أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، اليوم، عن انطلاق اختبارات المرحلة الثانية من النسخة الرابعة لمسابقة بلال العصر في مسجد حمد بن جبر بن جاسم آل ثاني بمنطقة اللؤلؤة، التي يتم تنظيمها بالتعاون مع وزارةالتربية والتعليم والتعليم العالي. وشهد اليوم الأول من هذه المرحلة تنافس 24 طالبًا، فيما شهد اليوم الثاني اختبار 23 طالبًا، خضعوا لاختبارات أداء شعيرتي الأذان والإقامة أمام لجان التحكيم والتقييم التابعة لوزارة الأوقاف، وذلك بحضور عدد من مسؤولي وزارتي الأوقاف والشؤون الإسلامية والتربية والتعليم والتعليم العالي وعدد من أولياء أمور الطلاب. وتهدف وزارة الأوقاف من خلال هذه المسابقة إلى ترسيخ القيم الإيمانية في نفوس النشء والطلاب القطريين، وتعزيز ارتباطهم ببيوت الله، وتشجيعهم على شغل وظيفة الإمامة والأذان والخطابة لدى الوزارة باستقطابهم من خلال هذا النوع من المسابقات، بالإضافة لتعزيز القيم التربوية والقيمية لدى المشاركين، وتعزيز روح التنافس الإيجابي بين الطلاب، واكتشاف وصقل المواهب القطرية الشابة وأصحاب الأصوات الندية لتأدية شعيرة الأذان. وبهذه المناسبة، أوضح السيد عجيان بنجابر الاحبابي رئيس قسم شؤون الأئمة والخطباء والرقاة الشرعيين بإدارة المساجد أن انطلاق اختبارات المرحلة الثانية من مسابقة بلال العصر جاء تتويجًا لجهود التعاون البنّاء بين وزارتي الأوقاف والتربية والتعليم، لافتا إلى أن التنسيق في المرحلة الأولى من المسابقة جاء لاستقبال مشاركات الطلاب المترشحين للمسابقة من خلال رابط إلكتروني خصصته إدارةالمساجد لاستقبال المشاركات التي ترشح أصحابها للمسابقة خلال مقاطع صوتية مصورة أرسلهاالمشاركون عبر الرابط الإلكتروني الذي تم توزيعه على طلاب المرحلة الثانوية. وبين أن المرحلة الأولى من التصفيات شهدت تجاوز 49 طالبًا يتنافسون الآن في المرحلة الثانية الموزعة على يومي الأربعاء والخميس 19 و20 نوفمبر، بينما ستكون المرحلة النهائية والأخيرة من المسابقة التي سيتأهل لها 20 طالبًا، يوم الإثنين المقبل 24 من الشهر الحالي، وستُختتم المسابقة بحفل ختامي بتاريخ 27 نوفمبر، سيتم من خلاله تكريم الفائزين الأوائل في المسابقة. من جهتها، أكدت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، في بيان، استمرار دعمها ورعايتها لهذه المبادرات التي تسهم في بناء جيلِ واعٍ ومتمسك بقيمه الدينية الأصيلة، حيث تعد مسابقة بلال العصر بمثابة مبادرة وطنية تستهدف طلاب المدارس الثانوية من خلال برامج تدريبية ومراحل تقييم متقدمة تسعى لاكتشاف المواهب الواعدة في مجال الأذان، وتعريف الجيل الجديد بأهمية الأذان ودور المؤذن في المجتمع، وتُنَظم المسابقة بالتعاون بين وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، وتركز على تقييم جمال الصوت ودقة الأداء في شعيرتي الأذان والإقامة.

احتفت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بختام مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر 3" التي أقيمت على مدى أسبوع كامل بالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم بمشاركة نحو 100 طالب من المرحلة الثانوية. وكرمت الوزارة، في حفل أقيم بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب الليلة الماضية، الفائزين بالمراكز العشرة الأولى، والمدارس المشاركة والجهات الداعمة، وذلك بحضور عدد من مسؤولي الوزارة ولجنة التحكيم وأولياء الأمور. وهنأ السيد محمد حمد الكواري مدير إدارة المساجد، في كلمة له خلال الحفل، الفائزين بالمسابقة.. مؤكدا أن لدى الوزارة خطة متكاملة لتدريبهم وتأهيلهم للاستفادة منهم في مساجد قطر مقابل مكافأة مالية قيمة. وقال "إن الهدف من المسابقة هو تأهيل شباب قطر لشعيرة الآذان.. وعازمون على الاستفادة من الفائزين في المسابقة وكذلك من المتميزين الذين لم يحالفهم الحظ بالفوز بأحد المراكز العشرة". وشهدت المسابقة هذا العام إقبالاً واسعاً وتنافساً قوياً بين شباب قطر من طلاب المدارس الثانوية في قاعة عبدالله بن زيد آل محمود بمقر إدارة الدعوة سابقاً، حيث أقيمت منافسات المسابقة على مدى ست جولات تمهيدية بمشاركة (15) مدرسة ثانوية مستقلة. ونوه السيد حمد بنيان الدوسري رئيس لجنة التحكيم بمستوى الأداء الذي ظهر به طلاب المدارس في المسابقة.. مشيرا إلى أن المدارس تمتلك مواهب يمكن تطويرها والاستفادة منها في مساجد قطر. وضمت قائمة الفائزين حسب الترتيب من الأول حتى العاشر كلا من: عبدالله سعيد النابت من مدرسة الدوحة الثانوية المستقلة،وعبدالمحسن محمد المري من مدرسة علي بن جاسم آل ثاني، وعبدالهادي حمد المري من مدرسة محمد بن عبدالوهاب، ومحمد عبدالله البلوشي من مدرسة الدوحة، وسعود محمد منصور العذبة من مدرسة محمد بن عبدالوهاب، وعبدالله فهد راشد المري من مدرسة علي بن جاسم بن محمد آل ثاني، ومحمد حميد الردوع من مدرسة جاسم بن حمد، ومشعل راشد المري من مدرسة علي بن جاسم بن محمد آل ثاني، ومحمد أحمد مسعد من مدرسة حمد بن عبدالله بن جاسم، وعبدالرحمن علي محمد العمادي من مدرسة طارق بن زياد. وتهدف المسابقة، التي تتراوح جوائزها بين 10 آلاف و3 آلاف ريال إلى ربط الجيل الصاعد بالآذان، واكتشاف ذوي المواهب من الطلاب، وبيان قيمة الآذان وآدابه وشروط صحته، وتأهيل الطلاب لهذه الشعيرة الجليلة في مساجد قطر.

تحتفل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية غداً، الثلاثاء، بختام مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر 3" التي أقيمت بالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم بمشاركة نحو 100 طالب من المرحلة الثانوية. ويشهد الحفل الختامي إقامة الجولة النهائية للمتأهلين وتحديد الفائزين بالمراكز العشر الأولى، وذلك خلال الحفل الذي يحتضه جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب. وشهدت المسابقة هذا العام إقبالاً واسعاً وتنافساً قوياً يبن شباب قطر من طلاب المدارس الثانوية في قاعة عبدالله بن زيد آل محمود بمقر إدارة الدعوة سابقاً، حيث أقيمت منافسات المسابقة على ست جولات تمهيدية بمشاركة 15 مدرسة ثانوية. وتترواح جوائز المسابقة، التي استمرت منافساتها أسبوعاً تقريباً، بين 10 آلاف و3 آلاف ريال. وتهدف مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر"، التي تقام سنوياً، إلى ربط الجيل الصاعد بالآذان، واكتشاف ذوي المواهب من الطلاب، وبيان قيمة الآذان وآدابه وشروط صحته، وتأهيل الطلاب لهذه الشعيرة الجليلة في مساجد قطر. وضمّت لجنة التحكيم خمسة من ذوي الكفاءة والخبرة في مجال الإمامة والخطابة برئاسة السيد محمد بنيان الدوسري، وعضوية كل من السادة أحمد يوسف فخرو، ومحمد حسن طاهر، ومعاذ يوسف القاسمي، ومحمد الغياثين. وأعرب الطلاب المشاركون في مسابقة المؤذن القطري عن بالغ سعادتهم وفخرهم برفع الآذان في المسابقة، مُعبّرين عن استعدادهم للإسهام في هذه الوظيفة الرفيعة في مساجد قطر.

