حصل QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، مؤخراً على جائزة محفظة بطاقات الائتمان الأسرع نمواً في قطر من Visa لأدائه ونموه الاستثنائيين، والذي يؤكد على التزامه بتزويد العملاء بمنتجات الدفع المبتكرة. بالإضافة إلى هذه الجائزة المرموقة، تم تكريم QNB لإطلاقه الناجح لبطاقة Visa الحصرية المقدمة فقط عن طريق الدعوة لشريحة العملاء أصحاب الثروات الكبيرة وبطاقة Visa الائتمانية ذات العلامة التجارية المشتركة مع الخطوط الجوية القطرية. توفر هذه البطاقة العديد من المزايا التي تم تصميمها لتلبية احتياجات عملاء الخدمات المصرفية الخاصة في QNB. كما تتيح بطاقة Visa الائتمانية ذات العلامة التجارية المشتركة التي تم إطلاقها مؤخراً مع الخطوط الجوية القطرية للعملاء مجموعة من المزايا، تشمل مكافآت السفر والوصول الحصري إلى خدمات الخطوط الجوية القطرية. ويأتي هذا الإطلاق الناجح نتيجة للشراكة القوية بين QNB وVisa والخطوط الجوية القطرية، والتزامهم بتزويد العملاء بقيمة عالية وخدمة استثنائية. وتعليقاً على هذا التكريم، قال السيد يوسف محمود النعمة، رئيس قطاع الأعمال في مجموعة QNB: «إنّ هذه الجوائز تؤكد مكانة QNB كشركة رائدة في قطاع البطاقات والمدفوعات في دولة قطر. ونحن ملتزمون بالتحسين المستمر والابتكار مع ضمان أعلى مستويات الأمان لتقديم أفضل المنتجات والخدمات لعملائنا. نسعد بهذا التكريم وسنواصل تنفيذ خططنا الرقمية عبر منتجاتنا وخدماتنا». قال السيد شاشانك سينغ، نائب الرئيس والمدير العام لشركة Visa في قطر والكويت: «لقد لعبت شراكتنا طويلة الأمد مع QNB دوراً أساسياً في دعم طموحات الحكومة المحلية في تنمية الاقتصاد الرقمي في قطر. وتقدر هذه الجوائز التقدم الملحوظ الذي حققه QNB في تقديم منتجات دفع رقمية مبتكرة ومجزية للعملاء ودعمه للشركات المحلية. ويسعدنا أن نقدم هذه الجائزة إلى QNB ونتطلع إلى مواصلة مسيرة الابتكار والنمو معاً». تعتبر بطاقات Visa QNB الائتمانية منتجات دفع آمنة وسهلة الاستخدام ومجزية، حيث توفر مجموعة من المزايا والامتيازات لحامليها. يمكن للعملاء إجراء المعاملات بأمان وسهولة باستخدام خيارات دفع متعددة، بما في ذلك محافظ الهاتف الجوال.

أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن إطلاق حملة حصرية لمضاعفة النقاط خلال شهر رمضان لحاملي بطاقات الائتمان. وتستمر الحملة حتى 10 أبريل المقبل، مما يعزز تجربة المكافآت لحاملي بطاقات الائتمان ويتيح لهم الفرصة لمضاعفة نقاط الولاء في كل عملية شراء من السوبرماركت للاحتياجات اليومية خلال هذا الشهر المبارك. وانطلاقاً من النجاح الذي حققته الحملة العام الماضي طوال شهر رمضان المبارك، أعلن المصرف عن النسخة الثانية للحملة، ليوفر للعملاء تجربة مكافآت مجزية. خلال مدة الحملة، يمكن للعملاء الاختيار من بين مجموعة من البطاقات المؤهلة بما في ذلك البطاقات المشتركة مثل بطاقة المصرف والخطوط الجوية القطرية المشتركة، ®Marriott Bonvoy، وبطاقات Visa، وماستركارد الائتمانية، والاستمتاع بتجربة التسوق في السوبرماركت. ولمضاعفة النقاط، يجب أن يكون الحد الأدنى لكل عملية شرائية 1,000 ريال قطري أو أكثر في محلات السوبرماركت المحلية والدولية في أي نقطة بيع، بما في ذلك عمليات الشراء المحلية أو الدولية عبر الإنترنت. ويمكن لكل عميل الحصول على 25,000 نقطة كحد أقصى، في حسابات أبشر أو أفيوس وسيتم ايداع النقاط المضاعفة بنهاية مايو 2024. وتعليقاً على إطلاق الحملة الجديدة، قال السيد د. أناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد: «يشهد هذا الشهر زيادة كبيرة في التسوق من محلات السوبرماركت، ونحن نسعى إلى مشاركة المجتمع روح العطاء من خلال تعزيز تجربة التسوق ومضاعفة المكافآت، ونؤكد على التزامنا خلال هذا الشهر الفضيل. ويسعدنا أن نقدم الفرصة لعملائنا مرة أخرى لمضاعفة مكافآتهم خلال شهر رمضان».

