رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
نتنياهو: أمريكا أفرجت عن الجاسوس الإسرائيلي بولارد

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن انه تم الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي، جوناثان بولارد من سجن أمريكي، اليوم الجمعة، بعد أن ظل وراء القضبان منذ عام 1985. وقال نتنياهو في بيان "شعب إسرائيل يرحب بالإفراج عن جوناثان بولارد، بعد ثلاثة عقود طويلة وشاقة عاد جوناثان أخيرا إلى أسرته".

426

| 20 نوفمبر 2015

صحافة عالمية alsharq
أمريكا تستعد للإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي "بولارد"

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال اليوم الجمعة، عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن إدارة الرئيس باراك أوباما، تستعد للإفراج عن جوناثان بولارد، وهو ضابط بالمخابرات البحرية الأمريكية أدين بالتجسس لصالح إسرائيل. ومن شأن الإفراج عن بولارد إنهاء خلاف استمر عقودا بين إسرائيل والولايات المتحدة بسبب بولارد "60 عاما"، الذي أدين بالتجسس لحساب إسرائيل وحكم عليه بالسجن مدى الحياة في عام 1987. وقالت الصحيفة إن بعض المسؤولين الأمريكيين عبروا عن أملهم في أن تعمل هذه الخطوة على تلطيف العلاقات مع إسرائيل في أعقاب الاتفاق النووي الإيراني. وذكرت الصحيفة أن بعض المسؤولين الأمريكيين يضغطون للإفراج عن بولارد في غضون أسابيع، في حين يتوقع آخرون أن يستغرق الأمر شهورا ربما إلى أن يحين موعد نظر الإفراج المشروط في نوفمبر. وقالت مسؤولة أمريكية إنها لا تعلم بالإفراج عن بولارد قبل أن يكون مؤهلا للحصول على الإفراج المشروط في نوفمبر تشرين الثاني. ويقول أنصار بولارد إنه عوقب بقسوة شديدة جدا لأن إسرائيل حليفة للولايات المتحدة، ولأن المعلومات السرية التي نقلها لم تلحق ضررا بالولايات المتحدة ولأن إسرائيل وصلت إلى هذه المعلومات في السابق. فيما قالت وزارة العدل الأمريكية اليوم الجمعة، إنها مازالت مصرة على أن يقضي الجاسوس الإسرائيلي جوناثان بولارد عقوبته بالسجن 30 عاما كاملة. وينفي هذا التصريح تقريرا سابقا نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، وأفاد بأن مسؤولين أمريكيين يدرسون إطلاق سراح بولارد قبل أن يكون مؤهلا للإفراج المشروط عنه في نوفمبر لتحسين العلاقات مع إسرائيل.

333

| 25 يوليو 2015

صحافة عالمية alsharq
واشنطن تتهم وزير الاستيطان الإسرائيلي بتخريب المفاوضات

كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس، عن أن الإدارة الأمريكية توجه أصابع الاتهام لوزير الإسكان الإسرائيلي، أوري أرئيل، بالتخريب المتعمد لجهود التسوية مع الجانب الفلسطيني، وترى أنه تحكم بتوقيت الإعلان عن عطاءات لبناء 700 وحدة سكنية في "جبل أبو غنيم" بمدينة القدس المحتلة بهدف نسف المفاوضات. وقالت الصحيفة، إن الأمريكيين يعتقدون أيضا بأن أرئيل، "المسؤول عن الاستيطان الإسرائيلي في الأرض المحتلة" حاول جاهدا تخريب جهود تمديد المفاوضات بخروجه علنا ضد تحرير الجاسوس الإسرائيلي، جوناثان بولارد، المسجون في الولايات المتحدة، حيث صرح للإعلام مرارا بأن، بولارد نفسه يرفض أن يتم تحريره في إطار صفقة يتحرر فيها أسرى فلسطينيون. ونقلت "هآرتس"، عن موظف كبير في الإدارة الأمريكية قوله، أن العطاء بخصوص الاستيطان في جبل أبوغنيم، الذي نشر بشكل مفاجئ في أوج مفاوضات السلام، أحدث ضررا كبيرا ودفع بالرئيس الفلسطيني، محمود عباس، للإعلان عن التوجه لمؤسسات الأمم المتحدة. وقد دعا أرئيل، يوم أمس رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إلى إلغاء اتفاقات أوسلو للسلام مع الجانب الفلسطيني، مدعيا "أن توجه الفلسطينيين للأمم المتحدة، يقوض كل التفاهمات والاتفاقات".