بدأت منافسات النسخة الثالثة من مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" التي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم اليوم بقاعة الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود بمقر إدارة الدعوة "سابقاً" بمشاركة نحو مائة طالب من 15 مدرسة ثانوية مستقلة وتستمر المسابقة نحو 9 أيام، حيث يقام الحفل الختامي 24 الجاري. وأقامت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بهذه المناسبة احتفالاً حضره سعادة الدكتور غيث بن مبارك الكواري وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، وممثل عن المجلس الأعلى للتعليم والمدارس المشاركة. رعاية المواهب وقال السيد محمد حمد الكواري مدير إدارة المساجد في حفل الافتتاح إن إقامة هذه المسابقة تأتي من منطلق الإيمان بأهمية نشر ثقافة الأذان بين النشء وضرورة رعاية المواهب وإبرازها للمجتمع لتكون رسالة بليغة تؤكد قدرات الشباب ومواهبهم. وأوضح السيد الكواري أن المسابقة تعكس اهتمام وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بتوفير كل ما من شأنه القيام بشعيرة الأذان على أكمل وجه وبما يليق بمكانة الأذان والصلاة في الإسلام. وأضاف أن وزارة الأوقاف جعلت من مسابقة "بلال العصر" هذا العام حاضنة أفضل للحناجر الشابة.. مشيرا في هذا السياق إلى أنه سيتم احتضان هذه المواهب وصقلها لتكون قادرة على العطاء من أعلى قمم المآذن. وأفاد مدير إدارة المساجد بأنه سيتم تكريم المتسابقين من ذوي المواهب وتكليفهم بالأذان في جوامع الدولة المختلفة وفق خطة تدريبية وتأهيلية توضع بالتعاون مع إدارة الدعوة والإرشاد الديني لتأهيل المرشحين من الناحية الشرعية لأداء الأذان مع رصد مكافأة قيمة لهم. المسابقة لتعزيز القيم بدوره، لفت الدكتور عبدالله المري رئيس فريق مناهج العلوم الشرعية بالمجلس الأعلى التعليم إلى أهمية الأذان في الإسلام..داعياً الشباب إلى اللحاق بركب المؤذنين الذين يرفعون اسم الله عالياً صباحاً ومساء. وقال إن "مسابقة بلال العصر" تمثل جانباً مهماً لدعم الجوانب النظرية في منهج التربية الإسلامية في المدارس المستقلة، كما تتواءم مع أهداف وتطلعات المجلس الأعلى للتعليم في تعزيز القيم الإسلامية لدى النشء والشباب. أهداف المسابقة وتهدف مسابقة "بلال العصر" إلى ربط النشء بالأذان، وبيان أهميته والتعريف بمكانة المؤذن في الإسلام، واكتشاف المواهب من الطلاب من ذوي الأصوات الندية، وتأهيلهم لهذه الوظيفة الجليلة في مساجد قطر. وتتراوح جوائز المسابقة التي تستمر منافساتها أسبوعاً تقريباً بين 10 آلاف و3 آلاف ريال، ويتوقع أن يتم تكريم الفائزين في حفل ينظم خلال الأسبوع المقبل. وتجري المنافسات بقاعة الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود بإدارة الدعوة سابقاً " فريج كليب" التي ستستقبل نحو ثلاث مدارس يومياً خلال فترة المسابقة. وتضم لجنة التحكيم خمسة من ذوي الكفاءة والخبرة في مجال الإمامة والخطابة والأذان برئاسة السيد محمد بنيان الدوسري، وعضوية كل من السادة أحمد يوسف فخرو، ومحمد حسن طاهر، ومعاذ يوسف القاسمي، ومحمد الغياثين.

انطلقت اليوم، الأحد، منافسات النسخة الثالثة من مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" والتي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم، وبمشاركة نحو مائة طالب من 15 مدرسة ثانوية مستقلة. وأقامت وزارة الأوقاف حفلاً بقاعة الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود بمقر إدارة الدعوة "سابقاً" بمناسبة انطلاق المسابقة حضره سعادة الدكتور غيث بن مبارك الكواري وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، وممثل عن المجلس الأعلى للتعليم والمدارس المشاركة. وقال محمد حمد الكواري مدير إدارة المساجد إن إقامة هذه المسابقة يأتي من منطلق الإيمان بأهمية نشر ثقافة الأذان بين النشء وضرورة رعاية المواهب وإبرازها للمجتمع لتكون رسالة بليغة تؤكد قدرات الشباب ومواهبهم. وأوضح الكواري في كلمة له خلال الحفل أن المسابقة تعكس اهتمام وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بتوفير كل ما من شأنه القيام بشعيرة الأذان على أكمل وجه وبما يليق بمكانة الأذان والصلاة في الإسلام. وأضاف أن وزارة الأوقاف جعلت من مسابقة " بلال العصر" هذا العام حاضنة أفضل للحناجر الشابة، مُشيراً في هذا السياق إلى أنه سيتم احتضان هذه المواهب وصقلها لتكون قادرة على العطاء من أعلى قمم المآذن. وأفاد مدير إدارة المساجد أنه سيتم تكريم المتسابقين من ذوي المواهب وتكليفهم بالأذان في جوامع الدولة المختلفة وفق خطة تدريبية وتأهيلية توضع بالتعاون مع إدارة الدعوة والإرشاد الديني لتأهيل المرشحين من الناحية الشرعية لأداء الأذان مع رصد مكافأة قيمة لهم. بدوره، لفت الدكتور عبدالله المري رئيس فريق مناهج العلوم الشرعية بالمجلس الأعلى التعليم إلى أهمية الأذان في الإسلام، داعياً الشباب إلى اللحاق بركب المؤذنين الذين يرفعون اسم الله عالياً صباحًا ومساءً. وتهدف مسابقة "بلال العصر" إلى ربط النشء بالأذان، وبيان أهميته والتعريف بمكانة المؤذن في الإسلام، واكتشاف المواهب من الطلاب من ذوي الأصوات الندية، وتأهيلهم لهذه الوظيفة الجليلة في مساجد قطر. وتتراوح جوائز المسابقة التي تستمر منافساتها أسبوعاً تقريباً بين 10 آلاف و3 آلاف ريال، ويتوقع أن يتم تكريم الفائزين في حفل ينظم خلال الأسبوع المقبل. وتجري المنافسات بقاعة الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود بإدارة الدعوة سابقا "فريج كليب" التي ستستقبل نحو ثلاث مدارس يوميا خلال فترة المسابقة. وتضم لجنة التحكيم خمسة من ذوي الكفاءة والخبرة في مجال الإمامة والخطابة والأذان برئاسة السيد محمد بنيان الدوسري، وعضوية كل من السادة أحمد يوسف فخرو، ومحمد حسن طاهر، ومعاذ يوسف القاسمي، ومحمد الغياثين.

