رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
مواطنون ومقيمون: السلع المخفضة تعزز المنافسة في الأسواق وتكسر الإحتكار

إشادة بمبادرة الميرة لطرحها 1438 سلعة رمضانيةالجابر: السلع التموينية أصبحت تتميز بالجودةآل حمد: تباين الأسعار في الأسواق يحتاج إلى تكثيف الرقابةالبوحدود: مكافحة الغلاء والحفاظ على إستقرار الأسعار محلياًحداد: المبادرة تخفف الأعباء عن ميزانيات الأسرأكد مواطنون ومقيمون أن مبادرة شركة الميرة بطرح 1438 سلعة بسعر التكلفة خلال شهر رمضان المبارك مبادرة جيدة تصب في مصلحة المستهلكين والسوق بشكل عام، لافتين إلى ان هذه الخطوة ستعزز المنافسة في السوق المحلي، داعين الى تكثيف الحملات التفتيشية على الأسواق خصوصاً مع إقتراب شهر رمضان لضمان عدم حصول مضاربات في الأسعار، والتأكد من جودة وصحة السلع المعروضة.. وشدد المواطنون لـ " الشرق " على أن السلع التموينية تمثل دعماً حقيقياً للمواطنين نظرا لأسعارها المدعومة وجودتها العالية، كما أن الحصول عليها أصبح ميسراً وسلسلاً ومن أي مكان بفضل النظام الذكي الجديد المعتمد في الحصول على هذه المواد. المطالبة بتكثيف الرقابة على الأسعار المسؤولية الإجتماعيةفي البداية أكد السيد خالد الجابر أن المبادرة التي أعلنت عنها الميرة بطرح 1438 سلعة بسعر التكلفة خلال شهر رمضان المبارك مبادرة جيدة وتصب في مصلحة المستهلكين والسوق بشكل عام، لافتاً الى ان الشركة اصبحت تعتمد هذا التقليد الجيد الذي يعكس اهتمام الشركة بمسؤوليتها الإجتماعية وخدمة المجتمع، خصوصاً أن شهر رمضان يعتبر موسما يكثر فيه الطلب على مختلف أنواع السلع والبضائع، وبالتالي فان هذا النوع من المبادرات يساهم في تخفيض الأسعار بالسوق المحلي ويمثل حافزا قويا للمنافسة، ويمنع أي احتكار أو مضاربة في السوق.وأضاف الجابر أنه رغم أهمية هذا النوع المبادرات إلا أن التخفيضات التي يتم الإعلان عنها لا تحدث فارقاً كبيراً في الأسعار حيث لا يتجاوز التنزيل في بعض السلع نصف ريال أو ريالا، وبالتالي تجب مراقبة التخفيضات التي يتم الاعلان عنها.وبخصوص السلع التموينية الخاصة بالمواطنين، فقد شدد الجابر على ان هذه السلع هي التي تخدم المواطن بشكل فعلي وذلك بفضل دعم الدولة لأسعار هذه السلع، مشيراً الى ان هذه السلع شهدت نقلة نوعية في مستوى جودتها، وكذلك تسهيل الحصول عليها بعد إطلاق التطبيق الذكي للهواتف الجوالة مؤخرا من قبل وزارة الإقتصاد والتجارة الخاص بالسلع التموينية والخدمات، مشيراً الى أن هذه الخدمة سهلت الحصول على هذه السلع، بخيت آل حمد كما أنها تمنع التلاعب فيها، خصوصا أن الدولة تصرف مبالغ ضخمة لدعم هذه السلع ويجب أن تذهب لمستحقيها، مشيراً الى أن المواطنين أصبحوا يقبلون على هذه السلع بعد أن أصبحت تتميز بالجودة. من جانبه قال السيد بخيت آل حمد: إن المبادرات التي يتم الإعلان عنها قبل رمضان من خلال طرح بعض السلع والبضائع بسعر التكلفة مبادرات جيدة وتخدم المستهلكين خصوصا في هذا الشهر الفضيل الذي ينمو فيه الطلب على مختلف المواد الاستهلاكية بشكل كبير، مشيدا بمبادرة شركة الميرة بطرح هذا العدد الكبير من السلع بسعر التكلفة خلال رمضان.