يحرص مصرف الريان على ترقية مستوى الخدمات المصرفية المتميزة التي يقدمها للعملاء من خلال تعزيز وتطوير مجموعة خدماته الفريدة من نوعها والتي يقدمها من خلال الريان الاستثنائية، حيث تتجاوز هذه المبادرة الخدمات المصرفية التقليدية، لتوفر تجربة مصرفية سلسة تلبي احتياجات العملاء، وتوفر وصولا خاصا إلى المنتجات والخدمات مصحوبة بامتيازات حصرية لجعل الخدمات المصرفية تجربة مميزة للعملاء. إذاً، لا تقتصر الريان الاستثنائية على طلب المساعدة المالية أو الإيداع فحسب، بل تم تصميمها لتوفير تجربة مصرفية شاملة ومريحة. هذا ويستطيع عملاء الريان الاستثنائية أن يتوقعوا مستوى أعلى من الاهتمام الشخصي وحلولاً مالية مصممة خصيصاً إضافة إلى المزايا والامتيازات الحصرية؛ وللانضمام إلى فئة الريان الاستثنائية، يتوجب على العملاء استيفاء معايير أهلية محددة بدءاً من الراتب الذي يجب أن يبدأ من 35 ألف ريال قطري أو أن يكون لديهم ودائع أو علاقات تمويلية مع مصرف الريان بقيمة مليون ريال قطري أو أكثر. متحدثةً حول مزايا الريان الاستثنائية قالت السيدة رنا الأسعد، رئيس قطاع الأعمال للمجموعة بالإنابة من مصرف الريان: بالنسبة لمصرف الريان، فإن تمييز عملاء الخدمات المصرفية المميزة أمر في غاية الأهمية ويسرنا أن نقدم حقبة جديدة مطورة من الخدمات المصرفية المميزة المحسنة لعملائنا الكرام الذين يسعون إلى الاهتمام الشخصي والمزايا الحصرية. فمن خلال الريان الاستثنائية، نظهر التزامنا الراسخ بتقديم تجربة مصرفية كاملة لا تلبي توقعات عملائنا فحسب، بل تتجاوزها. وأضافت: ان هدفنا يقتضي توفير خدمات شخصية لعملائنا وفق امتيازات حصرية ما يجعل العلاقة المصرفية معنا استثنائية بكافة المقاييس، وأضافت: مع الريان الاستثنائية، نحرص على أن نضع احتياجات عملائنا في طليعة اهتماماتنا ونقدم لهم حلولاً مالية مبتكرة خصيصاً لهم. من جهته، قال السيد حسن الجيدة، رئيس خدمات الريان الاستثنائية في مصرف الريان: إن مصرف الريان يسعى إلى الارتقاء بمستويات الخدمات المصرفية الخاصة التي يقدمها إلى عملائه من خلال تطوير عدد من الخدمات التي تتضمنها الريان الاستثنائية وهي غير محدودة فقط بطلب المساعدة المالية أو الودائع ولكنها مصممة لتقديم خدمة متكاملة، شاملة وراقية. بالإضافة إلى ذلك، توفر الريان الاستثنائية مجموعة واسعة من العروض ووسائل الراحة، مثل إدارة الحسابات الشخصية، مكافأة فتح حساب وهي الحصول على 5% نسبة استرداد نقدي من أول راتب تم تحويله للحساب، وأسعار تفضيلية لمنتجات الودائع والتمويل، والدخول المجاني إلى أكثر من 100 صالة لكبار الشخصيات في المطارات حول العالم، والمساعدة في خدمة الكونسيرج، والحلول المالية، والحصول على البطاقات الائتمانية فيزا إنفينيت وفيزا سيجنتشر، ومزايا أعلى لبرنامج مكافآت الريان، والخدمات المصرفية الرقمية، وغيرها. ويشمل ذلك سهولة استخدام الخدمات المصرفية عبر الهاتف الجوال وعبر الإنترنت، مما يتيح للعملاء إجراء المعاملات المصرفية بأمان في الوقت الذي يناسبهم ومن أي مكان. علاوةً على ذلك، يمكن للعملاء إضافة بطاقات الائتمان والخصم الخاصة بهم إلى محافظ رقمية مثل Apple Pay أو Google Pay™، بحسب الجهاز الذي يستخدمونه.