تنطلق الأحد المقبل منافسات النسخة الثالثة من مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" والتي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم.وتهدف المسابقة الى ربط النشء بالأذان، وبيان أهميته والتعريف بمكانة المؤذن في الإسلام، واكتشاف ذوي المواهب من الطلاب في هذا المجال، وتأهيلهم لهذه الوظيفة الجليلة في مساجد قطر.وقال السيد محمد حمد الكواري مدير إدارة المساجد بوزارة الأوقاف، في مؤتمر صحفي اليوم ، إن هذه المسابقة تسعى لاستكشاف المواهب والاستفادة منها في مساجد الدولة من خلال برنامج متكامل تأهيلي وتدريبي تتعاون فيه عدة إدارات بالوزارة.وأعلن أن المسابقة ستنطلق الأحد المقبل في حفل رسمي يحضره كبار المسؤولين في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وعدد من الوزارات والجهات المعنية بالدولة.وعن الجديد في النسخة الحالية أوضح أن المسابقة هذا العام مفتوحة فقط لجميع المدارس الثانوية بالدولة.. مبينا أن التجربة من النسختين السابقتين كشفت أن طلبة المرحلة الثانوية هم الأكثر تميزا وأداء للأذان بحكم فئتهم العمرية، والأكثر قدرة على تحقيق أهداف المسابقة وأهمها الاستفادة منهم في بيوت الله.وكشف أن إدارة المساجد تعكف وبالتنسيق مع إدارة الدعوة والإرشاد الديني على إعداد برنامج تدريبي للطلاب الذين سيحققون المراكز العشرة الأولى وأيضا الطلاب المتميزين الآخرين واعتماد مكافآت مالية لهم للاستفادة منهم في المساجد القريبة من مساكنهم خلال شهر رمضان أو غيره.وقال إن وزارة الأوقاف ومن خلال هذا البرنامج التدريبي والمكافآت المالية ستكون على تواصل مستمر مع الطلاب لتهيئتهم لهذه المهمة الجليلة، "مهمة رفع الأذان في المساجد بالتعاون مع المؤذنين المعينين رسميا من قبل الوزارة".وأشار السيد الكواري إلى أن إدارة المساجد استفادت فعليا من المواهب التي كشفت عنها النسختان السابقتان، لكن بعض الظروف حالت دون استمراريتهم مثل سفر بعضهم في بعثات دراسية.وأفاد بأن 16 مدرسة حتى الآن قررت المشاركة بالمسابقة وأن عددا من المدارس على تواصل مع إدارة المساجد لهذا الغرض.. وتوقع أن يصل عدد المتسابقين هذا العام إلى أكثر من 150 طالبا قطريا قياسا بنحو 120 متسابقا في النسخة الثانية.وحول جوائز المسابقة أوضح مدير إدارة المساجد أن الجوائز تبدأ من 10 ألاف ريال لصاحب المركز الأول ثم تتدرج الى 3 الاف ريال لصاحب المركز العاشر

كرّمت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الفائزين في مسابقة المؤذن القطري المدرسية (بلال العصر)، وذلك في احتفاء خاص أقيم الليلة الماضية بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بحضور ممثلين عن الوزارة والمجلس الأعلى للتعليم والمدارس المشاركة في المنافسات. وكشفت المسابقة، في نسختها الثانية التي شارك فيها أكثر مائة متسابق من 10مدارس اعدادية وثانوية، عن مواهب واعدة من الشباب القطري الذين أدهشوا رواد جامع الإمام بعذوبة الصوت وحسن الأداء لدى رفعهم الأذان خلال حفل التكريم. وأكد السيد محمد حمد الكواري مدير إدارة المساجد، في كلمة خلال الاحتفالية، أن هذه المسابقة التي عقدت خلال شهر مايو الماضي لاقت قبولاً واستحساناً من كافة أطياف المجتمع القطري، وتشجيعاً وتعاوناً وشراكة كاملة مع المجلس الأعلى للتعليم، وتجاوباً وتفاعلاً مُبشراً من الطلاب القطريين. وأشاد بتعاون المدارس المستقلة من إداريين ومعلمين وطلاب وكافة الذين أسهموا في نجاح المسابقة، مُثمّناً في الوقت ذاته بالتعاون الكبير الذي أبداه المجلس الأعلى للتعليم في هذا السياق. ونوّه الدكتور عبدالله علي المري ممثل المجلس الأعلى للتعليم، في كلمة مماثلة خلال الاحتفالية ، بمكانة المؤذن وقيمة هذه الشعيرة التي تردد كل يوم خمس مرات حتى يرث الله الأرض ومن عليها. وقال الدكتور المري إن المسابقة التي نظمتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتنسيق والتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم مثلت نموذجا يحتذى للتعاون والتكامل بين المؤسسات في الدولة بما يسهم في تنمية المجتمع ورقيه ورفعته. من جهته، أشاد السيد مال الله الجابر رئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد رئيس لجنة التحكيم بمستوى أداء الطلاب المشاركين في المسابقة، مشيراً إلى أن هناك الكثير من المواهب الواعدة التي يمكن الاستفادة منها بمساجد قطر. وأوضح أن لجنة التحكيم حرصت على زيارة المدارس العشر المشاركة في المسابقة واختبار الطلاب في مدارسهم للتسهيل عليهم وضمان توفير الأجواء المناسبة للمتسابقين. وفي ختام الحفل، تم تسليم الجوائز المالية والشهادات للفائزين بالمراكز العشرة الأولى الذين تراوحت جوائزهم بين 10 آلاف وألف ريال، وهم بحسب ترتيبهم من الأول إلى العاشر أحمد عبدالله الباكر ومحمد عبدالله بليدة وعبدالمحسن محمد المري وعبدالله سعيد النابت وسعود محمد منصور العذبة ومحمد سعيد بديوي المري وسعود خلف العنزي وسالم فهد المعضادي وعبدالله فهد الحبيبة المري وحمد مسعد الأشقر. كما تم خلال الحفل تكريم المجلس الأعلى للتعليم والمدارس المشاركة في المسابقة والمنسقين من المعلمين والإداريين وممثلي وسائل الإعلام المحلية.

تختتم غداً، الأحد، بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب منافسات مسابقة المؤذن القطري المدرسية "بلال العصر" في نسختها الثانية والتي نظمتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتنسيق مع المجلس الأعلى للتعليم. وتنافس في المسابقة التي انطلقت في 11 مايو الجاري نحو مائة متسابق من 10 مدارس إعدادية وثانوية تحت إشراف لجنة تحكيم برئاسة السيد مال الله الجابر، رئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد. ويلتقي في الجولة الأخيرة من المنافسات والتي ستقام بعد صلاة مغرب يوم غد بجامع الإمام عشرة من الطلاب الذين تأهلوا خلال منافسات المدارس وذلك لتحديد مراكزهم "من الأول حتى العاشر" وفقاً للمعايير والضوابط التي وضعتها اللجنة المنظمة للمسابقة. وستقيم اللجنة في التوقيت ذاته احتفالية خاصة بالفائزين الذي رصدت لهم جوائز مالية قيمة وذلك بحضور عدد من المسؤولين بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وممثلين عن المدارس المشاركة. وحرصت اللجنة المنظمة على زيارة المدارس العشر المشاركة في المسابقة واختبار الطلاب في مدارسهم للتسهيل عليهم وضمان توفير الأجواء المناسبة للمتسابقين. وتهدف المسابقة المقرر إقامتها سنويا إلى ربط النشء بالأذان وبيان أهميته والتعريف بمكانة المؤذن في الإسلام واكتشاف ذوي المواهب من الطلاب في هذا المجال وتأهيلهم لهذه الوظيفة الجليلة في مساجد قطر. وعقدت النسخة الأولى من المسابقة في رمضان الماضي بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب وذلك على هامش الخيمة الرمضانية بمشاركة خمسين طالبا وأسفرت عن اكتشاف عدد من المواهب في أداء الأذان. وكانت إدارة المساجد قد أكدت قبيل انطلاق النسخة الثانية من مسابقة بلال العصر حرصها على متابعة الطلاب الموهوبين في أداء الأذان للاستفادة منهم في مساجد الدولة ومنحهم مكافآت تشجيعية.

