أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استضافت جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا حفل «تكريم» لشركائها. وقد تم خلال هذا الحفل السنوي المميّز تقدير المساهمات القيّمة التي قدمها جميع المعنيين، والتي لعبت دورًا محوريًا في نجاح الجامعة المستمر. بفضل الشراكات الاستراتيجية التي أبرمتها، تمكنت جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا من تحقيق إنجازات متميزة في عدة مجالات، بما في ذلك إنشاء برامج أكاديمية جديدة وتوسيع نطاق البحث العلمي وتحسين تجربة الطالب. وقد أسهمت هذه الجهود التعاونية في إثراء الحياة الجامعية وخلق بيئة إبداعية وابتكارية للطلاب. وخلال كلمته قال الدكتور سالم بن ناصر النعيمي، رئيس جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا: «اليوم نكرّم شركاءنا الأعزاء الذين كانت لهم بصمة واضحة في رحلة الجامعة نحو النجاح والتفوق. يُعد حفل «تكريم» تجسيدًا لالتزامنا الراسخ بالتعاون والابتكار، ويعكس رؤيتنا المشتركة لمستقبل التعليم في قطر. بفضل الجهود المشتركة، تمكّن أكثر من 800 طالب من الحصول على فرص تدريبية ووظائف ميدانية، في حين حصل أكثر من 750 طالباً على رعاية لمواصلة دراستهم خلال العام الأكاديمي الماضي. - تقنيات متطورة وأضاف: «لقد أنشأنا معاً مختبرات متطورة توفر لطلابنا الوصول إلى أحدث التقنيات، مما يمكّنهم من التفوق في تطوير حلول مبتكرة في مجالات متنوعة، بدءاً من المركبات الصديقة للبيئة وصولاً إلى الأجهزة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمساعدة الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة. كما ساهمت شراكاتنا في تنظيم العديد من المؤتمرات وورش العمل الإبداعية، مما ساهم إلى نشر أكثر من 187 بحثاً علمياً وذلك في إطار استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة لدولة قطر». باعتبارها مؤسسة رائدة تتميز بالتزامها بالتعليم التطبيقي والاستدامة، فإن جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا تفتخر بتنظيم فعالية «تكريم» التي تعكس التزامها بتعزيز الشراكات الاستراتيجية. وقد تم تكريم مجموعة واسعة من الشركاء من القطاعين الحكومي والخاص، بما في ذلك وزارات وشركات واتحادات ومؤسسات مرموقة من داخل قطر وخارجها، وذلك تقديرًا لدورهم الحيوي في دعم مسيرة الجامعة.
450
| 02 أكتوبر 2024
أعلنت جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا وإليجانسيا للرعاية الصحية (إحدى الشركات التابعة لاستثمار القابضة) عن توقيع مذكرة تفاهم مشتركة تمهد الطريق لتعاون مشترك بين قطاعي الرعاية الصحية والتعليم العالي في قطر. وقّع الاتّفاقية كلّ من الدكتور سالم بن ناصر النعيمي، رئيس جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا والسيد جوزيف هازل، الرئيس التنفيذي لإليجانسيا للرعاية الصحية خلال حفل أقيم في الجامعة، بحضور مسؤولين من الجهتين. تعكس هذه المذكرة التزاماً مشتركاً في دعم أهداف قطر الصحية والاجتماعية والاقتصادية وتتناول العديد من مجالات التعاون بما في ذلك تصميم وتطوير البرامج الأكاديمية، وتوفير فرص عملية وتدريب لطلاب جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا في إليجانسيا للرعاية الصحية، ودعمهم في مشاريع تخرّجهم. كما سيتعاون الطرفان في محور التعليم المستمر ضمن مجالات متنوعة مثل الأعمال والعلوم الصحية والهندسة والحوسبة وتكنولوجيا المعلومات. كذلك تتضمن مذكرة التفاهم خططاً لمشاريع بحثية مشتركة تتماشى مع أولويات البحث الوطنية في قطر والمجالات ذات الاهتمام المشترك. علاوة على ذلك، يسهل الاتفاق تبادل الخبرات، ويسمح لمقدّمي الرعاية الصحية العاملين في إليجانسيا المشاركة في التدريس والإشراف على البحوث في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، ويمكن لأعضاء هيئة التدريس في الجامعة المشاركة في تدريبات الممارسة السريرية في إليجانسيا للرعاية الصحية. كما التزمت كلتا المؤسستين بتنظيم مؤتمرات وندوات وورش عمل وحملات توعية صحية مشتركة، بالإضافة إلى أنشطة تواصل أخرى. وقال الدكتور سالم بن ناصر النعيمي، رئيس جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، يبني هذا التعاون جسوراً بين المعرفة الأكاديمية وتطبيقات الرعاية الصحية، ويقدّم لطلاّبنا وأعضاء هيئة التدريس فرصًا فريدة للمساهمة مباشرةً في تنمية الرعاية الصحية في قطر. كذلك يشكّل هذا التفاهم فرصة لتبادل المعرفة، والاستفادة من العمل المشترك لمقدّمي الرعاية الصحيّة وأعضاء الهيئة التدريسية لتحسين معايير التعليم التطبيقي، الذي نعتبره من ركائز القوّة في الجامعة.» وقال السيد جوزيف هازل إنّ الشراكة تساهم في تحقيق رسالة الشركة المتمثّلة في الارتقاء بخدمات الرعاية الصحية و خطوة نحو تعزيز توجّه جديد للتعليم والبحوث في مجال الرعاية الصحية. وتمثل مذكرة التفاهم مبادرة مهمة في قطر، وتعد بإثراء المشهد التعليمي وقطاع الرعاية الصحية من خلال الجهود التعاونية.