أبدى عشرات المغردين والناشطين استياءهم من استمرار تعامل بعض بائعي السلع ومقدمي الخدمات بالدفع نقدًا (كاش فقط) وسط حالة من الجدل بينهم حول الأسباب وراء تمسك البعض بالدفع النقدي في ظل تطور البنية التحتية الإليكترونية والمصرفية. فكتب المهندس حمد لحدان المهندي في ذلك الصدد: المفروض احنا اول دولة في العالم تلغي موضوع الكاش، كل البنية التحتية للمعلومات متوفرة عندنا، والمحلات مازالت تتعامل بالكاش وللاسف في اكثر المناطق السياحية في الدولة. وسخر من اضطراره لدفع مبالغ كبيرة نقدًا في الوقت الذي يستطيع خلاله دفع مبالغ زهيدة لدى بعض مقدمي الخدمات الآخرين عن طريق بطاقة البنك، وكتب: تمر.... تدفع بالبطاقة حتى لو 10 ريال، اتروح محل استقدام عمالة تدفع 25 الف كاش ، مايستقبل بطاقة. غير قادرين على مواكبة التطور بهذا الاتهام وصف الإعلامي عادل بن عبدالله من يصر على استخدام الدفع النقدي وقال: الموضوع تعدى الدفع بالبطاقة في بعض الاماكن ، مثلاً الدفع عن طريق الهاتف دون الحاجة إلى بطاقة ، ومع ذلك لا تزال بعض المحلات والجهات تصر على الكاش.. المشكلة فيهم لأن المؤسسات جميعها تواكب التطور أما المحلات وأصحابها غير قادرين على مواكبة التطور. فيما أبدى مغرد استياءه من اضطراره للدفع النقدي في كل مراحل بنائه لبيته وقال: أنا حاليا في مرحلة بناء بيتي وللأسف ولا شركة من الشركات اللي تعاملت معاها (المقاول - الاستشاري - التصميم الداخلي - العوازل - الكهرباء والماء - التكييف) عندها خاصية الدفع بالبطاقة، كلهم كاش او شيك او تحويل مصرفي، وأعتقد هذا حال أغلب الشركات المشابهة في #قطر. وطالب الكاتب الصحافي محمد الكواري بإلزام التجار ومقدمي الخدمات بتوفير خدمات الدفع الإليكتروني عن طريق بطاقات البنك أو الجوال وقال: لو فيه انظمة تلزمهم بهالشي ما استمروا في طلب الكاش .. والمفروض حتى المشاريع المنزلية دام تم وضع انظمة لها وفيه تراخيص تستخرجها يتم الزامهم لاستخراج الترخيص بالدفع الالكتروني كخيار متاح من خلال رابط يرسل للعميل وفيه شركات كثيرة في قطر تقدم هالخدمة ابداً مالهم اي عذر. السر في عمولة البنك هكذا فسّر ناشطون لجوء البعض لحصر المدفوعات على النقدية منها فقط أن البنك يقتطع عمولة من التاجر في حال استخدام الدفع بالبطاقة ما يجعل التجار يرغبون في الاحتفاظ بتلك العمولة ويلزمون العميل بالدفع النقدي، فكتب مغرد: اغلب محلات بيع مواد البناء في الصناعية و بروة الوكرة، يعني تشتري بـ عشرين الف، يقول لك روح الصراف اللي في الشارع اللي ورانا، ما عندنا ماكينة، استفسرت منهم؟ ليش؟ طلع ان فواتيرهم كبيرة ونسبة البنك والماكينة تطلع لهم بالمئات والآلاف و ما يبون يتركونها. وقال مغرد: لأن الفيزا والسحب بالبطاقة تاخذ نسبة من المبلغ ومو شوي، بعدين هذي خدمة اختيارية مش الزام، لكن رد ناشط عليه بتأكيده أن توفير نقاط البيع (POS) من شروط العقد بين المنشأة ووزارة التجارة ما يعني أن التاجر بعدم توفيره نقطة بيع (POS) للمستهلك أو تحميله أية رسوم إضافية مقابل استخدامه بطاقة البنك للدفع قد خالف التعاقد بينه مع وزارة التجارة. فيما اتهم مغردون تلك المتاجر بالسعي للتهرب من الضرائب، فكتب مغرد: حتى ما يدخل شئ في حسابهم و بعدين يدفعون عليه الضرائب، واتفق معه آخر فقال: ترى فيه شي غايب مهم في هذا الجانب تتبع وزارة الاقتصاد للضرايب يكون صعب بدون كشوفات بنكية تتطابق مع الفواتير، وهذا يخسر الدولة أموالًا طائلة خصوصا من الشركاء الاجانب وسهولة نقل الأموال من خلال شركات الصرافة لا تتطلب مستندات على المبالغ الصغيرة المتفرقة. وكانت وزارة الاقتصاد والتجارة في فبراير عام 2016 وبالتعاون مع مصرف قطر المركزي ألزمت جميع نقاط البيع بالدولة بعدم فرض أي رسوم إضافية لاستخدام بطاقات الائتمان والسحب المباشر، وقالت الوزارة إن فرض العمولات عند استخدام البطاقات الائتمانية أسلوبا مخالفا لتوجهات الدولة ورؤيتها بشأن دعم وتطوير الخدمات المصرفية، كما أنه مخالف لتوجيهات مصرف قطر المركزي وللقوانين الجاري بها العمل بشأن حماية المستهلك

وفقاً للمسح الذي أجرته شركة «جلوبال ويب إندكس» في نحو 46 سوقا لتحديد أكثر الدول تفضيلا للدفع بالبطاقات، جاءت كوريا الجنوبية في المرتبة الأولى، حيث يفضل 77% من السكان استخدامها عند إجراء معاملاتهم التجارية، وجاءت السويد في المرتبة الثانية 74 %، ثم وروسيا ثالثا 72 %، وبريطانيا رابعا 70 %، وفرنسا والصين خامسا 67%، وإسبانيا سادسا 61 %، واليابان سابعا 60 % فيما اختار 58 % من الأمريكيين الدفع بالبطاقة، وفي الهند، بالرغم من أن مشروع الدفع عبر بطاقة الائتمان لم ينطلق منذ فترة طويلة فإن 52 % من السكان يفضلون استخدام تلك الآلية عن المدفوعات النقدية، ولاحظ المسح أن الدول النامية لا تفضل الدفع ببطاقات الائتمان، مثل الفلبين ودول شمال أفريقيا، وأرجع ذلك إلى عدم وجود حساب مصرفي لكثير من الأشخاص في تلك الدول وبالتالي عدم امتلاكهم بطاقات مصرفية.

أعلن الدولي الإسلامي عن إطلاق عرض الصيف الخاص ببطاقات الائتمان الصادرة عن الدولي الإسلامي، والتي تتيح إمكانية اكتساب نقاط مضاعفة من نقاط الدولي الإسلامي عند أي عملية شراء إلكترونية، وبموجب العرض فإن أي عميل من عملاء البنك يحمل بطاقة ائتمان صادرة عن الدولي الإسلامي ومشترك بخطة سداد 5% أو يقوم بالاشتراك خلال فترة العرض مؤهل لاكتساب نقاط مضاعفة عند أي عملية شراء عبر الإنترنت، ويهدف الدولي الإسلامي من إطلاق هذا العرض إلى تعزيز ثقافة الدفع الإلكتروني خصوصاً خلال هذه الفترة، حيث تعتبر القنوات البديلة الوسيلة الأكثر أماناً بحسب جميع الجهات المخولة بإسداء النصائح الصحية والمصرفية. وإضافة إلى عملاء البنك الذين يحملون بطاقات ائتمان صادرة عن الدولي الإسلامي ومشتركين بخطة سداد 5% أو يقومون بالاشتراك خلال فترة العرض، فإن العملاء الذين يطلبون بطاقة ائتمان جديدة، ويشتركون بخطة السداد 5% هم مؤهلون أيضا لاكتساب نقاط مضاعفة عن عمليات الشراء التي يقومون بها عبر الإنترنت خلال فترة العرض، ومن أجل إتاحة أطول فترة ممكنة أمام العملاء للاستفادة من العرض، فقد أعلن الدولي الإسلامي أن فترة العرض تستمر من 5 يوليو الجاري وحتى 27 أغسطس، ويشمل جميع فئات بطاقات الائتمان، وجاهة وضيافة وبلاتينيوم، وتتميز معاملات الدولي الإسلامي عبر البطاقات الائتمانية بأعلى معايير الأمان المعتمدة عالمياً، وعليه فقد تمت إضافة ميزة مضاعفة النقاط خلال فترة العرض إلى عامل الأمان الذي بات من أهم المعايير التي يهتم بها العملاء عند طلبهم لبطاقات ائتمانية، يذكر أن الدولي الإسلامي حصل مؤخراً وللسنة الخامسة على التوالي على أعلى شهادة في مجال حماية بيانات البطاقات المصرفية (PCI-DSS)، والتي تمنحها شركة SISA للمؤسسات والبنوك التي تفوقت في تحقيق المعايير الأمنية في هذا المجال، حيث يكتسب نيل الدولي الإسلامي هذه الشهادة أهمية كبيرة مع زيادة اعتماد العملاء على المدفوعات عبر البطاقات المصرفية.