قال السيد عبدالله علي راشد الكواري صاحب الترخيص والمدير العام لمدرسة خالد بن الوليد الإعدادية المستقلة للبنين إن مسابقة المؤذن القطري " بلال العصر " التي تنظمها إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم في عدد من المدارس الثانوية والإعدادية في الدوحة وضواحيها قد وجدت صدى إيجابيا في أوساط الطلاب وأولياء الأمور وخلقت حراكا ووعيا دينيا في كافة شرائح المجتمع القطري متقدما بالشكر للجهة المنظمة ومتمنيا الاستمرار للمسابقة للأعوام القادمة وأن تشمل جميع مدارس الدولة. الشجاعة الأدبية والثقة في النفس وأضاف الكواري أن انخراط الطلاب في اختبارات المسابقة أكسبهم شجاعة أدبية وثقة في النفس وجرعة إيمانية أثبتت أن المجتمع القطري على اختلاف أعمار الناس يحرصون كل الحرص على إعلاء قيمة الدين في الحياة مشيرا إلى الدور الكبير الذي تلعبه المدارس في هذا التوجه وهوما يثبت أن المدارس المستقلة لا تغفل الجانب الديني في مسيرتها التعليمية ومدرستنا تخصص 5 دقائق يوميا في بداية اليوم الدراسي للحديث عن فضل القيم الإسلامية وأن مسابقة المؤذن القطري " بلال العصر " قد أعطتنا حافزا أكبر للتفكير جديا في تعليم الطلاب الكثير من أمور دينهم المرتبطة بالحياة اليومية. جاء ذلك خلال حضور صاحب الترخيص والمدير العام لمدرسة خالد بن الوليد الإعدادية المستقلة للبنين لاختبارات اليوم الأخير من مسابقة المؤذن القطري " بلال العصر " التي أقيمت بالمدرسة ووقف 11 طالبا أمام لجنة التحكيم بثقة واقتدار لرفع الأذان وكل واحد منهم يطمح في أن يكون ضمن العشرة الأوائل في نهائي المسابقة التي ستجرى بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب في الأول من يونيوالقادم. من جانبه أشاد السيد علي بن محمد الصعاق عضومجلس الأمناء بمدرسة خالد بن الوليد الإعدادية المستقلة للبنين بفكرة المسابقة وتقدم بالشكر لإدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وقال إن طلاب المدرسة لديهم الرغبة الأكيدة في التميز في رفع الأذان والدخول في منافسات الأوائل مشيرا إلى أهمية المسابقة ودورها في ربط الطلاب ببيوت الله ورفع نداء الحق متمنيا من أبنائه الطلاب المزيد من الاجتهاد خاصة في حفظ القرآن الكريم والتفقه في الدين ليكونوا أئمة ومؤذنين ودعاة لدينهم في وطنهم وبين أهلهم. هذا وقد تميز أداء طلاب مدرسة خالد بن الوليد الإعدادية المستقلة للبنين بالحماس والثقة في النفس وهم: أحمد محمد الكثيري وعايض عبدالله الحنزاب وطالب محمد النديلة وراشد عايض راشد المري وعبدالله فيصل وحمد علي محمد دهمان وعلي محمد النابت وراشد مبارك محمد المري وحمد سالم تويم القاشوطي ومحمد سعيد بديوي المري. المدارس المشاركة وشاركت في المسابقة المدارس التالية: ابن تيمية الثانوية المستقلة- أحمد بن محمد آل ثاني الثانوية – طارق بن زياد الثانوية المستقلة- علي بن جاسم بن محمد الثانوية المستقلة – مدرسة الدوحة الثانوية المستقلة- مدرسة الوكرة الثانوية المستقلة – ابن خلدون الإعدادية المستقلة – أبوبكر الصديق الإعدادية المستقلة – المعهد الديني الإعدادي الثانوي – خالد بن الوليد الإعدادية المستقلة. طلاب المسابقة وجمعت المسابقة الطلاب الآتية أسماؤهم: عبد الهادي محمد سهيل المري-ومحمد حمد علي البريدي، وعبد العزيز يسلم السعدي- وجار الله هادي البريدي المري- وعبد الله علي عبد الله اليزيدي- وحمد مسعد الأشقر-وعبد الله مقبل الشمري- وفيصل هادي المري- ومبارك متعب الشمري- ومحمد قاسم الشمري- صالح راشد النشيرة-عبد الرحمن جابر - وحمد راشد الفزيرا- وحزام علي حزام - ومبارك جابر- وعلي حمد راشد- عبد الله عمار- سلمان زيد- وخالد محمد راشد -ومحمد هادي- عبدالله الخليفي – وعبد الرحمن العمادي- ومحمد عبدالله- وعبد الرحمن السوادي- وأحمد ثامر المعاضيد- ومحمد حمد الدوسري- وعلي المعاضيد- وأحمد السويدي- ومحمد أحمد فخرو- وعبد الرحمن أحمد عبدالرحمن- وأحمد خالد أحمد الجاسم- وبدر عبدالرحمن القطان- ومحمد ناصر الهاجري- عبد الله الدرهم- وجاسم الجناحي- يوسف عبد الله صالح الأشعر-وناصر سلطان ناصر الكواري-ومحسن حمد محمد علي- وسعود سليمان-وسعود محمد منصور حمد العذبة-وراشد مطلق دعيج العتيبي-وراشد عبد الله البحيح المري- وعبد الله فهد راشد الحبيبة المري-وحمد عادل حيدرة السعدي - ومشعل راشد محمد المري- وعبد المحسن محمد المري- حسن ناصر على حسن الأنصاري - سالم فهد سالم إبراهيم المعضادي - سيف محمد سيف أحمد السليطي - أحمد شاهين جاسم حمد السليطي - عبدالله خالد عبدالعزيز تلفت - يوسف على عبدالله محمد علي - عبدالله حمد مبارك المري - محمد عبدالله البلوشي - عبدالله سعيد محمد مبارك النابت - عبدالرحمن علي يوسف أحمد العبيدلي - محمد احمد شريم – عبد الرحمن علي فخرو- راشد عبد العزيز العبيدلي- محمد أحمد العبيدلي – جاسم محمد آل ثاني – راشد عبد الرحمن المفتاح- علي حسن السيد – محمد عبد الله محمد عبد الرحمن العبد الله – علي عبد الله الهاجري – أحمد عبد الله الباكر- عبد الرحمن يوسف محمد علي الملا- ياسين محمد شيخ داود – نديم نظر الإسلام- عبد الله محمد السعيد الزيني – محمد عبد العظيم نصار – محمود عمروعبد المجيد – خالد عبيد الله شيخ – ياسر إدريس -راشد عادل السعدي -عبدالله محمد الحجاجي -فهد جلال الكواري -خالد محمد منصور القحطاني -عبدالله جابر ومحمد جلال الكواري -سعود خلف العنزي -خالد محمد الحجاجي -عبدالله أحمد عبدالله -عبدالرحمن عامر فهد العنزي- جاسم إبراهيم عبد الله الأنصاري- عبد العزيز حذيفة وليد أحمد- إبراهيم عبد الرحيم أحمد الطحان- إسماعيل عبد الرحيم أحمد الطحان- ناصر محمد فرحان – عمر عبد الرحمن شمس الدين الشيباني – وليد انس وليد الهندي- عبد العزيز محمد معصوم المراغي – إبراهيم عبد الرحمن شمس الدين الشيباني. الجدير بالذكر أن المسابقة تأتي في إطار الشراكة بين وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والمجلس الأعلى للتعليم. وتضم لجنة تحكيم المسابقة برئاسة الشيخ مال الله الجابر رئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد كلا من: حسن خلفان، المؤذن بجامع الإمام، وأحمد يوسف فخرو، المؤذن بجامع الإمام رئيس موقع اللغات بإسلام ويب، وسلمان جمعان القحطاني، المؤذن بجامع آل عبدالرحمن بمنطقة مريخ، مسؤول الأئمة في إدارة المساجد، ومحمد يحيى طاهر إمام وخطيب بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.وتضم المسابقة 12 مدرسة العام الحالي 6 بالمرحلة الثانوية ومثلها بالمرحلة الإعدادية، وتعلن نتائج المسابقة في الحفل الختامي في الأول من يونيو القادم بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب حيث سيتم تكريم الفائزين بالمراكز العشرة الأولى ومنح شهادات المشاركة للجميع.

