شارك الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في فيلم قصير بعنوان "قائد الأريكة"، تزامنا مع اقتراب موعد مغادرته البيت الأبيض خلال هذا العام. وتدور قصة الفيلم، الذي نشره البيت الأبيض، حول محاولة الرئيس الأمريكي البحث عن وظيفة، لاسيما مع اقتراب نهاية ولايته في رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية. ويظهر أوباما على أريكة، وهو يستشير نائبه جو بايدن عن أزمة الفراغ التي يعاني منها مبكرا، بينما يقدم له رئيس الكونجرس جون بينر النصيحة للاستمتاع بوقته. وظهر خلال المقطع الساخر أثناء محاولاته تدريب فريق كرة سلة ليتلقى ردا بإغلاق السماعة في وجهه، ومحاولة أخرى لاستخراج رخصة قيادة جديدة، ولقي الفيديو انتقادات في الولايات المتحدة اعتبرته سطحيا.

أعلن رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر، اليوم الجمعة، استقالته من منصبه بعد قضاء أكثر من أربع سنوات ونصف السنة في المنصب على رأس المجلس الذي تقوده المعارضة الجمهورية. من جانبه قال جون ميكا وهو عضو في مجلس النواب الأمريكي، اليوم، إن بينر أبلغ مساعديه إنه سيستقيل من منصبه في نهاية شهر أكتوبر، وذلك حسبما نقلت وكالة الأنباء "رويترز". وواجه بينر هجوما متكررا من الجناح المحافظ للحزب الجمهوري الذي ينتمي إليه.

دعا الزعيم الجمهوري لمجلس النواب الأمريكي جون بينر مجلس الشيوخ اليوم الأحد، إلى الموافقة على مشروع قانون يدخل إصلاحات على برنامج للمراقبة في الداخل ينتهي العمل به قريبا وأن يقوم بهذا "على وجه السرعة". وأصدر بينر رئيس مجلس النواب بيانا حذر فيه من خطر السماح بانتهاء برنامج المراقبة، قبيل بدء مجلس الشيوخ جلسة نادرة اليوم، لبحث كيفية التعامل مع المسألة.

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر، اليوم الخميس، إنه يتعين على الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن يتعامل "بجدية" بشأن وضع إستراتيجية لهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، قبل أن يدرس الكونجرس الموافقة على تفويض جديد باستخدام القوة العسكرية. وقال بينر إنه يعتقد أن مطلب أوباما في الآونة الأخيرة يتضمن منحه تفويضا أقل مقارنة بتفويضات سابقة، واصفا ذلك بأنه ليس إستراتيجية جيدة.

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر، اليوم الأربعاء، إن إرسال سفن حربية أمريكية إلى المياه قبالة سواحل اليمن "أمر صائب"، وعبر عن أمله في ألا يلزم تدخلها. وقال مسؤولون أمريكيون، إن السفن أرسلت لتنفيذ عمليات أمنية بحرية، وليس لاعتراض شحنات أسلحة إيرانية إلى اليمن.

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر، إن إطار الاتفاق النووي الذي أعلن اليوم الخميس، بين إيران والدول الست الكبرى، يمثل "انحرافا مثيرا للقلق" عن أهداف أوباما المبدئية. ولم يحدد بينر، كيف ابتعد الاتفاق عن أهداف التفاوض الأولية، لكنه قال إن الكونجرس يجب أن يراجع الاتفاق بشكل تام قبل رفع أي عقوبات مفروضة على إيران. وتابع بينر يقول "في الأسابيع القادمة سيواصل الجمهوريون والديمقراطيون في الكونجرس الضغط على هذه الإدارة بشأن تفاصيل، هذه المعايير والأسئلة الصعبة التي بقيت بدون إجابات".

