صنفت وكالة بلومبيرج، أبراج كتارا في مدينة لوسيل بقطر، وفندقذا نِد الدوحة ضمن أفضل 12 فندقاً في الشرق الأوسط من المنتظر افتتاحهم في عام 2023. ورصد تقرير بلومبرج أفضل الفنادق المنتظر افتتاحها في العام القادم، والذي ضم فنادق من دولة قطر وتركيا والسعودية والإمارات، وأكدت الوكالة أن هناك مجموعة مغرية من الخيارات في المنطقة تتنافس على جذب انتباه المسافرين العالميين، على الرغم من أن بعض هذه الفنادق تم افتتاحها جزئيا لاستقبال الجماهير خلال بطولة كأس العالم إلا أن الافتتاح الرسمي منتظر في العالم القادم. وأشادت بلومبيرج، بتصميم أبراج كتارا، مؤكده أن تصميم الأقواس يشبه المباني في عالم شركة مارفل السينمائي، كما أن التصميم يبدو مستوحى من شعار دولة قطر، وتضم الأبراج فندقي رافلز، وفيرمونت. ومن المتوقع أن يصبح البرجان التوأمان في منطقة المارينا بمشروع مدينة لوسيل من أبرز معالم الضيافة في القرن الحادي والعشرين. وسيضم هذا المشروع فندقاً من فئة الخمس نجوم لتلبية متطلبات المسافرين من رجال الأعمال وفندق من فئة الست نجوم للباحثين عن إقامة تتميز بأقصى درجات الفخامة والرقي. أما الفندق الثاني فهو ذا نِد الدوحة حيث سيمثل هذا الفرع الثالث للمجوعة بعد لندن ونيويورك، واختار أعضاء النادي والفندق مكاتب وزارة الداخلية السابقة على كورنيش الدوحة كفرع جديد لهم. وقال العضو المنتدب للنادي والفندق، غاريث بانر، إن اختيار هذا المبني بالتحديد لأنه يتشكل من 90 غرفة مع ردهة في الوسط ويشبه لحد بعيد تصميم الفندق في العاصمة البريطانية لندن، كما أنه يوفر حمام سباحة ضخم يبلغ طوله 30 مترًا.

قالت مصادر مطلعة لوكالة بلومبيرج إن شركتي إكسون موبيل الأمريكية، وتوتال الفرنسية، من بين مجموعة من شركات الطاقة الغربية التي تستعد للفوز بحصص في مشروع بمليارات الدولارات لتعزيز صادرات الغاز في قطر. وأكد بلومبيرج، أن المشروع الجديد هو أحد أكبر المشروعات على الإطلاق في صناعة الغاز الطبيعي، في الوقت الذي تحاول في دول أوروبا البحث عن بديل للغاز الروسي، بعد الحرب على أوكرانيا، من المحتمل أن تعلن شركة قطر للطاقة عن قرارها في نهاية هذا الأسبوع. وبحسب بلومبيرج، فإن قطر للطاقة ستعلن عن شركاء المرحلة الأولى، لهذا المشروع والذي سيشهد بناء أربع وحدات تسييل تعرف باسم القطارات تبلغ قدرة كل منها 8 ملايين طن سنويًا، وأن العديد من الشركات العالمية قدمت لتكون جزءً من هذا المشروع.

قالت وكالة بلومبيرج إن قطر تدرس خطة لزيادة حجم صندوق ثروتها السيادي البالغ حاليا 450 مليار دولار، من خلال ضم الشركات التي تديرها الدولة من أجل دمج الأصول في كيان واحد وزيادة حجم أصول الصندوق. ونقلت الوكالة عن أشخاص مطلعين على الأمر- لم تحددهم، إن المسؤولين في قطر يناقشون حاليا خطة لدمج المزيد من الأصول تحت مظلة جهاز قطر للاستثمار الذي يدير الشركات الكبرى المملوكة للدولة. وأضافت المصادر أن ماكسيمليان ماهرينجر، المسؤول في جهاز قطر للاستثمار والذي كان يعمل في شركة الاستشارات ماكينزي أند كو يساعد في بلورة الخطة الجديدة. وقالت المصادر إنه لم يتم الوصول إلى قرار نهائي بشأن الخطة ولم يتضح حتى الآن الشركات الحكومية التي سيتم ضمها إلى صندوق الثروة السيادي القطري. ومن المنتظر أن تؤدي هذه الخطوة إلى خفض نفقات الشركات مع زيادة حجم صندوق الثروة السيادي القطري الذي يعتبر حاليا تاسع أكبر صندوق سيادي في العالم بحسب بيانات معهد صناديق الثروة السيادية.