سلع استراتيجيةوبخصوص السلع التموينية أكد آل حمد أن أسعار هذه السلع رمزية، نظراً للدعم الكبير الذي تقدمه الدولة لهذه السلع الرئيسية والإستراتيجية بالنسبة للمواطنين، وهي مبادرة تعكس اهتمام القيادة الرشيدة برفع ورفاهية المجتمع القطري، مشيراً الى انه في الماضي كان هناك عزوف من المواطنين عن هذه السلع وخصوصا نوعية الأرز التي كانت جودتها أقل من مما هو موجود في الأسواق، إلا أنه في الفترة الاخيرة أصبحت هذه المواد تتميز بالجودة العالية، كما أن الحصول عليها أصبح ميسراً وسلسلاً ومن أي مكان بفضل النظام الذكي الجديد المعتمد في الحصول على هذه المواد، والذي يسهل الأمور ويمنع التلاعب في هذه السلع الإستراتيجية. ماجد حداد من جانبه قال السيد حسين البوحدود: إن مبادرة الميرة بطرح عدد كبير من السلع بسعر التكلفة خلال شهر رمضان مبادرة ممتازة وتخدم المواطن والمقيم، خصوصاً مع الإقبال الكبير على هذه السلع خلال شهر رمضان الكريم، لافتاً الى ان هذه المبادرة تكافح الغلاء، وتحافظ على استقرار الأسعار بالسوق، مشيرا إلى أن هذه المبادرة تفرض على الجميع بما فيها البقالات العادية عدم الاحتكار ورفع الأسعار مع تزايد الطلب.. وأضاف البوحدود: إن هذا النوع من المبادرات يخفف الأعباء عن المواطنين والمقيمين مع زيادة فاتورة الاستهلاك خلال رمضان.مبادرات إستهلاكيةأما السيد ماجد حداد فقد أكد أن مبادرة شركة الميرة للمواد الاستهلاكية مبادرة جيدة وتساهم على غرار السنوات الماضية في استقرار الأسعار بالسوق المحلي، وضمان عدم ارتفاعها خلال شهر رمضان المبارك، وهو الشهر الذي يرتفع فيه الطلب على البضائع والسلع بشكل كبير، وبدون هذا النوع من المبادرات يمكن أن يستغل البعض هذا الطلب الكبير لرفع أسعار بعض السلع، إلا أن هذا النوع من المبادرات ووفرة السلع والبضائع في السوق المحلي يعتبر صمام أمان لعدم حصول أي تلاعب في الأسعار أو رفعها بحجة نقص في مادة أو عدم توافرها بالسوق. سعيد ابراهيم عليوي إقبال على السلعأما السيد سعيد إبراهيم عليوي فقد أشاد بمبادرة الميرة بطرح هذا العدد الكبير من السلع والبضائع بسعر التكلفة وأن هذا الطرح يعكس مدى التزام الشركة بمسؤوليتها الاجتماعية وخدمتها للمجتمع، خصوصا خلال شهر رمضان الكريم الذي يشهد اقبالًا كبيراً من المواطنين والمقيمين على المواد الاستهلاكية، وقال ان المبادرة تركز على السلع التي عليها إقبال اكبر، لافتاً إلى أن هذا النوع من المبادرات يعزز المنافسة في الأسواق ويمنع حدوث أي عمليات احتكار أو رفع للأسعار وهو ما ينعكس بشكل إيجابي على ميزانية الأسر خلال هذا الشهر الكريم، ويخلق ديناميكية ومنافسة في السوق.