كشف المدير العام لمركز البطاقات المصرفية في تركيا، سونر جانكو، عن أعداد بطاقات الائتمان والبطاقات المصرفية في تركيا بنهاية نوفمبر الماضي، ووفقاً لهذا بلغ عدد هذه البطاقات 234 مليون بطاقة، لتأتي تركيا بذلك في المقام الأول بأوروبا متجاوزة بريطانيا في سوق بطاقات الائتمان وألمانيا في سوق البطاقات المصرفية، وأضاف أن مع زيادة الوعي باستخدام البطاقات البنكية في إجراء مختلف المدفوعات غير النقدية في الأسواق المحلية والدولية، ترتفع المساهمة الاقتصادية للبطاقات في التنمية والرفاهية الاجتماعية في البلاد، وأوضح أن استخدام بطاقات الائتمان والبطاقات المصرفية في المدفوعات شهد نموا بنسبة 20 في المائة خلال العام 2019، مشيرا أن قيمة المدفوعات بلغت تريليون ليرة تركية بنحو 169 مليار دولار أمريكي.

أعلن البنك التجاري عن طرح بطاقات الائتمان التي تعمل بتقنية دون لمس في قطر، بتصميمات حديثة وحيوية. وبعد الطرح الناجح لبطاقات الخصم التي تعمل بتقنية دون لمس وتعزيز خدمات السداد التي تُفعّل هذه الخاصية في 2017، قام البنك التجاري بتطوير قدرات وإمكانات منصات خدمات السداد لدى شبكة التجار الذين يتعاملون من خلال أنظمة البنك ليتيح تجربة متميزة وخدمة عملاء عالمية المستوى ويوفر معاملات باستخدام بطاقات الائتمان بكل راحة وسهولة وأمان لعملائه من التجار والمستهلكين. وسيقوم البنك بعملية طرح خدمات سداد وبطاقات ائتمان بتقنية دون لمس على نطاق واسع في 2018 لما يقارب 200,000 بطاقة سيتم إصدارها للعملاء وأكثر من 5,000 جهاز نقطة بيع تفعّل خاصية دون لمس يتم توزيعها على متاجر رئيسية في قطر. وبهذه المناسبة، قال السيد جوزيف ابراهام، الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك التجاري: تندرج خدمة السداد دون لمس من البنك التجاري ضمن سعي البنك لتعزيز قيمة الطرح الذي يوفره لعملائه الكرام ولدعم الجهود الحكومية في تشجيع خدمات السداد الإلكتروني في قطر. وكوننا رواد الابتكار في قطر، فإننا نهدف إلى توفير المزيد من خيارات السداد بتقنية دون لمس والتي ستعمل على تعزيز تجربة وخدمة العملاء وستساهم في تطوير منظومة السداد الإلكتروني في الدولة وسيوفر ذلك المزيد من الراحة للعملاء، إذ باستطاعتهم استخدام البطاقات بتقنية دون لمس داخل وخارج قطر ما يوفّر لهم خدمة عملاء وتجربة مصرفية متميزة.

تعمم على جميع المحطات اعتباراً من اليوم الشركة تطلق الخدمة بالتعاون مع QNB قال المهندس سعد راشد المهندي، الرئيس التنفيذي لشركة قطر للوقود (وقود) إنه في إطار التزام شركة وقود بتقديم خدمات متميزة لعملائها في جميع أنحاء الدولة مع تسهيلات في إجراءات الدفع، بات بإمكان العملاء الآن سداد قيمة الوقود في جميع محطات الشركة باستخدام بطاقات الخصم والائتمان. وتسعى الشركة من خلال هذه الخدمة الجديدة التي ستُعمم على كافة محطات وقود اعتباراً من اليوم والتي تُطلق بالتعاون مع بنك قطر الوطني (QNB)، إلى توفير الراحة لعملائها وتقديم خدمة أفضل عبر كافة المحطات. وأضاف المهندس سعد راشد المهندي، الرئيس التنفيذي لشركة وقود قائلا: تأتي مبادرة حلول الدفع بالبطاقات في اطار الجهود المتواصلة التي تبذلها شركة وقود للتأكيد على مركزها الريادي في السوق في مجال تقديم الخدمات المبتكرة وتلبية توقعات العملاء. نحن متحمسون للتعاون مع مجموعة بنك قطر الوطني، اذ أن شراكتنا الاستراتيجية ستوفر لقاعدة أوسع من العملاء خدمات رائدة وسلسة وسريعة عبر كافة محطات وقود. وأضاف: في المستقبل القريب، تخطط وقود لإطلاق محطات جديدة في أنحاء مختلفة في الدولة سعياً لتلبية الطلب المتزايد. وفي هذا الصدد، قال السيد علي الكواري، الرئيس التنفيذي لمجموعة QNB: يسر QNB أن يساهم في تزويد عملاء وقود بخدمة متميزة وطريقة أكثر ملاءمة للدفع. ويمتلك QNB أكبر شبكة متكاملة للدفع في قطر تتميز بمستوى راقٍ ومدعومة بتكنولوجيا متطورة ومبتكرة هدفها تزويد العملاء بأفضل تجربة. تقدم محطات وقود خدمات استثنائية تشمل خدمات صيانة السيارات، مرافق غسيل السيارات، ومتاجر سدرة للمستلزمات اليومية، وذلك بهدف تلبية احتياجات العملاء بشكل أفضل.

