وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
اختار الخبراء البريطانيون برج شارد أحد أشهر الاستثمارات القطرية في لندن كي يكون من بين أعظم الأيقونات التجارية البريطانية في عام 2023، وتمت اضافة اسم البرج رسميا ضمن 150 أيقونة بريطانية في كتاب أعظم الأيقونات البريطانية في المملكة المتحدة لعام 2023، وذلك لأول مرة يوضع برج تجاري في قائمة أعظم العلامات التجارية البريطانية، وجاء الاختيار نظرا للمشاركة الفاعلة للبرج في معظم الفعاليات الإنسانية التي يشهدها البريطانيون منذ افتتاحه وحتى الآن، إلى جانب ما يقدمه البرج من خدمات مميزة لكل زوار البرج. الوجهة الأفضل وذكر المدير العام لـ برج شارد» ديريك روسنرود» في تعليقه على اختيار البرج ضمن أعظم الايقونات التجارية في لندن في عام 2023، أن برج «شارد» ساهم في العديد من الفعاليات القومية في لندن طوال الأعوام الماضية مما جعله أيقونة أساسية تظهر القيمة الفعلية للمبنى المكون للبرج وما حوله، وأشار «ديريك روسنورد» في تصريحه للصحفيين إلى أن جميع القائمين على البرج سوف يواصلون العمل بجد لجعل البرج هو أهم أيقونة تجارية والوجهة الأفضل في لندن، وذلك من أجل خدمة المجتمع بأثره والمشاركة بشكل فاعل في معظم التجارب الإنسانية التي يمر بها البريطانيون، مضيفا إن برج « شارد» يسعى إلى تقديم كل شيء فريد ومتميز لجميع الزوار من جميع أنحاء العالم، وأوضح في تصريحاته أن برج « شارد» تعامل خلال فترة ما بعد الجائحة بشكل مميز، لإعادة جذب الزوار إليه مرة أخرى، عبر تقديم اطلالات لا مثيل لها في لندن. الكيانات التجارية ويضم برج « شارد « 7 من اشهر المطاعم والمقاهي العالمية بجانب وجود واحد من أشهر الفنادق العالمية وهو فندق «شانجري لا»، كما يوجد كيان طبي عالمي في البرج هو «HCA Healthcare UK» وهو ضمن مستشفى « لندن بريدج»، حيث يقدم خدماته الطبية بشكل مميز، إلى جانب وجود كيانات مالية واقتصادية وتجارية وإعلامية في البرج تعد من أشهر الكيانات البريطانية والعالمية، كما يعتبر « The View « البانوراما التي تطل على العاصمة البريطانية من جميع الجهات الأربع، وتقع في الطابق 72 من البرج، من أهم العلامات المميزة للبرج ويرتاده آلاف من الزوار لرؤية لندن من هذا الارتفاع الشاهق، كما يأخذ تمثال لأشهر الفنانين العالميين وهو «Jaume Plensa « مكانا مهما أمام البرج معبرا عن التواصل بين البشر ويحمل اسم «نحن» وهو مصمم من المعدن ويضم أحرفا لجميع لغات العالم، ومن بينها اللغة العربية، ويتم إنارة البرج ليلا عبر 575 مصباحا مثبتة في الطوابق الـ 20 الأخيرة من البرج على ارتفاع 1016 قدما. الفعاليات الإنسانية وشاركت إدارة البرج طوال السنوات السابقة وحتى الآن في العديد من الفعاليات الإنسانية التي مرت بالبريطانيين، ومن بين هذه الأحداث احتفال البرج بالعام الجديد عبر بث تلفزيون « بي بي سي» المحلي استعراضات العام الجديد من هناك في عام 2021، إلى جانب تقديم العديد من الخدمات إلى العائلات للمشاركة في الاحتفال بالعام الجديد، وفي يونيو من عام 2022، احتفل برج «شارد» باليوبيل البلاتيني للملكة البريطانية السابقة الملكة اليزابيث الثانية « عبر تقديم الخدمات المميزة وإنارة البرج بالمصابيح الحاملة للون الملكي الأزرق، إلى جانب بث الموسيقى التراثية البريطانية في جنبات البرج، بجانب تقديم المطاعم والمقاهي خدمات متنوعة من أطباق حصرية بهذه المناسبة المهمة، مما جعل البرج ينبض بالحياة مشاركا البريطانيين في معظم أحداثهم الحياتية المهمة، ومن ناحيته قام فندق « شانجري لا» في البرج بتقديم خدمات توعوية بالشراكة مع مؤسسة « Guy’s Cancer Charity « عبر انارة البرج باللون الوردي اشارة للتضامن مع مرضى الأورام الخبيثة، إلى جانب تقديم شاي باللون الوردي في فترة الظهيرة للتضامن مع عائلات المصابين بالأمراض الخبيثة، وتم تحويل جانب من العوائد المالية للفندق لهذه المؤسسة للمساهمة في علاج المرضى بهذا المرض. شارد بالأرقام ويصل ارتفاع برج « شارد» إلى 310 أمتار ويعد أعلى قمة في أوروبا حتى الآن، ويتكون من 72 طابقا ويضم عددا من الوحدات السكنية والكيانات التجارية والجامعات والمؤسسات الصحية والبنكية، ويوجد به 44 مصعدا مصممة كي تنطلق بسرعة هائلة للوصول إلى الطوابق العليا وفق تصميمات هندسية وميكانيكية حديثة، وقدمت إدارة البرج عروضا لإقامة الحفلات والاجتماعات لجميع زوار المعرض، وإلى جانب بانوراما «The View From The Shard» لرؤية أهم معالم السياحة في لندن التي انطلقت في برج شارد في عام 2014، وقد تصدر موقع المقدمة في قائمة أهم المعالم السياحية التي يقبل عليها السياح القادمون إلى لندن كل عام، وتمتلك قطر ما يقرب من 95% من قيمة مشروع برج «شارد»، إلى جانب امتلاك مؤسسة « سيلار» الهندسية البريطانية ما يقرب من 5% من قيمة البرج، وقام بتصميم البرج المهندس المعماري العالمي «رينزو بيانو» و يتكون البرج من 11 ألف لوح من الزجاج في مساحة الواجهة الزجاجية 56 ألف متر مربع أى حوالى 8 ملاعب من كرة القدم، كما تصل مساحة البرج الإجمالية الى 27 فدانا، ويعد برج شارد هو أطول برج فى المملكة المتحدة، كما أنه رابع أطول برج في أوروبا ويحتل المركز 105 عالميا، وقد تم افتتاح البرج رسميا في عام 2013 بحضور الأمير «أندرو « ولفيف من المسؤولين القطريين والبريطانيين.
1852
| 04 مارس 2023
أطلقت إدارة مشروع برج شارد الذي يعد أضخم استثمار قطري عقاري في العاصمة البريطانية لندن، حملة ترويجية للبناية السكنية الثالثة لها، لتتصدر بذلك المشروعات الاستثمارية الضخمة في السوق العقاري البريطاني، وذلك استعدادا للانتهاء الكامل من الأعمال الإنشائية خلال الأشهر القليلة القادمة. ومع قرب انتهاء البناية الثالثة في مشروع برج شارد سوف يكون المشروع واحدا من أضخم المشروعات الاستثمارية العقارية القطرية في العاصمة لندن. وتقترب مؤسسة REM العقارية التي تدير المشروع من الانتهاء من جميع التصميمات الداخلية للوحدات السكنية والمساحات المكتبية والمراكز التجارية، وخصصت المؤسسة العقارية مقرا لاستقبال الراغبين في حجز الشقق المتاحة للسكن في البناية، كما استقبلت المؤسسة العديد من المؤسسات التجارية الراغبة في حجز مساحات في البناية كي تكون مقرا لها في البناية التي تجاور برج شارد الذي يعد أطول برج في أوروبا. وسوف تستقبل إدارة المشروع أول ساكني البناية الثالثة في مشروع برج شارد في نهاية العام الجاري 2020، وقامت الشرق بزيارة مقر البناية الثالثة، حيث تم تفكيك اثنتين من الرافعات التي شاركت في الأعمال الإنشائية في هذه البناية التي يصل ارتفاعها إلى 316 قدما. كما تم تركيب آلاف الألواح الزجاجية لجميع الطوابق التي يصل عددها في البناية الثالثة إلى 26 طابقا، وعن الممر الذي يصل بين البناية ومحطة القطارات الضخمة في منطقة لندن بريدج ، تستعد إدارة المشروع لإتمامه لتسهيل وصول قاطني البناية الثالثة إلى واحدة من أضخم محطات القطارات في العاصمة البريطانية لندن، وبدأت إدارة المشروع في تجهيز الوحدات التجارية التي تقع في الطابقين الأرضيين، كي تكون مكتملة التجهيز للراغبين في حجز مساحات مراكزهم التجارية، وتضم البناية الثالثة في مشروع برج شارد التي يطلق عليها اسم Shard Place 176 شقة ذات الغرفة الواحدة والغرفتين والثلاث غرف، مقسمة على 26 طابقا، على مساحة تصل إلى 180 ألف قدم مربعة.
