رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
جامعة فرجينيا ترحب بدفعة 2029

رحبت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وإحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، رسميًا بالدفعة الجديدة من طلابها خلال حفل حيوي للطلاب الجدد أقيم في الحرم الجامعي. شكّل هذا الحدث بداية رحلة مميزة لطلاب ينضمون إلى واحدٍ من أكثر المجتمعات الإبداعية ابتكارًا وتنوعًا في المنطقة. افتتح الحفل بكلمة ترحيبية ألقتها مديرة شؤون الطلاب، سارة فهيم، والتي مهدت الطريق لهذه المناسبة بالتأكيد على قيم الانتماء والإبداع والبدايات الجديدة. وقالت سارة فهيم: إلى جميع طلابنا الجدد: أهلاً بكم في بيتكم الثاني. أنتم الآن جزء من مجتمع متنوع وملهم، حيث تُشجع الأفكار، ويُحتفى بالاختلافات، ويقود الإبداع الطريق». بعد ذلك، رحّب الدكتور ماثيو نيلسون، العميد المساعد لشؤون الطلاب، بالدفعة الجديدة، حاثّاً إياهم على خوض هذه المرحلة الجديدة من حياتهم بشجاعة وفضول. وقال: «هذا مجتمعكم الآن. اقبلوا الدعوة. شاركوا. تعرّفوا على أشخاص مختلفين عنكم.. جرّبوا أشياء غير متوقعة. هذه اللحظات التي تُشكّل تجربتكم، غالباً هي التي ستبقى في ذاكرتكم». وفي كلمته الترحيبية، قام عميد الجامعة أمير بيربتش، بتذكير الطلاب بأهمية التميّز الأكاديمي والقيادة والمشاركة في الأنشطة اللامنهجية كعناصر أساسية في مسيرتهم، قائلاً: «إن شغفكم الإبداعي هو ما سيقودكم. بتحقيقكم التميّز في دراستكم وتوسيع آفاقكم عبر الأنشطة اللامنهجية والقيادية، فأنتم تُمهّدون الطريق لمسيرة مهنية ناجحة ومؤثرة». كما شهد الحفل كلمة ألقتها خريجة دفعة 2019 من برنامج تاريخ الفن، أنوشه زمان، والتي شاركت تجربتها الشخصية وشجعت الدفعة الجديدة على اغتنام جميع الفرص المتاحة لهم.

196

| 24 أغسطس 2025

محليات alsharq
برامج جامعة فرجينيا الصيفية تُلهم العقول الشابة

افتتح برنامج التعليم المجتمعي والتعليم المستمر في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر الصيف الحالي أبوابه مجددًا للمبدعين الشباب والطموحين من خلال برامجه الصيفية الشهيرة في الفن والتصميم، حيث وفّر لهم مقدمةً شاملةً للتعليم الجامعي في مجالي الفن والتصميم، ومنحهم لمحةً عن عالم الفنون والإبداع. استمرت البرامج طوال شهر يوليو وحتى أوائل أغسطس، واستقبلت 67 مشاركًا، منهم 32 طالبًا من المرحلة الثانوية و35 طفلًا تتراوح أعمارهم بين 8 و14 عامًا، حيث شاركوا في ورش عمل تطبيقية وفي إنتاج قصص رقمية. قدّم البرنامج الصيفي لطلاب السنة النهائية في المرحلة الثانوية فرصةً فريدةً لتجربة الدراسة في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر. فقد أُتيح للمشاركين التعرّف على الممارسات الفنية في الاستوديوهات بما يتوافق مع مقررات السنة الجامعية الأولى، مما ساعدهم على اكتشاف شغفهم والاستعداد لمتابعة دراساتهم المستقبلية في المجالات الإبداعية.

312

| 12 أغسطس 2025

محليات alsharq
التقاليد المكسيكية في فعالية ثقافية بأكاديمية قطر الدوحة

استضافت أكاديمية قطر الدوحة مؤخرًا فعالية احتفالًا بالتراث المكسيكي كجزء من أسبوعها الدولي السنوي. تم تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع قسم التعليم المجتمعي والتعليم المستمر في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر وبدعم من سفارة المكسيك في قطر. كان من أبرز سمات هذا الاحتفال جلسة عقدت أون لاين بعنوان «بابيل بيكادو: فن الاحتفال في التقاليد الشعبية المكسيكية». بدأ اليوم بعرض تقديمي لـ 119 طالبًا من الصف الثالث، ارتدى العديد منهم الملابس المكسيكية التقليدية. بحضور الملحق الثقافي المكسيكي بيدرو ماركيز وممثلي السفارة الآخرين، تم تعريف الطلاب بعناصر الفن الشعبي المكسيكي، وقالت رشا الكساب، مدير برنامج التعليم المجتمعي والتعليم المستمر: «تجمع جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر وأكاديمية قطر- الدوحة علاقات طويلة الأمد. نهدف إلى دمج الفن والتصميم في مختلف المراحل الدراسية والمواد الدراسية، مما يوفر للطلاب تجارب تبقى في ذاكرتهم.

226

| 22 مايو 2025

محليات alsharq
80 خبيراً يناقشون إدماج العلوم الإنسانية في تعليم الطب

نظّمت وايل كورنيل للطب - قطر وجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر مؤتمر العلوم الإنسانية الطبية بمشاركة أكثر من 80 خبيراً لمناقشة سُبل إدماج العلوم الإنسانية في تعليم الطب والممارسة الإكلينيكية. وقد حضر المؤتمر باحثون وأكاديميون وأصحاب مهن صحية وطلاب لدراسة السبل التي يمكن بها للعلوم الإنسانية الطبية والصحية أن تسهم في تمكين كليات الطب من إعداد وتأهيل أطباء أكثر اهتماماً بخدمة الإنسان، بهدف النهوض بالرعاية الصحية ومخرجاتها. وتضمّن المؤتمر جلسات ركّزت على تحديد أفضل الممارسات في العلوم الإنسانية الطبية والصحية عالمياً والتعريف بها. وكان من أبرز المتحدثين في المؤتمر الدكتور بول كروفورد أستاذ العلوم الإنسانية الصحية في جامعة نوتنغهام بالمملكة المتحدة، والدكتور محمد غالي أستاذ الأخلاق الطبية في الإسلام في مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق بجامعة حمد بن خليفة في قطر. ووضع الدكتور كروفورد في كلمته العلوم الإنسانية الطبية في سياق التطورات ذات الصلة الإكلينيكية، وحدّد التأثيرات المهمة التي يمكن أن تُحدثها الممارسات الإبداعية في صحة الإنسان وعافيته ورفاهيته. أما الدكتور غالي فقد تحدّث عن الأخلاقيات الإسلامية وتقاطعها مع الرعاية الصحية وعلوم الطب الحيوي في سياق العلوم الإنسانية الطبية. وأدار أعمال المؤتمر الدكتور آلان ويبر أستاذ اللغة الإنجليزية في وايل كورنيل للطب – قطر، والدكتور بايراد ييلاند الأستاذ المشارك في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر. وضمّت اللجنة التنظيمية للمؤتمر الدكتور محمد فيرجي العميد المساعد السابق لشؤون طلاب الطب في وايل كورنيل، والدكتورة فلة بن عابد من جامعة عنابة في الجزائر. قال الدكتور آلان ويبر: تلقّينا ملخصات بحثية كثيرة من باحثين من كلّ قارة في العالم وهذا دليل على التأثير الكبير الذي تُحدثه العلوم الإنسانية الطبية والصحية في أنظمة الرعاية الصحية عالمياً. وقال الدكتور ييلاند: «تشهد الرعاية الصحية تغيّرات متسارعة، وفي موازاة ذلك يجب أن يتطور التعلّم الأساسي الذي يدعم إعداد وتأهيل أطباء متعاطفين ومنفتحين وإنسانيين في الصميم. وإدماج الفنون والعلوم الإنسانية في الطب مسألة بالغة الأهمية لمثل هذا التطور». يُذكر أنّ عددا كبيرا من المشاركين قدّموا بحوثاً علمية أصلية للمؤتمر وتناولت 73 ورقة بحثية مقدّمة موضوعات الطب السردي، وعلم الاجتماع الطبي، وفلسفة الطب، والأخلاقيات الطبية والسردية، والأدب والطب، والعلاجات الفنية والفنون في الصحة، واتصالات الرعاية الصحية، وتاريخ الطب والمبادرات الإنسانية الأخرى في مجال الصحة والطب. وقد خضعت جميع الأوراق البحثية المقدّمة لتحكيم النظراء وسيُختار عدد منها للنشر ضمن كتاب سيصدر لاحقاً.

