الشهود أن الطرفين استخدما الأسلحة البيضاء والحجارة ما خلف 10 إصابات بين الجانبين على الأقل قبل أن تدخل الشرطة وتلقي قنابل الغاز المسيل للدموع داخل الحرم الجامعي لإجبار الطلاب على إخلائه دون أن يقتحمه جنودها.
257
| 04 مايو 2014
قال دكتور حسن عبد الله الترابي الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض إنه أكثر تفاؤلا بنتائج الحوار السياسي الجاري حالياً والذي يقوده الرئيس البشير وآمل أن يجتمع كل أهل السودان ... الغني والفقير والمنشق في الداخل أو الخارج والاتحاديون واليساريون والإسلاميون الموحدون حتى تكون أمامنا خيارات محددة تقود لاستقرار وتنظيم البلد ضمن آراء سياسية متفق عليها وقال الترابي في حديث لـ "بوابة الشرق" خلال زيارته الأخيرة لقطر حيث شارك مع مجموعة من العلماء ورجال الفكر والسياسة والأكاديميين ورجال السياسة والإعلام من العالم الإسلامي والغرب في فعاليات المؤتمر الدولي لـ الوحدة الوطنية والعيش المشترك الذي نظمته وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية القطرية .... أقول دائماً قدامى السياسيين هرموا وتجاوزا في أعمارهم أكثر من 80 عاما والأحزاب لم تكن لديها الفرصة لتستكشف وجوها جديدة وشدد على أن الحكومة تحاول جمع الرأي العام السوداني وهي تدرك أن الثورة إن قامت فلن تكون مثل أكتوبر وأن المعارضة إن وجدت طريقا للحوار فخير لها حتى لا يتفتت السودان ويتمزق أكثر من سوريا أو ليبيا. القوى السياسية والمشاركون في الحوار الوطني هم "مهندسو المرحلة الجديدة" وخوف الغربيين من تجمع الإسلاميين من الحزام السوداني والمتوسطي وفيما يلي نص الحديث:- الحوار السياسي الجاري حالياً بين الحكومة والقوى السياسية كيف تقيمه ونتائجه المتوقعة ؟أجاب قائلاً: الذي يتأمل مشاهد سيرة السودان يمكن أن يتبين أنه يعيش حدثا مفاجئا في ظل الأزمات التي تحاصر السودان وتوتراته الكثيرة والمفاوضات التي تجري هنا وهناك والأحاديث الجارية عن وضع الدستور وأزمة دارفور وجنوب السودان بعد ذهاب البترول إليه والمعارضة المسلحة وأعتقد أن "المعارضة تسيست تماماً "الآن.... كلها قضايا أسهمت في فتح أبواب الحوار ودفع النظام لتبديل سياساته وقد يحمل تغييراً في "أحواله" وهو نفسه بدأ يشهد تطورات في داخله بعد تلك الأحداث والتوترات وبعد اشتداد الضغط على معيشة الناس واقتصاد البلد وتعرض السودان في علاقاته الخارجية لكثير من المحاصرات وهو يحاول جمع الرأي العام السوداني في بوتقة انصهار جامع ووطني. أبواب الحوار مفتوحة وقال الترابي: الحكومة تدرك أن الثورة إن قامت في السودان فلن تكون مثل أكتوبر والتي كانت بقيادة الجامعات والطلاب تداعى لها مواطنون من أهل الخرطوم وقوى من النقابات والأحزاب كانوا يكسرون دكاناً أو يعطبون سيارة، والمعارضة إن وجدت طريقاً للحوار فخير لها حتى لايتفتت السودان ويتمزق أكثر من سوريا أو ليبيا لأن الثورات محاذيرها كثيرة لاسيما أن السودان وطن حديث البناء هويته لم تكتمل بعد ووطن لم يجتمع أهله بعد وقضاياه الاقتصادية صعبة سماه الآخرون بلونه وجمع سكانه من مناطق مختلفة وأحزابه تواجه انشقاقات والحكومة والمؤتمر الوطني نفسه فيه من خرج عليه والحركة الإسلامية تمزقت وقد تداعينا لدعوة البشير حيث حضر الذين تمت دعوتهم ولكن خطابه الأول لم يفصل مسار الحوار والقضايا وهو الآن دعا كافة القوى السياسية لتتفق على تشكيل هيئة التفاوض وتشكيل لجان لكل قضية وقد يعتذر بعض الناس وبعض القوى ترى أن هناك شروطا يجب إقرارها قبل الجلوس للحوار وآخرون يقولون كلا علينا طرح كل القضايا إذا اتفقنا واختلفنا نخرج مختلفين وضرورة تحديد القضايا الخلافية مثل مسألة الحريات ... مهندس المرحلة الجديدةوأعتقد أن كل القوى السياسية والمشاركين في الحوار هم مهندسو المرحلة الجديدة "يجلسون معا ويحددون