اختتمت بالمدارس المستقلة منافسات مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" في نسختها الثانية التي نظمتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتنسيق مع المجلس الأعلى للتعليم. وتهدف المسابقة المقررة إقامتها سنوياً إلى ربط النشء بالأذان وبيان أهميته والتعريف بمكانة المؤذن في الإسلام، واكتشاف ذوي المواهب من الطلاب في هذا المجال وتأهيلهم لهذه الوظيفة الجليلة في مساجد قطر. وتنافس في المسابقة التي انطلقت في 11 مايو الجاري نحو 100 متسابق من 10مدارس إعدادية وثانوية تحت إشراف لجنة تحكيم برئاسة السيد مال الله الجابر، رئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. ونوهت لجنة المسابقة بالأداء المتميز للطلاب المشاركين من مختلف المدارس وحثتهم على المزيد من الجهد والعطاء للاستفادة منهم مستقبلا بمساجد الدولة. وتضمنت مسابقة "بلال العصر" مرحلة واحدة تم خلالها زيارة المدارس المشاركة على مدى 10 أيام واختبار الطلاب المشاركين في مدارسهم. ومن المقرر أن تجرى المنافسات النهائية لتحديد مراكز العشرة الأوائل في المسابقة، وفقاً للمعايير التي وضعتها اللجنة، في الأول من يونيو المقبل بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب. وعقدت النسخة الأولى من المسابقة في شهر رمضان الماضي بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب بمشاركة خمسين طالباً، وأسفرت عن اكتشاف عدد من المواهب في أداء الأذان.

أشاد السيد محمد بن حمد الكواري، مدير إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، بالمستويات التي أظهرها طلاب المدارس الثانوية والإعدادية في مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" كما أثنى على التعاون بين وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للتعليم مبينا أن الشراكة بين قطاعات الدولة من الركائز الأساسية لرؤية قطر 2030م. وقال الكواري في تصريحات صحفية خلال حضوره الجولة الثامنة بمدرسة أبو بكر الصديق، إن مستوى طلاب المدارس من المرحلتين الثانوية والإعدادية في رفع الأذان كان جيدا للغاية ويبشر بمستقبل واعد لهم للدخول في فضل الأذان ومكانة المؤذن، مؤكدا رصد جوائز مالية للفائزين بالمراكز العشرة، وتكريم كل المشاركين والمدارس بشهادات المشاركة في الحفل الختامي 1 يونيو القادم.وأوضح الكواري أن هذه المسابقة أسهمت في اكتشاف المواهب القطرية التي تتطلب منا تحفيزهم وتشجيعهم لرفع نداء الحق. الجولة التاسعة وتدخل مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" الأربعاء 21 مايو 2014 جولتها التاسعة بالمعهد الديني الإعدادي الثانوي في وقت أظهر فيه طلاب أبو بكر الصديق اليوم الثلاثاء 20 مايو مستويات طيبة وقدمت 8 طلاب، برز منهم بشكل لافت الطالب عبد الرحمن يوسف محمد علي الملا، وتميز بأداء جميل حظي باستحسان لجنة التحكيم، بما يعكس تطور المسابقة في المرحلتين الثانوية والإعدادية وتنافس الطلاب على الفوز بالمراكز العشرة الأولى. من جهته، أوضح السيد مال الله الجابر، رئيس لجنة التحكيم ورئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد، للطلاب المشاركين، قواعد رفع الأذان ورسالته وكلماته العظيمة والجليلة في التكبير والتوحيد، وإرشادهم إلى الأداء الصحيح. وقدمت لجنة التحكيم بعض الملاحظات للطلاب المشاركين. وفي الختام منحت إدارة المدرسة درعها إلى الوزارة وقامت فضائية "الريان" ببث مباشر. مسابقة فريدة وفي السياق، أشاد الأستاذ إسماعيل عبد الباقي شمس، مدير المدرسة وصاحب الترخيص، بجهود وزارة الأوقاف في تنظيم المسابقة ووصفها بـ"الفريدة" متمنيا أن تأخذ حجما أكبر خلال السنوات المقبلة بإشراك كل المدارس، مؤكدا أهمية رفع الطلاب للأذان وكلماته العظيمة ونطق الشهادتين، ما يغرس في نفوسهم قيم الدين الحنيف، وفي غضون ذلك، تحدث أيضا الأستاذ المختار محمد الشنقيطي، منسق التربية الإسلامية، والدكتور فريد ياغي، المدير الأكاديمي، بحضور محمد النصر مسؤول العلاقات العامة، عن أهمية المسابقة وفائدتها للطلاب في حفظ ورفع الأذان.

تتواصل غداً الأحد مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" التي انطلقت مطلع الأسبوع الماضي حيث ستكون مدرسة الوكرة الثانوية المحطة السادسة للمسابقة التي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية للعام الثاني على التوالي. وأكد السيد محمد يعقوب العلي مساعد مدير إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" كشفت عن عدد كبير من المواهب الواعدة والتي تميزت بحسن الصوت وطريقة الأداء في رفع الأذان على الرغم من مشاركة خمس مدارس فقط حتى الآن من 12 مدرسة ستخوض المنافسات هذا العام. وثمن العلي تعاون المجلس الأعلى للتعليم في المسابقة وكذلك المدارس "التي أحسنت الاختيار والتدريب لخوض المنافسات"، مشيراً إلى أن إقبال المدارس على مسابقة "بلال العصر" جاء انطلاقا من حرصها على المساهمة في رفد بيوت الله بمؤذنين من أبناء الوطن يكونون نواة لجيل الحاضر والمستقبل. واختتمت لجنة المسابقة أسبوعها الأول بمدرسة الدوحة الثانوية حيث شارك 10 من طلاب المدرسة في المنافسات وهو العدد الذي حددته لجنة المسابقة للمدارس المشاركة. ترحيب وتشجيع و رحب الأستاذ غلوم عباس محمد مدير مدرسة الدوحة الثانوية وصاحب الترخيص بمسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" وقال إن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قد أحسنت في اختيار هذا المشروع ويعتبر سبقا لها وعملا تشكر عليه لما له من أهمية في دعم المسيرة التعليمية متمنيا للطلاب التوفيق كما أوصاهم بضرورة مواصلة التدريب على رفع الأذان وتجويد العمل وصولا إلى التصفيات النهائية مبديا استعداد إدارة المدرسة لإتاحة الفرصة أمام الطلاب المشاركين في المسابقة لرفع أذان صلاة الظهر خلال اليوم الدراسي لصقل موهبتهم ولمزيد من الثقة في النفس. الأذان على طريقة "الأولين" أما لجنة التحكيم برئاسة السيد مال الله الجابر، رئيس اللجنة ورئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء فقد أوضحت في تعليقها على أداء المشاركين أن طلاب مدرسة الدوحة الثانوية ظهر في أداء البعض منهم حسن الأداء وسلامة النطق فيما اتصف أداء بعضهم بالبصمة القطرية في رفع الأذان على طريقة "الأولين" وأسدت اللجنة العديد من النصائح للمشاركين للأخذ بها استعدادا لدخول المنافسة كما نصحت المتميزين منهم بمباشرة رفع الأذان في المساجد القريبة من مساكنهم لاكتساب المزيد من الثقة في النفس استعدادا للدخول في المنافسة . الجدير بالذكر، أن المسابقة تشارك فيها 12 مدرسة 6 في المرحلة الثانوية ومثلها في المرحلة الإعدادية وإجمالي المتسابقين 120 طالبا من المرحلتين. وسيتم إعلان المتأهلين في نهاية الجولة الأولى 23 مايو الجاري ليتنافسوا على المراكز العشرة الأولى في ختام المسابقة في 3 يونيو القادم بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب. وتضم لجنة التحكيم برئاسة الشيخ مال الله الجابر الإمام بجامع الإمام كل من: حسن خلفان ،المؤذن بجامع الإمام،واحمد يوسف فخرو، المؤذن بجامع الإمام رئيس موقع اللغات بإسلام ويب،وسلمان جمعان القحطاني،المؤذن بجامع آل عبد الرحمن بمنطقة مريخ، مسؤول الأئمة في إدارة المساجد ومحمد يحي طاهر إمام وخطيب بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.

