رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
6 مشاريع تفوز بجوائز وايز 2020

تم الإعلان عن الفائزين بجوائز وايز لعام 2020، وهي ستة مشاريع مبتكرة، تعالج التحديات التعليمية العالمية، من بين 625 منافسا. من خلال جوائز وايز، يهدف مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم وايز، إحدى مبادرات مؤسسة قطر، إلى تسليط الضوء على المشاريع التي أظهرت تأثيرًا في مجتمعاتها والتي من الممكن أن تضع المعايير الدولية وأفضل الممارسات في مجال التعليم في جميع أنحاء العالم. منذ إطلاق البرنامج في عام 2009، تقدم أكثر من 4500 مشروع من أكثر من 150 دولة لجوائز وايز وفاز 72 مشروعا. وقالت سو ستيفنسون، من برنامج بايرفوت كوليج لتعليم الكهرباء الشمسية مع التعليم المخصب، أحد الفائزين بجوائز وايز لعام 2020: يفخر برنامج بايرفوت بفوزه بجوائز وايز. إنها جائزة نكن لها كل الاحترام والتقدير، ويسعدنا أن يكون عملنا المبتكر من بين الفائزين، ونتطلع إلى مواصلة إحداث التغيير الإيجابي في العالم بدعم من جوائز وايز. وقالت دينا بوشبندر أحد الفائزين بجوائز وايز لعام 2020: الفوز بجائزة وايز هو فخر بحد ذاته بالنسبة لنا، وبكل صدق، من المكسيك إلى العالم، يسعدنا المشاركة مع هؤلاء المبتكرين الملهمين. وسنواصل إطلاق العنان للأطفال والشباب والمعلمين والآباء بوصفهم صنّاع التغيير العالميين من خلال برنامج التعليم من أجل المشاركة . سيتم الاحتفال بالمشاريع الستة من خلال حدث يبث عبر الإنترنت يوم 28 أكتوبر 2020 بعنوان بناء مستقبل التعليم: محادثات مع المبتكرين بما في ذلك حفل توزيع الجوائز ومناقشات مع الفائزين والمبتكرين من وايز. سيحصل كل مشروع على 20000 دولار امريكي بالإضافة إلى فرص الدعاية والتواصل مع المبتكرين في وايز. المشاريع الفائزة لهذا العام هي: برنامج بايرفوت كوليج لتعليم الكهرباء الشمسية مع التعليم المخصب: برنامج شامل يجمع بين تعليم وتمكين المرأة في المناطق الريفية من خلال محو الأمية الرقمية والمالية، مع تزويدهن بالأدوات اللازمة لصنع الكهرباء الشمسية في مجتمعاتهن. هذا المنهج له تأثير مضاعف على المجتمع بأسره واستفاد منه 2.2 مليون إنسان في أكثر من 90 دولة. ثنك ايكوال: تعمل مع وزارات التعليم لتبني برنامجها المجاني الذي يتوسط في التعلم التجريبي والاجتماعي والعاطفي للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و 6 سنوات. يغطي المنهج 25 من الكفاءات والمهارات، بما في ذلك التعلم الاجتماعي والعاطفي، وحل النزاعات بالطرق السلمية. البرنامج يدرس في 15 دولة، وقد وصل إلى أكثر من 38000 طفل حول العالم. يهدف برنامج جستس ديفندرز الى زيادة الوصول إلى العدالة للسجناء الكينيين والأوغنديين من خلال التثقيف القانوني والتدريب والممارسة. يقوم البرنامج بتثقيف النزلاء ليصبحوا مساعدين قانونيين من خلال تدريب مكثف لمدة ثلاثة أسابيع. استفاد أكثر من 24000 نزيل من الخدمات شبه القانونية وتم إطلاق سراح 12600 بريء من السجن. مبادرة تربية المستقبل من مؤسسة هوبان مودو، وهي عبارة عن برنامج لمشاركة الوالدين يدعم مقدمي الرعاية في تطوير المهارات تهدف لتعزيز ارتباط الأطفال بالآباء، والنمو الصحي، وتعزيز دور الأسرة في رعاية الأطفال وتعليمهم. تهدف المبادرة توسيع نطاقها ليشمل جميع مقاطعات الفقر البالغ عددها 832 في الصين بحلول عام 2030. يقدم معهد ستاويشة للقادة في التعليم من جمعية ديغنيتاس تدريبًا وتوجيهًا مبتكرًا لتمكين المعلمين في المجتمعات المهمشة لتحويل فرص الطلاب في جنوب السودان وكينيا. وقد كوّن المعهد شراكة مع أكثر من 260 مدرسة في ست مقاطعات في نيروبي كينيا، وتمكين أكثر من 1500 من قادة المدارس، وأثرت على تعلم 87000 طالب. التعليم من أجل المشاركة هي منظمة دولية غير ربحية تعمل على تعزيز المواطنة العالمية من خلال التعليم المبتكر المبني على دور اللعب في التعلم حيث تصل إلى 10 دول في الأمريكتين. يستخدم نموذجهم إطار عمل: لعب - انعكاس – فعل، وذلك يشجع المعلمين على التدريس بشكل ديناميكي. وقد استفاد منها أكثر من 1,272,223 من المعلمين والأطفال وأولياء أمورهم.