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر، إن إيران لن تلتزم بأي اتفاق بشأن برنامجها النووي وإنه على استعداد لزيادة العقوبات على طهران إذا اقتضت الضرورة ذلك. وقال لبرنامج "ستيت أوف ذا يونيون" الذي تبثه شبكة (سي.إن.إن) إن قادة إيران "ليست لديهم النية للوفاء بوعودهم"، وكونهم يتفاوضون هو دليل على أن العقوبات المفروضة على إيران في الوقت الراهن تؤتي ثمارها. ويعارض بينر اتفاقا تتفاوض عليه إدارة الرئيس باراك أوباما ودول أخرى في مسعى لإقناع إيران بالحد من برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية.

يلقي رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، خطابا في جلسة مشتركة لمجلسي الكونجرس الأمريكي "النواب والشيوخ" يوم 29 إبريل ليكون أول زعيم ياباني يفعل ذلك. وسيقضي آبي 8 أيام في زيارة رسمية يتوقع أن تركز على الموقف المشترك للولايات المتحدة واليابان من تنامي قوة الصين في آسيا ويشمل ذلك خطواته لتخفيف القيود الموجودة في دستور ما بعد الحرب العالمية الثانية على تنمية القوة العسكرية لليابان. وقال رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر، لدى إعلانه عن توجيه الدعوة لرئيس الوزراء الياباني إن خطابه سيكون فرصة للأمريكيين للاستماع إلى حليف وثيق بشأن وسائل تعزيز التعاون حول الأولويات الاقتصادية والأمنية.

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر، اليوم الخميس، إنه لا يثق بالقيادة الإيرانية ولا يعتقد أن الولايات المتحدة تحتاج لدعوتها لمقاتلة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش سابقا". وأضاف في مؤتمر صحفي "أنا لا أثق بالإيرانيين، ولا أعتقد أننا بحاجة لإشراكهم في هذا الأمر، وآمل أن تكون المفاوضات الجارية مفاوضات جادة، ولكن لدي شكوكي". وكان بينر يرد على تقرير في صحيفة وول ستريت جورنال بأن الرئيس باراك أوباما بعث برسالة سرية إلى الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي الشهر الماضي بشأن المصلحة الأمريكية الإيرانية المشتركة في مقاتلة "داعش".

جدّد رئيس مجلس النواب الأمريكي، جون بينر، انتقاده سياسة الرئيس، باراك أوباما، الخارجية، تحديدا الأزمة الأوكرانية مرجّحا انتهاج سلفه، الرئيس الأسبق، جورج بوش، سياسة أكثر صرامة إزاء التدخل الروسي هناك. وصرّح قائلا أمام حشد من الجمهوريين: "هل كان يظن أحد أن فلاديمير بوتين سيتدخل في القرم لو كان جورج بوش رئيسا للولايات المتحدة؟"، مضيفا: "لا حتى بوتين ذكي بما يكفي ليعرف أن بوش كان سيلكمه في الأنف خلال 10 ثوان". وعادة ما يستخدم رئيس مجل النواب الأمريكي عبارات "رنانة" لانتقاد سياسة أوباما الخارجية، إلا أن استعانته ببوش هو أمر استثنائي، إذ أدت سياسة الرئيس الأسبق الخارجية، تحديدا شن حرب العراق، إلى سيطرة الديمقراطيين على مجلسي الكونجرس: النواب والشيوخ، عام 2006. ويجافي بينر بتصريحه الحقائق إذ غزت روسيا دولة سوفيتية سابقة أخرى وحليف لأمريكا، وهي جورجيا، عام 2008، إبان رئاسة بوش لكنه لم يوجه لكمة إلى أنف بوتين أو رئيس الوزراء الروسي حينها، ديمتري ميدفيديف.

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي، جون بينر، اليوم الخميس، إن الجمهوريين في المجلس لديهم شكوك بشأن إن كانت خطة الرئيس باراك أوباما، قادرة على إنجاز مهمة القضاء على الدولة الإسلامية. وأضاف أنه لم يتخذ أي قرار للتفويض بطلب أوباما تسليح المعارضين السوريين المعتدلين مؤكدا أن المناقشات مستمرة في الأيام المقبلة. وتابع قوله، "لست واثقا من أننا نبذل قصارى جهدنا لهزيمة هذا التهديد الإرهابي".