673

| 04 مايو 2017

اقتصاد alsharq
شركات غذائية قطرية تبحث خفض الأسعار في السوق المحلي

تخفيض الأسعار يشمل المواد الأساسية للمستهلك وبنسبة تصل إلى 10% مستثمرون من أمريكا الجنوبية يسعون لطرح إنتاجهم الزراعي محلياًعلمت "الشرق" أن هنالك نقاشات بين شركات غذائية محلية وخليجية من أجل إيجاد أسعار جديدة مخفضة لبعض منتجاتها وطرحها في السوق خلال الفترات القادمة، مع توقعات بأن تتجاوز نسبة التخفيض 10%، خاصة وسط التنافسية الكبيرة في السوق المحلي، وولوج العديد من الشركات العربية والأجنبية بمنتجاتها الغذائية بأسعار مخفضة، مثل بعض الشركات المصرية والتركية والفرنسية والبريطانية وغيرها، التي تجد إقبالاً استهلاكياً كبيراً عليها في المجمعات التجارية، الأمر الذي دفع بالعديد من المنافسين من طرح بعض العروض التجارية ومحاولة زيادتها بشكل ملحوظ بالسوق المحلي، من أجل الترويج لها بين المستهلكين الذين أصبحوا يقبلون على البدائل ذات السعر الأقل..هذا وأشار المصدر إلى أن هذه النقاشات يمكن أن تسفر عن خطط حقيقية لتخفيض الأسعار على المواد الغذائية الأولية، فهذا سوف يساهم بشكل كبير على تسريع عجلة الاستهلاك المحلي، ورفع الطلب الاستهلاكي، وهو ما يخدم قطاع التجزئة المحلي والاقتصاد ككل.المنتجات الأساسيةوأكد لـ "الشرق" أن زيادة أعداد الشركات الجديدة في مجال إنتاج الغذاء من جميع دول العالم وبيع منتجاتها بالأسواق المحلية، يدفعان بالشركات المحلية والخليجية بالتفكير الجدي نحو إيجاد أسعار مخفضة، بغية المحافظة على استهلاك منتجاتها بالشكل الطبيعي الذي اعتادت عليه، ومن بين تلك المنتجات الألبان، واللحوم، والبيض، والدواجن، إلى جانب السكر والأرز وغيرها من المواد الأساسية بالنسبة للمستهلك، هذا إلى جانب نية العديد من الدول الزراعية في أمريكا الجنوبية وأوروبا الشرقية وآسيا، بطرح مشروعاتها لتصدير الفواكه والخضراوات للسوق القطري.الاستيراد من الخارجوجرت عدة محادثات جادة حول هذا الموضوع مع رجال وسيدات أعمال قطريين ومقيمين خلال العام الجاري، حول إمكانية التعاون من أجل فتح الشراكات في مجال الاستيراد الزراعي الخارجي، وهذه المنتجات ربما تسهم في تخفيض أسعار الخضراوات في الأسواق، بسبب التنافسية بين الشركات المنتجة المحلية ونظيراتها من الخارج، وهذا سيعود بالنفع دون أدنى شك على المستهلك والتاجر معًا.مبينا أن هنالك إقبالا كبيرا جدا على الاستثمار في المشاريع التي تتعلق بالتجارة وتحديدا في قطاع التجزئة مثل الأغذية والملابس والتي تجد قبولا وإقبالا كبيرا من قبل المستهلكين المحليين، مع وجود تنوع كبير في أسماء الشركات وكذلك في الأسعار، الأمر الذي سهل على المستهلك اختيار البدائل بحسب إمكاناته المادية..الجدير ذكره، قد خفضت العديد من الشركات أسعار منتجاتها في بعض الأسواق الخليجية، في وقت سابق من هذا العام وصلت نسبتها إلى 15% على البعض منها، إلى جانب تكثيف عروضها التجارية من خلال شراء منتج والآخر مجانا، أو الحصول على كوبونات تخفيضات من أجل معاودة الشراء لاحقًا.انخفاض عالمي وقالت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو) في وقت سابق، إن أسعار الأغذية العالمية تراجعت في يناير متأثرة بهبوط أسعار جميع السلع الغذائية الأساسية لاسيَّما الانخفاض الحاد في أسعار السكر والألبان، وبلغ متوسط مؤشر فاو لأسعار الغذاء الذي يقيس التغيرات الشهرية لسلة من الحبوب والزيوت النباتية ومنتجات الألبان واللحوم والسكر 150.4 نقطة في يناير مقابل 153.4 نقطة بعد التعديل في الشهر السابق.وجاء تراجع الأسعار بنسبة 1.9 بالمائة عن ديسمبر عقب انخفاض قارب 19 بالمائة في 2015 وهو رابع هبوط سنوي على التوالي، وقالت فاو إن أسعار الأغذية في الأسواق العالمية في يناير تراجعت 16 بالمائة عن مستواها قبل عام، وتتوقع المنظمة وصول الإنتاج العالمي من الحبوب في 2015 إلى 2.531 مليار طن بما يزيد 3.9 مليون طن عن آخر توقعاتها، وهو ما يرجع في الأساس إلى تعديلات بالرفع لإنتاج القمح لكن إنتاج الحبوب لا يزال منخفضا 1.2 بالمائة عن مستواه القياسي في 2014.. وقالت فاو إن التوقعات الأولية لمحاصيل الحبوب في 2016 متباينة، وهو ما يرجع في المقام الأول إلى أنماط الطقس المرتبطة بظاهرة النينيو.