979

| 16 أكتوبر 2020

أخبار alsharq
تأهل 15 مشروعا للفوز بجوائز (وايز 2020)

أعلن مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز)، إحدى مبادرات مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع العالمية، عن المشاريع الـ15 المتأهلة للفوز بجوائز (وايز) لعام 2020، والتي تنتمي لـ10 دول من مختلف مناطق العالم. وتناولت المشاريع المتأهلة التي تم اختيارها من بين 625 مشروعا طموحا، عددا من القضايا التعليمية الملحة بما فيها التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، وتعزيز التعلم العاطفي الاجتماعي في السنوات الأولى، وتدريس مهارات القرن الحادي والعشرين وريادة الأعمال، وتوفير التعليم للفئات المهمشة، وتحسين التدريب والتحفيز للمعلمين، وتعزيز القراءة، وتعليم لغة الإشارة، وتعزيز التعليم القانوني ورعاية أجيال المستقبل. وقد تم تقييم المشاريع وفقا لمعايير صارمة منها، إثبات استخدام الأدوات والحلول المبتكرة والفعالة التي تحدث تأثيرا ونقلة نوعية في حياة الأفراد والمجتمعات المحلية، وتمتع هذه المشاريع بالاستقرار المالي، وأن تكون لها خطط إنمائية واضحة، وكذلك القابلية للتطوير والتعميم. وقال السيد ستافروس يانوكا الرئيس التنفيذي لـ(وايز)، إن كل المتأهلين لجوائز وايز 2020 قاموا ببناء حلول فعالة لتحديات تعليمية حول العالم، سواء لضمان الوصول إلى التعليم الأساسي في مرحلة الطفولة المبكرة أو نقل مهارات ريادة الأعمال القيمة ومحو الأمية المالية، لافتا إلى أن كل مشروع يعمل بالفعل على تغيير الحياة، ويوفر نموذجا ملهما للآخرين لمحاكاته. وأكد يانوكا أن الحاجة إلى الابتكار أصبحت أكثر إلحاحا بسبب أوجه القصور النظامية التي كشفتها الأزمة الحالية، داعيا إلى تعامل صانعي السياسات وقادة المجتمع المدني حول العالم بجدية مع الحاجة إلى الارتقاء ببعض هذه الابتكارات. يشار إلى أن المشاريع الـ15 المتأهلة لجوائز وايز لعام 2020 هي: برنامج ماي مشين، معهد ستويشا لتطوير القيادة، مدرسة بايرفوت لتعليم الكهرباء الشمسية، مدرسة مايا للتأثير، برنامج دنجبي بيدي، التعليم لأجل المشاركة، مركز تشيكسوت للتعليم التقني، ثينك ايكوال، برنامج الشركة من انجاز أفريقيا، ساين لاب، براتهام ستوري ويفر، بارنتغ ذا فيوتشر، برنامج صناع العدالة، تدريب المعلمين التحويلي، مدرسة اركي للإبداع في الشباب. وسيتم اختيار المشاريع الستة الفائزة بجوائز وايز في أكتوبر المقبل وسيجري الاحتفاء بها، في أحد أنشطة وايز 2021، وبالإضافة إلى توفير الدعاية والترويج وإتاحة فرص التواصل، سوف يحظى كل مشروع فائز بجائزة مالية قدرها 20 ألف دولار أمريكي تقديرا وتشجيعا للمبادرات التعليمية ولنهجها المبتكر والمؤثر في تحديات التعليم الأكثر إلحاحا اليوم.