تتواصل غداً، الأحد، مسابقة المؤذن القطري (بلال العصر) التي انطلقت مطلع الأسبوع الماضي حيث ستكون مدرسة الوكرة الثانوية المحطة السادسة للمسابقة التي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية للعام الثاني على التوالي. وأكد السيد محمد يعقوب العلي مساعد مدير إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن "بلال العصر" كشفت عن عدد كبير من المواهب الواعدة والتي تميزت بحسن الصوت وطريقة الأداء في رفع الأذان على الرغم من مشاركة خمس مدارس فقط حتى الآن من 12 مدرسة ستخوض المنافسات هذا العام. وأشاد "العلي" بتعاون المجلس الأعلى للتعليم في المسابقة وكذلك المدارس "التي أحسنت الاختيار والتدريب لخوض المنافسات"، مشيراً إلى أن إقبال المدارس على المسابقة جاء انطلاقاً من حرصها على المساهمة في رفد بيوت الله بمؤذنين من أبناء الوطن يكونون نواة لجيل الحاضر والمستقبل. واختتمت لجنة المسابقة أسبوعها الأول بمدرسة الدوحة الثانوية حيث شارك 10 من طلاب المدرسة في المنافسات وهو العدد الذي حددته لجنة المسابقة للمدارس المشاركة. يشار إلى أن 12 مدرسة فقط (6 في المرحلة الثانوية ومثلها في المرحلة الإعدادية) تشارك في المسابقة هذا العام بإجمالي 120 طالباً من المرحلتين بواقع 10 طلاب من كل مدرسة. ومن المقرر إعلان الفائزين بالمراكز العشرة الأولى للمسابقة في حفل يقام في 3 يونيو القادم بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب.

أبرز طلاب مدرسة علي بن جاسم بن محمد آل ثاني الثانوية المستقلة قدرات عالية وأداء متميزاً ورفعوا الأذان بأصوات قوية، وأظهروا مستويات متقاربة لحصد مراكز متقدمة في مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" التي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية التي دخلت جولتها الرابعة بمشاركة 11 طالباً من الصفين العاشر والحادي عشر من المساقين العلمي والأدبي. وتتواصل المسابقة الخميس 15 مايو بمدرسة الدوحة الثانوية بمنطقة مسيمير. وأظهرت المدرسة قدرات تنظيمية باهرة عكست رؤيتها في إعداد جيل متميز علمياً وتربوياً يلبي "رؤية قطر" المستقبلية ويجمع بين الأصالة والمعاصرة، ونال البرنامج المصاحب الذي أعدته المدرسة الاستحسان، وشمل عرضاً مصوراً لقصة الأذان، ومسابقة لأولياء الأمور تضمنت 10 أسئلة تثقيفية حول الأذان وقدمت المدرسة جوائز تقديرية لثلاثة فائزين، وفقرة في رفع "أذان الفجر" قدمها عبد الرحمن موسى بصوت شدّ الانتباه، إلى جانب "أنشودة ترحيب" في مستهل الجولة الرابعة، وتم توزيع مطوية الأذان، وتزينت المدرسة بلوحات حول فضل وقصة الأذان ومكانة المؤذن وسيرة سيدنا بلال مؤذن الرسول وفرتها الوزارة. روعة الآذان وشهدت الجولة الرابعة مستويات متميزة وتنافساً لفت الانتباه أثنت عليه لجنة التحكيم، برئاسة السيد مال الله الجابر، رئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. والطلاب المتنافسون هم: يوسف عبد الله صالح الأشعر، وناصر سلطان ناصر الكواري، ومحسن حمد محمد علي، وسعود سليمان، وسعود محمد منصور حمد العذبة، وراشد مطلق دعيج العتيبي، وراشد عبد الله البحيح المري، وعبد الله فهد راشد الحبيبة المري، وحمد عادل حيدرة السعدي، ومشعل راشد محمد المري، وعبد المحسن محمد المري. وظهر الطلاب بـ"البشت" بما يعكس شخصية المؤذن القطري. مشروع رائد وثمّن السيد مال الله الجابر، رئيس لجنة التحكيم، التنظيم الباهر من جانب إدارة المدرسة، وحسن تعاونها مع الوزارة، منوهاً بالأداء الطيب للطلاب المتنافسين، مؤكداً حرص الوزارة على تشجيع الشباب القطري، واستقطابهم لأداء هذه المهمة الجليلة، وتحفيزهم على التطوع في رفع الأذان بمساجد قطر، مبيناً أن مشروع الإمام القطري، وهذه المسابقة تحظى باهتمام كبير من الوزارة، مُنوهاً بالشراكة مع المجلس الأعلى للتعليم وتعاون المدارس وتنافسها في تقديم أميز الأصوات فضلا عن جرأة المتنافسين وثقتهم بالنفس. وأشاد رئيس وأعضاء لجنة التحكيم بأداء الطلاب وتميزهم، كما أبدوا بعض الملاحظات، ونصائح لتجويد الأداء، لرفع نداء الحق في مناداة المسلمين، والثقة بالنفس، واستحضار فضل الأذان، وحسن الأداء، والنفس الطويل وأخذ "نسم"، ونصحوا أصحاب الأصوات المتميزة برفع الأذان في مساجد مناطقهم. وظيفة المؤذن من جهته، امتدح السيد هادي عبد الله البريدي المري، مدير المدرسة وصاحب الترخيص، جهود وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في تنظيم المسابقة، ونشر الثقافة الإسلامية، مشيراً إلى اهتمام المدرسة بمواهب الطلاب في الخطابة من خلال تنظيمها للمسابقات مثل: "الخطيب الواعد" و"منبر الخطابة" للسنة الثالثة على التوالي للمراحل التعليمية "الابتدائية والإعدادية والثانوية" بالتعاون مع الوزارة، والمشاركة في مسابقة "بلال العصر" للعام الثاني وقدم المري اقتراحا إلى الوزارة بتخصيص وظيفة "المؤذن" تكون ضمن الهيكل الوظيفي، لتشجيع الشباب القطري للانخراط في هذه المهمة العظيمة. مكانة عظيمة وفي السياق، قال الدكتور أسامة قناعة، أخصائي المعايير بالمجلس الأعلى للتعليم، إن للمؤذن مكانة عظيمة، ورفع الأذان يرفع من شأن المؤذن، وله أجر كبير، وحث الطلاب على القيام بهذه السنة وأن يتسابقوا لإسماع أصواتهم في كل مآذن قطر، منوهاً بحرص الجميع على تحقيق أهدافها مذكرا بأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تبين فضيلة الأذان ومكانة المؤذن وما رتب له من الأجر العظيم، ومن تلك الأحاديث عن معاوية - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: (المؤذنون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة). هذا وقد أشرف قسم التربية الإسلامية بالمدرسة على التنظيم بإشراف المنسق الأستاذ محمد أحمد النوساني. لجنة التحكيم وتضم لجنة التحكيم كلا من: حسن خلفان ،المؤذن بجامع الإمام، وأحمد يوسف فخرو، المؤذن بجامع الإمام رئيس موقع اللغات بإسلام ويب، وسلمان جمعان القحطاني، المؤذن بجامع آل عبد الرحمن بمنطقة مريخ، مسؤول الأئمة في إدارة المساجد ومحمد يحيى طاهر إمام وخطيب بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. الجدير بالذكر، أن المسابقة تضم 12 مدرسة 6 في المرحلة الثانوية ومثلها في المرحلة الإعدادية وإجمالي المتسابقين 120 طالبا من المرحلتين. وسيتم إعلان المتأهلين في نهاية الجولة الأولى 23 مايو الجاري ليتنافسوا على المراكز العشرة الأولى في ختام المسابقة في 3 يونيو القادم بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب. ويمكن متابعة صور المسابقة على إنستغرام :jameaalemam والأخيار وتحميل مقاطع المسابقة على الموقع ويوتيوب.