أعلن البنك التجاري عن إطلاق حملة جديدة لمكافأة العملاء على استخدامهم لبطاقات ائتمان فيزا من البنك التجاري خلال فترة الحملة التي تستمر من بداية أكتوبر وحتى نهاية ديسمبر 2016.والجدير بالذكر أن 150 عميلا من حاملي بطاقات ائتمان فيزا من البنك التجاري سيفوزون بـ10.000 نقطة مكافآت لكل منهم خلال فترة الحملة التي تستمر ثلاثة أشهر. وليتأهل العملاء لدخول السحب الشهري على الجوائز يتوجب عليهم إنفاق ما لا يقل عن 7.500 ريال قطري شهريا على جميع مشترياتهم، والسداد باستخدام بطاقات ائتمان فيزا الخاصة بهم.وإلى جانب الجوائز الشهرية وكمكافأة إضافية، سيحصل ثلاثة عملاء محظوظون على فرص الفوز بـ100.000، و150.000، و250.000 نقطة مكافآت عند إنفاق ما لا يقل عن 15.000 ريال قطري في عمليات الشراء خلال أي شهر من أشهر الحملة.ويستطيع كافة عملاء البنك التجاري من حاملي بطاقات ائتمان فيزا استبدال نقاط المكافآت الخاصة بهم بشكل فوري وبكل سهولة بزيارة موقع البنك عبر الإنترنت المخصص لبرنامج المكافآت واختيار ما يرغبون فيه. ويستطيع العملاء أن يسافروا إلى أي وجهة يختارونها، متى يشاءون، وعبر أي خطوط جوية يفضّلونها دون تواريخ محددة أو رسوم أو مصاريف مخفية. كما يمكن للعملاء أن يستبدلوا نقاط المكافآت الخاصة بهم بقسائم هدايا من مجموعة واسعة من أشهر التجار في قطر أو استخدامها في التبرعات الخيرية.وحول هذه الحملة، قالت السيدة رؤيا خاجة، مساعد مدير عام ورئيس إدارة البطاقات والدفع لدى البنك التجاري: "إن حملة "اربح مع بطاقات ائتمان فيزا من البنك التجاري" تهدف إلى مكافأة عملائنا على استخدام بطاقات ائتمان فيزا، وتوفر فرص الفوز بما مجموعه 2 مليون نقطة مكافآت خلال فترة الحملة من بداية شهر أكتوبر وحتى نهاية شهر ديسمبر. كما توفر لهم الراحة والأمان لعدم الحاجة إلى حمل النقود. يمكن للعملاء استبدال نقاط المكافآت التي سيفوزون بها بتذاكر للسفر أو بقسائم هدايا لدى أشهر المحلات في قطر. إن هذه الحملة هي أفضل فترة لعملائنا لزيادة استخدام بطاقات ائتمان فيزا الخاصة بهم من البنك التجاري في كافة مشترياتهم سواء داخل قطر أو خارجها".ويذكر أن البنك التجاري يتولى مركز الصدارة في قطر بتوفيره مجموعة واسعة من بطاقات الائتمان والخصم ودفع الرواتب وفق نظام حماية الأجور، والتي تناسب كافة الاحتياجات. كما يوفر البنك لعملائه برنامج مكافآت رائد في السوق يتيح كسب نقاط المكافآت عند استخدام البطاقات في معاملات الشراء واستبدال هذه النقاط بقسائم هدايا، أو تذاكر سفر، أو حجوزات الفنادق أو التبرعات للأعمال الخيرية. كما يُصدر البنك التجاري بطاقات ائتمان الحصري، أرقى برامج البطاقات الرائدة في قطر والذي يمنح أعضاءه أفخم مستويات الخدمات المخصّصة التي تناسب كبار الشخصيات. ويتيح هذا البرنامج المتميز للعملاء أعضاء خدمات الإصدار المحدود الفرصة للتمتع بتجارب فريدة لأساليب الحياة الراقية ونظام نقاط مكافآت مبتكر.وإضافة إلى ذلك يستمر البنك التجاري في الريادة والابتكار في خدمات البطاقات، إذ أنه أول بنك قطري قدّم خدمات بطاقات الائتمان، وأجهزة نقاط البيع الثابتة والمحمولة، كما أنه المزوّد الحصري لبطاقات داينرز كلوب في قطر لما يزيد على 20 عاما. لذلك فإن البنك التجاري يدير أكثر من 50% من المعاملات التي تتم عبر أجهزة نقاط البيع في المحلات التجارية داخل قطر وسيستمر في زيادة حصته في هذا القطاع.

ذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية، إن إيران أدخلت بطاقات الائتمان للمرة الأولى، اليوم الأحد. وتسعى إيران لزيادة إنتاجها النفطي ودعم اقتصادها بعدما رفعت قوى عالمية العقوبات المفروضة على الجمهورية الإسلامية، مقابل التزام طهران باتفاق لتقليص طموحاتها النووية. وحذر محافظ البنك المركزي الإيراني ولي الله سيف، من أن البنوك ربما تستغرق بعض الوقت حتى تعتاد على نظام بطاقات الائتمان، ونقلت الوكالة عن سيف قوله "سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن تلك البطاقات ستستخدم سريعا في الشبكة المصرفية". وستطرح البطاقات بحدود قصوى ثلاثة آلاف وعشرة آلاف و15 ألف دولار، ويمكن استخدامها في الشراء من المتاجر أو عبر الإنترنت.