532
| 25 ديسمبر 2023
نجح مركز مناظرات قطر في نشر ثقافة المناظرة، التي تعزز الوعي المجتمعي بأهمية التحاور والتناظر بعيدا عن التعصب والتحزب والتطرف والانحياز، بما يؤسس لبناء مساحات الحوار المرتكزة على المنطق واحترام الآخر. واستطاع المركز على مدى 15 عاما من مسيرته أن يحقق إنجازات رائدة بلغت آفاق العالمية، حيث أطلق مجموعة برامج أكاديمية وبحثية مثل ماجستير المناظرة في الفقه المقارن بالتعاون مع جامعة الزيتونة، كما يعمل المركز على تقديم الدعم الفني لتأسيس أندية المناظرات في الجامعات والمدارس . ولعل الإنجاز الأكبر الذي يفخر به المركز هو انتشار رسالته متمثلة في أفراد وبرامج مستدامة، كما أن برامج مركز مناظرات قطر أصبحت جزءا حيويا وفعّالا من النظام التعليمي. ويمكن الجزم بأن مركز مناظرات قطر أصبح المؤسسة الرائدة عالمياً في مجال المناظرات باللغة العربية. مسيرة عطاء المركز وإنجازاته الرائدة ومستقبله نتعرف عليها في هذا الحوار الشامل مع الدكتورة حياة عبدالله معرفي المدير التنفيذي لمركز مناظرات قطر: في ظل تصاعد التوترات الدولية وزيادة الصراعات في العالم، كيف يمكن لمركز مناظرات قطر أن يكون نموذجًا لتعزيز الحوار والتفكير المنطقي في هذا السياق؟ هل يمكن اعتباره رائدًا في تعزيز الفهم المتبادل والسلام؟ للأسف يشهد عالمنا اليوم العديد من حالات الاستقطاب والتعصب للرأي والتطرف، مما تنتج عنه صراعات ونزاعات واعتداءات مؤسفة. في مركز مناظرات قطر نؤمن بأن الكلمة لها دور في تشكيل الوعي، ونؤمن بأن خلق مساحات الحوار المبني على المنطق واحترام الآخر بين الأفراد له دور أساسي في تشكيل الوعي ومجابهة الاستقطاب والتعصب، لأن إعمال العقل والتعاطي مع مختلف القضايا بمنظور ناقد يتيح للإنسان أن يخرج من قوقعة الانغلاق والتحيز، وهذا تحديداً ما نعمل عليه في مركز مناظرات قطر عبر نشر فن المناظرة، والحمد لله نجحنا عبر الخمسة عشر عاماً الماضية في تأسيس شبكة واسعة من المتناظرين والباحثين والمهتمين أفراداً ومؤسسات محلياً وعربياً وعالمياً، وأطلقنا سلسلة واحة الحوار لتكون منصة مفتوحة لتبادل الآراء ووجهات النظر وتمكين الشباب، ولا نزال مستمرين في السعي نحو تحقيق رسالتنا وإيصالها بأفضل طريقة ممكنة. البرامج الأكاديمية والبحثية ماذا تعني لكِ فتح آفاق جديدة في المجال الأكاديمي من خلال المناظرات، وما الأثر الذي يسعى المركز لتحقيقه في مجالات الأبحاث والجامعات؟ منذ نشأة مركز مناظرات قطر ونحن ننظر للمناظرة على أنها ممارسة أكاديمية من الدرجة الأولى سعينا لإدماجها في المناهج التعليمية بطرق عديدة، فأساسيات المناظرة والمهارات التي تنميها تتقاطع بشكل واضح جداً مع مختلف العلوم والتخصصات، ولو بحثنا في التراث الإسلامي لوجدنا الكثير من المخطوطات التي تتناول موضوع «آداب البحث والمناظرة» كعلم أساسي لتأهيل العلماء سابقاً، وهو ما يشبه في عصرنا الحالي «مناهج وطرق البحث». ومن هذين المنطلقين أطلق مركز مناظرات قطر مجموعة من البرامج الأكاديمية والبحثية مثل ماجستير المناظرة في الفقه المقارن بالشراكة مع جامعة الزيتونة في تونس، وزمالة مناظرات قطر البحثية، والمؤتمر الدولي للمناظرة والحوار. ولعل أبرز الأهداف التي نسعى لتحقيقها من خلال هذه البرامج هو التعمق في فهم المناظرة والحوار والحجج من منظور أكاديمي بحثي، ودراسة تجارب تعليم المناظرة وتوظيفها كأسلوب تعليمي في مختلف التخصصات، وإعطاء التراث العربي والإسلامي حقه من البحث والدراسة فيما يتعلق بالمناظرة والحجج ليساعدنا على الوصول إلى رؤية أعمق وأكثر شمولية. المناظرة واللغة العربية مع انتشار فكرة المناظرات باللغة العربية في دول غير عربية، ما إستراتيجيتكم لدعم هذا الانتشار؟ هل تركزون على نشر اللغة العربية أو تعزيز ثقافة المناظرة والحوار نفسها؟ بطبيعة الحال حرص مركز مناظرات قطر دوماً على تحقيق كلا الأمرين ولا تعارض بينهما، فالتقاطعات موجودة بين نشر اللغة العربية عبر المناظرة وتعزيز ثقافة المناظرة والحوار في مختلف الأوساط والسياقات. واستراتيجية المركز في نشر المناظرة باللغة العربية في الدول غير العربية واضحة وفعالة ولله الحمد إذ إنها تتمحور حول بناء الإنسان وتمكين الناشطين في مجال المناظرة عبر العديد من البرامج المتنوعة والمتكاملة مثل برنامج بناء القدرات وأكاديمية النخبة والسفراء والبطولات الدولية والإقليمية وطرح مقررات دراسية ضمن برامج تعلم اللغة العربية في الجامعات، كما نركز على تقديم الدعم الفني لتأسيس أندية المناظرات في الجامعات والمدارس، وبالتالي مأسسة هذا النشاط بصورة واضحة ومستدامة. ثورة في عالم الحوار من بين الإنجازات التي يمكنك أن تفخري بها خلال السنوات الماضية، ما هو الإنجاز الذي تعتبرينه الأكبر؟ هل هناك أمثلة على أشخاص أو مشاريع أو شراكات تعكس نجاح المركز وتعتبر من أكبر نتاجاته؟ مركز مناظرات قطر كلٌ متكامل برسالته ومتناظريه وجمهوره. أؤمن أن كل المشاريع التي قدمناها مهمة ونوعية، ولربما كل مشروع منها هو الأهم في وقته وسياقه، والمشاريع يبنى بعضها على الآخر، فالإنجاز الأكبر الذي نفخر به هو انتشار رسالتنا متمثلة في أفراد وبرامج مستدامة، نسأل الله التوفيق في الحفاظ على استمراريتها وتطويرها الدائم. تطوير الكفاءات الوطنية كيف يمكننا رؤية تأثير مركز مناظرات قطر على المستوى المحلي، وكيف يمكن للمركز أن يكون مرتبطًا بشريحة واسعة من مجتمع قطر؟ أنشطة وبرامج مركز مناظرات قطر اليوم جزء حيوي وفعّال من النظام التعليمي على عمومه في قطر عبر البطولات والدوريات التنافسية والورش التدريبية المستمرة على مدار العام. وشراكاتنا مع مختلف الوزارات والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية موجودة وفاعلة ومستمرة بالعطاء في تطوير الكفاءات الوطنية. والمتناظرون الذين بدأوا معنا وهم طلبة صغار أصبحوا اليوم مؤثرين في قطاعات مختلفة وحيوية في مؤسسات الدولة، ساهمنا في زرع بذرة الحوار والتفكير الناقد في كل منهم، ونفخر اليوم بهم وبإنجازاتهم. مركز مناظرات قطر اليوم وبفضل الله وتوفيقه ترك أثراً إيجابياً بشكل مباشر أو غير مباشر على كل مؤسسة تعليمية وكل فئات المجتمع في دولة قطر. الرؤية الواضحة بعد مرور خمس سنوات إضافية، ما رؤيتك الشخصية لمستقبل مركز مناظرات قطر؟ وما الإنجازات والتحسينات التي تأملين تحقيقها ورؤيتك لتطور المركز؟ أن يستمر مركز مناظرات قطر في عطائه وألقه كونه المؤسسة الرائدة عالمياً في مجال المناظرات باللغة العربية، وتسخير جميع السبل والموارد لنشر رسالته في إثراء الحوار وتمكين العقول، عالمنا اليوم أحوج ما يكون لنبذ قيم التعصب والعنصرية ومحاربة التضليل، واستثمارنا في الإنسان هو الخطوة الأهم في سبيل تحقيق ذلك. وأعتقد أن هذه الرؤية تتحقق عبر ثلاث ركائز: أولاً عبر استدامة البرامج القائمة والتي أثبتت نجاحها على مدى السنوات الماضية، ثانياً عبر رفدها ببرامج وشراكات نوعية من شأنها أن تضمن مواكبة المركز لاحتياجات المجتمع وتطلعات جمهور المناظرات محلياً وعالمياً، وثالثاً عبر توجيه جميع البرامج لتتمحور حول الاستثمار في إرث المركز وابتكار الطرق لاستدامة هذا الإرث. دور المرأة في المناظرات ما الدور الذي يمكن أن تلعبه المرأة في تعزيز المناظرات والحوار في المجتمع، وهل لديكم مبادرات لدعم مشاركة النساء في هذا المجال؟ دور المرأة في تعزيز المناظرات والحوار في المجتمع لا يقل أهمية عن دور الرجل، فبالإضافة لأهمية كل فرد من أفراد المجتمع في نشر الوعي وتحمل المسؤولية تجاه القضايا المجتمعية والعالمية الملحة، تتبوأ المرأة بمجتمعنا بمهمة تربوية جليلة. فما تقوم بها الأمهات ضمن منظومة الأسرة، والمعلمات ضمن منظومة المدرسة، هو الغراس الأول في تنشئة الإنسان وإطلاق إمكانياته وقدراته. اليوم وبعد استطلاع الإحصائيات والأرقام في مختلف أنشطة المناظرات عالمياً فإن نسبة مشاركة المرأة في أنشطة المناظرات العربية محلياً وإقليمياً ودولياً أكبر بفارق واضح من مشاركتها في المناظرات الإنجليزية في الولايات المتحدة أو في بطولة العالم لمناظرات المدارس باللغة الإنجليزية على سبيل المثال، وهذا يدل على نجاح مركز مناظرات قطر في ضمان شمولية برامجه وتوفير المساحات المناسبة لكل فئات المجتمع على حد سواء. تحفيز الشباب كيف تقيمون تأثير المناظرات على تحفيز الشباب لتحمل المسؤوليات؟ الشباب أثبتوا مراراً وتكراراً اضطلاعهم بمسؤولياتهم المجتمعية، فببساطة المناظرة تقدم للشاب أسلوب ومنهجية تفكير تحثه بشكل مباشر على الاهتمام بالشأن العام وقضايا مجتمعه والعالم. المتناظرون اليوم هم سفراء لمختلف القضايا المجتمعية والعالمية. لدينا إيمان بأن كل متناظر هو حامل لرسالة سامية في البحث عن الحقيقة والسعي نحو إحداث الفارق الإيجابي.