771

| 05 مايو 2020

محليات alsharq
فتح باب تقديم طلبات الترشيح لجوائز وايز 2020

أعلن مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم وايز عن فتح باب تقديم طلبات الترشيح لجوائز وايز 2020، وذلك حتى يوم 20 يناير المقبل. في كل عامٍ، تحتفي وايز بالمبادرات المبتكرة والمؤثرة التي نجحت في تذليل تحديات التعليم الأكثر إلحاحا في العصر الراهن، حيث تناولت المشاريع السابقة الفائزة بجوائز وايز موضوعات متنوعة من بينها الإتاحة والإدماج، والتصميم والنظم الإيكولوجية، والوسائط الرقمية والوسائط المتعددة، والمجتمع والقوى العاملة، وموضوعات أخرى كثيرة. ويجري تقييم الطلبات وفقًا لمعايير صارمة، إذ يتعين أن تتسم المشاريع المقدمة بالابتكار واعتماد خطة إنمائية واضحة، والاستقرار المالي وقابلية التطوير والتكرار. كما يتعين أن يكون لها تأثير ملموس في تحويل نظم التعليم على مستوى الأفراد والمجتمعات المحلية والمجتمع ككل. وخلال عام 2020، ستقوم لجنة تحكيمية مستقلة باختيار من 12 إلى 15 مشروعا للتنافس في الجولة النهائية من جوائز وايز، وبعدها سيتم اختيار المشاريع الستة الفائزة من هذه القائمة المتأهلة للتصفيات النهائية. وتتألف اللجنة من مستشارين مستقلين في مجال التعليم. يُذكر أن المشاريع المتأهلة للتصفيات النهائية والمشاريع الفائزة بالجوائز ستحظى بتغطية إعلامية عالمية، وتستفيد من فرص التعاون المتاحة عبر منابر وايز المتنوعة ومنها قمة وايز العالمية وفعاليات مؤتمر وايز في جميع أنحاء العالم، وشبكة اتصالات وايز والمنشورات التي يصدرها. كما تنال هذه المشاريع جائزة مالية تبلغ 20,000 دولار أمريكي.