بالتعاون مع Google أعلنت Ooredoo اليوم عن إطلاق خدمة الدفع المباشر للتسوق عبر الإنترنت بالتعاون مع Google، والتي ستمكن مستخدمي نظام Android من شراء التطبيقات، والألعاب الإلكترونية، وأي محتوى رقمي عبر هاتفهم الجوال. ومع إطلاق خدمة الدفع المباشر للتسوق، سيتمكن العملاء من دفع قيمة المحتوى أو التطبيقات التي يتم شراؤها من متجر Google Play عبر رصيد هاتفهم الجوال، بدون الحاجة إلى استخدام بطاقات الائتمان. وتمكّن خدمة الدفع المباشر للتسوق العملاء من تحويل قيمة مشترياتهم مباشرة إلى رصيد حساب هاتفهم الجوال، إن كان مسبق الدفع أو آجل الدفع. وعند إتمام الخطوات اللازمة لإضافة خيار الدفع المباشر إلى رصيد الحساب، سيتمكن العملاء من دفع قيمة التطبيقات والمحتوى الذي يتم شرائهم من متجر Google Play عبر رصيد هاتفهم الجوال. متجر Google Play هو المتجر الرسمي لتطبيقات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية العاملة بنظام Android، ويتضمن مجموعة كبيرة من تطبيقات البرامج والموسيقى والأفلام والكتب للشراء والتنزيل. ويمكن متجر Google Play، والذي يأتي مثبتاً مسبقاً على أجهزة Android، المستخدمين من شراء وتنزيل التطبيقات من Google وغيره.

أعلن بنك الدوحة عن نجاحه في تحديث نظام المعالجة والمدفوعات الخاصة بالبطاقات المصرفية، وبذلك أصبح البنك يعمل الآن باستخدام أحدث نسخة من تكنولوجيا إدارة البطاقات "برايم". ويأتي اعتماد هذا النظام بعد إخضاعه لأشهر من الاختبار الدقيق على مدار الساعة، وذلك بهدف تعزيز الأداء وتقديم الخدمات بصورة أكثر سرعة وكفاءة لضمان الارتقاء بتجربة العملاء وحاملي البطاقات.وتشمل مزايا عملية تحديث النظام إجراء المعاملات ومعالجتها بشكل أسرع، ما يترتب عليه توفير المزيد من الراحة والملاءمة للعملاء فيما يتعلق باستلام بطاقاتهم المصرفية من بنك الدوحة خلال فترة وجيزة. كما أن التحسينات التي أدخلت على النظام ستوفر المزيد من السرعة في الوصول إلى معلومات بطاقة الائتمان والخدمات الرقمية المتعلقة بها، وذلك عن طريق قنوات الخدمات المصرفية عبر الهاتف الجوال والإنترنت.وتعد وحدة مراقبة بطاقات الائتمان لمنع الاحتيال إحدى أبرز مزايا تحسين النظام، والتي لديها القدرة على رصد محاولات الإحتيال والتنبية بوقوعها بشكل آلي. ويعمل فريق مراقبة الإحتيال المصرفي في بنك الدوحة على مدار الساعة لضمان معالجة معاملات بطاقات بأمان للعملاء داخل البلاد أو خارجها.كما تشمل بعض المزايا الأخرى القدرة على إصدار بطاقات ائتمان مزودة بتكنولوجيا لا تلامسية، فضلًا عن بطاقات ائتمان يونيون باي، والتي يتم إصدارها بالتعاون مع شركة "يونيون باي" الصينية، التي تعد أكبر مؤسسة لإصدار بطاقات الائتمان في العالم. وبالإضافة إلى ذلك، ففي غضون بضعة أشهر، سيتمكن حاملو البطاقات الذين يرغبون في تحويل دفعاتهم إلى أقساط شهرية من القيام بذلك بسهولة في نقاط البيع بدلًا من استغراق الوقت في ملء استمارات لهذا الغرض. ومن شأن ذلك أيضًا أن يفيد شركاء بنك الدوحة التجاريين الذين كانوا ينتظرون حدوث هذا التطور. ويمتلك بنك الدوحة حاليًا أكبر شبكة من الشركاء التجاريين، والتي توفر خطط سداد بمعدل فائدة 0٪ لتمنح العملاء المزيد من الملاءمة والمرونة.وبهذه المناسبة، قال الدكتور ر. سيتارامان، الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة: "عمل فريقنا المسؤول عن البطاقات المصرفية وتقنية المعلومات بجد على مدى الأشهر القليلة الماضية لوضع هذا الحل الجديد بين يدي عملائنا الكرام. وبصفتنا الرواد دومًا في تبني الابتكار واعتماد أحدث التكنولوجيات، نحن سعداء لإطلاق هذه النسخة الجديدة من نظامنا الخاص بالبطاقات المصرفية، والذي سيمكن البنك من تقديم خدمات أفضل للعملاء، والتي تلبي احتياجاتهم المتعلقة ببطاقاتهم ومدفوعاتهم".