978
| 24 يونيو 2020
افتتاح محطة قطار واترلو تضع ساوث بنك بليس القطري على قائمة العقارات الأكثر إقبالاً لا تزال الاستثمارات العقارية القطرية في المملكة المتحدة تتنافس في السوق البريطاني أمام أعرق الاستثمارات العقارية البريطانية، وتسجل سيلا من الاستحسان الهائل من قبل المسؤولين والمواطنين والخبراء العاملين في مجال العقارات البريطانية، ومن بين هذه الاستثمارات مشروع برج شارد الذي تم الانتهاء من البناية الثالثة له والمعروف باسم Shard Place ومشروع ساوث بنك بليس على الضفة الجنوبية لنهر التيمز، واستحواذ شركة الدولية لإدارة الأصول الاستثمارية القطرية على واحدة من أشهر الأبنية المكتبية ذات التصنيف المتميز في قلب العاصمة البريطانية لندن، في خطوة تعد هي أحدث استحواذ قطري على مشروع عقاري بريطاني شهير في قلب لندن. مشروع برج شارد وجاء مشروع برج شارد ليسجل خطوة متميزة خلال عام 2019 في السوق البريطاني، حيث وصلت البناية الثالثة في مشروع برج شارد الذي يعد أضخم استثمار قطري عقاري في العاصمة البريطانية لندن إلى أعلى قمة لها، لتضيف بذلك علامة فارقة في منطقة لندن بريدج الشهيرة، بجانب أيقونة أعلى قمة في أوروبا وهو برج شارد وأحدث مبنى تقني للصحافة البريطانية، حيث أتمت مؤسسة REM التي تدير المشروع، وضع أساس الطابق الأخير في البناية الثالثة بالمشروع والمعروفة باسم Shard Place، كي يصل ارتفاع البناية الثالثة إلى 316 قدماً، مقسمة على 26 طابقاً، ليكون القمة الثانية الأطول في المشروع، وسوف يتم الانتهاء الكامل من جميع الإنشاءات في البناية الثالثة في مشروع برج شارد في عام 2020، ليكون مشروع برج شارد ذات الثلاثة أبنية قد أنهى جميع الأعمال الإنشائية به، مع تسليم البناية الثالثة، وقد افتتحت إدارة مشروع البناية الثالثة مقرا لاستقبال الراغبين في الاطلاع على الشقق المتاحة للسكن في البناية، كما تبدأ إدارة المشروع في القيام بحملة ترويجية للمشروع تضم البناية الثالثة 176 شقة ذات الغرفة الواحدة والغرفتين والثلاث غرف، مقسمة على 26 طابقاً، على مساحة تصل إلى 180 ألف قدم مربعة. مشروع ساوث بنك بليس ومن بين المشروعات الاستثمارية العقارية القطرية الضخمة في لندن مشروع ساوث بنك بليس حيث تم افتتاح البناية 2 ساوث بنك في المشروع واستقبلت أولى قاطنيها وهو بنك HSBC الدولي، وجاء اختيار بنك HSBC الدولي لتأجير مساحة في العاصمة لندن لاستيعاب 1135 موظف لديها يعملون في المجال الاستثماري يعتبر خطوة جيدة لاستمرار عمله في مجال العقارات، حتى بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وبذلك تكون هذه الخطوة دفعة كبيرة نحو العمل عن قرب بين البنك وبين الشركات البريطانية التي تعمل في لندن، وبجانب ذلك تم افتتاح مبنى بلفيدير جاردنز الواقع على نهر التيمز، أمام سكانها، بعد أن انتهت من جميع الوحدات السكنية البالغ عددها 96 وحدة سكنية، حيث رحب مسؤولو المجموعة بوصول أول ساكن في بناية بلفيدير جاردنز كي يقطن في وحدته السكنية الجديدة، ويعتبر مبنى سكني من الطراز الأول وأول بناية سكنية يتم إنجازها في مشروع ساوث بنك بليس، ضمن الشراكة مع شركة الديار العقارية، ومن أهم النجاحات التي حققها مشروع ساوث بنك بليس اختيار هيئة المواصلات اللندنية TFL لأحد الأبنية الاستثمارية في المشروع لافتتاح أحدث محطة لأحد خطوط القطارات الشهيرة في لندن في بناية كوزون سكوير وهي واحدة من البنايات الاستثمارية القطرية في المشروع الضخم، ليكون أول مرة يتم اختيار أحد الاستثمارات القطرية لافتتاح أحدث محطة خط واترلو الشهير بها، وبدأت المحطة في استقبال عديد من المسافرين الذين يستخدمون هذا الخط الذي يربط جميع أطراف العاصمة لندن، وبذلك يكون افتتاح المدخل الجديد لخط واترلو إضافة متميزة تضع مشروع ساوث بنك بليس الاستثماري القطري البريطاني على قائمة العقارات الأكثر إقبالا وجذب سياحي في السوق البريطاني، وتم تمويل إنشاء المحطة ضمن المشروع الاستثماري العقاري الضخم ساوث بنك بليس. الاستحواذ على خامس بناية خلال 4 سنوات وقد استحوذت شركة الدولية لإدارة الأصول الاستثمارية القطرية على واحدة من أشهر الأبنية المكتبية ذات التصنيف المتميز في قلب العاصمة البريطانية لندن، وهي بناية The Harlequin الواقعة في 65 شارع ساوثوارك ، وبذلك تضاف هذه الخطوة المتميزة إلى رصيدها من امتلاك أصول افضل العقارات والأبنية المكتبية أهمية في المملكة المتحدة، وتكون هذه البناية الخامسة التي تمتلكها الشركة خلال السنوات الأربعة الماضية، حيث وقعت الشركة القطرية على صفقة عقارية مع مؤسسة Meadow Partners قدرت قيمتها بـ 60 مليون جنيه استرليني، لشراء البناية ذات الـ 7 طوابق مكتبية.
801
| 02 يناير 2020
شهد معرض السفر والسياحة الدولي بلندن تواجد أحد أضخم الاستثمارات القطرية في لندن وهو برج شارد، أعلى قمة في أوروبا، لأول مرة منذ افتتاحه في عام 2013. واستقطب برج شارد العديد من زوار المعرض، وافتتحت إدارة البرج جناحها الخاص في المعرض الدولي، وتم استعراض أهم معلومات عن أعلى قمة في أوروبا وهو برج شارد أمام جمهور المعرض، وقدمت الإدارة الخاصة بالبرج أحدث عروضها لاستكشاف مشروع بانوراما شارد الذي يمكن للزائر أن يرى جميع ملامح أهم المعالم السياحية في العاصمة لندن من خلال أحدث آلات تكبير الصور في ضوء النهار بالإضاءة الليلية، الموجودة في الطوابق 63 64، 65 العليا من برج شارد. وأقبل زوار المعرض على التعرف على برج شارد ومشروع بانوراما شارد الموجودة في قمة البرج لاستكشاف أهم ملامح لندن السياحية من على ارتفاع 310 امتار الذي يعد أعلى قمة في أوروبا حتى الآن، كما قدمت إدارة البرج عروضاً لاقامة الحفلات والاجتماعات بتخفيضات متميزة لجميع زوار المعرض. وكان فكرة The View From The Shard لرؤية أهم معالم السياحة في لندن قد انطلق في برج شارد في عام 2014، وقد تصدر موقع المقدمة في قائمة أهم المعالم السياحية التي يقبل عليها السياح القادمون إلى لندن كل عام، وتمتلك قطر ما يقرب من 95% من قيمة مشروع برج شارد.
639
| 06 نوفمبر 2019
برج شارد يضم ثلاثة مشروعات تمثل أعلى ناطحة سحاب في أوروبا استقبال الراغبين في السكن وعروض متميزة للمساحات التجارية المتاحة في البناية أطلقت إدارة مشروع برج شارد الذي تملكه هيئة قطر للاستثمار في العاصمة البريطانية لندن، حملة ترويجية في السوق البريطاني لعرض الشقق المتاحة في البناية الثالثة والتي يطلق عليها اسم Shard Place ، والتي تضم 176 شقة ذات الغرفة الواحدة والغرفتين والثلاث غرف، مقسمة إلى 26 طابقا، على مساحة تصل إلى 180 ألف قدم مربعة، وتم طرح المساحات التجارية المتاحة في البناية الثالثة في السوق العقاري. وخصصت إدارة البناية الثالثة قاعة لاستقبال الراغبين في التعرف على مزايا الشقق المعروضة للسكن في هذه البناية، مقدمة لهم جميع المخصصات المتعلقة بمزايا السكن في Shard Place المجاور لأعلى قمة في أوروبا وهي برج شارد، وعرضت الإدارة المساحات التجارية المتاحة في البناية للاستئجار من قبل المراكز التجارية العالمية، وتم تجهيز عدد من الوحدات السكنية لعرضها على الزوار في البناية، وسوف تستقبل البناية الثالثة سكانها في بداية العام القادم 2020، وجاء ذلك بعد وضع أساسات الطابق الـ26 والأخير من البناية الثالثة في المشروع برج شارد. وفي تصريحاته الصحفية ذكر مايكل بيكر المدير التنفيذي لمؤسسة REM العقارية أن مشروع The Shard يخلق رؤية جديدة في البناء حيث يضم مكانا للعمل والسكن والاسترخاء، أي المكان المتكامل لجميع ما يقوم به ويحتاجه الإنسان خلال حياته وفي نفس المكان، مشيرا إلى أن البرج مكان للعمل والسكن والاسترخاء والبناية الثانية للعمل والبناية الثالثة للسكن والاسترخاء والتسوق، وأوضح بيكر أن أول القاطنين في هذه البناية سوف يشعرون بذلك عندما ينتقلون للعيش والعمل والاسترخاء في بناية Shard Place خلال نهاية العام القادم في عام 2020. وتمتاز هذه البناية Shard Place بكونها تحتوي على حدائق معلقة تقع في الطابق الـ16، مع وجود حدائق شتوية في عدد من الشقق في الأدوار التي تليها، وعند انتقال السكان إلى مقر إقامتهم الجديدة في البناية سوف يتمتعون بوجود عدد من الإمكانات الإضافية، والتي منها مدخل إضافي لمراكز التسوق في منطقة لندن بريدج مع بوابة تصلهم بمحطة القطارات اللندنية، بجانب مراكز صحية وقاعات للسينما، ومساحات مخصصة للأطفال، كما تضم البناية 13 ألف قدم مربعة مساحات خضراء للتنزه تقع حول البناية، بجانب 12 ألف قدم مخصصة للمحال التجارية والمتاجر العالمية، ومع قرب انتهاء المشروع الثالث في مجمع برج شارد والمقرر له في عام 2020، سوف يكون المشروع واحدا من أضخم المشروعات الاستثمارية العقارية القطرية في العاصمة لندن، وكان المعماري الايطالي الشهير رينزو بيانو صاحب التصميم الهندسي للمشروع، قد جعل تصميمه كي يكون البرج مكانا للعمل والسكن والاسترخاء والتسوق في آن واحد. ويضم مجمع مشروع برج شارد ثلاثة مشروعات هي أعلى ناطحة سحاب في أوروبا وهي برج شارد الذي يصل طوله 310 أمتار، أما المشروع الثاني فهو مبنى الصحافة البريطانية والعالمية وتضم 17 طابقا، وهي بناية تضم عددا من أشهر وسائل الإعلام البريطانية منها صحيفة التايمز وصحيفة الصن، ووول ستريت جورنال ومؤشر داو جونز ومؤسسة هاربر كولينز الدولية للنشر والإعلام، أما المشروع الثالث وهو Shard Place فهو للسكن والمراكز التجارية، ويصل ارتفاعه إلى 96 مترا.
