رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
أرصاد قطر: الخميس بداية فترة الوسمي وانخفاض درجات الحرارة في الدوحة

ذكرت إدارة الأرصاد الجوية، التابعة للهيئة العامة للطيران المدني، أن الوسم (الوسمي) يبدأ في 16 أكتوبر الجاري ويستمر لمدة 52 يوماً حتى 6 ديسمبر. وقالت الإدارة – على حسابها الرسمي بمنصة إكس - تتميز هذه الفترة بحركة السحب من جهة الغرب إلى الشرق ويعتبر نزول المطر في بدايته من البوادر المبشرة بموسم جيد للأمطار بإذن الله. وسميت هذه الفترة (الوسمي) بهذا الاسم نظراً لتوافقها مع نزول الأمطار المنبتة للأرض والتي من أهمها نبتة الرقروق المنبتة للكماً (الفقع) وكذلك نبتة العتر (اليراوة). وتنخفض درجات الحرارة في مدينة الدوحة خلال هذه الفترة ويكون الطقس دافيء نهاراً ومعتدل ليلاً ويميل للبرودة أحياناً خاصة مع هبوب الرياح الشمالية الغربية الجافة.

790

| 15 أكتوبر 2025

محليات alsharq
الصحة تدعو هذه الفئات لاتخاذ الإجراءات الاحترازية لحمايتهم من العدوى الفيروسية التنفسية

دعت وزارة الصحة العامة الأفراد الأكثر عرضة للإصابة بالأعراض الشديدة للعدوى الفيروسية التنفسية إلى اتخاذ التدابير اللازمة لحماية أنفسهم وصحتهم. وتأتي نصائح وزارة الصحة العامة في ظل انخفاض درجات الحرارة وانتشار الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي بشكل أكبر مثل الانفلونزا الموسمية والفيروس المخلوي التنفسي، وكوفيد-19. وأطلقت وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية وعدد من المرافق الصحية شبه الحكومية والخاصة الحملة السنوية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، وذلك في شهر سبتمبر الماضي، وتتوفر لقاحات الانفلونزا في أكثر من 90 مرفق للرعاية الصحية في دولة قطر، منها 31 مركزاً صحياً تابعاً لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية والعيادات الخارجية بمستشفيات مؤسسة حمد الطبية وأكثر من 45 مستشفى شبه حكومي وخاصا وكذلك العيادات. بينما تتوفر لقاحات كوفيد-19 في 31 مركزاً صحياً تابعاً لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية. وفي هذا السياق قال الدكتور حمد الرميحي، مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة «يتشكل لدى بعض افراد المجتمع خطراً متزايداً للإصابة بأعراض شديدة في حال إصابتهم بالفيروسات الشائعة في فصل الشتاء وهم الأشخاص الذي تزيد أعمارهم عن 50 عاماً والأفراد المصابين بالأمراض المزمنة والحوامل والأطفال خاصة دون عمر 5 سنوات، الأمر الذي يعد مهما في أن يتخذ الأفراد إجراءات لحماية أنفسهم من الفيروسات الشتوية وتقليل الأعراض الشديدة إذا أصيبوا بالعدوى. ومن بين الإجراءات الاكثر فعالية للحد من خطر أعراض الإصابة الشديدة بالأنفلونزا الموسمية وكوفيد-19 هي الحصول على التطعيم السنوي، حيث يتم تطوير هذه اللقاحات لضمان توفير أقصى حماية ضد السلالات الأخيرة من الفيروسات. وقد وافقت وزارة الصحة العامة على لقاحات الانفلونزا وكوفيد-19 المحدثة ونشجع الأفراد الأكثر عرضة للمخاطر على الحصول على اللقاحات». وتعد الأنفلونزا الموسمية (الأنفلونزا) هي عدوى تنفسية حادة تسببها فيروسات الأنفلونزا. وهي شائعة في جميع أنحاء العالم. ويتعافى معظم الناس منها دون علاج. وتنتشر الأنفلونزا بسهولة بين الأشخاص عند السعال أو العطاس ويعد التطعيم هو أفضل طريقة للوقاية من المرض. وتشمل أعراض الأنفلونزا بداية حادة للحمى والسعال، والتهاب الحلق، وآلام الجسم والتعب. وينبغي أن يستهدف العلاج تخفيف الأعراض ويجب على الأشخاص المصابين بالأنفلونزا الخلود للراحة وشرب الكثير من السوائل ويتعافى معظم المصابين من المرض تلقائياً في غضون أسبوع. وقد تكون هناك حاجة إلى التماس الرعاية الطبية بالنسبة إلى الحالات الشديدة والأشخاص المعرضين لعوامل الخطر.

