رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
صورة للرئيس النيجيري في رحلته العلاجية الطويلة تثير الجدل

كشفت نيجيريا، أمس الأحد، عن أول صورة للرئيس محمد بخاري منذ نحو ثلاثة أشهر، وذلك بعد مغادرته البلاد في السابع من مايو في رحلة علاجية في بريطانيا. وبدا الرئيس النيجيري، هزيلا بشكل ملحوظ في الصورة، على عكس الصور الملتقطة لها طوال الفترة الماضية، وهو ما رأه البعض تأكيدا على أنه لن يخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة في 2019. وهي الرحلة لعلاجية الثانية للرئيس خلال العام الجاري، حيث قضى معظمها في العلاج في لندن للعلاج من مرض لم يُكشف النقاب عنه، بحسب يورو نيوز. وبينت الصورة، بخاري وهو يتناول الطعام في بريطانيا مع كبار أعضاء حزبه السياسي، بحسب بيان مصاحب للصورة من الرئاسة. وأوضح بيان الرئاسة، أن "الوفد الحزبي قضى أكثر من ساعة مع الرئيس بخاري على الغداء". وتابع أن "الرئيس بخاري سيعود فور أن يوافق الأطباء". وغادر بخاري، العاصمة أبوجا في مايو الماضي، بعد أن سلم السلطة لنائبه يمي أوسينباجو في محاولة لتهدئة مخاوف من حدوث فراغ في قمة السلطة في أكبر اقتصاد بأفريقيا.

238

| 24 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
الرئيس النيجيري يقيل قادة الجيش والبحرية وسلاح الجو

أقال الرئيس محمد بخاري، قادة الجيش والبحرية وسلاح الجو، حسبما قال متحدث باسم الرئاسة في نيجيريا، اليوم الإثنين. وأضاف أن أسماء القادة الجدد ستعلن في وقت لاحق اليوم. وكانت هذه الخطوة متوقعة بشكل كبير، بعد أن أعطى بخاري الأولوية للقضاء على حركة "بوكو حرام" الإسلامية المتشددة.

172

| 13 يوليو 2015

صحافة عالمية alsharq
ديلي تليجراف: نيجيريا تختار الديكتاتور بخاري رئيسًا للبلاد

"حكم بخاري نيجيريا بالحديد والنار في الثمانينيات" كان هذا عنوان مقال كولين فريمان في صحيفة ديلي تلجراف تعليقًا على فوز محمد بخاري بالانتخابات الرئاسية في نيجيريا على منافسه الرئيس المنتهية ولايته جودلاك جوناثان. وتقول الصحيفة، إن هزيمة جوناثان هي السابقة الأولى في تاريخ الديمقراطية في نيجيريا، حيث لم يحدث من قبل أن تجري انتخابات في عهد رئيس حال للبلاد، وفي ظل حكومته ويهزم فيها دون أن يفوز بفترة رئاسية ثانية أو يقوم بتسليم المنصب لمرشح بعينه. وتقول الصحيفة، إنه من المرجح أن يكون فوز الجنرال بخاري، الذي حكم البلاد بالحديد والنار في الثمانينيات، جاء بالأساس لتحديه برنامج جوناثان في ملف محاربة الفساد وفي التعامل مع جماعة بوكو حرام. وأضافت، أنه بالرغم من نجاح حملات عسكرية وتحالفات دولية أبرمها جوناثان مؤخرًا لمواجهة الجماعة المتشددة في بلاده وتمدداتها في البلاد المجاورة، إلا أنه يبدو أن الناخبين اعتبروا تلك الخطوات غير كافية وأنها تأخرت كثيرًا. ونقلت الصحيفة عن الصحفي والمحلل السياسي النيجيري طاهر شريف إن نتائج الانتخابات حملت رسالة ذات دلالة كبيرة وهي "أن الشعوب لم تعد تقبل الابقاء على من أثبت تباطؤا في العمل وخاصة أثناء الوجود في مناصب رفيعة". وأضافت الصحيفة، أن نتائج الانتخابات جاءت مثل الحكم في قضية ضد الأداء الباهت للرئيس المنتهية ولايته ولرد فعله المتأخر في مواجهة بوكو حرام. ولفتت الصحيفة، إلى أن صورة الانتخابات الحرة النزيهة مازلت معرضة للخطر مع استمرار المخاوف من اندلاع أعمال عنف اعتراضًا على نتائجها.

295

| 01 أبريل 2015