2074
| 24 أغسطس 2019
** قطر تمتلك 95% من حجم المشروع العقاري الناجح وصلت أحدث بناية سكنية في مشروع برج شارد الذي يعد أضخم استثمار قطري عقاري في العاصمة البريطانية لندن إلى أعلى قمة لها، لتضيف بذلك علامة فارقة في منطقة لندن بريدج الشهيرة، بجانب أيقونة أعلى قمة في أوروبا وهو برج شارد وأحدث مبنى تقني للصحافة البريطانية، حيث أتمت مؤسسة REM التي تدير المشروع، وضع أساس الطابق الأخير في البناية الثالثة بالمشروع والمعروفة باسم Shard Place، كي يصل ارتفاع البناية الثالثة إلى 316 قدما، مقسمة على 26 طابقا، ليكون القمة الثانية الأطول في المشروع ، وسوف يتم الانتهاء الكامل من جميع الإنشاءات في البناية الثالثة في مشروع برج شارد في عام 2020، ليكون مشروع برج شارد ذات الثلاثة أبنية قد أنهى جميع الأعمال الإنشائية به، مع تسليم البناية الثالثة، وافتتاحت إدارة مشروع البناية الثالثة مقرا لاستقبال الراغبين في الاطلاع على الشقق المتاحة للسكن في البناية، كما تبدأ ادارة المشروع في القيام بحملة ترويجية للمشروع. إضافة فريدة وخلال مشاركته في وضع حجر الأساس للطابق الأخير في البناية، ذكر السيد جيمس سيلار المدير التنفيذي لمؤسسة سيلار العقارية أن الشراكة الاستثمارية العقارية مع قطر أدت إلى إنشاء بناية ثالثة مخصصة للسكن ومصممة على أعلى المعايير الهندسية، بجانب الإبداع في البناء، مؤكدا في كلمته على أن البناية الثالثة والتي يطلق عليها اسم Shard Place سوف تكون إضافة فريدة تجمع بين التصميم التقني مع الإمكانات الهائلة لتطوير منطقة لندن بريدج والتي استقبلت من قبل أطول قمة في أوروبا وهو برج شارد ثم مقر الصحافة والإعلام وهو البناية الثانية والتي يطلق عليها News Building، وأضاف سيلار أن هذه البناية الثالثة تختتم أعمال مشروع The Shard حيث تخصص للسكن. وفي كلمته ذكر السيد مايكل بيكر المدير التنفيذي لمؤسسة REM أن مشروع The Shard يخلق رؤية جديدة في البناء حيث يضم مكان للعمل والسكن والاسترخاء، أي المكان المتكامل لجميع ما يقوم به ويحتاجه الإنسان خلال حياته وفي نفس المكان، مشيرا أن الي البرج مكان للعمل والسكن والاسترخاء والبناية الثانية للعمل والبناية الثالثة للسكن والاسترخاء والتسوق، وأوضح السيد بيكر أن أول القاطنين في هذه البناية سوف يشعرون بذلك عندما ينتقلوا للعيش والعمل والاسترخاء في Shard Place خلال نهاية العام القادم في عام 2020. وخلال مشاركته في وضع أساس الطابق الـ26 من البناية أشار السيد جاريس لويس المدير التنفيذي لعمليات البناء في المشروع بمؤسسة MACE للمقاولات والمسئولة عن اتمام عمليات الإنشاءات في البناية، إلى أن البناية الثالثة سوف تعد أيقونة متميزة تقدم لسكان المنطقة، وأعرب عن فخره في المشاركة وإتمام هذا المشروع منذ البداية في برج شارد وحتى البناية الثانية والثالثة، مؤكدا أن ذلك يمثل تحديا ضخما للوصول إلى هذه النتيجة الهامة في مسيرة البناء والإنشاءات. كما ذكر المعماري المشارك في متابعة التصميمات للبناية الثالثة جوست ملهوزين أن الوصول إلى قمة البناية عند وضع أساس الطابق الاخير هي لحظة فارقة، حيث يرى الجميع الشكل الأخير كيف يكون، ويتجسد فيها المجهود الضخم الذي تم بأيدي جميع المشاركين في بناء هذه البناية الثالثة في مشروع برج شارد، لتقديم مكان فريد للسكن والاستمتاع في منطقة وسط لندن. البناية الثالثة تضم البناية الثالثة 176 شقة ذات الغرفة الواحدة والغرفتين والثلاث غرف، مقسمة على 26 طابق، على مساحة تصل إلى 180 ألف قدم مربع، وخصص المعماري الايطالي الشهير رينزو بيانو صاحب التصميم الهندسي للمشروع، حدائق معلقة في الدور الـ16 من البناية، مع وجود حدائق شتوية في عدد من الشقق في الأدوار التي تليها،وعند انتقال السكان إلى مقر إقامتهم الجديدة في البناية سوف يتمتعون بوجود عدد من الإمكانات الإضافية، والتي منها مدخل إضافي لمراكز التسوق في منطقة لندن بريدج مع بوابة تصلهم بمحطة القطارات اللندنية، بجانب مراكز صحية وقاعات للسينما، ومساحات مخصصة للأطفال، كما تضم البناية 13 ألف قدم مربع مساحات خضراء للتنزه، بجانب 12 ألف قدم مخصصة للمحال التجارية والمتاجر العالمية، ومع قرب انتهاء المشروع الثالث في مجمع برج شارد والمقرر له في عام 2020، سوف يكون المشروع واحد من أضخم المشروعات الاستثمارية العقارية القطرية في العاصمة لندن. ويضم مجمع مشروع برج شارد ثلاثة مشروعات هم أعلى ناطحة سحاب في أوروبا وهو برج شارد الذي يصل طوله 310 مترا، أما المشروع الثاني فهم مبنى الصحافة البريطانية والعالمية وتضم 17 طابقا، وهي بناية تضم عدد من أشهر وسائل الإعلام البريطانية منها صحيفة التايمز و صحيفة الصن، وو وول ستريت جورنال ومؤشر داو جونز ومؤسسة هاربر كولينز الدولية للنشر والإعلام، أما المشروع الثالث وهو Shard Place فهو للسكن والمراكز التجارية، وسوف يتم الانتهاء من أعمال البناء في عام 2019، وسوف يستقبل أصحاب الشقق في عام 2020 للسكن فيه. وتجدر الإشارة إلى أن قطر تمتلك 95% من حجم المشروع، ومؤسسة سيلار العقارية البريطانية تمتلك 5%، وكانت قطر قد ضخت استثماراتها الضخمة لإعادة البناء في المشروع في عام 2009، بعد توقف بسبب الأزمة المالية العالمية، وقد تم افتتاح برج شارد في يوليو من عام 2012 أما المشروع الثاني في مجمع برج شارد وهو مبنى الأخبار فقد تم افتتاحه في عام 2013.