أرسل البيت الأبيض اليوم الخميس، طلبا لتمويل الحرب قيمته حوالي 60 مليار دولار لعام 2015 بانخفاض ملياري دولار عن السنة المالية الحالية بعد أن قرر الرئيس باراك أوباما، سحب جميع الجنود الأمريكيين في أفغانستان -عدا 9800 جندي- بحلول 31 من ديسمبر. وفي رسالة إلى جون بينر، رئيس مجلس النواب، طلب أوباما 58.6 مليار دولار لتمويل الحرب في أفغانستان وأنشطة عسكرية أخرى في الخارج وهو الطلب الأصغر حجما لتمويل الحرب للبنتاجون في عقد. وبالإضافة إلى تمويل الحرب في أفغانستان، يتضمن الطلب 500 مليون دولار لدعم المعارضة المسلحة المعتدلة في سوريا و1.5 مليار دولار لدعم الاستقرار بالدول المجاورة لسوريا التي تدفق عليه اللاجئون و140 مليون دولار لتدريبات غير مرتبطة بالعمليات في العراق. ويقل طلب الإدارة حوالي 20 مليار دولار عن السنة المالية الحالية التي تنتهي في 30 سبتمبر. ويتضمن الطلب الذي أرسل إلى بينر أيضا 1.4 مليار دولار لتمويل العمليات الطارئة في الخارج لوزارة الخارجية ليصل طلبها الإجمالي للتمويل إلى 7.3 مليار دولار. وكانت الوزارة طلبت 5.9 مليار دولار للعمليات في الخارج في ميزانتيتها التي قدمتها في فبراير الماضي.

أعلن رئيس مجلس النواب الأمريكي، جون بينر، أن المؤسسة التشريعية،التي يسيطر عليها الجمهوريون، ستقاضي الرئيس باراك أوباما، بسبب "فشله في تنفيذ القوانين التي يقرها الكونجرس". وبحسب ما ذكره راديو سوا الأمريكي اليوم الخميس، فإن رئيس مجلس النواب لم يقدم أي تفاصيل بشأن الدعاوي التي ستدرج ضمن القضية . ولطالما اتهم الجمهوريون، الرئيس أوباما بفرض قانون الرعاية الصحية الذي يحمل اسمه، وكذلك قانون الهجرة. في المقابل، اتهم المستشار الإعلامي للبيت الأبيض، جوش أرنست، الجمهوريين في الكونجرس بعرقلة القوانين، قائلا "إن النواب الجمهوريين لم يدعوا لأوباما أي خيار آخر سوى استخدام سلطته التنفيذية بشكل أكبر". وأضاف: "أن التفكير في رفع دعوى قضائية يمولها دافعو الضرائب ضد الرئيس أوباما لمجرد قيامه بعمله خطوة لن تحظى بدعم غالبية الأمريكيين". من جانبه، نفى رئيس مجلس النواب أن تكون الدعوى القضائية لها علاقة بالانتخابات المقبلة، قائلا "إن الهدف من هذه الدعوى هو الدفاع عن المؤسسة التي ننتمي إليها".

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بينر، اليوم الخميس، أن الرئيس باراك أوباما، يجب أن يوافق على دور أمريكي أكثر فعالية في العراق، لكنه لم يصل إلى حد المطالبة بمشاركة قوات أمريكية. وقال بينر، ردا على سؤال عن العنف المتزايد في العراق، أثناء مؤتمر صحفي أسبوعي، أن وجود قوات أمريكية جديدة "ليس مطلوبا في هذا الوقت". لكن بينر وهو جمهوري قال أن إدارة أوباما، يمكن أن تساعد الجيش العراقي بمعدات إضافية، وفي وقت سابق هذا الأسبوع قالت الإدارة إنها ستعجل بتسليم معدات عسكرية للعراق.