القضايا الخلافية والمنهج وأهمية إطلاق الحريات وآليات توحيد السودان ونتوافق بالحوار والرضا فقط والجلوس للحوار داخل السودان أفضل من الجلوس في الخارج كما فعلنا مع "وليم دينق" كما أن القوى المعارضة في الخارج يمكن دعوتها للحوار إن اتفقت أو اختلفت يمكن أن تخرج آمنة وهم مؤمنون تماما مثل السفراء لتكون المشاورات جامعة لكافة أهل الوطن بضمانات والتزامات واضحة. لا نريد حكومة "مرقعة" وأخشى أن يتحول السودان إلى عصبيات قبلية محلية ونزاعات.. والغرب "يلعب مع كل جديد" من أجل مصالحه التجارية والسياسية وهم مجبرون على التعامل معك سلطة انتقالية تسع الجميع هذا الحوار يمكن أن يفضي إلى سلطة انتقالية تسع الجميع ويمثل فيها كافة الأحزاب مثل ما فعلنا في أكتوبر وكان غالبية الممثلين فيها من المهنيين والمستقلين الذين يمكن أن يؤتمنوا على الفترة الانتقالية وتمرير القرارات عبر الأغلبية العالية أو الإجماع.انتخابات حرةهل تعتقد أن الحوار الوطني الجاري حالياً يمكن أن يقود لوفاق وطني حقيقي وانتخابات حرة؟خلال الفترة الاستعمارية كان هناك تيار يدعو للاستفتاء وتيار الاستقلال اتفقت القوى الأساسية حينها حتى لا يحدث انشقاق في البلد على إلغاء الاستفتاء والتصويت للاستقلال وأنا هنا أحذر من تنامي التيارات القبلية والمحلية والعصبية - هناك أحاديث بأن د الترابي يقود تحركاً لتجميع الإسلاميين في كيان كبير يقود به الانتخابات القادمة؟- رد ضاحكاً: حسن الترابي بلغ من العمر عتيا وقلنا ذلك أكثر من مرة والناس ينسون ذلك كثيراً" بعد الستين يجب ألا يوكل إلى شخص أي عمل سياسي أو إدارة أعمال "حتى حكماء وخبراء البلد يصيبهم الخرف وحكاية أنني أتحرك لجمع الإسلاميين هذا الكلام طبعاً غير صحيح الآن القوى السياسية والحركة الإسلامية في السودان متمزقة وتعيش شتاتا. آراء سياسية متفق عليها وأضاف: آمل أن يجتمع كل أهل السودان ... الغني والفقير والمنشق في الداخل أو الخارج والاتحاديون واليساريون والإسلاميون الموحدون حتى تكون أمامنا خيارات محددة تقود لاستقرار وتنظيم البلد ضمن آراء سياسية متفق عليها لكن أقول إن الخوف من تجمع الإسلاميين هو خوف عالمي من الغربيين من ذلك الحزام السوداني والمتوسطي الإسلامي منذ الحروب الصليبية والاستعمارية والتحريرية هم يريدون ديمقراطية تلد ما يجيزونه هم وليس ما يريده الشعب والعالم وأي بلد يملك إرادة قوية في وطنها تتمكن وتغلب والعالم الغربي يقر بهذه الواقعية .. فإن حكمت ولا يجدون غيرك وتجارتهم ومصالحهم معك مجبرون للتعامل معك وإن أطيح بك حتى لو كان بطريقة غير دستورية مثل ما حدث في مصر من انقلاب عسكري فهم " يلعبون مع الجديد " القدامى هرموا من تقترح أن يحكم في المرحلة القادم التكنوقراط أم السياسيون؟ القدامى هرموا وأعمارهم تجاوزت أكثر من 80 عاما والأحزاب لم تكن لديها الفرصة لتستكشف وجوها جديدة من خلال طوافهم على مناطق البلد للتعرف على تلك الوجوه الجديدة والتي قد تخرج أحزابا جديدة تأكل من الوجوه القديمة وتندمج بعضها أو تتلاشى بعضها وفي زمن الحرية تنتعش التجارة وتؤسس الشركات الكبيرة. وماذا عن الحركات المسلحة كيف سيتم دمجهم في هذا الحراك السياسي؟آمل أن تقبل الحركات المسلحة صيغة الحوار إن تم تأمين حضورهم للسودان للمشاركة في هذا الحوار السياسي وكافة المجموعات الأهلية في دارفور اجتمعوا في "أم جرس" التشادية حيث إن الرئيس إدريس دبي أراد عبر تلك التظاهرة أن يرد جميلاً للسودان بالمساهمة في حل مشكلة دارفور وكل الناس المشاركين في المؤتمر تصالحوا أمام الناس وخرجت توصيات كثيرة قدمت للرئيسين البشير ودبي آمل تفعيلها على الأرض.قلت للترابي وهو في طريقه للمطار: هل أنت متفائل بهذا الحراك السياسي الجاري الآن ؟ قال مبتسماً: أنا أكثر تفاؤلاً رغم أنني لا أعلم بما يحمله الغيب أو الغد من مفاجآت.