2010
| 11 فبراير 2019
أطلقت مجموعة "فودافون" أمس شعارًا ومظهرًا جديدين لعلامتها التجارية خلال حدث خاص أُقيم في برج "ذا شارد"، أحد أبرز الإستثمارات القطرية في لندن. وتعد هذه خطوةً مهمة لواحدة من أشهر العلامات التجارية في العالم منذ طرح شعار "القوة بين يديك" عام 2009.وسيتم استخدام الشعار والمظهر الجديدين في قطر والبلدان الـ36 التي تتواجد فيها علامة "فودافون" حول العالم. وجاءت هذه الخطوة انطلاقًا من إيمان "فودافون" بأن التقنيات الجديدة والقائمة ستغير نمط حياتنا نحو الأفضل. ورغم التطور التكنولوجي المتسارع أكثر من أي وقت مضى، فإن "فودافون" متحمسة ومتفائلة لطرح الابتكارات الرقمية الجديدة في قطر خلال السنوات المقبلة.ويمثل شعار "المستقبل أفضل، ?Ready" دعوة لجميع عملاء فودافون وجميع المواطنين في قطر للتفاؤل والاستمتاع بالمستقبل معًا كشركاء.أما المظهر الجديد لـ"فودافون"، فيتسم بالجرأة والحيوية مع بروز أكبر في رمز الفاصلة المقلوبة (،) الذي تشتهر به العلامة. وهو أكبر تغيير يتم إحداثه على هذا الرمز منذ ابتكاره عام 1998.وفي 6 أكتوبر 2017، ستطلق "فودافون" أكبر حملاتها الإعلانية على الإطلاق في قطر والعالم. وتتضمن الحملة إعلانًا تلفزيونيًا رئيسيًا مدته 60 ثانية يركز على استمرار التواصل بين البشر حول العالم، بينما تتطور التقنيات بمرور الوقت لتلبية هذه الحاجة المهمة. وقد تم إعداد هذا الإعلان ليعكس التزام "فودافون" بتحسين مستوى حياة المواطنين والمقيمين في قطر عبر توفير بنية تحتية بمواصفات عالمية في مجال الاتصالات والابتكارات التكنولوجية محدودة وواسعة النطاق. وبوصفها أحد أبرز المعلنين وأصحاب الحضور القوي في قطر، فمن المؤكد أن الحملة ستحقق انتشارًا واسعًا ونجاحًا باهرًا.وبهذه المناسبة، قالت السيدة سربيل تيموراي، رئيس العمليات التجارية والإستراتيجية في مجموعة "فودافون": "نؤمن بوجود أسباب وجيهة تدعونا للتفاؤل حيال المستقبل، ولاسيَّما مع ما تحدثه الابتكارات الجديدة بمجالي العلوم والتكنولوجيا من تأثيرات إيجابية كبيرة على المجتمع. وتفخر «فودافون» بتاريخها العريق في توفير التقنيات الجديدة لمئات الملايين حول العالم، مساهمةً بذلك في تحسين مستويات معيشتهم وتطوير أماكن عملهم. وتعكس هويتنا التجارية الجديدة مساعينا لمساعدة عملائنا والمجتمعات التي نعمل فيها على التكيف وتحقيق الازدهار في ظل هذه التوجهات الجديدة التي تعيد رسم ملامح العالم".واختتم السيد دييجو كامبيروس، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في "فودافون قطر": "نود أن نظهر لعملائنا مدى التزامنا تجاه قطر، وأن نؤكد لهم أن علامة «فودافون» ستكون دومًا شريكهم الرقمي الذي يزودهم بابتكارات تكنولوجية عالمية المستوى".
1200
| 06 أكتوبر 2017
تعتبر قطر من أكثر الدول نشاطًا في مجال الإستثمار الداخلي والخارجي، وفي توظيف العوائد المالية الضخمة التي حققتها خلال سنوات ارتفاع أسعار النفط الغاز، في استثمارات مدرّة للدخل.وتتنوع استثمارات قطر في مختلف القطاعات والمجالات، لتشمل المصارف والعقارات والزراعة، والمناجم والنفط وشركات السيارات، والنوادي الرياضية العالمية وغيرها. كما تمتد هذه الاستثمارات من ماليزيا والهند شرقًا، إلى أوروبا شمالًا وإفريقيا جنوبًا، وتنتهي في الولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية غربًا.وتنفذ قطر معظم استثماراتها الخارجية عبر "جهاز قطر للاستثمار"، الذي تقدر قيمة أصوله بنحو 450 مليار دولار، وهو صندوق الثروة السيادي الذي تأسس عام 2005. لكن شركات تابعة للجهاز، وأخرى تابعة للقطاعين العام والخاص، تنفذ أيضًا استثمارات ضخمة في مختلف القطاعات والدول. فيما يلي، أبرز الاستثمارات القطرية في بريطانيا: مجموعة صحارى أعطت المحكمة العليا في الهند الضوء الأخضر لمجموعة "صحارى" الهندية الاستثمارية العالمية، لإتمام صفقة بيع 3 من أشهر الفنادق العالمية في بريطانيا والولايات المتحدة، إلى "جهاز قطر للاستثمار". وبلغت قيمة الصفقة نحو 772 مليون دولار، لشراء فندق "جروفنر هاوس" في لندن، وفندق "بلازا" وفندق "دريم داون تاون" في نيويورك.حي كناري وارفاشترى "جهاز قطر للاستثمار"، بالتعاون مع "بروكفيلد بروبرتي بارتنرز"، شركة "سونجبيرد" العقارية البريطانية، التي تملك حي "كناري وارف" المالي في لندن، مقابل 3.9 مليار دولار. وفي عام 2012 أعلنت هيئات قطرية سيادية استعدادها لتمويل 95% من كلفة بناء برج "شارد" الذي يطل على الضفة الجنوبية لنهر "التايمز" في لندن، والذي تبلغ كلفته 660 مليون دولار.اشترت "قطر القابضة" 20% من شركة "بي إيه إيه" التي تدير عددًا من المطارات في بريطانيا، وعلى رأسها مطار "هيثرو"، مقابل 900 مليون جنيه إسترليني. لينضم بذلك اثنان منها إلى مجلس الإدارة الذي يتألف من 14 شخصًا. وكانت شركة "فيروفيال" الإسبانية، التي باعت النسبة من أسهم الشركة، أشارت إلى أن قرارها جاء بسبب مشاكل كان يعانيها الاقتصاد الإسباني حينها.بيت الأزياء "فالنتينو"اشترت قطر بيت الأزياء الإيطالي الشهير "فالنتينو"، مقابل 857 مليون دولار من صندوق الاستثمار المباشر "برميرا"، الذي يتخذ من لندن مقرًا، وشركة المنسوجات الإيطالية مارتسوتو.اشترت "هيئة الاستثمار القطرية" 5.2% من أسهم شركة المجوهرات الأمريكية "تيفاني"، ولكنها رفضت الكشف عن قيمة الصفقة. الإستثمارات القطرية متوزعة في مختلف أنحاء العالم وفي عام 2011 اشترى صندوق الثروة السيادية القطري قرية لندن الأولمبية في شرق العاصمة البريطانية بقيمة 907 ملايين دولار، في إطار مشروع مشترك مع الشركة العقارية البريطانية "دلانسي". وكان مقررًا أن يحول المشروع المشترك القرية الأولمبية، البالغة مساحتها 27 هكتارًا، إلى حي سكني جديد في لندن بعد انتهاء أولمبياد لندن.عام 2010اشترت "قطر القابضة"، متجر "هارودز" من رجل الأعمال المصري الأصل محمد الفايد، بمبلغ 2.2 مليار دولار. وتعد متاجر "هارودز" من أبرز أيقونات بريطانيا التجارية وسط لندن، وتبيع مختلف أنواع المنتجات الراقية في مبنى مؤلف من 7 طوابق على مساحة 90 ألف قدم مربع.مصرف "باركليز" البريطانيوفي عام 2008 أصبح "جهاز قطر للاستثمار" أكبر مستثمر أجنبي في مصرف "باركليز" البريطاني، ضمن خطة الأخير بيع أسهم قيمتها 8.8 مليار دولار، لتدعيم قاعدة رأسماله. واشترى "جهاز قطر للاستثمار" أسهمًا بقيمة 3.4 مليار دولار، بينما نجحت شركة "تشالنجر"، التي يترأسها رئيس وزراء قطر السابق الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، في شراء أسهم بقيمة مليار دولار. مما يعني أن قطر أصبحت تملك 50% من الحصص الجديدة التي عُرضت للبيع، وبالتالي باتت من أكبر المستثمرين في "باركليز".فازت شركة "الديار" القطرية بصفقة من وزارة الدفاع البريطانية لشراء ثكنات "تشلسي"، وهي الثكنات العسكرية التابعة لحرس الملكة سابقًا، بصفقة بلغت قيمتها 1.18 مليار دولار. ونفذت "الديار" مشروعًا عقاريًا على مساحة تبلغ 12 هكتارًا، في أول استثمار من نوعه للشركة في أوروبا.برج ذا شارد- أغلى لوحتين فنيتين في التاريخ - 550 مليون دولار حيث تندرج في أعلى قائمة أغلى لوحات العالم لوحتا "When Will You Marry؟" للفنان Paul Gaugin و "The Card Players" للفنان Paul Cézanne اللتان اشترتهما قطر بـ250 مليون دولار عام 2012 و300 مليون دولار عام 2015 على التوالي."برج ذا شارد" أعلى ناطحة سحاب في أوروبا - 220 مليون دولاروقامت مجموعة من المستثمرين القطريين بشراء 80% من أعلى مبنى أوروبي الكائن في لندن عام 2007 مقابل 220 مليون دولار.ماركة Valentino العالمية للأزياء - 857.5 مليون دولار قامت مجموعة "Mayhoola" للاستثمار بشراء الماركة الإيطالية العالمية للأزياء عام 2012 مقابِل 857.5 مليون دولار - وهو مبلغ يعادل 30 مرة الربحية الإجمالية للماركة.متجر هاردوزأنفقت "قطر القابضة" 2.3 مليار دولار لشراء سلسة متاجر هاردوز في المملكة المتحدة عام 2010.القرية الأولمبية في "لندن 2012" - 906 ملايين دولار أنفقت "الديار القطرية" - وهي إحدى الأذرع الاسثمارية للحكومة القطرية 906 ملايين دولار - على تطوير القرية الأولمبية عام 2011.وتملّكت قطر من خلال الاتفاق 1.439 منزلا وأراضي لبناء 2.000 مسكن. مبنى السفارة الأمريكية السابقة في لندن - قيمة غير محددةفي عام 2009، اشترت "الديار القطرية" مبنى السفارة الأمريكية السابقة الشهير، والذي يتألّف من 600 غرفة ويقع في ساحة "Mayfair's Grosvenor" في العاصمة الإنجليزية، من دون أن تفصح عن قيمة الصفقة الضخمة.Canary Wharf - حوالي 3.9 مليار دولارإلى جانب Brookfield Property Partners LP، اشترى جهاز قطر للاستثمار ثاني أكبر حي مالي في لندن عام 2015.وأقدمت شركة Songbird Estates Plc على بيع الـ69، التي كانت قد حافظت عليها في السابق مقابِل 3.9 مليار دولار، لتعطي بذلك جهاز قطر للاستثمار وشركة Brookfield ملكية كاملة لحيCanary Wharf.