320

| 04 مارس 2025

محليات alsharq
فنانون من قبائل النافاجو يشاركون ثقافتهم في قطر

زار وفد من ستة فنانين من الهنود الأمريكيين الأصليين جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر وهي إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، التي نظمها قسم تاريخ الفن وإدارة الشراكة الاستراتيجية في الجامعة، وبالتنسيق مع سفارة الولايات المتحدة الأمريكية. رافق الوفد ممثلون عن السفارة الأمريكية في قطر، تريسي كاسترو-أغيلار، أخصائية البرامج والشؤون العامة، وإيفان ديفيس، مسؤول الشؤون العامة، وشاربل ناصر، مدير الشؤون المجتمعية ومنسق الإنتاج الرقمي.

582

| 24 فبراير 2025

محليات alsharq
جامعة فرجينيا تستضيف ملتقى عن الـ «كوميكس»

نظمت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم - قطر أول ملتقى للقصص المرسومة (كوميكس) يضم عدداً من مصممي الغرافيك والفنانين والمحترفين، وجاءت مهن المشاركين وتنوع خلفياتهم لتذكّر بالجاذبية الدائمة والعالمية للقصص المرسومة (كوميكس) - حتى في عالم رقمي تهيمن عليه الرسوم المتحركة المعقدة والمؤثرات الخاصة والصور المولدة بواسطة الكمبيوتر. كان الملتقى الذي استمر ثلاثة أيام من تنظيم «مختبر القصص المرسومة (كوميكس)»، وهو مختبر أبحاث تابع لمعهد البحوث الإبداعية في جامعة فرجينيا كومنولث، تحت إشراف مايكل ويرتز رئيس قسم الأبحاث وتكنولوجيا المكتبات، وليلاند هيل، الأستاذ المساعد في تصميم الغرافيك في جامعة فرجينيا. قاد ورشة العمل كل من الدكتور سيندوجا سايثياسيلا الأستاذ المساعد في الكتابة الإبداعية، والدكتور جيف بوفير، من قسم اللغة الإنجليزية في جامعة فرجينيا كومنولث في ريتشموند فرجينيا. وعن فكرة المختبر، تحدث مايكل ويرتز قائلا: جزء من مهمة مختبر القصص المرسومة - كوميكس هو تسهيل إنتاج هذا الفن القصصي الكوميدي والمتسلسل الذي يتضمن ويعكس أصوات وروايات قطر والشعب الذي يعيش هنا. وبشكل عام، عندما يتم تصوير قصص هذه المنطقة في القصص المرسومة، فإنها إما أن تكون نمطية بناءً على كيفية رؤية الثقافات الغربية للأشخاص الذين يعيشون هنا، أو أنها تستعرض التوجهات الاستشراقية التي لا تعكس أصوات الأشخاص الذين يعيشون هنا. ويتابع: اخترنا موضوع «أطفال الثقافة الثالثة» نظراً لشيوع هذه التجربة في قطر»، لدى معظم الأشخاص الذين يعيشون في قطر بعض التجارب عن العيش أو العمل في ثقافة مختلفة عن ثقافة «وطنهم» أو عائلاتهم، «إن الطريقة التي يتعامل بها الناس مع هذه التجربة يمكن أن تولد روايات أصيلة يمكن مشاركتها من خلال الفن القصصي الكوميدي والمتسلسل. وأشار إلى أن نجاح النسخة الأولى من الملتقى يثبت أن العديد من الأشخاص يعتقدون أن القصص المرسومة قد تكون وسيلة قابلة للتطبيق لنقل تلك القصص، وقال: القصص المرسومة ليست مجرد قصص عن الأبطال الخارقين الذين يرتدون الأقنعة. يمكن أن تكون وسيلة قوية لتصوير الشخصيات والقصص المعقدة.

408

| 20 يناير 2025

محليات alsharq
جامعة فرجينيا تشارك في مهرجان طوكيو للتصميم

شارك أعضاء هيئة التدريس والموظفون والطلاب من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، في مهرجان طوكيو للتصميم المرموق الذي أقيم في أكتوبر 2024. استضافت هذا الحدث شركة Januka، وهي علامة تجارية للمجوهرات تأسست عام 2012 على يد جو ناكامورا، وهو مصمم ذو خلفية تعليمية من معهد برات وأكاديمية التصميم المرموقة في آيندهوفن. ألهم موضوع المهرجان «إعادة الصياغة - بداية التحول» مصممي الجامعة لتفسير «إعادة الصياغة» في طريقة ملموسة وغامرة. حيث شارك كل من حلا عامر، سجا الكباش، وليفاي هاميت، جيوفاني إنيلا (أستاذ مشارك، برنامج الدراسات العليا)، ومارتن باسالان جوراس (فني كمبيوتر وإلكترونيات) وتم عرض مجموعة من المجوهرات الإلكترونية التي صممتها خريجة جامعة فرجينيا هند آل سعد، أعادت القطع تفسير الهياكل المعيارية للوحات الدوائر المطبوعة إلى أنماط إسلامية معاصرة.