1590

| 31 يناير 2024

محليات alsharq
أطباء لـ الشرق: اللقاح يحمي من حدة الإنفلونزا الموسمية

دق عدد من الأطباء ناقوس الخطر بسبب زيادة عدد الإصابات بفيروس الانفلونزا الموسمية، داعين أفراد المجتمع للحصول على اللقاح المضاد لها، معلنين أنَّ 80% من مرضى العيادات لم يحصلوا على اللقاح الأمر الذي أدى إلى إصاباتهم بمضاعفات حادة لاسيما مرضى الأمراض المزمنة، ومرضى نقص المناعة، إلى جانب مرضى الحساسية الصدرية والربو. وكشف الأطباء الذين استطلعت آراءهم «الشرق» النقاب عن أنَّ الانفلونزا الموسمية تحصد أرواحا من ربع مليون نسمة إلى نصف مليون سنويا على المستوى العالمي بناء على إحصائيات وبيانات صادرة عن منظمة الصحة العالمية، الأمر الذي يؤكد أهمية الحصول على اللقاح الذي توفره وزارة الصحة العامة مجانا في أكثر من 90 مرفقا صحيا منها 31 مركزا صحيا تابعا لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، بالإضافة إلى العيادات الخارجية بمؤسسة حمد الطبية وعدد من المستشفيات والعيادات شبه الحكومية والخاصة في جميع أنحاء دولة قطر.وكان قد أكدَّ د. عبداللطيف الخال - رئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية –، أنَّ فيروسات الإنفلونزا المنتشرة تتغير من سنة إلى أخرى وهذا ما يؤكد أهمية تلقي اللقاح المضاد للإنفلونزا سنويا. 80 % من الحالات تتلقح دعا د. محمد البجيرمي – أخصائي أنف وأذن وحنجرة - إلى أهمية الحصول على اللقاح المضاد للانفلونزا الموسمية، مؤكداً زيادة في عدد الإصابات بسبب تفشي سلالات جديدة لفيروسات الانفلونزا الموسمية، الأمر الذي قد يهمله البعض حتى تتطور حالته، فبالتالي تزيد فرص زيادة حدة الأعراض وزيادة فترتها كالسعال الذي بات يمتد عند البعض من 3 أسابيع إلى 8 أسابيع.وأشار إلى أنَّ أغلب حالات المراجعين هي حساسية الأنف والتهاب الشعب الهوائية خاصة لمرضى الربو، لافتا إلى أنَّ 80% من الحالات التي تراجع العيادة لم يحصلوا على اللقاح المضاد للانفلونزا الموسمية، فتزيد الأعراض حدة حتى تتسبب بالتهابات صدرية حادة تتطلب وقتا حتى تتعافى. وقال انَّ فيروس كورونا أسهم في تغيير فكر الأشخاص الذين أصبحوا ينظرون إلى الانفلونزا الموسمية بأنها لا تشكل خطراً بالرغم من أنَّ حالات الوفاة التي قد تتسبب بها الإنفلونزا الموسمية أكثر من حالات الإصابة بفيروس كورونا، لذا من المهم الحصول على اللقاحات التي تحد من حدة أعراض الانفلونزا الموسمية وفيروس كورونا «كوفيد-19»، وحبذا لو حصلت عليها الفئات منذ إعلان وزارة الصحة العامة للحملة الوطنية للتطعيم. تؤدي لالتهابات في الرئة وخلايا المخ شدد الدكتور رشاد لاشين- طبيب أطفال ومراهقين -، على أهمية حصول فئات المجتمع المدرجة ضمن فئات برنامج التطعيم المضاد للانفلونزا الموسمية الحصول عليه، لافتا إلى أنَّ وزارة الصحة العامة في سبتمبر من كل عام تعلن حملة وطنية للحصول على تطعيم الانفلونزا الموسمية وتستمر حتى انتهاء فصل الشتاءـ مجانا في المراكز الصحية الحكومية والخاصة، بهدف دفع الفئات إلى التطعيم.