شهدت الجولة الثالثة لمسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" في نسختها الثانية، اليوم الثلاثاء، بمدرسة طارق بن زياد الثانوية المستقلة للبنين مشاركة استثنائية وحضوراً لافتاً حيث بلغ عدد الطلاب المشاركين (15) طالباً بزيادة (5) مشاركين عن العدد المحدد. وتنطلق غداً الأربعاء الجولة الرابعة للمسابقة بمدرسة علي بن جاسم بن محمد آل ثاني الثانوية المستقلة للبنين. وتميّزت الجولة الثالثة للمسابقة بأصوات متميزة وتنافساً بين الطلاب وهم: عبد الله الخليفي، وعبد الرحمن العمادي، ومحمد عبد الله، وعبد الرحمن السوادي، وأحمد ثامر المعاضيد، ومحمد حمد الدوسري، وعلي المعاضيد، وأحمد السويدي، ومحمد أحمد فخرو، وعبد الرحمن أحمد عبد الرحمن، وأحمد خالد أحمد الجاسم، وبدر عبد الرحمن القطان، ومحمد ناصر الهاجري، وعبد الله الدرهم، وجاسم الجناحي. لقطة جماعية للمتنافسين مع لجنة التحكيم وإدارة المدرسة وأبدت لجنة التحكيم ترحيبها بالإقبال المتميز على المشاركة في مسابقة بلال العصر، حيث أكد السيد مال الله الجابر، رئيس لجنة التحكيم ورئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن هذه المسابقة تضطلع بدور مهم في تأصيل سمات جديدة لدى الشباب والأجيال الصاعدة وحثهم على رفع آذان الحق في مساجد قطر العامرة إيماناً بالدور المنشود والمأمول لشباب قطر الأوفياء في رفع الآذان وذلك في إطار خطة الوزارة لتحفيز العناصر القطرية على العمل في مجالات الإمامة والخطابة ورفع الآذان والدعوة. وحثّ الجابر في كلمة للطلاب الحاضرين على بذل الجهد والعطاء والعمل على تطوير الذات والاهتمام بالعلوم الشرعية، مؤكداً أن الشباب القطري لديهم قدرات وإمكانيات كبيرة لأن يكونوا أئمة ومؤذنين للحاضر والمستقبل. ونوّه الجابر بقواعد رفع الآذان ورسالة الآذان في الإسلام وكلماته العظيمة والجليلة في التكبير والتوحيد وأبدى إعجابه بالأصوات المشاركة كما لفت إلى بعض الملاحظات حول الأداء لتعزيز تجارب الطلاب المشاركين. وقال الجابر إن عدداً من أصوات المشاركين حملت بصمة قطرية واضحة، ومن المأمول أن تسهم في رفع الآذان بمساجد قطر. لجنة التحكيم بمسابقة المؤذن الصغير وتضم لجنة التحكيم بمسابقة بلال العصر كل من : حسن خلفان، المؤذن بجامع الإمام، وأحمد يوسف فخرو، المؤذن بجامع الإمام رئيس موقع اللغات بإسلام ويب، وسلمان جمعان القحطاني، المؤذن بجامع آل عبد الرحمن بمنطقة مريخ، مسؤول الأئمة في إدارة المساجد، ومحمد يحي طاهر إمام وخطيب بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. يشار إلى أن المسابقة تضم 12 مدرسة العام الحالي 6 بالمرحلة الثانوية ومثلها بالمرحلة الإعدادية، وتعلن نتائج المسابقة في الحفل الختامي في الثالث من يونيو القادم بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب حيث سيتم تكريم الفائزين بالمراكز العشر الأولى ومنح شهادات المشاركة للجميع.

استضافت مدرسة أحمد بن محمد آل ثاني الثانوية اليوم الجولة الثانية من مسابقة المؤذن القطري" بلال العصر" في نسختها الثانية بمشاركة 10 طلاب تحت إشراف لجنة تحكيم برئاسة السيد مال الله الجابر ، رئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية . وتتواصل المسابقة غدا الثلاثاء 13 مايو بمدرسة طارق بن زياد الثانوية للبنين. وشهدت الجولة الثانية مستويات متميزة وتنافسا بين الطلاب وهم :صالح راشد النشيرة،عبد الرحمن جابر ،وحمد راشد الفزيرا،وحزام علي حزام ،ومبارك جابر، وعلي حمد راشد،عبد الله عمار،سلمان زيد،وخالد محمد راشد ، ومحمد هادي. وفي بداية الجولة الثانية،قال السيد مال الله الجابر، رئيس لجنة التحكيم، إن المسابقة جديرة بالاهتمام،ومشروع رائد لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية،تبرز فضل الأذان ومكانة المؤذن،وتهدف إلى تشجيع الشباب القطري ليكونوا أئمة ومؤذنين، مشيرا إلى رصد مكافآت قيمة للفائزين بالمراكز العشرة الأولى، وان الفائز بالمركز الأول سينال 10 آلاف ريال قطري. وثمن الجابر تعاون المجلس الأعلى للتعليم وإدارة المدرسة وحرصها على المشاركة منوها بما يتمتع به الطلاب من جرأة في التنافس وإبراز قدراتهم الصوتية وحسن الأداء في رفع الأذان. أداء متميز وأشاد رئيس وأعضاء لجنة التحكيم بأداء الطلاب وتميز بعضهم كما أبدوا بعض الملاحظات، فضلا عن نصائح موجزة لتجويد الأداء، لرفع نداء الحق في مناداة المسلمين،والثقة بالنفس،واستحضار فضل الأذان،وحسن الأداء،ومراعاة قوة الصوت ومخارج الحروف ، إلى جانب التذكير أحاديث عن رسول الله صلى الله عليه و سلم تبين فضيلة الأذان و مكانة المؤذن و ما رتب له من الأجر العظيم. القيم الإسلامية وفي كلمة باسم المدرسة ومديرها السيد حسن الباكر، أشاد الأستاذ سيف فيصل، نائب المدير، بجهود وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، في تنظيم المسابقة وغرس القيم الإسلامية في نفوس الطلاب، مبينا إن المدرسة تشارك في مسابقات وبرامج الوزارة ومنها مسابقة الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني – رحمه الله - للقرآن،ومسابقة الحديث الشريف ومسابقة"بلال العصر"، حيث ينال الطلاب الأجر والثواب في حفظ القرآن ورفع الأذان،منوها بأداء الطلاب حيث تعتمد المدرسة على أحسن الأصوات في رفع الأذان بالمدرسة. وفي الختام قدمت إدارة المدرسة درعها إلى وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. لجنة التحكيم وتضم لجنة التحكيم كل من: حسن خلفان ،المؤذن بجامع الإمام،واحمد يوسف فخرو، المؤذن بجامع الإمام رئيس موقع اللغات بإسلام ويب،وسلمان جمعان القحطاني،المؤذن بجامع آل عبد الرحمن بمنطقة مريخ،مسؤول الأئمة في إدارة المساجد ومحمد يحي طاهر إمام وخطيب بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.