380

| 16 يناير 2025

محليات alsharq
طلاب جامعة فرجينيا يبدعون في مهرجان طوكيو للتصميم

شارك أعضاء هيئة التدريس والموظفون والطلاب من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، في مهرجان طوكيو للتصميم المرموق الذي أقيم في أكتوبر 2024. استضافت هذا الحدث شركة Januka، وهي علامة تجارية للمجوهرات تأسست عام 2012 على يد جو ناكامورا، وهو مصمم ذو خلفية تعليمية من معهد برات وأكاديمية التصميم المرموقة في آيندهوفن. تشتهر شركة جانوكا بنهجها المبتكر، حيث تمزج التقنيات التقليدية مع المواد والعمليات التجريبية. ألهم موضوع المهرجان «إعادة الصياغة - بداية التحول» مصممي الجامعة لتفسير «إعادة الصياغة» في طريقة ملموسة وغامرة. حيث شارك كل من حلا عامر (التصميم الرقمي + منسق مختبر التصنيع وخريجة الجامعة في التصميم الداخلي)، سجا الكباش (طالبة حاليا في برنامج ماجستير الفنون الجميلة في التصميم وحاصلة على بكالوريوس التصميم الداخلي)، وليفاي هاميت (أستاذ مشارك ومدير برنامج التصوير الحركي)، جيوفاني إنيلا (أستاذ مشارك، برنامج الدراسات العليا)، ومارتن باسالان جوراس (فني كمبيوتر وإلكترونيات، التصوير الحركي) – في هذا المعرض. - جهاز مسح ضوئي للشارع وباستخدام أجهزة وبرامج متاحة، قاموا بابتكار «Street Scanner - جهاز مسح ضوئي للشارع»، وهو تركيب تفاعلي دعا المارة إلى التفاعل واستكشاف الجماليات الجذابة، وفي بعض الأحيان، المثيرة للقلق الناتجة عن الرؤية الآلية. عمل هذا التثبيت على تحويل نافذة المتجر في جانوكا إلى إطار ديناميكي، يلتقط ويبث العالم الخارجي في الوقت الفعلي. أصبحت واجهة المتجر بمثابة عدسة ومسرح، مما دعا المارة إلى التفاعل مع المناطق المحيطة من خلال منظور جديد يمزج بين الفن والتصميم والحياة الحضرية في حوار بصري مستمر. وكجزء من التركيب، تم عرض مجموعة من المجوهرات الإلكترونية التي صممتها خريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر هند آل سعد. أعادت القطع تفسير الهياكل المعيارية للوحات الدوائر المطبوعة إلى أنماط إسلامية معاصرة، واستكشفت تقاطع الحساب والفن الإسلامي وتصميم المجوهرات المعقدة. - رؤية الأساليب المبتكرة تحدثت سجا الكباش عن تجربتها قائلة: «كانت المشاركة في المهرجان تجربة رائعة. وكان من الملهم بشكل خاص استكشاف مشاريع أخرى في المهرجان. إن رؤية الأساليب المبتكرة والتقنيات الإبداعية لمصممين آخرين قدمت وجهات نظر وأفكارًا جديدة للعمل على رسالة التخرج. كانت فرصة ثمينة للخروج من طريقتي الخاصة وإيجاد إلهام جديد. وأضافت: «إن الطريقة التي تفاعل بها الناس مع ابتكارنا كانت ذات معنى كبير. لقد كان فضول الزوار ومشاركتهم الحقيقية في عملنا مرضيًا، مما سلط الضوء على قدرة التصميم على ربط الناس عبر الثقافات والخلفيات المختلفة.» تم ابتكار هذا التركيب بالتعاون مع إكس لاب، وهو استوديو للتصنيع والحسابات الجديدة في معهد البحوث الإبداعية بجامعة فرجينيا كومنولث في قطر. إكس لاب عبارة عن مساحة ديناميكية يتلاقى فيها الفن والثقافة والعلوم. تشمل مشاريع الاستوديو الفن الإلكتروني، والنظرية، وتقنيات التصنيع، وإنشاء أجهزة وبرامج مخصصة، بهدف تعزيز الحوار بين التكنولوجيا والثقافة في المنطقة.

236

| 16 ديسمبر 2024

محليات alsharq
جامعة فرجينيا كومنولث تتعاون مع مؤتمر «ويش»

تعاون قسم التعليم المجتمعي والتعليم المستمر في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية (WISH ) – إحدى مبادرات مؤسسة قطر – خلال أسبوع الدوحة للرعاية الصحية 2024 والذي أقيم مؤخرا. أسفرت الشراكة عن تنظيم ورشتي عمل وحلقة نقاش حول تعزيز الصحة والعافية، وتضمنت ورش العمل: «الإبداع الفني الواعي للحد من التوتر» (وفتحت أبوابها للجمهور عامة) وورشة عمل «العلاج بالفن: رواية القصص» (مخصصة لمتخصصي الرعاية الصحية من مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ومؤسسة حمد الطبية). أما حلقة النقاش – والتي كانت مفتوحة للجمهور عامة – فتناولت استخدام تقنية الواقع الافتراضي (VR) في العلاج بالفن. قالت رشا القصاب، مدير برنامج التعليم المجتمعي والتعليم المستمر: للفن قدرة مذهلة على التواصل والشفاء والإلهام، ومن خلال تعاوننا مع مؤتمر WISH خلال أسبوع الدوحة للرعاية الصحية 2024، سعينا لاستثمار هذه القوة العلاجية الكامنة في الفن لدعم الصحة النفسية والعاطفية. من خلال تقديم ورش العمل وحلقة النقاش، هدفنا إلى جعل الفن في متناول الجمهور كوسيلة للوعي والشفاء. وأضافت: نلتزم في الجامعة بسد الفجوة بين الفن والرعاية الصحية والمجتمع، وتعزيز بيئات يزدهر فيها الابتكار والتعاطف، وبالتعاون مع WISH، نمكّن الأفراد من استكشاف الإمكانات العميقة للفن في مواجهة تحديات الصحة النفسية والعقلية. هدفت ورشة العمل التي استمرت ثلاث ساعات إلى مساعدة المشاركين على تقليل التوتر من خلال ممارسات فنية مدروسة. وفرت الورشة للحاضرين بيئة هادئة وتأملية تمكنهم من ابتكار أعمال فنية بوعي، مع التركيز على العملية الإبداعية بدلاً من النتيجة النهائية. أدار ورشة العمل يوسف بهزاد، خريج جامعة فرجينيا كومنولث، وأقيمت في مبنى الجامعة. أما ورشة عمل «العلاج بالفن: رواية القصص» فقدمت العلاج بالفن لمتخصصي مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ومؤسسة حمد الطبية. وقد صممت هذه الورشة خصيصًا للعاملين في قطاع الرعاية الصحية، وأقيمت في مركز إتقان للمحاكاة والابتكار بمدينة حمد الطبية، وركزت على مساعدة المشاركين على إدارة التوتر ومنع الإرهاق من خلال الانخراط في رواية القصص الإبداعية والشعر باستخدام الفن.

182

| 05 ديسمبر 2024

محليات alsharq
فنانو المستقبل يتألقون في «أسبوع الفن» بجامعة فرجينيا

نظم قسم الرسم والطباعة في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم ـ قطر، ولأول مرة «أسبوع الفن» في شهر نوفمبر 2024 ودعا أفراد المجتمع للمشاركة فيه. تضمن الأسبوع العديد من ورش العمل، والمحاضرات الحصرية، وحلقات النقاش المفتوحة والملهمة، وزيارات مخصصة للاستوديوهات، ومعارض فتحت أبوابها لاستقبال الجمهور مما جعل الفعالية، التي استمرت أسبوعًا كاملاً، احتفالاً بالإبداع الفني، حيث أخذت الزوار والممارسين على حد سواء في رحلة إلى عالم الفن المعاصر. هذا التنوع في الأنشطة أصبح منصة تجمع الفنانين والمصممين لإلهام الجمهور وتعزيز التفاعل والحوار. وأسفر عن نقاشات مثيرة وعميقة تتحدى المعايير والتوقعات، وسلطت الضوء على القوة التحويلية التي يمتلكها الفن في تغيير المجتمعات. ضم المعرض أعمال ستة فنانين يمثلون دفعات مختلفة من برنامج قسم الرسم والطباعة خلال السنوات العشر الماضية. تضمنت قائمة الخريجين المشاركين: هنا السعدي (2015)، حبيب أبو فطيم (2016)، يوسف بهزاد (2017)، آمنة اليوسف (2019)، يارا الفولي (2020)، وعائشة العبدالله (2023). قام المشاركون بمناقشة تجاربهم في التنقل عبر المشهد المعقد لعالم الفن. واستعرضوا تجاربهم الشخصية والتحديات المختلفة التي واجهوها، بما في ذلك تطوير ممارسة الفن في منطقة الشرق الأوسط، والفرص المتاحة للمواطنين القطريين والمقيمين، والتحديات التي تواجه الفنانين الناشئين.