وبين الدكتور لاشين أنَّ وفيات الانفلونزا الموسمية تتراوح ما بين ربع مليون نسمة إلى نصف مليون سنويا بالاستناد إلى منظمة الصحة العالمية، الأمر الذي يؤكد مدى الخطورة الناتجة عن الانفلونزا خاصة لمرضى الأمراض المزمنة، وكبار السن، والمرضى من ذوي المناعة المنخفضة، كما أنه يعد آمنا على السيدات الحوامل والمرضعات والأطفال من عمر ستة أشهر، إذ أنَّ الانفلونزا الموسمية في حال أصابت بعض الحالات آنفة الذكر قد تؤدي إلى التهابات في خلايا المخ والتهاب في الرئة ومضاعفات في القلب محدثة الوفاة. ودعا د. لاشين الفئات المعنية بالحصول على التطعيم المضاد للانفلونزا الموسمية لضرورة الحصول عليه، مع زيادة أعداد المصابين، مشيراً إلى أنَّ فيروسات الإنفلونزا المنتشرة تتغير من سنة إلى أخرى وهذا ما يؤكد أهمية تلقي اللقاح المضاد للإنفلونزا سنويا،. الأعراض تؤدي لتهديد الحياة رأى د. أشرف حسنين- اختصاص أمراض باطنة-، أنَّ الانفلونزا الموسمية تعد قاتلة خاصة لمرضى الأمراض المزمنة ومرضى ضعف المناعة كمرضى زراعة الكلى أو الذين يخضعون للغسل الكلوي أو ممن يعانون من قصور في الكلى من الدرجتين الرابعة والخامسة، يلي هذه الحالات مرضى السكري والضغط ومرضى القلب، لذا من المهم أن تحصل هذه الفئات على اللقاح المضاد للانفلونزا، كما من المهم ألا تخالط هذه الفئات الأشخاص المصابين بالانفلونزا أو كورونا، مؤكدا أنَّ الإحصائيات العالمية تشير إلى أنَّ حالات الوفيات بسبب الانفلونزا الموسمية تفوق عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا «كوفيد-19». وثمن د. حسنين ما تقوم به الدولة ممثلة بوزارة الصحة من خلال توفير التطعيم المجاني لكافة الفئات في المراكز الحكومية حتى القطاع الخاص. اللقاح آمن وفعال قال د. طارق فودة طبيب طوارئ «إنَّ التطعيم المضاد للانفلونزا أولى بوابات الوقاية من حدة أعراض الانفلونزا الموسمية، ولابد الإشارة إلى أنَّ التطعيم لابد أن يحصل عليه الشخص سنويا والسبب في تحورات فيروسات الانفلونزا الموسمية فهي متجددة وأنواع كثيرة، لذا ففي كل عام يتم إنتاج لقاحات جديدة تتناسب مع المتحورات الجديدة، فالأمر ليس كما يعتقد بعض الأشخاص بأن التطعيم يحصل عليه الشخص مرة واحدة في الحياة كبعض التطعيمات بل هو سنوي، ومن المهم الحصول عليه حتى يحمي الشخص نفسه من حدة الأعراض المصاحبة للإصابة بالانفلونزا الموسمية.» ولأوضح أن الإصابة بالانفلونزا الموسمية تزداد ونسب المراجعين أيضا بازدياد لاسيما من ذوي الأمراض المزمنة، وكبار السن والأطفال، لذا من الأهمية بمكان الحصول على اللقاح المضاد للانفلونزا الموسمية للفئات التي أعلنتها وزارة الصحة العامة في وقت سابق وهم الأطفال من عمر ستة أشهر فما فوق، كبار السن، ومرضى الأمراض المزمنة، والحوامل والمرضعات بهدف حمايتهم من حدة الأعراض.