تنافس 10 طلاب في أول جولة لمسابقة الأذان القطري" بلال العصر" في نسختها الثانية التي انطلقت صباح اليوم بمدرسة ابن تيمية الثانوية المستقلة للبنين ، وذلك تحت إشراف لجنة تحكيم برئاسة السيد مال الله الجابر ، رئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وعدد من المسئولين بالمجلس الأعلى للتعليم وإدارة المدرسة. وأظهر الطلاب المتنافسون أداء طيبا في رفع الأذان وهم :عبد الهادي محمد سهيل المري،ومحمد حمد علي البريدي،وعبد العزيز يسلم السعدي،وجار الله هادي البريدي المري،وعبد الله علي عبد الله اليزيدي، وحمد مسعد الأشقر،وعبد الله مقبل الشمري،وفيصل هادي المري،ومبارك متعب الشمري، ومحمد قاسم الشمري. وتستضيف مدرسة احمد بن محمد آل ثاني الثانوية الجولة الثانية بمشاركة 10 طلاب، وتضم المسابقة 12 مدرسة 6 في المرحلة الثانوية ومثلها في المرحلة الإعدادية وإجمالي المتسابقين 120 طالبا من المرحلتين . وسيتم إعلان المتأهلين في نهاية الجولة الأولى 23 مايو الجاري ليتنافسوا على المراكز العشرة الأولى في ختام المسابقة في 3 يونيو القادم بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب. الجولة الأولى وفي مستهل الجولة الأولى،أوضح السيد مال الله الجابر، رئيس لجنة التحكيم، للطلاب أهداف المسابقة،لاستقطاب الشباب القطري للنهوض بالمهمة الجليلة في رفع الأذان، وبيان فضله ومكانة المؤذن مستشهدا بالأحاديث الشريفة،وحث المتنافسين على التميز في الأداء للاستفادة منهم مستقبلا ،وأشاد بالتعاون المثمر مع المجلس الأعلى للتعليم وإدارة المدرسة لإنجاح المسابقة وتحقيق أهدافها السامية، مقدما أعضاء لجنة التحكيم وهم السادة: حسن خلفان ،المؤذن بجامع الإمام،واحمد يوسف فخرو، المؤذن بجامع الإمام رئيس موقع اللغات بإسلام ويب،وسلمان جمعان القحطاني،المؤذن بجامع آل عبد الرحمن بمنطقة مريخ،مسؤول الأئمة في إدارة المساجد.مبينا منهج عمل لجنة التحكيم في إبداء الملاحظات حول أداء كل متنافس . وامتدح الجابر حرص الطلاب على المشاركة وإبداء جراءة في مواجهة التجربة وإظهار القدرات الصوتية.وكشفت الجولة الأولى عن تميز أصوات ورفع الأذان بصورة صحيحة، كما أبدت لجنة التحكيم ملاحظات حول أداء بعض المتنافسين. من ناحية أخرى، ثمن هاشم حجازي، وخالد سعيد، أخصائيا علوم شرعية بالمجلس الأعلى للتعليم،بالتعاون المشترك بين وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والمجلس،وهو تعاون مستمر، ويشمل المسابقة إضافة لبرامج تدريس القاعدة النورانية لمعلمات المرحلة الابتدائية،فضلا عن تدريب للمعلمين في المادة العلمية و" وآية وحكاية" خلال شهر رمضان ويشمل سرد قصص قرآنية للأطفال.

بدأت اليوم، الأحد، منافسات مسابقة "بلال العصر" في نسختها الثانية وهي مسابقة الأذان الخاصة بطلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية بالمدارس المستقلة التي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتنسيق مع المجلس الأعلى للتعليم. وتهدف المسابقة إلى ربط النشء بالأذان وبيان أهميته والتعريف بمكانة المؤذن في الإسلام واكتشاف ذوي المواهب من الطلاب في هذا المجال وتأهيلهم لهذه الوظيفة الجليلة في مساجد قطر. وتنافس 10 طلاب في أول جولة للمسابقة وذلك بمدرسة ابن تيمية الثانوية المستقلة للبنين تحت إشراف لجنة تحكيم برئاسة السيد مال الله الجابر، رئيس قسم توجيه الأئمة والخطباء بإدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وبحضور عدد من المسئولين بالمجلس الأعلى للتعليم وإدارة المدرسة. ونوهت لجنة المسابقة بالأداء المتميز للطلاب المشاركين من مدرسة ابن تيمية في رفع الأذان وحثتهم على المزيد من الجهد والعطاء للاستفادة منهم مستقبلا بمساجد الدولة. ولفت السيد مال الله الجابر، رئيس لجنة التحكيم، انتباه الطلاب المشاركين إلى قيمة الأذان ومنزلة المؤذن عند الله تعالى.. مشيدا بالتعاون المثمر مع المجلس الأعلى للتعليم وإدارات المدارس لإنجاح المسابقة. وحددت اللجنة المنظمة لمسابقة "بلال العصر" 12 مدرسة للمشاركة في هذه المسابقة 6 منها في المرحلة الثانوية ومثلها في المرحلة الإعدادية بإجمالي 120 طالبا من المرحلتين (10 طلاب من كل مدرسة). وتتضمن المسابقة مرحلة واحدة يتم خلالها زيارة المدارس على مدى 12 يوماً واختبار الطلاب (كل في مدرسته) ومن ثم فرز العشرة الأوائل وفقا للمعايير التي وضعتها اللجنة على أن يتم إعلان أسمائهم خلال الحفل الختامي في 3 يونيو المقبل بجامع الإمام محمد بن عبدالوهاب. وعقدت النسخة الأولى من المسابقة في رمضان الماضي بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب بمشاركة خمسين طالبا وأسفرت عن اكتشاف عدد من المواهب في أداء الأذان.

تنطلق صباح غداً، الأحد، أولى منافسات النسخة الثانية من مسابقة المؤذن القطري "بلال العصر" التي تنظمها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بمشاركة 12 مدرسة مستقلة "إعدادية وثانوية" بواقع 10 طلاب من كل مدرسة، وذلك بالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم. وتقام أولى المنافسات بمدرسة ابن تيمية الثانوية ثم تتواصل بالتناوب في المدارس التالية حسب الترشيحات الأولية للمجلس الأعلى للتعليم: أحمد بن محمد آل ثاني الثانوية وجاسم بن حمد الثانوية وطارق بن زياد الثانوية وعلي بن جاسم بن محمد آل ثاني الثانوية ومحمد بن عبدالعزيز المانع الثانوية وابن خلدون الإعدادية وأبوبكر الصديق الإعدادية وأبو عبيدة الإعدادية وخالد بن الوليد الإعدادية وعبدالرحمن بن جاسم الإعدادية والمعهد الديني الإعدادي الثانوية. وتعد مسابقة "بلال العصر" الأولى من نوعها للشباب القطريين، التي تهدف لاكتشاف أصحاب الأصوات الندية وتشجيعهم على تولي هذه المهمة الجليلة . وقد استقطبت النسخة الأولى العام الماضي 50 طالبا تأهل منهم 15 للمرحلة النهائية واختير 5 فائزين بواسطة لجنة تحكيم من الأئمة المتميزين الذين هم على دراية بأحكام الأذان، وقد جرت كل مراحل المسابقة بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب. أهداف نبيلة وأبرز السيد محمد حمد عجلان الكواري مدير إدارة المساجد، أن الهدف من تنظيم مسابقة "بلال العصر" هو ربط الشباب القطري بالمساجد، وبيان أهمية الأذان ومقام وفضل المؤذن في الإسلام, فالمؤذنون أطول أعناقا يوم القيام كما جاء في الحديث الشريف، فضلا عن التعريف بـ «بلال» مؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم، وتشجيع الشباب القطري واستقطابهم لهذه المسابقة والاستفادة منها بالتحلي بصفات المؤذن الناجح، والالتزام بمخارج النطق السليمة في رفع الأذان، وتم تكوين لجنة تحيكم من الأئمة القطريين وخصصت جوائز قيمة للفائزين بالمراكز العشرة الأولى ، فضلا عن شهادات تقدير لكل الفائزين. لجنة التحكيم من جهته قال مال الله عبد الرحمن الجابر رئيس لجنة تحكيم مسابقة بلال العصر إن المرحلة الأولى تبدأ صباح اليوم الأحد لمدة 12 يوما بالمدارس المشاركة بواقع 10 طلاب من كل مدرسة وإذا زاد عدد المرشحين فسيتم استيعابهم وتعلن النتائج النهائية للمسابقة في الحفل الختامي 3 يونيو 2014 بجامع الإمام محمد بن عبد الوهاب حيث سيتم تكريم الفائزين بالمراكز العشرة الأولى، كما سيمنح جميع المشاركين شهادات تقدير. وأوضح أن لجنة التحكيم وضعت لائحة ومعايير تشمل الصوت، والأداء، وضبط الألفاظ، وحفظ الأذان مؤكداً أن هدف المسابقة أهمية الأذان وفضل المؤذن، مُعتبراً المسابقة قطرية بامتياز حيث يتولى التحكيم أئمة قطريون.