502

| 02 ديسمبر 2024

محليات alsharq
مشروع لتوليد الكهرباء من الرطوبة

- ندى الخراشي صاحبة المشروع لـ الشرق: يفتح باب الأمل لتوفير الطاقة المستدامة للمجتمعات المحرومة - صاحبة المشروع شرحت لـ الشرق كيفية بدء الفكرة وكيف تطورت - مهارات التصنيع التي تعلمتها من الجامعة أفادتني في مشروع توليد الكهرباء من الرطوبة وصلت ندى الخراشي خريجة التصميم الداخلي من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر والحاصلة كذلك على درجة ماجستير الفنون الجميلة في التصميم - إلى الدور النهائي في النسخة السادسة عشرة من برنامج نجوم العلوم، كونها أول خريجة من جامعة فرجينيا كومنولث في قطر وتشارك في المسابقة بمشروع بعنوان «BioVolt» أمام لجنة التحكيم، ويقوم BioVolt بتوليد الكهرباء من رطوبة الهواء باستخدام أسلاك نانوية بكتيرية، وتحمل هذه المادة الحيوية ذاتية التشغيل والقابلة للارتداء أملا بتوفير الطاقة المستدامة للمجتمعات المحرومة. وقد تطور من مشروع سابق بعنوان «Electric Skin»، كانت تعمل عليه منذ عام 2021 بالتعاون مع الباحثات كاثرين إوالي (فنزويلية -إيطالية، مقيمة في المكسيك)، سيكويا فيشر (الولايات المتحدة)، وبيج بيريلات- بيراتوين (فرنسا). - صاحبة المشروع تحكي في هذا الحوار، تتحدث ندى عن تجربتها ووصولها إلى المرحلة النهائية، وحصولها على المركز الثالث قائلة: إن وصولي للنهائيات لا أراه كـإنجاز بالمعنى التقليدي، ويبدو الأمر كما لو كنت أتابع ما أستمتع به دائمًا، لم أتعامل أبدًا مع تخصصي أو عملي كوظيفة، بل كوسيلة للتعبير عن هويتي ومن أريد أن أكون، وما أريد أن أكتسبه من الحياة. لذا حتى الآن، رغم وصولي إلى المراكز الثلاثة الأولى في «نجوم العلوم»، أشعر وكأنني أتابع مسار حياتي وهذه القناة المختلفة التي قادتني وأتبع فضولي، وأتحدى نفسي، وأتعلم على طول الطريق، وهو ما أسميه باللغة العربية السعي، إنه السعي المستمر الذي يدفعني إلى الأمام. - دمج العلم والثقافة وعن دورها كمصممة متعددة التخصصات، أوضحت: يعود الأمر كله إلى دراستي الجامعية في التصميم الداخلي في عام 2014، حيث شعرت أن ما يجذبني في التصميم هو دمج العلم والثقافة والناس والسلوك في مشاريعي في التصميم الداخلي. على سبيل المثال، أذكر بوضوح أنني في بحث التخرج بدرجة البكالوريوس كنت أركز فقط على الاستجابة لحقيقة أن مقاعد الدرجة الاقتصادية في الطائرات ليست «ملائمة» لجميع الأشخاص في الرحلات الطويلة، وكل ما أردته حل المشكلة في ذلك الوقت، رفض قسم التصميم الداخلي اقتراحي لأنه لا يتناسب مع نطاق القسم، هذا الرفض جعلني أميل إلى نهج أكثر تعددية في دراستي لدرجة الماجستير. - اهتمامات متعددة خلال دراستي في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، اكتشفت ببطء هويتي الحقيقية وأدركت أنه من الجيد ألا أتخصص في مجال واحد فقط. لديَّ العديد من الاهتمامات المختلفة لاهتمامي بالسلوك والناس والعلوم والتكنولوجيا والثقافة. حتى مجرد الملاحظة تحمل في طياتها احتمالات لا نهاية لها. - من هنا بدأت الفكرة وعن التعاون الذي أدى لتطوير «Electric Skin» ومن ثم «BioVolt»، قالت: بعد حصولي على درجة الماجستير في التصميم، عقدت جلسة «معي» فقط، كنت أجلس في مقهى في الإسكندرية، في مصر، ورسمت أربعة محاور رئيسية تثير اهتمامي حقًا. كان أحد هذه المحاور هو «التصميم الحيوي»، وهنا بدأت البحث عن ورش عمل ومسابقات عبر الإنترنت للتعمق، وفي عام 2021، حضرت مسابقة Biodesign X Google عبر الإنترنت، والتقيت بمؤسسي شركة «Electric Skin» - كاثرين إوال، سيكويا فيشر، وبيج بيريلات-بيراتوين، وتناغمت مع الفريق. وقد انجذبت إلى كيفية توظيف هذا الاتصال العاطفي مع الإلكترونيات، على سبيل المثال، كيف نكوّن ارتباطات مع هواتفنا وكيف «تتقدم» هذه الأجهزة في العمر بمرور الوقت، وساعدتني العقلية في تقبّل الجديد وغير المتوقع، والأشخاص الجدد ووجهات النظر الجديدة في تشكيل هويتي كمصممة وفي متابعة المشاريع التي تثير حماسي. وقد بدأت العمل على مشروع «Electric Skin»، لم أفهم كلمة واحدة من العلوم، ولكنني انغمست في الموضوع، علمت نفسي ما أحتاج معرفته، ووثقت أنني سأجمع التفاصيل تدريجياً. مررت بتجارب مشابهة أثناء مشاركتي في «نجوم العلوم»، وكان عليَّ أيضاً الجلوس مع الموجهين، الأطباء، المتخصصين، والباحثين، وفهم آرائهم وتوجيهاتهم وتطبيقها. وبدأت القصة عندما زرت دبي لعرض مشروع «Electric Skin» في مؤتمر COP 28، ضمن جلسة «Prototype for Humanity». هناك التقيت بأحد خريجي «نجوم العلوم»، وبدأ يتحدث بشكل عابر عن الفوائد التي يقدمها البرنامج. وخريج «نجوم العلوم» الذي قابلته في دبي أرسل مقطع فيديو لمشروع «Electric Skin» إلى البرنامج، ويبدو أن المشروع أعجبهم. عندها بدأت أفكر بالأمر بجدية، وكان قرار التقدم للمسابقة قراراً جماعياً. - تطور المشروع وعن تطور المشروع أوضحت: تغيرت نظرتنا عندما عرضت المشروع على لجنة التحكيم وأبدوا إعجابهم به، كان ذلك نقطة تحول كبيرة، حتى أن كاثرين سافرت إلى الولايات المتحدة لجمع البروتينات اللازمة لتطوير البحث، ثم سافرت إلى قطر. عملنا معاً وأنجزنا قدرًا شبه مستحيل من العمل في وقت قصير جداً. قبل «نجوم العلوم»، كانت تقنيتنا قادرة على توليد 0.7 فولت من قطعة صغيرة بحجم 0.5 × 0.5 سم. خلال البرنامج، تمكنا من تطويرها لتوليد 8 فولت، وتمكنا من تخزين الطاقة وتشغيل جهاز بها. وهي لحظات شعرت فيها فجأة بثقل تمثيل الفريق بأكمله، عندما انضمت إليَّ كاثرين في قطر – بعد تأهلنا إلى المراكز الخمسة الأولى – تشاركنا عبء العمل، ولم يعد الأمر يتعلق بالتكنولوجيا أو التصميم أو المنتج، بل أصبح حول كيفية ملاءمتنا للسوق. - كل يوم تجربة تعليمية وقالت: كان كل يوم تجربة تعليمية جديدة، رغم أنني كنت أقوم بمشاريع تصميم أخرى في نفس الوقت، وكانت مشاريعي جزءاً من بينالي «دوحة التصميم» وبينالي «غوانغجو» الكوري الذي أقيم هذا العام. ويأمل المرء دائماً في الفوز حتى بدء التصويت، كان الأمر يتعلق بالمشروع والتقنيات وتحقيق منتج قابل للتسويق. لكن عندما بدأت حملة التصويت، أصبح الأمر شخصياً أكثر. لم يعد الأمر متعلقًا فقط بشركة «Electric Skin» وزميلاتي الباحثات؛ بل أصبح يتعلق بي، وبتمثيلي لجامعة فيرجينيا كومنولث في قطر، وتمثيل بلدي الأم، قطر، وتمثيل المكان الذي جئت منه في الأصل، مصر. وأشارت إلى أنها كانت تجربة لا تُصدق، فقد درّس لي الدكتور خالد مادة عن «الطاقة» في عام 2014، وها نحن في عام 2024، بعد عشر سنوات بالضبط، ننتج الطاقة حرفيًا. كان أمرًا مريحًا وجوده كمرشد لي خلال «نجوم العلوم». رؤية شخص مألوف جلبت لي شعوراً بالهدوء والطمأنينة. كنت أستطيع أن أرى في نظراته أنه فخور بي، وكان هذا يعني الكثير. وبالطبع، كانت المهارات العملية في التصنيع التي تعلمتها في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر مفيدة للغاية عندما بدأنا مشروع «BioVolt».