694

| 23 ديسمبر 2023

محليات alsharq
صقر السويدي لـ الشرق: توقعات باستمرار الغيوم خلال اليومين المقبلين

قال السيد صقر السويدي، باحث تنبؤات جوية أول، من الفريق الإعلامي بإدارة الأرصاد الجوية: ازدادت كميات السحب في أجواء البلاد من مساء أمس الأحد وبدأ تأثير الأمطار من فجر اليوم الإثنين الموافق ٢٦/١٢/٢٠٢٢ وكان أغلب التأثير على المناطق الشمالية في البداية وبعدها شملت أغلب مناطق البلاد نهار اليوم بشكل تدريجي وكانت من خفيفة إلى متوسطة الشدة في مجملها وذلك بسبب وجود منخفض جوي على مستوى سطح البحر ووجود العوامل المساعدة في طبقات الجو المتوسطة مثل البرودة والرطوبة النسبية. ومن المتوقع أن تستمر الأجواء الغائمة خلال اليومين القادمين وقد تشمل بعض المناطق الشمالية والوسطى من البلاد بشدة أقل من يوم أمس. أما بالنسبة لدرجات الحرارة، قال السويدي: لاحظنا انخفاضا تدريجيا في درجات الحرارة من بداية هذا الأسبوع حيث سجلت أمس أدنى درجة حرارة في مدينة الدوحة 16 درجة مئوية ومن المتوقع أن تستمر الأجواء الباردة والهبوط التدريجي في درجات الحرارة وازدياد الشعور بالبرودة خلال هذا الأسبوع بسبب نشاط الرياح الشمالية الغربية.

604

| 27 ديسمبر 2022

محليات alsharq
الداخلية تقدم نصائح للوقاية من الحريق

أكدت على سلامة التوصيلات الكهربائية قدمت الإدارة العامة للعلاقات العامة بوزارة الداخلية عددا من النصائح للوقاية من الحرائق خلال الشتاء وذلك حرصا منها على رفع الوعي بين مجتمعنا وتخفيض حوادث الحريق خلال فترة الشتاء, حيث أشارت إلى انه مع انخفاض درجات الحرارة، وبرودة الأجواء يلجأ البعض إلى أجهزة التدفئة الكهربائية كما يلجأ البعض لاستخدام الخشب والفحم للحصول على التدفئة، وهو ما قد يتسبب في حدوث حرائق إذا لم يتم الانتباه لإجراءات السلامة اللازمة. وأوضحت أنه بالنسبة للكهرباء والتدفئة يجب الحرص عند الشراء للمدفئة، على اختيار نوعية جيدة والتأكد من جودة توصيلاتها الكهربائية ، ووضع المدفأة في أقرب مكان به مقبس ذو سعة كهربائية مناسبة لتيارها و تجنب التحميل الزائد للكهرباء ، وعدم وضع المدفئة في الممرات أو بالقرب من المواد سريعة الاشتعال أو في متناول الأطفال ، و القيام بإيقاف تشغيلها عند النوم كي لا تصبح أداة للاشتعال. مخاطر الخشب والفحم وحول مخاطر استخدام الخشب أو الفحم في التدفئة حيث يلجأ البعض إلى استخدام الخشب أو الفحم، للحصول على التدفئة، في المنازل أو المخيمات خاصة مع انخفاض درجات الحرارة، وبرودة الأجواء مما يؤدي إلى انبعاث غاز أول اكسيد الكربون السام الناتج عن احتراق هذه المواد، مما يتسبب في حصول حالات الاختناق والتسمم في حالة كان ذلك يتم في أماكن مغلقة دون وجود تهوية مناسبة . وتفاديا لحدوث وفيات أو حالات اختناق يرجى التقيد بعدم إشعال الخشب أو الفحم في الأماكن المغلقة، ويمكن الاستعاضة عنها بأجهزة التدفئة المعتمدة الأخرى ، وفي حالة الاشتباه في الإصابة بأية أعراض، يفضل مغادرة المكان فورا والخروج إلى منطقة مفتوحة والاتصال على رقم الطوارئ 999 لطلب المساعدة.

2744

| 06 فبراير 2018

علوم وتكنولوجيا alsharq
العالم مهدد بانخفاض درجات الحرارة

أجرى علماء من روسيا خلال سنتين ماضيتين دراسات وبحوثا لتربة قاع بحيرة تكونت نتيجة سقوط نيزك قبل ملايين السنين. ودرس العلماء تربة قاع هذه البحيرة الواقعة في منطقة "تشوكوتكا" بشرق روسيا، التي هي عبارة عن خارطة مناخية يمكن بواسطتها معرفة التغيرات المناخية وكيف كان المناخ قبل 3.5 مليون سنة. واستنتج العلماء بعد انتهاء دراساتهم التي استمرت سنتين، أن العالم مقبل على مرحلة انخفاض درجات الحرارة وزيادة درجات البرودة التي ستسبب الجوع والأمراض وارتفاع عدد الوفيات بين سكان المعمورة. تجدر الإشارة إلى أن عددا من خبراء المناخ، سبق أن أعلنوا عكس ذلك وقالوا، إن استمرار ارتفاع درجات الحرارة في العالم سيؤدي بعد 150 سنة إلى زوال فصل الشتاء.

164

| 10 فبراير 2015