بمعدل إنتاج يبلغ 5.17 مليون برميل يوميًا.. قالت وكالة الأنباء الإقتصادية بلومبيرج: إن شركة قطر للبترول بدأت تتقدم بثبات نحو المراتب الأولى بين شركات الطاقة العالمية، حيث تضاعف إنتاج قطر من النفط والغاز، منذ العام 2006، مشيرة إلى احتلال قطر مركز رابع أكبر منتج للطاقة في العالم بحجم إنتاج مهم من النفط والغاز والذي وصل إلى 5.17 مليون برميل يوميا وفق إحصائيات العام 2015، متقدمة بذلك على شركتي الطاقة العالميتين "أكسون موبيل كورب" الأمريكية (الطاقة الإنتاجية 4.1 مليون برميل يوميا) و"روس نفط" الروسية (الطاقة الإنتاجية 5.1 مليون برميل يوميا) وغيرهما.واحتلت أرامكو السعودية المركز الأول بحجم إنتاج ناهز 13.9 مليون برميل يوما تلتها غازبروم الروسية بإنتاج ناهز 8.6 مليون برميل يوميا وشركة النفط الإيرانية بواقع إنتاج 8.5 مليون برميل يوميا.وقالت الوكالة في أحدث تقاريرها التي سلطت من خلالها الضوء على شركات الطاقة في العالم، إن شركة "قطر للبترول" تسعى لكسب المراتب الأولى العالمية في تصدير الغاز الطبيعي إلى أنحاء العالم عبر جلب مزيد من الصفقات الخارجية.وزودت "قطر للبترول" العالم، في العام 2015، بنحو 32% من احتياجه من الغاز الطبيعي المسال، وبلغ حجم الإمدادات إلى السوق نحو 78 مليون طن. وبعد عقدين من النمو السريع تخطط "قطر للبترول" للتوسع خارج البلاد، بسبب الحظر الحكومي على حفر الآبار في شمال البلاد، وتراجع إنتاج النفط المحلي. ويتوقع سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة نقصا في معروض الغاز الطبيعي المسال في العام 2021، رغم وفرته على المدى القريب.

17 طائرة تعزز أسطولها من الفئة الجديدة قالت وكالة الأنباء الإقتصادية العالمية "بلومبيرج" إن الخطوط الجوية القطرية ستتسلم أولى الطائرات من فئة إيرباص A350 -1000 نهاية العام الحالي، حيث تم اليوم تجربتها في رحلة دامت نحو 4 ساعات و20 دقيقة، وتقدر حجم الطلبية القطرية من هذا الصنف بنحو 17 طائرة.ويرى الخبراء أن هذه الطائرة ستشكل منافسا جديا لعملاق صناعة الطائرات الشركة الأمريكية، حيث انطلقت طائرة إيرباص A 350- 1000 ذات محركين في السماء لأول مرة اليوم الخميس. وتعتبر هذه الطائرة أكبر طائرة إيرباص للركاب، وهي أخف وزنا وأطول بسبعة أمتار ولديها 40 مقعدا زيادة عن سلسلة طائرات أي 350 الحالية، وتضم الطائرة الجديدة تصميم 366 مقعداً. وتشير التقارير إلى أن انخفاض كلفة اقتناء الطائرة الأوروبية الجديدة تعتبر أقل من تكلفة الطائرة الأمريكية بوينج 777 حيث تبلغ قيمة الطائرة بوينج 777-9 بـ400 مليون دولار، بينما تقدر قيمة الطائرة إيرباص A350-1000 بـ359.3 مليون دولار. أما طول الطائرتين فمتساو تقريباً حوالي 75 مترا، وبالنسبة للمسافة فالطائرة إيرباص تستطيع قطع 14800 كلم، في حين تستطيع الطائرة الأمريكية قطع مسافة 14100 كلم، وفي المحركات نجد أن جنرال إلكتريك بمحركها GE9X هو الاختيار الوحيد لطائرة بوينج 9-777، ورولز رويس بمحركها Trent XWB هو أيضا الاختيار الوحيد بالنسبة لطائرة إيرباص، من الداخل نجد أيضاً العرض متساو تقريباً، 5.9 متر للطائرة بوينج و5.61 متر بالنسبة للإيرباص، أما عن السعة المقعدية للطائرتين نجدها في بوينج 777-9 تبدأ من 400 إلى 425 مقعدا، و366 إلى 440 مقعدا بالنسبة للايرباص حسب التقسيم الذي تختاره شركات الطيران داخل مقصورة الطائرة.