1933
| 24 مارس 2017
بعد إستقطابه "كرافت هاينز" خامس أكبر شركة غذائية في العالمقبل أيام من انتهاء العام الجاري 2016 ، انضمت شركة " كرافت هاينز" ثالث أضخم شركة تصنيع الأطعمة في شمال الولايات المتحدة الامريكية وخامس اضخم شركة تصنيع الاطعمة علي مستوى العالم ، الي قاطني برج " شارد" أحد أضخم الاستثمارات القطرية في لندن ، وأطول ناطحة سحاب في أوروبا. حيث قامت إدارة الشركة بتأجير 667. 38 ألف قدم مربع في الطابقين ال20 والـ21 ، لمدة 12 عاما قادمة ، فحصلت علي مساحة تقدر بـ 19.544 ألف قدم مربع في الطابق الـ20 ، كما حصلت شركة "كرافت هاينز" علي مساحة قدرت بـ 19.123 ألف قدم مربع في الطابق الـ21 .وفي أول رد فعل علي هذه الخطوة صرح "مايكل مولن" نائب مدير قطاع التعاون بشركة " كرافت هاينز" ان اختيار المقر الجديد في برج " شارد" سيعمل علي توفير موقع متميز للشركة الي جانب توفير امكانات متميزة لافضل وسائل اتصال مع العملاء في اوروبا ، والتوصل الي سرعة في اتخاذ القرار .كما ذكرت شركة " كرافت هاينز" الأمريكية العالمية انها ستقوم بنقل مقرها الأوروبي من منطقة " هايز" في بلدية " ميدل سكس" الواقعة في غرب العاصمة البريطانية لندن الي مقرها الجديد في برج شارد مع بداية العام القادم 2017، حيث يصل عدد الموظفين العاملين في المقر الأوروبي للشركة في لندن الي 100 موظفاً، الذين سيتم إنتقالهم الي المقر الجديد في برج " شارد" .وبحصول شركة "كرافت هاينز" علي عقد إيجار في برج " شارد" ستكون الشركة رقم 32 التي حصلت علي مساحات مكتبية إدارية في البرج منذ إفتتاح البرج رسمياً للإيجار في عام 2012 ، وبذلك تكون المساحة المؤجرة قد وصلت في برج شارد الي 772.739 الف قدم مربع ، وتبقي فقط من المساحة غير المؤجرة في البرج 59.408 الف قدم مربع متواجدين في الطوابق 11و12 و13و18 ، لتكون نسبة المساحة المؤجرة في البرج قد وصلت بعد انضمام شركة كرافت هاينز" الي قاطني البرج 96% حتي الان .وكان "ايرفين سيلار" رئيس مجموعة "سيلار" العقارية البريطانية وهي المجموعة المطورة برج شارد" ، قد أعلن أن برج شارد عصي حتى الآن على التأثر بتداعيات الخروج البريطاني من الإتحاد الأوروبي، وأن هناك 3 مؤسسات بريطانية وعالمية جديدة ستنضم الى قاطني برج شارد، حيث إستؤجر ما يصل الى 20الف قدم مربع للشركات الثلاثة ، وهم وكالة "J LL" الأمريكية للإستشارات العقارية ومؤسسة "Knight Frank" البريطانية إحدى المؤسسات العقارية في بريطانيا، ومؤسسة "Tab corp" الأسترالية التي تعد واحدة من أضخم مؤسسات مشغلي الألعاب الإلكترونية. ويذكر أن برج "شارد" يعد من أضخم الإستثمارات العقارية القطرية في بريطانيا حيث تمتلك قطر ما يقرب من 95% من قيمة البرج وباقي النسبة لمؤسسة "سيلار" العقارية البريطانية الشهيرة، وقد تم إفتتاح البرج في 7 من يوليو من عام 2012.
604
| 27 ديسمبر 2016
3 مؤسسات عالمية تنضم الي البرج العالم الحالي 90 % نسبة الاشغال وبرنامج التاجير لم يتغير أعلن "ايرفن سيلار" رئيس مجموعة "سيلار" العقارية البريطانية وهي المجموعة المطورة لبرج شارد " احد الاستثمارات القطرية الضخمة في لندن ، وأعلى ناطحة سحاب في أوربا ، إن برج شارد عصي حتى الآن على التأثر بتداعيات الخروج البريطاني من الاتحاد الأوربي، وقال " سيلار " خلال مؤتمره الصحفي الذي عقده في العاصمة لندن ، ان هناك 3 مؤسسات بريطانية وعالمية جديدة ستنضم الي قاطني برج " شارد" ، حيث ستؤجر ما يصل الي 20الف قدم مربع للشركات الثلاثة ، وهم وكالة " JLL " الامريكية للاستشارات العقارية ومؤسسة "Knight Frank" البريطانية احد المؤسسات العقارية في بريطانيا ، ومؤسسة "Tabcorp" الاسترالية التي تعد واحدة من اضخم مؤسسات مشغلي الالعاب الالكترونية . واضاف " سيلار " ان الخروج من الاتحاد الأوربي لا يعني الخروج المطلق فبرنامج التأجير في شارد يمضي على قدم وساق رغم ما يلحظه البعض من تباطؤ في السوق كما أن مفاوضات أخرى تمضي على قدم وساق للتأجير لمزيد من الشركات ، مشيرا الي ان مؤسسة "Tabcorp" الاسترالية أجرت مساحة قدرها 7000 قدم مربع في الطابق الثالث عشر من المبنى كمقر يعمل فيه سبعون من موظفيها العاملين في خدمتها عبر الإنترنت. في الوقت نفسه فإن شركة( Duff & Phelps) الادارية البريطانية والمشرفة على إدارة متاجر " بي إتش إس " بعد قرار تصفيتها وشركة (سيج) العملاقة لبرامج الكمبيوتر ، وافقتا على زيادة المساحات التي تشغلها كمقرات إدارية في برج" شارد" . ومع انضمام الثلاثة شركات الجديدة الي برج " شارد يكون قد تم تأجير مايقارب 20 ألف قدم مربع في شارد إلى أن نسبة الإشغال في البرج الذي يملكه سيلار بالشراكة مع الصندوق الاستثماري القطري وصلت إلى 90% من مساحته حتى الآن ، وجاءت تصريحات " سيلار " وسط مخاوف من عدم الوضوح الناجم عن التصويت في الاستفتاء الأخير لبريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوربي وإمكانية أن يزعزع ذلك الثقة في الاستثمارات البريطانية وفي سوق العقارات بلندن. وكانت ادارة برج " شارد" احد الاستثمارات القطرية الضخمة في لندن واعلي قمة في اوروبا ، قد استقبلت واحدة من اقدم دور النشر والصحافة في العالم وهي مؤسسة " بود" البريطانية التي تصدر مجلة " البرلمان " الاوروبية ، لتنضم الي 27 شركة ومؤسسة عالمية للاقامة في برج " شارد". ويذكر أن برج "شارد" يعد من أضخم الاستثمارات العقارية القطرية في بريطانيا حيث تمتلك قطر ما يقرب من 95% من قيمة البرج وباقي النسبة لمؤسسة "سيلار" العقارية البريطانية الشهيرة، وقد تم افتتاح البرج في 7 من يوليو من عام 2012، بحضور رئيس مجلس الوزراء القطري ووزير الخارجية السابق سعادة الشيخ حمد بن جاسم بن جابر آل ثاني والأمير البريطاني "أندرو" دوق مقاطعة "يورك" البريطانية.