أعلن البنك الأهلي عن حملته لشهر رمضان والتي تضم عرضا لحاملي بطاقات الائتمان، وهو فرص الفوز بأربعة ملايين نقطة لآلئ لبطاقات الائتمان يفوز بها سعداء الحظ من مستخدمي بطاقات الائتمان للمبالغ المصروفة في الفترة من 6 يونيو إلى 5 يوليو 2016. وصرح حسن أحمد الإفرنجي - نائب الرئيس التنفيذي لقطاع التجزئة المصرفية في البنك الأهلي قائلًا:"حرصًا منا على تحقيق مهمتنا التي تتمثل في تقديم المنتجات والعروض المميزة، نقدم لعملائنا في هذا الشهر الكريم عرضا مميزا حيث يحصل حاملو بطاقات الائتمان الذين ينفقون 10.000 ريال أو أكثر في الفترة من 6 يونيو إلى 5 يوليو 2016 على فرصة الفوز بمليون نقطة لآلئ، كما يحظى حاملو بطاقات الائتمان الذين ينفقون أكثر من 10.000 ريال على المشتريات الدولية خلال هذه الفترة على فرصتين إضافيتين للفوز بمليون نقطة لآلئ. وسيتم تسجيل جميع مستخدمي بطاقات الائتمان في القرعة التي تشمل كافة نقاط البيع والمشتريات عن طريق الإنترنت وعمليات السحب النقدي من ماكينة الصراف الآلي".وأضاف الإفرنجي قائلًا:"سيحظى أربعة فائزين بفرصة الفوز بقسائم بقيمة مليون نقطة لآلئ لبطاقات الائتمان يمكن استردادها من أي شريك لنقاط اللآلئ، ومنهم: فيفتي وان إيست ومجموعة أنصار ومتاجر دارين وريجنسي للسفريات والسياحة وغيرهم الكثير. وتقدم بطاقات الائتمان من البنك الأهلي جوائز ومزايا تتراوح بين الاسترداد النقدي ونقاط اللآلئ لبطاقات الائتمان، يقدم البنك الأهلي بطاقة ائتمان تلبي احتياجات جميع العملاء".

آخر صيحات الابتكارات في اليابان، اختبار برنامج يتيح للسائحين الدفع بالبصمة بدلاً من بطاقات الائتمان، وتأمل الحكومة اليابانية أن يقلص النظام الجديد معدل الجريمة ويطمئن السائحين بشأن أموالهم النقدية أو بطاقاتهم الائتمانية. آلية عمل النظام الجديد تتلخص في أن يقوم السائح عند وصوله لليابان بتسجيل البصمة الخاص به، بالإضافة إلى معلوماته الشخصية وبيانات البطاقة الائتمانية في مركز مخصص في المطار، حيث سيتم تخزين هذه المعلومات واستخدامها لاحقاً عندما يقوم السائح بزيارة فندق أو متجر، وهناك يمكنه شراء المنتجات، والخضوع لإجراءات الإعفاء الضريبي، والتحقق من هويته وذلك عبر قراءة بصمة أصابعه. ومن المقرر للبرنامج أن يبدأ مرحلته الأولية خلال هذا الصيف بطرحه في 300 نقطة تتنوع ما بين متجر وفندق ومطعم، وإذا نجحت المرحلة الأولى، ستتم توسعتها إلى باقي أجزاء اليابان في ربيع 2017، كما تأمل الحكومة اليابانية أن يكون النظام الجديد منفذاً بالكامل مع حلول دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو عام 2020. البيانات التي سيتم جمعها من عمليات الشراء التي يقوم بها السائحون، سيتم استخدامها لتحليل سلوكهم وبناء استراتيجيات لخطط سياحية تهمهم. يذكر أن هذا النظام تم تنفيذه من قبل مدينة ألعاب Huis Ten Bosch في اليابان خلال العام الماضي، ولاقى إقبالاً من الزائرين خاصة وأنهم – وفقاً للزائرين – لم يكونوا بحاجة للمخاطرة بإخراج محفظاتهم واكتفوا باستخدام بصمات أصابعهم.

تمكن رجل أمريكي من دخول سجل جينيس للأرقام القياسية، عن أكبر عدد من بطاقات الائتمان في العالم، والتي وصل عددها إلى 1497 بطاقة. وبدأ وولتر كافاناج الذي يحمل الرقم القياسي العالمي لأكبر عدد من بطاقات الائتمان، وأكبر محفظة في العالم، هذا التحدي بعد رهان مع أحد الأصدقاء، وهو في العادة لا يحمل جميع البطاقات التي يمتلكها. وبحسب صحيفة تيليجراف البريطانية، على الرغم من أن كافاناج يملك محفظة يصل طولها إلى 250 قدماً، وتزن حوالي 18 كجم، إلا أنه لا يحمل سوى 800 بطاقة بداخلها، في حين يفضل الاحتفاظ بباقي البطاقات في صندوق الأمانات. ويحمل كافاناج في سجل جينيس للأرقام القياسية العالمية لقب "مستر بلاستيك فانتاستيك"، والذي حصل عليه للمرة الأولى عام 1971، ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن أحد من تحطيم أرقامه القياسية. وبدأت القصة في الستينات من القرن الماضي، عندما تراهن كافاناج مع صديق له على من يستطيع أن يجمع أكبر عدد من بطاقات الائتمان، والفائز يحصل في نهاية العام على عشاء مجاني. وتمكن كافاناج من جمع 143 بطاقة ائتمان، مقابل 138 بطاقة لصديقه، مما جعله يكسب الرهان، الذي شكل نقطة فارقة في حياته، حيث وصلت قيمة هذه البطاقات في الوقت الحالي إلى حوالي 1.7 مليون دولار.