465

| 14 أكتوبر 2016

محليات alsharq
مجمعات تجارية تطلق عروضاً ترويجية وترفيهية

ابتكر عدد من المجمعات التجارية والمولات، عروضا ترويجية وأساليب مختلفة بمناسبة الشهر الفضيل، من أجل جذب الجمهور والأطفال إليها، حيث قامت بإعداد مجموعة من الفعاليات الترفيهية للصغار، وأيضا للكبار مثل الشخصيات الكرتونية ورسم الحناء وتوفير التمر والقهوة العربي مجانا للزوار، حيث رصدت "الشرق" تلك المظاهر، والتي لاقت استحسانا كبيرا وقبولا من الجمهور وخاصة العائلات .ومن المعروف أن فكرة البرامج الترفيهية تجذب الكثير من الجمهور، خاصة الأطفال داخل المجمعات التجارية، وتسهم في إقبال المستهلك على الشراء، حيث هناك الكثير من العائلات يفضلون المجمعات التي يتوفر بها مثل هذه البرامج الترفيهية، على العكس من المراكز التجارية التي تفتقر إلى وجود هذا النوع من الفعاليات والبرامج الترفيهية المختلفة، وأشار عدد من الأمهات إلى أنه فور الانتهاء من الموسم الدراسي بشكل عام، تحتاج الأسرة العديد من الأمور الترفيهية للأبناء، ونظرا لشدة حرارة الجو والرطوبة أحيانا في الليل أو الغبار يفضل الغالبية قضاء أوقات التنزه داخل المجمعات التجارية، وبالتالي فإن الفعاليات الترفيهية تعد مناسبة بشكل كبير للأطفال، ولعل أهم ما يميز هذه الفعاليات أنها ترتبط بالتراث والعادات والتقاليد، مثل رسم الحناء وتقديم القهوة العربية والتمر، مما يعكس صورة جميلة تعبر عن الواقع والتراث القطري بالنسبة للأسر المقيمة والأجنبية . كما استغل عدد من المراكز والمجمعات التجارية شهر رمضان المبارك، وقامت بتخفيض الأسعار كنوع من التشجيع على الشراء، وجذب الجمهور وبات هناك نوع من التنافس الواضح في الأسعار بين المجمعات والمراكز التجارية المختلفة، من أجل استقطاب أكبر قدر من الجمهور للشراء، خاصة مع اقتراب الإجازة الصيفية، وبدء موسم السفر. وتعتبر مشاهد الازدحام داخل المجمعات، بالتزامن مع هذه العروض مؤشرا على نجاح وقبول الفكرة من الجمهور، والتي تسهم في الوقت نفسه في جذب المتسوقين، وأهم ما يميز هذه العروض أنها تضع عدة بدائل من السلع لتكون متاحة للجميع من حيث السعر والذوق، حيث إن بعض المراكز تقدم العروض التي تناسب كافة شرائح المجتمع، وهذا أمر مهم في جذب المستهلكين وإقبالهم على عمليات الشراء، خاصة أن العروض التجارية بما تقدمه من تخفيضات على الأسعار لا علاقة لها، بقرب انتهاء صلاحية المواد المشمولة بالعروض، إضافة إلى انخفاض أسعار السلع والمنتجات عن نظيرتها الموجودة في محلات السوبر ماركت، فضلا عن التنوع في طرح العروض المختلفة .

349

| 14 يونيو 2016