966
| 05 نوفمبر 2023
أعلن معهد الدوحة للدراسات العليا، أمس الأول، حصول سبعة برامج أكاديمية على الاعتماد البرامجي الدولي من هيئة الاعتماد الدولي لإدارة الأعمال في ألمانيا (FIBAA). وتقدمت البرامج السبعة للاعتماد في ثلاث مجموعات منفصلة ضمت المجموعة الأولى برامج (الفلسفة، التاريخ، اللسانيات والمعجمية العربية) وشملت المجموعة الثانية برامج (اقتصاديات التنمية، والدراسات الأمنية النقدية) أما المجموعة الثالثة فضمت (برنامج العمل الاجتماعي، وبرنامج علم النفس بمساريه الاجتماعي والإكلينيكي)، لتكون بذلك كل برامج المعهد قد استوفت الاعتماد الدولي، باستثناء برنامج الصحافة الذي يتّبع اعتماده مساراً خاصاً عبر هيئة اعتماد أمريكية متخصصة، وبرنامج حقوق الإنسان الذي جرى إطلاقه في العام الأكاديمي 2020 – 2021. بهذه المناسبة، قال الدكتور عبد الوهاب الأفندي، رئيس معهد الدوحة للدراسات العليا «إن البرامج المعتمدة استوفت جميع مؤشرات الجودة المطلوبة للحصول على الاعتماد، كما أن بعضها قد تفوّق في مجموعة من هذه المؤشرات والتي من أبرزها: أهداف البرنامج، مكانته في السوق التعليمي، التوجه الدولي للبرنامج، المؤهلات الأكاديمية لأعضاء الهيئة التدريسية، التنوّع الطلابي، الشراكة مع المؤسسات الأخرى، وغيرها من المؤشرات المهمة». وأضاف الأفندي أن الاجتماعات مع المراجعين -من هيئة الاعتماد- قد اتسمت بمشاركة إيجابية من جميع الأطراف المعنية في المعهد، معرباً عن جزيل شكره لجميع المشاركين من طلاب وخريجين وأكاديميين وإداريين وأصحاب المصلحة من المجتمع القطري على جهودهم المقدرة ومساهماتهم البنّاءة في تحقيق تلك النتائج الإيجابية التي تعزز سمعة المعهد، وتعكس الروح القوية والتفاني اللازمين لتحقيق النجاح والتطوير. وأشار الأفندي إلى أن منظومة الاعتمادات الدولية المخطط لها قد اكتملت بعد الحصول على هذا الاعتماد، ولكن رحلة تطوير وتعزيز عناصر ضمان الجودة في البرامج ستستمر.
428
| 13 يوليو 2023
نظم قطاع العلوم الصحية والطبية الاجتماع الثاني للجنة التوجيهية المشتركة للنظام الصحي الأكاديمي مع الشركاء في القطاع الصحي بالدولة برئاسة د. حسن بن راشد الدرهم، رئيس جامعة قطر وقيادات من الجامعة. ويهدف هذا الاجتماع إلى اطلاع الشركاء من القطاع الصحي والطبي في قطر على الخطة الأكاديمية الخمسية لقطاع العلوم الصحية والطبية في جامعة قطر (2023- 2027) حيث ناقش القادة في قطاع العلوم الصحية والطبية وقطاع الرعاية الصحية الحاجة إلى بدء برامج أكاديمية جديدة على ضوء احتياجات القطاع الصحي للقوى العاملة. عبر الدكتور حسن راشد الدرهم عن أهمية هذا اللقاء للقطاع، قائلًا: يعد قطاع العلوم الصحية والطبية بجامعة قطر من أكثر القطاعات سريعة النمو في الجامعة، ولم يكن هذا التقدم والازدهار ممكنًا بدون التعاون مع الشركاء الرئيسيين في القطاع الطبي والصحي في الدولة. من جانبها أشادت الدكتورة أسماء آل ثاني، نائب رئيس الجامعة للعلوم الصحية والطبية بأهمية الجهود المشتركة قائلة: يدور جوهر إستراتيجية قطاع العلوم الصحية والطبية بجامعة قطر حول التكامل ولا يمكن تحقيق التكامل في التعليم والبحث والرعاية الصحية إلا من خلال الجهود المشتركة بين المؤسسات الصحية وقطاع العلوم الصحية والطبية. ومن ناحية أخرى، أكد الدكتور عبد اللطيف الخال، مدير التعليم الطبي بمؤسسة حمد الطبية أن مؤسسة حمد الطبية تفتخر بكونها شريكًا أكاديميًا متعاونًا مع جامعة قطر التي تعمل على توسيع نطاق اختصاصاتها وزيادة عدد البرامج الصحية المطروحة، مشيرًا إلى أن المؤسسة تعمل مع شركاء رئيسيين آخرين على إعداد مستقبل أفضل للقطاع الصحي بهدف بناء قوة عاملة محلية ذات كفاءات عالية الجودة لقطاع الصحة في الدولة. وأضاف د. الخال: إن مشاركتنا النشطة مع جامعة قطر في التخطيط والتنفيذ الإستراتيجي لبرامج تعليم المهن الصحية على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا هو عامل رئيسي في مساهمتنا في تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للصحة ورؤية قطر الوطنية 2030، فضلاً عن تعزيز البحث في هذا المجال المهم. فيما بين الدكتور صالح المري، مساعد وزير الصحة العامة للشؤون الصحية في الدولة أهمية الاستثمار في خريجي قطاع العلوم الصحية والطبية بجامعة قطر الأمر الذي سيعزز من الأمن الصحي الوطني في دولة قطر.