435
| 24 أغسطس 2016
3 مؤسسات عالمية تنضم الي البرج العالم الحالي 90 % نسبة الاشغال وبرنامج التاجير لم يتغير أعلن "ايرفن سيلار" رئيس مجموعة "سيلار" العقارية البريطانية وهي المجموعة المطورة لبرج شارد " احد الاستثمارات القطرية الضخمة في لندن ، وأعلى ناطحة سحاب في أوربا ، إن برج شارد عصي حتى الآن على التأثر بتداعيات الخروج البريطاني من الاتحاد الأوربي، وقال " سيلار " خلال مؤتمره الصحفي الذي عقده في العاصمة لندن ، ان هناك 3 مؤسسات بريطانية وعالمية جديدة ستنضم الي قاطني برج " شارد" ، حيث ستؤجر ما يصل الي 20الف قدم مربع للشركات الثلاثة ، وهم وكالة " JLL " الامريكية للاستشارات العقارية ومؤسسة "Knight Frank" البريطانية احد المؤسسات العقارية في بريطانيا ، ومؤسسة "Tabcorp" الاسترالية التي تعد واحدة من اضخم مؤسسات مشغلي الالعاب الالكترونية . واضاف " سيلار " ان الخروج من الاتحاد الأوربي لا يعني الخروج المطلق فبرنامج التأجير في شارد يمضي على قدم وساق رغم ما يلحظه البعض من تباطؤ في السوق كما أن مفاوضات أخرى تمضي على قدم وساق للتأجير لمزيد من الشركات ، مشيرا الي ان مؤسسة "Tabcorp" الاسترالية أجرت مساحة قدرها 7000 قدم مربع في الطابق الثالث عشر من المبنى كمقر يعمل فيه سبعون من موظفيها العاملين في خدمتها عبر الإنترنت. في الوقت نفسه فإن شركة( Duff & Phelps) الادارية البريطانية والمشرفة على إدارة متاجر " بي إتش إس " بعد قرار تصفيتها وشركة (سيج) العملاقة لبرامج الكمبيوتر ، وافقتا على زيادة المساحات التي تشغلها كمقرات إدارية في برج" شارد" . ومع انضمام الثلاثة شركات الجديدة الي برج " شارد يكون قد تم تأجير مايقارب 20 ألف قدم مربع في شارد إلى أن نسبة الإشغال في البرج الذي يملكه سيلار بالشراكة مع الصندوق الاستثماري القطري وصلت إلى 90% من مساحته حتى الآن ، وجاءت تصريحات " سيلار " وسط مخاوف من عدم الوضوح الناجم عن التصويت في الاستفتاء الأخير لبريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوربي وإمكانية أن يزعزع ذلك الثقة في الاستثمارات البريطانية وفي سوق العقارات بلندن. وكانت ادارة برج " شارد" احد الاستثمارات القطرية الضخمة في لندن واعلي قمة في اوروبا ، قد استقبلت واحدة من اقدم دور النشر والصحافة في العالم وهي مؤسسة " بود" البريطانية التي تصدر مجلة " البرلمان " الاوروبية ، لتنضم الي 27 شركة ومؤسسة عالمية للاقامة في برج " شارد". ويذكر أن برج "شارد" يعد من أضخم الاستثمارات العقارية القطرية في بريطانيا حيث تمتلك قطر ما يقرب من 95% من قيمة البرج وباقي النسبة لمؤسسة "سيلار" العقارية البريطانية الشهيرة، وقد تم افتتاح البرج في 7 من يوليو من عام 2012، بحضور رئيس مجلس الوزراء القطري ووزير الخارجية السابق سعادة الشيخ حمد بن جاسم بن جابر آل ثاني والأمير البريطاني "أندرو" دوق مقاطعة "يورك" البريطانية.
401
| 24 أغسطس 2016
منحت هيئة "وايرد سكور" والتي تعد المانح الدولي لشهادات التميز للأبنية التجارية والإدارية في مجال جودة الإتصالات ، برج " شارد" الذي يمثل أعلى ناطحة سحاب في أوروبا الغربية والمملوك لقطر شهادة أحد أفضل الأبنية في المملكة المتحدة ، من حيث جودة شبكة الـ "بروود باند" الخاصة بالإنترنت وبنيته التحتية فيما يتعلق بالإتصالات بشكل عام ، وتمثل الدرجة البلاتينية التي حصل عليها برج "شارد" الأعلى في مجال التصنيف والتي تمنحها الهيئة فيما يتعلق بجودة الإتصالات عالمياً. ووفقا لمصادر في إدارة برج " شارد" فإن حصول المبنى على الدرجة البلاتينية في مجال جودة الاتصالات يعكس حرص ادارة البرج " شارد" على أن يقدم للشركات التي تشغل طوابقه خدمة استثنائية في مجال تقنية الاتصالات ، إضافة إلى إدراك الإدارة لما تعنية الاتصالات في دنيا الأعمال حيث تمثل الشغل الشاغل للمتنافسين في السوق التجاري العالمي ، فضلا عما تملك من تأثير على نمو التجارة والأعمال ومدى انتاجية العاملين. وتعتبر "وايرد سكور" بمثابة الهيئة الدولية التي تعكف على منح التصنيفات كما ترعى الشفافية في مجال جودة المباني الإدارية والتجارية في العالم، من حيث الاتصالات ، وتمثل الدرجة التي حصل عليها شارد الأعلى في هذا المجال وهي تعني أنه يقدم آخر ماتوصلت إليه التقنية الرقمية في مجال الاتصالات لشاغلي طوابقه.
625
| 14 أغسطس 2016
أشار تقرير صادر عن مؤسسة "جونز لانج" البريطانية للإستثمار العقاري والتي تعد أكبر مستشار عقاري في المملكة المتحدة إلى أن الرؤية القطرية المختلفة للتمويل الإسلامي، متلازمة مع الإحتياطي النقدي القطري الكبير، يجعلان من قطر أكبر مستثمر في قطاع الفنادق في أوروبا، مقارنة بدول خليجية أخرى مثل السعودية والكويت. ويعدد التقرير الإستثمارات القطرية الناجحة في بريطانيا، والتي تمت بتمويل إسلامي فيذكر من بينها مشروع برج "شارد"، وهو أعلى مبنى في أوروبا والذي يضم داخله فندق "شانجريلا" الفاخر.ويرى التقرير أن الرؤية القطرية المختلفة للتمويل الإسلامي مكنتها من الاستحواذ على الجانب الأكبر من الاستثمارات في قطاع الفنادق في أوروبا، كما أن توافر الاحتياطي النقدي الكبير لدى قطر مكن أيضا من نجاح تلك الاستثمارات دون الاقتراض.ويشير التقرير إلى أن التمويل الإسلامي المستند للشريعة بات أمرا شائعا في أوروبا، في وقت يتزايد فيه تدفق الأموال من الصناديق الاستثمارية في الدول الخليجية الغنية على أوروبا الغربية، وتشير الأرقام إلى أن شركات استثمارية مقرها الشرق الأوسط سجلت أرقاما قياسية في مجال الاستحواذ على الفنادق في أوروبا العام الماضي. ووفقا لمجموعة HVS الاستشارية والمختصة بالضيافة والفنادق فإن قيمة الاستحواذات في الاستثمارات في قطاع الفنادق في أوروبا بلغت 26 مليار دولار خلال العام الماضي وهو ما يمثل زيادة نسبتها 66% عن المسجل في العام السابق له، ووفقا للمجموعة نفسها فإن خمس تلك الاستحواذات تم لصالح مستثمرين من منطقة الشرق الأوسط.وخلال العام الماضي فإن العقود الموقعة في مجال شراء الفنادق زادت بما يزيد على الضعفين في كل من ألمانيا وإسبانيا في حين حظيت المملكة المتحدة بحوالي نصف تلك الصفقات وخلال العام الماضي استحوذت هيئة قطر للاستثمار على مجموعة "مايبورن" الفندقية في لندن والتي تضم ثلاثة فنادق هي "كلاريدج" و"كونوت" و"بيركيلي" في صفقة بلغت قيمتها 3.05 مليار دولار، كما باعت أيضا مجموعة "ستاروود" للفنادق والمنتجعات العام الماضي أيضا فندق "ويستن إكسلسيور روما "مقابل 250 مليون دولار و"جريتي بالاس" مقابل 117 مليون دولار لمجموعة "كاتارا للضيافة" ومجموعة "قطر للنزل والفنادق".وفي باريس أيضا استحوذت مجموعة "كونستيلشن" القطرية على فندق "انتركونتيننتال باريس لي جراند" في صفقة قيمتها 440 مليون دولار، أما في عام 2013 فقد استحوذت "كونستيليشن" أيضا على أربعة فنادق من مجموعة "ستاروود كابيتال" كان بينها فندق "حياة ريجنسي باريس إيتوال" والمعروف سابقا بـ"كونكورد لافاييت" و"أوتيل دو لوفر" مقابل 1.1 مليار دولار.