في الوقت الذي اعتبر فيه مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI بطاقات الائتمان ذات "الرقاقة" الجديدة قد تكون أكثر أمناً مما سبقتها، إلا أنه حذر من أنها لا تزال عرضة لعمليات الاحتيال، داعياً المستهلكين إلى الحرص عند استخدامها. وأصدر المكتب بيانا جاء فيه: "في حين توفر البطاقات الجديدة حماية أكبر للمستهلك، إلا أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يحذر وكالات تنفيذ القانون والمتاجر وعامة الناس من أن هذه البطاقات لا يزال من الممكن للمحتالين استهدافها." وتصدر الرقاقة في البطاقات الجديدة رمزا فريدا من نوعه لكل محاولة استخدام مما يساعد على توثيق المعاملات، وبالمقابل كانت البطاقات القديمة تخزن البيانات في الشريط المغناطيسي على ظهرها، والتي من السهل للمحتالين سرقة البيانات منها ثم وضعها على بطاقات مزورة. وفي حين أن البطاقات الجديدة أكثر أمانا، إلا أنها لا تحمي المستهلك من جميع ما قد يُعرضه للسرقة، إذ لا يتطلب هذا التحديث إدخال رقم التعريف السري عند استخدام البطاقة في معاملة الشراء، والذي يُعتبر الإجراء القياسي في العديد من الأماكن في أوروبا، ويُوفر طبقة إضافية من الأمان. كما أوضح فيليب أندريا، نائب الرئيس في شركة الأمن الرقمي "أوبرتور تكنولوجيز"، أن بعض البنوك الأمريكية لا تتطلب إدخال رقم التعريف السري عند استخدام بطاقة الائتمان، ومعظمها يتطلب فقط توقيع المستهلك. مما يعني أنه إذا سُرقت البطاقة، لن تكشف الرقاقة عن الاستخدام غير القانوني، كما أن البطاقات التي تستخدم نظام التوقيع فقط لا تحمي ضد الاحتيال عبر الإنترنت أو الهاتف أو المشتريات عن طريق البريد. وقال بريان دودج، المتحدث باسم جمعية رواد صناعة التجزئة: "إن مجرمي الإنترنت يدركون الآن صعوبة سرقة بيانات بطاقات الرقاقة والرقم السري، ولكن الولايات المتحدة لا تزال أقل أماناً من بقية العالم، ولذلك سيركز المجرمون على البلد ذات أضعف تكنولوجيا".

دعا الرئيس الأمريكي باراك اوباما، الكونجرس لتمرير مشروع قانون لتشديد التدابير الأمنية على الانترنت، بما يؤدي إلى تعزيز تبادل المعلومات حول الانتهاكات بين الحكومة والشركات. وسيجرم اقتراح أوباما، عمليات بيع بطاقات الائتمان المسروقة، وأرقام الحسابات المصرفية في الخارج، وتمديد القدرة على إنفاذ القانون، لمقاضاة قراصنة الانترنت عن طريق ملاحقة أولئك الذين يبيعون ما يسمى "بوت نت"، أو شبكات الروبوت التي تستخدم لإرسال الرسائل الدعائية غير المرغوب فيه، وشن هجمات حجب الخدمة. ومن شأن اقتراح أوباما أيضا أن يمنح المشرعون والمحاكم القوة الكافية لردع عمليات بيع برامج التجسس، وإغلاق شبكات البوت نت. وقال أوباما، في اجتماع مع زعماء الكونجرس :" في ظل الهجمات التي شنت ضد شركة سوني، وفي ظل حسابات موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، التي اخترقها المتعاطفون مع المتطرفين أمس الإثنين، يتضح لنا كم العمل الذي يتعين علينا القيام به على صعيد القطاعين العام والخاص لتعزيز التدابير الأمنية على شبكة الانترنت الخاصة بنا، للتأكد من أن حسابات البنوك الخاصة بأسرنا آمنة، وللتأكد من أن البنية التحتية العامة لدينا آمنة". ومن المقرر أن يتضمن خطاب أوباما، عن حالة الاتحاد الأسبوع المقبل تلك المقترحات.

قد لا تحتاج أموالا أو بطاقات ائتمانية إذا كنت من مستخدمي "أيفون 6" الجديد، فالهاتف نفسه سوف يستخدم في خدمات الدفع الإلكتروني، حسبما أفادت تقارير صحفية. وكشفت التقارير عن توصل شركة أبل لاتفاق مع شركة "أميركان إكسبرس" لتوفير خدمة للمدفوعات الإلكترونية في هواتف "آيفون 6" الجديدة، المنتظر الإعلان عنها رسميا يوم 9 سبتمبر المقبل، بحيث تستخدم الهواتف كبديل لبطاقات الائتمان والأموال السائلة. ولم تكشف التقارير عن موافقة أي من المتاجر على تطبيق نظام الدفع المنتظر بعد. بينما أشارت مواقع متخصصة إلى محادثات تمت فعلا مع عدة شركاء محتملين، من بينهم شركة "فيزا" التي يتوقع موافقتها على المشاركة في توفير الخدمة الجديدة، خصوصا أن أبل ستحتاج لدعم كل من شركات بطاقات الائتمان والبنوك لتفعيل الخدمة ونشرها. ومن المنتظر أن تستفيد أبل من بيانات مئات الملايين من عملاء "آي تيونز" و"آب ستور"، لا سيما أنه من المتوقع أن تتمتع الخدمة الجديدة بمستوى مرتفع للأمان.

أعلن "Kickstarter" عن تعرضه لهجمة إلكترونية مكنت قراصنة من الوصول غير المصرح به إلى بعض البيانات الخاصة بمستخدميه، حسبما ذكرت "البوابة العربية للأخبار التقنية". وأوضح الموقع الإلكتروني عبر مدونته الرسمية، أنه قام بغلق الثغرات الأمنية التي تسببت في الهجوم الإلكتروني وعزز الإجراءات الأمنية لضمان عدم تكرار مثل هذا الاختراق، وأكد "كيك ستارتر" أن المعلومات الخاصة ببطاقات الائتمان الخاص بمستخدميه لم تتأثر في الاختراق، إلا أن القراصنة نجحوا في الوصول لعدد من المعلومات الأساسية لبعض المستخدمين. وأشار موقع "دعم المشاريع الناشئة" أن بعض المعلومات التي تسربت عن حسابات المستخدمين تشمل أسماء حساباتهم، وعناوين البريد الإلكتروني، والعناوين البريدية، وأرقام هواتف، وكلمات سر مشفرة. وشدد كيك ستارتر، أن كلمات السر الفعلية لم تكشف للقراصنة، إلا أن القراصنة قد يستخدمون برمجيات خاصة لفك التشفير الخاص بتلك الكلمات، خاصة القديمة منها، ونصح الموقع جميع مستخدميه بضرورة تغيير كلمة السر الخاصة بحساباتهم، وأي حسابات لخدمات ومواقع أخرى تستخدم نفس كلمة المرور.