1070
| 12 يناير 2023
استعرض الدكتور رجب شانتورك عميد كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة، خطط الكلية وقال إن هناك جهودا تبذل لوضع كلية الدراسات الإسلامية على الخريطة العالمية.. وأكد العميد في حوار لـ الشرق أن كلية الدراسات الإسلامية باعتبارها مؤسسة دولية بحق تجذب كل باحث للعمل بها.. وأضاف: لدينا ثقافة متعددة التخصصات ونطرح ستة برامج أكاديمية في الوقت الحالي، وهذه البرامج تدرس الإسلام من وجهات نظر مختلفة.. ولفت العميد إلى أن الكلية تسعى إلى تطوير علاقتها مع جميع الدول الإسلامية الأخرى من البلدان التي تتمتع بتراث فكري.. وقال: نحن نرغب في تطوير العلاقات مع البلدان الفقيرة أو النامية بحيث يمكنهم التعلم منا.. وفيما يلي تفاصيل الحوار: كيف تخطط لضمان ترسيخ الكلية لمكانتها بصفتها مؤسسةً دوليةً رائدةً للحوار حول الدراسات الإسلامية في سياق عالمي؟ - في الواقع، هذا هو هدفنا الأسمى. ومن موقعها بصفتها مركزًا للدراسات الإسلامية المعاصرة، تعمل الكلية باستمرار على فتح آفاق جديدة وتسعى إلى طرح حلول مبتكرة لتحقيق تأثير إيجابي عالمي. ونحن نربط الأسس الأكاديمية الإسلامية بالعلوم الاجتماعية الحديثة، ونتطلع إلى المستقبل ونطرح نماذج جديدة في كل ما نقوم به. ونحن نفخر بأن لدينا تنوعًا كبيرًا في الباحثين والطلاب الذين يفدون إلينا من جميع أنحاء العالم، لذا فإن الإمكانات موجودة. ومع ذلك، لتحقيق هذه الإمكانات وجعل الكلية مؤسسةً بحثيةً معترفًا به دوليًا، نحتاج إلى التعامل مع المشكلات التي لا يتعامل معها الآخرون، أو نحتاج إلى القيام بذلك بطريقة أفضل. ونحن نعمل على طرح عدة تعزيزات ومشاريع رائعة يمكن أن تجعل كلية الدراسات الإسلامية مركزًا عالميًا للتعليم البحثي. باحثونا مصدر قوة ما أكبر نقاط القوة في الكلية من وجهة نظرك؟ وكيف ترى إمكانية مساهمتك في تعزيز سمعة الكلية على الصعيدين الإقليمي والعالمي؟ - تتمتع كلية الدراسات الإسلامية بإمكانيات بشرية وأكاديمية كبيرة. ويأتي باحثونا وعلماؤنا من بلدان مختلفة وهم مصادر قوة حقيقية لنا لأن كل واحد يأتي بشخصية فكرية مختلفة، وهم علماء بارزون في مجالات تخصصهم. ونحن لدينا ثقافة متعددة التخصصات ونطرح ستة برامج أكاديمية في الوقت الحالي، وهذه البرامج تدرس الإسلام من وجهات نظر مختلفة، وهو ما يمنحنا ميزة كبيرة. ويتميز خريجونا بأنهم أشخاص ناجحون للغاية ويشغلون مناصب رئيسية داخل دولة قطر وخارجها، وهو ما يدل على أن التعليم الذي نقدمه مطلوب بشدة من المؤسسات العامة والخاصة. ولكي نرتقي بالكلية إلى مستوى أرفع، من المهم تعزيز شبكتنا بالدخول في شراكة مع مؤسسات عالمية مماثلة في العالم الإسلامي وخارجه. وهذه الشبكة مهمة جدًا لجعل الكلية مؤسسة عالمية وستمكن العلماء من زيارتنا، كما ستمكن علماءنا من زيارة جامعات مرموقة أخرى خارج دولة قطر. الكلية مؤسسة دولية ما العوامل الرئيسية التي جذبتك للانضمام إلى كلية الدراسات الإسلامية، وكيف تجد دورك الوظيفي حتى الآن؟ - أنا أحب أن أنظر إلى كلية الدراسات الإسلامية باعتبارها مؤسسة دولية بحق، حيث تحظى البشرية كلها تقريبًا بتمثيل هنا في الكلية، وأرى أن هذا التنوع جذاب للغاية، لكن الإمكانات المتاحة يمكن أن تُستخدم بشكلٍ أكثر فعالية. وهذا هو السبب في مواصلتنا للعمل على تطوير برامجنا والبنية التحتية الأكاديمية والبشرية. وهناك رغبة حقيقية لدى الإدارة العليا بالجامعة في تعزيز مكانة الكلية باعتبارها مركزًا تعليميًا عالميًا. ونحن نعمل على طرق لربط الممارسة التطبيقية بالنظريات. ويتميز مبنى الكلية، ذو المنارتين، بأنه منارة تشع نوريَّن، أحدهما يرمز للمعرفة، والآخر يرمز للنظرية والتطبيق. توسيع علاقات الكلية تتمتع دولة قطر بعلاقات قوية جدًا مع تركيا. هل ترى أن كلية الدراسات الإسلامية وجامعة حمد بن خليفة يؤديان دورًا في تعزيز العلاقات بين البلدين؟ - العلاقات مع تركيا مهمة، ولكننا نريد تطوير علاقات الكلية بالمثل مع جميع الدول الإسلامية الأخرى من البلدان التي تتمتع بتراث فكري. ونحن نرغب في الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم ومشاركة تجاربنا معهم. وقد جربت تركيا التوجهات الغربية والعلمانية. وهناك العديد من الدروس التي يمكن تعلمها من هذه التجربة. وقد علمتنا التجربة التركية أن الحداثة لا تعني التغريب، وهو مصطلح له معنى مختلف في كل مجتمع. ففي تركيا، واجهنا بعض انتكاسات التحديث، وأعتقد أن كلية الدراسات الإسلامية وقطر يمكنهما الاستفادة من هذه التجربة. وتبرهن التجربة التركية على أن المسلمين يجب أن يعرفوا الحداثة على أنها الإحياء المتأصل وليس التغريب الشامل الذي لا يعدو كونه استعمارًا ذاتيًا. ونحن نرغب في تطوير العلاقات مع البلدان الفقيرة أو النامية بحيث يمكنهم التعلم منا، بالإضافة إلى تعزيز الروابط التي يمكن أن تفيد الآخرين أو تساعدهم. ويمكن للكلية بالتأكيد التعلم من التراث الطويل للفنون الإسلامية وتعلم الجماليات وممارساتها السائدة في تركيا. تراثنا مصدر الإلهام من أعظم مصادر الإلهام بالنسبة لك ولماذا؟ - أعظم مصادر الإلهام بالنسبة لي هو تراثنا الفكري الثري والمتنوع المتأصل في إيماننا بالله عز وجل، والسنة النبوية المطهرة لرسولنا الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم)، وأبطال وعلماء الماضي العظام والجيل الحالي من المعلمين الذين علمونا تعاليم الدين الإسلامي الحنيف من السلف الصالح. ويمكن أن أقول أيضًا إن أحد أكبر مصادر الإلهام بالنسبة لي هم طلابي من جميع أنحاء العالم الشغوفون بالتعلم. ومن بين أكبر مصادر الإلهام الأخرى المثل العليا التي يمكن أن نقدمها لأبنائنا، والمستقبل الأفضل، والبديل القابل للتطبيق لثقافة ما بعد الحداثة المادية والساعية إلى تحقيق المتعة. ونحن بحاجة إلى التعاون مع كل من يؤمن بوجود حقيقة في العالم، بغض النظر عن دينه، وأن هناك صوابا وخطأ. ويتعين علينا القيام بشيء من أجل الأجيال القادمة في جميع أنحاء العالم، بالتعاون مع الأفراد الذين يؤمنون بالحق، وأن ندخل في تحالفٍ معهم للدفاع عن الحق، وكل ذلك لمصلحة البشرية وأجيالنا القادمة. هذه خلفيتي الأكاديمية أخبرنا عن خلفيتك الأكاديمية - تجمع خلفيتي الأكاديمية ما بين الدراسات الإسلامية والعلوم الاجتماعية، فقد حصلت على بكالوريوس الآداب في الدين وأصول التدريس من جامعة مرمرة، ثم حصلت على درجة ماجستير الآداب في علم الاجتماع من جامعة إسطنبول، قبل أن أحصل على درجة الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة كولومبيا. وقد جمعتُ بين تعلم الدراسات الإسلامية الحديثة والتقليدية، وأعتقد أن هذه التركيبة مهمة للغاية، فقد سمح لي هذا الأمر بالاطلاع على كيفية دراسة الإسلام بشكل مختلف باستخدام كلتا الطريقتين. وتختلف الطريقة التقليدية عن التعليم الأكاديمي الحديث، لذا فقد أُتيحت لي هذه الفرصة للاطلاع على كليهما والتعرف على مواطن القوة والضعف لهذين الأسلوبين التربويين. وقد أتاح لي هذا النوع من التعليم إمكانية التعرف على وجهات النظر التقليدية حول الإسلام، وكذلك وجهات النظر الحديثة حول الدين، وطرق تدريس الدين وتعريف الآخرين به. وبالنظر إلى الماضي، يمكنني أن أرى أن هذا التعليم قد ساعدني حقًا على فهم الإسلام من منظور واسع.