746
| 27 يوليو 2016
30 مليار جنيه إسترليني أي ما يقرب 162 مليار ريال قطري، حجم الإستثمارات القطرية داخل المملكة المتحدة، أضخمها في مجال الطاقة وهو مشروع "ساوث هوك للغاز" في مقاطعة ويلز جنوب غرب بريطانيا، ومشروعات تجارية مثل متاجر "هارودز" الشهيرة، ومنها مشروعات عقارية مثل برج "شارد" أعلى ناطحة سحاب في أوروبا، والقرية الأولمبية وعدد من العقارات المتميزة في العاصمة البريطانية لندن، ومنها مشروعات خدمات فندقية وضيافة مثل فندق "سافوي" و"كلاريدجز" و"كونوت" و"ادريا".. وكلها استثمارات قطرية متميزة موجودة في بريطانيا، إلى جانب العديد من المشروعات المشتركة في مجال البنوك والمال مثل حصتها في بنك "باركليز" وحصتها في بورصة لندن، ومنها مشروعات في مجال الطيران حيث لديها حصة في الشرطة القابضة التي تدير مطار هيثرو الدولي وعدد من المطارات البريطانية الأخرى، كل هذه الاستثمارات قد تصاب بالارتباك المؤقت عقب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. لكن هناك دراسة أكاديمية لمركز الأداء الاقتصادي البريطاني "سي أيه بي" التابع لكلية "لندن سكول أوف إيكونومي" البريطانية حصلت "الشرق" على نسخة منه، توصل فيها البروفيسور "جون فان رينين" مدير المركز إلى أن الاستثمارات الأجنبية الموجودة حاليا في بريطانيا ستبقى قوية، ومن المحتمل أن تهدأ قليلا حتى تتوصل المملكة المتحدة إلى اتفاقات جديدة مع دول الإتحاد الأوروبي وباقي دول العالم، لكنها ستحافظ على قيمتها بعد الانتهاء من إبرام الاتفاقات الجديدة مع دول الاتحاد، ومثالا لذلك وضع دولتي سويسرا والنرويج، وهما خارج الاتحاد الأوروبي لكن لديهما اتفاقات معه.وأشارت الدراسة إلى أن مناخ الاستثمار الأجنبي في المملكة المتحدة جيد، لأنه لديه مقومات هامة أولها القانون التجاري والمالي وقانون الأفراد والشفافية التجارية والمناخ الاقتصادي المنفتح، وكلها تجعل المستثمر الأجنبي يفضل البقاء والاستثمار فيها، ما يبعد مخاوف المستثمر الأجنبي، حيث أكد مدير بنك "إنجلترا" "مارك كارني"، أنه على استعداد لضخ 250 مليارا إسترلينيا لمساندة وضع الاقتصادي والإسترليني لاستقرار السوق المالي والعقاري والاقتصادي في بريطانيا من الآن وحتى انتهاء فترة الانفصال عن الاتحاد الأوروبي.دور قطري كبيروذكر خبراء اقتصاديون أن العلاقات القطرية البريطانية تتسم بالاستقرار في جميع المجالات، كما أن قطر كان لها دور كبير في تدخلها لإنقاذ المؤسسات البنكية والمالية في بريطانيا من الانهيار في أعقاب الأزمة المالية التي ضربت العالم في عام 2008، حيث قامت بشراء 20% من قيمة بنك "باركليز" البريطاني، وتبدو هذه الاستثمارات بين البلدين راسخة لأنها تستند إلى تفهمات قوية بين الجانبين، كما أن العقود بين بريطانيا وقطر خاصة في مجال النفط والغاز هي عقود طويلة الأمد تمتد لسنوات طويلة، وعلى العكس مما يروج له البعض من مخاوف الانفصال، فإن بريطانيا ربما تكون تسعى إلى مرحلة جديدة بعد الانفصال، منها تعزيز العلاقات الاقتصادية وتفتح المجال أكثر أمام الاستثمارات من دول أخرى من العالم قد تكون على رأسها قطر. دراسة بريطانية: الإستثمارات الأجنبية ستبقى قوية.. مناخ الإستثمار جيد ووفق الدراسة البريطانية التي أجراها مركز الأداء الاقتصادي البريطاني، فقد أظهرت النتيجة أن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي سيقلل من تدفق الاستثمارات الأجنبية إلى بريطانيا بنسبة 22%، فقط في الفترة التي تعقب الانفصال، أي لا تتعدى الأشهر، وفي هذه الحالة سيكون التأثير على دخل الأفراد في الداخل البريطاني.أزمة 2008وإلى جانب هذه الدراسة البريطانية، هناك آراء لخبراء بريطانيين أشاروا إلى أن آثار خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ستكون مثل آثار الأزمة الاقتصادية التي مرت في عام 2008، وأدت إلى زيادة إقبال المستثمرين الأجانب على الاستثمار في بريطانيا لكل القطاعات بما فيها العقارات وأسواق المال والأسهم وأدوات الدين كالسندات الأجنبية وأذون الخزانة، وذلك نظرا لقوة الاقتصاد البريطاني الذي يعتبر الخامس على مستوى العالم.وأشار البروفيسور "جون ديفي" الأستاذ الزائر بكلية "جيلد للأعمال التجارية" التابعة لجامعة لندن، إلى أن المصارف العالمية وشركات المال والاستثمارات الأخرى ستفضل البقاء، لأنها تجد في لندن الحرية والمرونة في التشريعات، مؤكدًا أن تأثير خروج بريطانيا من الاتحاد لن تكون كبيرة بذلك الحجم الذي يصوره الكثيرون.ورأى "تشارلي كامبل" محلل بمؤسسة "ليبروم" البريطانية البحثية، أن النتائج ستكون سيئة فقط على الأسهم لشركات البناء لفترة قليلة حتى يستقر السوق البريطاني من جديد ويعود إلى الارتفاع.اتفاقات جديدةومن ناحية أخرى أشار خبراء اقتصاد بريطانيون إلى أن الاقتصاد البريطاني لن يتأثر على المدى البعيد، إذ إنها مسألة وقت حتى تقيم بريطانيا اتفاقات جديدة مع كيانات اقتصادية كبرى في العالم مثل الصين وأستراليا والهند، كي تؤكد على كونها أحد أكبر المراكز المالية والاقتصادية في أوروبا، وأضاف خبراء أن المثال على ذلك علاقة بريطانيا بالصين، التي رأى الخبراء أنها ستقوم بالإقبال بقوة على الاستثمار في بريطانيا كي تعوض ضعف أو انخفاض الصادرات الصينية إلى الخارج، وبريطانيا تتسم بأنها سوق كبير وتلتزم بالقوانين الملزمة والشفافية التي لم يجدوها في دول أوروبا الأخرى التي تتسم قوانينها بالبيروقراطية.أما على صعيد وضع الشركات الكبرى في بريطانيا عقب الانفصال، فذكرت شركة النفط البريطانية العملاقة "بريتش بتروليوم ـ بي.بي" أنها سيبقى مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة ولم تنقله إلى خارج بريطانيا كما ذكرت شركة الاتصالات الدولية "فودافون" أنها ملتزمة بدعم المستهلكين البريطانيين في الوقت الحاضر والمستقبل، ولم تتوصل إلى قرار بشأن تغيير مقرها الرئيسي في لندن.
456
| 25 يونيو 2016
تصدر اسم مصمم برج شارد أحد أهم الإستثمارات القطرية في لندن، المعماري الإيطالي "رينزو بيانو" قائمة الثمانية قبل النهائية لأسماء المشاركين في مسابقة تصميم "مطاحن الفن" الذي سيتم تشييده على مساحة 930 ألف متر مربع في وسط الدوحة، بجانب مبنى متحف الفن الإسلامي، والذي سيعد مركزا من المراكز الثقافية الرائدة على مستوى العالم.وذكرت مصادر بريطانية مقربة في قطاع الهندسة والمعمار، أن انضمام المعماري الإيطالي الشهير "رينزو بيانو" إلى القائمة قبل النهائية من بين 26 شركة معمارية من جميع أنحاء العالم لتصميم هذا المشروع خطوة جيدة من قبل القائمين على مشروع "مطاحن الفن". "مطاحن الفن" معلم ثقافي بجانب متحف الفن الإسلامي على مساحة 930 ألف متر مربع واختارت متاحف قطر الشهر الماضي، 8 من الشركات العالمية للقائمة قبل النهائية لتحديد أي منهم الذي سيقدم التصميم الفائز لإنشاء مشروع "مطاحن الفن"، والذي يعد موقعا تاريخيا مهما في قلب الدوحة، وستقوم الشركات الثماني المختارة في المرحلة القادمة بتقديم تفاصيل أخرى للتصميمات التي قدموها، حيث يؤمل منها أن تحول مبنى مطاحن الدقيق التاريخية إلى موقع ثقافي يضم مجموعة من المتاحف والمؤسسات الثقافية والفنية، وسيتم الإعلان عن اسم التصميم الفائز في هذه المسابقة العالمية خلال الأشهر الخمسة القادمة. وضمت قائمة المصممين العالميين الثمانية، والتي من بينهم المعماري "رينزو بيانو" كل من شركة المعماري البريطاني "آدم خان"، وشركة المعماري التركي "اياامري أروليت"، وشركة المعماري الياباني "اتيلربوو"، وشركة المعماري الياباني "جونيا اشيجامي"، وشركة المعماري التشيلية "المنتال"، وشركة المعماري الإسباني "مانجادو"، وشركة المعماري الأمريكي "رايس بلس لبكا"، وقد تم اختيار هؤلاء الثمانية من بين 489 شركة من 56 بلدا من جميع أنحاء العالم. موقع مطاحن الفن ويذكر أن هيئة متاحف قطر في يونيو من العام الماضي 2015 قد أطلقت مسابقة عالمية لتصميم مشروع أكبر مركز ثقافي عالمي رائد يطلق عليه اسم "مطاحن الفن" في الدوحة، وأشرفت شركة "مالكوم ريدنج" البريطانية للاستشارات المعمارية على طلبات التقديم لهذا المسابقة.وفي تصريح له ذكر "ريدنج" رئيس مجلس إدارة مؤسسة "ماكوم ريدنج" أن التصميمات المعمارية التي تقدمت لهذه المسابقة تمثل جوهر التحدي، حيث لابد للتصميم من أن يبرز الهوية التاريخية ممزوجة بالطبيعة العصرية لهذا الموقع، ما جعل العديد من الشركات على مستوى العالم أن يهرعوا للمشاركة في المسابقة.