712

| 10 نوفمبر 2024

محليات alsharq
15 نوفمبر نهاية التقديم لجامعة فرجينيا كومنولث

دعت جامعة فرجينيا كومنولث للفنون ـ قطر الطلاب المحتملين لتقديم طلباتهم قبل الموعد النهائي المبدئي في 15 نوفمبر 2024. وسيقوم فريق القبول في الجامعة بمراجعة الطلبات المقدمة قبل 15 نوفمبر أولاً، وسيتم اتخاذ قرارات القبول بشأنها في الأسبوع الثاني من شهر يناير. ويتيح للطلاب التقدم إلى برامج البكالوريوس التي تقدمها الجامعة لمدة أربع سنوات، والتي تشمل تخصصات في تصميم الغرافيك، التصميم الداخلي، التصوير الحركي، الرسم والطباعة، وتاريخ الفن. كما يمكن لأولئك الذين يسعون لتعزيز مؤهلاتهم الجامعية أو تطوير مسارهم المهني الحالي القيام بذلك من خلال الالتحاق ببرنامج ماجستير الفنون الجميلة في التصميم والذي تقدمه الجامعة. كما أنّ مستشاري القبول في الجامعة متاحون للاستشارات كل يوم.

638

| 21 أكتوبر 2024

محليات alsharq
فرجينيا كومنولث تناقش قضايا الثقافة المرتبطة بالهجرة

استضافت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم، ندوة بعنوان «أهمية الهجرة في المحيط الهندي وآسيا العالمية: القطع الأثرية، تشكيل الذات، والانتماء» في حرمها الجامعي. عُقدت الندوة على مدار يومين، حيث أقيم اليوم الأول في حرم جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر واليوم الثاني في معهد الدوحة للدراسات العليا. ترأس الندوة مختبر GA:MA و GA:MAهو اختصار لعبارة «آسيا العالمية: التنقلات والفنون». الباحثون الرئيسيون في المختبر، والتابع لمعهد البحوث الإبداعية في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم.تهدف الندوة إلى الكشف عن التاريخ غير المكتوب للهجرة من خلال الثقافة المادية التي يقدرها الناس كثيرًا ويحملونها معهم أثناء أثناء تنقلهم عبر منطقة المحيط الهندي وما خلفها. وقالت د. مونيكا ميرلين: «يعمل مختبر GA:MA على إنشاء شبكة عالمية قوية تضم عددا من الباحثين والفنانين والقيمين الفنيين الذين يساهمون في فهم التنقل بأشكاله المتعددة، مثل الهجرة والنزوح، وتقاطعه مع الثقافات البصرية والمادية وكذلك الإبداع. في اليوم الأول، رحب أمير بربتش، عميد جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم، وقال: يقع مختبر GA:MA على أطراف آسيا، بالقرب من أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، ويستكشف ما تعنيه «آسيا العالمية» من خلال النظر إلى كيف تتقاطع الثقافات الآسيوية مع بقية العالم. وأضاف: «يمثل اليوم أول فرصة من بين العديد من الفرص التي سيتيحها مختبر GA:MA تناولت موضوعات اليوم الأول الروابط بين ثقافات المحيط الهندي وعمارة «الدوحة ديكو»، ونقل أنظمة المعرفة عبر المناطق الساحلية في أفريقيا وآسيا، وتأثير الذاكرة ووسائل الإعلام في نيبال ما بعد الثورة. وفي اليوم الثاني، والذي عُقد في في معهد الدوحة للدراسات العليا، تناول المتحدثون موضوعات مثل إنتاج المعرفة في النزوح الفلسطيني السوري متعدد الأجيال ؛ المجوهرات كهوية؛ والتفاعلات الثقافية التي أدت إلى شعبية شاي الكرك، والمستوطنات الصينية المبكرة وبناء المجتمعات في جنوب غرب المحيط الهندي.

572

| 07 أكتوبر 2024

محليات alsharq
الإعلان عن جائزة الفنون الجميلة بـ «فرجينيا كومنولث»

أعلن برنامج بكالوريوس الفنون الجميلة في الرسم والطباعة في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وبالتعاون مع قسم الفنون والمسرح بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عن فتح باب التقديم لجائزة الفنون الجميلة للعام الدراسي 2024 – 2025 لطلاب المدارس الثانوية في قطر. تأتي المسابقة تحت عنوان: «إن الله جميلٌ يحب الجمال»: حوار حول مفهوم الجمال في الثقافة العربية والإسلامية. ووفقا للدكتور عيسى ديبي، مدير برنامج الرسم والطباعة في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم: نتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في هذه المسابقة لتعزيز وتنمية الاهتمام بالفنون الجميلة بين طلاب المدارس الثانوية في قطر، وتسهم الجائزة الجديدة في إتاحة الفرصة لطلاب المرحلة الثانوية استكشاف قدراتهم الإبداعية، والتفاعل مع أفضل مدارس الفنون والتصميم، للاعتراف بهم وتكريمهم على المستوى المحلي. ويقوم برنامج بكالوريوس الفنون الجميلة في الرسم والطباعة في جامعة فرجينيا كومنولث بإعداد الجيل القادم من المبدعين ليصبحوا فنانين متمكنين وواثقين بأنفسهم للقيام بممارسات فنية مستقلة، ويعكس البرنامج التوجه الديناميكي نحو الفن المعاصر، مع التركيز على التجريب والاستقصاء الفكري،. كما سيغلق باب التقديم للمسابقة في 10 فبراير 2025. وفي وقت لاحق من نفس الشهر، سيتم الإعلان رسميًا عن الفائزين بالجائزة وإقامة معرض لعرض الأعمال المميزة.