354

| 05 ديسمبر 2019

محليات alsharq
تأهل 12 مشروعاً تعليمياً للفوز بجوائز وايز 2018

اختيار المشاريع الستة الفائزة يوليو المقبل أعلن مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم وايز، المبادرة العالمية الرائدة التابعة لمؤسسة قطر، عن المشروعات الاثني عشر المتأهلة للفوز بجوائز وايز لعام 2018، وذلك تقديرًا للمبادرات التعليمية المبتكرة في جميع أنحاء العالم. وقد اختيرت المشاريع النهائية من بين 413 مشروعًا. تتناول المشاريع المتأهلة عددًا من القضايا التعليمية الملحة، بما فيها تعليم الفتيات، وتعليم الطفولة المبكرة، وتعليم اللاجئين، وتعزيز قيم المواطنة، ومحو أمية اللغة الأم، وعمالة الشباب، وريادة الأعمال، وتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة وخصوصاً الصم، وتحفيز المعلم، وتعزيز التفكير النقدي والإبداعي. وصرّح السيد ستافروس يانوكا، الرئيس التنفيذي لمؤتمر وايز، قائلاً: أوجد المتأهلون للفوز بجوائز وايز حلولاً فاعلة لمعالجة التحديات التعليمية العالمية، سواء فيما يتعلق بضمان التعليم الأساسي للاجئين أو تنشئة الجيل القادم من القادة، وكل مشروع يُغير في المنظومة التعليمية سيوفر نموذجاً ملهماً للآخرين. ويُعد ذلك كله في غاية الأهمية لتحقيق رسالة وايز، التي تركز على التعاون والإبداع لتوفير فرص تعليمية جديدة. والمشاريع المتأهلة لجوائز وايز لعام 2018 هي نادي الفتيات الآمن من نيجيريا، والتعليم القائم على التكنولوجيا للصم من باكستان، وبرنامج ليالي 1001 لتعليم المهارات الحياتية والمواطنة من كندا، ومشروع جنريشان من الولايات المتحدة الأمريكية، ومشروع الحياة للشباب من فرنسا، ومشروع غطا من لبنان، وبرنامج تاك-تاك-تاك الإلكتروني من المكسيك، وقصص الأطفال الأفريقيين من استراليا، وبرنامج شركاء الإمكانية من جنوب أفريقيا، ومشروع أنيير من المغرب، وبرنامج ستوري ويفر من الهند، ومشروع ون فيلج ون بريسكول من الصين. معايير صارمة وقد قُيمت المشاريع وفقاً لمعايير صارمة، ومنها إثبات استخدام الأدوات والحلول المبتكرة والفعالة التي تحدث تأثيراً ونقلة نوعية في حياة الأفراد والمجتمعات المحلية. ويجب أن تتمتع هذه المشروعات بالاستقرار المالي، وأن تكون لها خطط إنمائية واضحة، بالإضافة إلى قابليتها للتطوير والتعميم. وسيتم اختيار المشاريع الستة الفائزة بجوائز وايز في يوليو 2018، وسيجري الاحتفاء بها، وكذلك المشروعات التي حازت مركز الوصافة، خلال فعاليات مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم WISE@NY، المزمع عقده بتاريخ 22 سبتمبر 2018 في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية. وبالإضافة إلى توفير الدعاية والترويج وإتاحة فرص التواصل، فسوف يحظى كلّ مشروع فائز بجائزة مالية قدرها 20.000 دولار أمريكي.

774

| 13 أبريل 2018

محليات alsharq
تأهل 15 مشروعا للمنافسة على جوائز "وايز 2016"