نفت مؤسسة النقد العربي السعودي "البنك المركزي"، ما نقلته وكالة "بلومبيرج" الاقتصادية بشأن حدوث اختراقات لأنظمتها، حسبما أفادت وسائل إعلام سعودية، اليوم السبت. وأكدت المؤسسة في بيان، نشر على موقعها الإلكتروني، سلامة أنظمتها وعدم وجود أية اختراقات أمنية لأنظمة المعلومات. وقالت إن لدى المؤسسة منظومة حماية فاعلة، ومراقبة مستمرة ومتطورة حيال هذا النوع من التهديدات.​ وكانت وكالة "بلومبرج" قالت أمس الجمعة، إن أنظمة البنك المركزي السعودي تعرضت للاختراق من خلال هجوم مصدره إيران. وكان "مركز الأمن الإلكتروني" التابع لوزارة الداخلية السعودية، أعلن الخميس، رصد "هجمة إلكترونية منظمة على عدة جهات حكومية ومنشآت حيوية"، دون الإشارة إلى جهات بعينها.

وصف موقع بلومبيرج الإستثمار القطري الذي استحوذ بمقتضاه على برج ساحة آسيا الذي تملكه شركة "بلاك روك" السنغافورية بقيمة 2.5 مليار دولار "3.4 مليار دولار سنغافوري"، بالاستثمار الذكي واستحواذ يعكس وضوح الرؤية، خاصة بعد التغيرات التي طرأت عقب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وتوقعات بتغيير البنوك والشركات العالمية لمقراتها الرئيسية من لندن لمراكز مالية عالمية أخرى في دول شرق آسيا على غرار سنغافورة.وقال ذات المصدر إنه رغم الانعكاسات السلبية لعملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي كانت هناك انعكاسات إيجابية على القطاع العقاري السنغافوري الذي من المؤمل أن يستفيد من تدفقات رأسمالية متأتية من بعض المستثمرين في أوروبا خاصة فرنسا وألمانيا وبالتالي إمكانية وضع حد لتراجع، وانهيار الأصول العقارية في سنغافورة التي تشكو من وجود شغور كبير يقدر بـنحو 10% في المكاتب والمباني التجارية. ولفت الموقع إلى أن سوق العقاري السنغافوري يتميز بميزات تفاضلية مقارنة بمنافسه في هونج كونج الذي يعتبر غير جاذب، وذلك بسبب المخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي في الصين والديون، كما أن سوق طوكيو تواجه ارتفاعا في قيمة الين. وتعد هذه الصفقة أكبر صفقات الاستحواذ التي يشهدها قطاع المكاتب السنغافوري، ويقع البرج الذي استحوذت عليه قطر في منطقة الأعمال الرئيسية في سنغافورة.وقالت بلومبيرج إن قيمة استثمارات جهاز قطر للاستثمار في القطاع العقاري تبلغ 38 مليار دولار، منها 21.7 مليار دولار في قطاع المكاتب 7.5 مليار في الفنادق الراقية.

تخطط شركة سامسونج الكورية، لإطلاق هاتف ذكي بشاشة قياسها 5.1 بوصة منحنية من 3 جوانب، بحسب ما ذكرت تقارير. وإذا صدق تقرير بلومبيرج، فإن سامسونج ستطرح جهازين ذكيين في مارس المقبل بهيكل معدني، أحدهما سيكون بشاشة مسطحة قياس 5.1 بوصة. ولم تعرف أي تفاصيل أخرى بشأن هذين الجهازين، كما لم يصدر عن سامسونج أي تأكيدات رسمية في هذا الخصوص، وفقاً لما ذكره موقع "ماشابل" على الإنترنت، المعني بأخبار التقنية. وكان تقرير سابق لبلومبيرج، في يناير الماضي أن سامسونج ستطلق جهازين جديدين آخرين، أحدهما بشاشة منحنية، غير أن التقرير السابق لم يذكر ما إذا كانت الشاشة منحنية من الجانبين. لكن التقرير أفاد بأن الهاتفين سيكونان تنويعين عن الهاتف جالاكسي أس 6، لكن التقرير لم يشر إلى ما إذا كان سيطلق على الجهازين اسم "أس 6 سي". يشار إلى أن سامسونج كانت قد أطلقت هاتفاً ذكياً بشاشة محنية من جانب واحد هو هاتف "جالاكسي نوت إيدج".