1804
| 21 ديسمبر 2022
نظم مكتب الدراسات العليا في قطاع العلوم الصحية والطبية بجامعة قطر مؤخرا فعالية اليوم المفتوح للدراسات العليا، وذلك بمشاركة كليات القطاع: الطب، العلوم الصحية، الصيدلة، طب الاسنان و كلية التمريض. ويهدف اليوم المفتوح للترويج لبرامج الدراسات العليا بقطاع العلوم الصحية والطبية في جامعة قطر وبرامجه الأكاديمية ومميزات كل منها، كما يهدف للتوعية بمتطلبات التقديم للدراسة العليا والتعريف بالخطط الدراسية المختلفة والفرص التعليمية والأكاديمية المتاحة للطلبة. كما أتاح اليوم المفتوح المجال للطلاب للتواصل مع سفراء وممثلي البرامج الأكاديمية. الهدف الوصول للطلبة وتم عقد هذه الفعالية في مدرج ابن البيطار بجامعة قطر، بالإضافة إلى كون هذه الطريقة هي المثلى للوصول إلى أكبر عدد من الطلبة في جميع أنحاء الدولة. وتكمن أهمية اليوم المفتوح للدراسات العليا في تقديم جميع المعلومات اللازمة والشرح المفصل للطلبة المقبلين على إكمال دراستهم العليا والمضي قدما في مسيرتهم العلمية والعملية، والذين قد يستكملون دراساتهم العليا في جامعة قطر، والتي قد تكون ضمن برنامج شهادة الدراسات العليا، أو الدبلوم، أو الماجستير أو الدكتوراه. برامج للدراسات العليا تضمنت فعالية اليوم المفتوح للدراسات العليا بقطاع العلوم الصحية والطبية عرض عشرة برامج للدراسات العليا بالقطاع من بينها اثنان من برامج الشهادة في الدراسات العليا في تعليم المهن الصحية وفي العلوم الحيوية الطبية، بالإضافة الى برنامج دكتور في الصيدلة، وستة برامج للماجستير وهي: برنامج الماجستير في العلوم الحيوية الطبية وماجستير الصحة العامة وماجستير تغذية الانسان وماجستير الاستشارات الوراثية وماجستير الصيدلة وماجستير التعليم في المهن الصحية، بالإضافة الى برنامج دكتوراه في العلوم الصحية. الجدير بالذكر أن هذه الفعالية استهدفت الطلبة الذين ينوون التقدم بطلب القبول لبرامج الدراسات العليا خلال فصل خريف 2023، وتعريفهم على الإجراءات اللازم اتباعها لإتمام هذه العملية بنجاح. وقد من جانبه، أكدت الدكتورة مشاعل الشافعي عن أهمية اليوم المفتوح قائلة: الهدف من الفعالية هو تعريف الطلبة الراغبين بالالتحاق بمختلف هذه البرامج المتاحة بالقطاع والكليات التابعة له وبشروط القبول وكيفية التقديم لهذه البرامج وفرص العمل المستقبلية. ونشجع الطلاب والطالبات والعاملين في القطاع الصحي على التقديم والانضمام الى اسرة طلبة قطاع العلوم الصحية والطبية في جامعة قطر. يذكر أن باب التقديم سيفتح في الثامن من يناير ويغلق في السادس عشر من فبراير ٢٠٢٣.
2653
| 30 نوفمبر 2022
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
30994
| 29 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
10302
| 30 أكتوبر 2025
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
6092
| 29 أكتوبر 2025
أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
5922
| 29 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
3524
| 31 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2558
| 30 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
2304
| 30 أكتوبر 2025