* الإعلان عن المشاريع الفائزة سبتمبر القادم * لجنة التحكيم الأولية ضمت خبراء عالميين في مجال التعليم الدولي كشف مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، أمس عن أسماء المشاريع الخمسة عشر التي وصلت الى مرحلة النهائيات المؤهلة للحصول على جوائز وايز لعام 2016. وضمت قائمة المشاريع المتأهلة مشروعين عربيين هما "جلوورك" من المملكة العربية السعودية و"التعليم للنمو وصناعة القيمة في لبنان" من لبنان، بالإضافة إلى مشاريع من مختلف دول العالم وهي: مشروع جيكي من البرازيل، وصندوق الأفكار من فرنسا، والرياضة للمشاركة من المكسيك، ومدرسة الروبوت الذكي للبرمجة من كوريا الجنوبية.. وبرنامج تارا أكشار لتعليم القراءة والكتابة من الهند، والأضواء للتعلم من إسبانيا وأمريكا اللاتينية، والشركاء للإمكانية من جنوب أفريقيا، والموجات الصغيرة من الولايات المتحدة وتشاد، والقفز على الرياضيات من الولايات المتحدة، وأكاديمية الشباب للتكنولوجيا من الولايات المتحدة ونيجيريا، وسونيدوس دي لا تييرا من باراغواي، وصندوق 1 كيلو من الصين ومن العرائس إلى التمكين من البوسنة والهرسك. واختيرت المشاريع المتأهلة لنهائيات جوائز وايز وفقا لمعايير صارمة، مثل ضرورة أن تتجلى فيها سمات التفكير الابتكاري، وأن يكون لها أثر إيجابي ملموس على المجتمعات التي تخدمها، وأن تكون قابلة لإعادة التطبيق في سياقات ومناطق أخرى. ومن المنتظر أن تعلن لجنة تحكيم جوائز "وايز" عن المشاريع الستة الفائزة بجوائز المبادرة خلال شهر سبتمبر من العام الحالي، حيث سينال كل مشروع فائز جائزة مالية مقدارها 20 ألف دولار أمريكي، فضلا عن فرص الدعاية والترويج وتكوين العلاقات مع الجهات المعنية. وضمّت لجنة التحكيم الأولية خبراء عالميين في مجال التعليم الدولي، ورشّحت اللجنة عددا من المشروعات، التي تقدم حلولا ابتكارية لقضايا ترتبط بتعزيز فرص الحصول على التعليم، وجودة التعليم، وطرق تدريس العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات، ومهارات ريادة الأعمال، للتأهل إلى نهائيات جوائز وايز 2016.. وتتناول هذه المشروعات مجتمعة مجموعة كبيرة من القضايا التي تشكل تحديات عالمية مشتركة. *مشروعات ثرية وفي معرض تعليقها على تجربة مشاركتها في لجنة التحكيم الأولية، قالت الدكتورة فلورنس توبو لوبي، مؤسسة ورئيسة مؤسسة روبيسادت بالكاميرون: "إنه لمن دواعي الشرف والفخر أن تتاح لي فرصة تقييم مشروعات ثرية تعزز السلام، والرفاهة، والنمو في المجتمعات بجميع أنحاء العالم. وتُعّد جوائز وايز طريقة مثلى لتقييم الاستراتيجيات، وتحديثها، من أجل الوصول إلى عدد أكبر من المستفيدين وتحسين مستوى معيشتهم في جميع أنحاء العالم". هذا وتضم القائمة الأولية لأعضاء لجنة التحكيم كلا من: السيد كامل براهام، مدير البرامج ببرنامج البنك الدولي للتنمية البشرية بالمغرب العربي؛ والدكتورة راجيكا بهانداري، مدير مركز بحوث التنقل الأكاديمي التابع لمعهد التعليم الدولي بالولايات المتحدة؛ والدكتورة جويس دونقتي — بادي، المدير التنفيذي لمؤسسة ماما زيمبي، والفائزة بجائزة وايز 2009 من غانا.. بالإضافة إلى والسيد عادل بوصيلي، رئيس قسم الحاضنة في حاضنة قطر للأعمال؛ والدكتورة رنا الدجاني، مؤسّس ومدير مؤسسة ’نحن نحب القراءة‘، والأستاذ المساعد بالجامعة الهاشمية، والفائزة بجائزة وايز 2014 من الأردن؛ والبروفيسورة سارة دو فريتاس، نائب مستشار الوكيل للتعلم والتدريس في جامعة مردوخ من المملكة المتحدة؛ والسيد شيويه تشين جيانغ، نائب مدير مدرسة تسينغهوا الدولية من الصين.. والسيدة شيتال ميهتا، عضو مجلس الأمناء والمدير التنفيذي لصندوق التعليم التابع لمجموعة ماهيندرا؛ والسيدة آنا بينيدو، مدير معهد إنسبيراري بالبرازيل؛ والسيد غابرييل سانشيز زيني، المؤسّس والمدير التنفيذي لمؤسسة كويبا من الولايات المتحدة والأرجنتين؛ والدكتورة فلورنس توبو لوبي، مؤسّس ورئيس مؤسسة روبيسادت بالكاميرون. وكانت مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع قد أطلقت جوائز وايز عام 2009، بتوجيه من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، في مسع منها لإبراز ونشر أكثر التوجهات ابتكارا وتأثيرا في التعامل مع التحديات الرئيسية التي تواجه التعليم العالمي، وبناء شبكة من صناع التغيير بهدف إلهام المعنيين على مستوى العالم.

382

| 05 مايو 2016