502

| 02 أكتوبر 2024

اقتصاد محلي alsharq
دوحة فستيفال سيتي يكشف عن حقبة جديدة لمبدعي الموضة

- نورين نصرالله: الدوحة رائدة في مجال الأزياء إقليميا وعالميا - بيانكا بريجيت: بداية تعاون مثير بين هاربرز بازار ودوحة فستيفال سيتي - شراكة جديدة لريادة الموضة والصيحات الرائجة - إعادة تشكيل مستقبل صناعة الأزياء في قطر احتفالاً بالمواهب القطرية الشابة كشف دوحة فستيفال سيتي ومجلة هاربرز بازار عن مبادرة «الشخصيات الصاعدة» للأزياء والإبداع، التي انطلقت بالتعاون مع جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وتقام ضمن سلسلة من الفعاليات، لتعلن بداية عهد جديد لدوحة فستيفال سيتي، كوجهة رائدة للصيحات الرائجة والأناقة والتعبير الإبداعي. وتم تخصيص مبادرة «الشخصيات الصاعدة» دعمًا وتشجيعًا للطلاب الموهوبين من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، ومواكبةً لمشهد الموضة والأناقة سريعة التغير والتطور. واحتفالاً بالمشهد الإبداعي المزدهر في قطر، سيستمر برنامج الفعاليات بتعاون خاص مع رواد التصميم من سكيل7 الشهر المقبل. وفي كلمتها الافتتاحية عبّرت نورين نصر الله المدير التنفيذي للتسويق لدى مجموعة الفطيم، عن أهمية مبادرة «الشخصيات الصاعدة» قائلةً: «نؤكد من خلال فعالية «الشخصيات الصاعدة»، على دور دوحة فستيفال سيتي المحوري في ريادة مشهد صناعة الأزياء في قطر، ومساهمته المستمرة في دعم الجيل الجديد من المصممين، وتمهيد الطريق أمام مستقبل قطر الإبداعي. لطالما عزز دوحة فستيفال سيتي المشاركة والتعبير عبر الإبداع، ونحن بدورنا نتطلع إلى تقديم المزيد من الفعاليات، إلهامًا للمبدعين المستقبلين من رواد صناعة الأزياء.» وفي تصريح لـ الشرق قالت السيدة نورين نصر الله إن الفعالية تطرح شراكة استراتيجية مهمة حيث تكون الدوحة فستيفال سيتي رائدة في مجال الموضة والتعبير الابداعي والصيحات الرائجة، مشيرة الى ان هذا التوجه تبنيه المجموعة على نجاحها الدائم وتماشيا مع نمو السوق العقاري وسوق البيع بالتجزئة في قطر، مؤكدة على أن الدوحة كانت وما تزال رائدة في مجال الأزياء محليا وإقليميا وعالميا والمول يبني على هذا النجاح وتقدم حقبة جديدة للدوحة فستيفال سيتي كما تقدم منصة جديدة لكل هواة عالم الازياء والموضة والتعبير الابداعي والصيحات الرائجة، ونقدم فرصة لم تكن موجودة من قبل كما ان تعزيز الشراكات واستجابة الدوحة فستيفال للتغييرات التي نراها كلها تأتي ضمن رؤية قطر الوطنية 2030. وتم الكشف عن الجناح المخصص لإبداعات طالبات جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، في مجال الأزياء والتصوير التحريري وهن كل من: هيا آل ثاني، هالة محمود، سماح سليمان، فاي الشريف، جوري البوعينين، ومايا يتيم،، في مشهد أبرز قدرات إبداعية، من شأنها إعادة تشكيل مستقبل صناعة الأزياء في قطر. أما بيانكا بريجيت بونومي، مديرة مجلة هاربرز بازار قطر، وفي معرض حديثها عن إطلاق «الشخصيات الصاعدة» قالت: «يشهد اليوم بداية تعاون مثير بين هاربربازار ودوحة فستيفال سيتي، للاحتفال بالجيل القادم من المواهب الناشئة في مجال الأزياء في قطر. ونحن حريصون على مواصلة بناء هذا المجتمع ودعم الأصوات الموهوبة في الدوحة.» وتعليقًا على الحدث، أضاف كريستوفر فينك، رئيس قسم تصميم الأزياء في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر: «لقد حقق إطلاق برنامج «الشخصيات الصاعدة» بالشراكة مع دوحة فستيفال سيتي وهاربرز بازار قطر نجاحًا هائلاً. وتشكل هذه المنصة أهمية كبيرة لطلابنا لعرض تصميماتهم لمجتمع الموضة والأزياء والتواصل مع رواد مجال الموضة. ونحن نتطلع إلى تعاونات مستقبلية.» من أبرز ما تضمنته هذه الاحتفالية كان جلسة «الأصوات الصاعدة» الحوارية، التي استضافت خلالها مجلة هاربرز بازار قطر، المؤثرة نور عريضة، والمدافعة عن حقوق المرأة وفتاة غلاف 14 مجلة مرموقة،، ناقشت خلالها أبرز مراحل رحلتها في عالم الموضة والأزياء وعملها في دعم وتمكين المرأة. وفي تعليقها على التعاون بين دوحة فستيفال سيتي، وهاربربازار قطر، وجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر وسكيل 7، قالت ضيفة الشرف نور عريضة: «أنا معجبة جدًا بالمواهب القطرية التي رأيتها اليوم في «الشخصيات الصاعدة». لقد أنتج هؤلاء المصممون الشباب أعمالاً مذهلة من التصميم ذات جودة وبمستوى عال وتناسب الأسواق العالمية. نصيحتي للمواهب الناشئة هي أن تسعوا وراء أحلامكم الكبيرة وتستمروا. لا تستسلموا أبدًا. هناك نهضة حقيقية للمصممين العرب في عالم الأزياء على المستوى الدولي ومن الرائع أن نرى مصممي الغد هنا اليوم». في 22 أكتوبر المقبل، وفي إطار فعاليات المبادرة، سيستضيف متجر هارفي نيكولز في دوحة فستيفال سيتي، معرضًا خاصًا يلقي من خلاله الضوء على ثلاثة مواهب فريدة من سكيل7. منذ إنشائه، تصدر دوحة فستيفال سيتي مشهد الأزياء والجمال على المستويين المحلي والإقليمي، حيث استضاف بين جنباته أفضل العلامات التجارية العالمية، وأعمال باقة من المصممين الذين جسدوا روح الثقافة المحلية. وبالحديث عن المستقبل، فإن دوحة فستيفال سيتي يسعى إلى تعزيز رؤيته ورسالته، تلبيةً لتوقعات المتسوقين المحليين والدوليين، من خلال مواكبة أحدث صيحات الموضة، والتعاون مع العلامات التجارية الفاخرة، ودعم الأنشطة والفعاليات الجاذبة لكافة فئات المجتمع.