1337
| 26 أبريل 2014
اجتمع تحالف المعارضة السودانية بدعوة من رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي، مساء أمس الإثنين، للمرة الأولى منذ شهور، شهدت خلافات بين مكونات التحالف، إزاء دعوة الرئيس السوداني عمر البشير للحوار، بحسب بيان عن التحالف. وقال تحالف أحزاب المعارضة، في بيان صحفي مقتضب، اليوم الإثنين: "بعد نقاش مستفيض حول الموقف الوطني الراهن، تم الاتفاق على ضرورة العمل على توحيد الرؤية الوطنية لمواجهة التحديات التي تواجه الوطن". ولم يوضح البيان، ما إذا كان حزب المهدي ألغى قرار تجميد عضويته أم لا. وتوترت العلاقة بين حزب المهدي الذي جمد عضويته في تحالف المعارضة في نوفمبر الماضي، وبقية الأحزاب بسبب موقفه من النظام، حيث يدعو المهدي لتسوية سياسية تفضي لتفكيك النظام وتؤسس لتحول ديمقراطي، بينما تدعو بقية الأحزاب إلى إسقاط النظام بحجة أن الحوار معه غير مجدي. كما انقسم تحالف المعارضة السودانية، والذي يضم نحو 20 حزبًا، انقسم إزاء دعوة وجهها الرئيس السوداني عمر البشير، للحوار في يناير الماضي، ضمن خطة إصلاحية يتبناها من 4 محاور، هي "وقف الحرب وتحقيق السلام، المجتمع السياسي الحر، مكافحة الفقر وتعزيز الهوية الوطنية".
1056
| 18 مارس 2014
دعت المعارضة السودانية إلى مواصلة المظاهرات في جميع أنحاء البلاد لإسقاط حكومة الرئيس السوداني عمر البشير. وقال كمال عمر القيادي في قوى الإجماع الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي المعارض في السودان، إن كل قوى المعارضة وجهت قواعدها في المدن والأرياف بالمشاركة الفاعلة في الخروج واستمرار الانتفاضة حتى إسقاط نظام المؤتمر الوطني الحاكم بقيادة الرئيس البشير. وأضاف في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية "ما شهدته الخرطوم ومدن السودان من هدنة في مواصلة التظاهر ما هي إلا هدنة تسبق العاصفة.. قيادات المعارضة في آخر اجتماع لها الأسبوع الماضي وضعت خططها وموجهاتها وقد حسمت أمرها بأن خيار الشعب السوداني الآن هو استمرار الانتفاضة". وتابع عمر "أكبر خطر على الإسلام بعد تجربة طالبان في أفغانستان هو حزب المؤتمر الوطني في السودان، لأنه قصف الشعوب السودانية في جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور وقتل العزل في مظاهرات الخرطوم والمدن الأخرى، باسم الإسلام". وأشار، إلى أن المؤتمر الوطني يمارس الوهم السياسي، وهذا لن ينطلي على الشعب السوداني. واستطرد عمر، قائلا: إن النظام يحاول تخويف السودانيين بالجبهة الثورية، ولكنهم كانوا أكثر التصاقا بها، لأن من حملوا السلاح كانوا مرغمين بعد خيانة النظام لعهود الاتفاقيات معهم". وأردف "لن ندين إقدام الجبهة الثورية على حمل السلاح، لاسيما أن المؤتمر الوطني الحاكم يقتل العزل من المدنيين، سواء في مناطق الهامش أو الخرطوم، ولذا فالنظام هو من فرض على الآخرين حمل السلاح".
411
| 19 أكتوبر 2013
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
20284
| 03 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
15038
| 06 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10312
| 03 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8632
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
6198
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4652
| 05 نوفمبر 2025
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
2844
| 05 نوفمبر 2025