901
| 12 مايو 2016
تستعد إدارة برج " شارد" أحد الإستثمارات القطرية الضخمة في لندن وأعلي قمة في أوروبا ، لاستقبال واحدة من أقدم دور النشر والصحافة في العالم وهي مؤسسة "بود" البريطانية التي تصدر مجلة "البرلمان" الأوروبية، لتنضم الي 27 شركة ومؤسسة عالمية للاقامة في برج شارد. وذكر جاي كليفر المدير التنفيذي للمؤسسة الإعلامية البريطانية بود التي تدير المجلة ، في تصريحات صحفية في العاصمة لندن ، ان العاملين في مؤسسة بود الإعلامية البريطانية والذي يصل عددهم الي 160 سينتقلون الي مقرهم الجديد في برج شارد في سبتمبر القادم ، مشيراً الي ان المؤسسة الاعلامية البريطانية بود قامت قبل عدة اشهر ، بتأجير الدور 11 في برج شارد ، لمدة 10 سنوات قادمة وذلك للحصول علي مساحة 16.875 قدم مربع ، لتكون مقرها الرئيسي .وأشار جاي كليفر الي ان عملية الانتقال الي برج شارد ستكون داعمة لخطط التطوير للمؤسسة الاعلامية البريطانية في المستقبل ، وذلك نظراً لموقع البرج المتميز الواقع في جنوب العاصمة البريطانية لندن ، وسيتم اعداد المقر الرئيسي من الان ، والإستعداد للإنتقال من مقرها القديم في منطقة ويستمنستر في 21 شارع دارتموث بالقرب من سانت جيمس وسط لندن الي برج شارد بعد ثلاثة أشهر .وفي اول رد فعل لمطور مشروع برج شارد ارفين سيلار صاحب المؤسسة العقارية البريطانية "سيلار" ذكر ، ان مشروع منطقة برج شارد في لندن بريدج سرعان ما اصبح بؤرة لصناعة الصحافة والاعلام البريطاني ، بعد إختيار العديد من المؤسسات الإعلامية والصحفية البريطانية لبرج شارد ليكون مقراً جديداً لهم .وعقب انتقال مؤسسة بود الإعلامية البريطانية في سبتمبر القادم ستنضم الي باكورة الصحافة الموجودة في برج " شارد"وبرج " بلاس" المجاور له ، وهم مقرشبكة التلفزيون الاعلامية " الجزيرة " الموجود في " شارد" ومقر المؤسسة الاعلامية البريطانية الضخمة "نيوز يوه كيه جروب" التي استحوذت علي برج "بلاس" البرج الثاني الملاصق لبرج شارد بمنطقة لندن بردج . وتعتبر مؤسسة " بود" الاعلامية البريطانية من اقدم المؤسسات الاعلامية في العالم حيث انشأت في عام 1832 وتعد الشركة رقم 28 التي انتقلت الي برج " شارد" ويكتب في مجلة " البرلمان" التي تصدرها اكثر من 200 من اعضاء البرلمان الاوروبي والبريطاني الي جانب عدد كبير من الشخصيات السياسية الاوروبية والبريطانية ، وتعتبر المجلة مركزا لتقديم اهم الآراء السياسية في الواقع الاوروبي والبريطاني من قبل اعضاء البرلمانيين الاوروبي والبريطاني .ويأتي تأجير مؤسسة " بود" الاعلامية البريطانية ، بعد شهرين من انتقال كل من "وكالة التسويق الإلكترونية العالمية" جيلفيش" و شركة "ماتشيزفاشون" البريطانية، إلى قائمة الشركات التي ستتواجد في مقرها الجديد في برج " شارد"، حيث وقعت شركة "ماتشيزفاشون" البريطانية أحد أشهر شركات الموضة والازياء البريطانية العالمية، في 19 من يناير 2016 علي عقد ايجار في برج " شارد"، للحصول علي مساحة قدرت ب 35 الف قدم مربع في الطابق 26 في برج "شارد"، لفترة 10 سنوات قادمة أيضا، كي يكون مقرها الجديد في لندن.ويذكر أن برج "شارد" يعد من أضخم الاستثمارات العقارية القطرية في بريطانيا حيث تمتلك قطر ما يقرب من 95% من قيمة البرج وباقي النسبة لمؤسسة "سيلار" العقارية البريطانية الشهيرة، وقد تم افتتاح البرج في 7 من يوليو من عام 2012، بحضور رئيس مجلس الوزراء القطري ووزير الخارجية السابق سعادة الشيخ حمد بن جاسم بن جابر آل ثاني والأمير البريطاني "أندرو" دوق مقاطعة "يورك" البريطانية.
1223
| 05 مايو 2016
اختار "منتدى الأعمال الدولي" المقرر انعقاده في العاصمة البريطانية لندن في شهر يونيو القادم، أحد أهم الإستثمارات القطرية في لندن وهو برج "شارد" أعلى قمة في أوروبا، كي يكون شعار المنتدى لهذا العام ، وذلك لأول مرة على مستوى المؤتمرات الدولية، يتم إختيار إستثمار قطري ليكون علامة على تميز الأعمال التجارية والإستثمارية في لندن، ومدى قوة وجودة الاعمال المقامة في المملكة المتحدة.واشتمل شعار المنتدى السنوي للأعمال الدولي على صورة لبرج شارد بجانب عدد من العلامات السياحية المتميزة في العاصمة البريطانية لندن.وقام قسم الاعلام بالمنتدى الدولي للاعمال بنشر هذا الشعار في جميع الصحف والمواقع الالكترونية في بريطانيا ، حيث كتب على الشعار "بريطانيا سباقة في تقديم خدمات الاعمال التجارية ذات المهارات عالية الجودة" و" اذا أردت قوى عاملة متميزة وهذه الخدمات التجارية عليك باختيار المملكة المتحدة لتكون مقرا للأعمال". ويصف خبراء بريطانيون اختيار برج شارد" ليكون شعار المنتدى الدولي للاعمال هذا العام في لندن ، بانه اختيار قوي يدل على مدى تميز وتأثير برج شارد الذي يعد أحد أهم الاستثمارات القطرية في لندن ، على رؤية رجال الأعمال البريطانيين ومن جميع أنحاء العالم ، كونه أهم العلامات الاستثمارية المتميزة في العاصمة البريطانية لندن.ويعتبر "منتدى الأعمال الدولي" من أهم المؤتمرات العالمية التي تقام في بريطانيا كل عام، ويحضره اكثر من 30 ألف رجل أعمال من جميع أنحاء العالم، وسيستمر المنتدى من 13 يونيو حتى الأول من يوليو القادم.
1190
| 15 مارس 2016
كشف اليوم ايرفين سيلار رئيس مؤسسة "سيلار" العقارية البريطانية والمطور لبرج "شارد" أن البرج أعلى قمة في أوروبا قد تم تأجير %90 من مساحته حتى الآن لـ27 شركة ومؤسسة بريطانية وعالمية متعددة المجالات حتى الآن، ويتبقى %10 من مساحته متوفرة لأي شركة ترغب في الانتقال وتأجير مساحة في البرج الأعلى في بريطانيا وأوروبا. جاءت هذه التصريحات الصحفية لايرفين سيلار بعد توقيع وكالة التسويق الإلكترونية العالمية جيلفيش اليوم عقد إيجار مع إدارة برج شارد لمدة 10 سنوات قادمة، كي تحصل على مساحة قدرت بـ 9 آلاف و17 مترا مربعا في الطابق الـ22 كي يكون مقرها الجديد، وذلك في أعلى برج في أوروبا وهو برج شارد الذي يعد أكبر استثمار عقاري قطري في بريطانيا، لتكون بذلك وكالة التسويق الإلكترونية العالمية جيلفيش الشركة الثانية التي تقدم على توقيع عقد إيجار في برج شارد منذ بداية هذا العام 2016، والشركة رقم 27 منذ البدء في افتتاح برج شارد في 7 من يوليو من عام 2012. وذكر ايرفين سيلار في تصريحاته الصحافية، أن عام 2015 كان عاماً ناجحاً بكل المقاييس بعد توقيع 12 عقد إيجار لشركات متنوعة المجلات في هذا العام وحده، كي تحصل علي مساحة في برج " شارد"، وبذلك تم رؤية إنشاء مدينة عمودية تظهر إلى الحياة، كما أن توقيع عقد وكالة التسويق الإلكترونية العالمية جيلفيش للانتقال إلى برج شارد ليكون مقرها الجديد، يعد إضافة متميزة إلى الشركات التي توجد بالفعل في برج شارد وتعمل في مجال الإعلام. وأشار ايرفين سيلار إلى أن %10 المتبقية من مساحة البرج متاحة للايجار، كما أن إدارة برج شارد تسعي إلى مزيد من العمل بجد لجذب مزيد من التنوع في قاعدة المؤسسات والشركات التي ستنضم إلى الـ27 شركة الموجودة في برج شارد الآن وعلى مدى الأشهر القليلة المقبلة".وفي اول رد فعل علي توقيع عقد إيجار وكالة التسويق جيلفيش ذكر روب بيير الرئيس التنفيذي للوكالة أن الانتقال إلى برج شارد يعد شيء متميز كونها ستوجد الوكالة بين عدد من اهم العلامات التجارية الإعلامية الأكثر نفوذاً في العالم في البرج. مضيفا إلى أن الوكالة متحمسة للتحرك والانتقال إلى مقرها الجديد في برج " شارد" قريبا بعد توقيع العقد ذات العشر سنوات القادمة.وانضمت "وكالة التسويق الإلكترونية العالمية" جيلفيش" إلى شركة "ماتشيزفاشون" البريطانية، إلى قائمة الشركات التي ستتواجد في مقرها الجديد في برج " شارد"، حيث وقعت شركة "ماتشيزفاشون" البريطانية أحد أشهر شركات الموضة والازياء البريطانية العالمية، في 19 من يناير 2016 علي عقد ايجار في برج " شارد"، للحصول علي مساحة قدرت ب 35 الف قدم مربع في الطابق 26 في برج "شارد"، لفترة 10 سنوات قادمة أيضا، كي يكون مقرها الجديد في لندن. ويذكر أن برج "شارد" يعد من أضخم الاستثمارات العقارية القطرية في بريطانيا حيث تمتلك قطر ما يقرب من 95% من قيمة البرج وباقي النسبة لمؤسسة "سيلار" العقارية البريطانية الشهيرة، وقد تم افتتاح البرج في 7 من يوليو من عام 2012، بحضور رئيس مجلس الوزراء القطري ووزير الخارجية السابق سعادة الشيخ حمد بن جاسم بن جابر آل ثاني والأمير البريطاني "أندرو" دوق مقاطعة "يورك" البريطانية.
501
| 04 مارس 2016
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22560
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19302
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19134
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19026
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
18918
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18780
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18664
| 02 ديسمبر 2025