1186

| 18 سبتمبر 2024

محليات alsharq
تدريب طلاب الثانوية على كيفية الالتحاق بجامعات التصميم

تقدم جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وإحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، دورات في تطوير الملف الفني لطلاب المدارس الثانوية خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2024. يقوم قسم التعليم المجتمعي والتعليم المستمر في الجامعة بتنظيم هذه الدورات، وهي عبارة عن سلسلة من الدورات المتعمقة للطلاب الذين يرغبون في اكتساب المهارات اللازمة لتطوير مجموعة تنافسية من أعمالهم الفنية والمصممة خصيصًا لتلبية متطلبات التقديم للجامعة. يتم تقديم البرنامج عبر أربعة جداول زمنية مختلفة، مما يسمح للطلاب باختيار الجدول الزمني الذي يناسب احتياجاتهم الفردية وروتينهم اليومي. خلال هذا العام 2024، يمكن للراغبين الاختيار من بين الدورات التي ستقام خلال الفترات التالية: من الأول من سبتمبر وحتى 20 أكتوبر؛ من 16 سبتمبر وحتى 4 نوفمبر؛ من 1 أكتوبر وحتى 19 نوفمبر؛ ومن 23 أكتوبر حتى 11 ديسمبر. تركز الدورات على العوامل الرئيسية التي تبحث عنه جامعات الفن والتصميم والهندسة المعمارية بالإضافة إلى المهارات التقنية اللازمة لاختيار المتقدمين المناسبين لبرامجها، الأصالة في التفكير والتطوير. وعليه فقد تم تصميم البرنامج لتشجيع المشاركين على تطوير ملفات فنية تعكس تفسيراتهم الفريدة لموضوع ما. يقدم هذه الدورات خريجو جامعة فرجينيا كومنولث من ذوي الخبرة والمؤهلين لتقديم النصح والإرشاد أثناء عملية التعلم. سيحصل المشاركون على شهادة عند استيفاء جميع متطلبات الدورة بما في ذلك الحضور. سيتعلم المشاركون الفروق الدقيقة في الرسم، وتطبيق التفكير الإبداعي، وطرق توصيل الأفكار بشكل فعال للجمهور، وكيفية استخدام الكاميرا لتوثيق المراحل المختلفة خلال عملهم. تشارك هيا العمادي، إحدى المشاركات السابقات، تجربتها قائلة: كانت المرة الأولى التي أتلقى فيها دروس تطوير الملف الفني وقد استمتعت بها. كنت أتطلع إلى أيام الأربعاء لحضور الدورة. تعلمت الكثير عن الفن والتصميم. كان معلم الدورة مفيدًا للغاية ومستعدًا دائمًا لتقديم إرشادات إضافية عندما نحتاج إليها. وأشارت رشا الكساب، مدير برنامج التعليم المجتمعي والتعليم المستمر في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إلى أن أهمية البرنامج تكمن في أن هذا الملف الفني يعتبر شرطًا أساسيًا ليس فقط للقبول في الجامعات، ولكن أيضًا للعديد من فرص العمل في مجالات متنوعة مثل الفن والتصميم والهندسة المعمارية وتصميم المنتجات والتكنولوجيا والابتكار. وأوضحت رشا قائلة: تمنح هذه الدورة المشاركين - والتي تستمر لمدة 8 أسابيع - إمكانية تطوير ملفاتهم تحت إشراف عدد من الخبراء. فبالإضافة إلى تعليم المشاركين كيفية ابتكار الملف الفني، يعمل البرنامج على تعزيز الثقة والاستعداد للمساعي الأكاديمية المستقبلية في الفن والتصميم.

234

| 27 أغسطس 2024

محليات alsharq
طالبات فرجينيا يُبدعن تصاميم تُجسّد الهوية القطرية

أكد عدد من خريجات كلية فنون التصميم بجامعة فرجينيا كومنولث بمؤسسة قطر حاجة السوق المحلي لمخرجات مؤهلة في التصميم والابتكارات النوعية التي ترفد الشركات والمؤسسات بحاجتها من تصميمات عصرية تلبي الرغبات، ونوهنّ بأنّ الثقافة الأكاديمية والتدريب والممارسة هي السبيل لمخرجات مدربة ومؤهلة قادرة على التأقلم مع الوظائف في الميدان. وقلنّ في لقاءات للشرق على هامش عرض لتصميمات خريجات كلية فنون التصميم في الأزياء بعنوان جوائز الإبرة الذهبية بمقر الجامعة إنّ التحدي والمثابرة والتصميم يدفع المصممة لابتكار تصميمات مستوحاة من الواقع ومجسمات كونية تحيط بالإنسان، وفي الوقت ذاته تلبي رغبات الناس. هلا مراد: التصميم يتطلب المثابرة في كل شيء قالت المصممة هلا مراد من فلسطين، تخصص تصميم الأزياء من كلية فرجينيا كومنولث، التي فازت بجائزة الإبرة الذهبية وأفضل عرض للأزياء وجائزة أخرى لحصولها على أعلى درجات أكاديمية قالت: اخترت مجال التصميم بتشجيع من والديّ اللذين حفزاني لدراسة العلم الذي أرغبه، وأنا استوحي أفكار تصاميمي من كل شيء. وتفوقت في التصميم وحصلت على جائزة الإبرة الذهبية بسبب الاجتهاد والمثابرة المستمرة على البحث الجامعي ومتابعة محاضرات الأساتذة، والسؤال عن كل معلومة ومصدرها، وأرى مستقبلي في سوق العمل وحلمي تصميم ملابس رياضية للفتيات المحجبات. مها المنصوري: أحلم بدخول بوابة العالمية بتصميم الحقائب قالت المصممة مها جاسم المنصوري، تخصص تصميم الأزياء: اخترت المسار لأنني من صغري كنت أحلم بهذا التخصص وكنت آخذ دورات وشهادات فيه، وسعيت لتحقيق حلمي بنيل الشهادة من جامعة فرجينيا كومنولث، وقد استوحيت أفكاري في العرض الذي قدمته بالجامعة من العصر الروماني ومن الغزال وألوان الصحراء وتدرجاتها وأرى رد فعل الجمهور على التصاميم بالإعجاب والانبهار بالتصميم الذي يدفعني قدماً. وأكدت أنّ التصميم في سوق العمل مطلوب جداً، حيث يمكن تصميم عبايات وفساتين للزيارات والمناسبات، وأنا كمصممة قطرية أطمح للوصول للعالمية، كما أتاحت لي الجامعة أيضاً الفرصة لأسافر مع زميلاتي لإيطاليا وكوريا لأصنع بعدها حقيبة من تصميمي. وكانت زيارتي لإيطاليا لأتعرف على عالم الأزياء وتنصح زميلاتها بأنّ التخصص مثمر والالتحاق بالتخصصات المتاحة بالجامعة. فاطمة الصديقي: سوق التصميم للقطريات واعد ونوعي قالت المصممة فاطمة بدر الصديقي خريجة تصميم أزياء وحاصلة على جائزة الإبرة الذهبية للتفوق العلمي وجائزة الاحترافية في التصميم: حققت التفوق بالتدريب والتعلم من أخطائي فأنا أعلم نفسي خطوة خطوة وأتواصل مع الأساتذة لتقوية مهاراتي وقدراتي. والتصميم الذي قدمته في حفل عرض مشاريع التصميم بالجامعة عبارة عن فكرة من التصميم المعماري، فقد بحثت عن أشياء صلبة مثل المباني والأدوات لتكون انسيابية، ومزجتها في قطع جميلة، وكونت مجموعة من الملابس ووجدت رد فعل الجمهور يفوق الوصف وأنّ تلك القطع مريحة وعملية وكأنني ألبس قطعة من الفن. وأكدت أنّ سوق التصميم للقطريات متاح وواعد وفيه فرص ومجالات تزيد مع الوقت ومستقبلي بعد التخرج هو الاستفادة من الفرص المتاحة والميدان الوظيفي متاح أيضاً ومناسب لي وأقدر ان أنطلق من المحلية إلى العالمية. وأشارت إلى أنها اختارت المسار من البداية ودخلت الجامعة كطالبة في تخصص تاريخ الفن وعشقت هذا المجال والتحقت بالتصميم وحققت حلمي في الواقع. وأسرتي اليوم فخورة بي وتساعدني في كل خطوة في مساري. آمنة البلم: أسعى إلى تصميم الأزياء المحتشمة قالت الخريجة آمنة عبدالله البلم، تخصص تصميم الأزياء انني أعددت مشروعاً بعنوان (أرشيف داخلي) عبارة عن تصميم للملابس المحتشمة مع لمسات من العصرية والحداثة، وهذه الموديلات استوحيتها من متحف قطر الوطني ومن قراءتي للكتب. وأعربت عن سعادتها بحصولها على جائزة ثقافة الإبداع التي تعني التميز الثقافي والطليعة في التصميم، وهذا سيدفعها للتفكير في تصميمات جديدة تعبر عن الأزياء المحتشمة التي تحمل معاني بداخلها.