322

| 03 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
أوباما يقيم الخسائر والمكاسب من الإفراج عن "بولارد"

يواجه الرئيس باراك أوباما المعادلة التقليدية لتقييم الخسائر والمكاسب الناجمة عن الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي جوناثان بولارد لإنقاذ عملية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. فمن جهة، يعتبر بولارد، المولود في الولايات المتحدة والبالغ "59 عاما" ورقة تخسر قيمتها بسرعة لأنه قد يطلق سراحه بشروط العام المقبل بعد أن أمضى 28 سنة في السجن. وليس هناك ضمانات بأن إطلاق سراحه الآن سيكون مفيدا لعملية سلام تبدو متعثرة، وقد ظهر اسمه فجأة من جديد في المباحثات الأخيرة لإنقاذ عملية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين التي ترعاها واشنطن. ويبدو أن الفكرة كانت الإفراج عن بولارد لإعطاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو غطاء سياسيا لإطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين المؤلفة من 26 أسيرا. لكن إسرائيل تتردد في القيام بذلك دون ضمانة من الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأنه سيواصل المباحثات. ومساء الثلاثاء تبدد الآمال لتحريك عملية السلام بعد أن ألغى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري زيارة كانت متوقعة، اليوم الأربعاء، إلى رام الله. وأعلن البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، أنه لم يتم التوصل بعد إلى أي اتفاق مع الإسرائيليين رافضا تقديم مزيد من التفاصيل حول المفاوضات الجارية مع وزير الخارجية كيري الذي التقى الثلاثاء للمرة الثانية خلال 24 ساعة نتنياهو. واكتفى المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني، بالقول إن "الرئيس لم يتخذ بعد قرار إطلاق سراح جوناثان بولارد"، لكنه لم يستبعد إمكان أن يستفيد بولارد من عفو أو من تخفيف للعقوبة.

234

| 02 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
اقتراح الإفراج عن جاسوس لإسرائيل يثير غضب المخابرات الأمريكية

قال مسؤولون، إن اقتراحا أمريكيا لبحث الإفراج عن جاسوس لإسرائيل، فاجأ كثيرا من مسؤولي المخابرات الأمريكية، وسيواجه معارضة شديدة إذا قررت إدارة الرئيس، باراك أوباما، تنفيذه في محاولة لإنقاذ محادثات السلام في الشرق الأوسط. وأثارت المفاوضات بشأن مصير، جوناثان بولارد، محلل المخابرات السابق بالبحرية الأمريكية، الذي يقضي عقوبة السجن المؤبد بعد إدانته بالتجسس قلقا شديدا في صفوف أجهزة المخابرات الأمريكية التي تعاني بالفعل من تسريبات، إدوارد سنودن، المتعاقد السابق بوكالة الأمن القومي. وعارض مشرعون كبار ومن بينهم السناتور، دايان فاينستاين، رئيسة لجنة المخابرات في مجلس الشيوخ الفكرة التي بدأت تتبلور هذا الأسبوع في محادثات بين وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو. وقال السناتور الجمهوري، مارك كيرك، وكان جنديا في قوات الاحتياط في جهاز المخابرات البحرية عندما سئل عن مصير بولارد، "لا ينبغي الإفراج عنه، عليه أن يقضي عقوبته.. آمل أن يقبع في جحيم السجن لفترة طويلة". ومنعت أجهزة المخابرات الإدارات الأمريكية المتعاقبة، من الاستسلام للضغوط الإسرائيلية لإطلاق سراح بولارد، لكن يبدو أن أحدث حملة تكتسب زخما.

373

| 02 أبريل 2014

صحافة عالمية alsharq
أمريكا قد تفرج عن الجاسوس الإسرائيلي لإنقاذ مفاوضات السلام

أكد مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تفكر في إطلاق سراح الجاسوس الإسرائيلي المدان في الولايات المتحدة جوناثان بولارد، كجزء من جهود واشنطن للحيلولة دون انهيار محادثات السلام الفلسطينية - الإسرائيلية التي تدعمها الولايات المتحدة. وذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني، أن الإفراج عن بولارد، الذي تضعه إسرائيل عقبة أمام استمرار مفاوضات السلام مع فلسطين، سيعد بمثابة جائزة كبيرة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في الوقت الذي سيكلف الرئيس أوباما فاتورة كبيرة مقابل إنقاذ الجهود التي ترعاها وتقودها الولايات المتحدة لإنشاء دولة فلسطينية مستقلة، وبالتالي تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

241

| 01 أبريل 2014