رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الكويت تعلن احتواء البقع النفطية العائمة جنوبي البلاد

أعلنت مؤسسة البترول الكويتية احتواء البقع النفطية التي تم رصدها في مياه دولة الكويت الإقليمية قرب محطتي الطاقة الكهربائية ومحطة تحلية المياه جنوبي البلاد. وذكرت المؤسسة في بيان لها، اليوم الثلاثاء، نقلته وكالة الأنباء الكويتية، أنها شكلت فرق طوارئ لسحب كميات الزيت من على سطح المياه وشفط كميات البقع النفطية المتجمعة والقريبة من الساحل، بالإضافة إلى جمع عينات من المياه العذبة المنتجة في محطة مياه منطقة الزور وفحصها للتأكد من سلامتها، والقيام على تنظيف الشواطىء القريبة من منطقة الزور والشواطىء التي أصابها الضرر. من جهته، أكد السيد عصام المرزوق وزير النفط ووزير الكهرباء والماء الكويتي، أن بقعة الزيت التي رصدت الأسبوع الماضي، في المنطقة البحرية قبالة نادي الضباط في منطقة "المسيلة" تعود لـ"بقع زيت قديمة آتية من خارج المياه الإقليمية الكويتية.. موضحا أن تلك البقعة لا صلة لها بالتسرب المرصود في منطقة الزور جنوبي البلاد. وقال المرزوق إن التعامل مع التسرب النفطي في جنوب البلاد تم بسرعة كبيرة.. محذرا في الوقت نفسه بأن غرامات كبيرة ستتكبدها الناقلات التي تلقي بمخلفاتها في مياه الكويت الإقليمية على غرار ما قامت به الولايات المتحدة من فرض غرامات مالية كبيرة على الشركات المتسببة في التلوث النفطي في خليج المكسيك. وأكد وزير النفط ووزير الكهرباء والماء الكويتي سلامة الشعاب المرجانية في سواحل وجزر بلاده من تسربات البقع النفطية بعد عمل المسح اللازم من قبل فريق الغوص الكويتي إلى جانب نظافة المنطقة البحرية الجنوبية وخلوها من البقع النفطية. وكانت السلطات الكويتية أعلنت، الأسبوع الماضي، رصدها بقع زيت ونفط في المياه الإقليمية للبلاد أدت إلى تلوث الشواطئ المحصورة من منطقة "الخيران" إلى منطقة "راس الزور".

422

| 22 أغسطس 2017

منوعات alsharq
الكويت ترصد بقعة زيت جديدة قبالة سواحلها

أعلنت السلطات الكويتية رصدها بقعة زيت جديدة في المنطقة البحرية قبالة نادي الضباط في منطقة "المسيلة" بطول ميل بحري، بعد يوم من احتواء تسرب سابق في المياه الإقليمية الجنوبية للبلاد. وأكد السيد عصام المرزوق، وزير النفط ووزير الكهرباء والماء الكويتي، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية، اليوم الثلاثاء، أنه تم تحريك القطع البحرية التابعة لشركة "نفط الكويت" إلى شاطئ منطقة "المسيلة" لمكافحة بقعة زيت جديدة مستعينة بزوارق الإدارة العامة للإطفاء لمسح المناطق المجاورة ورصد أي بقع أخرى. وقال المرزوق إن الاتصالات جارية مع دول مجاورة للاستعلام عن أي تسربات أو معلومات متعلقة بهذه البقع الزيتية، فضلا عن القيام باتصالات مع منظمات بيئية دولية للحصول على صور الأقمار الصناعية للأيام الماضية ومحاولة معرفة مصدر تلك البقع، مشيرا إلى أن مسح المياه الإقليمية جار من الجو والبحر. وأفاد الوزير الكويتي بأن المعلومات شحيحة وغير متوفرة بشأن مصدر بقعة الزيت المتسربة قبالة شاطئ منطقة "المسيلة". ومن جهتها أعلنت الهيئة العامة للبيئة الكويتية اليوم، أنها ستقوم بالتنسيق والتعاون مع القطاع النفطي والإدارة العامة لخفر السواحل والمنظمة الإقليمية لحماية البيئة البحرية لتحديد الآلية المناسبة للتعامل مع بقعة الزيت الجديدة. وكان وزير النفط الكويتي، قد أعلن، أمس الاثنين، سيطرة بلاده على البقع النفطية التي رصدت في مياهها الإقليمية قبل أيام، وأدت إلى تلوث الشواطئ المحصورة من منطقة "الخيران" إلى منطقة "راس الزور"، مؤكدا أنه تم البدء بتنظيف جميع الشواطئ والسواحل التي تعرضت لتلوث نفطي نتيجة تلك البقع، متوقعا أن تأخذ عملية التنظيف بشكلها النهائي أسبوعا واحدا.

918

| 15 أغسطس 2017

منوعات alsharq
إعلان حالة الطوارئ بجنوى الإيطالية بسبب "بقعة نفطية"

أعلنت سلطات ميناء جنوى، في شمال غرب إيطاليا، حالة الطوارئ في وقت تهدد أطنان من النفط الخام بالتسرب على الساحل المتوسطي من الريفييرا الإيطالية. ومصدر النفط مصفاة في المنطقة بعد أن تسرب من أنبوب الأحد الماضي بكميات كبيرة إلى نهر قريب، وكانت فرق الإغاثة نجحت سريعا في بناء سد مؤقت لمنع النفط من التسرب والبدء بضخه، لكن الأمطار الغزيرة التي هطلت الليلة الماضية دمرت السد. وقال جاني كريفيلو المسؤول في الدفاع المدني المحلي للصحفيين أن "الوضع معقد، لا نعلم كمية النفط التي قد تتسرب إلى البحر". ووصلت كمية من النفط إلى البحر لكنها تعود على الأرجح "إلى الساعات الأولى من وقوع الحادث في مصفاة ايبلوم" قبل إقامة السد، كما قال رئيس بلدية جنوى ماركو دوريا، وأوضح أن كل الإجراءات تتخذ لمنع تسرب النفط إلى البحر. وتقع جنوى وسط الريفييرا الإيطالية، قرب منتجعات شهيرة كبورتوفينو ومحميات طبيعية عدة منها منطقة تشينكوي تيري.

254

| 23 أبريل 2016