916

| 08 يوليو 2024

محليات alsharq
جامعة فرجينيا كومنولث: دورات تدريبية مميزة خلال الصيف

أعلن قسم التعليم المجتمعي والتعليم المستمر في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، عن مجموعة من الدورات الصيفية لطلاب المدارس الثانوية والأطفال هذا العام، بالإضافة إلى برنامج الجامعة الشهير لطلبة الثانوية في الفن والتصميم 2024، سيقوم قسم التعليم المجتمعي والتعليم المستمر بطرح دورة في الروبوتات للأطفال، سيتم عقد الدورات في حرم جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر في المدينة التعليمية. يعد برنامج الجامعة الصيفي في الفن والتصميم لطلاب المدارس الثانوية برنامجًا مكثفًا مدته ثلاثة أسابيع مع أسبوع إضافي اختياري في تطوير الملف الفني الشخصي. خلال الأسابيع الثلاثة الأولى، سيتم تعريف الطلاب بجميع برامج درجة الفنون الجميلة في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، بما في ذلك برنامج التصوير الحركي، وتصميم الغرافيك، والتصميم الداخلي، والرسم والطباعة. سيمنح المشاركون فرصة لاختيار مجال اهتمامهم ودراسته بعمق خلال الفترة المتبقية من الدورة. سيستمر الطلاب الراغبون في الالتحاق بدورة تطوير الملف الفني الشخصي في الأسبوع الرابع. الهدف من فصول تطوير الملف الفني هو تعليم طلاب المدارس الثانوية أفضل الممارسات لتجميع مجموعة من أعمالهم الإبداعية، وفقًا للمعايير الدولية. نظرًا لأن معظم جامعات الفنون والتصميم التنافسية تطلب ملفًا فنيا كجزء من عملية التقديم للالتحاق بالجامعة، فإن هذه الدورة مفيدة بشكل خاص لأولئك الذين يسعون للقبول في البرامج المتخصصة في الفن والتصميم والهندسة المعمارية والوسائط الجديدة والاتصالات والتكنولوجيا. يستمر البرنامج الصيفي لطلاب المدارس الثانوية في الفترة من 7 إلى 25 يوليو 2024. وسيستمر الراغبون في الالتحاق بدورة تطوير الملف الفني أسبوعا رابعا حتى الأول من أغسطس. ستقام هذه الدورات من الساعة 10 صباحًا حتى 1:00 ظهرًا وحسب الأيام المحددة.

744

| 04 يونيو 2024

محليات alsharq
إطلاق أول غرفة للمغامرة "إسكيب روم"

أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم تعاونها مع متحف الفن الإسلامي (MIA) في إطلاق أول غرفة للمغامرة (إسكيب روم) في متحف في قطر. يمثل هذا المشروع المبتكر مزيجًا فريدًا من الفن والتاريخ والترفيه التفاعلي، مما يوفر للزوار رحلة غامرة عبر النسيج الغني للعلوم الإسلامية. تشتهر غرف الهروب بطبيعتها التفاعلية وتتحدى المشاركين لحل الألغاز وفك رموز القرائن خلال إطار زمني محدد «للهروب». ومن خلال دمج هذا المفهوم في بيئة المتحف، يهدف متحف الفن الإسلامي وجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر إلى تزويد الزوار بتجربة ديناميكية وآسرة تتمحور حول الفن والتاريخ الإسلامي.

192

| 21 مايو 2024

محليات alsharq
د. هدى أبو فارس الباحثة ومصممة خطوط بفرجينيا كومنولث: المتاحف العالمية بالمدينة التعليمية تحقق التوازن دون التضحية بالتقاليد

قالت الباحثة د. هدى أبو فارس مصممة خطوط وجرافيك وكاتبة: إنّ معرض البنية الداخلية ـ الإيقاعات الخارجية الذي استضافته جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم قطر يتزامن مع المؤتمر الدولي للتصميم والفنون الذي يقام كل سنتين بعنوان (تصميم دوحة 2024)، ويعرض قوة تصميم الغرافيك وتصميم الخطوط في توصيل التغيير الاجتماعي والاهتمامات الثقافية المحلية والتحديات البشرية والبيئية العالمية. وأوضحت أنّ مفهوم المعرض ضمن السياق التاريخي للكتابة العربية منذ القرن 19 وحقبة ما بعد الاستعمار حيث قسمت المناطق إلى مناطق جغرافية أصغر والتي أصبحت البلدان الحديثة كما نعرفها اليوم، وقالت: على الرغم من أن الحدود الوطنية مفصولة، إلا أن النص العربي ظل عاملاً ملزمًا في هذه المنطقة المتنوعة عرقيًا ولغويًا ودينيًا، ومن خلال الاندماجات والانقسامات، لم يسد فن الخط فحسب، بل ازدهر أيضًا. وأوضحت أنّ العنوان «البنية الداخلية « يشير إلى الأنظمة أو الآليات الخفية التي تدعم المكونات المتميزة وتدمجها، ونقل المشاهد من خلال «الإيقاعات الخارجية» البصرية، وتفسير الإيقاعات بأنها الموسيقى والشعر مثلاً، ويتم تصوره ظاهريا من خلال حركة العناصر الرسومية والحروف والأشكال والأنسجة والألوان. وعن أهمية إقامة مثل هذه المعارض في الجامعات للمجتمع، قالت د. هدى أبو فارس: هذه المعارض تكمل التعليم التي يراها طلاب التصميم ويتعلمون منها، وهي نقطة انطلاق للطلاب للبحث عن تصاميم من الشرق الأوسط. وعلى الرغم أن تصميم الغرافيك موجود في كل مكان إلا أن المعارض الخاصة بتصميم الغرافيك ليست شائعة ولا تحصل على الكثير من الاهتمام مثل تصميم الأزياء أو الهندسة المعمارية، وبما أنّ الجامعة تقع بمنطقة الشرق الأوسط، فالطلاب على دراية بالمصممين العرب، والمعرض فرصة لدراسة تطور الخط العربي الحديث ومناقشة الإمكانيات التي يحملها، وينصب التركيز في الجامعة على عناصر التصميم والعوامل المؤثرة. والمعرض يشبه كتابًا متنقلًا يحتوي على ماضي ومستقبل الكتابة العربية، وعندما يتعلق الأمر باللغة العربية، يفكر معظم الناس تلقائيًا في فن الخط، ولكن ماذا لو أصبحت الأبجدية شكلا من أشكال الرسوم التي تحكي قصة أو تنقل رسالة في حد ذاتها. ومن الأمثلة على ذلك النظر إلى المخطوطات القديمة ثم رسمها بطريقة مختلفة معاصرة تعتمد على نسب مختلفة وأشكال رسومية مختلفة. يمكن للمرء أن يأخذ الهندسة الإسلامية كنقطة انطلاق وبناء أشكال الحروف. وتضم المدينة التعليمية متاحف عالمية المستوى، وجامعة للفنون والتصميم فقد اعتاد الناس على الاستكشاف، وهم مرتاحون للتجربة والتغيير ومناقشة الاحتمالات، دون التضحية بالتقاليد أو التاريخ.. إنه التوازن.

264

| 21 مارس 2024